رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

فرحة الفوز ليست لها جنسية

بالأمس القريب، تأهل منتخبنا القطري بالوصول الى المباراة النهائية في بطولة كأس آسيا لكرة القدم، التي تُقام في العاصمة أبوظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة. حيثُ أحرزَ المنتخب القطري أربعة أهداف نظيفة، اهتزتْ لها الشباك الإماراتية، وهذه النتيجة المُذهلة، نتيجة للأداء الرائع والمميز، الذي قدمّه الفريق القطري، حيثُ أثبتْ اللاعبون جدارتهم ومدى توافقهم تكتيكياً وفنياً والروح القتالية والمهارة العالية عندهم والأهم وطنيتهم الكبيرة، لرفع اسم بلدهم «قطـــر» عالياً. والذي، جعلنيّ أكتب اليوم، ليس عن فوز المنتخب القطريّ فقط ولكن عن فرحة الفوز التيّ غمرتْ الجميع، الأطفال والكبار والشيوخ والعجايز والأهم جميع فئات وأطياف المجتمع (القطري) خاصة والخليجي والعربي عامةً. حيثُ عبرْ الجميع بفرحته بهذا الفوز، بالأهازيج والرقص والشعر والنثر والتضحية والمساهمات المجانية للشعب من الشركة والأفراد. فلم تقتصرْ هذه الفرحة على (القطريين) فقط، أثبتْ الجميع بأنهم ( كُلــــنا قطــــــــــــــــر)، نعمْ أحسسنا بالفرحة في أعينهم وأصواتهم وأيديهم ودعائهم ومشاركتهم لنا في كل ميدان وشارع وعبر كل منبر، صورة تلاحم الشعب مواطن ومقيم وزائر تجلتْ في هذا اليوم، لتُبيّن وتثبْت للجميع مدى حُب هؤلاء لهذا البلد الغالي. وفي الختام، أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لأميرنا المفدى سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني (حفظه الله)، والى الشعب القطري بكل أطيافه وأجناسه من مواطن ومقيم. وتهنئة خاصة للفريق الأبي الشامخ الذي رفعْ اسم بلدنا عالياً، ونقول لهم «أنتوا قدها»، وأخيراً تحية وشكر خاص للجمهور العماني الذي مثلنا حق تمثيل وأثبتْ بأننا ( شعب واحد) والشكر أيضاً للأخوة الخليجيين والعرب الذين عبروا عن دعمهم ومؤزارتهم للفريق القطري. ودامت الأفراح في ديرة العز والخير.

503

| 06 فبراير 2019

مراكز ومعاهد التدريب والتطوير !!

باعتباري أحد العاملين في مجال التدريب والتطوير سابقاً، فإني أعي بشدة أهمية التدريب والتعلّم للموظف و خاصة المُستجد، فلا أحد منا ينكر أهمية التدريب في حياتنا، لتحسين و تطوير الذات ، وزيادة الفهم والوعي والإدراك.  فالتدريب هو، " وسيلة فعالة لتحسين وتطوير أي مجال من المجالات الحياتية المختلفة  أكان ذلك في المجال الشخصي  الدراسي  المالي  العملي  العائلي  الصحي أو أي مجال آخر  والتدريب اليوم يحتل مكانة مركزية بالعالم كوسيلة هامة وفعالة لتحقيق الأهداف "     وما جعلني أتطرق، إلى هذا الموضوع اليوم، هو ما لاحظته من غياب المعاهد والمراكز للتدريب المهني (التخصصي) في دولتنا! فمنذ فترة طلبَ مني أكثر من شخص أن أساعده في التنسيق لحضور دورات معينة لتحسين أدائهم ، وتطوير أنفسهم كُل في مجاله! فأخذت أبحث هنا وهناك، ورجعتُ الى مصادري ومواردي السابقة، وحاولت التواصل مع المعاهد والمراكز التدريبية المعروفة! ولكن وللأسف أغلبها أُقفل لسبب أو بآخر، وأحد اهم الأسباب أن أغلبية هذه المعاهد والمراكز تتبع الدول المجاورة!  أُيعقل، أن نعجز عن فتح وتوفير مراكز تدريب متخصصة و ذات مستوى مرموق في دولتنا؟! وأين هي الجهات المختصة في هذا الأمر والتي من مهامها الحرص على إنشاء والتأكد من وجود هذه المراكز والتشجيع عليها، لما لها من أهمية في تطوير الفرد و البلد!  إنني، على ثقة بأن دولتنا تُولي هذا الجانب أهمية كُبرى، وخاصةً من خلال توفير الورش التدريبية والتخصصية للموظفين (المواطنين) عبر معهد التنمية الإدارية! ولكن هذه الدورات نُسقت لتدريب فئات معينة، لوظائف معينة و في فترات معينة! وما أرمي إليه في موضوعي، هو توفير مراكز و معاهد تطرح دورات تتُاح للجميع من مواطنين ومقيمين من الحصول عليها لتطوير أنفسهم ومهاراتهم، وتكون خاضعة لرقابة الجهات المسؤولة سواء (وزارة التنمية الإدارية و العمل أو وزارة التعليم والتعليم العالي)!  فصناعة التدريب من الصناعات الثقيلة و المهمة والتي تحتاج الى مدخلات محددة ، ويجب أن تتوافر لهذه المدخلات معايير محددة أيضا من الجودة حتى نستطيع أن نحقق المفهوم الصحيح للتدريب ، ونعدل المفاهيم القديمة ، فالتدريب ليس مجرد شهادات وانما استثمار عالي القيمة. وخاصةً، في وقتنا الحالي، حيثُ ظهرت الكثير من التقنيات و المفاهيم في مجال العمل والتي تحتاج لتدريب نظري و تدريب مباشر تطبيقي وعملي لكي يتم إنجاز العمل بالشكل المطلوب وبالطريقة السليمة.  همسة أخيرة:  "لتحقيق المستقبل الأفضل ، علينا بالتدريب الأفضل" 

1080

| 26 مايو 2018

مكتبة قطر الوطنية ... جامعة للسعادة !

قال فنست ستاريت :" عندما نجمع الكتب فإننا نجمع السعادة ". وقال شوبنهاور : " المكتبة هي الذاكرة الوحيدة المؤكدة المستمرة للفكر الإنساني".   ففي يوم الإثنين الموافق السادس عشر من أبريل لعام 2018م، تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ/ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، بازاحة الستار مُعلناً عن افتتاح "مكتبة قطر الوطنية" والتابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، والتي تُعتبر أحد أبرز "صروحها" لما تمتلكهُ من "كنوزً" تاريخية، و ثرواتً قيّمة.   الكثيرون، تغنوا وعبروا عن سعادتهم واغتباطهم بإنشاء وافتتاح هذا الصرح، وما تحتويه من كُتب ومصادر بحثية وتعليمية، فهي "مكتبة بحثية ، تراثية متميزة، حيثُ ستقوم بنشر وتعزيز رؤية عالمية أعمق لتاريخ وثقافة منطقة الخليج العربي، وستتيح لجميع المواطنين والمقيمين في دولة قطر فرصاً متكافئة في الاستفادة من مرافقها وتجهيزاتها وخدماتها التي تدعم الإبداع والاستقلال في اتخاذ القرار لدى روادها وتنمية معارفهم الثقافية، فضلا عن تبوئها دورا رياديا في قطاع المكتبات والتراث الثقافي في الدولة". (مُقتبس بتصرف) ولكن، لديّ اقتراح والذي أرجو أن يصل الى المسؤولين عن هذه المكتبة، ويجدْ الاهتمام. واقتراحي هو أن يتمْ عمل مكتبات تابعة لمكتبة قطر الوطنية في بعض مُدن الدولة مثل مدينتيّ (الوكرة والخور)، حيثُ يُعتبر الموقع الحالي بعيداً نوعاً ما عن أهالي هذه المُدن. وبما أنني أحد ساكنيّ "مدينة الوكرة" فأنني أطمح وأتتطلعْ الى وجود مثل هذه المكتبة قريبة من مكان سكنيّ، لننهْل منها ونتزودْ بما هو متوفر فيها، فالقراءة غذاء الروح، وصفاء للذهن، ورياضة للعقل" والكتاب كما قال الشاعر:  أعَزُّ مَكانٍ في الدُّنَى سَرْجُ سابحٍ         وَخَيرُ جَليسٍ في الزّمانِ كِتابُ  فالكتاب صديق، وونيس، ومُسل للوحشة، ولا يمكن الاستغناء عنه.     

573

| 30 أبريل 2018

عند البعض أشبه بمنصة "الإعدام".. التقاعد..!

جميعنا نعلْم، بأن لكل موظف سن معينْ يَقِف عنده عن العمل، ويُحال بعدها الى ما يُسمى ب (التقاعد)! والذي يعتبره الكثيرون (نهاية الحياة) و إن كانوا أحياءّ! فقد أُنشئت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية سنة 2002، ثم أُعيد تنظيمها سنة 2014. فلها شخصية معنوية وموازنة تلحق بموازنة وزارة المالية وتتبع وزير المالية ولها رئيس يمثلها يصدر بتعيينه قرار أميري وتهدف الهيئة إلى تأمين الحياة الكريمة للمتقاعدين والمستحقين عنهم. "الحياة الكريمة" وضعت خطاً تحت الجملة المهمة، والتي يطمح لها كل شخص في هذه الحياة! فما هي الحياة الكريمة، التي يهدف لها كل شخص على هذه الأرض؟ الستر والعيش بكرامة وأمن وتوفير احتياجاته واحتياجات من يعْول، وأن لا يحتاج يوماً ما لأحد! هذه باختصار مفهوم "الحياة الكريمة" مُنذ مدة، كُنتْ أتحدث مع أحد الزملاء من احدى الدول الأوربية – فهو مُتقاعد في بلاده – و أتى إلى قطر للعمل مُنذُ قرابة ال 10 سنوات! يقول: "إن الجهة التي كان يعمل بها، قبل إحالته للتقاعد عملتْ معه لقاءً لمناقشة ما هي خططه المستقبلية؟ وماذا سيفعل باقي حياته؟ والأهم، ما هي أمنياته قبل احالته إلى التقاعد؟ وإذا كانت هناك أية مطالب بإمكانهم تحقيقها له أو المساعدة فيها!؟ أعجبتنيّ الفكرة، والتي من المُفترض أن تُطبقْ عندنا أيضاً، فالموظف الذي يُحال إلى التقاعد بعد سنوات عديدة من العمل و الكفاح والعطاء لبلده، يتمنى أن يجدُ الرعاية والاهتمام قبل وداعه وإرساله إلى بيته وكأنه يُرسل إلى (منصة إعدامه)! إن الهدف من إحالة الموظف إلى التقاعد ليس الاستغناء عنه ورميه كما يرددْ ( الكثيرون)! وإنما تقديراً لسنوات عمله وجهوده فهذا يُعتبر (راحة ) و ( تقديرا ) له/ لها! ولكن كيف تكون هناك راحة، ونجد الاغلب (مديون) ومُثقل بالالتزامات التي من شأنها أن تؤرق حياته؟ و قد تؤدي به إلى السجن أحياناً! فمن منا، ليس عليه أقساط والتزامات مالية للبنك وايجار منزل (لمن لا يملكون منزلا خاصا بهم)، وأولاد يتعلمون ولهم التزاماتهم ومتطلباتهم، ورواتب الخدم والسائق وووو غيرها من المتطلبات! فالمعيشة غالية، والمتطلبات كثيرة، والالتزامات أحياناً تكون أكبر من قيمة الراتب المدفوع عند التقاعد! فأين هي (الحياة الكريمة ) هنا!؟ رسالة للمسؤولين، بإعادة النظر والتفكير في آلية التقاعد، ووضع قانون لدراسة حالة (المتقاعد) قبل احالته إلى التقاعد، والتأكد من مقدرته/ مقدرتها على العيش بكرامة وأمان وأمن واطمئنان وعيش كريم، فدولتنا وحكومتنا لم تآلوا جهداً في توفير ذلك أثناء عمل الموظف، وأنني على ثقة تامة بأنها ستقوم بذلك بعد احالته/احالتها إلى التقاعد!

614

| 23 أبريل 2018

"التوحد" مسؤوليتنا جميعاً

بالأمس، تابعت برنامجا طبيا يُعرض على تلفزيون قطر وكانت الحلقة تدور عن  التوحد " ! شدتني الحلقة وخاصة الحضور من الطبيب المختص  ومجموعة من الأهالي (آباء و أمهات) تواجدوا ليتحدثوا عن كفاحهم و قصصهم مع أبنائهم الذين يعانون من "التوحد"!   فما هو تعريف "التوحد"؟ " التوحد: كما يُعرف باسم الذاتوية أو اضطراب التوحد الكلاسيكي. ويستخدم بعض الكتّاب كلمة "توحد أو ذاتوية" عند الإشارة إلى مجموعة من اضطرابات طيف التوحد أو مختلف اضطرابات النمو المتفشية، هو اضطراب النمو العصبي الذي يتصف بضعف التفاعل الاجتماعي، والتواصل اللفظي وغير اللفظي، وبأنماط سلوكية مقيدة ومتكررة".   لم أكنْ أعرف الكثير عن هذا المرض، غير أن من يعانون منه يكونون في حالة (عصبية) ومن الصعب (السيطرة) عليهم! ولكن بعد أن تابعت الحلقة، عرفت أن هناك أطيافا متعددة للتوحد، وتختلف نسبته من شخص لآخر! كما تعرفت على الجهود التي يبذلها الإخوة في مركز الشفلح وغيره من المراكز ووزارة الصحة لتوفير كل ما يلزم لهذه الفئة، ومحاولة توفير العلاج لهم وتخفيف معاناتهم ومعاناة أهاليهم. فلهم كل الشكر والتقدير.   وأثناء متابعتي للبرنامج، أثارَ الأهالي بعض الأمنيات و المطالب وخاصة لأبنائهم الذين تعدوا سن الرشد أي فوق ( 18 ) عاماً، كيف يمكنهم السيطرة عليهم والتعامل معهم؟ وهل هناك مراكز أو معاهد لتدريبهم أو تأهليهم أو الترفيه عنهم؟ وماذا أعدت الدولة لمثل هؤلاء من بعد رحيل (الآباء/ الأمهات ) وخاصةً أنهم يعانون من صعوبة التعامل و السيطرة على انفعالاتهم و تصرفاتهم! ولا يمكن لأحد من الورثة أو الأهل تحملهم ورعايتهم مثل آبائهم وأمهاتهم!    فهل هناك خطط لعمل مركز أو دار إيواء تتوفر فيه كل الاحتياجات لمثل هذه الحالات مستقبلاً؟ وماذا عن المجتمع، هل هناك مبادرات للمساهمة في التخفيف عن معاناة هذه الفئة وخاصة أن الأهالي، يواجهون صعوبة في الخروج معهم و الانخراط في المجتمع، لما يصدر منهم من تصرفات لا إرادية و خارجة عن السيطرة؟ وهل هناك وعي وثقافة كافية لدى المجتمع لقبول هذه الفئة ومحاولة التعامل معها؟   كل هذه تساؤلات، بحاجة لإجابات؟ ونحن على ثقة تامة بحكومتنا وسعيها المتواصل لتذليل كافة الصعوبات للمواطن والمقيم وخاصة من يعانون من احتياجات خاصة.   وأخيراً، وصلتني ملاحظة مهمة من إحدى الأمهات التي لديها ( ابن ) يعاني من (التوحد)  تقول: إن ابنها يذهب إلى المدرسة، ولكن هناك مشكلة من قبل مسؤولي (الدعم) في التعامل معه وخاصة عندما تنتابه نوبة الغضب، حيثُ يقوم بتصرفات غير مسؤولة وقد تكون خطرة عليه وعلى من حوله! ففي إحدى المرات قام برفع الكرسي على (المشرفة) مما أثار الخوف والرعب في بقية الطلبة والمشرفة نفسها!   إن قرار (دمج) الطلبة الذين يعانون من احتياجات خاصة ومنهم الذين يعانون من "التوحد" مع الطلبة العاديين في المدارس العادية قرار سليم وجيد! ولكن، هل تم تهيئة جميع الظروف وتوفير كافة الاحتياجات و المختصين المؤهلين لتدريسهم ومراقبتهم والتأكد من سلامتهم وسلامة من حولهم؟      

1462

| 07 أبريل 2018

alsharq
شاطئ الوكرة

في الساعات المبكرة من صباح السبت، ومع أول...

4317

| 05 ديسمبر 2025

alsharq
«أنا الذي حضر العربي إلى ملعبي»

-«المتنبي» حاضراً في افتتاح «كأس العرب» - «أبو...

2106

| 07 ديسمبر 2025

alsharq
في رحيل الشيخ محمد بن علي العقلا

فجعت محافل العلم والتعليم في بلاد الحرمين الشريفين...

1797

| 04 ديسمبر 2025

alsharq
خيبة تتجاوز الحدود

لم يكن خروج العنابي من بطولة كأس العرب...

1704

| 10 ديسمبر 2025

alsharq
الفدائي يشعل البطولة

لم يدخل المنتخب الفلسطيني الميدان كفريق عابر، بل...

1455

| 06 ديسمبر 2025

alsharq
مباراة لا تقبل القسمة على اثنين

تتجه أنظار الجماهير القطرية والعربية إلى استاد خليفة...

1173

| 04 ديسمبر 2025

alsharq
القيادة الشابة VS أصحاب الخبرة والكفاءة

عندما يصل شاب إلى منصب قيادي مبكرًا، فهذا...

969

| 09 ديسمبر 2025

alsharq
هل نجحت قطر؟

في عالمٍ يزداد انقسامًا، وفي إقليم عربي مثقل...

696

| 10 ديسمبر 2025

alsharq
درس صغير جعلني أفضل

أحياناً نمر بأسابيع تبدو عادية جداً، نكرر فيها...

672

| 05 ديسمبر 2025

alsharq
خطابات التغيّر المناخي واستهداف الثروات

تشهد الساحة الدولية اليوم تصاعدًا لافتًا في الخطابات...

651

| 04 ديسمبر 2025

alsharq
أنصاف مثقفين!

حسناً.. الجاهل لا يخدع، ولا يلبس أثواب الحكمة،...

627

| 08 ديسمبر 2025

alsharq
العرب يضيئون سماء الدوحة

شهدت قطر مع بداية شهر ديسمبر الحالي 2025...

567

| 07 ديسمبر 2025

أخبار محلية