رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات

1082

تربويون: حملة "كفى 2" تعزز قيم المجتمع وتحمي طلاب المدارس

06 أبريل 2024 , 07:00ص
alsharq
❖ الدوحة - الشرق

​أشاد تربويون بالجهود التي تبذلها اللجنة الشبابية بالنادي العربي الرياضي في تنظيم حملة "كفى 2" بموسمها الثاني، والتي تُعنى بتعزيز القيم في نفوس طلاب المراحل الدراسية الثلاث الابتدائية والإعدادية والثانوية، لافتين إلى أن اللجنة سباقة في إقامة وتنظيم هذه الحملات الهادفة للحفاظ على أبنائنا في المدارس، وخاصة مثل هذه الحملات المتميزة التي تنمي قيماً مهمة جداً يحتاجها المجتمع.

    تعزز الوعي لدى الطلاب

وقال السيد أحمد يوسف المحمود مدير مدرسة "حسان بن ثابت الثانوية للبنين": إن هذه الحملة القيمة والتي تستهدف الحفاظ على سلامة وصحة شبابنا وتعزيز وعيهم بمخاطر المحيط الاجتماعي والصحي، تعد من الجهود الاستثنائية التي نأمل أن تتواصل في المستقبل من أجل شبابنا ومجتمعنا بشكل عام، لما لها من مكاسب كبيرة تعود على الطلاب.

من جانبه قال الأستاذ حزام محمد الحميداني مدير مدرسة الدوحة الثانوية للبنين إن مثل هذه الحملات تصب في مصلحة الطلاب، حيث إن المكاسب التي تعود على الطلاب من هذه الحملة كبيرة جدا لأنها حملة توعوية بالدرجة الأولى فهي ترفع مستوى الوعي.

    جهد رائع كماً وكيفاً

وبدوره أشاد الأستاذ محمد عبد الرحمن فخرو مدير مدرسة عبد الرحمن بن جاسم الإعدادية للبنين بالدور الكبير والمميز للقائمين على تنظيم وتفعيل حملة كفى، حيث ثمن جهود اللجنة الشبابية بالنادي العربي الرياضي والجهات الأخرى للأدوار الكبيرة والمحورية للمساهمة في نجاح الحملة بنسختها الثانية حيث شاركت مدرسة عبد الرحمن بن جاسم بالنسخة الأولى وكانت من ضمن المدارس الفائزة بالمراكز الأولى في مجال الإذاعة المدرسية والعرض المسرحي.

    تكسب السلوكيات الإيجابية

وعبر الأستاذ أحمد جمعة الجسيماني مدير مدرسة سميسمة الإعدادية للبنين؛ عن حملة كفى بأنها دافع للطلاب من أجل اكتساب السلوكيات الإيجابية، ووقاية من المخاطر التي قد يتعرضون لها، وبجميع جوانبها وفعالياتها كان لها الأثر البالغ الذي سينعكس على تفاعل ثقافة الأبناء ومدى استفادتهم من الفعاليات المصاحبة.

وأوضح الأستاذ جمال محمد يعقوب الجابر مدير مدرسة طلحة بن عبيد الله الإعدادية للبنين أن اليوم أصبحت الحاجة أكثر إلحاحاً لمثل هذه الحملات التي تستبق المخاطر

مساحة إعلانية