رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

جامعة قطر فخر للخريجين وللأجيال القادمة

جملة قرأتها اثناء متابعتي للحدث الهام وهو تخرج الدفعة الثانية والأربعين عام 2019، من جامعة قطر، وهي فخر لنا ولهم وللاجيال القادمة، ويكفي انها نتاج جهود متابعة واهتمام من حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه لطلبة العلم. ما شدني لهذه الجملة انها اصرار على المتابعة وان الحياة لا تتوقف عن انجاز او ابداع معين، فهي بداية خطوة وتكملة خطوات ودفعة للامام لإنهاء مسيرة الحياة وهي لن تنتهي الا بنهاية الانسان، الابداع ليس له وقت او عمر او جنس فالكل سواء الشباب والنساء يتسابقون الى نقطة او هداف او عدة اهداف، ولكن السؤال هنا.. هل نتوقف عند هذا الحد ام نتطلع للمزيد. ابنائي وبناتي الخريجات، لا يكفي ان تنهوا مرحلة او مرحلتين لتقبعوا في منازلكم وتقولوا (يكفي او الى هنا وكفاية)، بل ان كثيرين يرددون (انا مجنون اكمل ما صدقت افتكيت) او ( بايش يفيدني الماجستير او غيره من الشهادات) يكتفون بالبكالوريوس وينهون طريق العلم للعمل والانخراط في حياة جديدة متناسين حقهم في اكمال الدراسات العليا، والاسوأ من اكتفى بالثانوية والدبلوم ولديه الامكانيات المادية والمعنوية للمتابعة. ابنائي وبناتي الخريجين والخريجات، مبارك عليكم التخرج ومنها الى الاعلى ووفقكم الله وسدد خطاكم، ولا تنسوا شكر من وقف الى جانبكم بعد شكر الخالق جل وعلاه، ابتسموا فأمامكم ايام تتعلمون منها خبرة وعلما، وفقكم الله في حياتكم العلمية والعملية والعائلية، ولم ولن انسى ان ابارك لهذا الوطن هذه الاعداد التي نتمنى ان تكون سببا وطريقا للنهضة والتطور والانجازات التي لا عد لها ولا حد، فمبارك لك يا وطني ولكل الخريجين والخريجات وذويهم ومن وقف بجانبهم وطبعا لجامعة قطر.  

610

| 19 أكتوبر 2019

هل أوقات الأفلام تناسب أوقات الصلاة؟

كثيرون من يعشقون مشاهدة الأفلام على الشاشة الكبيرة، ويحبون أن تكون هذه الأفلام مناسبة لأوقاتهم، ولكن هل أوقات الأفلام تناسب أوقات الصلاة.. قيل إن من يدير دور السينما جهة أجنبية لا يمكن أن نجبرها أن تراعي أوقات الصلاة بحيث أن يبدأ الفيلم بعد الأذان أو أن ينتهي قبله حتى لا يتأخر المشاهدون عن أدائها، ولكن هذه الدور المختلفة في دولة إسلامية يحكمها الدين والأعراف، فكما تراعي عادات وتقاليد هذا البلد لا بد لها من مراعاة الدين. معظم الشباب والمراهقين لا يحبذون ترك الفيلم وإن حانت الصلاة، والأسوأ أنهم قدوة للصغار إخوتهم أو آخرون بجانبهم، فيتعلمون منهم الاستهانة بأهم ركن بالإسلام، وهو مرفوض. ومن جهة أخرى نجد بعض أولياء الأمور يتركون أولادهم يتابعون مشاهدة الفيلم ويذهبون للصلاة بأذهان متوترة وقلوب شاردة خوفا على ترك الصغار، وما يزيد المشكلة حدتها وجود أماكن الوضوء والمصلى بعيدا نوعا ما عن دور السينما وأحيانا تعلوهم طوابق، ولا ننسى الزحمة في تلك الأماكن ولله الحمد، فأين الخشوع المرجو من الصلاة وأين الهدوء في أدائها. نتمنى أن يتم تنظيم أوقات السينما مع أوقات الصلاة، وحبذا أن يكون هناك استراحة أثناء الفيلم وقت الصلاة، فهو من جهة يعلم الصغير قبل الكبير الالتزام بالصلاة، وخاصة عندما يشاهد أفواجا تسرع لأدائها، فيسر قلبه بمشاركتها ويخجل نفسه من تأخيرها، ومن جهة أخرى نجبر هذه الدور على الالتزام بحيثيات ديننا القويم. قد يقال لا يذهب من لا يعجبه أو ليذهب في الليل أو بين الفترات المتباعدة بين الصلوات، ولكن من يحدد الفيلم الجيد والمناسب والمطلوب في تلك الفترة.. نرجو إعادة التفكير بالموضوع، وهو أولاً وأخيراً في صالح تلك الدور التي يتذبذب مشاهدوها بسبب أوقاتها غير المناسبة.

2356

| 19 يونيو 2019

الجنود المجهولون في مراكز الاتصال

يعرف كثير منا ان هناك قسما باسم مركز الاتصالات بالشركات والمؤسسات الكبرى، ومنها البنوك والمصارف وهذه بحد ذاتها يقع عليها عبء كبير، فهذا القسم حيوي ونشيط ويعمل ساعات إضافية، الى جانب سلاستهم في التعامل مع مختلف الاعمار والجنسيات والجنسين. وما أنا بصدده، هذا القسم الحيوي قسم يتصدر قائمة الجودة لدى أي بنك بغض النظر عن مكانه او مكانته في نظر الناس فسابقا كان يقال عنه بدالة ولكن الآن هو قسم حيوي نابض بالحياة بالاربع والعشرين ساعة، متوفر بكل طاقاته حتى يوفر كل خدمة يستطيعها للجمهور. وبالرغم من اننا لا نراهم لكن نستطيع سماعهم ولكن لا نستطيع سماع آهاتهم ولا آلامهم ولا مدى الضغط الذي وصل اليه كل موظف أو موظفة على حدة من كثرة سماع المكالمات ما بين حل لمشكلات المالية أو البنكية او السؤال عن الخدمات البنكية في نظام الانترنت وغيرها من الاسئلة المتكررة التي يسألها الجمهور لهذا الموظف الذي يجيبه بكل طاقة لديه مهما كانت مشاكله العملية او العائلية وباسلوب راق ومهذب مع توفير خدمته بدون أي تباطؤ. ولكن.. ما مدى استيعاب الناس لوظيفة هذا الموظف او مدى توفير وسائل الرفاهية النفسية والجسدية والمالية من قبل المصرف او البنك لهذا الموظف، ما مدى تقدير هؤلاء الجنود من قبل نظام عملهم، سؤال يحتاج إلى جلوس مع كل واحد على حدة. ما أراه وما رأيته وما سمعته أجد ان هؤلاء الجنود يضحون بصحتهم ووقتهم وحياتهم الأسرية بسبب المناوبات التي تتوفر في اوقات الليل والنهار وبالمقابل نجد ان معظهم يفتقر الى المادة التي تمنحه حياة مرفهة ومكانة ومركزا في البنك بالاضافة إلى سلم الترقيات الذي قلما يصل اليهم. وهناك الجمهور الذي يتصل، بلا تحديد سواء كانت امرأة او رجلا، منهم ولله الحمد قلة ولكن يوجد من يتلفظ بكلمات جارحة او اسلوب صارم او قاس او مصدرا للأوامر ( وكأنهم خدم او عبيد عنده) ناسيا او متناسيا ان كل المكالمات مسجلة ويضرب بالأدب عرض الحائط ويستلم هذا الموظف او الموظفة وينهال عليهم بقنابل كلماته المميتة مما تسبب للموظف كدرا لنهاية الدوام او يشتاط غيظا ولكن ما مجيب او حتى إن اراد الشكوى يجد اجابة (الزبون على حق)، مما يزيد من توتره وغضبه وسخطه الذي يتحول الى مرض عضوي او نفسي يرده على زملائه بالعمل او افراد أسرته لأنه مضطر ان يرد بكل ادب واخلاق على هذا الشخص علاوة على إكمال يومه مكالمة وراء أخرى بشوشا هادئا وقد تكون مكالمة تتبعها اخرى بلا فاصل ولا راحة!. عزيزي / عزيزتي اينما كنتم ومهما كانت مشاكلكم تذكروا أن وراء هذه المكالمات أشخاصا مثلكم من دم ولحم يشاطرونكم مشاكلكم ويبحثون عن حلول لكم وبالمقابل لا تحسون بهم، فرفقا بأمة باتت مخفية وراء سماعة هاتف او وراء شاشة حاسوب... جنود خفايا ولكن بحاجة إلى معاملة موظف وراحة إنسان وقلب صديق... فحبذا أن نحس بهم ولو قليلا.. وتذكروا انكم في الخارج في سعة من المكان والوقت والناس وهم في خندق ولو كان قصرا مغلقا عليهم تجمعهم مشاكلكم وهمومكم واولياتهم هي تقديم أعلى جودة من الخدمات لكم... فرفقا بهم. واستغل فرصة الكتابة في تقديم تهنئة بشهر رمضان المبارك أعاده الله بكل خير وبركة وامن وامان لكل من على هذه الأرض الطيبة حكومة وشعبا، فكل عام وأنتم بخير وتقبل الله طاعاتكم وسائر اعمالكم وجعلكم من العتقاء من النار.

929

| 18 مايو 2019

البعض يبحث عن حرية موهومة !

(يبا هذه عزيمة شباب)..(ما يصير اعزم عمي ولا جدي هذولا شياب مو حلوة) وغيرها من الجمل التي بتنا نسمعها من بعض اولادنا وبناتنا للاسف، فمتى أصبحت هناك مناسبة نجد بعض هذا الجيل إما أنه يمتنع عن حضورها بحجة انها للكبار أو انه يفضل الذهاب لمجلس الشباب سواء بالخيمة او البر او بالكبائن المنزلية او مضيف البيت.. لماذا..؟!! سؤال بات يؤرق الآباء والأمهات تجاه من لديهم هذه العقلية من الجيل، فمتى مجالس الكبار تعدت عقلية الشباب ومتى كانت مجالس الشباب يحرم من دخولها الآباء والأمهات، هل بتنا فرقا؟! كل مجموعة لها أماكن تفصلها عن جذورها، هل بات وجود الأب عيبا ووجود الأم «ضيْقَة»، هل حجة (نبي نأخذ حريتنا) سبب أن تترك الأم ابنتها في بيت صديقاتها وهي تتحرق لتعلم هل يكمن الأمن والامان فيه ولا تستطيع الدخول بحجة ( يما انتي مو معزومة..عيب تدخلين)..(البنات بيضحكون علي اذا شافوج معاي كأني ياهل)، للاسف جمل وفقرات وكلمات قاسية تدق في قلب الأم والاب قبل اذانهم...! سؤال يطرح نفسه، كيف سيتعلم هذا الجيل عادات وتقاليد الأجداد والآباء، كيف يتعلم مكنون الاخلاق والأفعال من مجرد جلوسه مع من هم في اعمارهم، هل بات الاب والام (دقة قديمة) هل يجب ان ينقرض الماضي بما فيه من زمن الطيبين حتى يقال عنهم انهم جيل متحضر، هل يخشى هذا الجيل أو بالأصح مل من نصائح الكبار بشأن ما يفعلونه مما يقال له ذوق وايتكيت وبرستيج وغيره، والسؤال الأهم كيف اقتنعوا بأنهم افضل بكثير من آبائهم وأمهاتهم! لا اعلم..!! ولكني مقتنعة تماما بأن هناك من بات يستصغر الزمن الطيب ويحاول ان ينسلخ منه، بات معظم هذا الجيل يخشى أن يرى مع امه وأبيه في أي مكان وخاصة الفتاة حتى لا تكون محط سخرية رفيقاتها بأنها مقيدة أو ما زالت تخرج برفقة احد، والمصيبة اذا كانت تعدت الثلاثين عاما. بات الدين الحنيف وتعاليمه بخروج المرأة مع محرم عيبا وتخلفا ووو.. ونسوا او تناسوا انه حفظ لهم لا لقلة علمهم بالحرام والحلال بل لقلة تفهمهم للعيب. كلمة رفعتنا امما واخلاقا وسلوكا وتربية.. ومن ثم سهلت تتبع تعاليم الدين القويم لارتباط العيب بالحرام في معظم ما نسلكه من عاداتنا وتقاليدنا التي باتت خرقة متمزقة في يد بعض هذا الجيل.. حفظكم ورعاكم وهداكم لما فيه مصلحة هذا البلد.

833

| 01 مايو 2019

الشاشات العقيمة تلاحق أبناءنا حتى في مركباتنا!

ما أجمل أن يرافق محيانا الابتسامة بالكلمات المحببة للشخص المقابل أيا كان جنسه أو عمره أو مركزه، نحن في هذا الوقت وبالأخص هذا العصر عصر التكنولوجيا، غاب كل واحد في عالمه وبدا التوحد الاجتماعي واضحا ونسينا اللباقة في الحديث واختيار الكلمات، هناك للأسف بعض الأطفال الذين يتلعثمون بالحديث ويستصعبون تبادل المحادثة الصوتية مع الآخرين وخاصة بالعربية ولكنهم لن تجد أسرع منهم بالرد على شاشة الأحرف على الجوال وطبعا لا ننسى الوجوه الصفراء العقيمة والتي ينقل من خلالها أحاسيسه ومشاعره للآخرين من ابتسامة إلى ضحكة أو غضب أو حزن إلى آخره، ولكن هل حقا هذا ما يشعر به! أطفالنا.. أصبح أكثرهم يحدثون الجوال ويتحادثون به، ونسوا وتناسوا أن ينظروا من نوافذ المركبة لينظروا ماذا أو ما أو من يوجد خلفها، باتوا عبيدا للشاشات العقيمة، وبدل أن نأخذ منهم الجوال أو الآيباد بات بعض الأهل يزرعون شاشات في خلفيات الكراسي لينشغل أطفالهم طوال رحلتهم من والى الهدف سواء كانت المدرسة أو السوق أو أي مكان وضاع جمال التلقين الصباحي والتعليم الأبوي في ترديد آيات القرآن أو مراجعة الدروس أو تلقينهم الإشارات والعلامات واللوحات المختلفة، لقد كان نصف التعليم في المركبة، كنا نتعلم الانجليزية والعلامات الإرشادية للمرور وكنا نتسابق مع إخوتنا فيمن يعرفها أو يتذكرها، كنا نعلم طريقا بديلا إذا ما أغلق الشارع للصيانة كنا نتسابق للجلوس بالمقدمة حتى نرى أكثر مما قد يراه الجالسون خلفنا لا للنوم أو مشاهدة الشاشة أو الجلوس خرسا أو نعاسا، لا، كانت فرصة للتواصل مع الآباء والأمهات فيما حدث معنا أو كيف نتعامل بمشاكلنا أو نداعبهم ونلاعبهم أثناء الطريق، نلهو بالقصص والحزايا ونفكر في الألغاز والمسابقات البسيطة (من فيكم يعرف حروف كلمة قطر) (من الشاطر يعرف جماد بحرف الثاء) (رددوا نشيد أمي) (خلونا نراجع الأسئلة قبل الامتحان) وووو. حكايا وقصص وذكريات لم تعد تتكرر إلا مع قلة، نتمنى أن نرى من نوافذ مركباتنا أطفالا أحياء وابتسامات ونسمع أصواتا وضحكات من فيها، لا أن نرى أباء وأمهات نعاسا أو مقطبين وجوههم بسبب الزحمة أو بسبب ثرثرة طفل، لا نريد أن نرى وجوها صغيرة عابسة تلتصق بالنوافذ. يا عالم يا ناس قد تكون ابتسامة من وجه طفل بداية أمل لشخص آخر يجلس في مركبة أخرى فيتحول اليأس للأمل والحزن لغبطة، وما أجمله أن نشير لهم بالابتسامة أو حركات وجه ساخرة لنرسم على وجوههم ابتسامة متبادلة.. الطريق لهم ولنا.. ولكن الأجمل أن نجعله سببا وأملا للخير للبهجة للتغيير للإصلاح للتلقين وللتعليم وأخيرا لجمع فتات الأسرة التي باتت تائهة بين أحضان العمل والدوام والمنزل الخاوي إلا من الخادمة والسائق.

762

| 30 مارس 2019

الثقة

  الثقة أمر جميل ورائع خصوصا عندما تكون في محلها وفي وقتها ولكنها تتحول لمشكلة خطيرة متى باتت الثقة مشكوكا بها أو شبه مستحيلة... وما أنا بصدده هو، هناك شركات أو أفراد يتعاملون بثقة مع السائق أو المندوب ليستلم أظرف بطاقاتهم أو بطاقات العاملين لديهم وفي نفس الوقت يتهاونون عن ارسال اخر لاستلام الارقام السرية، فيتركون هذا الشخص لاستلام البطاقات والارقام السرية في نفس الوقت، فلماذا وما مدى الثقة التي وصل اليها هذا الشخص ليستلم عهدة بها أرزاق الناس قد يستولي الشيطان على عقله فيطفأ منابت الايمان به فيخون الأمانة ويعذب بسببه الكثيرون وقد تكون شركة أو حساب بنكي كبير! ومن جهة ترك الطفل في يد قد تكون غير مسؤولة سواء كان قريبا أو بعيدا معروفا أم مجهولا من الأهل أم الخادمة والسائق، ما هذه الثقة التي نوليها لهم بترك هذا الطفل ساعات وساعات بمفرده معهم في المنزل أو الحضانة أو تربية مستأجرة، والسؤال الأهم هل وصلنا للثقة بهم أن نستطيع ترك خزائن ممتلكاتنا مفتوحة لهم مع أطفالنا!؟ ثقة ثقة ثقة...ولكن هل حقا نثق بهم..نحن نثق بالطبيب المعالج ذي الخبرة الطويلة ونثق بالمستشفيات ذات السمعة الحسنة ونثق ببعضنا لأننا أخوة ونثق بالآخرين ولكن على حسب معرفتنا العميقة بهم..ولكن السؤال الأهم ماذا يحدث عندما يتم خيانة الامانة ويُسرق الثمين ويُهان الضعيف، ماهي الضمانات التي وضعت لتدارك الخيانة او اي موقف مشابه؟! سؤال مر بخاطري وانا أرى كثيرين يولون ثقتهم بمن لا يستحق ويظنون العكس، هل نخبرهم بما نظن أم نتركهم ليقعوا فريسة...هي حيرة وليست خيرة لنختارها..!

737

| 13 مارس 2019

الذئاب ليست نائمة أيها المؤيدون!

تعقيبا على مقالة الاخت سهلة آل سعد ( عرض الطالبات في المول) بتاريخ الأحد الثاني من فبراير لعام 2019 في إحدى صحفنا المحلية..اجد ان ما حدث وان كان جزءا منه خطأ من الوزارة إلا أن اللوم والعتاب الأكبر يقع على الاسرة نفسها، فإن أعربت عن رفضها لهذا العرض ما كانت الوزارة تجبر الطالبات على العرض وما كان العرض اقيم أصلا، وطبيعي أن يتم إلغاؤه، ولكن ما حدث هو ان الأسرة رقصت على نغمات الوزارة وشاركتها العزف بمزامير الشيطان، فلا ولم ولن نوافق على عرض الفتيات امام الأغراب! ما حدث هو إهانة كبرى للعادات وبتر للتقاليد من جهة ومن جهة اخرى من قال إن الفتاة بعمر العشر أو الاحد عشر عاما تعتبر طفلة، نظرات الذئاب والمرضى الشهوانيين لا يرون ذلك ولا ننسى وجودهن أمام كاميرات المارة التي جعلت كل وجه سهل المنال لاستغلاله لأن المهم النضج الجسدي في أنظارهم فهو وسيلة لنشر صور هؤلاء بطريقة (الله يستر على بناتنا)، والسؤال الأهم كيف وافق الآباء ام كيف وقعوا على قبول إدخال فتياتهم بهذا العرض ليصبحن بهذا الموقف الصعب؟! قد تكون الوزارة اخطأت في اسلوب التعبير وقد تحججت الكاتبة انهم بشر وابن آدم خطاء ولكن ليس عذرا يا أختي العزيزة فالقرار من كونه فكرة وحتى يتم اصداره وقبوله وتطبيقه يمر بمراحل واجتماعات على مستوى عال إلى جانب الموافقات المختلفة والتي يتخللها أكثر من شخص وشخصية وعقلية، إذن مجال الخطأ غير وارد فما أخطأ به أحد أصلحه آخر إلا اللهم كان القرار بالاجماع او إجماع الاكثرية... لا اود التعليق بسلبية ولكن بحثت عن ايجابية واحدة للموقف فلم أجده إلا اللهم لدى الأسرة والوزارة مبررات لم يصل إليها المعارضون، فهذا شأنهم أولا واخيرا ولنتذكر، فتياتنا لسنا صغارا والذئاب ليست نياما!!

765

| 06 مارس 2019

راجعوا «لغتهم» وستفهمون «لغتي»!

التوكل على الله وليس التواكل، والأخذ بالأسباب لا يمنع من التوكل على الله فهو الذي بيده كل شي، يرزق من يشاء بغير حساب. وما أنا بصدده عمل المرأة مقابل بعض الشباب العاطل عن العمل والجالس في منزله وبانتظار فرج الله أن يطرق بابه، وبالمقابل فتيات يخرجن في باكورة النهار يبحثن عن عمل، منهن البنت والأخت والزوجة والأم كلهن يبحثن عن ما يكفيهن عن السؤال، فلماذا دم هؤلاء اكثر حرارة من الشباب؟! المرأة قبل أن تعمل خارج المنزل تكون ملكة في بيتها وخارجه، لأنها لا تخدم بل تُخدم وإن قامت بالعمل فمن أجل أسرتها ولكن خارج أسوار منزلها تكون موظفة تخدم الآخرين والعمل، فلماذا تتنازل المرأة عن عرشها وماهي التنازلات التي تقوم بها وما هي السلبيات التي تعود عليها بغض النظر عن إيجابيات عملها كالراتب والتعارف وتغير روتين المنزل كما يقال؟، وكلها اسئلة اجوبتها معروفة ولكن (طناش)! سيدتي آنستي حبيبتي، لا يستحق منا العمل ما نعطيه من صحتنا ما دمنا لا نحتاج للمادة، لأنه يقضي على ابسط شيء نحبه شباب وجهنا، فكم من واحدة في ريعان شبابها وهالات سوداء تحيط بعينيها وكم من واحدة تمشي منحنية وكم منا من تلازم الصالونات والمساجات وأطباء التجميل فقط لتثبت للآخرين أنها بخير ومازلت قوية وفي ريعان الشباب، لا اعارض عمل المرأة ولا انكر دورها في مجالات عديدة، فهي نصف المجتمع وكل البيت (حقيقة لا يمكن انكارها) ولكن... لا تحتاجين ما دمت لا تحتاجين..لا تحتاجين لكل الأمراض والعلاجات ما دمت لا تحتاجين للمال وتقضية الوقت، نعم جو البيت والروتين المعاد ممل وتحتاجين للهواء ولكن الى هواء نظيف دون أن تهدري به نصف طاقتك إن لم يكن كلها، العمل جيد والمال جيد والصحبة جيدة بل رائع ان تكون لنا صديقات، ولكن السؤال هل يستحق كل هذا ما نبذله بالمقابل، هل يستحق أن نبادل الصحة بالتعب والإرهاق بالمال والصحبة بالأسرة، كم من أطفال لا يعرفون العربية لوجودهم إما بين خادمات أجنبيات او مدارس ورياض اطفال أجنبية، راجعو «لغتهم» وستفهمون «لغتي»!

668

| 23 يناير 2019

غانم المفتاح: الاهتمام بالموجود أفضل من التخطيط لاستقبال المفقود!

تعليق جميل وواع من الشاب غانم المفتاح حيث كان الرد على اقتراح تركيب ارجل صناعية له لربما تخف معاناته.. ولكن.. هل حقا نستطيع ان نتعايش مع بديل غريب في اجسادنا وهل حقا يمكننا التعايش مع آلامنا ام ضعف الانسان يقوده لابتكار ما يتقوى به على فقد اشياء مهمة في حياته. ما اردت قوله هو، هذا الرد كان كالسيف الذي قطع وجزأ امور الانسان لمنحنيين مهمين، احدهما التواصل رغم الفقد والاخر فقد ما نتواصل به فما نحتاجه للنجاح والوصول الى الهدف الإقدام وليس الأقدام، ولست هنا احدد الاجزاء الجسدية بقدر الاجزاء الانسانية، كثيرون يتحدثون عن التواصل والمحبة وكسب الود والارتقاء بالخلق، وهم ابعد من هذه الصفات في حين نجد القلة ممن لا يتكلمون ولكن اجزاء منهم تنطق بالحق فليست العبرة بالصوت والا ما فهمنا الابكم والاصم وليست العبرة بما نملك والا لما كانت حسنات من صدقات والزكاة وليست العبرة بالقوة والا لما ولد علماء باعاقة جسدية.. اناس كثيرون يعيشون بيننا ولا يرتقون باخلاقهم وللاسف اعاقتهم تكمن لفقدهم قدرة التواصل فيلجؤون للتواصل رغم الفقد بغباء اجتماعي وغرور مرضي جعلهم عائقا امام الاخرين للوصول الى اهدافهم في حين شخصية مثل شخصية غانم مثال ونموذج لقهر العجز والتربع على المستحيل وجعل الصعوبات اقل بابتسامته الدائمة كان سببا لسحب اليأس ودفعة للعاجز للوقوف. هذا الشاب الذي ما زال مؤمنا ان الاهتمام بالموجود افضل من التخطيط لاستقبال المفقود، نجح في قهر العديد من مشاكله وتغلب عليها ان لم يكن كليا فجزئيا فهو انسان وليس اساطير خرافية كالرجل الخارق سوبرمان ولكن رغم هذا فهو سوبر شاب بارادته وعقليته وحكمته التي اكتسبها من خلال بيئته واسرته وفقده للمهم واتجاهه للاهم وهو المستقبل الذي لا يعلم منه سوى ما نعلمه نحن اما الغيب بيد الله، هو لا يصارع لأجل البقاء بل هو باق ليصارع العجز وتحويله قدر ما يمكن الى سهل ويسر، نموذج طيب للشباب الذي معظمه يملك ما فقده غانم جسديا ولكن هل يملك ما يملكه غانم جوهريا. واخيرا... أفتخر بمعرفتك يا غانم كما يفتخر بك كل من عرفك ونرجو لك دوام الصحة والعافية ولك مني شخصيا دعاء خاص ان يتم الله نعمة الهداية والايمان والامن والامان عليك فأنت بحاجة الى الرب ولست بحاجة الى العبد.. دع ابتسامتك ترسم حياتك.

1910

| 14 يناير 2019

الطرقات الداخلية وقصة بلا خاتمة !!

عمليات البناء والتشييد على قدم وساق ولله الحمد والمنة، فالجسور والانفاق والطرقات تتحلى وتتجمل وترتقي الى عصر الفنون المعمارية ناهيك ما نسابق به الوقت لاتمام ما يتطلع اليه العالم 2022. وما أنا بصدده هو.. كثيرة هي الاحياء والفرجان التي تأخر صيانتها أو تشييد المتهالك فيها ناهيك عن الارصفة التي لم يمسها الاصلاح منذ سنوات وسنوات وهناك المطبات شبه المرئية والشوارع التي تتزخرف بالحفريات، ومن هذه المناطق منطقة الثمامة التي هي من المناطق الحديثة والتي ترتقي بمساكنها سواء من حيث المعمار الراقي او سكانها من العوائل المختلفة التي اصبح لهم سنوات طويلة وهم يرون الشوارع الجانبية والرئيسية ومشاريع البنية التحتية تسير ببطء، والمضحك المبكي الطرق التي تحيط بمدرسة الخليج للسواقة التي تعتبر من اكبر واقدم المدارس في قطر، وتعتبر الطرقات عائقا امامها حيث لا تساعد الطرق هؤلاء المتعلمين ولا تسهل عليهم تدريبهم في الشوارع الداخلية التي تخلو من اشارات المرور والارصفة ناهيك عن الحفريات التي تجعل من الدخول والخروج من المدرسة درسا اخر يجب ان يتعلمها رواد هذه المدرسة. وبالرغم من وجود المطبات إلا ان معظمها بات باهتا للرائي حتى يخيل اليه أن الشوارع مسطحة وعلامة المطب موجودة خطأ لذلك فهي بحاجة للتطوير والاهتمام بنفس القدر الذي يتم به فى تطوير الشوارع الرئيسية، فالخطة العمرانية التى نسمع عنها لم تظهر ملامحها بالشكل المرضي وخصوصا في الشوارع الداخلية وإن كانت موجودة فهى تسير ببطء شديد حتى بات مفهوما تقصير الشركات المنفذة لمشروعاتها فهي غير موجودة وان وجدت لا تلتزم بالجدول الزمنى ناهيك عن العيوب التي تتركها من النواحي الفنية والشكلية والمضمون الواهي الذي تفضحه بعض قطرات المطر. لا ننكر ان في الثمامة جهة حديثة خلف مبنى كيوتل، بل رائعة في رقي شوارعها وجمال مبانيها ودقة العلامات الارشادية لكن هناك مشكلة الاشارات، فيها كثيرة وتتسم بقصر مسافاتها حتى باتت مملة ويتجاوزها السائقون دون مبالاة لقواعد المرور وقوانين الاخلاق القيادية. منطقة الثمامة من المناطق الراقية في الدوحة وهي حلقة وصل بين الدوحة والوكرة والطريق الحيوي للمطار، فلا بد ان القادم من الدوحة والمناطق الشمالية من المرور بها ناهيك عن السياح والقادمين الى قطر لابد لهم من المرور بها لذا يجب ان يشاهدوا مناظر بذات الجمال الراقي الذي كانوا فيه بعد الخروج من مطار حمد الدولي، كما انها تعتبر من النوافذ الحيوية التي سيطل منها أحد الملاعب الكبرى لحدث 2022، فهلا اسرعنا باكمال جمالها ليتناسب مع رقي مبانيها واهمية موقعها؟.

437

| 07 يناير 2019

لنجعل لأمواتنا نصيباً

وانتهت أيام الاحتفالات بالعيد الوطني كما تنتهي أيام الأعياد والمناسبات الأخرى وإن طالت لا تطول مدى الدهر، ولكن تبقى هذه الأيام كساعي البريد يحمل رسالة إلى أهل الاخلاص والصفاء والوفاء، حاملا رسائل مغلفة تفتح في أوقاتها وتعلق على جداران النفس ولا تغلق، فأيام مثل اليوم الوطني ليست فقط أعلاما وشعارات وهتافات وألعابا نارية ونشاطات مختلفة، بل هي أكثر من ذلك، هي أنا وأنتم ونحن وهذا البلد المعطاء، هي الوفاء بالعهد والبقاء على الوعد والامل بمستقبل واحد يجمعنا ومصير مشترك ولحمة تزداد يقينا وترتفع قوة... وما انا بصدده هو كيف رأينا هذا اليوم وكيف مضينا بين الجميع وكيف مشينا في كل هذه الاحتفالات رغم الزحمة والبرد حامل ومحمول مواطن ومقيم، صغير وكبير صحيح ومعتل، والسؤال الاهم هل سنبقى على الطريق متكاتفين يدا بيد كتفا بكتف، هل سنكتب ونقرأ أهازيج واشعار وننشد عاش الوطن، هل سنقول رحمه الله كان معنا على هذا الممشى أو أنشد هذه الأبيات او حمل علما أو كتب حبا لهذا الوطن أم ينسى... كثيرون كانوا معنا في احتفالاتنا سواء الوطنية ام الدينية ام غيرها والان باتوا تحت التراب يعانقهم ويعانقونه، ومنهم من جهز لهذه الايام ورحل قبل أن يحتفل بها والأكثر ألما ان يحرم معه أحياء حزنا على فقيدهم.. لربما كانت هذه الكلمات حزينة ولا تناسب ما مررنا به من ايام كلها احتفالات وبهجة وسعادة، ولكن صدقا احببت ان نتذكر هؤلاء ونترحم عليهم فهم يستحقون الرحمة مهما كانوا او كيفما عاشوا او حيثما ذهبوا روضة من رياض الجنة... لنأخذ ثواني ونترحم على أمواتنا وأموات المسلمين والمسلمات، نكتب ونكتب ونكتب، عن الحياة.. عن السياسة.. عن المجتمع.. عن المشاكل والمصائب التي باتت تأتي ولا تذهب تكثر ولا تقل إلا من رحم ربي، فلنجعل لأمواتنا نصيبا.

468

| 31 ديسمبر 2018

أرضنا الزكية عنوان للإصرار

  صغارا وكبارا، اناثا ورجالا، شبابا وكهولا، ما اروع أن تنطق أعينهم حبا وهياما بأرض وقائد وشعب، فهنيئا لك يا بلد بقلوب تدق طربا باسمك وارواحا تقسم فداء بترابك، كنت وما زلت وستبقين شامخة في نفوسنا فما حصل لك من عقبات طوال السنوات الماضية جعلك صامدة اكثر وحولك درعا للحاضر وسهما نافذا للمستقبل بالارادة والقوة والاصرار على المضي دون الالتفات لتلك العقبات بل حملتها وحولتها بأذرع الشباب وحكمة الشيوخ وآمال الصغار لحاضر رائع وعمل دؤوب وانتاج مبهر واكتفاء بالذات للذات وتحويل صحراء صفراء إلى حدائق خضراء تعطي وتنتج وترتفع وترفع وتنسى وتتناسى وتعطي عهدا وتكتب وعدا من قائد عظيم وشعب متين بأن قطر ستظل تكتب حبرا ودما وخلقا وارادة انها باقية على ضفاف الخليج درة ناصعة البياض تنشر الضياء وستبقى حرة تسمو بروح الاوفياء. فلنقف ونضع ايدينا على صدورنا وننشد بصوت عال بحب غال وبكل فخر رافعين رؤوسنا لما وصلنا إليه برعاية الله تعالى شاكرين له حمايتنا حامدين له داعين منه بقاء قطر للأبد شامخة رغم انف العدا لننشد قولا وفعلا وعملا: قسماً قسماً قسمـاً بمـن رفـع السـماء  قسمـاً بمـن نشـر الضـياء  قطر ستـبـقى حـرة تسمـو بـروح الأوفــيـاء سـيروا عـلى نـهـج الألـى سيروا وعـلى ضياء الأنبـياء قطر بقــلـبي سـيرة عـزّ وأمجـاد الإبــاء قطر الرجـال الأولــين حمــاتنـا يـوم النــداء وحمــائـم يـوم السلام جــوارح يــوم الفــداء فهنيئا لك ياقطر بشعبك وهنيئا لك يا شعب ببلد قائده تميم وهواه حمد وسماؤه علم قطر. واخيرا اتوجه بتقديم تهنئة من قلب كل قطري وقطرية ومقيم ومقيمة على هذه الأرض الطيبة لشيخنا وقائد مسيرتنا وعلم الارادة والاصرار والعزيمة الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولسمو الوالد، والد الكل صغيرا وكبيرا شبابا وشيوخا..الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني .  وكل عام وانت بخير يا احلى بلد..والله ما مثلك بلد في قلبي وقلب كل من صرخ اولى صرخاته من لحظة خروجه من رحم أمه بهذه الارض الزكية....فبارك الله بك ورفعك وحماك من كل شر ومكروه..حبيبتي قطر

723

| 22 ديسمبر 2018

alsharq
شاطئ الوكرة

في الساعات المبكرة من صباح السبت، ومع أول...

4152

| 05 ديسمبر 2025

alsharq
في رحيل الشيخ محمد بن علي العقلا

فجعت محافل العلم والتعليم في بلاد الحرمين الشريفين...

1746

| 04 ديسمبر 2025

alsharq
عصا موسى التي معك

في كل يوم، ينظر الإنسان إلى ما ينقصه...

1602

| 02 ديسمبر 2025

alsharq
«أنا الذي حضر العربي إلى ملعبي»

-«المتنبي» حاضراً في افتتاح «كأس العرب» - «أبو...

1485

| 07 ديسمبر 2025

alsharq
الفدائي يشعل البطولة

لم يدخل المنتخب الفلسطيني الميدان كفريق عابر، بل...

1410

| 06 ديسمبر 2025

alsharq
أهلاً بالجميع في دَوْحةِ الجميع

ساعات قليلة تفصلنا عن لحظة الانطلاق المنتظرة لبطولة...

1185

| 01 ديسمبر 2025

alsharq
مباراة لا تقبل القسمة على اثنين

تتجه أنظار الجماهير القطرية والعربية إلى استاد خليفة...

1158

| 04 ديسمبر 2025

alsharq
ثلاث مواجهات من العيار الثقيل

مواجهات مثيرة تنطلق اليوم ضمن منافسات كأس العرب،...

1149

| 03 ديسمبر 2025

alsharq
الدوحة.. عاصمة الرياضة العربية تكتب تاريخاً جديداً

لم تعد الدوحة مجرد مدينة عربية عادية، بل...

900

| 03 ديسمبر 2025

alsharq
درس صغير جعلني أفضل

أحياناً نمر بأسابيع تبدو عادية جداً، نكرر فيها...

654

| 05 ديسمبر 2025

alsharq
خطابات التغيّر المناخي واستهداف الثروات

تشهد الساحة الدولية اليوم تصاعدًا لافتًا في الخطابات...

612

| 04 ديسمبر 2025

558

| 01 ديسمبر 2025

أخبار محلية