أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
رواية رومانسية تلامس الواقع الاجتماعي جاء إصدار مجلة الدوحة، لرواية "اعترافات إنسان"، ضمن عددها الجديد لشهر يناير الحالي، بمثابة نقلة نوعية في الكتب المجانية التي تصدرها للقارئ العربي، وهى من تأليف الليبي محمد فريد سيالة. الرواية قدمها د.أحمد إبراهيم الفقيه، عرّف خلالها بصاحبها، "وهو من جيل المثقفين العصاميين من أبناء ليبيا، الذين تزامن وصولهم إلى سن البلوغ والنضوج، مع انتهاء المرحلة الكولونيالية، وبدء الإرهاصات بمولد الدولة الليبية المستقلة، وتأسيس بنيتها التحتية". محمد فريد سيالة الرواية، تجسد هذا الجنس الأدبي في المشهد الأدبي الليبي. تم نشرها على عدة حلقات بإحدى الصحف الليبية، بدءًا من شهر أغسطس 1959 إلى 1961، وذلك قبل أن تصدر عام 1961 في كتاب عن دار الفرجاني. الرواية تكتمل لها عناصر النضج الأدبي، إذ ليست كتابة إبداعية، شابهها القصور، ولكنها عملاً ناضجاً، تعكس حضور الأقلام الليبية في هذا المجال، وتنتمي إلى المدرسة الرومانسية. حملت الرواية في طبعتها الأولى توصيفاً هو "قصة ليبية"، إلا أن تلك الطبعة، كانت زاخرة بالأخطاء الطباعية، إلى حد أن تم سحبها بعد أيام من نزولها إلى الأسواق، حتى عاد الكاتب إلى إعادة نشرها قبل وفاته بعام واحد، أي العام 2007. حينها كتبها بأسلوب أدبي أنيق، ولغة مشرقة وضاءة، وفية لأطروحة الحرية الفردية التي كان الهدف من كتابتها من أجل الدفاع عنها. وإن كانت الرواية رومانسية، إلا أنها ليست بعيدة عن طين الواقع وتعقيداته وأوحاله، لتعكس قصة إنسان عاش تجاربه بصمود كأسوار سجن، ما جعله يكتب روايته بانفعال وصدق وأمانة ونزاهة.
1962
| 02 يناير 2017
أصدرت إدارة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة والرياضة الإصدار العاشر بعد المائة من مجلة الدوحة. استهل العدد الجديد من المجلة بافتتاحية للسيد فالح بن حسين الهاجري، رئيس التحرير، والموسومة "المثقف المُغيّب".دعا خلالها إلى اغتنام الفرص لتكريم رواد الفكر والثقافة والمبدعين العرب في مختلف المجالات. وقال الهاجري: إن لدينا العديد من المفكرين والأدباء الفاعلون في جميع التخصصات، ممن يستحقون التكريم، وأنه من المؤلم الإحتفاء بهم خارج أوطانهم ، قبل الإحتفاء بهم في داخل أوطانهم. وبمناسبة اليوم الوطني، أفرد العدد ملفاً خاصاً بعنوان "قطر والأعوام الثقافية.. جسر يمتد وحوار يستمر"، تعرض فيه لنجاح هذه الأعوام الثقافية، التي تقيمها قطر مع دول العالم، وعلى رأسها العام القطري- التركي، وذلك عبر لقاءات واستطلاع وقراءة في العام الثقافي الأخير بين قطر والصين. ولم يغفل العدد التعرض للحدث العالمي الأبرز ، والمتعلق بالإنتخابات الأمريكية، على نحو ما حمل من تقرير بعنوان"سقوط نظرية الإعلام يعرف أكثر". كما تناول العدد أوضاع عرب بريطانيا، ومعرضي فرانكفورت وبيروت للكتاب. وأفرد العدد ملفاً حول قمة المناخ 22، بجانب تناوله لملف آخر بعنوان "الحروب اللغوية وموت اللغات، طرح خلاله عدد من الكتاب مستقبل اللغة البربرية في تونس، والحرب على العربية واللغات الوطنية في بوركينا فاسو. وأجرت المجلة مقابلتين مع كل من عبدالفتاح كيليطو، والفرنسي فيليب فوريست. وعرج على فوز المغربية ليلى سليماني بجائزة "غونكور" بنشرها لرواية ثانية.وطرح العدد تساؤلاً: كيف تصير كاتباً، عبر عشر نصائح يقدمها ريبيكا سولنت. وتناول العدد لدور التكنولوجيا في إعادة الأدب إلى الشفافية، ومواسم السينما العربية في أوروبا، بجانب زيارة المجلة لمتحف طه حسين بالقاهرة. ملقياً الضوء على العديد من الإسهامات الإبداعية. "أريج الزهر" صاحب العدد هدية مجانية لقراء مجلة الدوحة، عبارة عن كتاب "أريج الزهر"، لمؤلفه الشيخ مصطفى الغلاييني، وهو كتاب أخلاقي اجتماعي أدبي. ويقدم المؤلف كتابه إلى رجل من رجال الأمة الذين توفرت فيهم الملكات الفاضلة ، ونالوا نصيباً غير قليل من المصاعب في سبيل الخدمة العامة.
300
| 06 ديسمبر 2016
أبّنت مجلة "الدوحة" الثقافية صاحب السمو الأمير الأب الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني، رحمه الله، وأياديه البيضاء على دولة قطر. وذلك في افتتاحية العدد التاسع بعد المائة لشهر نوفمبر الجاري، في مقالة افتتاحية خطها رئيس تحريرها فالح بن حسين الهاجري، بعنوان " وترجّل الفارس، قال فيها: " شهدت الدولة نهضة كبيرة وقفزة نوعية في المسار الثقافي والإعلامي والتعليمي والرياضي، وذلك بعد أن وضع الشيخ خليفة، رحمه الله، الأسس والقواعد التي انطلقت منها منها النهضة، منها صروح عالمية تطورت منذ إنشائها حتى وصلت اليوم إلى القمة". ولفت الهاجري إلى ان مجلة الدوحة، التي كانت في سبيعينيات القرن الماضي كانت حال العرب ولسانهم الثقافي"، هي واحدة من إنجازاته الكثيرة. جاء العدد زاخرا بالملفات والقضايا والمقالات الثقافية ، منها ملف "في مديح الصّمت وذمّه"، وقضية "مقاماتُ الانتخاب"، والفيلم الوثائقي الفلسطيني بين جيلين، ونيودلهي.. حيطان لا نعرفها، ومن حلب حبات الكرز الكبيرة. وفي الملف الخاص بالفيلم "الوثائقي الفلسطيني.. جدل التجارب"، رصد أربع مغالطات في الإنتاج الوثائقي الفلسطيني، فيما تناول تقريراً آخر محاور حول "الفيلم الوثائقي الفلسطيني بين زمنين"، و"ليس مجرد وثيقة بيان سياسي"، و"وثائقي فلسطيني.. وموسيقى حزينة"، و"الوثائقي الرقمي.. الرواة الجدد للحقيقة الفلسطينية"، و"من الماضي إلى الحاضر.. صور مستمرة". وتناول ملف العدد (الصّمت)، وتضمّن "آلان كوربان.. تاريخ الصمت" ، "أحد مخاطر الكلام" ، "في مديح الصمت" ، "حيث لا يمكن الكلام" ، "من السكوت إلى الصمت" ، "معانٍ كثيرة في ألفاظ قليلة" و"الديكتاتور الأخرس" . واختارت أن يكون عنوان قضيتها "مقاماتُ الانتخاب"، الذي تناول الصراع الانتخابي من زوايا عديدة، في الوقت الذي أصبحت فيه المتابعة والمشاركة على نطاق واسع بفضل "الميديا"، وموسم الانتخابات الذي يُنتظر منه أن يرسم ملامح العالم في السنوات المقبلة. وحاورت المجلة رفيق الشامي، بالإضافة إلى حوار مع الروائي الفرنسي إيمانوال كارار.
