رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
منتدى الدوحة للشباب الإسلامي يناقش أثر وسائل التواصل الاجتماعي على ثقافة الشباب

تتواصل فعاليات منتدى الدوحة للشباب الإسلامي الذي تستضيفه دولة قطر حاليا بالتعاون مع منتدى شباب التعاون الإسلامي، الذراع الشبابية لمنظمة التعاون الإسلامي، لليوم الثالث وتقام بمركز قطر الوطني للمؤتمرات بمشاركة قرابة 90 شابا، يمثلون 56 دولة من دول العالم الإسلامي، من بينهم 20 شابا قطريا. ويقام هذا المنتدى الذي يستمر حتى بعد غد الخميس بهدف خلق مساحة للشباب للتعبير عن أنفسهم وآرائهم حول عدد من القضايا التي تستحوذ على اهتمامهم، وهو عبارة مساحة لتبادل الأفكار والثقافات. وعقدت اليوم جلسة رئيسية تناولت محور الشباب ووسائل التواصل الاجتماعي شارك فيها كل من الإعلامية خولة مرتضوي حيث قدمت ورقة بعنوان الإعلام الجديد وأثره على التحول الثقافي تناولت فيها كيف برز مصطلح الإعلام الجديد كلاعب هام ومثير للجدل في التغييرات الأساسية التي اجتاحت المنطقة العربية والإسلامية، موضحة أن الحكومات والمنظمات التجارية، على حد سواء، بدأت تهتم بالقدرات الكامنة التي توفرها منصات الإعلام الجديد. وقالت الإعلامية مرتضوي إن مواقع التواصل الاجتماعي والمنتديات والمدونات الإلكترونية (الإعلام الجديد)، تعد كنزا من كنوز الإطلالات الجماهيرية الناجحة للمشاهير الموهوبين، لكنها في الوقت ذاته وسائل مثالية لتغذية أوهام ذوي الملكات الهشة، مؤكدة على أهمية الوعي بالتربية والثقافة ومحو الأمية الإعلامية، وفهم كيفية وآلية استخدامها بالشكل الصحيح النافع والعمل على استيعاب الشباب لآليات ومقتضيات عصر العولمة والتفاعل الحيوي والأصيل معها ومساعدتهم للتصدي لأشكال الغزو والاستعمار الحضارية والثقافية الجديدة، وتحقيق متطلبات المواطنة الصالحة وتنمية الوعي بالثقافة والخصوصية المجتمعية الأصيلة وعلاقتها بالمتغيرات الجارية. فيما تحدثت السيدة آمنة محمد باحث قانوني حول الضوابط القانونية لاستخدام منصات التواصل الاجتماعي، بوزارة الداخلية بالدولة، موضحة أن دولة قطر أصدرت القانون رقم (14) لسنة 2014 بشأن مكافحة الجرائم الإلكترونية والذي تضمن عقوبات تواجه نشر الشائعات والأخبار الكاذبة، فضلا عن مواجهة جرائم السب والقذف والابتزاز والتهديد. وعقدت خلال اليوم كذلك ثلاث ورش تدريبية، الأولى حول أثر وسائل التواصل الاجتماعي على المسؤولية المجتمعية وكيفية الترويج لقضية أو سلوك مجتمعي إيجابي والطريقة الفضلى لتوصيل هذه القضايا لفئات المجتمع، أما الورشة الثانية حول موضوع وسائل التواصل الاجتماعي في الممارسات الثقافية فطرح فيها الشباب هواجسهم وأفكارهم وآراءهم في بعض السلوكيات الثقافية من قبيل العادات والقيم والهوايات وغيرها حيث قدم المدرب محمد الجفيري بعض الطرق لإبراز قدوات جديدة في مجالات مختلفة خاصة مع ضعف المحتوى العربي في البحث عن مفردات الثقافة في التراث العربي الإسلامي. أما الورشة الثالثة فقد تطرقت لموضوع الشباب والاستخدام الآمن لمواقع التواصل الاجتماعي من خلال التحديات التي تواجه أولياء الأمور في استخدام أطفالهم لهذه الوسائل والمشاكل التي تعترض الشباب كذلك وقد أبرزت تلك المشاكل، انتهاك الخصوصية واستهلاك الوقت والتنمر. واختتمت الورشة بمناظرة بين فريقين إحداهما يشجع استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي وفريق ضد استخدام الأطفال لهذه الوسائل.

