اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
طور علماء أمريكيون لقاحاً جديداً لسرطان الدماغ قادر على مساعدة المرضى لمحاربة الشكل العدواني للورم القاتل في الدماغ. وأوضح العلماء أن اللقاح الذي طورته Northwest Biotherapeutics وهي (شركة لتطوير الأدوية الأمريكية للعلاج المناعي ضد السرطان) أنه يعمل عن طريق استخراج الخلايا المتغصنة ذات الزوائد، العنصر الرئيسي في الجهاز المناعي، من دم المريض ودمجها مع علامات أو آثار من الورم قبل حقنها مرة أخرى في الجسم، لتوجيهها لمهاجمة السرطان. وقام العلماء بإجراء التجارب للقاح على المرضى المصابين بالورم القاتل، حيث تم حقنهم باستخدام لقاح مناعي DCVax، بالإضافة إلى الرعاية القياسية، فوجدوا أن النتائج الأولية للمرضى أنهم استطاعوا محاربة الورم والاستمرار بصحة جيدة لأكثر من 23 شهراً في المتوسط بعد الجراحة، بالإضافة إلى البقاء على قيد الحياة لأكثر من 7 سنوات بعد العلاج. وخلصت الدراسة إلى أن هناك حاجة لإجراء المزيد من التحليل لبيانات هذه التجربة والمزيد من الأبحاث في هذا المجال، للتأكد من الدور الذي يمكن أن تلعبه المعالجة المناعية للقاح في المعركة ضد سرطان الدماغ. يذكر أن الورم العدواني أحد أكثر أنواع الأورام الدماغية عدوانية وهو شائع التشخيص عند البالغين، ويعالج حالياً بالجراحة يليها العلاج الإشعاعي والكيميائي.
1797
| 31 مايو 2018
وقعت الجمعية القطرية للسرطان ومركز تمكين ورعاية كبار السن إحسان اتفاقية تعاون في مجال التوعية الصحية تجاه مرض السرطان بشكل عام وتوجيه التوعية لجميع فئات المجتمع حول المرض وكيفية الوقاية منه بالإضافة لأهم طرق العلاج وأكثرها كفاءة. وقع الاتفاقية سعادة الدكتور الشيخ خالد بن جبر آل ثاني رئيس مجلس إدارة الجمعية القطرية للسرطان والسيد مبارك بن عبد العزيز آل خليفة المدير التنفيذي لمركز إحسان. وتتعلق الاتفاقية بعقد محاضرات ودورات تدريبية لموظفي مؤسسة إحسان بالإضافة لتسهيل إجراءات الفحص المبكر لموظفيها وتعريفهم بأنواع الفحوصات المطلوبة والخاصة بكل نوع من أنواع السرطان بالإضافة لمواقع العيادات المقدمة للخدمات الطبية الخاصة بالفحص المبكر، وذلك بهدف نشر الوعي بمرض السرطان، ونشر وتعزيز ثقافة الكشف المبكر، والتأكيد على أهمية اتباع نمط حياة صحي. ومن جانبها ستعمل إحسان على تسهيل مهمة القطرية للسرطان لإقامة الورش التدريبية والندوات التوعوية للمجتمع والجهات المختلفة بدولة قطر بالإضافة لدعم الجمعية في تنفيذ البرامج والفعاليات التوعوية وتخصيص جزء من مخصصات المسؤولية المجتمعية لمساعدة الجمعية في برامجها التوعوية ودعم حملات الجمعية التثقيفية تجاه مرض السرطان بشكل عام. وأشاد سعادة الدكتور الشيخ خالد بن جبر آل ثاني بمبادرة مركز إحسان لدعم الجمعية، موضحا أن الشراكة بين الجانبين جاءت لتعزز تكاتف الجهود لمكافحة السرطان والتوعية به، من خلال تعاون دائم، باعتبار أن قضية مكافحة السرطان عمل يتطلب الاستمرارية، وليس مرتبطا بفترة زمنية محددة. وقال سعادته إن الجمعية القطرية للسرطان بالشراكة مع إحسان ستعمل على تقديم البرامج التوعوية تجاه السرطان لأكبر قدر ممكن من الفئات المختلفة في المجتمع القطري وذلك لزيادة وعي المجتمع تجاه المرض، وكسر حاجز الخوف تجاهه وتسليط الضوء على المرض بكافة أنواعه وكيفية الوقاية منه وأهمية الكشف المبكر في رفع كفاءة العلاج ومساعدة المرضى في الانتصار على المرض والتغلب عليه. من جهته قال السيد مبارك بن عبدالعزيز آل خليفة ان اتفاقية التعاون المشترك بين الجمعية القطرية للسرطان ومركز إحسان تأتي انطلاقا من الدور الذي تقومان به في خدمة المجتمع والشراكة الفعالة التي تسهم في تحقيق الأهداف التي تنصب في صالح أفراد المجتمع ورفع مستوى درجة الوعي لديهم وكل ما من شأنه أن يخدم فئاتهم المستهدفة. وأوضح أن الجهتين يربطهما تعاون دائما وسيسعى كل منهما إلى توطيد وتمتين هذه العلاقة من خلال الاستفادة من خبراتها وتوحيد الجهود فيما يعود بالنفع والفائدة لكافة أفراد المجتمع.
