رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); متاحف تهويدية قيد الإنشاء مبنى تراث الهيكل "بيت هليبا" خلال شهر فبراير 2012، وافقت بلدية الاحتلال الصهيونية على مخطط صهيوني لبناء متحف توراتي تحت اسم " بيت هليبا... الجوهر اليهودي" تديره وتموله "شركة تراث الحي اليهودي" و"صندوق تراث حائط المبكى"، والمشروع عبارة عن مركز توراتي بمساحة 3700 متر مربع يقع مقابل حائط البراق غرب ساحة البراق، ويتكون المبنى من خمسة طوابق، ثلاثة طوابق فوق الأرض، بالإضافة إلى طابقين تحت الأرض، ويشتمل المركز المزمع اقامته على أنقاض الآثار الإسلامية والعربية، في الطابق الأعلى على مكتبة وقاعات وغيرها، وفي الطابق الثاني حديقة أثرية تشتمل على الآثار التي اكتشفتها سلطة الآثار الإسرائيلية في الموقع، وتأتي المصادقة على المبنى ضمن مخطط كبير لتوسيع منطقة حائط البراق في السنوات القادمة لاستيعاب ثمانية ملايين سائح يهودي سنويا، وذلك عبر تشييد مبان استيطانية وتهويد ساحة حائط البراق التي تصل مساحتها إلى 7000 متر مربع، ويراد من خلال المخطط توسيع واستحداث مواقف عامة للحافلات والسيارات فوق الأرض وتحت الأرض بالإضافة إلى ربط ساحة البراق ببلدة سلوان وأنفاقها تحت الأرض.مما سبق ومن خلال الورقة البحثية المطروحة نجد أن هذه المتاحف المقامة فوق الآثار الرومانية والإسلامية أو المخترعة بالكامل بالشكل والمكونات، ما هي إلا خطوة هامة وأساسية في مسلسل تهويد المدينة المقدّسة، فتعتبر هذه المتاحف عناصر أساسية في سياسة مسح التاريخ العربي والإسلامي واستبداله بتاريخ عبري وتوراتي صاغه اليهود المتقدمون وينفذه اليوم صهاينة متنفذون، وقد تجاوزت أخطار هذه المتاحف كل الحدود وباتت تنشر أكاذيبها على جدران الأقصى.ما أسلفناه سابقا هو صرخة في ضمير هذه الأمة العربية والإسلامية، صرخة من المدينة المقدسة الاحتلال لم يترك وسيلة إلا وطبقها في سبيل تحقيق غاياته وأهدافه داخل مدينة القدس، لم يترك شبرا في بيت المقدس إلا وعاث فيه فسادا وتدنيسا، ولا يزال الاحتلال الصهيوني يمضي مسرعا في تدنيسه للمدينة دون رقابة ودون محاسبة عربية أو إسلامية وكأنه استفرد بها وانشغل عنها كل قريب.إلى كل قطر عربي وإسلامي يا حبذا أن يكون لنا في أوطاننا متحف يحكي القدس تاريخا عقيدة وواقعا، يحكي القدس وارتباط كل إنسان عربي ومسلم بها.
570
| 16 يوليو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); متاحف تهويدية قيد الإنشاءمتحف قاة العصور أسفل الأرض. بدأت عمليات الحفر في منطقة كنيس حمام العين سراً في عام 2003 وهي مستمرة حتى اللحظة، وكان نتيجة لهذه الحفريات عددا من الانهيارات في منطقة شارع الواد داخل البلدة القديمة وفي البيوت المجاورة للمسجد الأقصى، حيث تقع هذه الحفريات على بعد خمسين متراً تقريباً غرب المسجد، وتنطلق من حمام العين لتتجه شرقا، وجنوبا؛ فتنطلق شرقا نحو منطقة باب القطانين وباب المطهرة، وقد حدث انهيار داخل الأقصى في عام 2008م قيل انه من جراء حفريات حمام العين، وتنطلق جنوبا حتى منطقة القاعة الهيروديانية خلف منطقة باب السلسلة، بمساحة 286م كما أعلنت عنها المؤسسة الصهيونية في 6-2009م.وهذه الحفريات قد كشفت عن آثار إسلامية وأساسات وأقبية وأقواس مملوكية قديمة، أي أنها إرث عربي إسلامي بشكله وآثاره، ولإخفاء هذا الإرث الإسلامي ولتطبيق سياسة مسح التاريخ الإسلامي في القدس وحول الأقصى؛ أعلنت المؤسسة الصهيونية في 10-2009م، عن نيتها إقامة متحف أثري في هذه المنطقة تحت اسم قاعة العصور. وزعمت أنها وجدت آثارا تعود إلى عهد المعبد الثاني أسفل هذه القنوات والأقواس المملوكية في المنطقة، وترمي المؤسسة الصهيونية جراء العمل المتواصل في هذه الحفريات الى ربطها بشبكة الأنفاق الموجودة أسفل المسجد الأقصى وبما يعرف بنفق تراث الحائط الغربي لدى المؤسسة الصهيونية حيث تمتد حفريات حديثة الآن خلف نفق بوابة وارن وتتجه غربا نحو قاعة العصور.
3647
| 15 يوليو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); · متحف الساحة الرومانية ويدار المتحف بواسطة سلطة الآثار الصهيونية وتصوغ الآثار فيه والحكايات كما يحلو لها. ويضم المتحف عددا من المساحات والزوايا منها:زاوية الصور واللوحات التعريفية، فتشرح هذه اللوحات تاريخ البوابة "باب العمود" فيبدأ تاريخها بزعم المؤسسة الصهيونية من عهد المعبد الثاني مرورا بالعهد الروماني وحتى العهد العثماني.زاوية معصرة الزيتون الرومانية وفيها حجر المعصرة الكبيرة وفوقها عدد من اللوحات التعريفية فيها.معرض فيه تنتشر مجموعة أحجار رومانية كبيرة كانت تستخدم في البناء وكأدوات في تلك الفترة الرومانية.بعض آثار الأبراج الرومانية التي كانت تقبع في باب العمود قديما وهي نفس الآثار القديمة لتلك الأبراج.يعرض داخل المتحف عدد من اللوحات الفسيفسائية شبيهة بفسيفساء كنيس مادبا في الأردن والتي توضح صورة باب العمود أيام هدريانوس.محاولات مفلسة لسرقة تاريخ باب العمود.يقول القائمون على هذا المتحف إن معظم حجارة الأبراج الرومانية الموجودة داخل هذه الساحة أسفل باب العمود، والحجارة المستخدمة في أرضيات ساحة باب العمود الروماني كلها تعود إلى حجارة المعبد الثاني ومرفقاته، فينسب القائمون على هذا المتحف وعلى هذه المنطقة الرومانية الإسلامية كل ما فيها من حجارة فيرجعونها إلى عهد المعبد المزعوم، وكأن الحضارة الرومانية التي عمّرت في القدس أكثر من 600 عام، والحضارة الإسلامية التي عمّرت في القدس أكثر من 1400 عام، هي حضارات قائمة على الحضارة العبرية التي لم تدم سوى 70 عاما في القدس فعليا،! وقد تحدثت إلى أحد السياح الأجانب الذين زاروا هذا المتحف وتعرضوا لما فيه من آثار وحجارة ومكتشفات، قد اقتنع تماما بما يقال فيه من أن "كل ما فيه من حجارة كانت بالأصل حجارة للمعبد ولمرفقاته".
3540
| 14 يوليو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); متحف الساحة الرومانية يقع هذا المتحف أسفل باب العمود وساحته الداخلية "أحد أهم أبواب المدينة المقدسة وأقدمها"، ومعروف أن باب العمود يعود اسمه للإمبراطور الروماني هيدريانوس إيليانوس الذي أعاد بناء مدينة القدس في 135م، بمناسبة مرور 21 عاما لاعتلائه سدة الحكم، ووضع داخل الباب الرئيسي للمدينة الجديدة عمودا من الغرانيت الأسود ارتفاعه 14 مترا، يحمل تمثالا لهيدريانوس، واصبح العمود معلما بارزا للمدينة، نقشت عليه المسافات بين القدس والمدن الأخرى.فكان سبب تسمية باب دمشق بباب العمود وهي التسمية التي عرفها العرب والمسلمون لهذا الباب هو ذلك العمود الموجود داخل ساحة الباب والذي يعود إلى هدريانوس، وذلك واضحا بالتفصيل في لوحة الفسيفساء المكتشفة داخل كنيسة مادبا في الأردن.وكعادة المؤسسة الصهيونية التي تسرق أي أثر في مدينة القدس، فقد بدأت بعمليات حفر واسعة في المنطقة منذ احتلال القدس عام 1948م، بعد حملة حفريات قاموا بها إبان الاحتلال البريطاني للقدس، وقد توالت حملات الحفر والتنقيب في المنطقة كلها تهدف للبحث عن أي أثر يرتبط بالمعبد المزعوم، وتم اكتشاف برج الحراسة الروماني، ومعصرة زيتون حجرية مع الحجر الضخم المستخدم في هرس الزيتون المستخدم في الفترة الرومانية، واكتشفت أيضا أنقاض كنيسة القديس ابراهام، وبرج صليبي من القرن الثاني عشر، وصهريج ماء يعود للفترة الإسلامية المتقدمة، وغيرها من مكتشفات، ليس من بينها ما يتعلق بما كانت تبحث عنه المؤسسة الصهيونية، وقد كشفت عمليات التنقيب عن الآثار اسفل باب العمود عن القوس الثالث من البوابة الرومانية القديمة، وهي واضحة للعيان اليوم أسفل باب العمود عن يسار الداخل إليه.ظلت المنطقة مفتوحة للعيان حتى عام 2007م، حيث أغلقت السلطات الصهيونية منطقة الحفريات تماما وبدأت كل من (سلطة الاثار الصهيونية، وشركة تنمية القدس الشرقية، ووزارة السياحة، وبلدية القدس) بعمليات ترميم وتطوير لمتحف كبير أسفل منطقة باب العمود، دامت اربع سنوات وانتهت في عام 2011م، ولا تزال بعض عمليات الحفر والتنقيب عن الآثار نشطة في منطقة البوابة الرومانية حتى اليوم... يتبع
519
| 13 يوليو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); متحف " قلعة داود" قلعة القدس تقع قلعة القدس، أو قلعة باب الخليل، أو قلعة هيرودس البالغ مساحتها سبعة دونمات بجانب باب الخليل إلى الداخل منه، ويعود تاريخ بناء هذه القلعة إلى ما قبل القرن الثاني قبل الميلاد، وقد رممت هذه القلعة مرارا وتكرارا، وكان أبرز ترميم قديم لها في عهد هيرودس التي صارت تلقب بعدها باسمه، ورممت هذه القلعة كذلك في العصور الإسلامية المتعاقبة حتى كان أكبر ترميم لها في عهد السلطان المملوكي ناصر الدين محمد بن قلاوون، وهو الذي بنى القلعة بشكلها الحالي، بأسوارها وأبراجها، ومسجدها ويوجد نقش يشير إلى ذلك قد كتب على باب مسجدها بالخط النسخي المملوكي.بعد احتلال القدس عام 1917م اهتم البريطانيون بها، فرمموها، وحولوها إلى مركز ثقافي، وقاعات استضافت معارض محلية. وبعد الحرب العربية — الصهيونية عام 1948، أصبحت القلعة على خط وقف إطلاق النار الذي يفصل بين جزئي مدينة القدس، وتحولت إلى موقع عسكري تمركز به الجنود الأردنيون.وبعد الاحتلال الصهيوني للبلدة العتيقة عام 1967م، فتحت القلعة شهية الآثاريين الصهاينة، وأجريت حفريات أثرية واسعة فيها، منذ عام 1975م كشفت عن آثار بيزنطية وإسلامية متعاقبة. وفي شهر نيسان (أبريل) 1989، تم افتتاح متحف تاريخ القدس في قلعة القدس، تجسيداً لسيطرة الاحتلال عليها واستكمالا لمشروع تهويد المدينة المقدسة وزراعة التاريخ العبري.يعتمد متحف تاريخ القدس المقام في قلعة القدس الإسلامية على أحدث التقنيات الإلكترونية، والصوتية، والبصرية، فيعرض المتحف تاريخ القدس كما تصوغه المؤسسة الصهيونية بتسلسل الحقبات التاريخية، وقد جاء في وصف هذا المتحف التهويدي داخل القلعة عند وزارة السياحة الصهيونية "في قلعة داود نعيش التاريخ من جديد نابضاً ومثيراً: نحن ندعوك لأن تتزود بجواز سفر للماضي، يحولك لسائح برحلة غريبة وجديدة من نوعها بالنسبة لك، هي رحلة عبر الزمن، تحلق بها مركبتنا لتحط كل مرة بزمن آخر من أزمان هذه المدينة العريقة، وتمنحك الفرصة لتعيش حدثا من أحداثها ولتلتقي بشخصية عظيمة صنعت تراثها وحضارتها، نحن ندعوك لان تعد عدتك وتنضم إلينا في رحلاتنا المقترحة".ومن أكبر الخطوات التهويدية التي يقوم بزرعها هذا المتحف، هو ذلك القسم العربي الذي يختص بالفئات العمرية الشابة من طلاب ودارسين، فيتميز هذا القسم بأسلوب جديد لعرض التاريخ والمعلومات التي يريد إيصالها القائمون على المتحف، من نشاطات ووسائل علمية وتعليمية ترسخ مفاهيمهم التي يريدون، فيكتشف الزائر والطالب أنه أصبح جزءاً من ذلك التاريخ الذي رسموه هم بتعاقب الحقب التاريخية التي مرت على المدينة، وذلك بمشاركته بتلك الفعاليات وبطرق تجريبية محسوسة تجعل الزائر وبمساعدة المشرفين الذين يخطون له نقاط وعلامات يبني عليها أفكارا وتاريخا مشوها.وقد وضع هذا القسم ليناسب جميع الفئات العمرية، من الطلاب والدارسين، فهي تنطلق من الألعاب البسيطة التعليمية، إلى الوسائل العلمية وكراسات العمل والبحوث التي يبنيها الزائر أو الطالب على أسس ومعطيات تم تزويدهم بها بواسطة مشرفين متخصصين بتشويه التاريخ.ولا يكتفي هذا المتحف الذي خلقته سلطات الاحتلال الصهيونية على تشويه تاريخ القلعة فقط، ولكن يكوّن هذا المتحف منطلقا إلى رحلة واسعة ومطوّلة تتعدى اليوم الواحد في جميع البلدة القديمة، بمرافقة مشرفين متخصصين ومرشدين لهذه الجولات، وفي نهاية هذه الجولات يطلب من طلاب الصفوف المتقدمة المشاركين أن يقوموا بكتابة تقارير عن هذه الجولات بناء على ماذكره المشرفون.
681
| 12 يوليو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); · متحف القرائين يقع هذا المتحف داخل كنيس القرائين، الواقع داخل الحي اليهودي المحتل، على بعد أمتار قليلة شرق ساحة كنيس الخراب، ويتبع هذا المتحف لطائفة القرائين اليهودية، وهم الذين يؤمنون فقط بالأسفار الموسوية الخمسة من التوراة ولا يؤمنون بالتلمود، ويضم المتحف بداخله بعض الصور والمقتنيات ومكتبة خاصة بمجتمع القرائين ويضم المتحف أيضا بعض مقتنيات كنس القرائين القديمة، والمتحف خاص فقط بطائفة القرائين فلا يسمح لغيرهم بدخوله. · متحف المعبد الأول يقع هذا المتحف شمال غرب الحي اليهودي المغتصب، وجنوب حفريات "برج إسرائيل"، وهو صغير المساحة ويقتصر في داخله على مجسم موسّع لمدينة داود المزعومة ومدينة سليمان أيام المعبد الأول، وفي داخل المتحف تعرض مشاهد بصرية وأفلام لتاريخ المعبد الأول المزعوم، ويحتوي المتحف على بعض المقتنيات الأثرية التي تنسب إلى عهد المعبد المزعوم. ويعد هذا المتحف مركزا أساسيا في جولات المرشد السياحي اليهودي ففيه يتم قضاء 45 دقيقة تمهد لمدينة داود وسليمان في عقل السائح الأجنبي. · متحف الاستيطان في القدس يقع هذا المتحف التهويدي في أقصى غرب الحي اليهودي المحتل، إلى الغرب من شارع الكاردو، وقد صمم المتحف كي يعطي نظرة عامة عن حياة اليهود في القدس منذ عام 1850 وحتى عام 1948م، وتعود بعض أقسام المنزل المقام داخله المتحف بحد زعم المؤسسة الصهيونية إلى الحاخام حاييم ابراهام ينغارتن وزوجته، وقد افتتح المتحف رسميا في عام 1976م، ويحوي المتحف في داخله العديد من الغرف وضعت فيها بعض المقتنيات القديمة الخاصة باليهود والتي تتناسب مع الفترة التي يتحدث عنها المتحف، كما وضع داخل بعض غرف المتحف العديد من الأدوات المقدسية والعربية مثل الآنية وأدوات المطبخ وغرف المعيشة والأثاث وأدوات الحمام وبعض الألبسة الشعبية التي ينسبها الصهاينة لأنفسهم سرقة للتاريخ المقدسي والعربي في المنطقة. ويضم المتحف في جنباته كنيسين للسفارديم واحد في الطابق الأرضي يستقبل الحاخامات واليهود للصلاة وآخر في الطابق العلوي للمتحف، وهو عبارة عن مزار سياحي فقط.
634
| 11 يوليو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); · متحف معهد الهيكل يقع هذا المركز في شارع مسغاف لداخ غربي المسجد الأقصى، وقد تأسس هذا المعهد والمتحف في 1987م، على يد الحاخام الصهيوني يسرائيل آرييل، وقد أعد هذا المعهد خصيصا للتعليم والتدريب على تأدية كامل الطقوس التعبدية المتعلقة بالمعبد من لباس وصلوات وذبح وتقدمة وغيرها، كما يقدم هذا المتحف الدعم الإلكتروني من فيديوهات وبحوث ووسائط لنشر تعاليم المعبد المزعوم، وقد جهّز المعهد بأدوات المعبد كاملة وبالمواصفات المنصوص عليها في سفر الخروج، كي تكون جاهزة لوضعها في المعبد في حال بنائه. ويحتوي المعبد على اللباس الخاص بالحاخام الأكبر المخيط بخيوط الذهب، ويضم المعهد أيضا مائدة خبز الوجوه معدة من خشب الصنت والذهب، ومذبح البخور، وجميع الأدوات المتعلقة بالمعبد المزعوم، ومن ضمن محتويات المعهد كان الشمعدان الذهبي الذي وضع مؤخرا قبالة حائط البراق جنوب متحف نار التوراة، كما يضم المتحف بعض المجسمات الكاملة للمعبد.· متحف البيت المحروقيقع هذا المتحف غرب شارع مسغاف لداخ وشرقي ساحة كنيس الخراب، ويعود تاريخ اقامة المتحف إلى مزاعم ناحمان آفيجاد عالم الآثار الصهيوني عندما حفر في تلك المنطقة بعد عام 1970م، وادعى آفيجاد حينها أن ما وجده في حفرياته تلك هو عبارة عن آثار لبيت أحرق عام 70م، وقال إنه يعود لعائلة كاثروس "العائلة الحاخامية" التي عاشت في فترة المعبد الثاني، وادعى أفيجاد أن بيت عائلة كاثروس أحرق من قبل الجنود الرومان الذين هاجموا المدينة المقدسة برفقة تيطس الذي هدم المعبد المزعوم، والبيت مساحته 60 مترا مربعا تقريبا، وموضع الحفريات هذا والذي حوّل فيما بعد إلى متحف توراتي يتكون من أربعة غرف ومطبخ وحمام شعائري.وداخل المتحف يتم عرض بعض القطع الأثرية التي نسبت إلى عهد المعبد الثاني، وقد جهّز المتحف بمدرّج صغير ومنصة يعرض فيها فيلم مدته 12 دقيقة تصور حادثة احراق البيت في فترة المعبد الثاني عام 70 ميلادي كما يزعم اليهود، وذلك لربط الزائر بتاريخ اليهود المزعوم وجعله كأنه واقع يعايشه من يزور هذا المتحف التوراتي.· متحف الآثار ووليقع هذا المتحف شرقي ساحة كنيس الخراب وجنوب كنيس القرائين مباشرة، والمتحف عبارة عن مساحة مغلقة لحفريات أجراها ناحيمان أفيجاد وعدد من الأثريين التوراتيين في البلدة العتيقة، وقد كشفت هذه الحفريات عن العديد من المنازل الرومانية والبيزنطية المتقدمة، فقامت المؤسسة الصهيونية بنسب هذه المنازل إلى فترة المعبد الثاني المزعوم، وأقاموا عليها متحفا مساحته تنخفض عن أرضية الشارع من 3 إلى 7 أمتار تحت الأرض، وقد أقيم المتحف ليحاكي تلك البيوت المقامة في زمن المعبد وليشرح قصة حرق بيوت المدينة التوراتية المزعومة، ولتحقيق هذه المزاعم التي يبثها هذا المتحف قامت مؤسسة الآثار الصهيونية بوضع العديد من المقتنيات الأثرية داخل هذا المتحف ولصقها بفترة المعبد المزعوم.
599
| 10 يوليو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); متحف نار التوراةيقع هذا المتحف في أقصى غرب ساحة البراق، قبالة المسجد الأقصى المبارك من الجهة الغربية، على بعد عشرات الأمتار من المسجد الأقصى المبارك، داخل مبنى مملوكي قديم بني بين حارتي المغاربة والشرف داخل البلدة العتيقة، استولت عليه المؤسسة الصهيونية بعد أن قامت بهدم حارة الشرف خلال عام 1968، وقد أنشأت المؤسسة الصهيونية داخل هذا المبنى المملوكي مركزا توراتيا عرف بمعهد إيش هاتوراة (نار التوراة) والذي تأسس عام 1974 على يد الحاخام نوح واينبرغ، ويُعنى هذا المعهد بنشر الثقافة العبرية المزورة، وتغيير تاريخ القدس واستقطاب سياح العالم للتعاطف مع الصهاينة، وقد أقام هذا المعهد 26 فرعا في العالم واستطاع أن يستقطب أعدادا هائلة من الأجانب ويجند مجموعات من المؤيدين لإقامة المعبد. ومنذ بداية تسعينيّات القرن الماضي بدأ القائمون على معهد "نار التوراة" بجمع التبرعات لبناء هذا المتحف، وتمكّنوا بالفعل من جمع 20 مليون دولار هي التكلفة الإجماليّة للمشروع تبرّع بمعظمها الممثلان الأمريكيّان كيرك دوغلاس وابنه مايكل دوغلاس.وقد انتهى العمل في متحف "المعبد الثالث" وافتتح رسميًّا في 9/12/2009، ويتكون المتحف من سبع طبقات، اثنتين فوق الأرض بالإضافة إلى سقف المبنى، وخمس طبقات داخل الصخر أسفل مستوى الساحة العلوية من حارة الشرف، وتبلغ المساحة الكلية لهذا المتحف (متحف الهيكل الثالث) أربعة دونمات ونصف 4،565 m2، ويوجد داخل قاعاته المتعددة والمتفرقة ما يقارب الـ 800 مقعد وتطل 40 % من واجهة المتحف على حائط وساحة البراق، ويضم هذا المتحف في داخله عددا كبيرا جدا من الغرف والقاعات وصالات الطعام والاحتفالات والعرض السينمائي، وقاعات المؤتمرات والتعليم ومعارض تتركز في بث مفاهيم بناء الهيكل المزعوم، وعرضا تاريخيا عبريا موهوما وباطلا في مدينة القدس، أمّا سطح المتحف فقد خُصّص للاحتفالات الدينيّة وإقامة حفلات الزفاف، ووُضع عليه أكبر مجسّم لـ"المعبد الثالث" في العالم، كما وُضِعَ على السطح تلسكوبان يرى منهما الزائر مشهدًا بانوراميًّا للقدس انطلاقًا من حائط البراق مرورا بالجامعة العبرية المقامة فوق جبل المشهد ومرورا بجبل الزيتون وصحراء الضفة وحتى البحر الميت وجبال مؤاب في الأردن.
685
| 09 يوليو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); متحف ديفدسون يقع هذا المتحف الصهيونى جنوب غرب المسجد الأقصى، فى المنطقة الغربية من القصور الأموية، وهو عبارة عن بناء بطابق واحد فوق الأرض منخفض ومتسع يبلغ طوله قرابة 20 مترا، وأسفل أرضية القصور الأموية يمتد المتحف بطابقين، فى ساحة تعرف عند المؤسسة الصهيونية بحديقة القدس الأثرية أو حديقة أوفيل، حيث يوجد فيها مرقص للسياح الأجانب والزوار الصهاينة وتقام فى هذه الساحة الحفلات الصاخبة..أقيم مركز ديفدسون على أنقاض خزانات مياه أموية فى موقع القصر الموجود فى أقصى جنوب غرب المسجد الأقصى، وقد ادعى الصهاينة أن هذه الخزانات من آثار المعبد الثاني، لذا فقد أقاموا المتحف فيها، وقد افتتح المتحف رسميا فى أبريل 2001 م وشارك فى افتتاحه المتبرع الصهيونى بيل ديفدسون، والحاخام الصهيونى بكشى دورون، وموشى كتساب رئيس دولة الكيان الغاصب فى ذلك الوقت. يعرض داخل المتحف صور للمعبدين الأول والثانى وما يعرف بخيمة الاجتماع وبعض خرائط القدس القديمة والتى تمثلها كمركز ، كما ويعرض فى نفس الطابق عدد من التمائم التوراتية وبعض العبارات من كتاب المشناة. أما الطابق السفلى فيعرض فيه مجسم نحاسى لمدينة القدس، وعدد من العروض السينمائية للهيكل وطقوس عبادته كما ويضم عددا من المرافئ وكافتيريا ومركزا لبيع التحف الأثرية. أما الطابق الأخير فى هذا المتحف التهويدى فيعرض فيه عدد من الآثار الأموية والرومانية والبيزنطية يزعم الصهاينة أنها تعود الى عهد الهيكل الثاني، ويعرض بداخله برنامج ثلاثى الأبعاد عن تفاصيل المعبد الثانى المزعوم وعن تفاصيل مدينة داوود لمدة لا تزيد على عشر دقائق، كما ويتم داخله اعطاء دورات للمرشدين الصهاينة عن آثار القدس بنظرة صهيونية، ويضم المركز قاعة لتاريخ حفريات وأكاذيب علماء الآثار الصهاينة. والمعرض عبارة عن مزيج من التكنولوجيا والآثار وظفت لخلق أكذوبة صهيونية تهويدية تهدف لتزوير تاريخ المسجد الأقصى ومنطقة القصور الأموية وجعلها مركزا للآثار الصهيونية.وفى الفترة الأخيرة، فان مخطط ترميم وتطوير المتحف اتسع بشكل ملحوظ، ففى شهر مارس 2012 وافقت مؤسسة وليام ديفدسون على منح المركز مبالغ طائلة لترميم وتوسعة المركز، وقد وضع مخطط هيكلى لتوسعة المتحف وبوشر فى تنفيذها فورا ولا تزال أعمال ترميم وتوسعة المتحف جارية حتى اعداد هذا التقرير، ويشتمل المخطط الهيكلى لترميم وتوسعة المتحف على بناء قاعة جديدة خارج المتحف نحو الشرق بمساحة 1200 متر مربع، داخل خزان مياه أموى وذلك باعتراف سلطة الآثار الصهيونية نفسها، وسيتم تحويل هذه القاعة الى معرض بتقنيات حديثة تعرض أكاذيب المعبد المزعوم، وسيتم استخدامها كمقر للمحاضرات وتدريب الأطفال على عبادات الهيكل المزعوم.
506
| 08 يوليو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); متحف قافلة الأجيال يواصل الزائر المسير ليمر على عدد من الحجارة الضخمة التى قد مزقت وشتتت فى سيره المتواصل، فيشاهد عددا كبيرا من الحجارة الصغيرة وقد تناثرت وقطعت لتمثل بذلك الفضاء الثالث (دمار المعبد)، وفى وسط الدخان وصوت الكذب والأضواء ذات الألوان، يقف الزائر مندهشا مما يشاهد فقد أصبح أمام برج كبير من الزجاج يمثل الفضاء الرابع (عمود الشوق)، اذ يعد أهم مرحلة فى هذا المتحف، وأعمق حفرية فيه بلغ عمق قاعته 17 مترا وطول العمود الزجاجى 9 أمتار، ويخرج عمود الشوق من حمام رومانى ادعى الصهاينة أنه حمام شعائرى استخدم أيام المعبد الأول! وبعد كل هذه الأشواق يتابع الزائر سيره منهمكا بالأفكار التى قد سيطرت على ذهنه ومعتقداته ليجد نفسه فى عمق المأساة المخترعة، أمام حجر ضخم من الزجاج مثل الفضاء الخامس (مذبحة الهولوكوست)، ليخرج البعض وقد انهمرت الدموع من عينيه حزنا وحرقة على ما قد سمع من بكاء ، وعويل، وأكاذيب، أبعد ما تكون عن الواقع بل قد لا تكون فى الخيال، ليصبح الآن أمام مجموعة كبيرة من الأعمدة تقدمتها جريدة أو أرضية مكتوبة بالعبرية تصب كلها فى عمود بارز الحواف متحد الطبقات صحيح السمات خال من الأسماء والعبارات ليمثل بذلك الفضاء السادس (اعادة الاعمار للدولة)، فيعود الأمل للزائر وقد شاهد بريقا له فى الفضاء السابق فالاعمار كائن، والعودة جارية، والتجمع قريب، والشق، واسمه قد يكتب على تلك الأعمدة فى حال أنه خدم الدولة العبرية، فيصبح الزائر سعيدا بذلك عازما على المواصلة ليشاهد نفسه سائرا بين جدار كبير ممتد من الزجاج كتبت عليه نقوش وذكريات لجنود قد سقطوا فى حروب التحرير القديمة وحروب التحرير الحديثة وحتى حرب تحرير القدس فى ال 67 (حرب انتهاك القدس واحتلال الأقصى)، فيمثل هذا الفضاء السابع (حائط ذكريات الجنود)، تهدف هذه الفضاءات أن يخرج الزائر بأفكار ومعتقدات ووعود بينه وبين نفسه غير التى كانت من ذى قبل، فقد سار فى متحف من الذكريات والتاريخ والألم لشعب تم تصويره على أنه شعب مسكين ضعيف منتهك الحقوق والأحلام يبحث عن أرض تاريخية له تؤويه، فيجب على هذا الزائر أن يكرس له علمه وعمله. وبعد جولة لعشرات الدقائق داخل سبعة أنفاق كل منها يهدف للوصول الى عمق عقل الزائر وتفكيره، تبدأ مرحلة السيطرة الفكرية التامة، والتى يحاول من خلالها مصممو المشروع أن يفرضوا سيطرتهم على عقلية الزائر وتفكيره، فيدخل الزائرعبر قاعة النور حسب ما يطلقون عليها، فيتم الدمج بين المرحلة العقلية قبل دخول الأنفاق السبعة، والمرحلة الروحية والرمزية فى داخل الأنفاق. فيجلس الزوار عبر تنسيق مسرحي، من الأضواء، والظلمة، والدخان، والموسيقى، متحلقين حول بئر النور والذى تصب فيه كل الأنوار، مفصولا عنهم بحاجز مظلم يرى منه بعض هذا البئر، وأنوار أخرى مسلطة على الزوار، فيظهر كل منهم بنصف منير وأخر مظلم، ليشاهد كل منهم الآخر بصورة جزئية، وعلى قطعة جلدية سوداء تظهر صورة القاص ميخاليفنسون، والذى يختفى بين الفينة والأخرى ثم يعود ليظهر من جديد ، يلفه ضباب كثيف وأنوار وكأنه طائر بين النجوم ويبدأ حينها سرد قصة (مناحيم مندل) التى كتبها الجندى (موشى أميراف) سنة 1967 فى قصته (الجندى المظلي)، والتى تحكى قصة الجندى اليهودى الذى عاش طفولته وفترة شبابه وهو يستمع الى قصص عن زعماء اليهود وعشقهم للقدس!، ومنها قصة اليهودى البسيط الذى عاش فى فيولينا وانتقل الى مركز الابادة فى بولندا، وقصص عن جماعة الحادين على صهيون، وعن تعذيبهم لأنفسهم بالصيام حزنا على القدس وضياعها، - ليظهروا فى هذه القصة مدى حبهم للقدس وزعمهم عشقها من منطلق حق دينى وتاريخى - وتركز القصة فى بعض توصياتها على أن من يدافع عن القدس كما يريد اليهود (أى من يسلبها حقها وتاريخها واسلاميتها ويتفنن فى ابادة سكانها وملاكها)، فانه لن يكون وحده كما تزعم أساطيرهم المخترعة، بل سيكون معه كل الأجيال القادمة والبائدة وأنه مبعوث لهم كلهم - فى أكاذيب مستمرة ومزاعم وخرافات يحاول القاص بها السيطرة على عقول الزوار.
462
| 07 يوليو 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); متحف قافلة الأجيال يقع هذا المتحف بجوار المسجد الأقصى، وتحت جداره الغربي، افتتح في 1-1 - 2006 على أنقاض حارة المغاربة خلف المدرسة التنكزية؛ إحدى مدارس الأقصى، استمر العمل به سبع سنوات سخرت لإنجاز وتقديم عمل تهويدي لم يسبق له مثيل من الناحية الفكرية والروحية، فوظفت لأجله كل الوسائل العلمية والتقنيات المتقدمة في العالم. يمثل هذا المتحف سيلا من الأكاذيب والخداع، عبر رحلة على طول 3500 عام من تاريخ مخترع لليهود، يتم نقله عبر فصول ثلاثة تسعى لزرع أفكار ومصطلحات تهويدية وتزويرية في عقل الزائر، عبر عشرات الآلاف من الألواح الزجاجية، وعشرات الأطنان من الزجاج المنحوت. فقد اختير الزجاج لترتسم عليه هذه الأكاذيب، وذلك لتداخله بين الأشكال القديمة والحديثة، فتم النحت عليه عبر حبيبات رملية دقيقة، وتم صقله بالحرارة والضغط ليصبح وحدة صلدة واحدة، فمع شفافية ألواح الزجاج وحساسيتها إلا أنها وضعت بعناية فائقة، لتشكل سلسلة من الطبقات والرقائق المنحوتة بمجسم واحد، فكان لوجود مثل هذه المنحوتات وما رافقها من تقنيات ضوئية متقدمة، وظلمة المحيط الموجودة داخله، والدخان المنبعث من خلالها ومن أرجاء المتحف، والخلفيات الموسيقية، والترانيم التوراتية، دور كبير في إظهار رهبة وقداسة مصطنعة للمكان كما رسم وخطط لها مصممو المشروع فيقول مصمم المشروع إلياف نحلائيلي "هذا المشروع هو بهجة روحية سماوية تعتمد على النحت الموسيقي وعلى إسقاطات ضوئية وعلى الدخان والزجاج، والذي يطلق عليه مركز سلسلة الأجيال، يأخذنا في رحلة روحية يربط الزائر بوشائجه الثقافية والتاريخية المشتركة لكل واحد منا وللأجيال التي سبقتنا". والمتحف عبارة عن عدة أنفاق كل واحد منها عبارة عن غرفة مملوكية تم تفريغها وحفرها خلف المدرسة التنكزية لخدمة هذا المتحف، ووضعت فيها أدوات ومجسمات المتحف، فيبدأ الزائر رحلته داخل هذا المتحف ليشاهد عن يمينه ثلاثة أعمدة ضخمة يتبعها اثنا عشر عمودا تمثل الفضاء الأول (الآباء و الأسباط)، متمثلة بإبراهيم وسارة دون ذكر أو التعريج على زوجته هاجر، من ثم (يتسحاق، رفقا)، حيث إنه الابن الوحيد والحبيب لإبراهيم كما يزعمون، أما العمود الثالث (يعقوف، رحيل، ليا) سيدنا يعقوب عليه السلام وزوجتاه وهو أبو الأسباط. وبعد هذه الأعمدة الثلاثة يوجد إثنا عشر عمودا يمثلن الأسباط الإثني عشر، وهم أولاد سيدنا يعقوب عليه السلام، ليتم ذكر القصة التوراتية حول إبراهيم وولده والأسباط كما جاء ذلك في سفر التكوين الإصحاح الثاني والعشرين. ويتابع الزائر سيره ليشاهد أمامه ستة أعمدة مزدوجة يتخللها عمود كبير كتبت عليه أسماء الملوك والمؤسسين للأمة اليهودية خلال العصور، ومن أمامها عمود آخر كتب عليه موسى، هارون، ومريم، شكلت كلها الفضاء الثاني (الأنبياء والملوك)... يتبع
564
| 06 يوليو 2014
مساحة إعلانية
في الساعات المبكرة من صباح السبت، ومع أول...
4260
| 05 ديسمبر 2025
-«المتنبي» حاضراً في افتتاح «كأس العرب» - «أبو...
2022
| 07 ديسمبر 2025
فجعت محافل العلم والتعليم في بلاد الحرمين الشريفين...
1785
| 04 ديسمبر 2025
لم يدخل المنتخب الفلسطيني الميدان كفريق عابر، بل...
1452
| 06 ديسمبر 2025
تتجه أنظار الجماهير القطرية والعربية إلى استاد خليفة...
1167
| 04 ديسمبر 2025
مواجهات مثيرة تنطلق اليوم ضمن منافسات كأس العرب،...
1149
| 03 ديسمبر 2025
لم تعد الدوحة مجرد مدينة عربية عادية، بل...
909
| 03 ديسمبر 2025
عندما يصل شاب إلى منصب قيادي مبكرًا، فهذا...
834
| 09 ديسمبر 2025
أحياناً نمر بأسابيع تبدو عادية جداً، نكرر فيها...
669
| 05 ديسمبر 2025
لم يكن خروج العنابي من بطولة كأس العرب...
654
| 10 ديسمبر 2025
تشهد الساحة الدولية اليوم تصاعدًا لافتًا في الخطابات...
645
| 04 ديسمبر 2025
حسناً.. الجاهل لا يخدع، ولا يلبس أثواب الحكمة،...
585
| 08 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية