رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
الجميع يدرك تماماً الدور الكبير الذي يلعبه القطاع الخاص في عملية المسؤولية الاجتماعية، والذي قام بالعديد من المشاريع والخدمات مثل بناء المستشفيات والمساهمة في إنشاء الحدائق وعقد المؤتمرات وغيرها، بالفعل ساهم في الكثير من تنمية المجتمع فقد وصلنا بالفعل الى مرحلة معرفة المواطنين والمقيمين على هذه الارض بأهمية المسؤولية الاجتماعية.. والدور الذي تلعبه الشركات في القطاع الخاص في تنمية المجتمعات ولم يعد تقييم تلك الشركات يعتمد على ربحيتها فحسب ولا في بناء سمعتها على مراكزها المالية وشهرتها وارتفاع اسهمها في سوق الاوراق المالية..بل ظهرت مفاهيم حديثة تساعد على خلق بيئة عمل قادرة على التعامل مع التطورات المتسارعة في الجوانب الاقتصادية والتكنولوجية والإدارية عبر أنحاء العالم، وتأييد المجتمع المحلي للشركات من خلال الانحياز لها وخاصه ان لها منافسين في نفس السوق. لم نكن في السابق نلتفت الى هذا الدور الكبير على مستوى المواطنين ولكن اليوم اصبح مفهوم "المسؤولية الاجتماعية للشركات" مفهوما يدركه الجميع نتيجة الوعي الذي وصل اليه المجتمع، وللدور الذي تقوم به وزارة الاعمال والتجارة، اذ بادرت بعمل مؤتمر خاص للمسؤولية الاجتماعية، نتمنى ان يتكرر وان تقوم بتقييم الشركات حسب مساهماتها في هذا الجانب، واهتمام الوزارة دليل على النجاحات التي حققتها الاقتصادات المتقدمة في هذا المجال، وبالفعل كلنا يلمس الدور الذي تقوم به الشركات والرسالة التي تحاول ايصالها، بأنها شركة غير معزولة عن المجتمع مع التزامها الكامل تجاه المساهمين بالشركات. والسؤال الذي يتبادر الى الاذهان هو: اين باقي الشركات التي لم نسمع عن اي مساهمات لها بالمجتمع المحلي؟ اين هي من المسؤولية الاجتماعية؟ بالفعل هناك شركات تحتل مكانة كبيرة ولها تاريخ عريق في قطر ورغم ذلك لا توجد لديها المسؤولية الاجتماعية ولا يوجد هذا البند ضمن استراتيجيتها وميزانيتها السنوية؟ مع ارتفاع ايراداتها السنوية بشكل ملحوظ. دهن العود إن المسؤولية الاجتماعية باتت واجبا والتزاما تجاه الشعب والارض التي تعمل بها، وتدخل ضمن محيطها الاجتماعي وتتعامل مع عملائها ومع شركات خارجية وبات الامر يدخل في الكثير من المعايير الدولية ولم يكن كالسابق، ومساهمة الشركات يعني رضا المجتمع على ما تقوم به هذه الشركات وهو الجانب الذي يسانده في حال تعرض الشركة لاي ضرر، فهل بالفعل ستساهم جميع الشركات في قطر بمثل هذه المسؤولية تجاه المجتمع، هذا بالفعل ما نتمناه.
1202
| 29 مارس 2013
مركز الابداع الثقافي، مركز تابع لوزارة الثقافة والفنون والتراث، يهتم بالفئات الشبابية، وابداعاتهم المختلفة، واكتشاف مواهبهم، وتوفير بيئة خصبة لهم، وبناء جسر للتواصل بينهم وبين فئات المجتمع المختلفة. إن المطلع على الشأن الاعلامي بدولة قطر، يلامس التغيير الذي احدثته الفعاليات والانشطة الرائعة بالمركز بالفترة الاخيرة، والذي بالفعل اثبت للجميع مدى الترابط بينه وبين المجتمع القطري، واصبح بالفعل يستقطب فئة الشباب وحتى من تعدوا تلك المرحلة من المثقفين والادباء والاعلاميين، وقد استطاع ان يربط بين الابداع واكتشاف الموهبة وتوفير البيئة الخصبة للبناء، ومن خلال تواجدي بالصالون الثقافي وما لمسته بالفعل من إحياء الفكرة بجدية ومن خلال الحلقات النقاشية والمواضيع، التي يتم اختيارها، والتي تواكب الاحداث التي تحدث بالمجتمع القطري، تبين لي انهم ابدعوا بالفعل في اختيار اسم الصالون (صالون المبدعين )، وابدعوا في اختيار المواضيع، واختيار الشخصيات، والتقديم، والتحكم في سير حلقات النقاش، والدعوات واستخدام الطرق الحديثة بالإعلانات عن الصالون باستخدام وسائل الاتصال الحديثة والتوثيق، وتشجيع دخول المتطوعات بالجذب، وكذلك دعوة الصحفيين الجدد، كالصحفيين المتدربين بالقطري الفصيح بجريدة الشرق القطرية، وطلاب وطالبات الجامعات والتواصل مع المدارس بتشجيع طلاب المدارس الثانوية وخاصة الشباب بالحضور واحتساب الساعات التطوعية، كل ذلك بقالب المحافظة على الهوية القطرية وتحقيق رؤية قطر 2030، تبقى الحقيقة ان كل هذا الجهد لا يظهر بهذه الصورة إلا بروح الفريق الواحد، وما لفت نظري ايضا بمركز الابداع الثقافي ردود الفعل من الشباب الذين اتيحت لهم الفرصة لعرض مسرحياتهم، كما حدث في تبني المركز لمبادرة الغارية، تلك المبادرة الرائعة كونها مبادرة شبابية ورائعة، لأنها وجدت من يتبناها ويقوم بالتدريب عليها بالمركز الذي يفتح أبوابه للشباب وللمبادرات، التي تقدم للمجتمع القطري بوضع بصمة لهم، ومن ناحية اخرى لاحظت من متابعتي لدور المركز إقامة العديد من الامسيات الشعرية، وحضور الشعراء بالمركز من فئة الشباب وعرض امسياتهم الشعرية والاهتمام بالثقافة من كل النواحي، ان الكثير ابدى إعجابه بطريقة تلبية الدعوات وسماحة الوجوه التي تستقبلهم وحسن الاستقبال ومدى الاريحية بالتواجد والسؤال عن الغائبين والتواصل الرائع بين الجمهور والادارة، وكل ذلك متمثل في الاعلامية المتألقة السيدة موزة آل اسحاق مديرة المركز، التي تجلس ما بعد النقاش، تناقش وتستمع بهدوء، وبمتابعة الاعلامي المتألق السيد حسن الساعي رئيس مجلس إدارة المركز، فشكراً للجميع. آخر الكلام ألف تحية شكر واجلال لكل من يقف وراء هذا الابداع، وللإدارة الموقرة ولكل من يساهم في بناء جيل واعد قوي يستطيع الاندماج بالمجتمع القطري بكل جدية وموضوعية، ولكل من يعمل وراء هذا المجهود الضخم الذي لا يظهر على الملأ بعشوائية ولا يقوم الا بروح الفريق الواحد.
947
| 14 فبراير 2013
ما أن تم افتتاحه إلا واستبشر الجميع بهذا الخبر، وذلك لأنه حل الكثير من الأزمات في حركة المرور، فالطريق الذي يتم قطعه سابقاً في ساعة اصبح قطعه في فترة ماضية في نصف ساعة أو اقل.. ولكن في الآونة الاخيرة اصبح الجميع يعاني من الازدحام المروري الذي يشهده الشارع لأسباب ضيق الشارع.. وغيره.. والاكثر مشكلة بوجود الحوادث المرورية.. فوق الجسر او تحته.. خاصة وان الداخلية تقوم بمخالفة حمل الهاتف (والابلاغ عن الحوادث والازدحام والاعلانات تتم من خلال التويتر!! وقد تتناقله العامة في الهواتف الحديثة) فهل نتابع التويتر وغيره او لا!! حتى نعلم بما يحدث بالشارع القطري!. هل صادف ان وقفت وقتاً طويلاً على الجسر دون ان تعرف ماذا يحدث امامك؟ هل صادف ان كنت خارجا من العمل وقد انتهت كل طاقتك وانت تنتظر فتح الطريق.. هل صادف ان تكون بصحبة اطفال.. او كنت برفقة رجل مسن وان تقف دون ان تعلم متى سيفتح الطريق امامك..؟ كلنا مررنا بنفس هذه المواقف.. وما يزيدني هماً مشاهد الوجوه.. وجه مرهق وآخر اغمض عينيه تعباً وارهاقاً.. واطفال منزعجون.. فهل نجد ذلك شكلا حضاريا لدولة قطر. ان الوقوف الطويل في انتظار ان تعرف ماذا يحدث امامك امر غير حضاري ابداً ولا نقبل به.. ومضيعة للوقت.. وهدر للكثير من الأمور التي قد تنتظرك.. فنحن نرتب امورنا على أن نخرج قبل مواعيدنا بساعة ولكن ان تعدى الساعة.. اصبحت اوقاتنا كلها بذلك خارج المنزل.. الله المستعان. يتبادر الى الاذهان بعض الاسئلة منها.. الا توجد لهذه المشكلة حلول.. ومتى تنتهي هذه المشكلة؟.. ومن وجهة نظرنا نرى بالفعل ان هناك حلا قد يساهم في حل الازمة بطريقة حضارية تحافظ على اوقات الآخرين.. الا وهو تبديل المسار في حالة حدوث حوادث فوق وتحت جسر طريق 22 فبراير.. واقصد بتبديل المسار من اول الطريق بحيث يمنع الدخول بالجسر وتكدسهم فوق بعض.. بتوقيف سيارات الشرطة بالمخارج وتحويل السيارات اليه تحت النفق والعكس بحيث يستخدم السائقون الطرق البديلة وذلك في حال الحوادث الخطيرة لا سمح الله.. بحيث لا يترك رجال الشرطة الكثير من الاشخاص داخل السيارات في حالة مزرية.. محشورين بين اسوار اسمنتية.. معلقين بجسر لا توجد به منافذ.. وبذلك نختصر الوقت على مرتادي هذا الشارع الحيوي.. اما في حالة الحوادث البسيطة فأتمنى استخدام اساليب حديثة كوضع الشريط حول الحادث وتسير المركبات بشكل اكثر انسيابية.. الى ان يتم الانتهاء من كل ذلك.. واتمنى ان يساهم السائقون في انسيابية الطريق بعدم التجمهر غير الطبيعي حول الحوادث أو الوقوف لمشاهدتها فليست الحوادث مقاطع من افلام الاكشن الامريكية!.. وانما يكفينا الدعاء لهم بأن يحفظ الله الجميع من شر الحوادث. همسة.. نشكر وزارة الداخلية على ما تقدمه من جهود بالتعاون مع الجهات المختصة.. فجميعنا يعلم الدور الكبير الذي تقوم به ونتمنى ان نرى حلولا تحفظ اوقاتنا خاصة اننا ندفع قيمة ما يحدث من طرق بديلة بالانتظار لسنوات طويلة بتجهيز البنية التحتية وشق الجسور والانفاق وما يتبعها وكل ذلك من اوقاتنا.. واعصابنا..وننتظر بالمقابل طرقا سهلة.. حلولا مبتكرة... تعاملا راقيا.. حفظ الله بلادنا وشبابنا ومن يعيش على ارض قطر من شر الحوادث.
678
| 23 يناير 2013
استضافت البحرين في الثاني والعشرين حتى الخامس والعشرين من ديسمبر الماضي المؤتمر العام (25) للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب تحت شعار (الكلمة من أجل الإنسان) وبمشاركة وفود الاتحادات المشاركة في المؤتمر العام من دول الوطن العربي.. تخلف عدد من الدول عن الحضور لأسباب مختلفة، بينما شاركت الدول الاخرى هذا اللقاء العربي الرائع، وقد استمتع الجميع بوجودهم في وطن واحد رغم الخلاف الذي وقع حينها بالمؤتمر.. ولكن لنبرر ما حدث بأنه "بهار" العرب دائماً!!.. لكن الاهم أن المؤتمر بحد ذاته اضافة للجميع وما تناوله من فعاليات مصاحبة من ورش وأمسيات شعرية وحوارات ومطالبات، ادت الى الاستفادة من التجمع العربي الثقافي في مظلة واحدة.. لأنها تعتبر فرصة للاستفادة لمثل هذه التجمعات الثقافية التي يحرص المهتمون بحضورها والاستفادة منها!. ان دور المثقفين والأدباء في تنمية المجتمعات ليس بالبناء والعمران ولكن في تنمية العقول والوجدان.. لهم دور كبير في نهضة العقول.. نهضة الانسان الذي لولاه لا معنى لما يحدث من حولنا من تطور.. كان وجود اسم قطر ووفدها حلماً يراود كل اديب ومثقف قطري لنتحاور في ما نفكر فيه.. ولنبلغ ما يدور في اذهاننا ونسهم في رقي الوطن العربي الذي تركت قطر في كل زاوية فيه بصمة واضحة وحقيقية، فكيف بمنتدى يحوي جميع العقول! اتوقع ان ذلك ليس بالمعقول!. لقد جاء في البيان الختامي لمؤتمر الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب في البحرين وفي آخر ما تقدم به رسالة واضحة لدولة قطر، حيث اتى في نص البيان: (يدعو المؤتمر العام الخامس والعشرون للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب الدول العربية كافة إلى احترام أدبائها وكتابها، فهم ضميرها الناطق، وصوتها المعبر عن همومها وأحلامها، ولا يفوته دعوة الدول العربية التي لا توجد فيها تمثيليات أو تنظيمات للأدباء والكتاب إلى الإسراع في إشهار التمثيليات التي تعتبر حقًّاً مشروعاً للأدباء والكتاب، وفي الأمثلة الشاهدة النموذج دولة قطر التي ينتظر أدباؤها إشهار جمعيتهم أو اتحادهم، والمملكة العربية السعودية، وكذلك ليبيا التي تفتقد الآن الرابطة الأدبية الواحدة المعبرة عن الجسم الإبداعي كاملاً)، ومنا الى وزارة الثقافة الفنون والتراث بدولة قطر متمثلة بسعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري الذي نرى له العديد من الانشطة والفعاليات الثقافية واتوقع ان الاستعجال في الاعلان عن الاتحاد القطري للأدباء والكتاب القطريين ليس بالأمر الصعب.. وهذا حلم كل المثقفين والادباء القطريين واتمنى بالفعل ان نرى الحلم بالواقع. *همسة الخاطر رغم ما تعانيه البحرين فإن وجود المؤتمرات والفعاليات والدورات الرياضية الكبرى تثبت للجميع أنها قادرة على استضافة الآخرين بكل رحابة صدر كيف لا وهي ارض استوطنتها الحضارة الانسانية، فشكراً لكل الجهود المبذولة.
551
| 16 يناير 2013
موظف بسيط ، يرفض ان يستمر على ضعفة .. وعلى موقفة وعلى ان يكون على حافة الوظيفة .. ينشد التغيير .. ويرفض ان يكون صفراً بالشمال .. مع اعتقادي اننا وصلنا لمرحلة حتى الاصفار باليمين من الممكن ان يكون لها معنى ، فنحن في زمن المتغيرات ! الكثير من الأخوة والأخوات ممن اعرفهم ونجلس معاً نتبادل الآراء حول الكثير من الأمور وخاصة فيما يتعلق بالوظيفة والمدراء والأداره .. وكيف هي الأدارة الحقيقة والحديثة في العمل .. تناول الكثير منهم موضوع ( الاستهداف ) ليس لمواقع سياسية انما هو لاكبر من ذلك وهي ( العقول ) ! ان يعلم مديرك انها تدرس لدرجة الماجستير او الدكتوراه ، في وقت يكون هو صاحب شهادة ثانوية او حتى بكالوريوس في غير تخصصه فهذا شئ يجعله يفكر الف مره كيف لموظف تحت ادارتي ان يكون اعلى مني ( اكاديمياً ) ، فيبدأ في الصراع مابين نفسه وواقعه وبين الموظفين الذين لا دخل لهم إلا ان لديهم طموح وتطلعات ان يكونوا الأفضل .. فيبدأ في ممارسة ما منحة الله سبحانه وتعالى من رزق بالوظيفة التي يجلس على كرسيها ، ويبدأ في ( تطفيش ) الموظف الكفؤ ، الذي يحاول و يتطلع للأفضل ، فيمارس عليه الكثير من الضغوط ويختلف عندها حركات التطفيش من مدير الى آخر ، منهم من يصل لدرجة ان يجبره على تقديم استقالته ، ومنهم من هو اطيب قلباً فيجعله ينتقل الى أدارة اخرى ، ومنهم من يضيق عليه تفاصيل دراسته ويجعله في دوامة مابين العمل والدراسة .. فهل يعقل ان نصل الى هذه الدرجة من الانانية والانحطاط الفكري ! وهل هو على ثقة ان هذا الكرسي باقي له وحدة ! وهل ذنب الموظف ان مديرة لا يعمل على تطوير نفسه بل يكتفي بما وصل اليه اما ( بالواسطة ) أو ( بالحظ ) وهل من يؤمن بقدراته يفعل كل هذه التصرفات الااخلاقية ! وهل ملكنا الدنيا وملكنا عقول شبابنا وبناتنا القطريات لنجعلهم في قوقعة عدم التغيير ، اننا نتعجب بالفعل لتصرفات البعض ممن حولنا من مدراء لا يسعون الى رقي موظفيهم والعمل على تطويرهم بل يفضلون الموظف الكسول الذي لا طموح لدية إلا ان يستلم راتبة كل اول شهر ، والبعض يفضل مثل هؤلاء لانهم يعلمون كم هم رائعون بالتطبيل والنفاق ! في الكثير من الاحيان كان لابد من تغيير مثل هذه العقول التي لا ترى الا ما يروق لها .
1993
| 13 مارس 2012
مساحة إعلانية
ليس الفراغ في الأماكن، بل في الأشخاص الذين...
3807
| 20 أكتوبر 2025
لم تكنِ المأساةُ في غزّةَ بعددِ القتلى، بل...
3171
| 21 أكتوبر 2025
المعرفة التي لا تدعم بالتدريب العملي تصبح عرجاء....
2856
| 16 أكتوبر 2025
في ليلةٍ انحنت فيها الأضواء احترامًا لعزيمة الرجال،...
2637
| 16 أكتوبر 2025
يمثل صدور القانون رقم (24) لسنة 2025 في...
2574
| 21 أكتوبر 2025
في زحمة الحياة وتضخم الأسعار وضيق الموارد، تبقى...
1407
| 16 أكتوبر 2025
واكبت التعديلات على مجموعة من أحكام قانون الموارد...
1194
| 21 أكتوبر 2025
لم تعد مراكز الحمية، أو ما يعرف بالـ«دايت...
981
| 20 أكتوبر 2025
1. الوجه الإيجابي • يعكس النضج وعمق التفكير...
948
| 21 أكتوبر 2025
القيمة المضافة المحلية (ICV) أداة إستراتيجية لتطوير وتمكين...
822
| 20 أكتوبر 2025
في قلب كل معلم مبدع، شعلة لا تهدأ،...
795
| 17 أكتوبر 2025
في ليلة كروية خالدة، صنع المنتخب القطري "العنابي"...
759
| 17 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية