رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
صرف المنحة القطرية النقدية للأسر المتعففة في غزة بعد غد الاثنين

أكد سعادة السفير محمد العمادي رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة أن اللجنة، وبالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ستبدأ عملية صرف منحة المساعدات النقدية للأسر المتعففة في قطاع غزة اعتبارا من بعد غد الاثنين. وأوضح السفير العمادي أن المساعدات النقدية ستقدم لنحو 100 ألف أسرة من الأسر المستورة والمتعففة في محافظات القطاع، بواقع 100 دولار لكل عائلة. وبين سعادته أن عملية التوزيع ستتم من خلال الأمم المتحدة وعبر مراكز التوزيع التي حددتها في محافظات قطاع غزة، والبالغ عددها أكثر من 300 مركز ومحل تجاري.

1232

| 19 أغسطس 2023

محليات alsharq
السفير إبراهيم السهلاوي: قطر إلى جانب لبنان وتجمعنا شراكات عميقة

احتفلت «مؤسسة التعليم فوق الجميع»، بالشراكة مع الجامعة الأمريكية في بيروت بتخرج طلبة برنامج منحة قطر- التعليم فوق الجميع في الجامعة الأمريكية حيث ضمت الدفعة 62 طالباً وطالبة من مختلف الاختصاصات في برنامج يضم نحو 400 طالب. حضر الحفل سعادة السيد إبراهيم بن عبد العزيز السهلاوي سفير دولة قطر في بيروت والدكتور فضلو خوري رئيس الجامعة الأمريكية في بيروت، ومديرة الشراكات الاستراتيجية في صندوق قطر للتنمية روضة النعيمي واسرة الجامعة وإدارتها والخريجون والخريجات وعوائلهم. شراكات مستدامة لتعزيز التعليم النوعي وأكد سعادة السفير إبراهيم السهلاوي أهمية «الشراكة في برنامج المنح وقال:» تم تقديم 400 منحة دراسية للحصول على شهادات البكالوريوس للأشقاء اللبنانيين والسوريين والفلسطينيين. وهو برنامج من شأنه إثراء تجربتهم البحثية ورحلتهم التعليمية في الجامعة الأمريكية في بيروت». وتابع: «تقف دولة قطر، وكما عهدناها دائما، إلى جانب لبنان وشعبها في هذه الظروف الصعبة. ليس فقط من خلال الالتزامات المادية والدعم المالي، ولكن أيضا من خلال الشراكات العميقة والمستدامة التي تعزز التعليم النوعي وتبني القدرات. قد تأتي الأزمات وتذهب، ولكن المعرفة تبقى دائما. لذلك، نحن في دولة قطر، ملتزمون بالاستثمار في المستقبل، بالاستثمار في التعليم. إننا نرى في الشباب القوة التي يمكن أن تغير العالم للأفضل، ومن خلال توفير فرص التعليم النوعي، نحن نساعد في تمكين الشباب وجعلهم نواة التقدم والتطور في مجتمعاتهم». وأضاف:»نحن فخورون بشراكتنا مع واحدة من أقدم الجامعات في المنطقة، الجامعة الأمريكية في بيروت، تاريخها العريق وتميزها الأكاديمي يجعل منها شريكا طبيعيا وقيمًا لتعزيز فرص الشباب للنمو والازدهار. واليوم أنتم تقفون هنا كنتيجة حقيقية لهذه الشراكة، ونحن واثقون بأنكم ستكونون سفراء للمعرفة والتقدم والتغيير الإيجابي في مجتمعاتهم والعالم». صندوق قطر للتنمية من جهتها شددت روضة النعيمي مديرة الشراكات في صندوق قطر على أن «حفل التخرج هو نجاح مشترك يشكل بالنسبة لنا دافعا للاستمرار في جهودنا. تعليمكم الجامعي العالي هو استثمار قيِّم في مستقبلكم ومستقبل أوطانكم. هو الأداة التي تمكنكم من تغيير العالم للأفضل. بمعرفتكم وتحصيلكم العلمي، يمكنكم مواجهة التحديات، وتشكيل المجتمعات وبناء الاقتصادات». وتابعت: «في صندوق قطر للتنمية، نتعامل مع التعليم بجدية شديدة، نحن نؤمن أن التعليم ليس حقا أساسيا من حقوق الإنسان فحسب، بل هو وسيلة لتحقيق الحرية. يمنح الأفراد القدرة على تعزيز مهاراتهم واكتساب الأدوات اللازمة لخلق فرص لحياة محترمة وكريمة. هو يساعد على تعزيز قيم التسامح والاحترام والتعاطف، التي تلعب دورا في بناء مجتمعات أكثر تكاملا وتماسكا. تحقيق هذا الحق هو مكون رئيسي لتعزيز السلام والاستقرار والتنمية. لذلك ومن خلال توفير المنح الدراسية، نبرهن على التزام قطر الراسخ بالوصول إلى تعليم نوعي في جميع أنحاء العالم وخصوصاً المتضررة من الأزمات.» دعم لبنان وتوجه د. فضلو خوري رئيس الجامعة الأمريكية بالمنحة القطرية، بالشكر لدولة قطر وصندوق قطر للتنمية ومؤسسة التعليم فوق الجميع «لدعمهما للبنان والجامعة الأمريكية في بيروت خلال هذه الأوقات الصعبة». وقال: «إن برنامج منح قطر - التعليم فوق الجميع يضم تحت مظلته 400 مستفيد، ويخلق مجتمعا فريدا يعكس القيم المجتمعية التي تتمسك بها الجامعة الأمريكية في بيروت». وقال: «تتجلى مساهمات خريجي البرنامج في المجتمع الدولي، ونحن فخورون بهم كممثلين للجامعة الأمريكية في بيروت في سعيها لاكتساب المعرفة وإحداث تأثير إيجابي ليس في البيئات المحيطة فحسب، بل وأبعد من ذلك. نحتفل اليوم بالتعلم في أبهى صوره، نحتفل بالتميز، نحتفل بالإنجازات والنجاح، والأهم من ذلك، نحتفل بالعقول الحرة التي تزدهر من الجامعة الأمريكية في بيروت نحو العالم.» تعليم نوعي للشباب وفي رسالته، معلقا على الحفل، قال طلال الهذال، مدير برنامج الفاخورة التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع، «على الرغم من عدم قدرتي على حضور الحفل اليوم، أتقدم بأحر التهاني لخريجينا. إن إنجازاتهم اليوم، من خلال برنامج منح قطر، تعكس قوة التفاني والتعليم. نحن نعمل في مؤسسة التعليم فوق الجميع على ضمان حق الشباب في الحصول على تعليم نوعي عالي الجودة، وخاصة في المناطق التي تعاني من تحديات اقتصادية واجتماعية. يهدف هذا البرنامج إلى تمكين شبابنا وتشجيعهم على المساهمة بنشاط في تنمية وإعادة بناء مجتمعاتهم. يمثل هذا التخرج بداية المسير نحو أهداف أكبر وعالم يتسم بالتفاهم المتبادل والازدهار. بفضل المهارات والمعرفة التي اكتسبوها من الجامعة الأمريكية في بيروت، فهم جاهزون لإحداث تغيير إيجابي والمحافظة على إرث الجامعة الأمريكية في بيروت المتميز. وبينما ينطلقون في الفصل التالي، نحن واثقون في قدرتهم على التحمل والالتزام بإحداث فارق كبير». برنامج الحفل استمر الحفل بعرض فيديو يسلط الضوء على أنشطة وإنجازات البرنامج خلال السنتين الماضيتين. ثم ألقى مدير المنحة الدكتور جوزف قسطنطين كلمة تحفيزية تحت عنوان «الأمل موجود هنا» حيث ألقى الضوء على الصعوبات التي واجهها هؤلاء الخريجون، وقال، «أنتم الطلاب الذين نجوا من جائحة عالمية، وأنتم الجيل الذي ساهم في إعادة بناء هذه المدينة بعد تدميرها في الرابع من أغسطس. لقد نظرتم خلال الأنقاض وأكدّتم أنكم لا يمكن أن تُكسروا أبدًا!». شمل الحفل أيضا العرض النهائي لأفضل المشاركين في مسابقة ACE Talks، وهي مسابقة في الخطابة نظمها برنامج منح قطر - التعليم فوق الجميع في الجامعة الأمريكية في بيروت. ثم تم الاختيار النهائي عبر التصويت الحي عبر الإنترنت من الحضور لصالح: عبد القادر عطرش، سارة غناوي، لين كمّون وأندرو فيليبس. بعد ذلك تم تقديم عرض موسيقي بقيادة إحدى طالبات البرنامج تمارا خوري بالتعاون مع برنامج زكي ناصيف في الجامعة الأمريكية في بيروت. ثم التقط الخريجون صورة جماعية مع رئيس الجامعة والسفير القطري ومدير شراكات الصندوق القطري للتنمية والمدير الأكاديمي للجامعة ونائب العميد ومدير المنحة، وبعد ذلك تم توزيع الجوائز على الخريجين الذين حصلوا على أعلى المعدلات والأكثر مشاركة في منصة التواصل مع قطر. ثم تمت دعوة المتنافسين في مسابقة ACE Talks إلى المسرح لاستلام ترتيبهم المصنّف من قبل الجمهور وجوائزهم. واختتم الحدث بحفل استقبال. خمسة ملايين دولار وكانت دولة قطر قدمت مساهمة بقيمة خمسة ملايين دولار، لهذه المنح الدراسية، من ضمن مساهمات عدة أتت بعد انفجار مرفأ بيروت في مجال قطاع التربية، تضمنت ترميم مباني مدرسية وجامعية تضررت بالانفجار. ووقع الإتفاق مع الجامعة الأمريكية في العام 2021 بحضور المدير العام لـ «صندوق قطر للتنمية» خليفة بن جاسم الكواري، لتقديم منح دراسية جامعية لمرحلتي البكالوريوس والدبلوم، لـ400 طالب وطالبة فلسطيني وسوري ولبناني للدراسة في الجامعة الأمريكية في بيروت على مدى خمس سنوات. تخريج هذه الدفعة أتى من ضمن المشروع المشترك، وحصل الطلاب فيها على منح تعليمية كاملة تغطي كل التكاليف مئة بالمئة، بمنح دراسية تكفلت بها مؤسسة «التعليم فوق الجميع» والجامعة الأمريكية. هذا ويؤمن المشروع فرصاً للطلاب سواء لناحية سوق العمل أو لناحية التبادل بين الجامعات أو لناحية ورش العمل التخصصية.

1010

| 30 يونيو 2023

محليات alsharq
صرف المنحة القطرية للأسر المتعففة بغزة عن شهر مارس غدا الخميس

أكد سعادة السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، أن اللجنة وبالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ستبدأ عملية صرف دفعة شهر مارس من المساعدات النقدية للأسر المستورة والمتعففة في قطاع غزة بدءا من يوم غد الخميس. وأوضح السفير العمادي أن المساعدات النقدية ستقدم لنحو 100 ألف أسرة من الأسر المستورة والمتعففة في محافظات القطاع، بواقع 100 دولار لكل عائلة بحسب الموقع الإلكتروني للجنة القطرية لإعادة إعمار غزة. وبين سعادته أن عملية التوزيع ستتم من خلال الأمم المتحدة وعبر مراكز التوزيع التي حددتها في محافظات قطاع غزة، والبالغ عددها أكثر من 300 مركز ومحل تجاري.

664

| 15 مارس 2023

عربي ودولي alsharq
فلسطينيون: المونديال أتاح أياماً من تناسي الواقع الصعب

لا شغل للفلسطينيين، بعد إسدال الستائر على المونديال الكروي في قطر، والذي أتاح لهم فرصة الابتعاد ولو لأيام، عن روتين يومياتهم المثقلة بالهموم، سوى البحث في قضاياهم، إذ عادت أوضاعهم الصعبة لتفرض نفسها، على وقع اعتداءات قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين، التي سجلت أهدافاً ثقيلة في واقعهم. ومن جديد، تثير الأوضاع المأساوية التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة، كل مشاعر الإنسانية والتضامن، حيث يقطن ما يزيد على 2 مليون مواطن في هذه البقعة الجغرافية الصغيرة، في ظروف من أصعب ما يكون، من كل النواحي المعيشية والصحية، خصوصاً في ظل توقف محطة الكهرباء الوحيدة في القطاع، حيث يتم تزويد المواطنين وكل المؤسسات الصحية بنحو ساعتين أو ثلاث ساعات يومياً بالتيار الكهربائي، وهذا من وجهة نظر المواطنين، غير كاف، ولا يوفر أبسط الاحتياجات الانسانية. ويعود السبب الرئيس لهذه الأوضاع الكارثية، إلى الحصار الذي تفرضه دولة الاحتلال، وبموجبه تمنع دخول الوقود والمستلزمات الطبية وكافة الاحتياجات الأخرى التي تعد أبسط ضروريات الحياة إلى القطاع، وهي أوضاع بحسب منظمات دولية عدة، لا ينبغي السكوت عليها أو تجاهلها، بحسبانها قضية عربية وإسلامية ودولية، وتستوجب من المجتمع الدولي أن يبادر على الفور، إلى إيجاد الحلول التي تخفف من وطأة هذه المأساة. وباستثناء المنحة القطرية، التي يجري صرفها للعائلات المتعففة بشكل شهري، لتوفير كل ما هو ممكن وضروري من الاحتياجات والخدمات، لا يصل إلى قطاع غزة أي مساعدة من شأنها تحسين أوضاع سكانه. ليس هذا فحسب، فالتهديدات الاحتلالية بين الحين والآخر، بشن عدوان جديد على قطاع غزة، تحمل في طياتها عدة أهداف، يقف على رأسها تبرير مواصلة سلطات الاحتلال حصارها الجائر على القطاع، والمستمر منذ أكثر من 15 عاماً، وهو ما يرفع من نسب البطالة والفقر، وينعكس على شتى نواحي الحياة. ويلمس الناظر إلى قطاع غزة بعمق، استعدادات الاحتلال الدائمة لشن عدوانه عليه، فالطائرات لا تغادر أجواءه، فيما الدبابات والراجمات في مرابضها على حدوده، وبما أن المرحلة الحالية تشهد تشكيل حكومة جديدة للاحتلال، فإن الدماء الفلسطينية، ستكون كالعادة، وقود أحزاب اليمين المتطرف، والذي لا يعترف بأية حقوق فلسطينية. الشيء ذاته، ينطبق على مناطق الضفة الغربية والقدس المحتلة، حيث يلحظ المتتبع للأوضاع فيها، تصاعد اعتداءات قوات الاحتلال والمستوطنين، ضد المواطنين وممتلكاتهم ومقدساتهم، كما تعالت في الآونة الأخيرة في دولة الاحتلال، الأصوات الداعية إلى تهجير الفلسطينيين من وطنهم، خصوصاً من القدس المحتلة، التي تعيش حصاراً احتلالياً ظالماً منذ سنوات طويلة. ويعول الفلسطينيون كثيرا، على أن يكون لحالة التضامن التي رسخها المونديال القطري الأثر البالغ، في وضع حد لهذه الغطرسة بحقهم والإيغال في دمائهم، وإيقاف دولاب القتل بحق أبنائهم. يقول الناشط السياسي رائد عبد الله، في المونديال القطري انتصرت الشعوب العربية لقضيتنا، ولم تبخل الجماهير العظيمة في دعمنا، بعد أن قالت (لا) كبيرة للتطبيع مع دولة الاحتلال، ما كان له كبير الأثر في رفع معنويات الفلسطينيين، وطمأنتهم بأنهم لن يقطعوا الطريق وحدهم. يواصل لـ»»: حالة التضامن التي ظهرت جلية من الأشقاء العرب حيال إخوانهم الفلسطينيين، رسمت فيضاً طافحاً من الفرح في عيون أبناء شعبنا، وكانت أفواج المشجعين تحرص على أن تكون الرموز الوطنية الفلسطينية كالعلم والكوفية، حاضرة في مشاهدهم الاحتفالية، وهذه رسائل دعم وتأييد ومساندة لفلسطين وقضاياها العادلة، وعلى المحتل أن يدركها. ويلفت الإعلامي علي رجب إلى أن الفلسطينيين سيفتقدون المونديال، إذ كانوا يلقون همومهم خلف ظهورهم، ويلتقون بكثير من الحب والدفء حول الشاشات المنتشرة في المقاهي والشوارع والطرقات، للخروج من واقع الحياة اليومية، التي تقطر صعوبة.

682

| 23 ديسمبر 2022

عربي ودولي alsharq
غداً الخميس.. بدء صرف منحة قطر للأسر المتعففة بغزة عن شهر يوليو

أكد السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، أن اللجنة وبالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ستبدأ عملية صرف دفعة شهر يوليو من المساعدات النقدية للأسر المستورة والمتعففة في قطاع غزة بدءا من يوم غد الخميس الموافق 21/07/2022م. وأوضح السفير العمادي أن المساعدات النقدية ستقدم لنحو 100 ألف أسرة من الأسر المستورة والمتعففة في محافظات القطاع، بواقع 100 دولار لكل عائلة. وبين سعادته أن عملية التوزيع ستتم من خلال الأمم المتحدة وعبر مراكز التوزيع التي حددتها في محافظات قطاع غزة، والبالغ عددها أكثر من 300 مركز ومحل تجاري.

790

| 20 يوليو 2022

عربي ودولي alsharq
الأسر الفلسطينية في غزة تبدأ استلام المنحة القطرية

بدأ المستفيدون من المنحة القطرية المخصصة للأسر الفلسطينية المتعففة في قطاع غزة أمس، صرف المساعدات المالية النقدية من مراكز التوزيع. وكان سعادة السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة أعلن، الأربعاء، أن اللجنة وبالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ستبدأ في عملية صرف دفعة شهر يونيو من المساعدات النقدية للأسر المستورة والمتعففة في قطاع غزة بدءا من أمس الخميس. وأوضح العمادي أن المساعدات النقدية ستقدم لنحو 100 ألف أسرة، بواقع 100 دولار لكل عائلة. وبيّن أن عملية التوزيع ستتم من خلال الأمم المتحدة وعبر مراكز التوزيع التي حددتها في محافظات قطاع غزة، والبالغ عددها أكثر من 300 مركز ومحل تجاري. وتصرف قطر هذه المساعدات المالية، بشكل شهري، ضمن اتفاق تم عام 2018، بينها وبين الأمم المتحدة، من جهتها، قالت المتحدثة باسم وزارة التنمية الاجتماعية في غزة، عزيزة الكحلوت إنه تم البدء في صرف المنحة القطرية لـ 103 آلاف أسرة مستفيدة. وأضافت في تصريح إذاعي: أي شخص لم يستلم المنحة خلال أشهر ولا يوجد أي مانع له بإمكانه مراجعة التنمية الاجتماعية للبحث في إعادة اسمه بكشوفات المنحة، واذا لديه أي خلل بإمكانه الدخول للتسجيل الموحد وتعديل رقم الجوال والبيانات.

632

| 24 يونيو 2022

عربي ودولي alsharq
بدء صرف المنحة القطرية لـ100 ألف أسرة في غزة

بدأت اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، بالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، أمس، عملية صرف دفعة شهر فبراير من المساعدات النقدية للأسر المستورة والمتعففة في قطاع غزة، حيث تجري توزيع وصرف المنحة من خلال الأمم المتحدة وعبر مراكز التوزيع التي حددتها في محافظات قطاع غزة، والبالغ عددها أكثر من 300 مركز ومحل تجاري. وتوجه المئات من الفلسطينيين المستفيدين، إلى مراكز الصرف، في قطاع غزة، لتلقّي مساعداتهم. وكان السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، أعلن أن المساعدات النقدية ستقدم لنحو 100 ألف أسرة من الأسر المستورة والمتعففة في محافظات القطاع، بواقع 100 دولار لكل عائلة. وفي سبتمبر 2021، بدأت قطر توزيع منحها المالية من خلال الأمم المتحدة، بعدما كانت تصرفها عبر فروع بنك البريد (حكومي)، وذلك ضمن اتفاق توصلت إليه، آنذاك، دولة قطر والأمم المتحدة، بالتوافق مع السلطات في قطاع غزة. وفي 13 سبتمبر الماضي، قال مكتب المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط أونسكو، في تغريدة عبر تويتر، أن هذه المساعدات تأتي ضمن برنامج الأمم المتحدة للمساعدات النقدية الإنسانية لقطاع غزة بدعم قطري. وتفرض إسرائيل حصارا على سكان غزة، الذين تزيد أعدادهم عن مليوني نسمة، منذ عام 2007، مما نجم عنه تدهور كبير في الأحوال الاقتصادية والمعيشية.