658

| 09 يوليو 2019

محليات alsharq
المشاريع الغذائية المنزلية خارج الرقابة الصحية

الجهات المعنية بصحة الغذاء مطالبة بإيجاد آليات لترخيصها إعداد الوجبات في أماكن غير مرخصة وبأيدي غير مؤهلة يشكل خطورة زادت في الآونة الأخيرة وتيرة الإعلانات التي يتم ترويجها عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن الوجبات الغذائية التي يتم إعدادها في المشاريع المنزلية، ويزداد اعتماد الكثير من الأسر على تلك الوجبات خصوصا خلال شهر رمضان المبارك نظرا لزيادة المناسبات الاجتماعية وتبادل الزيارات بين الأهل والأقارب والأصحاب. وقد برر البعض اعتماد الأسر على تلك النوعية من الوجبات بأن المطاعم تشهد في المناسبات والتي منها شهر رمضان إقبالا كثيفا من المستهلكين مما يجعل الحصول على الطلبات في الوقت المناسب أمرا عسيرا في بعض الأوقات، إضافة إلى خروج هذه المشاريع الغذائية المنزلية عن النمط التقليدي في وجبات المطاعم، حيث ذهب أحدهم إلى حد إعداد الوجبات بناء على رغبة صاحب الطلب مما يجعلها أكثر مرونة وأكثر تلبية للاحتياجات الآنية لتلك الأسر. ولكن على الجانب الآخر انتقد العديد غياب الرقابة الصحية على تلك المشاريع سواء مكان إعداد الطعام أو العاملين فيها أو المواد الغذائية التي تدخل في مكونات الوجبات، فضلا عن ارتفاع أسعار هذه الوجبات مقارنة بالمطاعم على الرغم من تحلل هذه المشاريع من التزاماتها في تأجير أماكن مجهزة لإعداد الطعام أو الاعتماد على العاملين المؤهلين للقيام بتلك المهمة علاوة على أن عمليات توصيل هذه الوجبات لراغبيها تكتنفها العديد من المشاكل والتي منها عدم نقلها في وسائل مجهزة أو بواسطة أشخاص مؤهلين للقيام بهذه المهمة خصوصا في الأجواء الحارة التي يمتاز بها فصل الصيف، مما يضر بسلامة تلك الأغذية التي تعد خارج الرقابة الصحية في الأساس. أم خالد: مطلوب آلية للرقابة على المشاريع الغذائية المنزلية أكدت أم خالد أن الاعتماد على الوجبات التي يتم إعدادها في المشاريع المنزلة بعيدا عن الرقابة ويتم تسويقها عبر وسائل الاتصال الاجتماعي تمثل خطر على صحة المستهلكين، مشيرة إلى أن وسائل توصيل هذه الوجبات إلى المستهلك يكتنفها الكثير من العيوب. ولفتت أم خالد إلى أن الأماكن التي يتم إعداد تلك الوجبات بها وكذلك المواد الغذائية التي تحتويها علاوة على أسعارها جميعها خارج الرقابة، مطالبة الجهات المعنية بصحة وسلامة الغذاء بالعمل على إخضاع تلك المشاريع للرقابة حفاظا على صحة أفراد المجتمع. وأشارت أم خالد إلى أن تلك الوجبات تتميز بارتفاع أسعارها مقارنة بالوجبات التي يتم طلبها من المطاعم المرخصة، مبينة أن الأسر قد تعتمد على تلك الوجبات كونها تلبي احتياجاتها في أقل وقت. وتابعت حيث تشهد المطاعم في شهر رمضان إقبالا كبيرا من المستهلكين مما يجعلها لا تلبي احتياجات زبائنها بالسرعة المطلوبة، وهو ما يدفع البعض إلى الاتجاه للحصول على وجباتهم عبر هذه الوسيلة. ونبهت أم خالد إلى أن العديد من أصحاب هذه المشاريع غير مؤهلين للقيام بهذه المهمة إضافة إلى عدم حصوله على ترخيص لمزاولة هذه المهنة التي تمس صحة الإنسان بشكل كبير، مبينة أن هذه العملية تجارية بحتة وتعرض صحة المستهلك للخطر. حمدة الكواري: الجمهور مطالب بعدم التعامل مع الأماكن غير المرخصة قالت السيدة حمدة الكواري، إن المشاريع المنزلية، والخاصة بالسيدات التى تعمل من المنازل أو لديها مشاريع مختلفة، وتروج لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قد ازدادت بشكل كبير، وبخاصة على موقع التواصل الاجتماعي انستغرام، مشيرة إلى تخوفها وعدم تفضيلها الطلب او الاعتماد على تلك المشاريع، خاصة وان لها العديد من التجارب السيئة، فالبعض من المشاريع تكون الصورة مختلفة تماما عن الطعم أو الجودة.. وتابعت قائلة: في بعض الأحيان، قد أطلب من أحد المشاريع المنزلية، ولكن بعد تجارب أصدقائي، والتأكد من ان الشخص الذي أفوم بالشراء منه ذات ثقة. وأشارت إلى أهمية تقنين أوضاع هذه المشاريع، وتكثيف الرقابة عليها، خاصة الأضرار التي يمكن حدوثها نتيجة إعداد الأطعمة غير المرخصة تجاريا وغير خاضعة للرقابة الصحية أثناء الإعداد والتوزيع، منوهة إلى انه في حالة وقع اى خطأ او حالة تسمم لاقدر الله، ففي هذه الحالة لا تستطيع الزبونة التقدم بشكوى، وذلك لعدم خضوع البعض من المشاريع للرقابة، وليس لديها الأوراق الرسمية.. وأضافت: أسعارهم تكاد تكون متقاربة أو اعلي سعرا من نظيرتها من المحلات والمطاعم، لذلك فإنه مع ازدياد هذه المشاريع يجب ان ترافقها تكثيف وتشديد الرقابة، كما أن الأشخاص انفسهم يقع على عاتقهم جانب كبير، من حيث الوعي الكافي، وعدم الشراء إلا من الأماكن والأشخاص ذات الثقة. فايزة الكعبي: ضرورة إيجاد آلية لتنظيم العمل من المنزل قالت السيدة فايزة الكعبي، إن السبب الرئيسي في انتشار المشاريع المنزلية، وتسويقها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنها تعطي تنوعا واختلافا أمام الزبائن والعائلات، خاصة وان كل شخص له ابداعه وبصمته الخاصة، على عكس من قائمة الطعام لدى المطاعم، فهي ثابتة ومحدودة، مشيرة إلى انه رغم عدم تكلف اصحاب تلك المشاريع، اعباء مالية مقارنة بالمطاعم، مثل ارتفاع الايجارات ورواتب العمال وغيرها من المصروفات الأخرى، إلا انها أسعارها مرتفعة جدا، وتكلفة الوجبات عالية مقارنة بنظيرتها بالمطاعم والمحلات. وأشارت إلى أن الأمر بحاجة لمزيد من الضوابط، وإيجاد نوع من الرقابة على آلية عملهن، خاصة و ان المشاريع المنزلية أصبحت نمطا يجذب العديد من المستهلكين، وخرجت عن إطار الهواية، بل أصبحت ينظم لهم معارض، وتدر دخلا على أصحابها، مشددة على أهمية خلق آلية لتنظيم العمل من المنزل.. وتابع قائلة: بالفعل هناك عدد من السيدات لديهم رخصة وأوراق رسمية، خاصة الذين يتبعون لجهات رسمية بالدولة، الأمر الذي يزيد من الثقة في التعامل مع الزبائن، إلا أن ارتفاع أسعارهم، وعدم الرقابة عليها، وإصرار البعض منهن على تحقيق اعلى ربح، خاصة من خلال إصرارهم على الاعتماد على مندوب او سائق تابع لها، لتوصيل الوجبات المختلفة نظير تكلفة 50 ريالا. محمد علي المري: الرقابة الصحية ضرورية للحفاظ على الصحة قال محمد علي المري إن بعض الأسر المتعففة تعمل على طبخ الأطعمة وبيعها للمواطنين يوفر لها بعض الأموال لاحتياجات حياتها اليومية ويزداد هذا العمل في رمضان.. وقال إن من واجبنا أن نساعد الأسر المتعففة حتى تعتمد على نفسها وتقضي احتياجاتها ولكن أيضا لابد من ضوابط لهذه الخدمة لأنها تتعلق بصحة المواطنين كأن تكون هذه الأسر مسجلة لدى الجهات المسؤولة عن صحة الأغذية ولا حرج في ذلك مثل تفعل هذه الجهات مع المطاعم والكافتيريات ولا يجب أن تتحسس الأسر اذا طلب منها معاينة الجوانب الصحية. ولفت إلى أن الإعلان عبر وسائل التواصل الاجتماعي هو نوع من التواصل بين المستهلك والمنتج لكن هذه ليست المشكلة وإنما المشكلة في تحديد الأسعار إذ أن بعض الجهات التي تنتج هذه الأغذية تبيعها بأسعار مرتفعة لأنها تحسب أجر نقلها ولأنها مصنعة خصيصا للأسر القطرية وفي مناسبة مثل رمضان وإن كانت الأسر تبيع هذه الأغذية منذ وقت طويل. وأضاف موضوع الأسعار هذا لابد من الوقوف عندها حتى يثقل كاهل الجهات التي ترغب في شراء الأطعمة ودعا المري الأسر التي تبيع الأطعمة عبر وسائل التواصل وهي جهات غير مرخصة أن تهتم بالجوانب الصحية وألا تبالغ في الأسعار كثيرا لأن ذلك ربما ينعكس أثره على هذا النوع من التجارة بأن تتوقف إذا أحجم عن شرائها الزبائن. إبراهيم الزيارة: لا توجد مسؤولية قانونية على أصحاب المطاعم المنزلية قال إبراهيم الزيارة، إن بيع وجبات الطعام عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يمكن أن يتبعه خطر كبير على صحة المستهلك، نظراً لأن غالبية هذه المطابخ تكون غير مرخصة، كما أنه في حالة لا قدر الله حدوث تسمم بسبب تناول إحدى تلك الوجبات، لا تقع أي مسؤولية قانونية على صاحب المطعم لأنه هويته مجهولة تماماً، لأن التواصل غالباً يتم عن طريق واتس آب وبأسماء مستعارة، مشيراً إلى أن العديد من ربات البيوت يلجأن إلى الوجبات المنزلية كبديل عن المطاعم في رمضان نظراً لظروف عملها، لذلك يجب تقنين أوضاع تلك المطاعم. وأشار إلى أن جميع المطابخ المنزلية التي تروج لمنتجاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، غير مرخصة، ولا تخضع للرقابة ولا يعرف المستهلك نظافة المكان والأدوات المستخدمة في الطهو والحالة الصحية للطاهي، وغالبية المستهلكين يهتمون فقط بالطعم والشكل والتزيين، محذراً من المخاطر التي يمكن أن تنجم عن تناول الوجبات التي يتم إعدادها في المنازل، خصوصاً إذا كانت تفتقر للشروط الصحية. يوسف سلطان: مشاريع لا تطبق اشتراطات سلامة الغذاء قال يوسف سلطان، إن وجبات الطعام التي يتم إعدادها في المنازل وبيعها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تشكل خطراً صحياً كبيراً، نظراً لغيار الرقابة تماماً، على المطابخ التي يتم إعداد تلك الوجبات بها، مؤكداً أن ربات البيوت صاحبات تلك المشاريع ربما يحرصن على النظافة الشخصية، ولكن بكل تأكيد لا يعرفن شيئا عن اشتراطات سلامة الغذاء المتبعة في المطاعم والفنادق، خاصة وأنهم يعددن كميات كبيرة وأصنافا متنوعة من الطعام. وأضاف سلطان أن معظم النساء يلجأن إلى شراء الطعام بهذه الطريقة، لأن معظم هذه المشاريع توفر الطعام البيتي على عكس المطاعم التقليدية، ونظراً لضيق الوقت بين نهاية الدوام وموعد الإفطار، فضلاً عن الإرهاق والتعب، يفضلن النساء شراء الأطعمة الجاهزة، لذلك يجب أن يتم تقنين أوضاع صاحبات مشاريع بيع الطعام عبر مواقع التواصل، والرقابة على المطابع التي يتم إعداد الطعام بها، وإلزامهم باشتراطات السلامة والأمن الغذائي، حرصاً على سلامة المستهلكين.

3394

| 11 مايو 2019

اقتصاد alsharq
Ooredoo تطلق مسابقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي

أعلنت Ooredoo اليوم عن إطلاق مسابقة جديدة؛ لتشجيع العملاء على التواصل مع الشركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، سيفوز بجائزتها متسابقان محظوظان يحصل كل منهما على 500,000 نقطة نجوم!. وتتطلب المسابقة من المشاركين تصوير لقطات ومقاطع فيديو يبرزون من خلالها أهم أهدافهم وطموحاتهم خلال العام الجديد 2019، ومن ثم مشاركة تلك الأهداف عبر إنستجرام أو فيسبوك، مع الإشارة إلى حساب Ooredoo واستخدام الهاشتاق #ooredoogoal2019. وسيتم اختيار الفائزين الاثنين عشوائياً، وسيحصل كل منهما على 500,000 نقطة نجوم، وسيتمكنان من استبدال النقاط لدى واحد أو أكثر من شركاء برنامج نجوم لمكافأة العملاء. وحول هذه المسابقة، قالت منار خليفة المريخي، مديرة إدارة العلاقات العامة واتصالات الشركة في Ooredoo قطر: «بعد نجاح العديد من المسابقات والحملات التفاعلية التي أطلقناها عبر حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي، نطلق هذه المسابقة الجديدة بهدف مكافأة العملاء وتشجيعهم في نفس الوقت على وضع أهداف وخطط مفيدة خلال العام الجديد، ونسعى أيضاً إلى تعزيز مستوى تفاعل العملاء ومشاركاتهم عبر حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي. إن نصف مليون نقطة نجوم هي جائزة ضخمة ونحن سعداء لأننا تمكنا من توفير هذه الفرصة لعملائنا، وخصوصاً مع توسع قائمة شركاء برنامجنا نجوم لمكافأة العملاء. ونحن بانتظار مشاركات مميزة من العملاء». ويتعين على عملاء نجوم مشاركة الصور أو مقاطع الفيديو التي قاموا بتصويرها على إنستجرام أو فيسبوك مع الإشارة إلى حساب Ooredoo واستخدام الهاشتاق #ooredoogoal2019. ويمكن للعملاء الذين لم يشتركوا في برنامج نجوم إلى الآن زيارة الموقع Ooredoo.qa/nojoom لمعرفة المزيد عن البرنامج والاشتراك فيه.

2095

| 21 يناير 2019

منوعات alsharq
أعراض التخلي عن الهاتف كوقف تعاطي المخدرات

أصبح استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك وواتس آب، منتشرا بشكل كبير. ووصل الأمر بالكثيرين إلى حد الإدمان حيث يقضون ساعات كثيرة في كتابة الرسائل أو الرد أو تتبع أخبار وصور الآخرين. هذا الإدمان دفع بباحثين نمساويين من جامعة فيينا وجامعة كارل لاندشتاينر لمحاولة معرفة سلوكيات وردود مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي عندما يُحرمون منها لفترة معينة، نقلا عن موقع المجلة الألمانية شتيرن. ودعا الباحثان ألف شخص للمشاركة في الدراسة، لكن في النهاية شارك فقط 15 بالمائة منهم، أي 152 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 18 و88 عامًا، في التجربة. وشكلت نسبة النساء 70 بالمائة. بعدها طلب منهم الباحثان الاستغناء عن هواتفهم ووسائل التواصل الاجتماعي لمدة سبعة أيام، يضيف موقع المجلة الألمانية شتيرن. النتيجة المثيرة للاهتمام في الدراسة هي أيضا أن 90 من أصل 152 مشاركا لم يتحملوا التخلي عن هواتفهم التي استخدموها بشكل سري تماما كما يفعل مدمنو المخدرات عندما يخضعون لفترات علاجية للتخلي عنها. وبالنسبة للباحثين فان ذلك يعد مؤشراً على أن أعراض الامتناع عن وسائل التواصل الاجتماعي تكون عند الكثيرين كالامتناع عن المخدرات، وكلاهما لا يخلو من اضطرابات في السلوكيات والمزاج. غير أن الصبر والعزيمة هما مفتاح النجاح للتخلص من كل أشكال الادمان.

816

| 18 نوفمبر 2018

محليات alsharq
جامعة نورثويسترن تنظم منتدى حول وسائل التواصل الاجتماعي مقارنة بالمجلس التقليدي

تنظم جامعة نورثويسترن في قطر نسخة جديدة من منتدى صناعة الإعلام في قطر بعد غد والتي تناقش دور وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها في النقاشات السياسية مقارنة بدور المجلس التقليدي. كما يتناول المنتدى الذي يعقد تحت عنوان وسائل التواصل الاجتماعي والمجلس: التكنولوجيا تتحدى التقاليد كيفية تأثير المنصات والرسائل الرقمية على مجال الاتصال في قطر بداية من الاتصال المتعلق بالنقاشات الاجتماعية حتى ذلك المرتبط بالأعمال، ومن صناعة الترفيه حتى مهام الحياة اليومية. وفي هذا الإطار، أوضح إيفيريت دينيس، عميد جامعة نورثويسترن في قطر ورئيسها التنفيذي أن هذا المنتدى يسلط الضوء على التفاعل الإلكتروني عبر وسائل التواصل الاجتماعي وهل يؤثر على مراكز الاتصال التقليدية سواء داخل العائلة أو في المساحات الأخرى مثل المجالس، وكيفية حدوث ذلك. وبيّن أن تنظيم المنتدى يهدف إلى تشجيع ودعم شركات الإعلام والترفيه في قطر والمنطقة لتعزيز مجموعات الموهوبين في قطر ودول الخليج لافتاً إلى أن جامعة نورثويسترن في قطر ستوزع أثناء المنتدى الذي يعقد بعد غد تقريرها الذي يرصد طبيعة استهلاك الإعلام واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي ويسلط الضوء على حرية التعبير في منطقة الشرق الأوسط، على مدار السنوات الخمس الماضية. يذكر أن جامعة نورثويسترن في قطر أطلقت منتدى صناعة الإعلام عام 2012، وتنظمه مرتين سنوياً بمشاركة خبراء وأكاديميين وصناع قرار لتبادل الأفكار والرؤى حول موضوعات مهمة في قطاع الإعلام والاتصال في قطر.

1774

| 27 أكتوبر 2018

محليات alsharq
شباب الجميلية يناقش أثر وسائل التواصل الاجتماعي على الشباب

انطلقت بمركز شباب الجميلية حوارات ثقافية تحت رعاية الأستاذ خليفة محسن الشهواني المدير التنفيذي للمركز وإشراف الدكتور عبد الرحمن الخطيب والتي تناقش وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الشباب حيث انطلقت الجلسة الأولى والتي كانت بمثابة محاكمة للجوال وبعد المداولات وتوجيه التهم التي اقترفها هذا الجهاز صدر الحكم بالإدانة وذلك نظرا لأن الجوال ساهم في تفكيك الروابط الاجتماعية والأسرية، وكذلك التوحد لدى الشباب والانفراد بهم وعزلهم عن مجتمعهم الطبيعي، بالإضافة إلى التأثير على المستوى الدراسي العام والسهر طوال الليل مما نتج عنه ظاهرة النوم أثناء الحصص في المدارس وخاصة في المراحل الاعدادية والثانوية. كما تم التأكيد على الآثار الصحية والنفسية التي كان للجوال بالغ الاثر في تفاقمها مثل الانطواء وضعف النظر وعدم النوم الكافي وعدم مشاركة الاسرة الطعام الصحي واللجوء إلى الوجبات السريعة وفي ختام الحوار الخاص بالجوال كان شبه اجماع من الشباب أن الأمر خطير ولابد من تضافر الجهود للحد من الأثر التدميري لهذا الجهاز ومن ضمن التوصيات التأكيد على أن الرقابة الأبوية ضرورية تجاه علاقة الشباب بالجوال وأنه يقع على عاتق الآباء ارتباط الشباب بالجوال إلى درجة الإدمان في الليل والنهار وأنه لابد من الاعتدال والتقنين والعمل على التوعية الشاملة بحيث نأخذ من الجوال ما يفيد ونبتعد عما يضر.

1050

| 11 يوليو 2018

محليات alsharq
عبد الله المريخي ينضم إلى برنامج "حياتنا" على تلفزيون قطر

محققا الإضافة ضمن نخبة من المذيعين الشباب انضم المذيع عبد الله المريخي مؤخرا إلى برنامج حياتنا على تلفزيون قطر، ليحقق إضافة نوعية ضمن فريق من المذيعين الشباب الذين يتناوبون على تقديم حلقاته اليومية، من بينهم حسن الساعي، ومحمد الأنصاري، وعلي المري، ونايف المسلماني، وسلمان المالك، وآخرون. يعد برنامج حياتنا واحدا من البرامج الجديدة التي تشكل العين الراصدة، والقلب النابض في المشهد الإعلامي المرئي الذي تحرص المؤسسة القطرية للإعلام على أن يكون مواكبا للعصر، ومتناسقا مع المتغيرات والأحداث، محليا ودوليا، مع مراعاة عناصر الجذب الأساسية التي تحترم عقل المشاهد، وهو ما نجحت المؤسسة في تحقيقه، بفضل رؤية القائمين عليها، وجهودهم المطردة في تقديم نماذج مشرفة من الكفاءات الإعلامية القطرية التي تبشر بمستقبل أفضل. يغطي البرنامج جميع المجالات الحيوية في البلاد، ويحرص على التفاعل مع مختلف الفعاليات والمناسبات والأنشطة التي تشهدها الدولة، بفكر جديد يمثله جيل من الإعلاميين الشباب الذين يتوقع أن يكون لهم مستقبل باهر في مجال الإعلام المرئي. يستعرض البرنامج ملامح من حياة كل من يعيش على أرض قطر من مواطنين ومقيمين، ويعتمد على معايير إعلامية تلبي احتياجات المشاهدين من المعرفة والترفيه، كما يساهم في جوانب التنمية باعتبار أن الإعلام شريك رئيسي فيها. بالإضافة إلى ذلك يوفر البرنامج مساحة مهمة للحوارات الثرية والمفيدة مع نخبة من المسؤولين، والشخصيات المتخصصة في مجالات مختلفة، إضافة إلى التغطيات الخارجية التي يسهر عليها فريق عمل متميز. يهدف البرنامج إلى تحقيق التواصل المطلوب مع المشاهدين من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، وقد حقق حضوره في العديد من الفعاليات التي تجري يوميا من خلال النقولات الخارجية والتقارير التي تقدم بشكل مميز من حيث الشكل والمضمون، يراعى فيها هي الأخرى تحقيق الأهداف من وجود البرنامج. يذكر أن الإعلامي عبد الله المريخي يقدم، بالإضافة إلى برنامج حياتنا، نشرات الأخبار والمواجيز على تلفزيون قطر، ويواصل تألقه في برامج إذاعة قطر التي يعتبرها بيته الأول.

6155

| 06 يوليو 2018

عربي ودولي alsharq
الكبيسي: تعزيز حضور اللغة العربية في وسائل التواصل الاجتماعي

المنظمة العالمية وقعت مذكرة مع اتحاد الجامعات.. وقَّعت المنظمة العالمية للنهوض باللغة العربية، عضو مؤسسة قطر، مذكرة تفاهم مع اتحاد الجامعات العربية، في إطار الجهود التي تبذلها المنظمة لتوسيع شراكاتها مع المنظمات والهيئات والمؤسسات الفاعلة في مجال النهوض باللغة العربية وتعزيز حضورها العالمي. وقام بتوقيع المذكرة نيابةً عن المنظمة العالمية للنهوض باللغة العربية الدكتور علي أحمد الكبيسي، المدير العام للمنظمة، وعن اتحاد الجامعات العربية الدكتور سلطان أبو عرابي العدوان، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية. وتهدف هذه الخطوة إلى توطيد التعاون بين الطرفين في تحقيق الأهداف المشتركة، انطلاقًا من دورهما المحوري في تعزيز استخدام اللّغة العربية ودعم تعليمها وتعلّمها. ويبذل الطرفان مساعي حثيثة لجعل اللغة العربية لغة التعليم والبحث العلمي في الجامعات العربية، فضلا عن سعيهما للارتقاء بجودة التعليم الجامعي، وتحفيز الطلاب على التميز والإبداع باللغة العربية وتقوية اعتزازهم بها، وتشجيع الأنشطة الطلابية المشتركة بين الجامعات العربية لترسيخ استخدام اللغة العربية. وبهذه المناسبة صرّح الدكتور الكبيسي قائلا: توفر مذكرة التفاهم بين الطرفين أرضية لإنجاز برامج متعددة وأنشطة حافلة في مجالات اللغة العربية تدريسًا وتطويرًا وبحثًا، والارتقاء بمؤسساتها إلى مستويات رائدة عالميًا. وتنص المذكرة على تعزيز خدمات التعليم والتدريب للطلاب، وإعداد المدرسين، وتنشيط البحوث والدراسات العلمية، وتعزيز حضور اللغة العربية في مجالات التواصل الاجتماعي والنشاط العلمي ومشاريع الإنجاز الحضاري. وأضاف: تسعى المذكرة كذلك إلى توحيد استخدام المصطلحات العلمية، والاهتمام بالترجمة من اللغة العربية وإليها، والتحفيز على التميز والإبداع في مراكز التعليم الجامعي والبحث العلمي، وإنجاز الدراسات في كافة حقول اللغة العربية، فضلا عن تبادل الخبرات والتعاون في مجالات الاستفادة من التقنيات الحديثة للنهوض باللغة العربية وتحسين طرق تعليمها وتعلّمها، نهوضًا بعلوم وثقافة اللسان العربي. من جانبه، علَّق الدكتور العدوان بقوله: في إطار تطلعات الاتحاد للارتقاء بواقع تعليم اللّغة العربيّة وتعلمها، حرصنا على توقيع هذه المذكرة مع المنظمة العالمية للنهوض باللغة العربية لتنفيذ برامج وأنشطة متنوعة تهدف إلى تحقيق مستويات رائدة في تعليم اللغة العربية وتعلمها على المستوى الجامعي، وتنشيط البحوث العلمية المتعلقة بها، وتعزيز حضورها في مجالات التواصل الاجتماعي والنشاط العلمي ومشاريع الإنجاز الحضاري. تجدر الإشارة إلى أن المنظمة العالمية للنهوض باللغة العربية كانت قد أنشئت في عام 2013 بهدف الارتقاء باللغة العربية عن طريق تفعيل المبادرات المتسمة بالإبداع والتميز، لتكون لغة تخاطب وبحث وعلم وثقافة.

2391

| 06 مايو 2018