أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تم الإعلان عن القائمة النهائية المؤلفة من 26 شركة قطرية صغيرة ومتوسطة للمشاركة في ست مناقصات مطروحة من قبل بنك قطر للتنمية وشركة شل قطر. وكانت 43 شركة أعربت عن إهتمامها بالمشاركة في المناقصة وقدمت الوثائق اللازمة للتأهل، بينما شاركت 18 شركة في المناقصات. وسيتم ضم الشركات الفائزة في المناقصة إلى سلاسل التوريد لمصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، المشروع الأكبر من نوعه في العالم والذي تم بناؤه بالشراكة بين قطر للبترول وشل قطر، وسيتم الإعلان عن الشركات الفائزة في حفل خاص لتوزيع الجوائز بتاريخ 5 ديسمبر 2016. وشهدت ورشة "فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة" التي أقيمت في شهر مايو الماضي حضور أكثر من 250 شركة صغيرة ومتوسطة من قطر، حيث تم استعراض المناقصات المرتقبة، وعملية التصفيات المؤهلة للتنافس على فرص الأعمال المطروحة. اختيار 6 شركات فائزة خلال حفل خاص في 5 ديسمبر وستتنافس الشركات الصغيرة والمتوسطة المدرجة ضمن القائمة النهائية على فرص الأعمال التالية: إدارة مبادرة "أسلوب حياة صحي" ضمن برامج المسؤولية الاجتماعية، وخدمات الترجمة، وخدمات اختبار تجديد وفحص العوازل الغازية الجافة للمكابس الميكانيكية، وتصنيع أول أكسيد الكربون والغازات الصناعية، وتصنيع عينات العبوات البلاستيكية والزجاجية، وخدمات تجديد عجلة التحمل للمعادن المختلفة.وقال السيد بدر شاهين الكواري، مدير إدارة دعم توطين الأعمال في بنك قطر للتنمية:"نتشرف بالتعاون مع شركة شل قطر من أجل تشجيع النمو والتنوع في الاقتصاد الوطني عبر تقديم الدعم لرواد الأعمال المحليين والشركات الصغيرة والمتوسطة، ويلتزم بنك قطر للتنمية بتقديم كافة خدمات الدعم الإداري والاستشاري والمالي لرواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة من أجل النهوض بمستوى عملياتهم إلى المعايير العالمية المطلوبة".كما علق "المهندس عمرو محمد عبد المعز، مدير قسم دعم الشركات المحلية بشركة شل قطر، بالقول:"يسعدنا هذا الاهتمام الكبير الذي أبدته العديد من الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة في الانضمام إلى سلاسل التوريد لشركة شل قطر، ونطمح أن تساهم هذه المبادرة في تشجيع ودعم نمو القطاع الخاص في قطر والمساهمة في تحقيق ركيزة التمنية الاقتصادية في رؤية قطر الوطنية 2030".ومنذ انطلاق برنامج التعاون بين الشركات الكبرى والشركات الصغيرة والمتوسطة عام 2013، وقعت شركة شل قطر عقودًا مع 14 شركة صغيرة ومتوسطة قطرية لتنضم إلى سلاسل التوريد لشركة شل قطر، وفي العام الماضي تم عرض سبع فرص أعمال جديدة، بقيمة 15 مليون ريال قطري، على أكثر من 150 شركة صغيرة ومتوسطة ورواد الأعمال من قطر، حيث منحت ستة عقود لشركات قطرية.وتعتبر مبادرة "فرص الأعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة" إحدى الشراكات الإستراتيجية بين بنك قطر للتنمية وشركة شل قطر، وتهدف المبادرة إلى دعم رؤية قطر الوطنية 2030 عبر تقديم مجموعة من فرص الأعمال ضمن سلاسل التوريد لشركة شل قطر للشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية، وتوجيههم نحو النهوض بمستوى عملياتهم إلى المعايير العالمية المطلوبة".
1632
| 21 نوفمبر 2016
عقدت حاضنة قطر للأعمال، التي قام بتأسيسها بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الإجتماعي، العديد من الأنشطة الناجحة، حلقات النقاش، ورش العمل والجلسات التثقيفية خلال الأسبوع العالمي لريادة الأعمال المثمر الذي أُقيم في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات في قطر.يشار إلى أن الأسبوع العالمي لريادة الأعمال هو مبادرة دولية تستمر لمدة أسبوع كامل وتهدف لتعزيز النقاشات حول ريادة الأعمال وتوفير فرص التواصل للمبدعين، أصحاب العمل، وجميع من له علاقة بريادة الأعمال.وشاركت السيدة عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي لمركز حاضنة قطر للأعمال، في حلقة نقاش افتتاحية بعنوان "لستَ صغيرًا على ريادة الأعمال"، لتشجيع روح الريادة بين الشباب القطري وحثهم على المخاطرة بجرأة. وقد أشرف كل من رئيس الاحتضان في حاضنة قطر للأعمال، عادل البوصيلي، والرئيس التنفيذي للعمليات في الحاضنة، محمد الملا، على عدد من الحلقات النقاشية، بينما أسهم مدير برامج الحاضنة، أمين متني، ورئيس الاحتضان في حاضنة قطر للأعمال السياحية، آلان فيلجيت من خلال تقديم جلسات مفيدة. وأقام فريق الحاضنة المتنوع ورش عمل وجلسات حول موضوعات مختلفة منها: الاستثمار والإجراءات القانونية وريادة الأعمال.دورات وورش عملوكان جناح الحاضنة متواجدًا طوال الأسبوع في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، لتوفير المعلومات عن فعاليات الأسبوع العالمي لريادة الأعمال، وعن خدمات وعروض حاضنة قطر للأعمال للجماهير الزائرة.وقالت السيدة عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي لمركز حاضنة قطر للأعمال: "نحن فخورون بمشاركتنا هذا العام في الأسبوع العالمي لريادة الأعمال. يبرز جليًا من الشراكات والدورات وورش العمل التي عقدت، بالإضافة إلى شركاتنا المحتضنة التي عرضت أعمالها بفخر، أننا نقوم بالتشجيع على تبني ثقافة ريادة أعمال ناشطة وفعاله في قطر". وخلال الفعالية التي استمرت خمسة أيام، شارك عدد قليل من رواد أعمال حاضنة قطر للأعمال في المعرض في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، لعرض منتجاتهم وخدماتهم. مشاركة الشركاتوشارك في المعرض ثلاثًا من الشركات المحتضنة لدى حاضنة قطر للأعمال، وهم "رواج"، شركة ناشئة توفر للشركات خدمات الدعاية والعلامات التجارية، "ترتيبكم"، شركة ناشئة توفر رحلات ومغامرات حديثة الطراز للسيدات بالإضافة إلى خدمات تنظيم رحلات حول العالم، وQ-Transformer الشركة الناشئة التي تنتج محول يمكن استخدامه لتغيير علاقة الجزء الخلفي من السيارة بسهولة ودون الحاجة إلى فك علاقة السيارة الأخرى.وبالإضافة إلى ذلك، وقعت الحاضنة مذكرة تفاهم مع Paris&Co، وكالة التطوير والابتكار الاقتصادي في باريس، بهدف إقامة علاقة ذات منفعة متبادلة بين الدوحة وباريس لدعم الابتكار وريادة الأعمال.تشجيع الروح الرياديةوأخيرًا، تسلمت عائشة المضاحكة، الرئيس التنفيذي لمركز حاضنة قطر للأعمال، بالنيابة عن الحاضنة جائزة "مركز الشركات الناشئة للعام"، وذلك خلال حفل توزيع جوائز "انتربرايز أجيليتي 2016" الذي عُقد في 14 نوفمبر تقديرا لجهود الحاضنة في تعزيز وتشجيع الروح الريادية والشركات الناشئة في قطر، والتي منحت لحاضنة قطر للأعمال للسنة الثانية على التوالي.وحاضنة قطر للأعمال هي واحدة من أكبر حاضنات الأعمال متعددة الاستخدامات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تُمكن الحاضنة رواد الأعمال من بدء وتنمية شركاتهم من خلال الاحتضان، والتطوير والتواصل والاستثمار وتلتزم بنجاح رواد الأعمال على المدى البعيد.حاضنة قطر للأعمال تأسست بدعم من مؤسسات حكومية قيادية تعمل على تعزيز ريادة الأعمال في قطر: بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الاجتماعي. وتهدف الحاضنة إلى تطوير الشركات القطرية التي تصل قيمتها لمائة مليون ريال قطري في دولة قطر بما يتماشى مع نهج دولة قطر لتوحيد الجهود في سبيل تطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة وتعزيز القطاع الخاص في دولة قطر. تقدم الحاضنة منهجية رائدة لإدارة الأعمال الانسيابية تعمل على تحويل الأفكار المبتكرة إلى شركات ناشئة. وريادة الأعمال الانسيابية هو برنامج ريادي يمتد لفترة عشرة أسابيع ويوفر فرصة التعلم الواقعي من خلال التجربة العملية على كيفية بدء شركة بنجاح.