437
| 07 نوفمبر 2016
صدر العدد التاسع بعد المئة لشهر نوفمبر 2016 من مجلة "الدوحة" الثقافية التي تصدرها وزارة الثقافة والرياضة، متضمنا باقة متنوعة من المقالات والموضوعات والأخبار الثقافية. واستهل العدد بافتتاحية كتبها رئيس التحرير فالح الهاجري ذكر فيها أهم مواقف وانجازات صاحب السمو الأمير الأب الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني ، بعنوان " وترجًل الفارس " من خلال النهضة الثقافية والعلمية والإعلامية والرياضية التي شهدتها الدولة كما تناول ملف العدد لمجلة "الدوحة" موضوع الصمت وكيف يمكن الكتابة عن الصمت بالكلام بنقيضه الذي هو ضجيج من كلمات ، حمل الملف عنوان " في مديح الصمت وذمه " ، وتضمن " تاريخ الصمت " للكاتب ألان كوربان وترجمة محمد مروان ، وكتب فتحي المسكيني بعنوان " أحد مخاطر الكلام " ، وكتب يوسف وقاص تحت عنوان " في مديح الصمت " ، وبعنوان " حيث لا يمكن الكلام " لعبد الوهاب الأنصاري ، كما كتب عبدالسلام بن عبدالعالي بعنوان " من السكوت إلى الصمت " ، " معان كثيرة في ألفاظ قليلة " لمحمد الضامن . وتضمن عدد نوفمبر مجموعة من المقالات المهمة لكتاب المجلة منها : الخرطوم أغنى مدينة عربية بالمياه للكاتب عبدالعزيز المقالح ، وأشواك ثقافية لأمير تاج السر ، وكتبت مي عاشور " متحف لاوشه في بكين ، وكتب عبدالقادر عبداللي بعنوان الشعر النسوي العثماني .. التاريخ الألطف والمنسي ، وبعنوان "العطر والكتابة " لميسلون هادي ، وجاء بعنوان " اللغة وتغريدة إنسان هذا الزمان " للدكتور حسين السوداني . هذا فضلا عن متابعة العديد من القضايا الثقافية على مستوى الوطن العربي ومتابعة أهم الإصدارات الجديدة . واحتوى العدد الصادر حديثاً في أبوابه الثابتة عدة مواضيع تنوعت بين ثقافة وفن ، كما حاورت المجلة الكاتب رفيق شامي عن روايته " الجانب المظلم للحب " الحائزة على أعلى مبيعات في العالم وعن إنتاجات الكاتب واهتماماته ، كما تناولت المجلة مجموعة من التقارير منها : تشخيص الاحوال الثقافية في تونس لعبدالله بن محمد ، ومهرجان المسرح التجريبي بالقاهرة .. عودة حذرة لأحمد ندا ، إلى جانب جائزة كتارا للرواية العربية تعزز حضورها العربي للكاتب طه عبدالرحمن ، ومن الرباط كتب عبدالحق ميفراني بعنوان المثقف المغربي في الحملة ، فضلا عن أبواب الأدب والترجمات وغيرها . هذا وقد أهدت المجلة لقرائها كتاب " ملحمة جلجامش " أوديسه العراق الخالدة ، تقديم وترجمة طه باقر ، تجمع هذه الملحمة التاريخ القديم وعلم الآثار والانسجام والتكامل بينهما في خدمة التنقيب وتجميع أكثر المضامين الإنسانية قدما .
1146
| 03 نوفمبر 2016
صدر العدد 107 من مجلة الدوحة الثقافية (سبتمبر 2016)، واختارت في عناوين غلافها: "ملف: اليد.. تهدي وردة وتضغط على الزناد"، "قضية: بوكيمون جو في واقعنا غير المعزز!"، "حكايات بلد..حين تخفي كندا أقنعتها!"، "اللغة العربية والإرهاب..مساحات الشيطنة الثّقافية" و" محمد خان..كيف قرأ الواقع سينمائيا". وتحت عنوان "ماذا نفعل بإرثنا الثقافي؟" تطرقت افتتاحية رئيس التحرير فالح بن حسين الهاجري لعمليات التشويه التي تطال الهوية العربية. وتعود «الدوحة»، في ملفّ العدد للكتابة عن قيمة اليد تحت عنوان "الـيد.. تهدي وردة وتضغط على الزناد". وتضمن "تغيرات اللمس والتناول" لعبد الله بن محمد، "تعلَّم كيف يمشي فأطلق يديه" لسعيد بنكراد، "مفاتيح اليد" لمسعود شومان، "الرأسمال الرمزي للأيادي لعبدالرحيم العطري. فيما كتبت منى فياض عن اليد بوصفها واسطة الفكر والعاطفة، ووليلاي كندو "الإصبع الواحد لا يجمع قمحًا" وعبده وازن كتب "أقوال اليد وأصابع بين قصيدتَيْن"، وعبدالسلام بن عبدالعالي كتب عن الكتابة باليد والنقر على الآلة، ونورة محمد فرج عن التاريخ فالَنّي لليد، وكتب عزيز أزغاي واصفا اليد بالجسورة التي توبِّخ العالم، وختم الملف فتحي المسكيني راصدا اليد كما تناولها الفلاسفة. وتناولت المجلة في قضية العدد لعبة "بوكيمون جو" من زوايا معرفية. وجاءت القضية بعنوان "بوكيمون جو..في واقعنا غير المعزَّز!". وكتبت في القضية مروى بن مسعود بعنوان: "البوكيمون جو..طُعْم الاستقطاب"، وأسماء الغول "العالم انجن يا ماما"، وعبدالوهاب الأنصاري "بوكيمون جو ثقافيًا"، وإليزابيللا كاميرا دافليتو "الهروب من الحياة"، وعماد إرنست "عليك أن تأسرهم جميعًا"، ونويمي فيرو "من مسرح الدمى إلى الواقع المعزَّز!" فيما ترجم أنور الشامي مقالا بعنوان "ماذا يقول هَوَس «بوكيمون جو». وحاورت المجلة الروائي اللبناني جورج يرق، بالإضافة إلى حوار آخر مع الروائي الصيني شيو تسي تشين. كما رصدت التقارير الأدبية موسم الدخول الأدبي الفرنسي وجديده. ونقرأ في تقديم مبارك وساط للترجمة التي قام بها عن الفرنسية: "قبل صدور الأعمال الشّعرية الكاملة لعبد العزيز المنصوري - تحت عنوان «نَفَس، بِالكاد»، في إبريل، من هذه السّنة، (قام بِجمعها الشّاعر مصطفى النّيسابوري، ساعدَتْه في ذلك جوسلين اللعبي وزوجُها عبد اللطيف اللعبي) كان متعذَّراً العثور على كتاباته، ومن أراد أن يبحث عنها، بإصرار، فلن يجد- في الغالب- سوى نصوصٍ له، سَبَق أن نُشِرت في مجلّة «Sooffle» أو نصوص أخرى كانت قد نُشرت في أعدادٍ من مجلّة «أنتيغرال» أو «كلمة». وفي ملف بصمات تستعيد المجلة تجربة الشاعر المغربي الراحل عبدالعزيز المنصوري. وفي باقي الأبواب، حوار خاص في باب فنون مع الفنان الباكستاني غلام محمَّد الحاصل على جائزة (الفن الجميل 4) أهم جوائز الفن الإسلامي المعاصر، وعن رحيل المخرج السينمائي محمَّد خان نقرأ مقالا يتناول تجربة الراحل وكيف قرأ الواقع المصري سينمائيًا. ضمن تقارير العدد كتب جمال الموساوي في زاوية اقتصاد مقالا تحليليا بعنوان "الطريق إلى البيت الأبيض.. مَشْيٌ فوق شظايا الأزمة"، فيما يرصد تحقيق من القاهرة واقع ورش الكتابة الأدبية والجدل المثار حول أدوارها.
942
| 31 أغسطس 2016
صدر العدد السادس بعد المئة لشهر أغسطس 2016 من مجلة "الدوحة" الثقافية التي تصدرها وزارة الثقافة والرياضة، متضمناً باقة متنوعة من المقالات والموضوعات والأخبار الثقافية. وكتب فالح الهاجري رئيس التحرير في افتتاحية العدد بعنوان "سياسة التعميم العمياء" والتي حاولت أن تفرض نفسها على المجتمعات العربية، واصفا اياها بأنها غير صحيحة وبالية ولا تمثل الواقع بشكله الصحيح، كما اعتبر أن سياسة التعميم خطأ فادح ولا يمكن أن نحكم على جماعة أو على مجتمع او شعب من تصرفات فردية لا تمثل إلا نفسها، وإن حدث فذلك بسب سياسة التعميم. وتستعيد مجلة الدوحة في ملف خاص بصمات الشاعر المصري علي قنديل وكتب في هذا الملف مجموعة من الكتاب حول رحيل الشاعر قنديل، وفي ملف آخر طرحت المجلة موضوعاً حول "خروج بريطانيا وأبواب البريكست واسعة!" وهو الخروج الذي سيبقى لفترة لن تكون قصيرة المدى، شاغلاً للنخبة السياسية والنخبة الفكرية والرأي العام العالمي بكثير من الترقب والتخمين. كما ناقشت المجلة قضية شغلت الرأي العام في بعض الدول العربية وكانت بعنوان "موسم تسريب الامتحانات" فبعد تسريب الامتحانات في بداية يونيو أجبر نصف الطلاب في الجزائر على إعادة امتحان الثانوية مع حجب وسائل التواصل الاجتماعي خلال الامتحان، أما في المغرب فقد تم تخصيص مصلحة تابعة للأمن الوطني مهمتها مكافحة عمليات تسريب امتحانات البكالوريا. وتضمنت باقة من المقالات المتنوعة لكتابها الدائمين فكتب الدكتور حسين محمود بعنوان "فراغ المرحلة الانتقالية"، وكتب أمير تاج السر مقالة بعنوان "نصوص ميتة"، وكتب ابراهيم صقر الزعيم عن "التعايش في القدس"، وتحت عنوان "محفوظ والعقاد .. علاقة توتر أم سلام ؟" كتب محمد عبدالرحيم الخطيب، ونورة فرج كتبت "لعبة الزمن"، فيما كتب خالد الجبيلي عن "إماتة النص وإحياؤه". واحتوت المجلة على عدة أفكار ومواضيع في الأبواب الثابتة، ففي باب استطلاع طرحت المجلة موضوعا حول مواقع التواصل الاجتماعي وما مدى استغلال المبدع العربي لإمكاناتها؟ ، فيما نشرت المجلة دراسة حول واقع الفضائيات الدينية للدكتور عبدالسلام أندلوسي، إضافة إلى عدد من الإصدارات بعنوان "حفريات اليمن السعيد" و"هوية قلقة تبحث عن انتساب"، و"سيرة لويس أراغون".. فيما ركزت المجلة في باب السينما حول رحيل المخرج السينمائي الإيراني عباس كيارستمي، إضافة إلى "سودان مايو معايشة التاريخ في صورة ناطقة"، للكاتب محمد محمود البشتاوي حول الفيلم الوثائقي الذي عرضته قناة الجزيرة الوثائقية لتعيد الذاكرة للوراء في معايشة للتاريخ عبر الشاشة الصغيرة . وحاورت المجلة في عددها الجديد زينب المحمود التي تمكنت مؤخرا من حصد المركز الثاني في برنامج فصاحة الذي أطلقته المؤسسة القطرية للإعلام عبر تلفزيون قطر ويعد الأول من نوعه في العالم العربي، وكشفت في حديثها للمجلة المفردات التي أسهمت في تشكيل فصاحتها وحقيقة الصورة الذهنية السائدة عن كون الفصاحة حكراً على الأدباء، علاوة على وجهتها القادمة في صقل فصاحتها، بعدما ذاع صيتها بين الفصحاء العرب. وأهدت المجلة لقرائها كتابا بعنوان درب الغريب مختارات شعرية للكاتب غونار إيكيلوف، ترجمة كاميران حرسان ومراجعة محمد عفيف الحسيني، ويصف فيه الشاعر مشوار حياته المبتعد والمبعد عن كل شئ، ويعد غونار إيكيلوف من كبار المجددين في الشعر وأحد أبرز شعراء الأدب السويدي.