981
| 30 مايو 2018
بالتعاون مع الجمعية القطرية للسرطان في إطار الحملات التوعوية التي تنظمها إزدان القابضة لموظفيها، استضافت المجموعة مؤخراً ندوة حول أخطار مرض السرطان وكيفية الوقاية منه وأهمية اكتشافه المبكر في نجاح رحلة العلاج منه، وذلك بالتعاون مع الجمعية القطرية للسرطان. وتناولت المحاضرة التي ألقتها الأستاذة رهف وصفي المثقفة الصحية بالجمعية القطرية للسرطان زيادة الوعي بالأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بمرض السرطان وكيفية تجنبها وكذلك التعرف على طرق الفحص الدوري ودوره الفعال في الاكتشاف المبكر للإصابة. وخلال فعاليات الندوة التي جرت بمشاركة عدد من موظفي مجموعة إزدان القابضة وشركاتها التابعة، أكدت ممثلة الجمعية ان السرطان يعتبر من بين أكثر الأمراض خطورة عالمياً، لذلك نحرص على إطلاق حملات توعوية دورية لمكافحة السرطان في قطر، تستهدف كافة الفئات والشرائح المجتمعية. وأوضحت أن هناك عوامل خطورة أخرى للإصابة بالسرطان أهمها التدخين، ووجود تاريخ عائلي في الإصابة بالمرض، والتعرض للإشعاعات وأشعة الشمس والسمنة، وعدم الالتزام بالفحص المبكر. من جانبه قال السيد عالي قاسي مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال بمجموعة إزدان القابضة: إن تنظيم هذه الندوة التي حضرها عدد من الموظفين يأتي انطلاقاً من إيماننا بمسؤولياتنا المجتمعية ودور المجموعة في ترسيخ ثقافة وممارسات من شأنها تعزيز الحياة الصحية السليمة، وأهمية التوعية الصحية بالوقاية من الأمراض الخطيرة التي قد تصيب الإنسان، فضلاً عن أهمية التعرف على أعراض الإصابة بمثل تلك الأمراض في مرحلة مبكرة وتأثير ذلك الإيجابي في الوصول إلى الشفاء الكامل من المرض. وأضاف قاسي إن المسؤولية المجتمعية تفرض على جميع الجهات العامة والخاصة في الدولة العمل على تضافر جهودها من أجل التوعية بأخطار الأوبئة والأمراض وتعزيز الممارسات الصحية السليمة من خلال تنظيم فعاليات داخل المؤسسات أو أخرى جماهيرية تستهدف نشر المعلومات المتعلقة بمختلف الأمراض وكيفية الوقاية منها والحد من أخطارها.
664
| 29 مايو 2018
أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، المزوّد الرائد لمجموعة واسعة من خدمات الرعاية الصحية الأولية في قطر، عن أوقات العمل في مراكز الكشف الثلاثة ومركز الاتصال التابع للبرنامج خلال شهر رمضان المبارك. يفتح مركز الكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء أبوابه في مركز الوكرة الصحي يومياً من الساعة 7:00 مساءً حتى الساعة 12:00 منتصف الليل، أما خدمات الكشف المبكر عن سرطان الثدي والأمعاء في مركز لعبيب وروضة الخيل فهي متاحة يومياً من الساعة 8:00 صباحاً إلى الساعة 1:00 بعد الظهر وفي الفترة المسائية من الساعة 7:00 مساءً لغاية 12:00 منتصف الليل. كما ستتواجد الوحدة المتنقلة في مركز مدينة خليفة الصحي يومياً من الساعة 8:00 صباحاً حتى الساعة 1:00 بعد الظهر، مقدمة خدمة الكشف المبكر عن سرطان الثدي عبر الماموغرام للسيدات المؤهلات القاطنات بعيداً عن مراكز الكشف الثلاثة. أما بالنسبة لمركز الاتصال التابع للبرنامج، فيستقبل الاتصالات من الساعة 8:00 صباحاً حتى 2:00 بعد الظهر من الأحد إلى الخميس وأيام السبت من الساعة من الساعة 10:00 صباحاً حتى 2:00 بعد الظهر لحجز مواعيد للكشف المبكر والإجابة على كافة الاستفسارات المتعلقة بالبرنامج والحجوزات والفحوصات.
886
| 22 مايو 2018
أكدت دراسة أمريكية أن ميكروبات الأمعاء تلعب دوراً هاماً في تطور الإصابة بسرطان القولون. ووفقاً للدراسة التي أجراها الباحثون في جامعة مينيسوتا الأمريكية، وجدوا أن هناك صلة بين نمط تكوين ميكروبات الأمعاء في الشخص وظهور سرطان القولون، مشيرين إلى أنه من المحتمل أن بعض البكتيريا المعوية تؤثر على نشاط ميكرو رنا وهي جزيئات تساعد على تنظيم التعبير الجيني تنشأ في النواة عن طريق عملية النسخ الإنزيمي للجينات المسؤولة عن إنتاجه، حيث أن مثل هذا التفاعل قد يؤدي إلى خلل في مستوى الخلايا التي تميز السرطان. كما قام الباحثون بإجراء الدراسة على مجموعة من عينات أنسجة القولون تم جمعها من المرضى بواقع 88 عينة لحوالي 44 شخصاً، ثم قاموا بتحديد وجود هذه الجزيئات في عينات الورم والأنسجة، حيث اتضح أن العديد من أنواع الجزيئات تم التعبير عنها بشكل مختلف في أورام القولون مقارنة بنسيج القولون الصحي، علاوة على ذلك يبدو أن هذه الاختلافات تتوافق مع الوفرة البكتيرية الموجودة في الأورام. جدير بالذكر أن المعهد الأمريكي الوطني للسرطان شخص 140 ألفاً و250 حالة جديدة من سرطان القولون والمستقيم بين المواطنين الأمريكيين العام الجاري.
2025
| 17 مايو 2018
بالتعاون مع المؤسسات ذات العلاقة د. محمد بن حمد: التقويم يحد من وفيات السرطان والأمراض المزمنة بنسبة 25 % أعلنت وزارة الصحة العامة تطوير أول تقويم للتوعية بالسرطان عبر المؤسسات والجهات المعنية في الدولة من خلال التعاون والشراكة المتميزة بين مؤسسات الرعاية الصحية الرائدة في الدولة والتي تعمل على علاج السرطان والوقاية منه. ويعد التقويم ثمرة الجهود المتضافرة والتعاون بين وزارة الصحة العامة ومؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية والجمعية القطرية للسرطان نحو تحقيق الرؤية الخاصة بالإطار الوطني للخطة الخمسية لمكافحة السرطان 2017 — 2022 وإتاحة المجال لتوحيد الجهود التي تبذلها الجهات المعنية في دولة قطر من أجل رفع الوعي بالسرطان والحد من أعبائه. وقال الشيخ الدكتور محمد بن حمد آل ثاني مدير إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة العامة إن التقويم الخاص بالتوعية بالسرطان يأتي في إطار التعاون والشراكة بين مختلف الجهات والمؤسسات المعنية لمواجهة مرض السرطان لأن أي جهة بمفردها لا تستطيع تحقيق أهداف مكافحة السرطان. وأضاف مدير إدارة الصحة العامة بوزارة الصحة العامة قائلاً إنَّ التقويم يسهم في تنسيق الجهود وتضافرها للحد من الوفيات المبكرة من السرطان والأمراض المزمنة الأخرى بنسبة 25 % بحلول عام 2025 وهو الهدف المحدد للإستراتيجية الوطنية للصحة 2018 — 2022. وقالت السيدة كاثرين جيليسبي، مدير البرنامج الوطني للسرطان بوزارة الصحة العامة لقد كان إطلاق الإطار الوطني للسرطان العام الماضي بمثابة تجديد الالتزام من قبل الجهات والمؤسسات المعنية تجاه العمل سوياً لتعزيز وعي السكان بمخاطر الإصابة بالسرطان. وقالت الدكتورة شيخة أبو شيخة مدير برنامج السرطان، في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية: يمثّل هذا التعاون خطوة مهمة يقوم بها كافة الشركاء بهدف تخفيف عبء السرطان على المجتمع في دولة قطر. تكمن الفكرة في ابتكار هذا التقويم الموحد في نشر التوعية حول أكثر أنواع السرطانات انتشاراً وتثقيف أكبر شريحة ممكنة من الجمهور حيالها، مشيرة إلى حرص مؤسسة الرعاية الصحية الأولية على المشاركة في التقويم بهدف تحسين الوضع الصحي بشكل عام. من جانبها رحبت السيدة مريم النعيمي المدير العام للجمعية القطرية للسرطان بكافة سبل التعاون مع جميع القطاعات الصحية العاملة في دولة قطر، بما يعود بالنفع على كل من يعيش في قطر، الأمر الذي يحقق رؤية قطر الوطنية 2030. ويحدد تقويم التوعية بالسرطان شهوراً معينة يتم تخصيصها للتوعية بالسرطان اعتماداً على بيانات الإصابة القائمة على الأدلة والتي يتم نشرها وفقاً لإحصائيات سجل قطر الوطني للسرطان، كما يشارك في الاحتفال بمختلف أيام التوعية العالمية بالسرطان، وكذلك سيتم من خلال التقويم السنوي تسليط الضوء على مبادرات الإطار الوطني لمكافحة السرطان بما في ذلك سفراء التوعية بالسرطان وتجارب المرضى الذين يعانون من السرطان والذين تماثلوا للشفاء، على سبيل المثال الناجين من السرطان.
1760
| 16 مايو 2018
ناقش الدكتور جيريمي أراش رافي تبريزي، الأستاذ المشارك في الطب الوراثي لأمراض النساء والتوليد في وايل كورنيل للطب – قطر، الدور المحتمل للطب الوراثي في دق ناقوس الخطر مبكراً وتنبيه اللواتي هنّ عرضة أكثر من غيرهن لخطر الإصابة بسرطان الثدي وسرطان المبيض. وتحدث الدكتور تبريزي ضمن سلسلة المحاضرات المتخصصة التي ينظمها قسم التعليم الطبي المستمر، عن إمكانية الاستعانة بالخريطة الجينية لتحديد ما إذا كانت لدى المرأة طفرات أو تحوّرات جينية، وتحديداً في جينتين محددتين هما BRCA1 وBRCA2، فالطفرات الضارة في أي من هاتين الجينتين قد تفاقم بقدر كبير خطر الإصابة بسرطان الثدي وسرطان المبيض. وقال الدكتور تبريزي إن إجراء اختبار مبكر للجينتين BRCA1 و BRCA2 قد يكون مفيداً جداً، فمن خلاله يمكن للطبيب أن يساعد مريضته في اختيار التدابير التدخلية اللازمة للحدّ من خطر الإصابة بسرطان الثدي أو سرطان المبيض، وفي الوقت نفسه اتخاذ التدابير الضرورية لصون قدرتها على الإنجاب. ومن هذا المنطلق، فإن الدكتور تبريزي من المؤيدين والمنادين بإجراء النساء اختبار الكشف عن طفرات الجينتين BRCA1 و BRCA2 في سنّ مبكر، إما في أواخر مرحلة المراهقة أو بداية العشرينيات. وقال نأمل أن نمكّن النساء من إيلاء العناية الواجبة لأجسامهن وصحتهن واختيار مسار مستقبلهن، والاختبار المبكر هو القرار الأمثل في هذه الحالة، مقارنة بالتشخيص المتأخر والتدابير الجراحية اللاحقة. وتشمل التدابير التدخلية الممكنة العقاقير الدوائية وتغيير أنماط الحياة اليومية، غير أن استئصال الثديين معاً يمثل التدخل الفعال الوحيد للوقاية من الإصابة بسرطان الثدي، فهو يقلّل خطر الإصابة به بنسبة تقارب 90%، وإن كان من التدابير الوقائية الجراحية المؤلمة نفسياً. كما يتمثّل التدخل الفعال للوقاية من سرطان المبيض في إزالة المبيضين جراحياً. غير أن الدكتور تبريزي قال إن بحوثاً حديثة أشارت إلى أن معظم أورام المبيضين إنما تبدأ في قناة فالوب، وعليه فإن إزالتها قد تكون من التدابير الوقائية الفعالة. وأوضح تبريزي أن خطر الإصابة بسرطان الثدي وسرطان المبيض قبل سنّ الثلاثين متدنٍّ نسبياً، حتى بين النساء المصابات بطفرات أو تحوُّرات في الجينتين BRCA1 و BRCA2، وقال حتى لو أظهر الاختبار المبكر أن امرأة في مقتبل العمر تحمل طفرات الجينتين BRCA1 و BRCA2 فإن بوسعها أن تفكر بما تريد أن تفعل دون تعجّل، وأن تخطط بتأنٍ وتدبّر للإجراءات الوقائية التي تعتقد أنها الأنسب لها، وأن تتحدث إلى أسرتها وشريك حياتها، وأن تتخذ ما يلزم لتصون قدرتها على الإنجاب عن طريق تجميد البويضات.
678
| 05 مايو 2018
كشف فريق بحثي من معهد العلوم الطبية الحيوية أكاديمية سينيك التايوانية عن جينات أولية تتحكم في انتشار الورم الخبيث للخلايا السرطانية، ما قد يوفر طرقا جديدة لتطوير العقاقير المضادة للسرطان. ووفقاً للبحث فقد وجد العلماء أن جين PSPC1، والذي غالباً ما يكون منتشراً بشكل كبير في المراحل النهائية من السرطان، هو جين تنظيمي رئيسي للتحكم في تدهور وانتشار السرطان، حيث تعد انتشار الخلايا السرطانية للورم الخبيث أهم الأسباب الرئيسية لوفاة مرضى السرطان. وقد أظهرت الدراسات السابقة أن تفعيل عامل النمو المحول بيتا1(البروتين المُفرز لتنفيذ وظائف خلوية مختلفة) هو المفتاح إلى ورم السرطان، ويتحكم البروتين في نمو الخلايا وموت الخلايا ومبرمج في الخلايا الطبيعية ولكنه يعمل بطريقة عكسية في الخلايا السرطانية. ولفهم وظيفة البروتين قام الفريق بدراسة وتحليل عينات الأنسجة من الأورام لسرطان الرئة وسرطان الثدي وسرطان الكبد وسرطان البروستات بحثاً عن طفرات جينية وتشوهات وعوامل أخرى تتعلق بمعدل بقاء المرضى على قيد الحياة. وفي بحثهم وجد العلماء أن الخلايا الطبيعية تظهر جين PSPC1 في مستويات منخفضة، ويفرز البروتين بشكل طبيعي ما يثبط تكاثر الخلايا، ومع ذلك كانت مستويات الجين المذكور عالية في الخلايا السرطانية حيث يخلق بيئة مناسبة لنمو وانتشار الخلايا السرطانية. ولاحظ العلماء أن التوقعات السيئة ومعدلات بقاء المرضى على قيد الحياة المنخفضة ترتبط ارتباطا كبيرا بمعدلات الجين المذكور. وقال الدكتور يوه شان جو أحد القائمين على الدراسة إذا كان من الممكن كبح المعدلات المرتفعة من جين PSPC1 فإنه يمكن الحد من انتشار ونمو الخلايا السرطانية.
2077
| 03 مايو 2018
أكد باحثون صينيون أن ارتفاع نسبة الدهون في مؤشر كتلة الجسم يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بـ 18 نوعاً من السرطان. ووفقاً للبحث الذي أجراه الباحثون من جامعة تشجيانغ خلال أربع سنوات بناء على حسابات مؤشر كتلة الجسم التي شملت 40 مليون عينة، وجدوا أن زيادة مؤشر كتلة الجسم تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بـ 18 سرطاناً، وأنواع السرطان الأكثر حساسية لزيادة الوزن هي سرطان بطانة الرحم وسرطان المريء. وأوضح البحث أن كل زيادة بمقدار خمس نقاط في مؤشر كتلة الجسم يزداد خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم وسرطان المريء بنسبة 48 في المائة و 45 في المائة على الترتيب. وأشار العلماء إلى أن هناك اختلافاً بين الجنسين من الذكور والإناث في حالات السرطان المرتبطة بالبدانة، حيث تعاني الإناث المصابات بمعدلات كتلة جسم مرتفعة من سرطان الدماغ والكلى أكثر من الذكور. الجدير بالذكر أنه وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن مؤشر كتلة الجسم بين 19 و 24 يعد طبيعياً وصحياً، بينما يشير الرقم بين 25 و 29 إلى وزن زائد ومن 30 فما فوق إلى السمنة، ويحسب مؤشر كتلة الجسم بالوزن بالكيلوجرام مقسوما على مربع الطول بالأمتار.
1639
| 30 أبريل 2018
اكتشاف 5 حالات مصابة بالسرطان العام الماضي أكد مصدر مطلع بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أنّ برنامج الكشف المبكر عن سرطان الفم النسيج الرخوي، سيتم اعتماده كبرنامج وطني، بهدف الكشف المبكر عن حالات ما قبل سرطانات الفم واللثة، واكتشاف أي تغيرات قد تصيب اللثة والفم، والتي عادة ما تكون على هيئة تقرحات تؤدي إلى سرطانات في حال لم يتم التعامل معها سريعاً. وكشف المصدر لـالشرق عن أنَّه خلال العام الماضي تم اكتشاف 5 حالات سرطان تتعلق بالفم واللثة، الأمر الذي يؤكد أهمية الكشف المبكر عن سرطان الفم بهدف اكتشاف بعض الحالات في بداياتها لتوفير العلاج المناسب. وأشار المصدر إلى أن المراكز الصحية الجديدة وخاصة الصحة والمعافاة باتت تمتلك أحدث التقنيات والمعدات في عيادات الأسنان، الأمر الذي أصبح من السهولة بمكان الكشف عن مشاكل الفم بصورة عامة، واكتشاف أي تغيرات قد تصيب الفم واللثة، من خلال عيادات الجراحة، التي تقوم بدور مساند لمركز حمد للأسنان مستشفى الرميلة سابقاً. وأوضح المصدر قائلاً إن عيادات الجراحة تقوم بكافة الجراحات التي تستدعي تخديراً موضعياً، من جراحة أضراس العقل، الأورام بالنسيج الرخوي، التهابات الأسنان والفكين، والأسنان المنطمرة، إلى جانب لجام الشفة، وحالات الإصابات السنية. * مسح وطني وأعلن المصدر في تصريحاته أنَّ هناك خططا لإجراء عدد من المسوحات، بهدف تحسين صحة الفم والأسنان ونشر التوعية بين أفراد المجتمع، حيث إن المسح الأول استهدف من (4 - 8) سنوات بالتعاون مع مؤسسة حمد الطبية، وعيادة الشرطة، وقطر للبترول، مستهدفا 2500 طفل وطفلة من رياض الأطفال والمدارس في القطاعين الحكومي والخاص، والنتائج سيتم الإعلان عنها خلال الأشهر القليلة المقبلة تحت إشراف جامعة اديلايد. * مشروع متكامل تجدر الإشارة إلى أن مؤسسة الرعاية الصحية الأولية تسعى لتعميم مشروع الابتسامة الجميلة، حيث يشمل 19 مركزاً صحياً، في إطار رفع مستوى الوعي بصحة الفم والأسنان والحد من نسبة التسوس لدى الأطفال في الدولة. إذا يعتبر مشروع الابتسامة الجميلة ضمن المشاريع المعنية بالحفاظ على صحة الفم والأسنان، من خلال جملة من الخدمات الوقائية، التي تستهدف بالأخص النساء الحوامل، والمواليد الجدد والأطفال دون سن المدرسة (من عمر 6 أشهر وحتى أربع سنوات) من خلال دمج الخدمة مع عيادة التطعيم وعيادة الحوامل. كما تمت توسعة الفئات المستفيدة من الخدمة لتشمل أطفال المدارس من (5 إلى 12 سنة) نظرا للإقبال المتزايد عليها. ويعتبر مشروع الابتسامة الجميلة أحد المشاريع الرائدة في المؤسسة، ويعد الأول من نوعه في المنطقة ويقوم بتنفيذه قسم الأسنان وصحة الفم، حيث يهدف إلى رفع مستوى الوعي بأهمية صحة الفم والأسنان لدى الأطفال والنساء الحوامل والحد من نسبة التسوس المرتفعة جدا والأمراض الفموية لدى النشء بناء على نتائج الدراسات المسحية لأمراض الفم والأسنان لدى هذه الفئة العمرية. * الأطفال والحوامل ويستهدف المشروع الأطفال منذ الولادة وحتى 12 عاما والسيدات الحوامل، وذلك من أجل توفير الخدمات الوقائية والعلاجية لهذه الفئة من المجتمع، إذ أن حوالي 103641 طفلا و917 سيدة استفادوا من المشروع منذ إطلاقه في 2015 وحتى شهر فبراير من العام الحالي، ويقوم المشروع بتوجيه الاستشارة والدعم لأمهات المستقبل، حيث إن 61% من السيدات القطريات يعانين من أمراض والتهابات في اللثة، بالإضافة إلى خدمة فحص وعلاج أسنان السيدات الحوامل، وفحص أولي للفم والأسنان لدى الأطفال، حيث تبلغ نسبة الأطفال القطريين المصابين بتسوس الأسنان 89%.
1839
| 17 أبريل 2018
لإجراء فحص سرطان الأمعاء.. أعلنت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، أنَّ 1,129 شخصا راجعوا عيادات الكشف المبكر لإجراء فحص سرطان الأمعاء خلال شهر مارس، وقد أتمَّ 826 منهم إجراءات الفحص بالكامل، هذا ويواصل الفريق تعزيز جهود التوعية على أوسع نطاق ممكن؛ حيث سيستمر بنشر رسالة التوعية الشاملة حول سرطان الأمعاء بين أوسع شريحة ممكنة من الجمهور في قطر خلال الأشهر المقبلة. وبهذه المناسبة، قالت الدكتورة شيخة أبو شيخة، مدير برنامج السرطان في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية: يسعى فريق برنامج ’الكشف المبكّر لحياة صحيّة‘ جاهداً لإثراء التوعية بالسرطان، والمساهمة في بناء مستقبلٍ أكثر صحة في دولة قطر، وذلك من خلال تعاون ودعم شركائنا من مختلف الجهات الحكومية وشبه الحكومية وقطاع الشركات الخاصة. وترافقت فعاليات وأنشطة حملة ’لا تنتظر الأعراض‘ مع استخدام الأشرطة الزرقاء الداكنة التي ترمز لجهود التوعية بسرطان الأمعاء، والتي تم توزيعها في عيادات وأجنحة الكشف المبكر، ويمكن حجز مواعيد الكشف المبكّر عبر التواصل مع مركز الاتصال التابع لبرنامج ’الكشف المبكر لحياة صحية‘ على الرقم: 1112 800. وتعتزم مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، مزوّد خدمات الرعاية الصحية الأولية في جميع أنحاء الدولة، مواصلة توعية وتثقيف الجمهور حول سرطان الأمعاء، وذلك ضمن إطار حملة ’لا تنتظر الأعراض‘ التي انطلقت طوال شهر مارس الماضي، وحصدت نجاحاً لافتاً على صعيد التوعية بأهمية إجراء الكشف المبكّر. وانسجاماً مع شعار حملة ’لا تنتظر الأعراض‘، أطلق فريق برنامج ’الكشف المبكّر لحياة صحيّة‘ مجموعة من المبادرات بالتزامن مع فعاليات الشهر العالمي للتوعية بسرطان الأمعاء، وذلك بهدف تذكير أوسع شريحة ممكنة من الجمهور في قطر بضرورة عدم تأجيل إجراء الكشف المبكّر عن سرطان الأمعاء كإجراءٍ احترازي لضمان دوام الصحة والعافية، خصوصاً وأن هذا المرض قد يكون قاتلاً صامتاً ولا يترافق مع ظهور أعراضٍ واضحة.
836
| 15 أبريل 2018
المواطنون يفضلون تلقي العلاج في المركز بنسبة زيادة بلغت ثلاثة أضعاف قال مصدر مطلع لـالشرق إنَّ المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان، يستقبل 1400 حالة سرطان جديدة سنوياً، منها 200 - 230 حالة تسجل لمواطنين، إذ يتصدر سرطان الثدي بالنسبة للسيدات المشهد في حجم الإصابات، يليه سرطان القولون لكلا الجنسين، وسرطان البروستات والرئة بين الذكور. وأكدَّ المصدر في تصريحات لـالشرق أنَّ المركز يقوم بمشاريع تطويرية متعددة تضمن تلبية حاجات المرضى مع الحفاظ على المستوى العالي والنوعي لهذه الخدمات، ومنها على سبيل المثال المشاركة مع خدمات الوحدات الطبية المتنقلة التي تقوم بمتابعة رعاية المرضى بعد خروجهم من المستشفى، وكنتيجة لذلك تمكن الكثير من المرضى من مغادرة المستشفى بشكل مبكر واستكمال علاجه في منزله وبين أهله وذلك بعد أن يتأكد الفريق المعالج في المستشفى من استقرار حالة المريض وسلامته. وأوضح المصدر قائلاً إنَّ المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان يعد المستشفى الأول على مستوى العالم خارج الولايات المتحدة الأمريكية الذي يطبق النظام الإلكتروني للعلاج الكيميائي لمرضى السرطان، وأطلقت هذه المبادرة التي تعرف باسم «الباور تشارت أونكولوجي Power Chart Oncology» بقيادة فريق العلاج الكيميائي بالمركز الوطني وتتضمن نظاماً يجمع ويدمج كافة المعلومات الإكلينيكية من أجل دعم مختلف الجوانب والاحتياجات الخاصة برعاية مرضى الأورام الذين يتلقون العلاج الكيميائي، ومن خلال هذا النظام سيكون بمقدور موفري الرعاية الصحية بمن فيهم الأطباء والممرضات والصيادلة الوصول إلى البيانات والمعلومات واستمارات المتابعة الخاصة بالمرضى وتصنيف وتحديد مرحلة تفاعل مكونات السرطان. زيادة عدد السكان وحول زيادة أعداد نسب الإصابة بالمرض علل المصدر سبب الزيادة يعود إلى الزيادة الواضحة في عدد السكان من الجنسيات المختلفة، إضافة إلى زيادة الثقة لدى الجميع بالخدمات الصحية في دولة قطر، وخاصة فيما يتعلق برعاية مرضى السرطان، وذلك نتيجة للسياسة الحكيمة للدولة، وتطبيق الإستراتيجية الوطنية لمكافحة السرطان في قطر، وحسب الإحصائيات الأخيرة، فلقد زادت نسبة المرضى القطريين الذين يرغبون بتلقي العلاج في المركز ثلاثة أضعاف مقارنة بالسابق، حيث كان عدد كبير من المرضى القطريين يفضلون العلاج في الخارج، إضافة لزيادة عدد المرضى القادمين من دول الخليج المجاورة الذين تم علاجهم في هذا المركز. خلايا جذعية واستطرد المصدر في هذا السياق قائلاً إنه جزء من التطوير على الطرق العلاجية الحديثة المستخدمة، هو أنَّ المركز اعتمد منذ عامين برنامج الخلايا الجذعية، والذي يعد علاجاً ناجعاً للغاية، وكثيراً ما يكون هو الأمل الوحيد للشفاء، أو العيش لمدة أطول بالنسبة لمرضى سرطان الدم، ويكون ذلك بزراعة خلايا جذعية مأخوذة من المريض نفسه وهو ما يسمى بزراعة الخلايا الجذعية الذاتية حيث يتم تجميع الخلايا الجذعية السليمة من دم المريض وذلك باستخدام جهاز خاص، وعقب انتهاء عملية حصاد الخلايا وتخزينها، يتلقى المريض جرعة عالية من العلاج الكيميائي التي تؤدي لقتل جميع خلايا نخاع العظام لديه، ثم يعقب ذلك إجراء عملية الزراعة بإعادة زرع ما تم جمعه من خلايا جذعية سليمة في جسم المريض لتمهد السبيل لنمو نخاع عظام سليم وخالٍ من الأمراض. وفيما يتعلق بالقدرة الاستيعابية أوضح المصدر قائلاً إنَّ مجمل عدد الأسرة 65 سريراً موزعة على النحو التالي، 50 سريراً لعلاج المرضى بأمراض الدم والأورام، و10 أسرة للعلاج التلطيفي، و5 أسرة مجهزة تجهيزاً خاصاً للعلاج بالخلايا الجذعية، كما يتلقى قسم كبير من المرضى العلاج في وحدة الإقامة القصيرة، دون الحاجة للإقامة والمبيت في المستشفى، هذا بالإضافة إلى العيادات الخارجية، وقسم الحالات المستعجلة.
812
| 07 أبريل 2018
أفادت دراسة دولية حديثة، أن إتباع نظام غذائي خال من اللحوم الحمراء يقلل بشكل كبير من خطر إصابة السيدات بسرطان القولون والمستقيم. وكشفت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة ليدز البريطانية بالتعاون مع باحثين من إسبانيا ونشروا نتائجها اليوم في الدورية العلمية المجلة الدولية للسرطان، أن السيدات اللاتي يتناولن اللحوم الحمراء بانتظام معرضات أكثر من غيرهن لخطر الإصابة بسرطان القولون القاصي، مقارنة مع من يتناولن نظاما غذائيا خاليا من اللحوم الحمراء. واستخدم الباحثون بيانات 32 ألفاً و147 من السيدات اللاتي يعشن في إنجلترا وويلز واسكتلندا، في الفترة من 1995 وحتى 1998، وتم تتبعهن لمدة 17 عاما تقريباً، وراقب الباحثون العادات الغذائية للمشاركات، وخلال فترة المتابعة تم توثيق إصابة 462 سيدة بسرطان القولون والمستقيم و335 بسرطان القولون، و119 حالة بسرطان القولون القاصي وهو السرطان الذي يصيب الجزء السفلي من القولون. ووفقاً لجمعية السرطان الأمريكية، فإن سرطان القولون والمستقيم، هو ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعاً، في الولايات المتحدة، إذ يصيب أكثر من 95 ألف حالة جديدة سنوياً، كما أنه رابع سبب رئيسي للوفيات بالسرطان في جميع أنحاء العالم.
994
| 02 أبريل 2018
اختتمت الجمعية القطرية للسرطان حملة كل صح ..عيش أصح للتوعية بسرطان القولون والمستقيم التي استمرت على مدار شهر مارس بهدف رفع الوعي بهذا النوع من السرطان الذي يعتبر من أكثر الأنواع انتشاراً في دولة قطر، حيث يحتل المرتبة الثانية بين الرجال والثالثة بين السيدات، وفقاً لآخر إحصاءات وزارة الصحة العامة. وقد استهدفت الحملة مختلف الفئات والشرائح المجتمعية، حيث تم التوجه لطلاب المدارس من كافة المراحل التعليمية من خلال تدشين أكبر مجسم للقولون البشري بهدف تعريفهم بالعلامات والأعراض التحذيرية من خلال القيام بجولة داخل هذا المجسم للتعرف على كافة المعلومات المرتبطة بسرطان القولون والمستقيم بطريقة تفاعلية تجذب الانتباه، هذا بالإضافة لتدشين المجسم في عدد من المؤسسات الصحية واستهداف روادها مثل مؤسسة حمد الطبية وكذلك تنظيم يوم توعوي في المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان.
659
| 01 أبريل 2018
نظمت الجمعية القطرية للسرطان بالتعاون مع المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان يوماً توعوياً استهدف زوار المركز وتوعيتهم بسرطان القولون والمستقيم وذلك في إطار حملة كل صح.. عيش أصح التي دشنتها الجمعية في مارس وهو شهر التوعية بهذا النوع من السرطان، حيث تضمنت الحملة التعريف بالعلامات والأعراض التحذيرية وعوامل الخطورة المسببة للإصابة به إلى جانب طرح طرق الوقاية وأهمية الكشف المبكر وطرق العلاج . وقالت نسرين يحيى مثقفة صحية بالجمعية إن تنظيم هذا اليوم التوعوي جاء بالتزامن مع حملة كل صح.. عيش أصح للتوعية بسرطان القولون والمستقيم الذي يعد من أكثر أنواع السرطانات انتشارا في دولة قطر، حيث يحتل المرتبة الثانية بين الرجال والثالثة بين السيدات، وفقاً لآخر إحصاءات وزارة الصحة العامة – قطر 2015، كما تم التأكيد على دور الغذاء الصحي في الوقاية من السرطان بشكل عام وسرطان القولون والمستقيم خاصة، حيث يعد الغذاء غير الصحي من أهم عوامل الخطورة المسببة للإصابة به، إلى جانب السمنة والتدخين والكحول وأيضاً قلة النشاط الحركي، تلك العوامل التي يمكن التحكم بها والتعديل عليها من قبلنا. وأكد مسؤولو قسم تثقيف المرضى بالمركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان أن الهدف من هذه الفعالية التوعوية هو التشجيع على الكشف المبكر عن سرطان القولون والمستقيم، حيث تمثل نسبة الشفاء من هذا النوع من السرطان 90% حال اكتشافه مبكراً.
1298
| 25 مارس 2018
مساحة إعلانية
اقتربت المهلة التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية، من الانتهاء. ولم يتبق إلا 3 أيام...
15507
| 24 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن مزادين للمركبات والعقاراتعبر تطبيق مزادات المحاكم، يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. وأوضح عبر حسابه بمنصة إكس، اليوم الخميس،...
14546
| 23 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق 3 منشآت غذائية لمدد متباينة تتراوح بين 7 أيام و21 يوماًلمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم...
10330
| 23 أكتوبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية توفير العروض على أسعار التذاكر للمسافرين على الدرجة السياحية على رحلاتها خلال الفترة المقبلة إلى عدد من الوجهات العربية...
6758
| 24 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نفذت وزارة التجارة والصناعة حملة تفتيشية موسعة استهدفت محلات بيع الذهب في مختلف مناطق الدولة، وذلك استجابة لتزايد الشكاوى الواردة من المستهلكين بشأن...
6646
| 23 أكتوبر 2025
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة تجارية، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (7) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن حماية...
3690
| 23 أكتوبر 2025
تعرضت لاعبة منتخب مصر للدراجات، ابتسام زايد، لإصابة قوية خلال مشاركتها في نهائي سباق الإقصاء ببطولة العالم المقامة في تشيلي، بعد سقوطها العنيف...
3262
| 24 أكتوبر 2025