أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلن اليوم الإثنين، كل من بنك قطر للتنمية والمجلس الأعلى للتعليم عن إطلاق قروض جديدة لدعم قطاع التعليم في قطر، حيث سيقدم بنك قطر للتنمية القروض المباشرة وخدمات التمويل التنافسية للقطاع الخاص في مشاريع قطاع التعليم الخاص، مثل رياض الأطفال والمدارس الابتدائية والثانوية الخاصة. وتشمل الخدمات منح تمويل لبناء مرافق جديدة، وتوسيع المرافق القائمة، وتمويل جميع أنواع التأثيث والمعدات والمركبات المستعملة لأغراض التعليم. وسيتم تطبيق فترة سماح معقولة ومخططات تنافسية للتسديد. وتعليقاً على هذه المبادرة الجديدة، أكّد السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، على دور البنك في تعزيز مشاريع التنمية بجميع المجالات، وتوفير الدعم المالي لعدد من القطاعات، وخاصة قطاع التعليم، وذلك للأهمية التي يحملها على الصعيد المالي. وأضاف "يعتبر قطاع التعليم أحد القطاعات الهامة جدا في خطط التنمية المختلفة التي تتبناها قطر، معربا عن اعتقاده أن تعزيز هذا القطاع يشكل عاملاً رئيسياً في تحقيق أي انجاز، وسنقدم الدعم المالي والاستشاري دائماً للنهوض بهذا القطاع والوصول به إلى مستوى أعلى بالإنجازات التعليمية". وللحصول على القرض، ينبغي تقديم طلب خطي إلى المجلس الأعلى للتعليم، مصحوبًا بدراسة الجدوى بعد مراجعتها من قبل استشاريين متخصصين، أو كشف مصرفي مدقق للسنوات الثلاث الماضية، ومن ثم يتم تقديم تصميم للمشروع وقائمة أسعار للمعدات والتجهيزات، بالإضافة إلى نسخ من صور البطاقات الشخصية لأصحاب المشروع ومن ينوب عنهم. يذكر أن بنك قطر للتنمية يقوم بالتنسيق مع المجلس الأعلى للتعليم لتوفير حلول تمويلية مناسبة لقطاع التعليم، حيث تم تشكيل لجنة لهذا الغرض تضم أعضاء من بنك قطر للتنمية والمجلس الأعلى للتعليم. وتتمحور اهتمامات بنك قطر للتنمية حول تمويل قطاع التعليم من مرحلة ما قبل المدرسة (رياض الأطفال) إلى المرحلة الجامعية، ويبلغ الحد الأقصى لمدة القروض المباشرة من بنك قطر للتنمية 15 عاماً، ويتضمن فترة سماح مدتها ثلاث سنوات كحد أقصى، حيث يمكن أن تصل نسبة التمويل إلى 70% من إجمالي المشروع، بنسبة أرباح سنوية تتراوح بين 3 إلى 4%، إضافة إلى رسوم إدارية تسدد مرة واحدة بنسبة 1%.
508
| 09 يونيو 2014
أعلن بنك قطر للتنمية اليوم أنه حصل على جائزة أفضل بنك تنموي في الشرق الأوسط بحسب تصنيف مجلة "بانكر ميدل إيست"، وذلك خلال حفل كرمت فيه أكثر من 200 مؤسسة مالية في الشرق الأوسط. وهذه الجائزة هي الثانية من نوعها التي يحظى بها البنك، إذ حصل مسبقاً عبر برنامج الضمين على جائزة "أفضل برنامج مالي للمشاريع الصغيرة والمتوسطة الناشئة"، نظراً لما يبذله من جهود لتأمين البيئة المثالية لنمو قطاع ريادة الأعمال في دولة قطر. وتغطي جوائز "بانكر ميدل إيست"، خدمات مالية متنوعة تشمل خدمات التجزئة والخدمات المؤسسية وخدمات الاستثمار والأعمال المصرفية للأفراد وإدارة الأصول وإدارة الصناديق وشركات التمويل والخدمات الاستشارية، وتتألف لجنة تحكيم الجوائز من عدد من الخبراء المستقلين في القطاع. وأعرب السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة الرئيس التنفيذي للبنك عن فخره بهذا التكريم الذي رأى أنه يعكس الدور الكبير لبنك قطر للتنمية في مجمل العملية التنموية، وعمق التزامه بإطلاق البرامج المالية الكفيلة بتلبية الاحتياجات التنموية للقطاع الخاص في الدولة. ووعد بأن يكمل البنك دوره كشريك رئيسي للعملية التنموية وتسخير جهوده للمضي قدماً في مهمته المتمثلة في تسريع عملية التنمية ضمن القطاع الخاص القطري بما يتماشى مع احتياجات التنوع في الدولة.
219
| 07 يونيو 2014
نظم بنك قطر للتنمية في تونس لقاء اقتصاديا قطرياً تونسياً تم خلاله استعراض الفرص الاقتصادية المحتملة وفرص ترويج المنتجات القطرية في تونس. وذلك بمشاركة 18 من الشركات القطرية و72 من نظرائهم التونسيين، وذلك بحضور سعادة السيد عبدالله بن ناصر الحميدي سفير دولة قطر لدى تونس ومسؤولين من بنك قطر للتنمية وممثلين عن وزارة التجارة التونسية والاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية.وتم خلال اللقاء عرض مجموعة من المنتجات الرئيسية المصنعة في دولة قطر الجاذبة للمستورد التونسي التي وصلت إلى "22" منتجا من قطاعات حيوية متعددة من الصناعات البلاستيكية والكهربائية والألمنيوم واللحوم.بدوره أشار السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية أن تنظيم هذا اللقاء يأتي استكمالاً لجهود تعزيز التجارة الخارجية وفتح أسواق جديدة أمام الشركات القطرية من خلال خلق شراكات إقتصادية مع الأسواق المجاورة، وتم اختيار السوق التونسي بناء على دراسات تم إجراؤها لتحديد الفرص المتاحة، ونحن فخورون بما قدمته الشركات القطرية من منتجات عالية المستوى لاقت اهتماماً كبيراً من قبل الشركات التونسية، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على التنويع والتطور الذي تشهده الصناعات القطرية وفرصها الواعدة في المنافسة على المستوى الإقليمي والدولي، ونحن بدورنا من خلال برنامج "تصدير" نسعى لتعزيز هذه المكانة وخلق فرص جديدة أمام الشركات القطرية لتوسيع نطاق أعمالها".وأضاف قائلاً" لقد شهدت البلدان خلال الفترة الراهنة العديد من الزيارات الرسمية المتبادلة والتي تؤكد على العلاقات المتينة والأرضية الخصبة المشتركة بينهما، والتي من شأنها أن تعزز التعاون التجاري بين البلدين، ونسعى إلى تعزيز هذا التطور وإضافة بُعد جديد إلى العلاقات التجارية الثنائية".جدير بالإشارة أن الصادرات المحلية قد سجّلت نمواً ملحوظاً بفضل مجموعة من المبادرات التي أطلقها بنك قطر للتنمية من خلال ذراعه التصديرية "تصدير"، بما فيها دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة القطرية. كما تضمنت المبادرات الأخرى تحديد المستوردين في أسواق جديدة مستهدفة خارج منطقة دول الخليج العربي، وترتيب وتسهيل لقاءات بين المصدرين المحليين والمستوردين العالميين، فضلاً عن تنظيم ورش عمل عن موضوعات تتعلق بالتجارة العالمية للتوعية بفرص التصدير المتاحة أمام المصدرين من أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة العاملة في القطاع الخاص القطري.
3465
| 02 يونيو 2014
أكد السيد عبد الله جبارة الرميحي الرئيس التنفيذي لشركة وصيف أن الشركة جاهزة لتوقيع العقود مع الفائزين في قرعة اسواق الفرجان بعد تخليصهم للاجراءات مع بنك قطر للتنمية ، مشيراً الى ان الشركة لديها فريق متخصص ولديه خبرة واسعة في مجال ادارة العقارات. وأضاف الرميحي في تصريحات صحفية على هامش الحفل الذي نظمته وزارة الاقتصاد والتجارة لإجراء قرعة اسواق الفرجان، ان تسليم شيكات الضمان البنكية للذين لم يحالفهم الحظ في الفوز بالقرعة سيكون غذا الثلاثاء بمقر شركة وصيف.
351
| 01 يونيو 2014
اختتم بنك قطر للتنمية ورشة عمل "الأعراف والممارسات الموحدة للاعتمادات المستندية" التي استهدفت التعريف بأفضل الممارسات المصرفية الدولية الموحدة وإطلاع مجتمع الأعمال القطري على أفضل الممارسات المصرفية العالمية وتعزيز أداء وإنتاجية الشركات والمؤسسات. وتأتي الورشة التي نظمتها "تصدير"، الذراع التصديرية للبنك بحضور مجموعة من العاملين في القطاع المصرفي إضافة إلى المهتمين بقطاع الصادرات والأعمال المختلفة، في سياق جهود البنك لدعم وتطوير قطاع الصادرات المحلية وفتح أسواق جديدة أمام الشركات القطرية. وقال السيد عبدالعزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي للبنك إن رعاية هذه الدورة تنسجم مع حرص البنك على تعزيز وتعميق المعرفة بمتطلبات التصدير والاعتمادات المستندية وفقا للمعايير والممارسات العالمية، بما يكمل دوره في دعم المصدرين القطريين وتذليل العقبات أمامهم والتقليل من حدوث أي سوء فهم أثناء عقدهم للصفقات التجارية. يذكر أن بنك قطر للتنمية يسعى إلى توفير كافة الإمكانيات التي من شأنها أن تعمل على تسريع عملية التنمية ضمن القطاع الخاص القطري بما يتماشى مع احتياجات التنوع الاقتصادي في الدولة من خلال تفعيل دور القطاع الخاص والمساهمة في بناء اقتصاد تنافسي مستدام.