879
| 03 أغسطس 2016
صدر العدد الخامس بعد المائة لشهر يوليو 2016 من مجلة الدوحة الثقافية الصادرة عن وزارة الثقافة والرياضة متضمناً باقة متنوعة من المقالات والموضوعات والأخبار الثقافية. وتحت عنوان "رمضان الخير" كتب السيد فالح بن حسين الهاجري رئيس التحرير افتتاحية العدد بمناسبة انتهاء الشهر الكريم دعا فيه إلى الإنتاج والعمل مستدلا بنتائج دراسة توصل إليها معهد الطب الإسلامي للتعليم والبحوث- بنما سيتي فلوريدا بالولايات المتحدة، والتي أثبتت أن الصيام يزيد من كفاءة الأداء العضلي بنسبة 200% عند 30% من الأفراد الذين خضعوا للتجربة و7%عند 40%منهم، كما تحسنت سرعة دقات القلب بمقدار 9% ودرجة الشعور بالإرهاق بمقدار 11%. وطرحت الدوحة سؤالا على عدد من المبدعين العرب: هل غابت الأيدولوجيا من النصوص؟ لتتباين الآراء، كما ناقشت قضية الدراما السورية إذا كانت على مستوى الواقع أو مرتبطة بجمهورها. أما ملف العدد فتم تخصيصه للأدب الإيطالي وجاء تحت عنوان "من دانتي إلى الميديا.. كيف يحكي الإيطاليون" ليتناول سمات هذا الأدب من كونه أدبا ديناميكيا يخوض في مواضيع ومسائل شائكة ويستمد قوته من ماض عريق وحاضر تشوبه العواصف الاجتماعية والأزمات السياسية، ليتحدث كذلك عن واقع أدب الشباب في إيطاليا. وتضمنت باقة من المقالات المتنوعة الأفكار لكتابها الدائمين فكتب د.مرزوق بشير عن الثقافة والفن كقوة ناعمة، وكتبت منى فياض المطوب ثورة ثقافية أيضا، وأمير تاج السر عن صناعة العالم، والدرب الشائل لرانيا مأمون، وعولمة قديمة لمجد ناصر، القاهرة من الدهشة الأولى إلى تلفت الوداع لعبدالعزيز المقالح، ولقاء في لندن لعلي بدر، وتأملات في العربية المستعربة للدكتور ياسر سليمان. وحاورت "الدوحة" اثنين من أهم الروائيين الأول هو الروائي والصحفي الفلسطيني ربعي المدهون الفائز مؤخرا بجائزة "البوكر" العربية عن روايته "مصائر كونشرتو الهلوكوست والنكبة"، والثانية هي الكاتبة الكورية الجنوبية هان كانج الفائزة بجائزة مان بوكر العالمية. واحتفت بالسينما المغربية بملف خاص بعنوان "السينما في المغرب.. الكم والكيف والخارطة" أعده محمد أشويكة، أما باب التشكيل فعرض لمدونة الفن التشكيلي الفلسطيني من خلال خمس مقالات تمثل امتدادا لحالة الحوار بين الفنانين والنقاد حول المنجز الفني الفلسطيني. "التوت المر" وأهدت المجلة لقرائها عبر سلسلة الكتاب المجاني رواية "التوت المر" للكاتب التونسي محمد العروسي المطوي، وهو عمل سردي بارز ومؤسس في المدونة السردية التونسية، وصنفها اتحاد الكتاب العرب ضمن أفضل مائة رواية عربية.
626
| 11 يوليو 2016
صدر العدد الخامس بعد المئة لشهر يوليو 2016 من مجلة "الدوحة" الثقافية التي تصدرها وزارة الثقافة والرياضة متضمناً باقة متنوعة من المقالات والموضوعات والأخبار الثقافية. وتحت عنوان "رمضان الخير" كتب فالح بن حسين الهاجري رئيس التحرير افتتاحية العدد بمناسبة انتهاء الشهر الكريم دعا فيه إلى الإنتاج والعمل مستدلا بنتائج دراسة توصل إليها معهد الطب الإسلامي للتعليم والبحوث – بنما سيتي فلوريدا بالولايات المتحدة والتي أثبتت أن الصيام يزيد من كفاءة الأداء العضلي بنسبة 200% عند 30% من الأفراد الذين خضعوا للتجربة و7%عند 40%منهم كما تحسنت سرعة دقات القلب بمقدار 9% ودرجة الشعور بالإرهاق بمقدار 11%. وطرحت الدوحة "سؤالا على عدد من المبدعين العرب هل غابت الايديولوجيا من النصوص ؟ لتتباين الآراء، كما ناقشت قضية الدراما السورية وهل كانت على مستوى الواقع أو مرتبطة بجمهورها ؟ ، أما ملف العدد فتم تخصيصه للأدب الايطالي وجاء تحت عنوان "من دانتي إلى الميديا.. كيف يحكي الايطاليون" ليتناول سمات هذا الأدب من كونه أدبا ديناميكيا وجريئا يخوض في مواضيع ومسائل شائكة ويستمد قوته من ماض عريق وحاضر تشوبه العواصف الاجتماعية والأزمات السياسية، ليتحدث كذلك عن واقع أدب الشباب في إيطاليا وكتب في هذا الملف مجموعة من الكتاب الإيطاليين وقام بترجمة وإعداد الملف يوسف وقاص. وتضمنت باقة من المقالات المتنوعة الأفكار لكتابها الدائمين فكتب الدكتور مرزوق بشير عن الثقافة والفن كقوة ناعمة، وكتبت منى فياض المطوب ثورة ثقافية أيضا، وأمير تاج السر عن صناعة العالم، والدرب الشائل لرانيا مأمون، وعولمة قديمة لمجد ناصر، القاهرة من الدهشة الأولى إلى تلفت الوداع لعبدالعزيز المقالح، ولقاء في لندن لعلي بدر، وتأملات في العربية المستعربة للدكتور ياسر سليمان. وتابعت المجلة عددا من الموضوعات التي كان لها أثرها على الساحة الدولية من أهمها خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وبمناسبة اليوم العالمي للهندسة المعمارية الذي يوافق الأول من يوليو أبرزت المجلة دور المعماريين العرب في هذا المجال وأبرزهم العراقية زها حديد الراحلة مؤخرا. وحاورت "الدوحة" اثنين من أهم الروائيين الأول هو الروائي والصحفي الفلسطيني ربعي المدهون الفائز مؤخرا بجائزة /البوكر/ العربية عن روايته "مصائر كونشرتو الهلوكوست والنكبة" والثانية هي الكاتبة الكورية الجنوبية هان كانج الفائزة بجائزة مان بوكر العالمية. واحتفت الدوحة بالسينما المغربية بملف خاص بعنوان السينما في المغرب الكم والكيف والخارطة أعده محمد اشويكة، أما باب التشكيل فعرض لمدونة الفن التشكيلي الفلسطيني من خلال خمس مقالات تمثل امتدادا لحالة الحوار بين الفنانين والنقاد حول المنجز الفني الفلسطيني حوار بالكتابة ومحاولات التأريخ وحوار بالأعمال الفنية عبر المعارض، فضلا عن نشر العديد من النصوص الإبداعية من شعر وقصة ونقد أدبي، وعرض لكتب أدبية. وقد أهدت المجلة لقرائها عبر سلسلة الكتاب المجاني رواية /التوت المر/ للكاتب التونسي محمد العروسي المطوي وهو عمل سردي بارز ومؤسس في المدونة السردية التونسية وصنفها اتحاد الكتاب العرب ضمن أفضل مئة رواية عربية.
628
| 11 يوليو 2016
صدر في الدوحة حديثاً العدد مائة وأربعة من مجلة "الدوحة" لشهر يونيو الجاري التي تصدرها وزارة الثقافة والرياضة ، متضمنا باقة متنوعة من الموضوعات الثقافية والفنية والأدبية ، فضلاً عن المقالات والإبداعات الفكرية . وفي افتتاحية العدد وصف رئيس تحرير المجلة السيد فالح حسين الهاجري الثقافة بأنها تجمع العالم وتقرب بين الشعوب مع إمكانية وجود اختلافات في وجهات النظر لكن يسودها الاحترام ، فالثقافة هي التي تجمع ولا تفرق بل وتفرض احترامها على الجميع ، واعتزاز أي شخص أو جماعة أو فئة مجتمعية بثقافتها وعاداتها وتقاليدها يفرض احترام الآخرين وعاداتهم وتقاليدهم . وأكد في الافتتاحية التي جاءت تحت عنوان "تكامل الحضارات " أن الثقافة ستكون عاملا أساسيا للتقارب بين الشعوب ، وعنصرا فاعلا في الاحترام المتبادل بينها ، وهو الأمر الذي سينتج عنه إجماع حول أهمية الثقافة ودورها الرئيسي في تكامل الحضارات لا في الصراع بينها أو النزاع الذي لا رابح فيه . وركزت قضية العدد الجديد وهي بعنوان "ثقافات رمضان " على كيفية قضاء الدول الإسلامية شهر رمضان الكريم ، لاسيما المجتمعات الإسلامية الممتدة من اندونيسيا إلى المغرب خلال شهر رمضان الكريم وما تلمسه من حدوث تغيرات إيجابية في شخصية الإنسان المسلم ، وذكرت إن شهر رمضان يرتبط بطقوسه التي تميزه عن بقية شهور السنة ، وبأن هذه الطقوس ليست اجتماعية فحسب وإنما مع تكرارها وتنوعها باتت إرثا ثقافيا خاصا يميز بين شهر وآخر . وتناولت القضية عددا من دول الوطن العربي في مقدمتها مدينة غزة وهي من المدن التي تتمتع بخصوصية استلهمت من خلالها موروثها الثقافي والإنساني بسب الظروف التي عايشتها طوال الحقب التاريخية أو حتى بحكم الجوار مع بلدان تتنوع ثقافاتها ، فيما تناول أيضا الأوضاع الاقتصادية السيئة التي تعيشها ليبيا حاليا ، من ارتفاع معدل التضخم وفقدان السلع الضرورية وانقطاع التيار الكهربائي وندرة غاز الطهي ووقود السيارات في بعض المدن ومعاناة الناس من النزوح والسكن في المدارس ، ورغم كل هذه المعاناة إلا أن الجميع ينتظر رمضان بشغف ويرى فيه شهر رحمة وحب وتسامح وبركة وكذلك شهر ترتفع فيه درجة الروحانية والعبادة والتقارب بين القلوب . وتطرقت المجلة أيضاً إلى العديد من الموضوعات والمقالات الثقافية منها : "الإعلام ونشر الإبداع " للكاتب مرزوق بشر بن مرزوق ، كما كتب د. حسين محمود مقالاً بعنوان " هل أصبح الأدب سلعة " ، واحتوى العدد ملفاً بعنوان "السينما البديلة عربياً المخاض الموازي للحرية " وكيف تسربت إلينا على غرار اشياء كثيرة استعرناها لتغيير الواقع من الأيديولوجيات إلى التقنية ومذاهب الفنون وغيرها ، فضلاً عن العديد من المواضيع المتنوعة في أبوابها الثابتة في الأدب والترجمات والكتب والسينما . وقد منحت المجلة قراءها كتاب " براعم الأمل " مختارات شعرية للكاتب وانغ جوه جن ، تمت ترجمتها عن الصينية مي عاشور.
349
| 02 يونيو 2016
صدر حديثاً العدد مائة واثنان من مجلة "الدوحة" لشهر أبريل الجاري التي تصدرها وزارة الثقافة والرياضة ، متضمنا باقة متنوعة من الموضوعات الثقافية والفنية. وكتب رئيس تحرير المجلة السيد فالح بن حسين الهاجري في افتتاحية العدد مقاله بعنوان " الدوحة ومكانتها العربية " لافتاً بأن العدد الجديد يمثل البداية لمرحلة جديدة تنطلق منها المجلة لتكون أيقونة الثقافة العربية وسفيرتها نحو العالمية من دوحة الخير والمحبة والاخاء. وأكد الهاجري على أهمية مجلة " الدوحة " وحضورها البارز في جميع المحافل الثقافية العربية ، مشيرا إلى ضرورة العمل على دراسة مكامن القوة في المجلة والمحافظة عليها ومحاولة معالجة مناطق الضعف التي تذهب بالجهود الكبيرة التي تبذل ، وذلك بهدف أن تكون المجلة حاضرة بقوة لتشكل منبراً ثقافياً عربياً يحاكي العالمية بعيون عربية . وأوضح رئيس التحرير أن هناك خطوات ستقدم عليها المجلة بهدف التطوير منها ما تم البدء فيه بإيقاف الملحق الإخباري المصاحب للمجلة، وذلك في أفق بلورة تغطية ضمن المجلة تسلط الضوء على أبرز الأحداث الثقافية التي تشهدها الدوحة ،ودراسة مشاريع ثقافية أكثر جدوى ونفعاً للمثقف العربي أينما كان. وتضمن العدد الذي جاء بعنوان " الشعارات وليمة المغلوبين " وخصص له ملفاً يتحدث عن شعارات تناولتها الكثير من شعوب العالم العربي والغربي وتخوض مقالات هذا الملف في العبارات التي تفعل بالترداد والإعلان فعل السحر ، كلمات نسميها شعارات ما ان تنتشر بين الناس حتى تكون قد جنت مآربها في الاحتواء والتأثير أو التهدئة. وتناولت المجلة في عددها لشهر ابريل العديد من الموضوعات والمقالات الثقافية نذكر منها : "الدراما التلفزيونية .. بلا عنوان" للكاتب مرزوق بشر بن مرزوق ، كما كتب أمير تاج السر مقالاً بعنوان " الكتابة بمرح " ، واحتوى العدد حوار مع المفكر جورج قرم، متحدثًا فيه عن الاستشراق، معتبرًا إياه ليس كله معاديًا للعرب والمسلمين، وقراءة في البعد الاجتماعي لشعر المرأة عند نزار قباني . هذا وقد منحت المجلة قراءها كتاب " قيصر وكليوباترا" تأليف إسماعيل مظهر.
1064
| 06 أبريل 2016
أصدرت إدارة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة والرياضة العدد رقم (108) لشهر أبريل 2016 من مجلة الدوحة، بحلة جديدة، وذلك في أعقاب تولي السيد فالح بن حسين الهاجري رئاسة تحرير المجلة. تضمن الإصدار العديد من الموضوعات والمقالات الثقافية التي تسهم بشكل كبير في رفد الحركة الثقافية العربية بكل ما هو جديد وواعد. وترافق معه صدور كتاب "قيصر وكليوباترا" تأليف إسماعيل مظهر. وفي زاويته، كتب رئيس التحرير كلمة، واصف فيها هذا الإصدار بأنه بداية لمرحلة جديدة "نسعى من خلالها لأن تكون المجلة أيقونة الثقافة العربية وسفيرتها نحو العالمية من دوحة الخير والمحبة والإخاء". ورأى السيد فالح بن حسين الهاجري أنه ليست مصادفة أن يكون التركيز على مجلة الدوحة حاضرًا بقوة لدى سعادة السيد صلاح بن غانم العلي وزير الثقافة والرياضة "فقد عرف عنه حبه لكل ما يتعلق بالثقافة، ودعمه للعمل الثقافي، أينما كان". ولفت إلى أن "الكل يجمع على أهمية المجلة وحضورها البارز في جميع المحافل والمحافظة عليها، ومعالجة مناطق الضعف التي قد تذهب بالجهود الكبيرة التي تبذل، وحاولنا معالجة ما نستطيع معالجته بالسرعة الممكنة، لتصدر المجلة في موعدها، مع ترك الأمور المتبقية لمعالجتها لاحقًا". ووعد رئيس التحرير بما وصفه بـ"خطوات ستقدم عليها المجلة، منها ما تم البدء فيه بإيقاف الملحق الإخباري المصاحب للمجلة، في أفق بلورة تغطية ضمن المجلة تسلط الضوء على أبرز الأحداث الثقافية التي تشهدها الدوحة، وسنعمل على دراسة مشاريع ثقافية أكثر جدوى ونفعًا للمثقف العربي". ومن بين ما حفل به العدد حوار مع المفكر جورج قرم، متحدثًا فيه عن الاستشراق، معتبرًا إياه ليس كله معاديًا للعرب والمسلمين. فيما طرحت المجلة ملفًا خاصًا عن "الفن المصري الحديث.. محطات واتجاهات"، شارك فيه كل من: شاكر عبد الحميد وعماد أرنست وإيناس حسني وأحلام فكري وسامر مختار. وتناول العدد قراءة في البعد الاجتماعي لشعر المرأة عند نزار قباني، والعديد من المتابعات من الدوحة والمغرب وغزة، بجانب عروض للإصدارات الجديدة، ورصد أوضاع السينما المختلفة.
828
| 02 أبريل 2016
صدر العدد التاسع والتسعون من مجلة "الدوحة" لشهر يناير الجاري التي تصدرها وزارة الثقافة والفنون والتراث ، وجاء بعنوان " التعايش إلى أين "، بالإضافة الى العديد من الموضوعات الثقافية والفكرية. واستهل رئيس التحرير الدكتور علي أحمد الكبيسي افتتاحية العدد بعنوان " التعايش السلمي بين الشعوب " موضحاً أهمية التعايش السلمي ، على اعتبار أنه ضرورة من ضرورات استقرار الأمن والأمان في أي مجتمع ، ونشر ثقافة التّعايُش السلّمي التي تعتمد على تعزيز القيم المشتركة، ونبذ التطرف، ومحاربة الإرهاب، وعدم الإقصاء، وتشجيع الحوار البناء واعتماد التّفاهم سبيلاً لحلّ المشكلات. وقال الكبيسي إن العمل على ترسيخ مفهوم " التعايش السلمي " واجب أصيل ، من خلال نشره ضمن مناهج التعليم وعبر وسائل الإعلام ، وتفعيل دور المؤسسات والهيئات في دعمه وتوطيد أركانه ومبادئه ، كما أوضح أن التمسك بمبادئ التعايش السلمي شرط ضروري لبناء علاقات طيبة ، وإقامة تفاهم بناء وتعاون مثمر يسهمان بكل إيجابية في تماسك المجتمعات واستقرار العالم وتنميته . وخصص عدد يناير ملفا خاصا بعنوان " التعايش إلى أين " سلط الضوء على مفهوم التّعايُش ومآلاته وعلى الحاجة الملحة له في تكريس السلم الأهلي حاضراً ومستقبلاً. وضم الملف عددا من الموضوعات المتنوعة نذكر منها : " التعايش والتواصل في المساواة والتنوع " للكاتب كمال عبداللطيف ، و" مأزق التعايش في فرنسا " لعبدالله كرمون ، فيما كتب الدكتور حسين محمود بعنوان " صدام التعايش الحضاري " موضحاً أن الشعوب لم تكن تتحارب أبداً، ولم يعرف التاريخ كثيراً من الحوادث التي تصادم فيها شعبان، أو ثقافتان، وإنما تتحارب الأنظمة فيما بينها ، وكتب الدكتور محمد غانم الرميحي الأستاذ في علم الاجتماع السياسي، في جامعة الكويت " التعايش في فضاء عالمي مضطرب " ، وجاء مقال بعنوان " السلم الأهلي والتعايش " للدكتور فؤاد الصلاحي ، وآخر بعنوان " بانوراما في التعايش " للكاتب أمير العزب ، وكتب يوسف أحمد مكي مقالا بعنوان " أبعاد العيش المشترك " . وتضمن العدد مجموعة من المقالات المتنوعة لكتابها منها للكاتبة إيزابيللا كاميرا "الأسوار أم التعايش " وأمير تاج السر عن " الطب والأدب " ، كما كتب عبداللطيف القرشي مقالا بعنوان " ماتياس إينار .. شرق مختلف " ، وآخر بعنوان " فرض القناعات " للكاتب مرزوق بشير بن مرزوق . وحوى العدد التاسع والتسعون في أبوابه الثابتة عددا من المقالات والمواضيع والحوارات المتنوعة والتي تشمل الأدب والحوار والترجمات والنصوص والكتب والسينما والمسرح ، منها "الخروج من سوريا " ، ويوم في متحف الأدب الحديث ببكين ، وفي باب اقتصاد كتب جمال الموساوي " رياح الإرهاب تهز اقتصاد العالم " ، وحاور أوراس زيباوي في باب الحوار صلاح ستيتية " يقلقني مستقبل العالم العربي " وجاء في قسم متابعات بعنوان " إسطنبول المعاصر منصة مشرقة عن الثقافة والفن في تركيا " . هذا وقد منحت المجلة قراءها كتاب " بين الجزر والمد " صفحات في اللغة والآداب والفن والحضارة للمؤلفة مي زيادة .
874
| 13 يناير 2016
صدر العدد الثامن والتسعون من مجلة "الدوحة" لشهر ديسمبر الجاري التي تصدرها وزارة الثقافة والفنون والتراث ، وجاءت بعنوان "التشكيل القطري.. من النشأة إلى الآن"، بالإضافة الى العديد من الموضوعات الثقافية والفكرية، فضلا عن متابعة الجديد في الساحة الثقافية في قطر والعالم. واستهل رئيس التحرير الدكتور علي أحمد الكبيسي افتتاحية العدد بعنوان " صناعة الوعي " وهو نشاط عقلي يدرك به الإنسان ما حوله ويعلم ما يحيط به ، وبقدر الإدراك والعلم والفهم يكون الوعي، مؤكداً أن التعليم أول مصدر لتشكيل الوعي لدى الإنسان ، ثم بازدياد المعارف وتراكم التجارب والخبرات يعي الإنسان ذاته وعالمه المحيط به. كما أشار إلى أن الانسان لم يعد حراً في تشكيل وعيه ، فقد ظهرت وسائل تحد من حريته وتعد وسائل الإعلام وتقنياته الحديثة أكثرها تأثيراً وفعالية في تشكيل الصورة الذهنية ورسم ملامح الوعي الموجه ، بسبب انتشارها الواسع وقدرتها الهائلة على الجذب والسيطرة والتحكم . وخصص عدد ديسمبر ملفا خاصا بعنوان " الفَنّ التشكيلي في قطر.. من النشأة إلى الآن" يحمل في جزئه الأول الجانب التوثيقي بالتركيز على جيل الروّاد، فيما ستطرح مجلة (الدوحة) في أعداد لاحقة ملفين تكميليين، الثاني يستعيد نقدياً وجمالياً القضايا الفكريّة والجماليّة في أعمال جيل الروّاد وصولاً إلى الآن، فيما سيتطرّق الجزء الثالث لتجارب جيل الشباب وموقعهم الجمالي والفكري في مسيرة الحركة التشكيليّة داخل قطر. ويطرح هذا الجزء أرشيف البدايات بغية الوقوف على أهم المراحل والفترات التي شيّدت التجارب التشكيلية القطريّة من النشأة وإلى الآن، وتتبع المسارات المُتعدّدة التي اختارها مجموعة من الفنانين في توجّهاتهم الأكاديمية والفنّيّة، كما يستعرض الملف دور المؤسّسات الرسميّة والمراكز والبنى التحتيّة في تشجيع الحركة التشكيليّة داخل قطر ما جعلها ممثلة في محافل الفَنّ العالميّة. وحوى الملف في طياته أعمالاً لعدد من المبدعين والفنانين في قطر، بالإضافة الى موضوعات نذكر منها : "نشأة الفَنّ التشكيلي في قطر اللوحة والإطار" للكاتب شربل داغر ، وبعنوان "ذاكرة الإنسان والمكان" للدكتور خالد البغدادي الذي كتب في هذا السياق عن الحالة التشكيلية القطريّة وتطوّراتها كحالة فنيّة وثقافية ، ونشأت التجربة التشكيلية القطريّة، والتي أفرزت ثلاثة أجيال من المبدعين الذين استطاعوا أن يقدّموا تجارب فنيّة ناضجة تشكيلياً وجمالياً". كما كتب عبدالوهاب الأنصاري تحت عنوان "المشهد الفنّي في قطر"، وبعنوان "رهانات العبور إلى المعاصرة" للكاتب محمد بن حمودة ، وجاء في الملف ذاته حوار مع الفنان القطري يوسف السادة عن توجهات الفن التشكيلي في قطر من واقع مسؤوليته كرئيس لمجلس إدارة الجمعية القطرية للفنون التشكيلية ورئيس لاتحاد جمعيات الفنون التشكيلية الخليجية بعنوان "نحتاج إلى النقد الذي يطور الأعمال الفنية". ويتضمن العدد الثامن والتسعون عددا من الموضوعات في أقسامه المتنوعة كالأدب والسينما وكتب وترجمات ومقالات منها: مقال للكاتب مرزوق بشير بن مرزوق بعنوان "الكواري ودبلوماسية الثقافة"، وجاء بعنوان " الكتب المتاحة إلكترونياً" للكاتب أمير تاج السر ، وكتب محمد الأصفر " ذكريات قديمة في بون " ، بينما كتب في باب "عمارة" أحمد أبو زيد بعنوان "مساجد تحت الأرض" ذكر فيها انتشار المساجد المشيدة تحت الأرض والتي تعد من الظواهر الهندسية الفريدة من نوعها ، وفي باب "حوار" أجرى خالد عبدالله الزيارة حواراً مع الدبلوماسي القطري ناصر النصر بعنوان "أحمل على عاتقي هموماً لبناء مجتمع عالمي خالٍ من التوترات والصراعات".
624
| 09 ديسمبر 2015
شهد معرض الدوحة الدولي للكتاب، اليوم الخميس، ندوة بعنوان "دور المجلات الثقافية الخليجية في تطور الإبداع"، أدارها الدكتور ربيعة صباح الكواري، الأستاذ بجامعة قطر، وشارك فيها كل من الدكتور علي الكبيسي، رئيس تحرير مجلة الدوحة، وطالب المعمري، مدير تحرير مجلة نزوى، وزهراء المنصور، سكرتير تحرير مجلة البحرين الثقافية. وفي البداية، قدّم د.الكواري للمحاضرين الثلاثة، وذلك بالتعريف بهم، علاوة على استعراضه لأهمية المجلات الثقافية العربية، ودورها في إثراء المشهد الإبداعي في العالم العربي. وعرض المشاركون لتجارب دورياتهم الثقافية، والتي أسهمت في إثراء الحركة الإبداعية ليس في بلدانهم فقط، ولكن في بقية البلدان العربية، وتناولت زهراء المنصور تجربة مجلة البحرين الثقافية، وتطور مسيرتها، منذ صدورها قبل 21 عاماً، إلى أن وصلت إلى مرحلتها الحالية. "أهمية الدوحة" تناول د.علي الكبيسي، دور مجلة الدوحة في تنمية الابداع الثقافي العربي، موضحاً أن رؤية المجلة هي أن تصبح "الدوحة" المجلة الرائدة في مجال الثقافة العربية فتكون ملتقى الإبداع العربي والثقافة الإنسانية. وقال إنها تهدف إلى المساهمة في إثراء الفكر العربي وتنمية المدارك وتربية الذوق الفني والأدبي الرفيع من خلال تقديم ثقافة منوعة جادة تسهم في زيادة الوعي الثقافي لدى القارئ، الاهتمام بطرح القضايا الفكرية والاجتماعية والثقافية ذات التأثير المباشر في حياة القارئ، تقديم مواد وأبواب ثقافية منوعة تعكس أهمية الثقافة وتكامل جوانبها، استقطاب جميع القدرات الثقافية والفكرية من كتاب ومثقفين وخبراء ، ودعم الباحثين والكتاب والفنانين من خلال نشر إنتاجهم. وتعرض الكبيسي إلى تاريخ ونشأة المجلة ومراحل تطورها حيث تأسست "الدوحة" عام 1969، وتوقفت عن الصدور عام 1986 ثم عاودت الصدور مجددًا عام 2007 م وذلك من خلال ثلاث مراحل الأولى من 1969 وحتى 1976 ثم المرحلة الثانية حتى عام 1986 ثم المرحلة الثالثة من 2007 وحتى الآن، لافتا إلى أن المجلة في عام 2011 شهدت المجلة تطويراً في المضمون والشكل، وبدأ إصدار كتاب الدوحة الشهري الذي يوزع مجانًا مع كل عدد. وحول عوامل الجذب ومظاهر الإسهام الثقافي لمجلة الدوحة.. قال د.علي الكبيسي عوامل الجذب في المجلة تضمنت تنوع المادة وغزارتها حيث المقالات واللقاءات الفكرية والتحليلات الفنية والتحقيقات والاهتمام بالتراث العربي والإسلامي وإبراز الدور الحضاري للأمة العربية، التعريف بأعمال كبار الكتاب، الاهتمام بالإخراج الفني ومتابعة الحركة الثقافية محلياً وعربياً وعالمياً. وتعرّض رئيس تحرير "الدوحة" إلى أهم التحديات التي تواجهها وتواجه المجلات الثقافية بصفة عامة ومنها مدى قدرة المجلة على مواكبة التطورالتقني السريع والدخول في عالم النشر الإلكتروني، قلة مساهمة الكتاب القطريين والخليجيين في المجلة، فضلًا عن القيود الببيروقراطية التي تواجه الإدارة أحياناً. تجارب ثقافية وأكدت زهراء المنصور أن المجلات الثقافية تسهم بشكل كبير في إثراء الحياة الثقافية العربية، لافتة إلى أن هذه المجلات تحمل على عاتقها نشر الفكر الإنساني، وخلق علاقة وطيدة مع المنجز الثقافي، والمجتمع بشكل عام، وإيجاد قنوات للحوار المشترك. وقالت إن مجلة البحرين الثقافية أسهمت في إثراء الحركة الثقافية البحرينية بشكل عام، وأنها استفادت من كافة التطورات التقنية السائدة، وتوفير مساحات إبداعية واسعة للمبدعين البحرينيين، بالإضافة إلى المبدعين العرب، الذين خصصت لهم المجلة مساحات واسعة للمبدعين العرب، وذلك باستقطابهم تحت زوايا متعددة بالمجلة. ومن جانبه، عرض طالب المعمري لتجربة مجلة نزوى، ودورها في إثراء الحركة الثقافية في سلطنة عمان، بالإضافة إلى الدول العربية. لافتا إلى أنها تعيش تحديا واضحا، وتعمل دائما على مواجهته، وليس فقط التكيف معه. وقال إن المجلات الثقافية بشكل عام أسهمت في إحداث نهوض حقيقي بالحركة الثقافية العربية، وتجنبها لتمييع المشهد الثقافي، وحرصها الدائم على تأسيس ثقافة التنوع والاختلاف، ما يجعلها مشاريع معرفية حقيقية في العالم العربي، بعيداً عن الخطابات التقليدية، وهيمنتها على المشهد الثقافي العربي، رغم ما تعانيه بعض الدوريات من تهميش، ومحاولات إقصاء بعض المثقفين العرب.
389
| 03 ديسمبر 2015
صدر العدد السابع والتسعون من مجلة "الدوحة" لشهر نوفمبر الجاري التي تصدرها وزارة الثقافة والفنون والتراث، وجاءت بعنوان " تحية إلى ياسر عرفات " احتفاء بالذكرى السنويّة الحادية عشرة على وفاة الرئيس الفلسطيني السابق ، كما تضمنت باقة من الموضوعات الثقافية والفكرية .واستهل رئيس التحرير الدكتور علي أحمد الكبيسي افتتاحية العدد بعنوان "التعريب بين الواقع والمأمول"موضحاً مدى التكلف والتزمُّت عند أولئك الذين يمنعون نقل بعض الألفاظ الأجنبيّة من دون تغيير واستعمالها بنصها في الكلام العربي، وهو أمر غير واقعي لوجود ألفاظ أجنبيّة غير قليلة في الكلام العربي ولم تتغير عن أصل وضعها، كما في أسماء الأعلام والمدن والألفاظ التي دخلت عنوة من منتوجات العصر الحديث ، كما أضاف " إنه من الضروري علينا أن نُفكّر بطريقة علميّة عمليّة في كيفية الإفادة المثلى من التعريب من أجل إغناء لغتنا العربيّة وجعلها مواكبةً لعصرنا الحديث".كما خصص العدد ملفاً خاصاً لذكرى رحيل ياسر عرفات وهي مناسبة وطنيّة وعربيّة لما يمثله هذا القائد الكبير من كاريزما وطنيّة ورمزيّة سياسيّة ملهمة في مسيرة الكفاح الفلسطيني، فمن ركام النكبة والهزائم فجّر صرخة الكفاح الوطني ليضع بذلك أولى لَبِنَات دولة فلسطين المستقلّة بتأسيس أول سلطة وطنيّة فلسطينية.وتحت هذا العنوان" تحيّة إلى ياسر عرفات "، نشرت مجلة الدوحة مجموعة من الشهادات كتبها كُتّاب عاشوا عن قرب من ياسر عرفات، ومنها : للكاتبة ريما كتانة نزال بعنوان "اختلفنا معه لكننا لم نختلف عليه "،وكتب مهند عبد الحميد بعنوان " لم يترك شعبه لحظةً بلا أمل" ، كما جاء بعنوان " إرهابي، وحاصل على جائزة نوبل للسلام! " للكاتب والصحفي توفيق أبو شومر ، بالإضافة إلى مقال للفنان التشكيلي خالد حوراني جاء بعنوان " أبو عمار .. ألف صورة وصورة " ذكر فيها أن لأبي عمار صورا وتاريخا حافلا بالقصص والأحداث، والتي ربما تحتاج لكتب ومجلدات لدراسة تاريخية الصورة في حالته وحالة الفلسطينيين، لما تحمله من رمز ودلالة ومعنى " ، وكتب محمود شقير القاص والروائي مقالاً بعنوان " علماني ومتدين في وقت واحد " ، وبعنوان " دهشة اللقاء ودهشة الوداع " للكاتب أحمد داري ،وذكر في مقالته أن " القصص والحكايات تكثر حول ياسر عرفات، الذاكرة النضالية الخصبة، والشخصية المتاحة لكلّ فلسطيني رأى فيه رمزاً لهذه القضية النبيلة"، بالإضافة الى العديد من المقالات التي خصصت فقط لذكرى رحيل ياسر عرفات .وتضمن العدد مجموعة من المقالات المتنوعة لكتابها ، منها ما كتبه أمير تاج السر " نوبل وتداعياتها " ، و" إدغار موران من أجل فكر شمولي " للكاتب سعيد بوكرامي ، و "المدرسة والحدّ من اللامساواة " للكاتب شرف الدين شكري ، و بعنوان " البهرجة الثّقافيّة " لمرزوق بشير بن مرزوق يصف المهرجانات التي أصبحت مجرّد بهرجة ثقافيّة، وكتب كمال عبد اللطيف مقالاً بعنوان "الثّقافة حرّيّة وتحرُّر" ،واحتوت المجلة في عددها السابع والتسعين مواضيع متعددة في قسم السينما منها : " الحجاب والهويّة في فرنسا " فيلم مريم للإعلامية والمخرجة السعودية فايزة أمبا ..وهو فيلم روائي قصير شارك في العديد من المهرجانات العالمية، بالإضافة إلى باب علوم كتب فيه الدكتور عاهد العاسمي حول "دوائر البطالة " ، ومياه المريخ تحيي آمال المغامرين للكاتبة مروى بن مسعود ، وفي قسم صفحات مطوية جاء عنوان " الانقلاب على سيد درويش " للكاتب مقداد خليل ، كما حاور أحمد مجدي همام في قسم "حوار" الروائي اللبناني جبور الدويهي بعنوان " أسقط كل معارفي الأكاديمية فور شروعي في الكتابة " .وتخصص "الدوحة" ملحقا حول متابعة الأحداث الثقافية والفنية داخل دولة قطر خلال الشهر السابق لصدور المجلة .
750
| 15 نوفمبر 2015
صدر حديثا العدد الخامس والتسعون من مجلة الدوحة لشهر سبتمبر الجاري والتي تصدرها وزارة الثقافة والفنون والتراث ، متضمنا باقة من الموضوعات الثقافية والفكرية بالإضافة إلى عدد من النصوص في مجالات الإبداع المختلفة ، فضلا عن متابعة الجديد في الساحة الثقافية في قطر والعالم . وجاءت افتتاحية العدد تحت عنوان بناء العقول السليمة كتبها رئيس التحرير الدكتور علي أحمد الكبيسي، أكد فيها أهمية بناء العقل وتنمية التفكير وتعليم مهاراته منذ الطفولة، مشيرا إلى أن هذا لا يتم إلا من خلال أسرة واعية حريصة أشدّ الحرص على أبنائها، ثم تعليم استكمل أركان جودته وتطويره، وتمحورت مناهجه حول بناء عقول سليمة وتنمية أفهام صحيحة، ويعزِّز ذلك كله إعلام هادف بنّاء، بعيداً عن التزييف والتضليل، في ضوء حرّيّة منضبطة تحترم العقل السليم، وتزيده وعياً وتنويراً . وخصص عدد سبتمبر ملفا خاصا بعنوان صوت المترجم الأدبي وطرحته المجلة بمناسبة اليوم الدولي للترجمة الذي يصادف 30 سبتمبر من كلّ عام، وارتأت أن قضية المترجم غير مستوعبة بالشكل المنصف ولذا كان الملف، وفيه كتب مترجمون يمثِّلون الجيل السابق، ومكرَّسون في المشهد الأدبي العربي، وآخرون من الجيل الصاعد كتبوا شهاداتهم في هذا الملفّ، لنسمع أصواتهم ونتعرّف على تجاربهم . ومن كتاب الملف صالح علماني الذي كتب تحت عنوان /وسيط أم مبدع ؟ /، و سمير جريس /مبدعو الأدب العالمي يتسوَّلون/ فيما جاء مقال أنور الشامي بعنوان /بؤس الترجمة /، وتناول محمد حلمي الريشة إشكاليات ترجمة الشعر في مقاله /نزول النهر مرتين/ وكتب خالد الريسوني تحت عنوان /استضافة الآخر من اللانهائي/، وكتب ماهر جمو تحت عنوان /بدافع من الحب والولع/، فيما كتب الدكتور حسين محمود مقاله بعنوان /عناء كبير/ وكتب الدكتور فتحي المسكيني عن الترجمة إلى الأشباح، وكتبت إيزابيلا كاميرا عن حساسية المترجم وكتب عبدالفتاح كيليطو تحت عنوان /تائه في شرق معقد/ . كما عرض عدد من المترجمين من لغات مختلفة في الملف لتجاربهم الشخصية مع الترجمة ومنهم مجدي عبد المجيد خاطر ، سالمة صالح ، مي عاشور ، هالة صلاح الدين، وآخرون . وتضمن العدد مجموعة من المقالات المتنوعة، فكتب الدكتور بادي الشكرة عن / التثقيف الفني .. مُحرِّك التنمية لدول الخليج والمنطقة/ وكتب حمد فرج العزران عن ثقافة الطفل العربي ، وكتب الدكتور مرزوق بشير عن القدوة النموذجية . وفي باب الأدب جاءت مجموعة من الموضوعات المتنوعة منها محل الحكاية في الأدب الإفريقي وتجربة الكاتبة أزهار أحمد مع الأدب الهندي ، كما تم تسليط الضوء على تجربة الكاتبة المغربية ليلى العلمي، أما أبرز ما اهتمت به المجلة في باب السينما فكان موضوع الناقد الدكتور هاني حجاج عن الفنان المصري الراحل نور الشريف، كما حاورت المجلة المخرج البحريني محمد راشد بوعلي، حول تجربته السينمائية. هذا فضلا عن اهتمام المجلة بقضايا المسرح والفن التشكيلي ومتابعة أهم الأحداث الثقافية والفنية عالميا . وتخصص /الدوحة/ ملحقا حول متابعة الأحداث الثقافية والفنية داخل دولة قطر خلال الشهر السابق لصدور المجلة، كما أهدت المجلة قراءها كتاب / النخبة الفكرية والانشقاق ..تحولات الصفوة العارفة في المجتمع العربي الحديث/ للدكتور محسن الموسوي .
1231
| 03 سبتمبر 2015
صدر حديثاً العدد الرابع والتسعون من "مجلة الدوحة" التي تصدرها وزارة الثقافة والفنون والتراث لشهر أغسطس الجاري ،متضمنا باقة متنوعة من الموضوعات الثقافية والأدبية فضلاً عن المقالات والإبداعات الفكرية .وركزت افتتاحية العدد التي حملت عنوان " اجتثاث منابت الفساد " حول الفساد وما يعكسه من انحلال في منظومة الأخلاق لدى المفسدين أو إهمالاً وانعدام فطنة يترتب عليها انتهاك مبادئ النزاهة والاستقامة. وأوّل سبل مكافحته نشر ثقافة النزاهة والشفافية، وزيادة الوعي بمخاطره عبر مجالات التعليم والإعلام، مع تفعيل المساءلة بكل أنواعها، وإيجاد وسائل الردع العام التي تنذر برقابة صارمة تكشف كل فساد .وجاء ملف العدد تحت عنوان " ألوان القارة السمراء " ويتطرق إلى عوالِم الفنّ الأفريقي المعاصر، فقلّة الاهتمام بأفريقيا جنوب الصحراء، تطال جميع النواحي... وفي هذا الملف الخاص عن فنّها المعاصر، وكتب في هذا الملف عدد من الكتاب والمبدعين العرب منها " الفن الأفريقي " لبنيونس عميروش و "رهان المثاقفة " للدكتور محمد بن حمودة ، و" من الرؤية الاستيهامية إلى الاعتراف الكوني " للدكتور محمد الشيكر ، و " في موضع النّديّة مع الغرب " لفاتح بن عامر ، بينما كتب أحمد لطف الله " مناجم الفن الأفريقي " ، وكتب إبراهيم الحَيْسن "الأقنعة الأفريقية " ، و " آنسات أفينيون الأفريقيات " لعزيز أزغاي ، و ترجم محمد مروان "هل يوجد فنّ أفريقي معاصر" للكاتب لوك رويتر .كما تضمن عدد أغسطس مقالات وموضوعات متنوعة لنخبة من الكتاب العرب من مختلف الدول ونذكر منها " الثقافة التلفزيونية " للدكتور مرزوق بشير بن مرزوق ، وتحت عنوان " المثقف والخبير " لعبدالسلام بنعبد العالي ، " ونهاية الجغرافيا وعودة التاريخ" للكاتب الدكتور حسين السوداني ، وكتب أمير تاج السر بعنوان " دعوة للعزلة " .كما شملت المجلة في أبوابها الثابتة عددا من المقالات والمواضيع والحوارات المتنوعة والتي تشمل المسرح والعلوم والأدب والتشكيل والسينما والترجمة والنصوص .هذا وقد منحت المجلة قراءها كتاب " الواسطة في معرفة أحوال مالطة " للمؤلف أحمد فارس الشدياق .
280
| 02 أغسطس 2015
صدر حديثاً عن وزارة الثقافة والفنون والتراث العدد الثالث والتسعون من مجلة الدوحة لشهر يوليو الجاري متضمنة باقة متنوعة من الموضوعات الثقافية والأدبية، فضلاً عن المقالات والإبداعات الفكرية. وركزت افتتاحية العدد التي حملت عنوان " نظرات حول الجوائز الأدبية في البلاد العربية" على جهات النظر المختلفة حول الجوائز الأدبية العربية و قيمتها ومكانتها ولجان التحكيم فيها والفائزين بها، متسائلة :" هل تمثِّل الأعمال الفائزة في هذه الجوائز إبداعاً حقيقياً يكشف عن مواهب أدبية متميِّزة نابعة من واقع أدب عربي منتج حقّاً، أم هي مجرَّد مظاهر إعلامية دعائية خدّاعة؟! وجاء ملف العدد تحت عنوان "من مطار إلى مطار .. حيوات طارئة " وفي مقدمته : كل سنة يمر ملايين البشر على المطارات، في رحلات ذهاب وإياب، يعيشون لحظات عابرة في هذه الأمكنة المّكتظّة بالمشاهدات والحكايات والصّور القليلة المرئية، والكثيرة غير المرئية. وتقدّم الدوحة فيه نظرة مُتفحّصة للحياة غير المرئية في المطارات، وما تتضمّنه من قلق وهيجان أعصاب، وتأمل وميل للكتابة، وكتب في الملف عدد من الكتّاب والمبدعين العرب منها " جمر الرحلات " للدكتور امين الزاوي، و" هواجس عالقة في الخوف والفقدان " لعلي المقري، و" أقص عليك حكاية في السماء" للكاتب محمد الاصفر ، وكتب أمير تاج السر مقالاً بعنوان " الكتابة في صالة الانتظار "، فيما كتبت نجوى بن شتوان " سلطة الأمر السريالي " وبعنوان " قسوة الحياة وليونتها " للكاتب جمال جبران ، وترجم بوداود عمير مقالاً بعنوان " المطار بوصفه فضاءً شعرياً " وكتبت جنى فواز الحسن " حدود اللا مكان " وكتب محمد البعلي "عالق في نافذة على العالم " وكتبت موناليزا فريحة مقالاُ بعنوان " أرض المفاجآت". كما تضمن عدد يوليو مقالات وموضوعات متنوعة لنخبة من الكتاب العرب من مختلف الدول ونذكر منها : " الشعر والارهاب " للكاتب أمجد ناصر ، وبعنوان " أين الأندية الأدبية في قطر " للكاتب حمد فرج العزران، وكتب الدكتور عاهد العاسمي " ضرورات التسويق الإلكتروني" ، وكتب الدكتور مرزوق بشير بن مرزوق مقالاً بعنوان " السرقات الأدبية " ، فيما كتب وجدي الأهدل تحت عنوان " الفعل عن طريق اللافعل" . كما تضمنت المجلة عددا من المقالات والمواضيع والحوارات المتنوعة وذلك في أبوابها الثابتة والتي تشمل المسرح والعلوم والأدب والتشكيل والسينما، حيث حاورت المجلة في باب السينما اللبناني إيلي داغر الحائز على السعفة الذهبية عن فئة الفيلم القصير، في الدورة (68) لمهرجان كان في مايو ، بالإضافة الى حوار بعنوان " العدالة الانتقالية " مع مديرة مكتب لبنان في المركز الدولي للعدالة الانتقالية الدكتورة كارمن حسون أبو جودة، حول تفرّعات هذا المفهوم، ومساربه في الدول العربية . وقد منحت المجلة قراءها كتاب " زينة المعنى " ( الكتابة ، الخط ، الزخرفة ) للمؤلف يوسف ذنون.
299
| 06 يوليو 2015
صدر حديثاً العدد الثاني والتسعون من "مجلة الدوحة" التي تصدرها وزارة الثقافة والفنون والتراث لشهر يونيو الجاري متضمناً باقة متنوعة من الموضوعات الثقافية والأدبية، فضلاً عن المقالات والإبداعات الفكرية. وركزت افتتاحية العدد التي حملت عنوان "الجريمة والعدالة" على أهم القضايا التي تمت مناقشتها في مؤتمر منظمة الأمم المتحدة الثالث عشر الذي استضافته مدينة الدوحة، تحت عنوان "منع الجريمة والعدالة الجنائية". وجاء ملف هذا العدد تحت عنوان "طبقات السعادة العربية"، ويستند الملف إلى التقرير الثالث لمستوى السعادة حول العالم (2015) الصادر حديثاً في 172 صفحة باللغة الإنجليزية عن شبكة حلول التطوير المستدامة (SDSN) بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة، والذي يوضح مؤشرات عامة تصنف سعادة الدول والشعوب حسب معايير ومقاييس تناسب المجتمع الغربي أكثر من غيره، مما يعيق تحقيق النجاعة الكاملة لهذه المقاييس فيما يخص فهم مؤشر السعادة داخل المجال العربي. وجاء في مقدمة الملف أن المجلة تطرحه بهدف "الوقوف على مصادر السعادة في الوطن العربي ووضعها على محك المقارنة مع مؤشرات التقرير ومقاييسه العامة"، فضلا عن لفت الانتباه إلى طبيعة هذه التقارير الصادرة عن منظمات شبه مستقلة، مهتمة بشكل أساسي بتوسيع دائرة الاهتمام بموضوع السعادة ونقله من الفضاء الأكاديمي إلى المحك السياسي والإعلامي من خلال رصد رغبات الإنسان وحاجياته وردود فعله عند الأزمات الفردية والجماعية، في الوقت الذي أصبحت فيه لغة الأرقام وسلالم التصنيفات الموجه الحاسم للسياسات والمشاريع التنموية الكبرى. وتناول الملف مجموعة من الأفكار والموضوعات المتنوعة بأقلام عدد من كتاب المجلة، منها: مؤشرات السعادة العالمية 2015 لزينة عبدالله تركاوي، مفهوم السعادة دلالات ثقافية وإنمائية للدكتور فؤاد الصلاحي، وكتب ستفانو بيني مقالا بعنوان "سعادة "، وكتبت إيزابيلا كاميرا مقالاً بعنوان "السعادة أم الحرية"، وكتب د.عبدالرحيم العطري تحت عنوان "راحة البال"، فيما كتب عبدالوهاب الأنصاري عن "ثقافة المكبوس والهامبورجر". كما كتب الدكتور شاكر عبدالحميد عن "اليوتوبيا المرحة"، وكتب الدكتور حسين محمود عن "مفاتيح القلب"، وكتب أحمد المرزوقي مقالا ًبعنوان "من الموت إلى الحياة".. كما تضمن الملف مجموعة من الموضوعات التي أعدها مراسلو المجلة من العواصم العربية عن مؤشرات السعادة فيها. وتضمن عدد يونيو من مجلة الدوحة مجموعة من المقالات المتنوعة منها مقال "الأدب الرقمي" للدكتور مرزوق بشير، و"شارع الانترنت" لأمير تاج السر، و"فتات القول" لسيف سعيد السويدي، بالإضافة إلى أبواب الأدب والنصوص الأدبية، فضلاً عن عرض مجموعة من الكتب وأبواب السينما الذي تضمن موضوعات حول مهرجان كان السينمائي، وسندريلا في النسخة المنقحة، وغيرها، وفي باب المسرح كتبت الدكتور وطفاء الحمادي عن "المسرح في قطر.. وقفة تأمل" ، بالإضافة إلى باب العلوم. أما ملحق المجلة فتم تخصيصه لأهم الفعاليات الثقافية التي شهدتها مدينة الدوحة خلال الفترة الماضية. وقد أهدت المجلة قراءها كتاب "من أجل المسلمين" للكاتب الفرنسي إيدوي بلينيل، وقام بترجمته عبداللطيف القرشي.
721
| 01 يونيو 2015
منذ اعادة اصدار مجلة "المأثورات الشعبية" في يناير 2011، وهى تحقق نجاحا ملحوظا عددا بعد الآخر، مما جعلها من أولى الدوريات المعنية بالتراث الشعبي العربي بوجه عام، والخليجي بوجه خاص. وكان لهذا النجاح انعكاساته على مختلف الأصعدة المعنية بالتراث الشعبي، مما جعل المجلة ذات قيمة معرفية كبيرة لا غنى عنها للباحثين والمهتمين والمعنيين. ومن هنا كان لقاء "الشرق" مع الأستاذ إبراهيم عبدالرحيم البوهاشم السيد، استشاري التراث الثقافي والمشرف العام على مجلة المأثورات الشعبية، للحديث عن آفاق تطوير المجلة خلال المستقبل القريب، والوقوف على أوضاعها الحالية. وخلال الحديث كشف الأستاذ ابراهيم السيد عن جملة من الفعاليات خلال العام المقبل لتقييم المجلة، ومن ثم تطويرها عبر مؤتمر واحتفالية موسعة، يتم خلالها دعوة المهتمين والمختصين بالتراث الشعبي، علاوة على ما هو مخطط له بأن يصاحب اصدار المجلة كتاب باللغة الانجليزية، لتعريف غير الناطقين بالعربية بالتراث الشعبي العربي، ومنه الخليجي، كما هو حال توجه المجلة. وتناول اللقاء جوانب أخرى، تتعلق بأجواء اعادة اصدار المجلة في العام 2011، بعد حل مركز التراث الشعبي لدول الخليج العربية، بالاضافة الى جوانب أخرى، جاءت بالحوار التالي: السيد، أكد حرص سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري، وزير الثقافة والفنون والتراث، على تطوير المجلة، "ولذلك وجه سعادته باقامة فعالية ضخمة خلال الربع الأخير من العام 2015، لتقييم مسيرة المجلة، وذلك بمناسبة مرور 5 سنوات على اعداة اصدارها، وسيكون هناك مؤتمر موسع لهذا الغرض، وستكون هذه الفعالية بمثابة سنة تقييمية لمجلة "المأثورات الشعبية"، كما ستكون هناك احتفالية مرافقة للمؤتمر المشار إليه". وتابع ان "الفعالية المرتقبة تعكس اهتمام سعادة الوزير بالمجلة، كاهتمامه بمجلة "الدوحة"، التي تختلف بالطبع عن مجلة "المأثورات الشعبية"، إذ أن الأخيرة تعنى بالتراث الشعبي، على خلاف مجلة "الدوحة" التي تعنى بالشأن الثقافي بوجه عام، كما أن مجلتنا فصلية، وليست شهرية، كما هو حال مجلة الدوحة". لمتابعة تفاصيل الحوار، طالعوا عدد "الشرق" الورقي
265
| 06 ديسمبر 2014
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، أمس الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف...
133022
| 14 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
39200
| 14 نوفمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
21806
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
10658
| 13 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة المالية، اليوم الخميس، أنالموازنة العامة للدولة سجّلت عجزاً قدره 1.4 مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2025، وتم تغطيته من...
7322
| 13 نوفمبر 2025
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
4936
| 14 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية وأمواج عالية في عرض البحر .. وتوقعت أن يصاحب الطقس على الساحل...
4658
| 14 نوفمبر 2025