3000

| 21 فبراير 2022

عربي ودولي alsharq
آندي تريفور لـ الشرق: تخفيض تمويل الأونروا ضاعف أهمية المنح القطرية

أكد آندي تريفور، الباحث في المركز التقدمي الأمريكي الجديد، على أهمية موقف قطر الإيجابي الداعم للقضية الفلسطينية، والمساعدات القطرية الدائمة لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة، وهو دور لا ينقطع عن المواقف القطرية الثمينة لتخفيف التوترات الإقليمية، ويساهم تجديد التعهدات والالتزامات التي يعتمد عليها الكثير من الأسر الفلسطينية في تخفيف المعاناة، خاصة أن الدوحة تقوم بدور مهم جدير بالثناء إثر مساعداتها المتواصلة لقطاع غزة خاصة عبر منحة الـ 100 دولار لكل أسرة التي يعتمد عليها كثير من الأسر والبيوت في دعم المعيشة، في ظل الأوقات الصعبة والعديدة التي يعاني منها الاقتصاد الفلسطيني، وظروف الحصار المطبق الذي يؤثر على وجود حياة آدمية وصحية وآمنة لكثير من المواطنين في قطاع غزة. وتلعب مساهمات الإغاثة ولجان إعادة الإعمار والمدن السكنية والمستشفيات والطرق التي ساهمت قطر في تدشينها في دعم الفلسطينيين على أكثر من مستوى خاصة في ظل تصاعد التحديات العديدة في الفترات الماضية، ودورها في هدنة وقف إطلاق النار في مايو من العام الماضي، والعديد من المساهمات الإنسانية المهمة في دعم المجتمعات الفلسطينية. دعم حيوي وأوضح آندي تريفور في تصريحاته لـ الشرق: إن الدعم الحيوي الخاص بالمساعدات القطرية الإنسانية والمالية إلى قطاع غزة على سبيل المثال يساهم في تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني، وهو دور تاريخي برز بصورة أكبر منذ الحصار المفروض على غزة منذ عام 2014؛ حيث واصلت الدوحة تقديم العديد من الأموال بلغت أكثر من مليار دولار من أجل إعادة البناء والمنح الخاصة لدعم الأسر الفلسطينية، وأيضاً الدعم الخاص بالمرافق الطبية وسيارات الطوارئ ومرفقات المطافئ وما يتعلق بخطط الإعمار الخاصة بمنشآت الطاقة ومشروعات الخدمات الطبية المزمع إنشاؤها. وكان من المهم، مع بداية العام الجاري مواصلة تلك المساعدات التي صارت حيوية بصورة فارقة في حياة الكثيرين من منح وتبرعات من أجل تخفيف المصاعب الاقتصادية والمساعدة في تهدئة التوترات على طول الحدود مع إسرائيل. وفي خطط الطاقة تواصل قطر المساعدة عبر لجنة إعادة إعمار غزة جهودها التي قدمتها ودعمت وجود محطة طاقة في غزة بتكلفة بلغت 150 مليون دولار قبل ثلاث سنوات بتكلفة خاصة من قطر، وعلى صعيد التبرعات المادية فإن المنحة المقدرة بـ 100 دولار لكل أسرة توفر إعانات مالية متقاربة لنحو 100 ألف أسرة فلسطينية،. وتلعب تلك المساعدات المهمة على تهدئة المصاعب الاقتصادية الداخلية في غزة والتي ساهمت في الماضي في زيادة حدة التوترات واشتعال النزاع عبر خطوط النيران مع الجانب الإسرائيلي، في ظل مواصلة التعقيدات والمضايقات وعمليات الاستيطان غير الشرعية. مساعدات رئيسية وأكد الخبير الأمريكي آندي تريفور، الباحث بالمركز التقدمي الأمريكي الجديد: إن قطر لعبت دورا مهما فيما يتعلق بالدعم الطبي وتوفير اللقاحات والمساعدات الإغاثية العاجلة، خاصة في فصل الشتاء مع تزايد عدد الأزمات المعيشية، ذلك من أجل المساهمة المؤثرة بهدف منع الأزمات الإنسانية في قطاع غزة المحاصر، في ظل تراجع التمويل بدرجة كبيرة منذ 2012 للأونروا، حيث شهدت المنظمة في ظل الإدارة الرئاسية الماضية، تعقيدات صعبة ومعقدة مع وقف للتمويل بالكامل لفترات قبل عودته بصورة أقل بكثير مما كان عليه الحال بانخفاض التمويل الأمريكي والأوروبي، ولكن تجري المناقشات من الجبهة التقدمية في الحزب الديمقراطي بشأن زيادة التمويل وتقويض الأصوات الداعمة للوبي الإسرائيلي المروج للاعتداءات. وتحظى المساهمات القطرية بتقدير كبير من عدد من النواب بالكونغرس في الحزبين الجمهوري والديمقراطي، ولفت التقرير إلى أن وقف المساعدات الأمريكية قد أضر بجميع الأطراف وعقد المشهد الفلسطيني وأضر بالمصالح الأمريكية، وكان من المهم بذل كل الجهود من أجل استعادة برامج التمويل بهدف مواصلة الأعمال في مشاريع البنية التحتية الخاصة بالمياه والطرق والدعم الطبي والموارد الغذائية، وبحث سبل تنمية اقتصادية حقيقية وغير مشروطة بتنازلات من قبل الفلسطينيين، كل ذلك تحقيقه يساهم في دعم الاستقرار ووضع مواطن ثقة إيجابية لبداية أي خطوة للسلام، خاصة أن كل الاقتراحات من عهد كيري إلى صفقة كوشنر وغيرهما البعيدة عن خيار حل الدولتين لن تكون ممكنة بأي حال من الأحوال، وضرورة استثمار حالة الوعي السياسي المتزايدة بأمريكا. فعلى صعيد الممارسة السياسية النشطة تبنت جماعات رئيسية حيوية مثل أرواح السود تهمنا للقضية الفلسطينية وطالبت بوقف الاعتداءات والانتهاكات وعمليات الاستيطان غير المشروعة وامتدت لمؤيدي الحركة في الرواق التقدمي بالحزب الديمقراطي الذي يضم أسماء مهمة مثل بيرني ساندرز ورشيدة طالب الفلسطينية الأصل وإلهان عمر وغيرهم كثيرون من أجل القيام بتصريحات قوية مؤيدة للحقوق الفلسطينية، وداعمة للجهود من أجل وقف الاعتداءات والتوعية بممارسات اللوبي الإسرائيلي وجماعات ضغط أيباك في تمويه القضية الفلسطينية والضغط على قرارات نواب الكونغرس للتغاضي على الاعتداءات الإسرائيلية، خاصة بعد إثبات فشل نهج منع المساعدات كوسيلة للتفاوض؛ حيث إن ذلك تسبب في تفاقم الأوضاع أكثر برفض السلطة الفلسطينية إشراك الجهود الأمريكية في عملية السلام نظراً لما بدر من سياساتها من تحيز واضح للجانب الإسرائيلي. دعم إيجابي وتابع آندي تريفور تصريحاته مؤكداً على أهمية الإجراءات التي ينبغي اتخاذها من أجل تعزيز المساعدات الدولية لفلسطين، إن تلك المساعدات الإيجابية تساهم في خلق بداية طيبة من المجتمع الدولي تجاه الشعب الفلسطيني، خاصة في ظل حالة الثقة المفقودة في الكثير من اللاعبين الدوليين وحتى الإقليميين بمعزل عن قطر في مراعاة المصالح الشعبية التي تتطلع لحلول عادلة للقضية الفلسطينية، والمساهمة في بناء الثقة أمر حيوي وتفعيل دور الدبلوماسية النشطة خاصة من جانب أمريكا يساهم في استعادة العلاقات المتضررة في المدى القريب، وأن الدعم والمساعدات الإنسانية الأمريكية والأوروبية لا ينبغي لها أن تكون مقترنة بإملاءات مرفوضة أو بضغط مالي واقتصادي من أجل توجيه السياسات لأطروحات أو خطط بعينها، خاصة أن تلك المساعدات الحيوية ومنها التي تواصل تقديمها قطر ساهمت في معالجة الأضرار الناجمة عن الاعتداءات التي دمرت البنية التحتية التي كانت ضعيفة أصلا وبحاجة للتوسع بالأساس، وهي توجهات بدأت الأصوات المعتدلة سواء في الداخل الأمريكي وعبر الكونغرس تعلو بها، مما جعل الجهود القطرية المتواصلة في هذا الصدد تحظى بالتقدير الكبير. والمؤكد أن التهديد بسياسة التمويلات وربط المساعدات بالإملاءات من شأنه أن يضر بمصالح الأطراف كافة؛ خاصة أن خيار حل الدولتين هو السبيل لإعطاء الفلسطينيين حقهم كمواطنين متكافئين، ومن هنا يتأتى بصورة واضحة ضرورة دعم الجهود الدولية من أجل زيادة مستويات المساعدة، وينبغي على الإدارة الرئاسية بالبيت الأبيض وصانعي السياسات والقوانين بالكونغرس بحث خيارات زيادة المساعدات الإنسانية لفلسطين وتقويض المحاولات التي تسعى لعزل خيار حل الدولتين أو تمرير قرارات داعمة لإسرائيل في خطوات استيطانية جديدة أو بسط سيادة على مناطق حيوية وعدم الممانعة تجاه ما يتم تحريكه ضد ذلك بمجلس الأمن والأمم المتحدة، فقد أثبتت المقاومة الحزبية الديمقراطية القوية للاعتداءات الإسرائيلية في مايو من العام الماضي دورها الإيجابي في عدم تكرار مثل تلك السيناريوهات من العنف الدامي، فإذا كانت الولايات المتحدة تنوي اتباع إستراتيجية جادة موجهة نحو دفع عجلة التقدم في السلام في النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي، فالمساعدات أمر ضروري وحاسم من أجل تحقيق ذلك، وعلى الرغم من أنه من غير المرجح أن يتحقق السلام على المدى القصير، فلن يكون السلام ممكنا بأي حال من الأحوال بدون وجود مجتمع فلسطيني صحي وقوي وشعب فلسطيني لديه ما يحتاجه الاحتياجات الأساسية من الحياة والمعيشة، وهذا ما تعمل عليه المساعدات القطرية المتجددة لنصرة المتضررين ومساعدة الأسر الفلسطينية من أجل توفير حياة جيدة في ظل ظروف معيشية صعبة.

1114

| 19 يناير 2022

محليات alsharq
الخارجية تعلن بدء صرف المنحة القطرية للأسر المتعففة في غزة غداً

أعلنت وزارة الخارجية عن أن اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزةبالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ستبدأ غدا الثلاثاء، عملية صرف المنحة القطرية للأسر المتعففة في قطاع غزة. وأوضحت الخارجية- خلال تغريدة على حسابها على تويتر- أن عملية صرف المنحة ستتم من خلال الأمم المتحدة، عبر مراكز التوزيع التي حددتها في محافظات قطاع غزة، البالغ عددها نحو 300 مركز ومحل تجاري، وستستمر لنحو عشرة أيام. ويذكر أن هذه هي المرة الثالثة التي يتم فيها صرف المنحة القطرية للأسر المتعففة في غزة منذ العدوان الإسرائيلي الأخير على القطاع في مايو الماضي. وقال السفير العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، أن المساعدات النقدية ستقدم لنحو 95 ألف أسرة من الأسر المستورة والمتعففة في محافظات قطاع غزة، بواقع 100 دولار لكل عائلة، وفقاً للموقع الإلكتروني للجنة القطرية لإعادة إعمار غزة.

1557

| 15 نوفمبر 2021

عربي ودولي alsharq
قبل العيد .. آلاف الأسر في غزة تنتظر نهاية لتعنت الاحتلال الإسرائيلي إزاء المنحة القطرية 

قبل عيد الأضحى .. تنتظر آلاف الأسر في قطاع غزة نهاية لمسلسل تعنت الاحتلال الإسرائيلي إزاء المنحة القطرية التي تستفيد منها 100 ألف أسرة بحسب مسؤولة فلسطينية . ووفق موقع الجزيرة، يرفض الاحتلال الإسرائيلي توريد المنحة القطرية بالآلية المعتمدة منذ سبتمبر 2018، بواسطة حقيبة عبر معبر بيت حانون (إيرز)، وتصرّ على إيجاد آلية جديدة لصرفها، سواء عبر السلطة الفلسطينية أو الأمم المتحدة، وتتذرع بأنها تريد ضمانات بعدم وصولها إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وتقول الناطقة باسم وزارة التنمية الاجتماعية في غزة عزيزة الكحلوت – لموقع الجزيرة - إن 100 ألف أسرة من الأشد فقراً تستفيد من مخصصات المنحة القطرية، بينما تقف 45 ألف أسرة على قوائم الانتظار. وأضافت أن هذه الأسر تمر في الوقت الحالي بمرحلة صعبة وخطيرة، بسبب تأخر أموال المنحة التي تعتمد عليها بشكل أساسي لتوفير احتياجاتها الحياتية الضرورية. ورفضت عزيزة الكحلوت الذرائع الإسرائيلية، وأكدت أن إسرائيل تعلم جيداً أنها تكذب، وأن أموال المنحة تذهب إلى مستحقيها من الأسر الفقيرة والهشة. ولا تمانع وزارة التنمية إيجاد آلية جديدة، شرط أن تضمن وصول أموال المنحة إلى مستحقيها في غزة، بحسب تأكيد الكحلوت. ترقب قبل العيد وتقدم قطر منذ 2018 منحة إنسانية إلى غزة تقدر بـ30 مليون دولار شهريا، منها 10 ملايين للأسر الفقيرة، و10 ملايين لتوفير الوقود الخاص بمحطة توليد الكهرباء الوحيدة في غزة، و10 ملايين مساهمة في رواتب موظفي غزة. ويقول إبراهيم أحد سكان غزة إنه يحصل شهريا على 100 دولار مساعدة من المنحة، وعلى بساطة هذا المبلغ فإنه كان يسد التزامات أساسية وضرورية. وساءت أحوال إبراهيم (33 عاماً) وآلاف الأسر الفقيرة في قطاع غزة، المستفيدة من مخصصات المنحة القطرية الإنسانية، في ظل رفض إسرائيل توريدها للقطاع، بعد الحرب الأخيرة التي شنتها في 10 مايو الماضي، واستمرت 11 يوماً خلفت نتائج كارثة على حياة السكان. ويقول ممدوح زنون (45 عاما) - الذي يعيل أسرة كبيرة من 14 فردا- إن تأخر المنحة زاد من معاناته، ويقول إنه لن يستطيع شراء ملابس العيد لأبنائه من دونها. ويضيف زنون الذي يعمل سائق أجرة ويقطن في مدينة رفح جنوب القطاع، أنه وأسرته لا يشعرون بأي أجواء للعيد، فالمنحة متأخرة، والعمل شحيح منذ الحرب، ويضيف الناس كلها تعاني في غزة، حتى إن كثيرين أصبحوا يختارون السير على الأقدام لتوفير شيكل أجرة المواصلات. وبسبب تأخر المنحة وعدم قدرته على سداد ديونه المستحقة، أوقف صاحب حانوت المواد الغذائية المجاور لمنزله التعامل معه.

3468

| 12 يوليو 2021

عربي ودولي alsharq
صرف المنحة القطرية في غزة غداً

أعلنت وزارة التنمية الاجتماعية في قطاع غزة عن بدء صرف المنحة القطرية لـ 100 ألف أسرة متعففة في قطاع غزة بواقع 100 دولار لكل أسرة ابتداء من يوم غد السبت وحتى الخميس المقبل. وقالت الوزارة في بيان، أمس، إنه سيتم صرف المنحة للأسر التي استلمت أقل من 11 مرة، ومن استلمت 11 مرة وعندها 3 أفراد فأكثر، مؤكدةً عدم وجود أسماء جديدة في هذه الدفعة. وذكرت أن عملية الصرف ستتم عبر فروع مكاتب البريد في محافظات قطاع غزة وفقاً لآلية جديدة ستنفذ بالتعاون مع الجهات الحكومية المختصة، وعلى رأسها وزارة التنمية الاجتماعية ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ووزارتا الصحة والداخلية بغزة، لضمان تحقيق معايير السلامة للمستفيدين، والحفاظ على مسافات كافية بين المستفيدين، وذلك ضمن الإجراءات الوقائية لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد.

1404

| 26 يونيو 2020

عربي ودولي alsharq
صرف منحة قطر للأسر المتعففة في غزة مطلع الأسبوع المقبل

أكد سعادة السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، أن اللجنة وبالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، ستبدأ عملية صرف المساعدات النقدية للأسر المتعففة في قطاع غزة مطلع الأسبوع المقبل. وأوضح السفير العمادي أن عملية الصرف ستتم عبر مكاتب البريد في محافظات قطاع غزة لـ 100 ألف أسرة، بواقع 100 دولار للأسرة الواحدة. وبيّن سعادته أن عملية الصرف ستتم بالتعاون مع الجهات الحكومية المختصة، وضمن معايير السلامة للمستفيدين والمحافظة على مسافات كافية بينهم، وذلك ضمن الإجراءات الوقائية المتبعة لمواجهة تفشي فيروس كورونا (كوفيد-19).

1678

| 23 يونيو 2020

عربي ودولي alsharq
مراعاة الاشتراطات الصحية في توزيع المنحة القطرية لأهالي غزة

الصرف لـ 120 ألف أسرة فلسطينية خلال أيام أكد غازي حمد، وكيل وزارة التنمية الاجتماعية في غزة، وصول أموال المنحة القطرية إلى قطاع غزة، مشيرا إلى أنه سيتم صرفها خلال أيام لنحو 120 ألف أسرة. وقال حمد: جار العمل على تحديد آليات صرف المنحة حفاظا على سلامة المواطنين، ومنعا لاحتكاكهم أمام مكاتب البريد، مبينا أنه فور الانتهاء من تحديد الآليات سيتم الصرف لهذه الأسر، بحسب وكالة الرأي الفلسطينية. وصرفت اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة الشهر الماضي 12 مليون دولار بواقع 100 دولار لـ120ألف عائلة متعففة، وقررت دعم زواج 500 شاب من غير القادرين على الزواج والمتقدمين في السن بواقع مليوني دولار. ويوم 24 مارس الجاري، أعلن سعادة السفير محمد العمادي؛ رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، عن البدء بتقديم المساعدات المختلفة لمئات الفلسطينيين المتواجدين في مراكز الحجر الصحي في قطاع غزة، ضمن جهود دولة قطر لمواجهة تفشي فيروس كورونا. وأوضح العمادي في تصريحات صحفية، أن المساعدات المقدمة من دولة قطر لمراكز الحجر الصحي تشمل توفير وجبات الطعام، والأجهزة الكهربائية الأساسية، وكذلك الأثاث اللازم من أغطية ومخدات وفرشات. وكان حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وجه يوم الأحد 22 مارس الجاري، بصرف منحة مالية لقطاع غزة بقيمة 150 مليون دولار أمريكي على مدى 6 أشهر. وذكرت وكالة الأنباء الرسمية قنا أن المساعدة المالية تأتي استكمالا لجهود قطر في التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق، ودعما لبرامج الأمم المتحدة الإغاثية والإنسانية في غزة.

1484

| 29 مارس 2020

محليات alsharq
صرف المنحة القطرية لـ 70 ألف أسرة في غزة الأحد

أعلن سعادة السفير محمد العمادي رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، أن اللجنة ستبدأ عملية صرف المساعدات النقدية للأسر المستورة والمتعففة في قطاع غزة، يوم الأحد المقبل. وأوضح السفير العمادي في تصريح نشر في الموقع الرسمي للجنة أن عملية الصرف ستتم عبر فروع مكاتب البريد في محافظات قطاع غزة لـ (70 ألف) أسرة، بواقع 100دولار للأسرة الواحدة. وبيّن السفير أن الصرف سيكون وفق الآلية المعمول بها خلال المرات السابقة، للأسر التي تم اختيارها وفق المعايير والشروط المتفق عليها بالتعاون مع وزارة التنمية الاجتماعية بغزة. ومن المقرر أن تستمر عملية التوزيع لعدة أيام وفقا لآلية الترتيب الأبجدي للمستفيدين. ومنذ أشهر طويلة تصرف قطر بشكل شهري مساعدات نقدية لعشرات آلاف الأسرى الفقيرة في القطاع، ضمن جملة من المساعدات التي تقدمها للفلسطينيين.

1416

| 23 يناير 2020

عربي ودولي alsharq
قطر تعلن تمديد المنحة المالية لقطاع غزة حتى مارس المقبل

أعلن سعادة السفير محمد العمادي رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، استمرار دولة قطر في تقديم المنحة المالية للقطاع حتى مارس المقبل. وقال العمادي في تصريحات اليوم، خلال تسليم 22 مركبة ومعدات لآليات الاطفاء للدفاع المدني في غزة، إن قطر تدرس بشكل إيجابي طلبا بتمديد المنحة القطرية، مؤكدا استمرار تقديمها للقطاع حتى شهر مارس المقبل. وأوضح بقوله كل شيء مستمر في الربع الأول من السنة القادمة بشكل مؤكد..هناك أمل لتجديدها بشكل مستمر.. نحن مستمرون معكم في المنحة والكهرباء والمساعدات الشهرية للأسر الفقيرة .

1639

| 19 ديسمبر 2019