270
| 31 مايو 2014
نظم بنك قطر للتنمية جولة تعريفية لوفد رفيع المستوى من فيتنام أطلعهم خلالها على مشاريع البنك والخدمات التي يقدمها والمشاريع التابعة له مثل حاضنة قطر للأعمال ومركز بداية لدعم وتنمية المشاريع وتطوير المهن. حيث ضم الوفد كلا من رئيس مكتب مقاطعة كوانغ نينه ونائب أمين المقاطعة، والسيد نغوين فان دوك ومجموعة من كبار المسؤولين الفيتناميين.من جهته قال حمد الكبيسي المدير التنفيذي للشؤون الاستراتيجية وتطوير الأعمال: "يسرنا أن نطلع الوفد الفيتنامي على تجربة البنك الرائدة في دعم نمو وتنويع الاقتصاد القطري من خلال مجموعة متكاملة من المنتجات والخدمات التي نقدمها سواء المالية وغير المالية". من جهته قال رئيس الوفد الفيتنامي السيد نغوين فان دوك: "نود أن نتقدم بالشكر لبنك قطر للتنمية والجهات الداعمة على تنظيم هذه الجولة التعريفية، مبدياً إعجابه بالاقتصاد القطري وكونه الأسرع نمواً في المنطقة ودور بنك قطر للتنمية في تقديم خدمات متنوعة تعمل على تعزيز هذا النمو".بدوره رحب المدير التنفيذي للشؤون الاستراتيجية وتطوير الأعمال السيد حمد الكبيسي بالوفد الفيتنامي، وتم تقديم لمحة تعريفية عن البنك وأقسامه المختلفة، ودوره في دعم القطاع الخاص من خلال مجموعة متكاملة من المبادرات والخدمات التي تعود بالنفع من النواحي الاجتماعية والاقتصادية.واستمع الوفد الفيتنامي إلى عروض تقديمية قدمها موظفو أقسام البنك المختلفة من ضمنها: قسم الشؤون الاستراتيجية وبرنامج الضمين وتمويل المشاريع والخدمات الاستشارية وبرنامج تصدير.عقب ذلك، تم إجراء زيارة ميدانية إلى حاضنة قطر الأعمال في المنطقة الصناعية، وتقديم لمحة عن المشروع الذي تم إنشاؤه بمبادرة مشتركة بين بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الاجتماعي، عضو مؤسسة قطر ضمن الجهود الحكومية في دعم الرواد القطريين في إنشاء مشاريع ريادية. وتم على هامش الزيارة اطلاع الوفد على مركز بداية لدعم وتنمية المشاريع وتطوير المهن وهو مشروع مشترك بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة صلتك الذي يمنح فرص التواصل بين الرواد من الشباب القطري.جدير بالإشارة هنا أن هذه الجولة تأتي في إطار حرص البنك على تسليط الضوء على تجربة قطر الرائدة في تطوير قطاع خاص مزدهر، حيث قام البنك مسبقا بتنظيم سلسلة من الزيارات لوفود عديدة من السعودية والبحرين والكويت ومعهد ماساتشوستس للتقنية.
289
| 21 مايو 2014
نظم بنك قطر للتنمية جولة تعريفية لوفد رفيع المستوى من فيتنام أطلعهم خلالها على مشاريع البنك والخدمات التي يقدمها، إلى جانب المشاريع التابعة للبنك مثل حاضنة قطر للأعمال ومركز بداية لدعم وتنمية المشاريع وتطوير المهن، وذلك ضمن سلسلة زيارات لوفود من السعودية والبحرين والكويت ومعهد ماساتشوستس للتقنية، والتي تأتي في إطار حرص البنك على تسليط الضوء على تجربة قطر الرائدة في تطوير قطاع خاص مزدهر. وأعرب السيد حمد الكبيسي المدير التنفيذي للشؤون الاستراتيجية وتطوير الأعمال، عن سروره في أن يطلع الوفد الفيتنامي على تجربة البنك الرائدة في دعم نمو وتنويع الاقتصاد القطري من خلال مجموعة متكاملة من المنتجات والخدمات التي يقدمها سواء كانت مالية أو غير مالية. من جهته قال السيد نغوين فان دوك، رئيس الوفد الفيتنامي "نود أن نتقدم بالشكر لبنك قطر للتنمية والجهات الداعمة على تنظيم هذه الجولة التعريفية، مبديا اعجابه بالاقتصاد القطري كونه الأسرع نمواً في المنطقة مشيدا بدور بنك قطر للتنمية في تقديم خدمات متنوعة تعمل على تعزيز هذا النمو". وشملت الجولة تقديم لمحة تعريفية عن البنك وأقسامه المختلفة، ودوره في دعم القطاع الخاص من خلال مجموعة متكاملة من المبادرات والخدمات التي تعود بالنفع على النواحي الاجتماعية والاقتصادية .. كما استمع الوفد الفيتنامي الى عروض قدمها موظفو أقسام البنك المختلفة من ضمنها: قسم الشؤون الاستراتيجية وبرنامج الضمين وتمويل المشاريع والخدمات الاستشارية وبرنامج تصدير. كما قام الوفد الفيتنامي بزيارة ميدانية الى حاضنة قطر الاعمال في المنطقة الصناعية، واطلع على المشروع الذي تم انشاؤه بمبادرة مشتركة بين بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الاجتماعي، فيما تم على هامش الزيارة اطلاع الوفد على مركز بداية لدعم وتنمية المشاريع وتطوير المهن وهو مشروع مشترك بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة صلتك الذي يمنح فرص التواصل بين الرواد من الشباب القطري.
186
| 20 مايو 2014
عقد اليوم في تونس لقاء قتصادي قطري ـ تونسي بمبادرة من بنك قطر للتنمية إستهدف استكشاف فرص ترويج المنتجات القطرية في تونس.حضر اللقاء الذي شارك فيه 18 من رجال الاعمال القطريين و 72 من نظرائهم التونسيين، سعادة السيد عبدالله بن ناصر الحميدي سفير دولة قطر لدى تونس وممثلون عن وزارة التجارة التونسية والاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية.وأكد سعادة السيد الحميدي، في كلمة له بهذه المناسبة، حرص دولة قطر تحت قيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى على جعل العلاقات القطرية ـ التونسية متكاملة على جميع المستويات ، خاصة المستوى الاقتصادي.ونوه سعادته بجهود بنك قطر للتنمية في التقريب والتنسيق بين الشركات في كل من دولة قطر وتونس.. قائلا :" لقد حان الوقت لتطوير المبادلات التجارية بين البلدين حتى تصبح في حجم العلاقات السياسية، وأن تكون مثالا يحتذى به في العلاقات الثنائية الدولية، وذلك من خلال وضع برنامج متكامل على المديين القريب والبعيد".وأشار إلى ما بلغته العلاقات الثنائية بين دولة قطر وتونس وحجم تطورها، مؤكدا أن دولة قطر هي من أول الداعمين لتونس من خلال استثمارات اقتصادية وهبات وقروض وودائع مالية وبرامج تنموية لصالح الشباب التونسي.
274
| 13 مايو 2014
يدشن سعادة الشيخ أحمد بن جاسم آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة مساء غدٍ الثلاثاء مشروع "أسواق الفرجان"، وذلك خلال حفل يقام في مقر وزارة الإقتصاد والتجارة بحضور كل من سعادة الشيخ عبد الرحمن بن خليفة آل ثاني، وزير البلدية والتخطيط العمراني، وسعادة الشيخ عبد الله بن سعود آل ثاني، محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس مجلس إدارة بنك قطر للتنمية، وسعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر.تحفيز القطاع التجاريوتم اطلاق مشروع اسواق الفرجان بمبادرة من وزارة الاقتصاد والتجارة بالتعاون مع بنك قطر للتنمية في شهر مايو 2013 بهدف دعم وتحفيز القطاع التجاري القطري وسد فراغ جزئي في احتياجات المناطق السكنية "الفرجان".أهداف مشروع "أسواق الفرجان"ويهدف مشروع "أسواق الفرجان" بشكل أساسي إلى تقليل العبء الذي يقع على قاطني المناطق المفتقرة للخدمات التجارية من مشقة العناء لجلب المستلزمات والبضائع الأساسية ذات الاستخدام اليومي أو الأسبوعي، مما سيؤدي إلى تخفيف أعباء التنقل على قاطني تلك المناطق وتخفيف الضغط النسبي على مداخل ومخارج وسط العاصمة، كما سيكون له أثر إيجابي على توفير أوقات المواطنين والمقيمين الأمر الذي ينعكس إيجاباً على رفع إنتاجيتهم اليومية.44 قطعة أرض لإقامة المشروعوكانت وزارة البلدية والتخطيط العمراني قد خصصت 44 قطعة أرض للمرحلة الأولى لإقامة المشروع في مناطق متفرقة من الدولة باجمالي عدد المباني الجديدة في مشروع "أسواق الفرجان" حوالي 200 مبنى في مناطق متفرقة من أنحاء قطر وذلك عند الانتهاء من جميع مراحل المشروع.
414
| 05 مايو 2014
كشف السيد محمد منذر الظريف سفير تونس بالدوحة أن هناك دراسة لفتح خط بحري مباشر بين ميناء رادس التونسي وميناء الدوحة، لافتاً إلى أن بنك قطر للتنمية من خلال وكالة "تصدير" وجد فرصاً ضخمة لزيادة التبادل التجاري بين البلدين ومن بين المقترحات التي سيتم تدارسها هو خط بحري يربط البلدين.وأكد السفير التونسي العلاقات المتينة بين البلدين، منوها أن الزيارة الأخيرة لرئيس الحكومة التونسية السيد مهدي جمعة قد أعطت دفعاً جديداً لهذه العلاقات والتي ستثمر إستثمارات كبيرة في المستقبل بتونس. العموري: 35 ألف تأشيرة للتونسيين سيتم تقديمها تدريجيًا خلال بضع سنوات واستقبل السيد محمد بن أحمد بن طوار الكواري- نائب رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر- في مكتبه بالغرفة اليوم، السيد حافظ العموري وزير التكوين المهني والتشغيل بالجمهورية التونسية، وتم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون بين الجانبين خصوصاً في مجال جلب العمالة الوافدة من تونس. بن طوار خلال استقباله الوزير التونسيإتفاقيات العمالة التونسيةوقال بن طوار إن تونس تعد من أول الدول العربية التي تم توقيع إتفاقيات عمالية معها منذ ثمانينيات القرن الماضي، مشيراً إلى أن التونسيين كغيرهم من بعض الجنسيات العربية غير قادرين على المنافسة الأسيوية في بعض المهن التي تخص البناء والتشييد خاصة وهذا التوجه الموجود حالياً، مؤكداً على أن دولة قطر تتجه في المستقبل نحو قطاع الخدمات والصحة والتعليم والضيافة وهي مجالات يمكن أن ينافس فيها التونسيون بقوة، ودعا إلى ضرورة جلب اليد العاملة التونسية في هذه المجالات. تفعيل الربط الإلكتروني بين وزارة التشغيل التونسية ووزارة العمل والشؤون الاجتماعية في قطرالمنطقة الإقتصاديةوتحدث نائب رئيس غرفة قطر عن المشروعات الصغيرة والمتوسطة التي ستحتضنها المنطقة الإقتصادية حيث دعا رجال الأعمال التونسيين للإستثمار فيها والبحث عن شراكات في هذه المجالات، مبيناً أن المشاريع الكبرى في قطر ستطرح فرصا استثمارية ضخمة للقطاع الخاص القطري والذي بدوره يمكنه الدخول في شراكة حقيقة مع نظرائه التونسيين خاصة وأن تونس متقدمة في المجال الصناعي. جانب من لقاء نائب رئيس غرفة قطر مع الوفد التونسيربط إلكتروني بين وزارتي العمل في البلدينومن جانبه.. قال السيد حافظ العموري وزير التكوين المهني والتشغيل بالجمهورية التونسية إنه تم تفعيل الربط الإلكتروني بين وزارة التشغيل التونسية ووزارة العمل والشؤون الاجتماعية القطرية، لافتاً إلى أنه تم تعيين مستشار للعمل المستقل والقضايا العمالية في الدوحة للنظر في موضوع التأشيرات حيث سيلتحق بمقر عمله خلال أيام بمقر السفارة التونسية في الدوحة، وكشف العموري عن وجود نحو 35 ألف تأشيرة للتونسيين سيتم تقديمها تدريجياً خلال السنوات القليلة المقبلة إضافة إلى نحو 15 ألف تونسي مقيم حالياً في قطر. تبادل الهدايا التذكاريةوأوضح العموري أن الوزارة تعتزم إرساء تجربة الاقتصاد التضامني والاجتماعي في تونس، مؤكداً أن مستقبل التشغيل في تونس يكمن في القطاع الخاص الذي سيكون المحرك الأساسي لهذه العملية، إضافة إلى التعاون مع عدد من الدول الخليجية وخاصة قطر.دخول السوق القطريمن جانبه، بين السيد طارق الشريف رئيس كونفيدرالية المؤسسات المواطنة في تونس وهي منظمة مستقلة شبيهة بغرفة التجارة أنه ينوي الدخول في مشروعات بالسوق القطري خاصة في مجال البتركيماويات، مؤكداً تصديره لمنتجات كيماوية لأكثر من 40 دولة في أروربا وتركيا ومصر بإفريقيا، لكنه حتى الآن لم يقتحم السوق الخليجي، وأبدى رغبته في إنشاء مصنع بالسوق القطري.
941
| 05 مايو 2014
أعلنت شركة الميرة للمواد الاستهلاكية أن بنك قطر للتنمية قد قدم تسهيلات مصرفية إسلامية للشركة بمبلغ 148.9 مليون ريال، وذلك لتمويل عمليات الاستحواذ والتوسعات التي تمت في سلطنة عمان وتجديد وترميم المتاجر التي تم الاستحواذ عليها.
302
| 01 مايو 2014
كشف السيد سلطان خليفة الهتمي مدير علاقات العملاء ببرنامج الضمين ببنك قطر للتنمية أن برنامج الضمين هو لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة سواء كانت قائمة الذات أو جديدة كلياً حيث إن البنك يعد داعماً لهذه المشاريع عن طريق إحدى البنوك حيث يصل الدعم للمشاريع الجديدة كحد أقصى إلى 15 مليون ريال والقائمة إلى غاية 30 مليون ريال بحيث يضمن البنك بنسبة تصل إلى 85% بالنسبة للمشاريع الجديدة و75 % بالنسبة للمشاريع القائمة.100 مشروع وحول تقييمه للمشاريع التي تم تمويلها عن طريق بنك قطر للتنمية أو إحدى البنوك الموقع معها،يوضح الهتمي أن عدد المشروعات في تزايد بشكل متنامي وقد وصلت المشاريع إلى أكثر من 100 مشروع عن طريق البرنامج.. وبين الهتمي أن الضمين متوفر لدعم المشاريع والبرنامج مفتوح لكل المستثمرين والشركات الصغيرة والمتوسطة لتجاوز أي عقبة ومشكلة يمكن أن تعترضه. إطلاق منتجات لتمويل الثروة السمكية والقطاع الصحي والتعليميأكثر البنوك تمويلاً للمشاريعوحول أكثر البنوك التي قدمت تمويلات للمشاريع الصغيرة وتعاقد معها بنك التنمية كضامن للمشروعات،يقول الهتمي إن بنك قطر الوطني أكثر البنوك تمويلا للمشاريع لكن جميع البنوك قامت بتمويل المشروعات الصغيرة بصفة متفاوتة لكن بنك قطر الوطني استحوذ على نسبة %50 من تمويل المشروعات..وحول خطة البنك القادمة، بين الهتمي أن هناك توجه لتمويل أكبر عدد ممكن من المشاريع والوصول إلى إلى أكثر من 300 شركة هذا العام.وأضاف: "حتى وأن لم نصل إلى هذا العدد من المشروعات فإن البنك تظل أبوابه مفتوحة لكل المشروعات الجادة ".800 مليون ريال المحفظة التمويلية للبنك وقال إن محفظة البنك المخصصة لتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة تصل إلى 800 مليون ريال قطري..ويقول الهتمي أن أغلب المشروعات المقدمة للدراسة في قطاع الصناعة،و البنك عادة يمول 4 قطاعات وهي التعليم والصحة والصناعة والخدمات ذات القيمة المضافة في الدولة..و قال إن قطاع الصناعة يشمل صناعة المواد الغذائية أو إعادة التدوير والبلاستيك والغاز والأنابيب وغيرها..وأضاف أن البنك لديه شراكة مع شركة شل لاختيار عدد من الشركات الصغيرة والمتوسطة في عدد من المشروعات التابعة لها وهناك مشاريع جديدة قيد الدراسة..أضاف أن برنامج الضمين مول عدد من المشاريع الجديدة بنحو 15 مليون ريال وبضمان البنك بنسبة 85% رغم حداثة البرنامج.. يصل الدعم للمشاريع الجديدة كحد أقصى إلى 15 مليون ريال والقائمة إلى غاية 30 مليون ريالالشكاوىوحول الشكاوى المتعددة المتعلقة بالتأخير في الدعم والتمويل،بين الهتمي أن هناك نوعين من الموافقة الأولى مبدئية وتتمثل في توفر شروط معينة منها أن القطري يجب أن يكون مساهما بنسبة 51% بالمائة وبطاقة العميل أما الموافقة النهائية تعتمد على العميل نفسه وحسب الشروط المطلوبة والمشروع المطروح..ويضيف الهتمي أن مدة خلاص المشروع تبلغ 3 أسابيع لدراسته ودخول لجنة عليا للموافقة على التمويل أو رفض المشروع.105 مشاريع تم تمويلهاوكان بنك قطر للتنمية قد أعلن منذ شهرين أن برنامج الضمين قام بتمويل أكثر من 105 مشاريع للشركات الصغيرة والمتوسطة، وأن حجم محفظة البرنامج تتجاوز 450 مليون ريال، أما بالنسبة للتمويل المباشر من بنك قطر للتنمية يتجاوز 2 مليار ريال.وأوضح الهتمي أن مستويات الدعم التي يقدمها بنك قطر للتنمية تعتبر متميزة، مشيراً إلى أن نسبة الضمان التي يُقدّمها برنامج الضمين والتي صل إلى 85% من قيمة الدين يعتبر أكبر نسبة ضمان في العالم.وأكد استثمار البنك في الدعم المباشر لشركات القطاع الخاص، مشيراً إلى أنه تم خلال الفترة الماضية إطلاق عدد من المنتجات مثل منتج الثروة السمكية وتمويل القطاع الصحي، ويتم حاليًا التعاون مع شركاء استراتيجيين لتمويل القطاع التعليمي وكذلك قطاع الثروة الحيوانية.
2250
| 28 أبريل 2014
يعقد QNB ولأول مرة ـ يوماً مفتوحاً للشركات الصغيرة والمتوسطة اعتباراً من يوم الإثنين الموافق الثامن والعشرين من أبريل 2014، ويستمر حتى الثلاثاء التاسع والعشرين من أبريل في فندق ومنتجع الشرق، قاعة الدشة، حيث تبدأ الفعاليات عند العاشرة صباحاً، وتستمر حتى السادسة مساء. الشركات التجارية والصناعيةوينظم QNB هذا الحدث لكافة الشركات التجارية والصناعية سواء القائمة أو قيد التطوير لمساعدتها على بدء أو توسعة أنشطتها والاستفادة من سهولة فرص التمويل، التي تشمل جميع أعمالها. وخلال الحدث، سيقوم مديرو العلاقات لدى البنك بإطلاع المستثمرين وأصحاب الأعمال المحتملين على الخدمات والمنتجات المتاحة لدى QNB وشركائه، والرد على جميع استفساراتهم. كما تهدف هذه الفعالية، التي تستمر على مدى يومين، إلى جذب عملاء جدد من الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتوفير فرصة للتواصل والنقاش، بين شركاء وعملاء البنك من الشركات الصغيرة والمتوسطة.المشاركين يشارك في الفعالية مجموعة من شركاء QNB المتميزين، مثل "بنك قطر للتنمية"، و"مؤسسة قطر للمشاريع الصغيرة والمتوسطة"، و"بداية"، و"المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات (آي سي تي قطر)"، و"غرفة تجارة وصناعة قطر"، و"وزارة الطاقة والصناعة"، والعديد من الشركاء الآخرين مثل "شركة البناء القطرية"، و"المناعي"، و"شركة قطر للتأمين"، وقطر لتأمينات الحياة والتأمين الطبي "QLM".الخدمات المصرفيةوكان QNB قد أطلق في العام الماضي "الخدمات المصرفية للشركات"، وهي منصة مبتكرة توفر حلولاً مخصصة؛ تتيح لأصحاب الأعمال الحاليين والمستقبليين توسيع أو بدء نشاطهم التجاري عن طريق تمكينهم من تمويل شركاتهم الصغيرة والمتوسطة، بشكل سهل ومريح وسريع. كما يوفر QNB العديد من المنتجات الممولة وغير الممولة المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويشتمل برنامج الخدمات المصرفية للشركات من QNB على مجموعة واسعة من المنتجات والعروض والقروض، وتمويل المعدات، والخدمات التجارية، وقروض السيارات، وبطاقات الائتمان للشركات، وتمويل المشروعات، ودعم تكنولوجيا المعلومات.
406
| 26 أبريل 2014
شهدت "ورشة العمل الثانية لفرص الأعمال الجديدة للشركات الصغيرة والمتوسطة" الإعلان عن سبع فرص جديدة للأعمال مع شركة شل قطر تتضمن تصنيع براميل حديدية كبيرة؛ وتصنيع كابلات الجهد المنخفض؛ وتصنيع حوامل الكابلات الكهربائية؛ وصيانة وإصلاح وتجديد الرخص لأجهزة لاسلكي ATEX ذات الاتجاهين؛ وصيانة مجموعات مولدات الديزل بالمنصات البحرية؛ وخدمات عداد التدفق؛ وتأمين مفتشي لحام للدعم الفني بالموقع، كما تخلل جلسات الورشة استعراض تفاصيل عملية التقدم بطلبات المناقصة وتسليط الضوء على الدور الاستشاري والمالي لبنك قطر للتنمية.وقد تم توجيه الدعوة إلى الشركات المحلية المهتمة بالتسجيل في هذه الفرص حتى 30 أبريل، ليتم بعد ذلك توجيه الدعوة إلى مجموعة مختارة من تلك الشركات الصغيرة والمتوسطة لتقديم العطاءات قبل 10 مايو، ثم سيتم بعد ذلك الإعلان عن الشركات الفائزة بتلك العقود بنهاية هذا العام. الفرص المتاحة لعام 2014 تصنيع براميل حديدية.. تطلب شل قطر براميل كبيرة ذات غطاء مفتوح بمصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل. يشترط أن تكون هذه الحاويات الكيميائية والنفطية قوية بسعة إجمالية لا تقل عن 210-220 لترا.شروط التصنيع وفقاً لمعايير الأيزو ISO 15750-1 وأن يكون الجسم ملحوما عند نقاط التماس مع القاعدة باستخدام تماس "ماوزر –MAUSER" الثلاثي، وطبقاً للمواصفات والمعايير المعتمدة من الأمم المتحدة تكون الدواخل من الفولاذ غير المطلي أو المطلي بطِلاء الَّك، كما تشمل أجهزة لاسلكي ATEX ذات الاتجاهين - صيانة، إصلاح، تجديد الرخص. حيث يعتمد المهندسون بمصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل اعتمادا كبيرا على أجهزة لاسلكي ATEX ذات الاتجاهين للاتصال بأمان وكفاءة في بيئات العمل الخطرة، ومطلوب حالياً متعهد لإصلاح الأجهزة وصيانتها وتجديد رخصها، وفقا لتوجيهات ATEX ودليل الشركة المصنعة، وتشمل هذه المعدات: جهاز اللاسلكي، البطارية، والهوائي والبرمجيات. وينبغي إصدار التراخيص طبقا للشروط التقنية المطلوبة للعمل بمناطق الغاز، على أن يتم تصديق المنتجات من قبل مختبرات معتمدة. مولدات الديزلوتتضمن فرص الأعمال صيانة مجموعات مولدات الديزل بالمنصات البحرية، حيث صُممت مجموعات مولدات الديزل وفقاً لأرقى المعايير العالمية، ومن بين الفوائد التي تقدمها: الكفاءة العالية، انخفاض استهلاك الوقود، مطابقتها للمعدلات العالمية للانبعاثات الكربونية.وللحفاظ على الأداء الجيد لمولداتنا، يتحتم على شل قطر أن تستثمر في الصيانة الدورية وتقديم الخدمات الفنية لمولدات الديزل البحرية بمصنع اللؤلؤة، ويتضمن: فحص المحرك وباقي مكونات المولد واستبدال المحرك وإصلاح المحولات ودعم منظومة الحزمة مثل تقاسم الحمولة، والمساعدين وصندوق التحكم.خدمات عداد التدفق لضمان الدقة، تقدم شل قطر عقداً لمدة خمس سنوات لصيانة عدادات المياه، وعدادات الغاز بالموجات فوق الصوتية وعدادات السوائل بالموجات فوق الصوتية في مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل. وهذه المهمة تشمل تنظيف عدادات تدفق السائل بعد المعايرة وفحوصات ما قبل المعايرة في المنشأة والفحص البصري.كما تشمل تصنيع كابلات الجهد المنخفض، حيث تطلب شل قطر تصنيع وتسليم كابلات الطاقة ذات الجهد المنخفض وتسليمها في الوقت المحدد تماما، وحيث إن الكابلات المصنعة حيوية لعملياتنا بمصنع اللؤلؤة، فيجب أن تكون مناسبة لظروف الطقس في دولة قطر وتلبي المواصفات الفنية لمصنعنا، هذا وستغطي ورشة العمل القادمة المزيد عن هذه المواصفات. كما تشمل الفرص الدعم الفني بالموقع وذلك لضمان مراقبة الجودة، حيث تسعى شل قطر لتعيين مفتشين وخبراء لحام في مجالات عملية اللحام والإلمام بعلم المعادن وخبرة في عمليات الإصلاح المعقدة ومؤهلات خاصة باللحّام.حوامل كابلات كهربائيةكما تشمل الفرص تصنيع حوامل كابلات كهربائية.. وتطلب شل قطر تصنيع وتوريد صواني الكابلات الكهربائية لدعم العمل في المشروع بمصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل.يجب أن تكون المواد المستخدمة مناسبة لظروف الطقس في دولة قطر وتلبي معايير وسياسات السلامة، ويشترط أيضا أن تكون مطابقة للمعايير الأوروبية BS EN 10088-2 للصلب المقاوم للصدأ وفقا لإجراءات AISI 304 والكابلات المجلفنة BS 4678.يذكر انه وفقاً للإستراتيجية العامة للبلاد، والتي تستهدف دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، يعمل كل من بنك قطر للتنمية وشركة شل قطر من أجل مساعدة شركات التوريد المحلية على التنافس مع الشركات الأجنبية للفوز بفرص التعاقد مع شركة شل لإنجاز مشروعاتها في قطر، حيث تتيح تلك الشراكة الجديدة المجال أمام الشركات والمصانع المحلية لإمكانية الحصول على فرص عمل جديدة، فضلاً عن مساعدتها للارتقاء بمستويات التشغيل لديها من أجل الوفاء بالمعايير العالمية.