1765
| 21 نوفمبر 2016
إختتم بنك قطر للتنمية يوم الخميس الماضي فعاليات الأسبوع العالمي لريادة الأعمال 2016، الذي ينظمه في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 13 – 17 نوفمبر الجاري. كما قدمت واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا رعايتها الرسمية لهذه الفعالية هذا العام. وقد حظيت أنشطة وورش عمل الأسبوع العالمي لريادة الأعمال مشاركة واسعة من كافة أطياف مجتمع الأعمال في قطر، حيث استقطب حوالي 2000 زائر كما شهد جناح بنك قطر للتنمية إقبالاً كبيراً من الزوار والمشاركين بالفعاليات من رواد أعمال ومستثمرين وغيرهم من المهتمين، الذين أشادوا بدورهم بمستوى تنظيم هذه الفعالية وما توفره كمنصة لتبادل المعارف والخبرات والتجارب، وتعزيز ثقافة ريادة الأعمال في المجتمع القطري.وقدم موظفي بنك قطر للتنمية أثناء تواجدهم في جناح البنك التوجيه والإرشاد لكافة المهتمين من رواد الأعمال والمستثمرين حول سلسلة الخدمات والمبادرات التي يقدمها وبنك قطر للتنمية الذي يسعى من خلالها إلى تسهيل دخول شركات جديدة إلى سوق العمل، خاصة شركات الصناعات التكنولوجية والصديقة للبيئة.جلسات تفاعليةتضمنت الأنشطة وورش العمل التي تم تنظيمها، مجموعة من الجلسات التفاعلية المتنوعة التي تسلط الضوء على المراحل الأولى من الاستثمار، وتحديد أنواع الاستثمارات المتاحة لكل من رواد الأعمال والمستثمرين. كما تناقش كيفية تحقيق الفائدة من الفرص الاستثمارية المتاحة وغيرها من المواضيع التي تهم المستثمرين. وتضمنت فعاليات يوم أمس عدداً من الجلسات التي سلطت الضوء على أهمية وجود حاضنة أعمال اجتماعية في قطر، وأهمية التمويل البسيط في تعزيز ريادة الأعمال في النظام الاقتصادي، والتقديم المنهجي المرتكز على العملاء، وجلسة حول ريادة الأعمال الاجتماعية، وعرض قصص نجاح مختبرات ميتس الأمريكية.وحول اختتام هذه الفعالية، صرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، قائلاً: "يسعدنا حجم المشاركة الذي تشهده هذه الفعالية في دورتها الثانية، وهو ما ينسجم مع رسالة بنك قطر للتنمية في تطوير عملية مساهمة الشركات الصغيرة والمتوسطة ضمن جهود التنويع الاقتصادي من خلال توفير كافة الخدمات بما يشمل الخدمات الاستشارية والتمويلية لرواد الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسّطة تحت سقف واحد". آل خليفة: تطوير مساهمة الشركات الصغيرة والمتوسطة في التنويع وأضاف آل خليفة: "يسعى بنك قطر للتنمية من خلال تنظيم هذه الفعالية إلى إتاحة الفرصة أمام مجتمع الأعمال القطري للاطلاع على آخر المستجدات في مجال ريادة الأعمال وتعزيز فرص التعاون مع كافة الأطراف المشاركة، هذا بالإضافة إلى تسليط الضوء على تجربة دولة قطر في مجال ريادة الأعمال بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030". ورش عملوشهدت الفعالية، التي تم تنظيمها على مدار خمسة أيام بتعاون عدد من الوجهات المختلفة في الدوحة، مجموعة واسعة من المناقشات والجلسات وورش العمل، بمشاركة مؤسسات بحثية وعلمية وتعليمية وتجارية. وتضمنت الجوانب القانونية المحلية المتعلقة بإنشاء الأعمال التجارية، مثل كيفية الحصول على التراخيص المختلفة من الجهات المعنية والشركات وغيرها من الإجراءات. وشملت أيضاً عروضاً حول تجربة مركز حاضنات الأعمال الرقمية في رحلة تطوير المنتج القطري للشركات المحتضنة، والمراحل التي مر بها رواد الأعمال في حاضنة قطر للأعمال لتحديد الثغرات والتحديات في السوق، بالإضافة إلى عرض قصصاً حقيقية عن بعض رواد الأعمال. هذا بالإضافة إلى مناقشة مواضيع تمكين رائدات الأعمال، والتي سلطت الضوء على التحديات التي تواجه رائدات الأعمال، وعرض الطرق التي تساعد على دخول رائدات الأعمال القطريات في مختلف القطاعات الاقتصادية. وصرح السيد حمد الكبيسي، المدير التنفيذي للاستراتيجية وتطوير الأعمال في بنك قطر للتنمية، بالقول: " تُتيح إقامة مثل هذه الفعالية الفرصة لرواد الأعمال والمستثمرين وكافة المهتمين للاطلاع على آخر المستجدات في مجال ريادة الأعمال من مختلف أنحاء العالم، كما توفر لهم فرصة للالتقاء بنظرائهم وتبادل المعارف والخبرات والتجارب وتعريفهم بالمشاريع القطرية الناشئة". بالتعليق على الرعاية والمشاركة بالأسبوع العالمي لريادة الأعمال، صرح الدكتور ماهر حكيم، المدير العام لواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا وهي الراعي الرسمي للحدث: "يعتبر الأسبوع العالمي لريادة الأعمال منصة هامة تساهم في نشر ثقافة ريادة الأعمال عالمياً ومحلياً. كذلك تفخر الواحة في دعم هذا الحدث السنوي انطلاقاً من سعيها لتعزيز بيئة الابتكار وتطوير المنتجات التكنولوجية في قطر."قصص النجاحوفي سياق متصل، نظم مركز بداية وحاضنة قطر للأعمال معرضاً لمنتجات مجموعة من رواد الأعمال البارزين في مجالاتهم وذلك لسرد خبراتهم ومشاركة قصص النجاح مع المشاركين، إضافة إلى بحث فرص تسويق منتجاتهم والحصول على تمويل لمشاريعهم. شارك في البازار حوالي 80 شركة صغيرة ومتوسطة، قدمت من خلاله عروضاً لمنتجات متنوعة شملت الملابس والإكسسوارات، والعطور، والأغذية، والزهور، والهدايا وغيرها.يذكر أن فعالية الأسبوع العالمي لريادة الأعمال تنعقد في حوالي 160 دولة حول العالم في شهر نوفمبر من كل عام، وتتضمن عشرات الآلاف من المناقشات والجلسات وورش العمل والدورات التدريبية التي تهدف إلى دعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أبرز القضايا التي تهم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وتحظى باهتمام كبير في العديد من دول العالم.
331
| 20 نوفمبر 2016
يشارك مركز حاضنات الأعمال الرقمية بوزارة المواصلات والإتصالات من خلال جناح، في فعاليات النسخة الثانية من الأسبوع العالمي لريادة الأعمال الذي ينظمه بنك قطر للتنمية بالتعاون مع 15 جهة حكومية وشبه حكومية محلية وعالمية، في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 13 حتى 17 نوفمبر الجاري.ومن خلال الجناح، يتواجد فريق متخصص من مركز حاضنات الأعمال الرقمية للتعريف بأنشطة المركز وما يقدمه من دعم ومساعدة لرواد الأعمال على المضي قدما نحو تحقيق أحلامهم في إقامة مشاريعهم الخاصة، فضلا عن تقديم برامج احتضان من شأنها تعزيز وتنمية المشاريع الجديدة من خلال تقديم الخبرات والتوجيهات المهنية والتدريب والاستشارات القانونية وغيرها طيلة مراحل تطور المشروع. إلى جانب ذلك، يسعى جناح المركز إلى المساعدة في وصل أصحاب الأفكار المبدعة بالمؤسسات المحتضنة لأفكار رواد الأعمال وعقد اجتماعات مع رواد أعمال محليين معروفين لمناقشة السياسات التنظيمية ورفع الوعي بفوائد ريادة الأعمال بين الشباب. كما يشارك بالبازار المقام ضمن الأسبوع العالمي لريادة الأعمال خمس شركات من الشركات الناشئة المحتضنة بالمركز لعرض مشروعاتها وأعمالها وهي: شركة آيربن بوينت Urban Point وسكولز إن قطر Schools in Qatar وشركة تكنولوجيا معلومات الدوحة Al-Doha Information Technology وموقع قطر بست ديلز Qatar Best Deals وموقع أوزون كيدز Ozone Kids. يذكر أن الأسبوع العالمي لريادة الأعمال ينعقد في أكثر من 160 دولة حول العالم في ذات الفترة من كل عام، حيث يتضمن عشرات الآلاف من المناقشات والجلسات وورش العمل والدورات التدريبية التي تهدف إلى دعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أبرز القضايا التي تهم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وتحظى باهتمام كبير في العديد من دول العالم.
499
| 16 نوفمبر 2016
أكد السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية أن الدعم المادي للبنك تجاوز 6 مليارات ريال من التمويل المباشر ومليار ريال كضمانات من خلال برنامج الضمين للقطاع الخاص، كما أن البنك يوفر خدمات إستشارية وإستراتيجية عديدة ومختلفة استفاد منها أكثر من 5000 رائد ورائدة أعمال قطريين. وأضاف آل خليفة خلال فعاليات "الأسبوع العالمي لريادة الأعمال" التي إفتتحها اليوم سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية أن البنك قام أيضاً بالشراكة مع وزارة المالية في مبادرة المشتريات الحكومية، لخلق منصة للحوار والتفاوض والاطلاع المباشر على المناقصات والتعاقدات الحكومية وتقليل الفجوة بين الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة والجهات الحكومية وشبه الحكومية أو كما يسمى بالعرض والطلب، وذلك لإشراك أكبر كم من القطاع الخاص المحلي في نهضة التنمية المحلية وقد تمكنا من خلال هذه المنصة من المساعدة في ترسية 86 عقدا بقيمة 42 مليون ريال، كما أن هناك 6 عقود أخرى بقيمة 70 مليون ريال في مراحلها الأخيرة من الترسية.
