رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); ذهب رجل يشكو لجحا مشكلته، فقال له: يا جحا أنا أسكن مع زوجتي وأطفالي الستة، وأمي، وحماتي، في غرفة واحدة فماذا نفعل؟!فقال له جحا: اذهب واشترِ حمارا وأسكنه معك بنفس الغرفة ومن ثم عد بعد يومين.. ذهب الرجل وحين عاد قال له: لقد أصبح الأمر أكثر سوءا، فقال له جحا: اذهب واشترِ خروفا وضعه معك في نفس الغرفة ومن ثم عد بعد يومين. ذهب الرجل وحين عاد أصبح وجهه شاحبا وقال: ان الأمر لم يعد يطاق بوجود الخروف والحمار معنا بنفس الغرفة، فقال له جحا: اذهب وأشترِ دجاجة ومن ثم عد بعد يومين. ذهب الرجل وحين عاد أصبح يفكر بالانتحار بسبب أن الوضع أصبح مأساويا، فقال له جحا: اذهب الان وقم ببيع الحمار. فذهب الرجل وباع الحمار وحين عاد قال له جحا: كيف أصبحت الامور؟! فقال له: لقد تحسنت الامور قليلا. فقال له جحا: اذهب وقم ببيع الخروف. فذهب وباع الخروف ومن ثم عاد فقال له جحا: كيف ترى الوضع الان؟! فقال له: لقد تحسنت الأمور كثيرا. ثم قال له: اذهب وقم ببيع الدجاجة. فذهب الرجل وحين عاد أحضر معه رطلا من العسل لجحا لأن الوضع أصبح تمام التمام!ما أشبه تلك القصة بما يحدث في سوريا، فرغم ان الازمة كان سببها فقط وجود الأسد، الا أنها أصبحت الان أكثر عمقا وتأزيما بوجود الخروف، والدب، والدجاج، على الأراضي السورية لدعم وجوده، وربما ان غادرت تلك المليشيات المقاتلة سوريا سيشعر الشعب السوري بعض الشيء بانفراج في أزمته، على الرغم من أن الازمة الحقيقية هي أصلا وجود الأسد، فهم صنعوا كل ذلك القتل والتعذيب والدمار، ليظهر لاحقا أن وحشية الأسد مهما كانت قسوتها، لاتقارن مع وحشية المليشيات وعليكم القبول بوجوده.في سوريا هتف أنصار الأسد: الأسد او نحرق البلد، وهو رئيس لا يحظى الا بشعبية عائلته، بينما أوباما يغادر البيت الأبيض ولا يجد من يهتف له: أوباما او نحرق أمريكا!!ففي بلادهم صناديق يحترم الشعب والسلطة خيارها، بينما في بلادنا صناديق إما الأسد او تصبح توابيت للموتى!!
4286
| 27 يناير 2017
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); قبل الهواتف النقالة، كان من يريد أن يلتقط صورة في مناسبة عائلية كمن يسير في معاملة ترخيص برج تجاري، يحجز موعدا مع استديو تصوير لاستئجار مصوّر، ومن ثم يذهب قبل ساعات من موعد المناسبة لإحضار المصوّر، وبعدها ينتظر أسبوعا حتى تجهز عملية تحميض الصور، وكانت الصور تلتقط فقط في الأفراح، ومن باب توفير النفقات كانت تمتاز بأنها صور جماعية مثل صور الفرق الرياضية قبل بدء المباريات، فكان من المستحيل أن تكون هناك صورة فقط للعريس والعروس، بل لابد أن تجمع الصورة أهل العريس وأهل العروس، وحتى أبو محمد صاحب البقالة كان يظهر في الصورة، رغم أنه غير معزوم، وحين يتم تحميض الصور عادة ما تكون الفاجعة بأن العروس لم تظهر في أي صورة، فمن باب المصادفة كانت أم العريس تقف أمامها في جميع الصور، كانت الصورة طبيعية لدرجة أنك لو عدت اليوم إلى أرشيف العائلة تكتشف بسهولة من كان سعيدا ومن كان حزينا، ومن كان يعاني من (الحول) ومن كان يشكو(الطفر)، حتى غيرة النساء كانت تظهر في الصور بوضوح من نظرات (الغّل) لبعضهن البعض، بينما اليوم تستطيع أن تنقل المناسبات العائلية على الهواء مباشرة، مثلما تنقل مباريات ريال مدريد وبرشلونة؛ بفضل كاميرا الهاتف النقال، وأصبحت أي (وجبة غذائية) بحاجة إلى ألبوم على مواقع التواصل الاجتماعي، والأهم أن برامج الفوتوشوب أصبحت بكل سهولة تجعل من سمير الذي يشبه البرميل شبيها لعاصي حلاني، في أرشيف العائلة قد لاتجد ابتسامة واحدة، ولكن الفرحة كانت تملأ القلوب، بينما لو عدنا الى أرشيف بعض الزعماء العرب، لن نجد إلا الابتسامة، بينما مدافعهم أحرقت الشعوب!صورهم في معظمها، إما افتتاح مؤتمر لتعزيز الحريات، أو وهو يحضن يتيما بكل أبوة، أو متفقدا دارا للمسنين وهو يشعر بالحزن والأسى، أو وهو بكامل الخشوع في صلاة الجمعة.بينما نسأل اليوم أين حنانهم وخشوعهم وحزنهم؟! ونحن نشاهد ملايين الصور التي تأتي من بلادهم لتعبر عن وحشيتهم واستبدادهم وعدم إنسانيتهم بقتل شعوبهم!!أين ذهب ذلك القلب الحنون الذي كان يحمل اليتيم أمام العدسات، بينما اليوم نفس العدسات تنقل لنا كيف أصبح في كل منزل يتيم.اكتشفنا أن صوركم الكاذبة ماهي إلا أكبر عملية تزييف عرفتها البشرية جمعاء. فهم ليسوا زعماء دول بل زعماء فوتوشوب!
997
| 20 يناير 2017
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); نعم، أصبحنا نفتقد تلك القامات الدينية القريبة للناس والمعتدلة في خطابها، التي لا تفزعنا بعذاب القبر وكيف سيتم سلخ جلودنا، فإن كان وعد الحق في محكم تنزيله "قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا"، تلك الأية الكريمة من أجمل معاني التسامح والرحمة وفيها وعد من خالق البشرية أن يبقى باب التوبة مفتوحا حتى للكافر والزاني والسارق، بينما اليوم أسأل أحد الشيوخ المتشددين عن حكم فتح حساب على التويتر، يجيبك: رجس من عمل الشيطان، وفيه ملهاة عن عبادة الخالق، ومن ثم يتوعدك بجهنم وبئس المصير.في وقتنا الحاضر هناك فئة تعتقد أن الطريق إلى الجنة يجب أن تأتي عن طريق بروكسل أو واشنطن أو أسطنبول بعد أن نذيقهم شر العذاب بتفجير شوارعهم ومطاراتهم ومطاعمهم، ولمن يريد الجنة من كل بقاع الارض، يستطيع العابدون المتقون الذهاب الى الجنة — إن شاء الكريم — بإقامة فروض عباداتهم والالتزام بتعاليم الدين. من قال لكم إن مفاتيح الجنة هي تلك الأحزمة وقد دخلت امرأة الجنة بعطفها على قطة، قال الحق "ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين"، كيف سنكون معكم إخوانا وفي الدنيا أذقتمونا القتل والإرهاب؟! كيف سنجلس وإياكم على سرر متقابلين دون غل وأنتم من يتمتم النساء والأطفال، كيف ستتصافى القلوب بيننا وبينكم وهي من شروط دخول الجنة، وأنتم أصلا بلا قلوب!. منذ أن هدى الله البشرية لم تكن "اللحية" إلا تعبيرا صادقا عن الطهارة والتسامح والعفة، واليوم اختطفتم "اللحية" لتعبر عن وجود "قنبلة" ولتستنفر أجهزة الأمن. لم تذوقوا شيئا من عذاب حبيبنا عليه أفضل الصلاة والسلام، وحين سأل من أذاقوه شر العذاب والطغيان والتهجير ما أنا فاعل بكم؟! قالوا له: أخ كريم وابن أخ كريم. فقال لهم: اذهبوا فأنتم الطلقاء.. اليوم كم نحن بحاجة لمن يعيد تذكيرنا بهذه الصور النبيلة والعظيمة من تاريخنا الإسلامي حتى ترسو قيم التسامح والعفو في مجتماعاتنا، لا من يدخل المطعم ويسأل ما أنا فاعل بكم؟! فنجيبه: قنبلة أو حزام ناسف!ديننا جاء ليكون صورة مشرقة من صور الإنسانية والخير والتسامح فلا تجعلوا الأحزمة تعيدنا لزمن أكلة الأكباد.
4992
| 06 يناير 2017
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); كانت هناك محاضرة لبعض النساء بخصوص العلاقة الأسرية، المحاضرة سألت السيدات: متى آخر مرة قلتِ فيها لزوجك: أحبك، فجاءت الإجابات مختلفة، منهن من قالت إنها لم تقلها منذ شهر العسل، ومنهن من قالت إنها لم تقلها منذ أنجبت مولودها الأول، ومنهن من قالت إنها لا تذكر فقد مضى وقت طويل على زواجهما، المحاضرة طلبت من كل واحدة منهن أن ترسل رسالة لزوجها الآن نصها "زوجي العزيز، أنا أحبك"، وطلبت أن تقرأ كل واحدة الرد التي يأتيها من زوجها فكانت الردود كالآتي: أول الردود كان "ما راح تضحكي علي بكلمتين، اليوم ما في زيارة لبيت أهلك"، بينما الرد الثاني كان "يا ستار، أكيد بتخططي تروحي السوق بس أبشرك ما استلمت الراتب اليوم"، والرد الثالث كان "لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، لا تحاولي تخففي من المفاجأة الصاعقة أحكي بصراحة مين اللي مات؟!"، والرد الرابع كان "سلامتك، أكيد حرارتك عادت وارتفعت، اشربي الدواء الذي أعطاكي إياه الطبيب وستذهب الهلوسات التي تكتبينها"، والرد الخامس "لمن باعثة الرسالة، اليوم راح أقص رقبتك"، بينما الرد السادس كان "عفوا مين معي؟!".مثلما حصل مع الأزواج من تعجب واستفهام من رسائل زواجاتهم بعد أعوام من الجفاء، ستتعجب أيضا الشعوب العربية من رسائل بعض الزعماء بعد أعوام من القتل والتشريد والاستبداد، مع نهاية عام كان الأكثر دموية لنا كعرب، لن نصدق بعدها أي زعيم سيتحدث عن الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، أن أرسل لنا أسد سوريا رسالة يطمئن فيها الشعب أن مستقبل سوريا سيكون أفضل، سيتهم بالجنون فأي مستقبل يكتب بالدم؟! وإن تحدث السيسي عن الحرية والديمقراطية، سيتهم بفقدان الأهلية، فعن أي حرية يتحدث وهو الوحيد من بين 90 مليون مصري الذي يتحدث بحرية ولا يدخل السجن، وإن تحدث المخلوع صالح عن حل سلمي للأزمة اليمنية، سيتهم بأنه (معتوه)، فأي سلم سننعم به بوجود تلك الشرذمة التي عاثت فسادا في الأرض، وإن أرسل عباس رسالة للشعب الفلسطيني عن قرب قيام الدولة الفلسطينية، فالشعب الفلسطيني سيسأل (عفوا من المرسل؟!).
922
| 30 ديسمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); في فرنسا، إذا تهوّر جاك و"خلع" كريستينا "كف"، فليس هناك "والله قدها"، و"عقال أبوي"، و"ضرب الحبيب زبيب"، بل ستسارع كريستينا الى أقرب مكتب محاماة متخصص في العنف الأسري، وترفع قضية. وإذا "علّم الكف" على خدودها، فسيدفع جاك تعويضا أكثر من تعويض المتضررين من أحداث 11 (سبتمبر)، وحتى لو ذهبت "عشيرة" جاك لتطييب خاطر أهل كريستينا، وقال لهم "الشيخ فرانس" إنه مجرد "كف" ولم يضربها "كاتيوشا" لتطلب هذا التعويض الكبير. لن يجد آذانا صاغية؛ فهناك "الطمع ليس بالأجاويد شرواكم"، بل بقيمة التعويض الكبير. ولذلك، فإن الرجل هناك من السهل عليه أن يشارك بضرب "داعش" من أن يضرب زوجته؛ لأن الكف "سيقف عليه بمليون دولار".أما في بلادنا العربية، فيستطيع الشيخ " فواز" بفنجان قهوة أن يرد زوجة الى بيت زوجها، حتى لو تسبب لها الزوج بعاهة دائمة! حين قاد مايكل الأميركي السيارة مخمورا، وتسبب بحادث سير أدى إلى مقتل أحدهم، تم على الفور إلقاء القبض عليه وتحويله إلى المحكمة المختصة. بينما يستطيع الشيخ طراد استبدال عقوبة الحبس لمن قام بدعس عائلة بأكملها، وسقط أفرادها بين جريح وقتيل، بالغرامة! فالشيخ طراد لا يرد له طلب، ولا يغلو عليه مال أو ولد. وباراك أوباما خدم الأمة الأميركية 8 سنوات، ويملك صلاحيات استخدام الصواريخ النووية، لكنه لا يملك أي صلاحيات لتكفيل مايكل بعد حادث السير. ومهما غلظت الدولة القوانين التي تعاقب الدعس والاستهتار، يبقى قانون الشيخ طراد متسامحا وكريما، ويستطيع أن ينقذك من السجن، حتى لو كان "في رقبتك" حمولة باص!سوزوكي الياباني، ضرب زميله ميكا واوا "كونغ فو" فأفقده الوعي لمدة أسبوع. لكن لم يحتشد أحد من آل "واوا" الكرام للثأر، علما أن أكثر من نصفهم حائزون على الحزام الأسود. ولم يحضر أحد من عائلة سوزوكي لتطييب خاطرهم والتوسل بمسامحة ابنهم. فالوقت ثمين جدا، ولا يمكن أن تتوقف عجلة الانتاج من أجل أزعر. لذلك يتفرغون لأعمالهم ويتركون للسلطات التعامل مع مثل هذه المشاجرات. بينما عند قيام عقاب بـ"فتح راس" خلدون بالساطور، فإنه لم تنته عملية خلدون الجراحية وتقطيب رأسه، إلا وكان عقاب بين أهله. فالشيخ سلطان "أبوها وسماها"، وقد عفا عن عقاب كرامة للجاهة، بينما خلدون سيبقى يعاني من فقدان الذاكرة مدى الحياة، ولن يذكر حتى ما فعله عقاب!لديهم احترام لدولة المؤسسات والقانون لذلك لكل ذي حق حقه، بينما أنا راس مالي (فنجان قهوة )!!