731
| 16 أبريل 2014
أكد عبد العزيز آل خليفة الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية أن البنك يسعى إلى دعم القطاع الخاص في قطر، سواء كان هذا الدعم مادياً أو فنياً.. وأضاف خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم على هامش "ورشة العمل الثانية لفرص الأعمال الجديدة للشركات الصغيرة والمتوسطة"، مطالباً القطاع الخاص بإنتهاز الفرص التي يوفرها الإقتصاد القطري، من خلال الشراكات التي تتم بين بنك قطر للتنمية وشل قطر. وأكد أن المرحلة الأولى من الفرص الإستثمارية التي وفرتها الشراكة بين قطر للتنمية وشل قطر أسفرت عن تأهيل عدد من الشركات وزيادة قدراتها التنافسية.. موضحاً أن الفرص الجديدة – 7 فرص استثمارية – تتراوح قيمتها بين 30 إلى 50 مليون ريال سيتم تنفيذها على مدد تتراوح بين 3 إلى 5 سنوات.وحول الشراكة مع شل قطر في المستقبل أوضح عبدالعزيز أن هدفها دعم وتطوير القطاع الخاص وتفعيل دور القطاع الخاص في التنمية، خاصة الشركات الصغيرة والمتوسطة، مضيفا أن الشركات التي حصلت على الفرص السابقة استطاعت تطوير قدراتها التنافسية.وأكد عبد العزيز أن بنك قطر للتنمية لديه إستراتيجية لدعم القطاع الخاص وأهمها الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال كافة الإمكانات المتاحة وجميع الآليات في إطار رؤية قطر الوطنية 2030. وأن الهدف من ورشة العمل التي عقدت هو تشجيع القطاع الخاص على الدخول في هذه الفرص وزيادة قدراتها التنافسية، بهدف تطوير أداء هذه الشركات لتكون قادرة على المنافسة إقليميا وعالميا. وأشار إلى الدعم الحكومي واهتمام الدولة بتطوير وزيادة قدرات الشركات الصغيرة والمتوسطة.من جانبه أكد وائل صوان المدير العام ورئيس مجلس إدارة شل قطر على أهمية مشاركة القطاع الخاص في هذه الشراكة التي تخلق فرصاً إستثمارية جيدة للشركات المحلية. مشيراً إلى أن عدد الشركات التي تتنافس على الفرص الجديدة يصل إلى 100 شركة وهي قادرة على الوفاء بالتزامات شركة شل وتوفير ما تتطلبه من منتجات وخدمات. وأوضح صوان أن الشراكة مع قطر للتنمية تمثل دعما لهذه الشركات من خلال الإمكانات التي يوفرها الطرفان للقطاع الخاص. وأشار إلى أن الشركة وضعت معايير لدخول الشركات القطرية في هذه الفرص، أولها أن تكون ملكيتها قطرية بنسبة لا تقل عن 51 %، وأن يكون مقرها في قطر، وألا يزيد دخلها السنوي على 100 مليون ريال.
400
| 16 أبريل 2014
إستضاف بنك قطر للتنمية وشركة شل قطر "ورشة العمل الثانية لفرص الأعمال الجديدة للشركات الصغيرة والمتوسطة"، وذلك في إطار الإستراتيجية الوطنية لدعم الشركات الصغيرة المتوسطة المحلية، حيث كشفت شركة شل قطر وبنك قطر للتنمية عن سبع فرص جديدة للأعمال لتشجيع الشركات القطرية على المنافسة من أجل الفوز بعقود التوريد لمصنع اللؤلؤة، أكبر مصنع في العالم لتحويل الغاز إلى سوائل، والذي تم إنشاؤه بالشراكة بين قطر للبترول وشل قطر. حضر الورشة التي عقدت في فندق ومنتجع قرية الشرق نحو 100 من رواد الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث تعكس التزام بنك قطر للتنمية وشل قطر بدعم القطاع الخاص في قطر من خلال زيادة العقود المتاحة للشركات الصغيرة والمتوسطة للفوز بأعمال التوريد لأنشطة شل قطر التجارية في قطر. عبد العزيز آل خليفةدور الشركات الصغيرة والمتوسطةواكد السيد عبد العزيز آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية ان إطلاق هذه المبادرة يأتي في سياق إدراكنا التام بالدور المحوري الذي تلعبه الشركات الصغيرة والمتوسطة بكونها حجر الأساس في الإقتصاد القطري. حيث قمنا في بنك قطر للتنمية بالتعاون مع شركة شل بإطلاق هذه المبادرة لنكرس جهودنا مجتمعين بدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، والعمل على تعزيز نمو وتنوع القطاع الخاص في قطر، وسوف تفتح أمامنا آفاقاً جديدة في دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، لنكمل مساعي بنك قطر للتنمية وجهوده في تطوير القطاع الخاص القطري." آل خليفة: نسعي الي دعم وتفعيل دور القطاع الخاص وزيادة القدرات التنافسية للشركات والفرص للفوز بأعمال التوريد لأنشطة شل قطر التجارية مبادرة مشتركة وأضاف آل خليفة "سنضع من خلال هذه المبادرة المشتركة أمام الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة فرصة ثمينة لتقديم عروضها والمشاركة في العطاءات المطروحة من قبل شل قطر، لتصبح من مزودي الخدمات لمشروع اللؤلؤة، وهذا إن دل على شيء، فإنه يدل على المستوى الرائد الذي وصلت إليه الشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة الحجم، وقدرتها العالية لتوريد الخدمات والمنتجات للمشروع الأول من نوعه على مستوى العالم."واضاف كنا سعداء بما حققته هذه المبادرة من انطلاقها والتي توجت نتائجها عام 2013 بإرساء 3 فرص على شركات محلية قامت بالمشاركة في هذه المبادرة، والان نكمل تعاوننا هذا العام لندعم المزيد من الشركات.وقال عبد العزيز .. نؤكد إلتزامنا التام في بنك قطر للتنمية بالعمل على توفير كافة الإمكانيات التي من شأنها أن تعمل على تسريع عملية التنمية ضمن القطاع الخاص القطري بما يتماشى مع احتياجات التنوع في الدولة لنعمل على تحقيق التوجيهات الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، المستندة في صميمها على إضفاء التنوع الاقتصادي من خلال تفعيل دور القطاع الخاص والمساهمة في بناء اقتصاد تنافسي مستدام في الدولة. وائل صوان دعم رؤية قطر الوطنية 2030 من جانبه قال وائل صوان، المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركة شل قطر: "لقد جعلنا من مهمتنا الأولى دعم رؤية قطر الوطنية 2030 واستراتيجية قطر الوطنية للتنمية عبر دعم الشركات المحلية والمشاريع الصغيرة والمتوسطة. ويسعدني أن أعلن أننا قطعنا، بالتعاون مع بنك قطر للتنمية، شوطاً كبيراً في هذا المجال. فقد عقدنا في العام الماضي أول ورشة عمل للإعلان عن فرص أعمال للشركات الصغيرة والمتوسطة وعن منح عقود الأعمال لثلاث شركات محلية. وهذا العام، يسرّنا الإعلان عن سبع فرص جديدة أمام الشركات الصغيرة والمتوسطة لإجراء الأعمال مع مشروع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل."وأضاف:ً "يسعدنا توحيد الجهود مع بنك قطر للتنمية من أجل توفير عقود أعمال جديدة للشركات المحلية من أجل مساعدتها في الوصول إلى المعايير المرموقة والمنافسة على المستوى العالمي."وأضاف لقد جعلنا مهمتنا الأولى هي دعم رؤية قطر الوطنية 2030 واستراتيجية قطر الوطنية للتنمية عبر تعزيز ودعم الشركات المحلية والمشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال شركائنا المخلصين مثل بنك قطر للتنمية. ولدينا جميعاً رؤية مشتركة تقوم على أن الشركات المحلية والمشاريع الصغيرة والمتوسطة تمثل حجز الزاوية لتحقيق الاقتصاد المستدام في قطر وتمثل ركيزة أساسية لازدهار القطاع الخاص وتنويع الاقتصاد. صوان : توفير عقود جديدة للشركات المحلية لمساعدتها في المنافسة عالمياَ.. وشل قطر وقعت ثلاث عقود مع ثلاثة شركات قطرية في مجالات تصنيع معدات الحماية والوقاية الشخصيةتوقيع ثلاث عقود وقال إننا قطعنا شوطاً كبيراً في هذا المجال. فقد عقدنا في العام الماضي أول ورشة عمل أدت إلى توقيع ثلاث عقود مع ثلاثة شركات قطرية في مجالات تصنيع معدات الحماية والوقاية الشخصية، وصيانة واصلاح أنابيب ومواسير نقل السخونة، وخدمات الترجمة. وقدمنا دعماً كاملاً للشركات الصغيرة والمتوسطة الفائزة، وأتحنا لهم إذا استلزم الأمر مهلة للتأهل من 12 إلى 18 شهراً لبناء قدراتهم وكفاءاتهم من أجل تنفيذ العقود والوفاء بمعايير مصنع اللؤلؤة. ونحن في الحقيقة سعداء للغاية بالتقدم الذي تبديه الشركات الفائزة، وبجودة الخدمات التي يقدمونها لنا. جانب من الحضور واوضح وائل انه تم اختيار هذه الشركات الصغيرة والمتوسطة من بين عدة شركات لأنها تملك الرغبة في النجاح، وقد كشفت عن براعتها التجارية والتزامها بالمعايير التقنية ومعايير الصحة والسلامة والبيئة بالإضافة إلى عملية المناقصة العالمية، حيث تتمتع هذه الشركات بالصفات الأساسية التي نبحث عنها في كل الشركاء، وتمثل أهمية بالغة لنا.وقال إننا نؤمن بأن تضافر الجهود ونقاط القوة بين بنك قطر للتنمية وشركة شل قطر من شأنه أن يفتح آفاقاً جديدة لنمو ونجاح القطاع الخاص في قطر، ومما لمسناه هنا، توجد في قطر شركات صغيرة ومتوسطة قادرة على التطور والنمو للمنافسة ليس فقط على المستوى المحلي بل على المستوى الإقليمي والعالمي أيضاً. وسيقدم فريقنا من الخبراء التقنيين فرص الأعمال السبعة الحالية والمحددة للشركات المحلية داخل مصنع اللؤلؤة، أكبر مصنع في العالم لتحويل الغاز إلى سوائل وأحد أكبر وأعظم مشاريع الطاقة في زمننا.
384
| 16 أبريل 2014
تحت رعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، تقيم غرفة التجارة الدولية قطر حفل عشائها السنوي مساء الأربعاء المقبل في فندق فورسيزون الدوحة، حيث سيلتقي كبار قادة الأعمال ومديرو العديد من الشركات، من أجل إنشاء منصة جديدة للأعمال تعمل على تعزيز وتوسيع شبكات الأعمال والتجارة في العالم، وخلق فرص دولية جديدة في هذا الإتجاه.. ويشار إلى أن الحدث ستحضره مجموعة من كبار التنفيذيين وقادة ومناصري الأعمال، ويرعى الحدث بنك قطر للتنمية. خليفة بن جاسم: المؤتمر منصة جديدة لجمع الشركات وأصحاب الأعمال ويمثل حفل عشاء العمل السنوي الذي يرعاه بنك قطر للتنمية فرصة إستثنائية لغرفة التجارة الدولية — قطر لإبراز أهم انجازاتها خلال السنوات الأخيرة، وعلى وجه الخصوص الإحتفاء بنجاح مبادرة أجندة التجارة العالمية التي اطلقتها من قطر على هامش المؤتمر الثامن لغرف التجارة العالمية بالتعاون مع غرفة قطر والتي كانت المحور الرئيسي للمؤتمر الوزاري التاسع لمنظمة التجارة الدولية الذي انعقد في بالي بإندونيسيا خلال الفترة من 3 حتى 7 ديسمبر 2013. الشيخ خليفة بن جاسم آل ثانيمنصة جديدة وصرح سعادة الشيخ خليفة بن جاسم بن محمد آل ثاني رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة قطر وغرفة التجارة الدولية - قطر: "يمثل حفل العشاء السنوي لغرفة التجارة الدولية فرصة رائعة لإيجاد منصة جديدة لدولة قطر لجمع الشركات وأصحاب الأعمال المختلفة وإنشاء شبكات الأعمال. وقد جلبت لنا مناصرتنا لقضايا الأعمال الاعتراف الدولي، ومن هنا نعرب عن تقديرنا لحزمة مؤتمر بالي التابع لمنظمة التجارة الدولية، ونتطلع الآن لنعزز من تواجدنا على المستوى المحلي وذلك للمساهمة في تشكيل الاقتصاد القطري في المستقبل". عبدالعزيز آل خليفة - الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنميةالنمو الإقتصاديومن جهته قال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية: "يسرنا أن ندعم الحفل السنوي لغرفة التجارة الدولية في قطر، حيث اننا في بنك قطر للتنمية نجتمع معهم في رؤى مشتركة تصب في مضمونها نحو تحقيق النمو والإزدهار الإقتصادي، وتسريع عجلة التنمية والتنوع الإقتصادي عن طريق تفعيل دور القطاع الخاص".وأضاف آل خليفة: "نفخر بالدور الكبير الذي تقوم به غرفة تجارة قطر بإعتبارها شريكاً ومركزاً لمعلومات القطاع الخاص، والصوت الرائد لمجتمع الأعمال القطري وما تقوم به من دور كبير لدعم شركات ومؤسسات القطاع الخاص والمساهمة في توفير أفضل بيئة للأعمال". آل خليفة: تسريع عجلة التنمية والتنوع الإقتصادي عن طريق تفعيل دور القطاع الخاص.. وغرفة قطر صوت مجتمع الأعمال القطري ومن المعروف أن مبادرات غرفة التجارة الدولية قطر تعمل على عكس التغيرات الاقتصادية التي حدثت في قطر خلال العقد الماضي من الزمان. وهو عبارة عن الوجه العام والجماعي للأعمال في الدولة على المستوى الدولي. هذا وكجزء من غرفة التجارة الدولية فإن الأعمال تؤثر على صنع السياسات التجارية في المحافل الدولية مثل هيئة الأمم المتحدة وقمة العشرين ومنظمة التجارة الدولية. ريمي روحاني - مدير عام غرفة تجارة وصناعة قطروقال المدير العام للغرفة ريمي روحاني: "من ضمن مهامنا في غرفة التجارة الدولية قطر العمل على توفير الدعم للقطاعات التالية: المصارف والتجارة والاستثمار والطاقة والبيئة ومسؤولية الشركات ومكافحة الفساد".وغرفة التجارة الدولية قطر هي ممثل غرفة التجارة الدولية في باريس وهي أكبر منظمة في العالم تضطلع بمهام الأعمال والتجارة وتمثل مصالح أكثر من 6.5 مليون شركة وغرفة تجارة وجمعيات أعمال لأكثر من 120 بلداً حول العالم.وباعتبار أن غرفة التجارة الدولية قطر هي بمثابة الجهة الوحيدة التي تمثل مصالح مجتمع الأعمال القائم في قطر، فإنها تعمل على تطوير وتعزيز فرص التجارة والاستثمار بين قطر ومجتمعات الأعمال الدولية، وذلك عن طريق استخدام الشبكة الفريدة لغرفة التجارة الدولية. روحاني: ندعم قطاعات المصارف والتجارة والإستثمار والطاقة ومكافحة الفسادفعلى الصعيد الوطني المحلي، فإن غرفة التجارة الدولية قطر تعتبر بمثابة الجسر الذي يعمل على مد حبال التواصل بين الجهات الحكومية وقطاع الأعمال، وذلك في اتجاه صنع وقيادة بيئة صديقة وصالحة للأعمال.أما على الصعيد الدولي، فإن غرفة التجارة الدولية قطر تمثل مجتمع الأعمال في قطر في الاجتماعات على المستوى الثنائي والاقليمي والمتعدد الأطراف، وذلك بغرض الترويج وتوسيع فرص التجارة، ويشمل ذلك المحافل الدولية مثل هيئة الأمم المتحدة ومنظمة التجارة الدولية وقمة العشرين.
725
| 13 أبريل 2014
أعلنت شركة شل قطر وبنك قطر للتنمية اليوم عن تنظيم النسخة الثانية من "ورشة عمل لتوفير الفرص للشركات الصغيرة والمتوسطة"، وذلك يوم الأربعاء المقبل في منتجع شرق.وسيتم خلال هذه الورشة الإعلان عن توفير سبع فرص توريد للشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة للعمل مع مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل.ويخاطب ورشة العمل كل من عبدالعزيز آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، ووائل صوان، المدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركة شل قطر.وتعد شركة شل قطر أكبر مستثمر أجنبي في دولة قطر باستثمارات قدرها 21 مليار دولار خلال ست سنوات، حيث نفذت شل قطر وقطر للبترول اثنين من أضخم مشاريع الطاقة في العالم في مدينة راس لفان الصناعية، المشروع الأول هو مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، الذي يعد الأضخم من نوعه على مستوى العالم والذي يعزز من مكانة قطر كعاصمة لتحويل الغاز إلى سوائل في العالم، وتبلغ قيمة المشروع ما بين 18 و19 مليار دولار ويشكل أضخم استثمار منفرد لمجموعة شل العالمية. أما المشروع الثاني فهو مشروع قطر غاز 4 للغاز الطبيعي المسال "باستثمارات 70 % لقطر للبترول و30 % لشركة شل قطر" الذي يجمع بين ريادة شل العالمية ومكانة قطر كأكبر مورد للغاز الطبيعي المسال في العالم.وأنشأت شركة شل مركز شل للبحوث والتكنولوجيا في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، وهو من مراكز الأبحاث والتطوير العالمية التي تجري أبحاثا متقدمة في صناعة الطاقة، وتلتزم شركة شل قطر باستثمار ما يزيد على 100 مليون دولار في برامج المركز خلال عشر سنوات.وتأسس بنك قطر للتنمية في عام 1997 تحت مسمى بنك قطر للتنمية الصناعية، وهو كيان تنموي تملكه الحكومة بنسبة 100 %، وأنشئ لدعم الاستثمار في الصناعات المحلية وتطويرها، لدفع عجلة التطور والتنوّع الاقتصادي في دولة قطر مع التركيز على القطاع الخاص. وبين عامي 1997 و2005 قام بنك قطر للتنمية الصناعية بتنويع أنشطته، فبات يساهم في تنمية قطاعات أخرى غير الصناعة. وفي عام 2006 حقق البنك نجاحاً بارزاً أدى به إلى تغيير مهمته الرئيسية، فأصبح اسمه "بنك قطر للتنمية".وفي عام 2008 رفعت دولة قطر، وهي المساهم الوحيد في بنك قطر للتنمية، رأسمال البنك من 200 مليون ريال قطري إلى 10 مليارات ريال قطري، وخلال العامين الماضيين، أطلق البنك عدداً من البرامج والخطط والإستراتيجيات التطويرية والتحسينية.وقد بلور البنك استراتيجيته بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، وذلك لتعزيز وتسهيل التطور والنمو ضمن أنشطة القطاع الخاص في المجالات الاقتصادية الرئيسية، التي ستدرّ منافع اقتصادية واجتماعية شتى على الشعب في دولة قطر على المدى الطويل، وذلك لتكوين اقتصاد مستدام.إلى جانب الدعم المالي، يهدف بنك قطر للتنمية إلى تعزيز روح المبادرة عند القطاع الخاص وتوفير الخدمات التي من شأنها تسهيل التطور والنمو والتنوع في المجالات الاقتصادية، من خلال توفير رأس المال والضمانات والخدمات الاستشارية. كما أطلق البنك عدة خدمات مثل برنامج "الضمين" للتمويل غير المباشر بمشاركة البنوك والمؤسسات المالية، وذراعه التصديرية "تصدير" لتوفير خدمات تمويل الصادرات وتطوير الأعمال ودعم أنشطة الترويج لمصدّري القطاع الخاص في دولة قطر، مع حماية المصدرين من المخاطر المرتبطة بذلك.ويقدم البنك أيضا خدمات استشارية في تطوير الأعمال لمساعدة أصحاب المشاريع على إعداد دراسات الجدوى الخاصة بهم، وإجراء أبحاث السوق واختيار التقنية المناسبة، وبناء قدرات أصحاب المشاريع لتعزيز مهاراتهم اليافعة، ونسج روابط مع وكالات الدعم، المالية منها وغير المالية.
372
| 12 أبريل 2014
تعتبر المشاريع الصغيرة والمتوسطة من المحركات الرئيسية لاقتصادات الدول حيث تمثل ما يناهز 90 % من اقتصادات بعض الدول الأوروبية، ونظراً لدور هذه المشاريع في عملية التنمية الشاملة ومساهمتها في تنويع الإقتصاد تعطي دولة قطر أهمية خاصة لتنمية هذا النوع من المشاريع وهذا ما عكسه إطلاق بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الاجتماعي، مؤخراً لخدمات أكبر حاضنة أعمال في الشرق الأوسط في المنطقة الصناعية الجديدة وهي أول حاضنة أعمال شاملة في قطر وذلك لدعم رواد الأعمال ودعم المشاريع الناشئة للشباب. الخلف يدعو إلى التركيز على الإستثمار في مشروعات الأمن الغذائيوأكد عدد من رجال الأعمال والخبراء لـ "الشرق" أن تكاتف جهود الجميع بما فيها القطاع العام والخاص وأصحاب المبادرات ضروري لتنمية هذا النوع من المشاريع الذي يعتبر قاطرة مهمة لتحقيق التنمية واستدامتها، لافتين إلى أن هذا النوع من المشاريع يتميز بقدرته على الإنتاج والعمل ويمثل محرك ومحفز للاقتصاد الوطني، داعين إلى ضرورة التركيز على المشاريع التي تمثل قيمة مضافة خاصة في مجالات الأمن الغذائي والصناعات البتروكيماوية خصوصا أن هذا النوع من المشاريع لديه ميزة تنافسية من خلال قدرته على الاستفادة من المواد الخام المتوفرة بالسوق المحلي، لافتين إلى ضرورة توفير الأراضي المجهزة بالبنية التحتية اللازمة لانطلاق هذا النوع من المشاريع وخلق حلول تمويلية مبتكرة تشكل حافزاً لإحداث نقلة نوعية في خطط الدولة للتنويع الاقتصادي وتحقيق رؤية قطر الوطنية في مجال التنمية الإقتصادية والإجتماعية. ترقية وتطوير مختلف القطاعاتفي البداية أكد رجل الأعمال السيد أحمد الخلف أن القيادة الرشيدة تعطي أولوية لتنويع الاقتصاد الوطني وبناء اقتصاد قوي ومنافس ليس على المستوى الإقليمي فحسب وإنما على المستوى العالمي، خصوصا أن الاقتصاد القطري أصبح من أقوى الاقتصادات وأكثرها جذبا للاستثمارات بفضل هذه الرؤية الاستراتيجية والتخطيط السليم. وشدد الخلف على أن الدولة تقدم كل الدعم والتشجيع لنمو وتطور مختلف القطاعات، بما فيها قطاع المشاريع الصغيرة والمتوسطة، حيث تلعب مختلف أجهزة الدولة أدوارا مهمة من أجل النهوض بهذه القطاعات، لافتا إلى أن إطلاق أكبر حاضنة للأعمال في الشرق الأوسط من شأنها أن تمثل حافزا لرواد الأعمال وأصحاب المبادرات لتحويل أفكارهم ومشاريعهم إلى واقع ملموس من خلال تبني هذه الحاضنة لهذه المشاريع وإسنادها بالتمويل والدعم والمشورة، مشيدا في هذا الإطار بالدور المهم والحيوي الذي يطلع به بنك قطر للتنمية في دعم هذا النوع من المبادرات والقطاع الخاص بشكل عام.ولفت الخلف إلى أن ما يهم البلد اليوم ويجب التركيز عليه هو الاستثمار في مشاريع الأمن الغذائي، خصوصا أن هذا المجال يتميز بأنه قطاع بكر ويحوي كثير من الفرص والمشاريع التي يمكن أن تحقق فوائد كبيرة لأصحابها وللاقتصاد الوطني والمجتمع، مشيراً إلى أن كثيرا من الصناعات الغذائية والمشاريع الزراعية وتربية المواشي والدواجن يمكن إذا ما استثمر فيها بشكل مدروس وبدعم مختلف الجهات يمكن أن تحدث نقلة نوعية في خطط الدولة لتنويع الاقتصاد وتحقيق رؤية قطر الوطنية في مجال الأمن الغذائي. العبيدلي: وضع دليل إسترشادي لأصحاب المبادرات ورواد الأعمال لتحديد الخيارات والأولوياتمحرك رئيسي للإقتصادمن جانبه أكد السيد محمد بن أحمد العبيدلي عضو غرفة تجارة وصناعة قطر رئيس لجنة الزراعة والبيئة والأمين العام لمجلس الأعمال أن المشاريع الصغيرة والمتوسطة تعتبر محرك رئيسي لأي اقتصاد، مشيراً إلى أن هذا النوع من المشاريع يمثل ما يناهز 90 % من اقتصادات بعض الدول الأوروبية والدول المتقدمة، لافتا إلى أن إطلاق بنك قطر للتنمية ودار الإنماء الاجتماعي مؤخرا لأكبر حاضنة في الشرق الأوسط لدعم هذا النوع من المشاريع واحتضانها حتى تتمكن من النهوض يعتبر مسالة مهمة وحيوية في تنمية هذا النوع من المشاريع. وأضاف العبيدلي أن بنك قطر للتنمية أصبح نشطاً في دعم وتشجيع هذا النوع من المشاريع ودعم القطاع الخاص بشكل عام، لافتا إلى أن هناك العديد من الجهات التي تدعم هذه المشاريع مثل جهاز قطر للمشاريع الصغيرة والمتوسطة وغيره من الجهات، وهذا يعكس اهتمام الدولة بدعم أصحاب المبادرات ورواد الأعمال وخلق دينامكية جديدة في الاقتصاد الوطني تساهم في تحقيق رؤية القيادة الرشيدة في تنويع الاقتصاد وتحقيق التنمية المستدامة. واعتبر العبيدلي أن أهم التحديات التي تواجه نمو وتطور هذا النوع من المشاريع هو الارتفاع الكبير في أسعار الإيجارات، ونقص الأراضي الصناعية المجهزة بالبنية التحتية اللازمة لإطلاق هذا النوع من المشاريع، هذا بالإضافة إلى موضوع التمويل، وهي أمور تعتبر تحديات يجب مواجهتها حتى نتمكن من تحقيق الأهداف المرسومة، لافتا إلى الارتفاع الكبير في أسعار المكاتب والمخازن لا يشجع أصحاب المبادرات ورواد الأعمال، هذا بالإضافة إلى ضرورة تحديث التشريعات وتسهيل الإجراءات لمواكبة التطور الحاصل في هذا المجال، مشيراً إلى ضرورة الاهتمام بدراسة المشاريع بشكل وافي وتحديد القطاعات بشكل يخدم التنمية وجهود التنويع الاقتصادي بما يعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني، هذا بالإضافة إلى وضع دليل استرشادي لأصحاب المبادرات ورواد الأعمال يمثل خارطة طريق لتحديد الخيارات والأولويات، والفرص الاستثمارية التي يمكن أن تمثل إضافة للاقتصاد الوطني. وأوضح العبيدلي أن إيجاد حلول تمويلية مبتكرة لهذا النوع من المشاريع يعتبر ضرورياً مع مراعاة تقليل الفائدة وضمان تقليل المخاطر، خصوصاً أن المخاطر طاردة للمبادرات والأفكار، مشيراً إلى أنه في حالة توفر هذه الضمانات فإن كثيراً من الشباب والشابات سيتقدمون بأفكار ومشاريع مبتكرة بما يساهم في تحفيز الاقتصاد الوطني، لافتا إلى ضرورة تأمين الحماية والدعم لمخرجات هذه المشاريع، خصوصا أن كثيرا من الدول المتقدمة ما يهمها هو مصالحها وتقدم الحماية والدعم لمنتجاتها، وبالتالي فإن تطوير وتنمية هذا النوع من المشاريع يحتاج لدعم وتشجيع حتى يتمكن من المنافسة وذلك من خلال تشجيع الاستثمار في هذا النوع من المشاريع، خاصة في الصناعة والثروة الزراعية والسمكية والحيوانية وغيرها من المشاريع التنموية، وذلك من وضع سياسات واستراتيجيات تساهم في الحد من التحديات والعوائق التي تواجه أصحاب هذه المشاريع والعمل على أن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة جزءاً أساسياً من الاقتصاد المحلي. وشدد العبيدلي على وجود تعاون وتنسيق بين مختلف القطاعات في الدولة بما فيها القطاع الخاص لإيجاد حلول لمختلف الإشكالات التي يمكن أن تمثل تحديا أو عائقا أمام نمو وتطور هذا النوع من المشاريع أو غيرها من القطاعات، بما في ذلك موضوع ارتفاع أسعار الإيجارات والتي تنعكس على مختلف القطاعات الأخرى وتساهم في زيادة التضخم وخلق اختناقات في الاقتصاد الوطني خلق بيئة صديقة للأعمالمن جهته قال رجل الأعمال والخبير المالي عبدالله عبدالعزيز الخاطر إنه في الآونة الأخيرة يتضح بشكل ملموس مدى الجهد والسعي من قبل مؤسسات المجتمع المدني وأجهزة الدولة. في دعم وخلق بيئة صديقة للأعمال. وخاصة أصحاب المبادرات. وقد تطورت أفكار ومشاريع الحاضنات لتشمل كل الخدمات والتمويل والتدريب والمشورة.وأضاف الخاطر أنه من المهم العمل على ربط الصلة بين المؤسسات والشركات ورجال الأعمال وأصحاب المبادرات. ومد عمل تلك الحضنات لتشمل الترويج للمشاريع لدى رجال الأعمال حتى يكونوا راعين لأصحاب المبادرات. ويكونوا شركاء فيها وداعمين لها بخبراتهم وإمكاناتهم. ومد عمل تلك الحضانات للعمل على تحضير تلك الشركات إلى السوق المالي والبورصة في طرح أولي. ومن تلك الخدمات أيضاً يمكن الحضانات العمل على تمكين الشركات والمشاريع للتصدير. ويجب على هذه الحضانات من تقديم الفرص والدراسات لمجتمع الأعمال. مع الأخذ في الحسبان خصوصية الاقتصاد الوطني. وأهم مراكز قوته وضعفه وتشجيع المبادرات التي تناسب التحولات الاقتصادية والاجتماعية في قطر. فالاقتصاد القطري له خصوصيته. وأن أثبتت الحضانات نجاحها في اقتصاد. فإن الاقتصاد القطري له خصوصيته من التركيبة السكانية إلى محدودية السوق. وصعوبة الحصول على وفورات الحجم الكبير. وخصوصية الاقتصاد في انتقاله إلى الاقتصاد الرقمي. فالتركيز على أهم التحولات في الاقتصاد الوطني من الاقتصاد التقليدي إلى الاقتصاد الرقمي ومن ثم إلى اقتصاد المعرفة ومجتمع المعرفة. ولذلك لا بد من إعطاء المبادرات الرقمية والمعرفية التركيز اللازم والترويج لها. وتخصيص فرق قادرة على توفير الدعم لتلك النوعية من المشاريع. الخاطر: جهود كبيرة من أجهزة الدولة ومؤسسات المجتمع المدني لخلق بيئة صديقه للأعمالوشدد الخاطر علي أهمية الوعي بإمكانات وخصوصية الاقتصاد الوطني وتطوره. وأهم اتجاهاته والتوجهات العامة لتسير التنمية من أجل وضع تصورات لخلق مؤسسات صغيرة ومتوسطة في البداية لكنها قابلة للنمو والتطور والانتقال إلى مؤسسات كبيرة وناجحة قادرة علي المنافسة. حلول تمويليةمن جانبه أكد السيد عبدالله الأسدي المدير التنفيذي لإدارة علاقات العملاء والخدمات المصرفية الخاصة في بنك الدوحة أن الاهتمام بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة كمحرك اقتصادي أخذ في التزايد، خصوصا أن هذه المؤسسات تلعب دورا كبيرا في عملية التنمية الاقتصادية ومساهمتها في زيادة الصادرات، وبالتالي فإن الدولة تقدم كافة الدعم والتشجيع لهذا النوع من المؤسسات بما فيها إطلاق الحضانات اللازمة لتنمية هذه المؤسسات ووضعها على الطريق الصحيح. وأضاف الأسدي أن دعم بنك قطر للتنمية للمشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال برنامج الضمين مع البنوك المحلية أسهم في تشجيع العاملين في هذا المجال وأصحاب المبادرات المختلفة في المجال الصناعي والحرفي، بالإضافة إلى المشاريع التنموية في قطاعات الثروة الحيوانية والسمكية والزراعية وهي مسائل حيوية للأمن الغذائي، هذا بالإضافة إلى دعم مشاريع الصحة والتعليم وهي مشاريع مهمة لتنمية وتطور البلد. ولفت الأسدي إلى أن الاستثمار في مجال الأمن الغذائي استثمار مهم وحيوي ويجب تشجيعه لتحقيق رؤية قطر الوطنية في هذا المجال خصوصا أن هذا القطاع منتجاته عليها طلب كبير وسوقه واعدة، وبالتالي إذا وجدت الأفكار الجيدة والدعم المالي والفني وهو ما ستوفره الحاضنة التي أطلقها البنك مع دار الإنماء الاجتماعي فإن النتائج ستكون كبيرة وستنعكس بشكل إيجابي على خطط التنويع الاقتصادي، خصوصاً أن هذا النوع من المشاريع مربح ويتميز بالاستدامة ويمثل دعما حقيقيا للاقتصاد الوطني ويعطي زخما كبيرا للاعتماد خصوصا في مجال حيوي مثل الأمن الغذائي، مشيراً إلى أن الحوافز التي يقدمها برنامج الضمين مهمة وتتميز بتدني نسب الفائدة مقارنة مع التمويلات العادية، كما أنه لا يتطلب ضمانات وإجراءات طويلة مما يسهل الولوج للتمويل لهذا النوع من المشاريع مما يشجع على تنمية روح الريادة والعمل والمثابرة من أجل الوصول إلى الطموحات وتحقيق الأهداف المرسومة.
2321
| 28 مارس 2014
أعلن بنك قطر للتنمية عن تنظيم سلسة من الجلسات التوعوية المتعلقة بمشروع قروض الإسكان بعنوان "كيف تبني بيتك"، وذلك لاطلاع وتثقيف المواطنين على الخدمات التي يقدمها البنك لتسهيل عملية إنشاء منازلهم وكيفية تفادي الأخطاء في سبيل تحقيق ذلك ، وآليات صرف التمويل لمستحقيه، إضافة إلى الإجابة الشاملة على جميع استفسارات المواطنين المتعلقة بجميع مراحل البناء والمخاوف المتعلقة بها. ومن خلال الجلسات، التي بدأت الاسبوع الماضي، يتم إطلاع المواطنين على العديد من المواضيع الهامة التي تتعلق ببناء مساكنهم وتشمل: معلومات عن بناء المسكن وكيفية اختيار التصميم المناسب، ومعايير اختيار الاستشاري والمقاول، بالإضافة إلى جميع ما يتعلق بتفاصيل مراحل التنفيذ المتعددة. وقال السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية، إن البنك يضع على رأس سلم أولوياته تقديم خدمات متميزة تسهّل الاجراءات على المواطنين المستفيدين من قروض الاسكان، ويأتي تنظيم هذه الجلسات التوعوية كاستجابة أولية لمتطلبات أساسية لدى السادة المواطنين من جهة التوعية في مجال بناء المساكن وللتواصل معهم بشكل مباشر لتوجيههم وتزويدهم بمجموعة من النصائح والارشادات المتعلقة بكافة مراحل بناء مساكنهم، وذلك في سبيل ضمان تحقيق الاستفادة المثلى من قروض الإسكان. " وفي هذا السياق قام البنك بإعداد نموذج عقد مقاولة شامل بين العميل والجهة المنفذة "المقاول"، والذي يتضمن كافة البنود والشروط والأحكام، على أن يسهم في ضمان جميع حقوق المواطن القطري أثناء بناء المنزل. يذكر أن بنك قطر للتنمية يدير قروض الإسكان التي ترعاها وتموّلها الحكومة والتي تُمنح للمواطنين القطريين، حيث تعالج إدارة قروض الإسكان بالبنك الإجراءات ذات الصلة بالقروض السكنية لجميع المواطنين القطريين المؤهلين للحصول عليها بدءًا من طلب العميل، وإجراءات القرض والموافقة عليه وصرفه، وصولاً إلى إعادة تسديده بالكامل.
380
| 11 مارس 2014
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 3 مطاعم في يوم واحد لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
52238
| 09 نوفمبر 2025
أعلن مصرف قطر الإسلامي المصرف، رائد الصيرفة الرقمية في قطر، عن المليونير الجديد ضمن النسخة الثامنة من حساب مسك، مواصلاً التزامه بمكافأة التوفير...
11206
| 10 نوفمبر 2025
تقدم وزارة العمل العديد من الخدمات الإلكترونية للأفراد والشركات لتسهيل الإجراات وإنجاز المعاملات أونلاين بعد استيفاء الشروط المطلوبة، ومنها خدمةطلب ترخيص عمل إعارة...
9546
| 10 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
8530
| 09 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
3830
| 11 نوفمبر 2025
توفي اليوم الأحد في العاصمة الأردنية عمان الداعية المصري والباحث في الإعجاز العلمي بالقرآن الكريم، الدكتور زغلول النجار، عن عمر ناهز 92 عاماً....
3168
| 09 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الرياضة والشباب عن تعيين السيد عبدالرحمن عبدالله حسن المالكي ، وكيل وزارة مساعد لشؤون الرياضة بوزارة الرياضة والشباب وفق قرار معالي...
2990
| 09 نوفمبر 2025