327
| 13 نوفمبر 2016
افتتح سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية اليوم فعاليات "الأسبوع العالمي لريادة الأعمال" الذي ينظمه بنك قطر للتنمية في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 13 وحتى 17 نوفمبر الجاري تحت رعاية سعادة وزير الاقتصاد والتجارة، محافظ المركزي يفتتح الأسبوع العالمي بمشاركة 15 جهة محلية وعالمية. وذلك بالتزامن مع عقد هذا الاسبوع في أكثر من 160 دولة حول العالم في نفس الفترة من كل عام، ويتضمن عشرات الآلاف من المناقشات والجلسات وورش العمل والدورات التدريبية التي تهدف إلى دعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال. إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز القضايا التي تهم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وتحظى باهتمام كبير في العديد من دول العالم.دفع عجلة التنمية وبهذه المناسبة قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ان ان تنظيم البنك لفعاليات الأسبوع العالمي لريادة الأعمال 2016 للسنة الثانية على التوالي بمشاركة اكثر من 15 جهة حكومية وشبة حكومية محلية وعالمية ياتي انطلاقاً من أهمية الدور الذي يقدمه قطاع ريادة الأعمال في دفع عجلة التنمية ، ولضمان مستقبل مستدام للأجيال المقبلة وهو ما يتماشى مع رسالة بنك قطر للتنمية الرامية إلى النهوض بالقطاع الخاص وبشكل ادق قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة الذي يعد ركيزة أساسية من ركائز الاقتصاد الوطني. واضاف ال خليفة ان استضافة البنك لفعالية الأسبوع العالمي لريادة الأعمال تأتي نظرا لما يوفره هذا الحدث من فرص في تعزيز ثقافة وفكر ريادة الاعمال ونشرها بين أبناء المجتمع،حيث تشارك أكثر من 160 دولة في هذة التظاهرة العالمية ويحضرها حول العالم أكثر من 25 مليون مهتم وتكون فيها فعاليات تتجاوز 25 الف فعالية. فضلاً عن أن هذا الحدث يوفر منصة عمل مشتركة تتيح للمشاركين في فعاليات هذا الأسبوع تبادل المعارف والخبرات والتجارب التي تلهم أصحاب الأعمال والمبادرين ورواد الأعمال الجدد من جميع الفئات والأعمار وتشجيعهم على إطلاق العنان لأفكارهم وتأسيس فكر جديد وخلاق في مجال الأعمال ، لافتا الي انه لا يخفى على أحد دور ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة في كبرى الإقتصادات العالمية، ولا نكاد نرى إقتصاد متنامي ومتقدمالا ونرى فيه قطاع خاص متين مبني على ريادة الأعمال والإبتكار. 6 مليارات ريال التمويل المباشر لـ "قطر للتنمية" ومليار ريال ضمانات للقطاع الخاص أفضل ممارسات ريادة الأعمال وقال ال خليفة ان دولة قطر آمنت بأهمية ريادة الأعمال وتبنت من خلال بنك قطر للتنمية أفضل الممارسات العالمية في مجال ريادة الأعمال لتوفير بيئة حاضنة للأعمال تشجع رواد الأعمال الجدد على خوض تجربة العمل الخاص، ويظهر ذلك من خلال المبادرات العديدة التى قام بنك قطر للتنمية بإرسائها مثلانشاء حاضنة قطر للأعمال بالشراكة مع دار الإنماء الإجتماعي، بالإضافة إلى تأسيس مركز بداية وهو شراكة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة "صلتك" وتهدف إلى إيصال مجموعة واسعة من الخدمات لشباب قطر مثل التوجيه المهني والتقييم الذاتي وتنمية المهارات. ترسية 86 عقدا في المناقصات الحكومية للشركات الصغيرة والمتوسطة و6 عقود في مراحلها الأخيرة إضافةً إلى ذلك قام البنك بالعمل على تسهيل دخول رواد الأعمال في المجال الصناعي بالشراكة مع وزارة الطاقة والصناعة وذلك من خلال مشروعي جاهز 1 وجاهز 2 والذي نهدف من خلالهم لتجهيز وتخريج 46 رائد اعمال صناعي متخصص في مجالات البلاستيك والمواد الكيميائية، الأخشاب، الإلكترونيات والصناعات الغذائية، بالإضافه الى مبادرة لنقل وترقية المشاريع المنزلية لعملية الإنتاج الغذائي بشكل اكثر احترافية من خلال حاضنة المطابخ المركزية.مبادرات دعم ريادة الأعمال واوضح الرئيس التنفيذي ان بنك قطر للتنمية قام إيضاً بالشراكة مع وزارة المالية في مبادرة المشتريات الحكومية ، لخلق منصة للحوار والتفاوض والإطلاع المباشر على المناقصات والتعاقدات الحكومية وتقليل الفجوة بين الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطه والجهات الحكومية وشبة الحكومية او كما يسمى بالعرض والطلب، وذلك لإشراك اكبر كم من القطاع الخاص المحلي في نهضة التنمية المحلية وقد تمكنا من خلال هذه المنصة من المساعدة في ترسية 86 عقد بقيمة 42 مليون ريال. عبد العزيز آل خليفة متحدثا خلال الإفتتاح كما انه هناك 6 عقود اخرى بقيمة 70 مليون ريال قطري في مراحلها الأخيرة من الترسية ، كما أطلق البنك مركز خدمة النافذة الواحدة التي تعمل على توفير كافة احتياجات الشركات الصغيرة و المتوسطة مع بعض الجهات الحكومية و غير الحكومية تحت سقف واحد. وبجانب تقديمه الدعم المادي الذي تجاوز 6 مليار ريال قطري من التمويل المباشر و مليار ريال كضمانات من خلال برنامج الضمين، فإن بنك قطر للتنمية يوفر ايضاً خدمات استشارية واستراتيجية عديدة ومختلفه استفاد منها أكثر من 5000 رائد ورائدة أعمال قطريين ،من ما أنعكس تأثيرها خلال السنوات الأخيرة بشكل إيجابي على قطاع ريادة الأعمال وساعد على تحقيق مساهمة أكبر في الناتج المحلي الإجماليوجميع مايقوم به بنك قطر للتنمية وفي سبيل تحقيق رؤية قطر الوطنية 2020. المحافظ خلال جولته بالمعرض المصاحب وفي الختام قال ال خليفة لقد قمت بسرد بعضٌ من ما قام به البنك في الفترة الماضية مع شركائه في المنضومة البيئية المنوطة بدعم ريادة الاعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة والتي كان لنا فخر ذكر سيدي سمو أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه لبنك قطر للتنمية في كلمته الأفتتاحية أمام مجلس الشورى في دور الانعقاد الخامس والاربعين في الاول من نوفمبر الحالي حيث أشار سموه حفظه الله ورعاه الى بنك قطر للتنمية وقيامة بنشاطات متعددة لتشجيع المشاريع الصغيرة والمتوسطة تشمل التمويل المباشر وغير المباشر ولكن توجد هنا مسؤلية اكبر تقع على عاتق الشباب القطري من رواد الأعمال والذي يجب عليه بذل الجهد والطاقة والإبتكار لإنجاح عملية التنمية والتنويع الإقتصادي للوصول لإقتصاد مبنى على المعرفة تحقيقاً لرؤية قطر الوطنية 2030 . 5 الاف رائد ورائدة أعمال قطريين استفادو من الخدمات الاستشارية والاستراتيجية للبنك ومن هذا المنطلق فإنني اود ان استشهد بكلمة سيدي سمو أمير البلاد حفظه الله في خطابة امام مجلس الشورى في دور الانعقاد الخامس والاربعين في الاول مننوفمبر الحالي فقد وجه رسالة واضحة لرواد الأعمال وهي "ولرواد الأعمال أقول إن الدولة تتوقع مقابل المزايا التي يفترض أن تقدمها للقطاع الخاص مردوداً يساعد على وضع عملية التنمية في مسارها الصحيح بالقيام بالمبادرات الوطنية الجريئة والمشاركة الفعلية لا الإسمية معالشركات الأجنبية ذات الشهرة العالمية لنقل التقنية وتشجيع التميز والابتكار وخلق قطاع خاص مبدع وقادر على المنافسة عالمياً وملتزم بقيم الرؤية الوطنية ومنها تشجيع العمالة القطرية، والحفاظ على البيئة. " انتهى الاقتباس ، معربا عن ثقته بأن هذا الحدث والمعرض المصاحب له حيث سيعرض بعض من رواد الأعمال منتجاتهم وخدماتهم سيكون مفيداً ومثمراً لجميع المشاركين فيه. حضور مميز لليوم العالمي لريادة الأعمال هذا وقد محافظ مصرف قطر المركزي والضيوف بجولة في المعرض المصاحب لاسبوع ريادة الاعمال ، واستمعو لشروح من رواد الاعمال عن افكارهم ومشاريعهم التي يعرضونها ، حيث ينظم مركز بداية وحاضنة قطر للأعمال ضمن فعاليات اليوم الأول بازاراً لمنتجات الشركات الصغيرة والمتوسطة المختلفة، تشارك فيه أكثر من 100 شركة وسيكون البازار مفتوحاً للجمهور يومياً في الفترة بين الثالث عشر حتى السابع عشر من نوفمبر الجاري، ابتداءً من الساعة 1 ظهراً وحتى موعد إغلاقه في العاشرة مساءاً. العمل على ترقية المشاريع المنزلية للإنتاج الغذائي بشكل اكثر احترافية ويمثل البازار فرصة للتجار لعرض مجموعة واسعة من منتجاتهم في مكان يستقطب الكثير من الزوار والدخول إليه مجاناً. حيث يجد المتسوقون عروضاً لاحتياجاتهم من الملابس والإكسسوارات، والعطور، والأغذية والزهور والهدايا. ويدعو بنك قطر للتنمية جميع رواد الأعمال القطريين المهتمين بريادة الأعمال بالمشاركة بالأسبوع العالمي لريادة الأعمال، للاستفادة من المناقشات والجلسات التفاعلية التي تشجعهم وتساعدهم على تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس وبالتالي تساهم في تنويع الاقتصاد.
936
| 13 نوفمبر 2016
تنطلق غدا الأحد فعاليات النسخة الثانية من الأسبوع العالمي لريادة الأعمال، الذي سيفتتحه سعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية. وينظمه بنك قطر للتنمية في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 13 وحتى 17 نوفمبر الجاري وهو تحت رعاية سعادة وزير الاقتصاد والتجارة.وجدير بالذكر أن الأسبوع العالمي لريادة الأعمال ينعقد في أكثر من 160 دولة حول العالم في نفس الفترة من كل عام، ويتضمن عشرات الآلاف من المناقشات والجلسات وورش العمل والدورات التدريبية التي تهدف إلى دعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال، إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز القضايا التي تهم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وتحظى باهتمام كبير في العديد من دول العالم.وحول تنظيم هذا الحدث، قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، بالقول:"يسعدنا استضافة هذا الحدث العالمي للعام الثاني على التوالي، وهو ما يأتي في إطار الجهود التي يبذلها البنك لدعم وتشجيع قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال بهدف تعزيز ثقافة وفكر المبادرة والعمل الحر ونشرها بين أبناء المجتمع بما ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030". منتجات الشركاتوينظم مركز بداية وحاضنة قطر للأعمال ضمن فعاليات اليوم الأول بازارًا لمنتجات الشركات الصغيرة والمتوسطة المختلفة، تشارك فيه أكثر من 100 شركة وسيكون البازار مفتوحًا للجمهور يوميًا في الفترة بين الثالث عشر حتى السابع عشر من نوفمبر الجاري، ابتداءً من الساعة 1 ظهرًا وحتى موعد إغلاقه في العاشرة مساءً. ويمثل البازار فرصة للتجار لعرض مجموعة واسعة من منتجاتهم في مكان يستقطب الكثير من الزوار والدخول إليه مجانًا. حيث يجد المتسوقون عروضًا لاحتياجاتهم من الملابس والإكسسوارات، والعطور، والأغذية والزهور والهدايا. ويدعو بنك قطر للتنمية جميع رواد الأعمال القطريين المهتمين بريادة الأعمال بالمشاركة بالأسبوع العالمي لريادة الأعمال، للاستفادة من المناقشات والجلسات التفاعلية التي تشجعهم وتساعدهم على تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس وبالتالي تساهم في تنويع الاقتصاد.بنك قطر للتنميةتأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة100%، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص. وبين عامي 1997 و2005 نوّع بنك قطر للتنمية الصناعية نشاطاته، فبات يساهم في تنمية قطاعات أخرى غير الصناعة. وفي عام 2006 حقق البنك نجاحًا بارزًا أدى به إلى تغيير مهمته الرئيسية، فأصبح اسمه "بنك قطر للتنمية". وفي عام 2008 رفعت دولة قطر، وهي المساهم الوحيد في بنك قطر للتنمية، رأسمال البنك من 200 مليون ريال قطري إلى 10 مليارات ريال قطري. أما في خلال العامين الماضيين، فقد أطلق البنك عددا من البرامج والخطط والإستراتيجيات التطويرية والتحسينية.بلور البنك إستراتيجيته بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، عملًا على تعزيز وتسهيل التطور والنمو ضمن أنشطة القطاع الخاص في المجالات الاقتصادية الرئيسية، التي ستدرّ منافع اقتصادية واجتماعية شتى على الشعب في دولة قطر على المدى الطويل، وذلك لتكوين اقتصاد مستدام.روح المبادرةإلى جانب الدعم المالي، يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية، من خلال توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية. كما أطلق البنك عدة خدمات مثل برنامج "الضمين" للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، وذراعه التصديرية "تصدير" لتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر، مع حماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك. يقدم البنك أيضا خدمات استشارية في تطوير الأعمال لمساعدة أصحاب المشاريع على إعداد دراسات الجدوى الخاصة بهم، إجراء أبحاث السوق واختيار التقنية المناسبة، وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة، ونسج روابط مع وكالات الدعم، المالية منها وغير المالية.
316
| 12 نوفمبر 2016
إحتفل مركز بداية لريادة الأعمال والتوجيه المهني - المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة "صلتك" - بالفائزين الثلاثة الأوائل في مسابقة أحسن فكرة مشروع صحي وصديق للبيئة في قطر 2016، والذين تنافسوا خلال المشاركة في الملتقى الصحي الذي عقده قسم ريادة الأعمال في المركز بالتعاون مع وزارة الصحة العامة ومجمع إزدان التجاري.وتعرف الزوار في ملتقى المشاريع الصحية والصديقة للبيئة الذي عقد في مجمع إزدان التجاري على 15 مشروعا لرواد أعمال، كما استمع الحضور الى متحدثين متخصصين في مجال الصحة والتغذية وريادة الأعمال من وزارة الصحة العامة بالاضافة الى السيد غانم السليطي صاحب مشروع "افر جرين"، والسيد عبدالرحمن الزويد الذي تكلما عن اهمية الاكل الصحي وعن الاّلات الجديدة المستخدمة للممارسة الرياضة بشكل يومي.وقالت ريم السويدي المدير العام لمركز بداية :" تشهد دولة قطر نموا في مجال المشاريع الغذائية خصوصا ذات الطابع الصحي، ومن حرصنا على اتاحة الفرصة أمام رواد الأعمال، عمدنا الى اقامة ملتقى المشاريع الصحية، لاتاحة الفرصة لتقريب وجهات النظر من جهة بين أصحاب تلك المشاريع والمختصين في مجال الصحة والتغذية من جهة، ولاستعراض تلك المشاريع التي من حقها أن نسلط الضوء عليها لأهميتها ودورها في مجال الصحة والبيئة ولدعم رواد الأعمال لتطوير أعمالهم ومواكبة تطور صناعة المشاريع الغذائية من جهة أخرى".وشهد ملتقى المشاريع الصحية منافسة كبيرة من قبل المشاركين في مسابقة أفضل فكرة لمشروع صحي، حيث حصدت ندى السليطي لمشروع Health Corner المركز الأول، وجاءت سارة أبوعجينة في المركز الثاني عن مشروعها Women Power، أما المركز الثالث فكان من نصيب عمر الخنجي ومارسيل فرانز عن مشروعهما جبال قطر.
223
| 09 نوفمبر 2016
قطر للتنمية راعياً لمعرض "صنع في قطر" بالرياض الشرقي: انعقاد "صنع في قطر 2016" بالرياض استثمار للعلاقات القوية بين البلدينتتواصل فعاليات معرض "صنع في قطر 2016" الذي ينعقد لأول مرة في المملكة العربية السعودية في الفترة من 6 حتى 9 نوفمبر الجاري، برعاية بنك قطر للتنمية ومن تنظيم غرفة قطر. وكان كل من بنك قطر للتنمية وغرفة قطر قد وقعا عقد رعاية للمعرض في سبتمبر الماضي، يقوم بموجبه بنك قطر للتنمية بالمشاركة كراع استراتيجي للمعرض وذلك للعام الخامس على التوالي. وكان بنك قطر للتنمية قد قام بعمل دراسة مفصلة للسوق السعودية على مدار خمسة أشهر لتحديد القطاعات والمجالات التي يمكن من خلالها تصدير المنتجات القطرية إلى المملكة، وقد حددت تلك الدراسة 35 منتجا رئيسيا غير نفطي يمكنهم زيادة الصادرات القطرية.تطوير المنتجاتوفي هذا الإطار صرح السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، قائلاً: ”يأتي انعقاد هذه النسخة من معرض صنع في قطر بمثابة نجاح في تحقيق جزء كبير من أهدافه الاستراتيجية والتسويقية، حيث تحظى المنتجات القطرية باهتمام المستورد السعودي وثقته، وهذا يدل على أننا نسير في الاتجاه الصحيح على مستوى تطوير المنتجات المحلية وعلى مستوى ترويجها خارجيا". وأضاف:"نعمل باستراتيجية متكاملة لدعم وتطوير الشركات والمنتجات القطرية وتنمية الصادرات القطرية إلى الأسواق الإقليمية والعالمية وذلك ضمن خطة عمل البنك في تحقيق التنوع الاقتصادي كجزء من تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030".ومن الجدير بالذكر أن هذه هي الدورة الخامسة من معرض "صنع في قطر" والدورة الأولى التي تقام خارج قطر، حيث انطلق المعرض في عام 2009 بهدف دعم وتطوير الصناعة القطرية والترويج لها محلياً وعالمياً، وقد استطاع المعرض أن يجذب الكثير من الشركات والمصانع القطرية. ويحظى المعرض منذ انطلاقه برعاية كريمة ودعم من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثـانـي أمير الــبــلاد الـمـفـدى حـفـظـه الله ورعـاه، مما ساهم في نجاح المعرض وشكل دافعاً قويا في مسيرة النجاح التي حققها.تعزيز العلاقات وصرح السيد صالح حمد الشرقي، مدير عام غرفة قطر، قائلاً:"إن تنظيم معرض صنع في قطر لأول في المملكة العربية السعودية جاء استثماراً للعلاقات الثنائية القوية بين البلدين، وأتوجه بالشكر للإخوة في المملكة العربية السعودية على دعمهم وحسن استقبالهم، كما أتوجه بالشكر لكل الشركات القطرية التي شاركت في المعرض والتي مثلت قطر أفضل تمثيل كما أشكر بنك قطر للتنمية بشكل خاص على ما قدموه من دعم ورعاية للمعرض منذ انطلاقه وحتى اليوم".وتشهد العلاقات التجارية بين كل من دولة قطر والمملكة العربية السعودية نجاحاً ملحوظاً وتعاونا قويا، حيث بلغ حجم التعاون التجاري بين البلدين في العام الماضي أكثر من 6 مليارات ريال قطري، وتبلغ حجم الصادرات القطرية إلى المملكة العربية السعودية أكثر من 1,8 مليار ريال قطري. كما تعمل أكثر من 600 شركة سعودية قطرية في السوق القطري برأس مال أكثر من 2 مليار ريال قطري.قطر للتنميةتأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة 100%، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص. وبين عامي 1997 و2005 نوّع بنك قطر للتنمية الصناعية نشاطاته، فبات يساهم في تنمية قطاعات أخرى غير الصناعة. وفي عام 2006 حقق البنك نجاحاً بارزاً أدى به إلى تغيير مهمته الرئيسية، فأصبح اسمه "بنك قطر للتنمية". وفي عام 2008 رفعت دولة قطر، وهي المساهم الوحيد في بنك قطر للتنمية، رأسمال البنك من 200 مليون ريال قطري إلى 10 مليارات ريال قطري. أما في خلال العامين الماضيين، فقد أطلق البنك عددا من البرامج والخطط والاستراتيجيات التطويرية والتحسينية.بلور البنك استراتيجيته بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، عملاً على تعزيز وتسهيل التطور والنمو ضمن أنشطة القطاع الخاص في المجالات الاقتصادية الرئيسية، التي ستدرّ منافع اقتصادية واجتماعية شتى على الشعب في دولة قطر على المدى الطويل، وذلك لتكوين اقتصاد مستدام.إلى جانب الدعم المالي، يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية، من خلال توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية. كما أطلق البنك عدة خدمات مثل برنامج "الضمين" للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، وذراعه التصديرية "تصدير" لتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر، مع حماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك. يقدم البنك أيضا خدمات استشارية في تطوير الأعمال لمساعدة أصحاب المشاريع على إعداد دراسات الجدوى الخاصة بهم، إجراء أبحاث السوق واختيار التقنية المناسبة، وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة، ونسج روابط مع وكالات الدعم، المالية منها وغير المالية.
445
| 06 نوفمبر 2016
أشاد رجل الأعمال السيد مبخوت سالم الخوار بخطاب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في افتتاح دور الانعقاد العادي الخامس والأربعين لمجلس الشورى اليوم، وقال إن الخطاب رسم لنا خارطة طريق نحو مزيد من التطور والازدهار لتحقيق التنمية الشاملة بكل جوانبها.ونوه الخوار بإهتمام سمو الأمير برواد الأعمال من خلال استمرار الدولة في تقديم المزايا لهذه الفئة، وقال إن رواد الأعمال من الشباب لديهم طاقات إبداعية ويعملون بشكل كبير على المشاركة في التنمية الإقتصادية، منوها بأنه يدعو جميع رواد الأعمال إلى تنفيذ توجيهات سمو الأمير في المساهمة في وضع عملية التنمية في مسارها الصحيح بالقيام بالمبادرات الوطنية الجريئة والمشاركة الفعلية مع الشركات الأجنبية ذات الشهرة العالمية لنقل التقنية وتشجيع التميز والابتكار وخلق قطاع خاص مبدع وقادر على المنافسة عالمياً.وأوضح الخوار أن الدولة لا تقصر مع رواد الأعمال، بل فتحت أبوابا عديدة أمامهم لكي يشقوا طريقهم في عالم الأعمال، كما أن بنك قطر للتنمية لا يتوانى في دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ولذلك يجب على رواد الأعمال من الشباب أن يكونوا عند حسن الظن بهم، من خلال الإقدام على المشروعات التي تحتاجها السوق المحلية.
5529
| 01 نوفمبر 2016
آل خليفة: سعداء بتبادل الخبرات والتجارب مع الإماراتاستقبل الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية أمس الإثنين، وفد المؤسسة العليا للمناطق الإقتصادية المتخصصة ومقرها أبوظبي. وتأتي هذه الزيارة بهدف تعزيز فرص التعاون المشترك وتبادل الخبرات والاطلاع على مبادرات بنك قطر للتنمية ومن ضمنها مبادرات جاهز 1، وجاهز 2. وقد قام ممثلو بنك قطر للتنمية بتقديم شرح عن الخدمات التي يقدمها بنك قطر للتنمية لرواد الأعمال وحزمة المبادرات التي يقوم بها البنك لدعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة. كما تم تعريف الوفد بمبادرة جاهز 1، وجاهز 2 وأهميتهما الإستراتيجية في التطوير والنهوض بريادة الأعمال. وقال السيد عبدالعزيز آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية قائلاً: "يسعدنا استضافة وفد المؤسسة العليا للمناطق الاقتصادية المتخصصة من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، لتبادل الخبرات و مشاركة تجربتنا الرائدة في مشروع جاهز 1 و 2".وأضاف آل خليفة: "توفر هذه الزيارة فرصة لتسليط الضوء على الجهود التي تقوم بها دولة قطر في مجال دعم المشاريع الناشئة وتحفيزها للقطاعات الصناعية في الدولة للارتقاء بمستوى الخدمات الاقتصادية المقدمة، وهو ما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030، وإستراتيجية بنك قطر للتنمية بهدف بناء اقتصاد متكامل قائم على المعرفة من خلال تطوير وتعزيز رواد الأعمال القطريين والشركات الصغيرة والمتوسطة وتذليل العقبات التي تواجهها". الجدير بالذكر أن مبادرات جاهز 1، وجاهز 2 التي أطلقها بنك قطر للتنمية تأتي ضمن سلسلة من المبادرات التي يقدمها لتوفير منشآت صناعية جاهزة لرواد الأعمال وأصحاب المشاريع الصناعية المبتكرة والطموحة، وذلك بهدف تمهيد الطريق أمام دخول المزيد من الشركات الجديدة في قطاعات الصناعات المبتكرة، والصديقة للبيئة والتكنولوجيا، وتماشياً مع الجهود الرامية إلى تسريع عملية تطوير القطاع الخاص القطري وتنويع الاقتصاد.وتوفر مبادرة جاهز 1 لرواد الأعمال فرصة الفوز بمصانع جاهزة في منطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة بمساحات تتراوح من 1500 إلى 3000 متر مربع. وتشمل 32 منشأة صناعية، مخصصة لدعم قطاعات صناعة المواد الكيميائية، وصناعة المواد البلاستيكية، وصناعة المواد الخشبية، وصناعة المواد الإلكترونية. كما توفر مبادرة جاهز 2 ورش عمل جاهزة لأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة الراغبين في مزاولة الأنشطة الصناعية في قطاع المنتجات الغذائية والمشروبات في قطر. وتؤجر هذه المنشآت برسوم تشجيعية تبلغ 5 ريالات قطرية شهرياً للمتر المربع. توفر هذه الزيارة فرصة مناسبة للتعرف على تجاربنا المختلفة والاستفادة من الخبرات المتراكمة لبنك قطر للتنمية في مجال تنمية المشاريع الصغيرة و المتوسطة و خصوصًا مشروع جاهز 1 و جاهز 2 و نحن سعيدون دوماً لمشاركة خبراتنا فيما يحقق تفعيل أواصر التعاون.بالإضافة إلى ذلك يقوم بنك قطر للتنمية بمساعدة رواد الأعمال الجدد في بدء مشاريعهم الاستثمارية من خلال توفير خدمات شاملة ومتكاملة تتضمن الخدمات الاستشارية، وخطط العمل ودراسات الجدوى، بالإضافة إلى الخدمات التمويلية.وفي نهاية اللقاء أعرب الوفد الإماراتي عن إعجابه بالجهود التي يقوم بها بنك قطر للتنمية لدعم وتنمية قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، متمنياً النجاح لبنك قطر للتنمية في الوصول إلى أهدافه في دعم وتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة ونشر ثقافة ريادة الأعمال في المجتمع القطري. يذكر أن بنك قطر للتنمية كان قد فتح باب التسجيل لرواد الأعمال الراغبين في الاستفادة من مبادرة جاهز 2 في شهر أبريل الماضي، وسيتم إعلان أسماء رواد الأعمال الفائزين في شهر فبراير 2017.
1175
| 01 نوفمبر 2016
أشاد مواطنون بالتسهيلات الكبيرة التي يقدمها بنك قطر للتنمية للمواطنين المستفيدين من قروض الإسكان، مشيرين إلى إزالة كثير من الروتين والعقبات التي كانت تعترض الحصول على هذه القروض، حيث أصبح المواطن القطري الذي يتقدم للبنك للاستفادة من هذه القروض لا ينتظر سوى دقائق معدودة لإنهاء كافة الإجراءات التي تخوله الحصول على الخدمات التي يريدها بما فيها القرض، هذا بالإضافة إلى أن القرض يذهب للحساب في نفس يوم تقديم الطلب حتى قبل توقيع العقود . تطبيق الجوال قلل المراجعين بنسبة 60 % وأكد مصدر مسؤول للشرق أن بنك قطر للتنمية اتخذ كافة الإجراءات لتسهيل وتسريع عملية حصول المواطنين على قروض الإسكان، مشيرا إلى أن البنك أطلق خدمة تطبيق الجوال لقروض الإسكان والتي تمكن من متابعة عمليات البناء والحصول على الدفعات من خلال هذا التطبيق، والذي ساهم في تقليل مراجعة المواطنين لإدارة قروض الإسكان بنسبة 60 %، حيث إن هذا التطبيق يمكن من خلاله إجراء جميع العمليات المتعلقة بقروض الإسكان والحصول على الدفعات. ولفت إلى أن القرض أصبح يوضع في حساب المواطن في نفس اليوم الذي يقدم فيه طلبه، هذا بالإضافة إلى أن البنك يعمل وفق منظومة متكاملة لدعم المواطنين في الحصول على المنازل التي يستحقونها عن طريق القروض وعن طريق تسهيل الوصول للخدمات المقدمة من البنك، لافتا إلى أن قروض الإسكان الممنوحة من الدولة تم تخصيصها لبناء وحدة سكنية ملائمة للأسرة إذا توفرت الشروط الصحيحة وهي حجم المسكن والتصميم الجيد والمقاول المعتمد وذو الخبرة الطويلة في السوق والقدرة المالية للعميل، مشيرا إلى أن هذه القروض التي تؤمن المسكن الملائم للمواطنين، تساهم أيضا في انتعاش السوق العقارية وخلق الكثير من فرص العمل في السوق المحلي . وأكد المواطن عبد الرحمن الحمادي أن بنك قطر للتنمية قدم تسهيلات كثيرة للمواطنين من أجل تسريع عملية الحصول على قروض الإسكان وضمان بناء مساكنهم بالسرعة المطلوبة وبدون بيروقراطية أو عوائق، مشيرا إلى أنه لأول مرة يتقدم للحصول على قرض الإسكان ولم تأخذ منه العملية سوى دقائق معدودة، فيما أكد القائمون على عملية التسجيل أن القرض سيتم تحويله حتى قبل توقيع العقود، وهو ما يعكس حرص البنك على تسريع العملية وإزالة كافة العوائق أمام المواطنين. وأضاف الحمادي أن قروض الإسكان تعكس اهتمام الدولة بالمواطنين وحرصها على رفاهية المجتمع القطري، مشيرا إلى أن هذه القروض طويلة الأجل وبفوائدها الرمزية، مكنت المواطنين من الحصول على المسكن الملائم دون ضغوط مالية كبيرة . وبخصوص قدرة القرض على تأمين المسكن الملائم، أوضح الحمادي أن قيمة القرض جيدة وتكفي لبناء مسكن إذا ما روعيت المتطلبات والشروط الفنية اللازمة، من تحديد المساحة المطلوبة واختيار التصميم المناسب، ومراعاة القدرة المالية قبل بدء التصميم حتى لا يتم الدخول في إشكاليات مع المقاول أو البنك، مشددا على ضرورة اختيار مقاولين يتمتعون بقدرة وكفاءة، وكذلك الاستشاري المشرف على التنفيذ، منوها إلىأنه في حال توفرت هذه الشروط فإن القرض يفي بمتطلبات مسكن مريح وملائم. من جانبه قال المواطن أبو يوسف إن الحصول على قروض الإسكان شهد نقلة نوعية من خلال التسهيلات الكبيرة التي يقدمها البنك سواء من خلال إلغاء لوائح الانتظار وفتح المجال أمام جميع المستحقين لهذه القروض من الانتفاع بها، او من خلال تسهيل اجراءات الحصول على القرض والدفعات، لافتا الى انه رغم ارتفاع الاسعار ومتطلبات المقاول والاستشاري، الا ان القرض يفي بمتطلبات المسكن الملائم، مشيرا الى ان القيادة الرشيدة تعطي الاولوية لرفعة ورفاهية المجتمع القطري، والانفاق بقوة على كل ما من شانه تحقيق هذا الهدف من سكن وصحة وتعليم الى غير ذلك من الامور التي جعلت من دولة قطر في مصاف الدول المتقدمة يذكر أن عملية الحصول على قروض الإسكان كانت في الماضي تأخذ أسابيع وفي بعض الأحيان بالأشهر مع وجود لوائح انتظار، لكن بفضل الجهود التي بذلها بنك قطر للتنمية، تم تقليص هذه الفترة وبدون لوائح انتظار ليتم اليوم اختزال هذا الوقت في دقائق معدودة ووضع القرض في حساب المواطن خلال نفس اليوم من أجل التسهيل على المواطنين وتقديم خدمات مميزة لهم. يجدر بالذكر أن بنك قطر للتنمية يخصص مليارات الريالات لقروض الإسكان، ويقدم أعلى مستويات التدريب لموظفي إدارة قروض الإسكان لتلبية طلبات العملاء على أكمل وجه وبالسرعة اللازمة. هذا بالإضافة إلى إطلاقه لعدد من التطبيقات التي تمكن المواطنين من الحصول على مختلف خدماته من خلال تحميل تطبيقات على التلفونات وأجهزة الايباد للاستفادة من هذه الخدمات دون الحاجة لمراجعة مقر البنك. وتأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 بهدف دفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في قطر مع التركيز على القطاع الخاص، حيث يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية من توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية. كما أطلق البنك عدة خدمات مثل "برنامج الضمين" للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، ووكالة قطر لتنمية الصادرات "تصدير" التي تشجع وتدعم التصدير للأسواق العالمية .
4420
| 29 أكتوبر 2016
في إطار حرصه على دعم القطاع الزراعي في دولة قطر يرعى بنك قطر للتنمية بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة إنتاج 300,000 صندوق كرتوني لإستخدامها من قبل المزارعين في مجالاتهم الزراعية المختلفة. حيث تأتي هذه المبادرة تماشياً مع رسالة البنك الرامية إلى تطوير عملية تنمية القطاع الزراعي ورفع مستوى المنتجات وتسويقها.وتأتي رعاية بنك قطر للتنمية لهذه المبادرة لتكريس الدور الهام الذي يقدمه العاملون بالقطاع الزراعي وهو ما يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030، واستراتيجية بنك قطر للتنمية التي تهدف إلى تنمية مساهمة المزارع المحلية في عجلة التنمية الاقتصادية وتحقيق جزء من الأمن الغذائي.وأكد السيد علي المهندي، مدير إدارة تنمية القطاع الزراعي والسمكي والحيواني، في بنك قطر للتنمية، قائلاً: "أن البنك يحرص على دعم القطاع الزراعي والحيواني والسمكي في دولة قطر، من خلال تصميم برامج معتمدة بالتعاون مع وزارة البلدية البيئة لاستقطاب المواطنين المهتمين بالقطاع الزراعي وتشجيعهم للاستثمار في هذا القطاع الحيوي".وتجدر الإشارة أن بنك قطر للتنمية يطلق وبشكل متواصل برامج تهدف إلى دعم وتطوير دور القطاع الخاص للإنتاج في القطاع الزراعي والقطاع الحيواني والسمكي، وذلك لتحويلها إلى قطاعات منتجة في الاقتصاد لتساهم في مجال الأمن الغذائي. ويشجع البنك القطاع الخاص والأفراد القطريين للدخول في تلك المجالات بينما لا ينشئها البنك بشكل مباشر. وقد دعم البنك من خلال برامج الاستشارات ودراسات الجدوى عدداً من الأفراد الراغبين بالاستثمار من خلال الاشراف على تلك الدراسات ودفع ما يعادل 70% من قيمتها لتشجيعهم على الدخول فيها. هذا وقد وقع بنك قطر للتنمية مذكرة تفاهم مع وزارة البلدية والبيئة لتعزيز سبل التعاون في مجال القروض لتنمية المشروعات الزراعية والثروة الحيوانية والثروة السمكية، وذلك انطلاقاً من حرص الطرفين على دعم وتنمية هذه المشروعات.
423
| 26 أكتوبر 2016
نظم مركز بداية لريادة الأعمال والتوجيه المهني (المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة "صلتك") لقاءه الشهري لرواد الأعمال والذي يعقد كل ثاني أحد من كل شهر، وحمل لقاء هذا الشهر عنوان " تسویق الإعلام الاجتماعي للشركات الصغیرة والمتوسطة" بهدف إكساب المشاركین مهارة التسویق من خلال مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي بالتعاون مع الاستشاري ومدرب الإعلام الرقمي بشركة سوشال میدیا سولوشينز عمار محمد.وحرص المركز خلال اللقاء الشهري إلى تزوید المشاركین بدلیل كامل للشركات الصغیرة والمتوسطة، بأفضل الطرق والأساليب لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لتسويق منتجاتهم وأفكارهم، من خلال فهم أوسع لكيفية التحكم في هذه المواقع لإنجاح مشاريعهم، وعرض رؤية أعمق وأشمل لتكوين بصمة وعلامة تجارية على الإنترنت، بالإضافة إلى توفير المساعدة الممكنة لتحديد أهدافهم والتخطيط السليم في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى تقديم خطوات وأفكار مفيدة للمشاركين من أجل تحكم أكثر فاعلية وتأثيرًا.خلال اللقاء تمكن الحضور من الوصول إلى التوجيه والتدريب والدعم والتعرف على الخبرات والتجارب العملية، عن طريق استضافة عمار محمد استشاري ومدرب الإعلام الرقمي بشركة سوشيال میدیا سولوشينز حيث تطرق إلى عدة محاور أهمها، وضع خطة إستراتيجية قبل التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي، كما يجب أن يكون لدى المستخدمين معرفة كاملة عن كيفية تسويق علاماتهم التجارية على تلك المواقع، بالإضافة إلى طرق وكيفية توسيع قاعدة المتابعين وتحويلها من متابعين إلى عملاء فعليين وزيادة تلك النسبة مع تقييم شامل للإستراتيجية التي تم وضعها في السابق.في هذه المناسبة قال عمار محمد: "يأتي هذا اللقاء مكملا للجهود المبذولة من قبل مركز (بداية) لدعم رواد الأعمال بكافة الطرق الممكنة من أجل تحسين مهاراتهم في التحكم الصحيح لمواقع التواصل الاجتماعي لما يعود عليهم بالنفع والنجاح لمشاريعهم، خصوصا لما تمثله مواقع التواصل الاجتماعي من أهمية في الوقت الحالي ومدى تأثيرها على ريادة الأعمال وأصحاب المشاريع الريادية".من جانبها قالت ريم السويدي المدير العام لمركز بداية:" نسعى في مركز بداية إلى إقامة مثل هذه اللقاءات الشهرية بهدف دعم وتطوير رواد الأعمال خصوصا عند لقائهم أصحاب الخبرة والتخصص في كافة المجالات، واليوم نهدف من هذا اللقاء تسليط الضوء على أهمية وسائل ومواقع التواصل الاجتماعي لتسويق منتجاتهم ومشاريعهم والتي ستعود عليهم بالنفع والانتشار، خصوصا لما تمثله تلك المواقع من أدوات تسويقية حديثة وسهلة التداول".
207
| 25 أكتوبر 2016
شاركت ثماني شركات قطرية مختصة في مجال الصناعات البلاستيكية في معرض "K2016" الذي انطلق اليوم، بمدينة دوسلدورف الألمانية، ويستمر حتى 26 من أكتوبر الجاري، وذلك ضمن مبادرات بنك قطر للتنمية لدعم وتسويق المنتجات القطرية إقليميا وعالميا. وجاءت مشاركة دولة قطر في معرض K2016 من خلال جناح بنك قطر للتنمية في المعرض. ونقل بيان صدر عن بنك قطر للتنمية اليوم، عن السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، قوله إن البنك يوفر مدخلا للشركات الصغيرة والمتوسطة في الأسواق العالمية من خلال خدمات تنمية وترويج الصادرات، مضيفاً أن قطاع الصناعات البلاستيكية يعتبر أحد القطاعات التي تميزت فيها الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة، مبيناً أن معرض k2016 للبلاستيك سيوفر أرضية ممتازة للشركات المشاركة للوصول للموردين العالميين. من جانبه، أكد السيد حسن المنصوري، المدير التنفيذي لبرنامج " تصدير"، أن المشاركة في المعارض الدولية ذات السمعة والحضور القوي فيها، هي إحدى الأدوات الهامة التي يستخدمها برنامج "تصدير" لتسويق المنتجات القطرية ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتأسيس قاعدة صناعية وطنية قوية، وذلك تماشيا مع رؤية قطر الوطنية 2030، حيث يأمل البرنامج في التواجد بشكل أكبر وأقوى خاصة أن المنتجات القطرية تحظى باحترام عالمي، وهي مطابقة للمواصفات والمقاييس العالمية. وسبق لبنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير"، أن دعم وسوق للمنتجات القطرية إقليميا وعالميا من خلال المشاركة في عدد من المعارض الدولية مثل معرض "اندكس" المتخصص في مجال المفروشات والتصميم الداخلي والإضاءة ومعرض Big5 في مجال البناء والتشييد. ويعتبر معرض k2016 أهم معرض سنوي متخصص في الصناعات البلاستيكية والمطاطية يقام في مدينة دوسلدورف الألمانية بمشاركة أكثر من 3000 عارض من حوالي 59 دولة ويزوره أكثر من 217 ألف زائر من 108 دول، حيث يشارك العارضون تحت أربعة أقسام أساسية وهي المواد الخام والمساعدة، والماكينات والمعدات، والمنتجات البلاستيكية والقطع التقنية، والخدمات والبحث العلمي. يذكر أن مشاركة بنك قطر للتنمية في هذا العام هي الأولى له في معرض K2016 ، وهي مشاركة تتماشى مع أهداف برنامج ترويج الصادرات في بنك قطر للتنمية من حيث البحث عن الفرص الجديدة للشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية للدخول إلى الأسواق العالمية الجديدة.
462
| 19 أكتوبر 2016
يشارك عدد من رواد الأعمال القطريين المحتضنين ضمن حاضنة قطر للأعمال في فعاليات الدورة السادسة والثلاثين من معرض ومؤتمر "جيتكس للتقنية لعام 2016"، الذي ينعقد حاليا في مركز دبي التجاري العالمي في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويشارك رواد الأعمال القطريين في المعرض برعاية من بنك قطر للتنمية، بهدف دعم وتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة ونشر ثقافة ريادة الأعمال في المجتمع القطري وفتح أسواق جديدة لرواد الأعمال القطريين في مجال تكنولوجيا الاتصالات وتقنية المعلومات وتعرفهم على آخر المستجدات. ونقل بيان صادر اليوم، عن بنك قطر للتنمية، تصريح رئيسه التنفيذي السيد عبدالعزيز ناصر آل خليفة، بأن رعاية البنك لرواد الأعمال تأتي مع الاهتمام الذي توليه دولة قطر للمشاريع الناشئة وتحفيزها للقطاعات الإبداعية والتكنولوجية في الدولة للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة، لافتا إلى أن البنك يسعى دائما لتشجيع رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة على الوصول للأسواق العالمية وتوسيع شبكات التواصل الخاصة بهم والاطلاع على آخر المستجدات خصوصا في مجال التكنولوجيا. ونوه بحرص البنك المستمر على المشاركة في مثل هذه الفعاليات المحلية والإقليمية والدولية، لما توفره من فرص لتعزيز التعاون والاطلاع على آخر المستجدات في مجالات التقنية والبرامج والحلول التي تعرضها الشركات العالمية الرائدة في مجال تقنية المعلومات، بالإضافة إلى فتح آفاق واسعة أمام رواد الأعمال القطريين للاطلاع على التجارب الرائدة في مختلف المجالات وكذلك إتاحة الفرصة لتعريف الجهات المشاركة بالشركات القطرية الناشئة. من جانبها، أكدت السيدة عائشة المضاحكة الرئيس التنفيذي لحاضنة قطر للأعمال، أن التكنولوجيا تشكل جزءا كبيرا من حياتنا اليومية كما تلعب دورا رئيسيا في نجاح أي شركة ناشئة، ويعتبر دور المرأة في قطاع التكنولوجيا أمرا مهما لتطوير الساحة التقنية في المنطقة، وبشكل خاص بعد أن زادت نسبة مشاركة المرأة في القوة العاملة بشكل كبير خلال السنوات القليلة الماضية وحدها، ومن خلال دعم توسع دور المرأة في صناعة التكنولوجيا وريادة الأعمال، سنرى التأثير الفوري والإيجابي على القطاع الخاص، بالإضافة إلى تعزيز النظرة إلى المرأة في القطاع التقني. ويعتبر معرض "جيتكس 2016" الذي يعقد على مدار 5 أيام خلال الفترة من 16 إلى 20 أكتوبر، إحدى أكبر الفعاليات العالمية المتخصصة وأكثرها تأثيرا في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات على مستوى العالم ويشكل فرصة للالتقاء بالعديد من الشركات العالمية المتخصصة للاطلاع على آخر التطورات في مجال التكنولوجيا وتقنية المعلومات.
497
| 18 أكتوبر 2016
آل خليفة: قطر للتنمية يساهم في التنوع الاقتصادي وتنمية الشركات"تصدير" تساهم في دعم جهود الشركات المحلية لفتح أسواق جديدة لمنتجاتهابدأ المعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال"، الذي يقام في العاصمة الفرنسية باريس في الفترة ما بين 16 إلى 20 أكتوبر، أعماله بمشاركة العديد من صناع القرار ورجال الأعمال والمستثمرين في قطاع الصناعات الغذائية حول العالم. ويشارك بنك قطر للتنمية في هذا المعرض من خلال تنظيمه جناح دولة قطر، والذي يشهد حضور 14 شركة محلية رائدة وناشئة في قطاع الصناعات الغذائية، وذلك من خلال ذراعه التصديرية "تصدير".يعتبر المعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال" حدثاً عالمياً يجمع بين المصدرين والموردين المحتملين في القطاع الغذائي، وقد شهد المعرض هذا العام مشاركة غير مسبوقة من قبل العديد من الشركات الدولية الرائدة في مجال الصناعات الغذائية، حيث يشهد المعرض مشاركة أبرز الشركات الوطنية المؤهلة لتصدير منتجاتها إلى الخارج.مشاركة رائدةوفي معرض تعليقه على المشاركة، قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "لقد دأبنا في بنك قطر للتنمية على تسهيل وصول الشركات المحلية للأسواق العالمية، وخير مثال على ذلك هو مشاركة الشركات القطرية الرائدة في هذا المعرض العالمي. ونعمل في بنك قطر للتنمية حسب إستراتيجية واضحة المعالم تقوم في مجملها على تعزيز التنوع الاقتصادي وتنمية دور الشركات الصغيرة والمتوسطة وتنمية الصادرات حسب الرؤية الوطنية 2030" .وأضاف: "تشكل مشاركتنا اليوم امتدادًا وتنفيذًا لتلك الإستراتيجية الطموحة التي ننتهجها دعمًا للصناعات المحلية من أجل فتح الباب أمام شركاتنا المحلية لدخول أسواق جديدة وتحقيق المزيد من النمو ونحن على ثقة بقدرة المنتجات القطرية على المنافسة على مستوى عالمي والتفوق".وقال السيد حسن خليفة المنصوري، المدير التنفيذي لـوكالة "تصدير": "تهدف مشاركتنا في المعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال" إلى تنشيط التجارة الخارجية، وزيادة التعاون بين الشركات القطرية والأجنبية، وفتح أسواق جديدة للشركات المحلية، وزيادة حجم صادراتنا، ورفع معدلات التبادل التجاري بين قطر والدول الصديقة، والوصول بمنتجاتنا إلى مستوى قادر على المنافسة عالميًا. لقاءات ثنائيةوشهد اليوم الأول من المعرض عقد لقاءات ثنائية للاستفادة من الفرص التجارية المتوفرة من أجل فتح أسواق جديدة لمنتجاتنا. ومن المتوقع أن تثمر هذه اللقاءات الثنائية عن توقيع عدد من العقود والصفقات التي تساهم في نمو الشركات المشاركة ودخولها للسوق العالمية".ومن الجدير بالذكر أنه منذ تأسيس برنامج "تصدير" أسهم وبشكل كبير بتطوير وترويج الصادرات القطرية للأسواق العالمية، وعزز من ذلك الدعم الذي يقدمه البنك للشركات من خلال تقديم الضمانات الائتمانية للصادرات والخدمات والحلول التمويلية اللازمة لتمويل العمليات التصديرية وتخفيف مخاطر عدم السداد على المصدرين المحليين. كما يقوم البرنامج بتسهيل الوصول للأسواق العالمية والأسواق الناشئة من خلال خدماته التسويقية والترويجية التي تتضمن تحديد المنتجات ذات القدرة التصديرية، بالإضافة إلى الحصول على المعلومات التجارية عن الأسواق الخارجية والتي تزيد من قدرة الشركات على التنافس من خلالها وتطوير إمكاناتها التصديرية بالمشاركة في البرامج المشتركة، وورش العمل التدريبية، والمعارض التجارية العالمية.رسالة بنك قطر للتنميةتأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة 100%، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص. وبين عامي 1997 و2005 نوّع بنك قطر للتنمية الصناعية نشاطاته، فبات يساهم في تنمية قطاعات أخرى غير الصناعة. وفي عام 2006 حقق البنك نجاحًا بارزًا أدى به إلى تغيير مهمته الرئيسية، فأصبح اسمه "بنك قطر للتنمية". وفي عام 2008 رفعت دولة قطر، وهي المساهم الوحيد في بنك قطر للتنمية، رأسمال البنك من 200 مليون ريال قطري إلى 10 مليارات ريال قطري. أما في خلال العامين الماضيين، فقد أطلق البنك عددا من البرامج والخطط والإستراتيجيات التطويرية والتحسينية.بلور البنك إستراتيجيته بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، عملًا على تعزيز وتسهيل التطور والنمو ضمن أنشطة القطاع الخاص في المجالات الاقتصادية الرئيسية، التي ستدرّ منافع اقتصادية واجتماعية شتى على الشعب في دولة قطر على المدى الطويل، وذلك لتكوين اقتصاد مستدام.روحة المبادرةإلى جانب الدعم المالي، يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية، من خلال توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية. كما أطلق البنك عدة خدمات مثل برنامج "الضمين" للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، وذراعه التصديرية "تصدير" لتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر، مع حماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك. يقدم البنك أيضا خدمات استشارية في تطوير الأعمال لمساعدة أصحاب المشاريع على إعداد دراسات الجدوى الخاصة بهم، وإجراء أبحاث السوق واختيار التقنية المناسبة، وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة، ونسج روابط مع وكالات الدعم، المالية منها وغير المالية.
435
| 17 أكتوبر 2016
إختتم بنك قطر للتنمية وجامعة حمد بن خليفة اليوم، النسخة الجديدة من برنامج "نهاية الأسبوع لإطلاق المشاريع"، الذي شهد ثلاثة أيام من المنافسة بين أصحاب المشاريع الابتكارية فيما يسمى بمعسكر إطلاق المشاريع. وخلال أيامه الثلاثة التي اختتمت اليوم، جذب برنامج "نهاية الأسبوع لإطلاق المشاريع" العديد من المتسابقين المهتمين بطرح أفكارهم واكتساب خبرات تشجعهم على بدء مشروعاتهم، حيث يعد هذا البرنامج منصة متميزة لتقديم الأفكار ومناقشتها وتطويرها، ونموذجاً رائعاً للمبادرات التي تعزّز جهود بناء مجتمع قائم على المعرفة في قطر. وقدم الطلاب المشاركون في البرنامج أفكارا إبداعية، كما شاركوا في عدد من جلسات العصف الذهني التي ساعدتهم على اختيار الأفكار والمشاريع المشاركة في المسابقة، قبل أن يتم تقسيم الطلبة المشاركين إلى عدة فرق من أجل مناقشة الأفكار والعمل على وضع أسس لبناء المشاريع، وذلك بناء على النصائح المقدمة من الخبراء المتواجدين والمتخصصين من عدة جهات داعمة، والذين قاموا بمناقشة المشاريع مع أصحابها من أجل تحضيرهم ليوم تقديم العروض. واستمعت لجنة التحكيم للعروض الأولية للمشاريع اليوم، حيث تم اختيار الفرق المتأهلة استناداً على الإبداع والإبتكار في الفكرة المقدمة وقابلية تطورها.
370
| 15 أكتوبر 2016
آل خليفة: ندعم أنشطة تجارية تساعد الشركات الصغيرة والمتوسطة على النموالمنصوري: تصدير تساعد الشركات القطرية على فتح أسواق جديدة لمنتجاتهابدأ بنك قطر للتنمية استعداداته للمشاركة في المعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال"، الذي يقام في العاصمة الفرنسية باريس في الفترة ما بين 16 إلى 20 أكتوبر، بمشاركة العديد من صناع القرار ورجال الأعمال والمستثمرين في قطاع الصناعات الغذائية حول العالم. حيث سيشارك البنك من خلال ذراعه التصديرية "تصدير" تمثيل جناح دولة قطر في المعرض والذي سيشهد مشاركة 14 شركة محلية رائدة وناشئة في قطاع الصناعات الغذائية.ويعد المعرض الدولي للأغذية والصناعات الغذائية "سيال" منصة عالمية تربط العاملين في مجال صناعة وخدمات الأغذية وتجمع ما بين المشترين والموردين المحتملين. ويتوقع الخبراء أن يستقطب هذا الحدث العالمي أبرز الشركات العاملة في مجال الصناعات والخدمات الغذائية. وسيشهد المعرض مشاركة 14 شركة وطنية تقوم بتصدير منتجاتها إلى الخارج أو لديها القدرة على التصدير.وفي تعليقه على المشاركة قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "تماشيًا مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 الرامية لتنويع مصادر الدخل، يقوم البنك بدعم الأنشطة التجارية التي يمكن أن تساعد الشركات الصغيرة والمتوسطة القطرية الناشئة على تعزيز قدراتها وإمكاناتها على تحقيق النمو والارتقاء إلى مستوى يمكنها من التنافس على المستوى العالمي، وكلنا ثقة بقدرات الشركات المحلية والتي أثبتت نجاحات مميزة خلال الفترة الماضية". بدوره علق السيد حسن خليفة المنصوري، المدير التنفيذي لـ "تصدير" قائلًا: "نشارك هذا العام في معرض "سيال" 2016 من خلال استضافة جناح يضم 14 شركة محلية ترغب في توسيع نطاق عملياتها في الخارج وزيادة قدراتها التنافسية. ولقد أسهم بنك قطر للتنمية من خلال "تصدير" في دعم مثل هذه المبادرات الرامية إلى فتح أسواق جديدة، وما مشاركتنا في هذا المعرض إلا استكمالًا لتلك الجهود. فخلال أقل من عشر سنوات اكتسبت شركات الصناعات الغذائية القطرية سمعة طيبة مكّنتها من دخول أسواق جديدة ونأمل من خلال المشاركة هذا العام أن نزيد من هذا الزخم التجاري الذي اكتسبته تلك الشركات".ومن الجدير ذكره أن بنك قطر للتنمية من خلال "تصدير" قد أسهم وبشكل كبير منذ انطلاقته في تعزيز تواجد الصادرات القطرية على نطاق واسع بالأسواق الخارجية، وعزز من ذلك المقومات الكبيرة التي تحظى بها الشركات وقدرتها على التنافس في تلك الأسواق وتوفير الخدمات للشركات لتطوير إمكاناتها التصديرية من خلال المشاركة في مجموعة واسعة من الأنشطة والفعاليات في كافة أنحاء العالم، مثل المعارض العالمية، والبرامج المشتركة، وتنمية وترويج الصادرات، وورش العمل التدريبية، إضافة إلى نشر كتب الإرشادات المتخصصة مثل "أسرار التجارة" و "دليل المصدّرين القطريين. ويوفر برنامج "تصدير" حلول تمويل الصادرات والتغطية التأمينية للمصدر القطري ضد مخاطر فقدان الأموال الناتجة عن عمليات البيع الأجل والتصدير إلى الخارج إضافة إلى توفير الاستشارات المناسبة للشركات المصدرة وللأعمال المساعدة لقطاع التصدير من أجل الرقي بكفاءتها التصديرية عبر ترويج وتنمية الصادرات وتوفير مختلف الحلول المالية والبنكية التي من شأنها إتمام العمليات التجارية بيسر وأمان دون التعرض لمخاطر عدم السداد.وتأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة 100%، أنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص. وبين عامي 1997 و2005 نوّع بنك قطر للتنمية الصناعية نشاطاته، فبات يساهم في تنمية قطاعات أخرى غير الصناعة. وفي عام 2006 حقق البنك نجاحًا بارزًا أدى به إلى تغيير مهمته الرئيسية، فأصبح اسمه "بنك قطر للتنمية". وفي عام 2008 رفعت دولة قطر، وهي المساهم الوحيد في بنك قطر للتنمية، رأسمال البنك من 200 مليون ريال قطري إلى 10 مليارات ريال قطري. أما في خلال العامين الماضيين، فقد أطلق البنك عدد من البرامج والخطط والإستراتيجيات التطويرية والتحسينية.بلور البنك إستراتيجيته بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، عملًا على تعزيز وتسهيل التطور والنمو ضمن أنشطة القطاع الخاص في المجالات الاقتصادية الرئيسية، التي ستدرّ منافع اقتصادية واجتماعية شتى على الشعب في دولة قطر على المدى الطويل، وذلك لتكوين اقتصاد مستدام.إلى جانب الدعم المالي، يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية، من خلال توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية. كما أطلق البنك عدة خدمات مثل برنامج "الضمين" للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، وذراعه التصديرية "تصدير" لتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر، مع حماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك. يقدم البنك أيضا خدمات استشارية في تطوير الأعمال لمساعدة أصحاب المشاريع على إعداد دراسات الجدوى الخاصة بهم، إجراء أبحاث السوق واختيار التقنية المناسبة، وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة، ونسج روابط مع وكالات الدعم، المالية منها وغير المالية.
356
| 13 أكتوبر 2016
آل خليفة: النافذة الواحدة تلبي احتياجات رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة خلق منظومة متكاملة لدعم ريادة الأعمال بالدولةأطلق بنك قطر للتنمية، مركز خدمة النافذة الواحدة بمبنى حاضنة قطر للأعمال، اليوم، وذلك بهدف دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال القطريين الراغبين في مزاولة الأنشطة الصناعية في دولة قطر وتلبية كافة احتياجاتهم، بالتنسيق مع كل من وزارة العدل ووزارة الطاقة والصناعة وQNB وOoredoo وQPost، وتنسجم هذه المبادرة مع الجهود التي يبذلها البنك لتوفير كافة خدمات الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطر تحت سقف واحد. ومن خلال خدمة النافذة الواحدة سيتمكن رواد الأعمال القطريون وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة من الاستفادة من مجموعة واسعة من الخدمات التي تشمل عرض خدمات ومنتجات بنك قطر للتنمية الداعمة للشركات الصغيرة والمتوسطة، وتسهيل إنهاء الإجراءات مع بعض الجهات الحكومية وجهات أخرى عن طريق توفير خدماتهم في منطقة واحدة، وتقديم الاستشارات والحلول لرواد الأعمال وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة، والتوجيه الصحيح للبدء في إجراءات الحصول على الخدمة المناسبة.كما سيتوفر في مركز خدمة النافذة الواحدة عددًا من المكاتب التي تمثل الوزارات والدوائر الحكومية المعنية بقطاع الأعمال ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، والتي ستقوم بتقديم خدماتها المتاحة مباشرة لرواد الأعمال في مركز خدمة النافذة الواحدة.خدمات عديدة تحت سقف واحدوبهذه المناسبة قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "إن مبادرة خدمة النافذة الواحدة تنسجم مع أهداف بنك قطر للتنمية في توفير كافة احتياجات الشركات الصغيرة والمتوسطة تحت سقف واحد"، مشيرًا إلى أن بنك قطر للتنمية يهدف من خلال إطلاق مركز خدمة النافذة الواحدة إلى توفير مصادر الأعمال الأكثر طلبًا تحت سقف واحد، الأمر الذي من شأنه المساهمة في تحفيز قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة وتسهيل دخول شركات جديدة إلى سوق العمل. كما أننا على قناعةً تامة بأن توفير مثل هذه البنى التحتية للشركات الصغيرة والمتوسطة سوف يكون له أثرًا واضحًا في زيادة فعالية تلك الشركات ونظرًا لوجود العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة ضمن حاضنة قطر للأعمال وفي منطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة فإن توفير كل تلك الخدمات تحت نافذة واحدة سوف ينعكس بشكل إيجابي على تلك الشركات".وأوضح الرئيس التنفيذي خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمه البنك، أمس، وحضره إلى جانبه علي محسن النعيمي مدير إدارة خدمات الأعمال ببنك قطر للتنمية أن إطلاق فكرة النافذة الواحدة جاءت نتيجة لإيمان بنك قطر للتنمية بضرورة مواكبة التطورات المتسارعة في عصرنا اليوم وتسهيل وتيسير الحصول على كافة الخدمات التي يحتاجها رواد الأعمال القطريون وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة، والابتعاد عن الروتين وكل ما من شأنه تضييع وقت وجهد رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة.خلق منظومة متكاملةوأشاد آل خليفة بالدور الكبير الذي تطلع به وزارة الطاقة والصناعة في دعم النافذة الواحدة وكذلك وزارة العدل وبنك قطر الوطني QNB وشركة أورويد وبريد قطر على تعاونهم مع بنك قطر للتنمية وحاضنة قطر في خلق هذه المنظومة المتكاملة لدعم رواد الأعمال القطريين وأصحاب الشركات الصغيرة والمتوسطة سواء منهم المحتضنون في حاضنة قطر أو المتواجدون في منطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة، هذا بالإضافة إلى جميع الراغبين في خدماتنا، معربا عن شكره لكافة الجهات الحكومية وغير الحكومية للمشاركة في هذه المبادرة، على مجهوداتهم الكبيرة" لافتا إلى أن تجمع هذا العدد من المؤسسات تحت سقف واحد يعتبر خير دليل على الأداء المحترف داخل منظومة واحدة وبهدف موحد من أجل دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال في الدولة.وأوضح الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية أنه من خلال النافذة الواحدة سيتمكن رواد الأعمال من التعرف على خدمات وبرامج بنك قطر للتنمية، والاستفادة منها، بالإضافة إلى تسهيل الإجراءات للشركات الصغيرة والمتوسطة بالمؤسسات الحكومية وغير الحكومية الخدمية، والتوجيه الصحيح للحصول على الخدمة المناسبة ومتابعة طلبات رواد الأعمال وأصحاب الشركات، مشيرًا إلى الموقع المتميز لحاضنة قطر للأعمال كفرع لبنك قطر للتنمية وكمركز موحد للنافذة الواحدة.وأضاف: "أننا في بنك قطر للتنمية نمد يد العون والمشاركة لكل من يستطيع أن يدعم قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال ويساعد في نجاحهم".التسهيلات لرواد الأعمالوردا على سؤال حول أهمية هذه النافذة وأهم الخدمات التي تقدمها، قال آل خليفة إن النافذة الواحدة تعمل ضمن إطار ما يقدمه بنك قطر للتنمية من خدمات وما تقدمه الجهات المختلفة من خدمات وذلك تسهيلا على رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة الموجودة ضمن منطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة. وبين آل خليفة أن حاضنة قطر للأعمال هي النافذة المثلى لتقديم خدمات متكاملة تشمل خدمات بنك قطر للتنمية وخدمات الحاضنة وخدمات وزارتي الطاقة والصناعة والعدل وخدمات بنك قطر الوطني، بالإضافة إلى خدمات شركات أوريدو وخدمات بريد قطر، لذلك تظافرت الجهود بين كل هذه الجهات من أجل خلق نافذة واحدة لتسهيل وصول رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة لإنشاء شركاتهم من مكان واحد.ويستطيع رواد الأعمال المهتمين في معرفة المزيد عن تفاصيل الخدمات التي تقدمها النافذة الواحدة التواصل مع موظفي بنك قطر للتنمية الذين سيتواجدون في مركز الخدمة ليقدموا التوجيه والإرشاد لكافة المعنيين حول الأنظمة والقوانين المعمول بها لاستخراج رخص وتصاريح تقديم خدمات جديدة أو الاتصال على الخط الساخن 44300000، كما سيقوم موظفو بنك قطر للتنمية بمتابعة رواد الأعمال بعد تلقيهم للخدمات المختلفة، وهذا لضمان تلقيهم الخدمات بالشكل المناسب وهو ما يعتبر واحدًا من أهم أهداف مركز خدمة النافذة الواحدة.يذكر أن إطلاق خدمة النافذة الواحدة يأتي ضمن سلسلة من المبادرات التي يطلقها بنك قطر للتنمية والذي يسعى من خلالها إلى تسهيل دخول شركات جديدة إلى سوق العمل، خاصة شركات الصناعات التكنولوجية والصديقة للبيئة. وتعتبر حاضنة قطر للأعمال مركزًا رائدًا في توفير خدمات دعم الأعمال التجارية لمساعدة رواد الأعمال والشركات ممن لديهم فكرة لبدء عمل تجاري أو عملًا قائمًا ويُرغبون في تطويره، وفي هذا الإطار تتضافر جهود بنك قطر للتنمية مع حاضنة قطر للأعمال في إطلاق مركز خدمة النافذة الواحدة.
2142
| 11 أكتوبر 2016
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
413170
| 16 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
50690
| 14 نوفمبر 2025
أثار مقطع فيديو متداول على منصة إكس حالة من الجدل بعد ظهور شخص يُجري سحبًا للفوز بجائزة قيل إنها سيارة مقدمة من إحدى...
10030
| 17 نوفمبر 2025
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
9666
| 14 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
6476
| 14 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية وأمواج عالية في عرض البحر .. وتوقعت أن يصاحب الطقس على الساحل...
4912
| 14 نوفمبر 2025
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
4908
| 17 نوفمبر 2025