1142
| 23 ديسمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); نقف عندكم وأنتم على موعد مع الوطن، تجددون معه الوعد والشراكة، وتستذكرون أصحاب الفضل، بأن أصبحت الصحراء واحة عز وتقدم ورخاء.سكن الوطن قلوبكم فأصبح مرآة تعكس تقدمكم وازدهاركم، كسرتم الأنانية وأنكرتم الذات، كنتم له ظهر الحق وسند الهمة الصادقة، تعاهدتم بالله العظيم ألا تضيعوا أمانة، ولا تقدموا صغير مصالحكم على مصلحة الوطن، توّحدت قلوبكم، وأخلصت ضمائركم، فكان لكم جزاء الصابرين المخلصين، مادام الوطن بخير، الشعب كله بنعيم وخير.كما نعلم وتعلمون، فإننا نعيش في أقليم ملتهب، شام تغرق بالدماء، وعراق ممزق، ويمن حزين، ومصر تمشي بخطى متسارعة بفعل حكمة نظامها الى الهاوية.لذلك لم تعد تلك الأنظمة الاستبداية المتهالكة تملك من أسلحة الدفاع عن فشلها، إلا برمي سهام الاتهام جزافا لدول طالما كانت لها العون والسند.ولأنكم تربيتم على العروبة والقومية لم تلتفتوا (لظلم أولي القربى)، بل كنتم وما زلتم تنشدون الخير لغيركم مثلما تنشدونه لأنفسكم، فكان بعض أوجاعكم ما أصاب غيركم لا ما أصابكم، ولأنكم جزء أصيل من نسيج الأمة.. حظيتم بأتراحها، ونسيتم أفراحكم بعيدكم الوطني.على امتداد الوجع العربي، ظلت قطر حافظة للوعد والشراكة، فهي الضاربة أصالتها وكرمها بعمق التاريخ، ما فرطتم فيما وعدتم، وما تركتم مستجيرا دون فزعة، فمن الصحراء التي كانت مزار الأنبياء يتجدد الوعد والعهد بألا تكون الفزعة إلا هبة للواجب ونصرة للحق.لا تفرح الدوحة وحلب تنزف.. بالوجع والقهر والألم وبنخوتكم المعهودة لم يسبقكم أحد الى حلب.. وعواصم أخرى تقام فيها الأفراح والليالي الملاح دون أدنى شعور بشلال الدم الذي يسيل.لا أفراح باليوم الوطني شعورا مع أطفال ونساء حلب، هكذا تكون الدوحة رئة الأمة، وهكذا يكون للعواصم هالة ووقار يغار منها الحاسدون، وهكذا يصدق الرجال بالعهد والقسم بأن يكونوا للأمة العزوة والسند.وحدها المواقف التي لا تطرح بمزاد علني ولا تكون لمن يدفع أكثر، بل المواقف يصنعها الرجال بإنسانيتهم وشجاعتهم في الشدائد والمحن وتكون لمن قلبه أكبر.حين يلف الحزن الدوحة ألما على ما يحدث في حلب، هنا ندرك أنها عاصمة عز، وشامة فخر على جبين الأمة.
805
| 16 ديسمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); النسخة الكندية: لم تكتف كندا فقط بتقديم أفضل الخدمات على أرضها؛ حتى تعزز في مواطنيها أصدق معاني الانتماء، بل اليوم بإمكان أي كندي حين يسافر إلى أوروبا أو المقيمين هناك، أن يجد ماكينات تقدم المشروبات الباردة للمواطنين الكنديين مجانا، وكل ما عليك فعله أن تمسح جواز السفر الكندي على ماسحة ضوئية، فتأخذ من الماكينة ما تشاء من المشروبات، وقد كتب عليها عبارة (قد تعبر المحيط لكن يبقى وطنك هو الوحيد الذي يروي عطشك أينما ذهبت وارتحلت.. بلادك تحبك). النسخة العربية: لم تكتف بعض الأنظمة العربية بفسادها ونهبها للمال العام، حتى أصبح المواطن العربي لا يجد لقمة الخبز، بل اليوم حين تغادر منزلك قد تجد الروسي أو الإيراني مدججا بالسلاح وينتظرك في الشارع، وحين تبرز له جواز السفر، إما أن يقتلك أو يعتقلك، فالموت هو الخدمة المجانية الوحيدة التي تقدمها الأنظمة العربية الاستبدادية اليوم!!كندا عبرت المحيط لتقدم أفضل الخدمات لمواطنيها، وبعض الدول العربية استنجدت بالأساطيل لتعبر المحيط وتأتي لتقتل مواطنيها!!نعم عجبني قول أحدهم: عبد الناصر، تشافيز، القذافي، كاسترو، الأسد، طالما حملوا شعارات ألهبت قلوب الملايين من الوحدة الوطنية الى الحرب على الأمبريالية وقهر الاستعمار ونصرة الفقراء، ونجد اليوم أن تلك الدول تعاني من الفقر والجهل والمرض والاستبداد والحرمان.بينما أنظر الى فنلندا، السويد، سويسرا، هولندا، كندا، دول صنعت المجد، وتربعت على عرش الدول من حيث قوة الاقتصاد والتنمية والرعاية الصحية والتعليمية واحترام حقوق الإنسان وانعدام الفقر وانخفاض نسبة البطالة، كل دولة من هذه الدول ناتجها القومي ربما يكون أكثر من كل الدول العربية، وهي لا تملك الغاز والنفط، لم ترفع يوما شعارا ولم تعقد مؤتمرا قوميا، ومعظمنا يجهل أسماء رؤساء تلك الدول!!لذلك مفهوم الزعامة لديهم يبدو ساذجا وسخيفا، والشعارات القومية لا تسد رمق الجياع، ولا تبني المدارس والمستشفيات، الحضارة فقط تبنيها الديمقراطية والحرية واحترام القوانين لا الشعارات الفارغة!!شاهد أحد الكنديين الماكينة وشرب منها وبكى؛ لأنه شعر بمدى احترام الدولة له حتى وهو في الخارج، بينما شاهد عربي الطائرات من كل الجنسيات وهي تحلق فوق رأسه وتقصفه ليل نهار وبكى لأنه شعر بأن الزعيم هو أكبر كذبة في التاريخ!!
2040
| 09 ديسمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); أوقف سعيد إحدى سيارات الأجرة وطلب من السائق أن يتوجه الى إحدى المناطق البعيدة، وفي الطريق تبادلا أطراف الحديث لتمضية الوقت فالمسافة بعيدة جدا، وبعد عدة ساعات رن هاتف سعيد فأجاب: نعم أنا الآن في منتصف الطريق ومعي الحقيبة التي يوجد بها الذهب والدولارات، وعند وصولهما طلب سعيد من سائق الاجرة أن يقف عند أي بقالة ليشتري عصيرا وماء لأنه يعاني من العطش، وبالفعل نزل سعيد من السيارة وحين لاحظ سائق سيارة الأجرة أنه لم يأخذ الحقيبة معه، أدار المحرك وفر هاربا تاركا سعيد أمام البقالة، ابتسم سعيد حين وجد السائق قد هرب وبعد أن شرب العصير سأل صاحب البقالة ان كان يبيع حقائب فارغة وذلك من أجل العودة. استطاع سعيد أن يصل الى المنطقة التي يرغب في الذهاب إليها دون أن يدفع الأجرة، فقط كل ما قام به أن أوهم سائق الاجرة أن الحقيبة الفارغة التي معه مليئة بالذهب والدولارات، وطمع بعض السائقين جعل سعيد ينجح في النصب والاحتيال عليهم، فهو ينتقل من مكان الى مكان بحقيبة فارغة واتصال هاتفي أن معه الذهب والدولارات!! النظام المصري الحالي مثل سعيد تماما، ينتقل من تحالف الى تحالف وكل ما معه ملفات فارغة ولكن، كلما دخل في تحالف يوهمهم أن الملف مليء بالخطط والثقل العسكري وأنه حليف استراتيجي، فيتم تصديقه طمعا في مساندته لهم، وحين يأخذ منهم كل ما يريد يكتشف الحليف بعد مغادرته أن الملف لا يوجد به سوى الاحلام والوهم!! في النهاية سيصعد سعيد مع سائق أجرة أمين ويخاف الله، وحين ينزل ليشرب العصير لن يتحرك سائق التاكسي من مكانه ولن يطمع بما في الحقيبة، وإذا لم يدفع سعيد الاجرة أما أنه سيسجن أو أنه سيدخل العناية المركزة وهو يعاني من ارتجاج في المخ!! والنظام المصري سيبقى يتنقل من تحالف الى تحالف طمعا في المليارات لا في المواقف، وفي النهاية سيدخل تحالفا يكون مطلوبا منه أن يبرهن على عظمته وصدق نواياه، حينها سنجد أن النظام العاجز عن السيطرة على (نجع حمادي) من المستحيل أن ينجح في تحالف دولي وسيطويه التاريخ بلا أي أسف!!
781
| 02 ديسمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); بعد فوز ترامب إليكم أبرز عناوين وسائل الإعلام، الإعلام الروسي: شاهد أبرز الملفات العالقة بين موسكو وواشنطن، الإعلام الصيني : شاهد خطة ترامب لمنافسة الصين صناعيا، الإعلام البريطاني: شاهد مدى تأثير فوز ترامب على العلاقات البريطانية الأمريكية، الإعلام العربي: شاهد جمال وأناقة ابنة ترامب !! في عالمنا العربي حين كانت تقوم إحدى الفنانات بعملية تقصير لأنفها، كانت تحظى العملية بتغطية إعلامية غير مسبوقة ولقاء مع الجراح ومدير أعمالها ومدير المستشفى لطمأنة الجماهير العربية على أن العملية تمت بنجاح، علما أن طول أنف الفنانة من قصره لن يكون له أي تأثير على اللحمة العربية، ولن يساهم في رأب الصدع العربي، ولن يزلزل أعداء الأمة، بينما بالأمس قضت محكمة الاحتلال الصهيوني على الأسيرة القاصرة نورهان عواد ( 16 ) عاما بالسجن لمدة 13 عاما بزعم محاولتها تنفيذ عملية في القدس، عملية الأنف أفرد لها صفحات المجلات الأولى، والمراسلون، والمصورون، بينما زعم الاحتلال بتنفيذ فتاة فلسطينية قاصرة عملية في القدس لم يستفز إعلامنا العربي علما أن فيه أسر لشرفنا ولرجولتنا، بعد عملية الأنف ربما باعت الفنانة الصورة الأولى لها بعد العملية بملايين الدولارات، بينما صورة الأسيرة خلف القضبان لم تستدع اهتمام معظم وسائل الإعلام العربي رغم أن أهلها وزعوها بالمجان . ومن منّا فكر أن يشتري صورة لهذه البطلة لتكون عنوانا للصمود ودعما لأهلها وتحفيزا لكل الأبطال !! نعم أكاد أجزم أن معظم الإعلام العربي نشر صورا لابنة ترامب بالبيجاما، وبفساتين السهرة، وبالمايوه، خلال الأسبوعين الماضيين أكثر من نشرنا لصور الأسرى والشهداء والمصابين منذ اغتصاب فلسطين !! وتأسفت وخجلت من نفسي وأنا أسمع قصائد لشبابنا العربي أمل الأمة ومستقبلها وهي تتغزل ببنت ترامب ويطلبون يدها للزواج عارضين عليها الإبل والماعز، وفجأة أصبح لدينا بعد فوز ترامب قيس بن الملوح وعنترة بن شداد، بينما أم الأسيرة وهي تدمع في محكمة الاحتلال لم تحرك عواطفهم وأبياتهم ووجدانهم ولم يكتب لها بيت شعر واحد يساندها في محنتها ويشد من عزيمتها. طالما بيجاما بنت ترامب تتسيد العناوين .. وأنف الفنانة القديرة يستهوي عدسات المصورين، ودمعة الأسيرة لا يراها ولا يشاهدها إلا المغتصبون، ناموا يا عرب .. فالنصر أصبح من سابع المستحيل !!
947
| 25 نوفمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); هكذا دون سابق إنذار يودعنا الأستاذ جابر الحرمي، ابن الشرق الصحيفة التي نتشرف بالانتماء إليها، هو الأستاذ الذي كان يسطر كلماته على نبض قلبه، وكان يدرك أن حجم قطر أكبر من الكلمات، لذلك كان ينثرها بقلم العاشق الولهان لا بقلم رئيس التحرير. في أي دولة تستطيع بمكالمة أن تنتج ألف وزير وألف مسؤول وألف مستشار، ولكن هيهات أن تنتج صحفيا وطنيا يمسك قلمه كما يمسك الجندي البندقية حارسا ومدافعا، حين كان ضعاف النفوس، ومرتزقة الزعماء، وحسّاد الإنجازات يهاجمون الدولة، كان أوّل من يحضر جابر، وحين يكتب تدرك أنه من الأحرار لا محرر أخبار فطالما كانت كلمته أقوى من الطلقة. هو أوّل من صاغ عنوانا صحفيا نابعا من القلب لا من الخبر، وهو أوّل من كتب عن الدولة بدم الشرايين لا بحبر الاقلام، وهو أوّل من جعل الحروف تدمع وتنقل المشاعر والأحاسيس. أطلق لنا العنان لنكتب ما نشاء، وكان لطفه يوجب علينا ان نكتب بحجم وجع الأمة، فللشرق رسالة عربية وقومية، وكان يغمز لنا بأن تحضر فلسطين، وكان يعتب أن نسينا وجع العراق، وكان يبكي حين نكتب عن طفل سوريا، وكان يفرح مع فرحة الاحرار. ما أكبر قلبه وما أوسع صدره ليتحمل كل هذا الألم والوجع، ولكن كان يدرك أن للشرق دورا ورسالة في بناء الأمة ونهضتها. ستبقى الشرق، تؤسس لجيل جديد يحرسون الوطن بكلماتهم كما تحرس البندقية الحدود، وستبقى الشرق أول من تجعل حروفها رصاصا في وجه كل مغرض معتد، وستبقى الشرق مدرسة الأوفياء لوطنهم. وستبقى الشرق من تغار أن تغزل غيرها بالوطن. حماكم الله ..
4821
| 18 نوفمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); ونحن صغار كان الشغف أن نتابع المصارعة الحرة، وكانت بطولاتهم تستهوينا في ظل عالم عربي خال من البطولات، فبعد الأندلس لا يوجد ولا زعيم عربي ضرب "بوكس" وليس "طلقة"!! كان الواحد منهم ضخما بحجم الثور، وكنّا نحفظ حركاتهم أكثر من حفظنا لدروسنا، وقبل أن يدخل الحلبة كان يقوم ببعض الحركات العنفوانية حتى يدب الرعب في قلب المنافس، مثل أن يعض على أسنانه كما لو كان يعاني من عسر ولادة، أو أن يصرخ على الخصم بأنه لن يخرج من هنا إلا على القبر، كان الحكم يقف بينهما وهو عادة ما يكون شخصا رشيقا، ومهذبا، وعيناه عسليتان، وبريئا جدا لدرجة أنني أعتقد بأنه لا يستطيع التنفس مع زوجته، وليس التنفس بين تلك الثيران الهائجة، وكنت أتعجب لماذا يعمل شخص لا حول له ولا قوة في وظيفة خطيرة جدا مثل هذه، فأي ضربة تخطئ هدفها من المتخاصمين وتصيبه، لن تكون له بعدها ذرية صالحة تحمل اسمه، أو ستكون جنازته في اليوم التالي.. ما أن يطلق الحكم المسكين شارة البداية حتى تبدأ الملحمة البطولية، يدخل احدهما وسرعان ما يوجه للخصم عدة ضربات رأس عنيفة، فيقع الخصم على الأرض وبلا رحمة يمارس معه أبشع أصناف التعذيب من ركل وسحل، يتدخل الحكم للفصل بينهما فيتم تنبيهه أن يصمت، ومن ثم يصعد المصارع على حبال الحلبة ويهوي على خصمه فنعتقد أنه مات، فيتدخل الحكم مجددا وهذه المرة يتجادل معه، وما أن يرفع المصارع يده حتى يفر الحكم ليحتمي بين الجمهور، وهنا تبدأ صرخات الجمهور بإعادة الحكم الى الحلبة، وبعد أن يعود يكون الخصم المطروح الذي أعتقدنا أنه مات يستجمع قواه، وسرعان ما ينهض ويبدأ بتوجيه لكمات عنيفة لخصمه فيترنح الخصم ويسقط، وهنا يتدخل الحكم مجددا فيتم ضربه فيسقط على الارض ويدخل في غيبوبة، ويبدأ كل منهما بتوجيه الضربات العنيفة لبعضهما بعضا، والحكم على الارض لا ندري إن كان في عداد الاحياء أو الأموات ولا يبادر أي أحد حتى ليطلب له الإسعاف، وعادة لا تحسم المعركة إلا بعد تدخل فريق كل خصم والاشتباك مع بعضهما البعض، وفي النهاية يتم استدعاء حكم الاحتياط ليعلن النتيجة!! دور الحكم المسكين في حلبة المصارعة يشبه دورنا كعرب في صراع الانتخابات الأمريكية، يتصارعون فيما بينهم ونحن فقط نأكل اللكمات!!
1197
| 11 نوفمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); أينما أتوجه بريموت التلفاز أجد أمامي (أم سليمان)، وأم سليمان ليست واعظة تفتي بالدين، ولا محللة استراتيجية تشرح مدى فرصة نجاة داعش في الموصل، ولا شيف مطبخ، بل سيدة تدعي أنها تقرب الحبيب، وتبعد الحسد، وتمنع زواج الرجل على زوجته، ولديها رقم اتصال دولي، وإعلانها يظهر على الشاشات أكثر من إعلانات هيلاري كلينتون! في بعض الأحيان أسأل نفسي، لماذا لايوجد (أم جون) في أمريكا تدعي أنها تقرب الحبيب، ولماذا لا يوجد أم (شنغ يانغ) في الصين تدعي أنها تبعد الحسد، ولماذا فقط أم سليمان هي سيدة هذا (الكار) في هذا العالم الواسع! بالأمس، توصل باحثون أمريكيون إلى أنه يمكن الاستفادة من السبانخ في كشف المتفجرات، ونحن لازلنا نبحث عن رقم أم سليمان لتكشف لنا إن كان الزوج يرغب بالزواج بالثانية أم لا، ومن ثم نسأل لماذا نحن في ذيل الأمم تخلفا وجهلا ورجعية! أكاد أجزم أن أم سليمان زوجها تزوج عليها، لأنه لو كان لديها زوج لما تفرغت 24 ساعة لترد على المكالمات من كل دول العالم، وأكاد أكون مقتنعا أن كل واحدة طلبت من أم سليمان أن يقرب لها الحبيب، في اليوم التالي زارتها حماتها ونشب بينهم شجار عنيف على عدم نظافة المنزل، أما كل واحدة طلبت من أم سليمان أن تحصنها من الحسد، فأنا على يقين بانها أصيبت بكسر في العامود الفقري، بعد أن وقعت في أول حفل زفاف حضرته بعد مكالمة أم سليمان! إذا هي أمة أم (سليمان)، وأعتقد أنه كل يوم يَرِدها آلاف المكالمات، بدليل قدرتها على تمويل حملتها الدعائية الضخمة على معظم الشاشات، وبكل تأكيد لديها فريق يساعدها على الدجل من أم خلدون وأم فوزي وأم خليل! ولو كانت أم سليمان لديها هذا المفعول القوي لما كان ترامب مرشح الولايات المتحدة بحاجة لأن يصرف كل تلك الملايين على حملته، فيكفيه اتصال مع أم سليمان بدولار واحد فقط لتقرب منه الشعب الأمريكي بكافة أطيافه وينتخبه. أم سليمان تقرب لنا الحبيب بدولار، والسيسي يريد أن يبني نهضة بـ"صبّح على مصر بجنيه"، وغدا أئمة الشيعة يعرضون عليك تذكر دخول الجنة بدينار لبناء العراق الجديد.. (اللهم لاتؤاخدنا بما فعل السفهاء منّا).
934
| 04 نوفمبر 2016
مساحة إعلانية
ليس الفراغ في الأماكن، بل في الأشخاص الذين...
3774
| 20 أكتوبر 2025
لم تكنِ المأساةُ في غزّةَ بعددِ القتلى، بل...
3171
| 21 أكتوبر 2025
المعرفة التي لا تدعم بالتدريب العملي تصبح عرجاء....
2856
| 16 أكتوبر 2025
في ليلةٍ انحنت فيها الأضواء احترامًا لعزيمة الرجال،...
2637
| 16 أكتوبر 2025
يمثل صدور القانون رقم (24) لسنة 2025 في...
2574
| 21 أكتوبر 2025
في زحمة الحياة وتضخم الأسعار وضيق الموارد، تبقى...
1407
| 16 أكتوبر 2025
واكبت التعديلات على مجموعة من أحكام قانون الموارد...
1194
| 21 أكتوبر 2025
لم تعد مراكز الحمية، أو ما يعرف بالـ«دايت...
981
| 20 أكتوبر 2025
1. الوجه الإيجابي • يعكس النضج وعمق التفكير...
948
| 21 أكتوبر 2025
القيمة المضافة المحلية (ICV) أداة إستراتيجية لتطوير وتمكين...
822
| 20 أكتوبر 2025
في قلب كل معلم مبدع، شعلة لا تهدأ،...
795
| 17 أكتوبر 2025
في ليلة كروية خالدة، صنع المنتخب القطري "العنابي"...
759
| 17 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية