رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحة وأسرة alsharq
احذر.. كراهيتك لوظيفتك تهدد صحتك

يبدو أن العواقب المترتبة على استيائك من عملك قد تؤثر على صحتك الجسدية والعقلية، ربما أقرب مما كنت تعتقد. يمكن أن تكون وظيفتك الأولى شاقة، والكثير منا يبدأ بأعمال لم يكن يتوقع أن يقوم بها، ربما السبب هو أن سوق العمل قاسٍ وعلينا أن نتدبر نفقاتنا لنستطيع الانتقال من منزل والدينا. بالنسبة للمحظوظين منا، يكون هذا الوضع مؤقتاً ونقطة انطلاق للشيء الذي نحبه، ولكن بالنسبة للآخرين، يكون بداية لقضاء أعوام في وظيفة نكرهها. أجرى كل من جوناثان ديرلام وهوى تشنغ من جامعة ولاية أوهايو، تحليلاً قدماه هذا الأسبوع في اللقاء السنوي لرابطة علم الاجتماع، يُثبت أن الرضا عن وظيفتك في أواخر العقدين الثاني والثالث يرتبط بصحتك في العقد الرابع. تستند بيانات الباحثين على 6,432 أمريكياً اشتركوا في استقصاء وطني للشباب في العام 1979، وعلى مر الأعوام قيّم المتطوعون درجة استمتاعهم بوظائفهم من 1 إلى 4 (1 هو الحد الأدنى و4 هو الحد الأقصى)، وكذلك أرسلوا تقارير خاصة بمؤشرات صحية مختلفة. وجد ديرلام وتشنغ صلةً واضحةً بين الأشخاص غير الراضين عن وظائفهم في أواخر العشرينات والثلاثينات، وبين أشخاص كانت لديهم مشاكل صحية في الأربعينات. قد يبدو هذا الأمر بديهياً؛ نظراً لأن الناس تقضي 8 ساعات أو أكثر يومياً في العمل، وقد يؤدي عدم الرضا عن الوظيفة إلى الكثير من التوتر، وكما هو معروف يمكن للتوتر أن يؤدي إلى أضرار صحية واضحة. من بين التأثيرات الصحية التي لاحظها الباحثون في الأشخاص الأقل رضىً عن وظائفهم، هي أن لديهم مشاكل في النوم وأنهم أكثر قلقاً واكتئاباً. أحد الجوانب المثيرة للاهتمام في هذا التحليل، هو أن الآثار الصحية لم تكن متعلقة بمدى رضاك عن وظيفتك أو وظائفك الأولى، ولكنها كانت متعلقة بدرجة سعادتك في وظيفتك بمرور الوقت. هؤلاء الذين كانت درجة رضاهم في ازدياد كانت صحتهم أفضل. شرح ديرلام وهو طالب دكتوراه في علم الاجتماع، أن " للرضا الوظيفي تأثيراً تراكمياً على الصحة يظهر في سن الأربعينات".

365

| 26 أغسطس 2016

صحة وأسرة alsharq
7 علامات تدل على نقص "فيتامين د".. تعرف عليها

فيتامين د، هو فيتامين ذائب في الدهن موجود بشكل طبيعي في عدد قليل من الأطعمة، وهو فيتامين ينشطه الجسم ليقوم بنشاط هرموني "الكالسيفيرول"، ويمكن الحصول على فيتامين د من الطبيعة عن طريق التعرض لأشعة الشمس، ولذلك فهو يسمى أيضاً فيتامين الشمس، ولا يعتبر تناوله من الغذاء أساسياً كباقي الفيتامينات، ولكن لا بد من الحرص على الحصول عليه بالتعرض الكافي لأشعة الشمس. ويلجأ الأشخاص لفحص الدم إذا أرادوا معرفة إذا ما كانوا يعانون من نقص فيتامين D، لكن هناك بعض العلامات والأعراض التي تنبؤنا بهذا النقص، ومن هذه الأعراض. - لديك لون بشرة غامق: الأمريكيون الأفارقة هم أكثر عرضة لخطر نقص فيتامين D، لأن أصحاب البشرة الداكنة، يحتاجون إلى التعرض لأشعة الشمس 10 مرات أكثر وذلك لإنتاج نفس الكمية من فيتامين (د) كأصحاب البشرة الفاتحة. - تشعر بالاكتئاب. - أنت فوق الـ 50 عامك فكلما كنت أكبر في العمر كلما قلت قدرة بشرتك على امتصاص فيتامين د. - تعاني من البدانة أو الوزن الزائد أو أن لديك كتلة عضل كبيرة. - وجع العظام. - رأس متعرق. - مشاكل في الأمعاء والقناة الهضمية.

2613

| 22 يوليو 2016

صحة وأسرة alsharq
تعرف على الفوائد "السحرية" لتناول الموز.. منها "مفتاح السعادة"

يعد الموز من الفواكه المهمة للجسم وذلك لاحتوائه على العديد من العناصر الذي يحتاجها الجسم في الحياة اليومية، حيث يعتبر مكملًا غذائي فهو يمنح الجسم الفيتامينات والألياف الطبيعية. ويحتوي الموز على العناصر الغذائية المهمة إضافة إلى الألياف والفيتامينات التي تساعد الجسم، وكما يقال عن التفاح فهو أيضاً ينطبق على الموز، فموزة واحدة في اليوم تغنيك عن الطبيب. وذكرت عدة دراسات فوائد عديدة لتناول الموز كل يوم، وهي كالآتي: – يعمل الموز على محاربة الأنيميا. – ويمنع تناول الموز قرحة المعدة. – يعد الموز مفتاح السعادة ويحارب الاكتئاب. – يعالج الموز إمساك المعدة. – تناول الموز يحارب حرقة المعدة ويجنبك من أعراضها وحدوثها. – يعمل الموز كخافض للضغط ادم المرتفع، حيث يساعد على الحماية من النوبات القلبية والسكتة الدماغية فهي تعتبر غذاء مهم للقلب. – تناول الموز قبل ممارسة التمارين الرياضية يعمل على تخزين الطاقة كما يساعد على قدرة تحمل الجسم ويمنع تشنج العضلات. – يحسن درجة حرارة الجسم، فلديه القدرة بالتحكم بدرجة حرارة جسمك في الجو الحار، كما أنه فعال في خفض درجة حرارة جسمك عندما تعاني من الحمى.

889

| 29 يونيو 2016

محليات alsharq
د. خالد عبدالجبار: أدوية "الاكتئاب" يجب تناولها بعد الإفطار مباشرةً

التثقيف الأسري بخصوصية رمضان مع المرضى النفسيين حاجة ملحة نحذر من انشغال أسر المرضى في رمضان بالأنشطة الاجتماعية بحلول شهر رمضان المبارك، تكثر الأسئلة حول تناول الأدوية خلال الشهر الفضيل، ومن بينها الأدوية النفسية، حيث يواجه المصابون بالأمراض النفسية المزمنة، بعض المشكلات خلال شهر رمضان، فتتولد لديهم ولذويهم استفسارات حول تناول أدويتهم، والنصائح والإرشادات التي تساعد على استقرار حالة كل منهم، مع ظروف الصيام واختلاف أوقات النوم والاستيقاظ ومواعيد الأكل.. وفي هذا السياق، يبين الدكتور خالد أحمد عبدالجبار (اختصاصي العلاج العرفي والسلوكي والطب النفسي)، ما يمكن تكييفه من الأدوية، ذاكراً بعض التعليمات والنصائح التي تناسب التغيرات الزمنية في شهر رمضان المبارك، حتى يتمكن المريض من الصيام، بما لا يتعارض مع أخذ الأدوية، وبما يضمن دوام الاستقرار لحالته. حيث نوه إلى أن الأدوية المضادة للاكتئاب هي من أكثر الأدوية الشائع استخدامها بين المرضى النفسيين، موضحا أن هذه الأدوية تستخدم لعلاج حالات مختلفة، مضيفاً: "ونذكر منها على سبيل المثال، لا الحصر، الاكتئاب، القلق، الوسواس القهري، الرهاب". وقال الدكتور عبدالجبار: "إن كانت هذه الأدوية تؤخذ مساءً خلال الأيام العادية، فإنها لا تصلُح أن تؤخذ في مساء رمضان مبكراً، لأن مثل هذه الأدوية قد تُسبّب النعُاس في بداية المساء، وقد تقلل من ردود أفعال المريض، وهذا أمر قد لا يكون مُستحباً بالنسبة للمريض في شهر رمضان، كونها قد تتعارض مع عمله أو صلاته أو مشاركاته الاجتماعية أو حتى قيادته للسيارة". وأردف قائلاً: "لذلك يجب أن يُؤَخَّر أخذ هذه الأدوية التي تُسبّب النُعاس إلى وقتٍ متأخر؛ أي بعد السحور وقبل صلاة الفجر، وهناك أيضا، أدوية مضادة للاكتئاب، تُنشّط المريض، لذلك يجب أخذها بعد الفطور مباشرةًَ، حتى لا تقود إلى الأرق، وتُحدث اضطراباً في النوم". جفاف الحلق ونوه بأن هذا الحال ينطبق على البعض من هذه الأدوية، والتي تسبب جفاف في الحلق ما يؤدي إلى صعوبة في الصيام بسبب الجفاف الشديد الذي تسببه، ناصحا بتناول تلك الأدوية بعد الإفطار أو استبدالها بأخرى بحسب ما يراه الطبيب المعالج. أما بالنسبة للأدوية النفسية التي يتم تناولها مرتين يومياً طبقا للبرنامج العلاجي الذي نصح به الطبيب، فأشار الدكتور خالد عبد الجبار إلى أن تكون الجرعة الأولى عند الإفطار، والثانية عند السحور، بشرط مراعاة الآثار الجانبية، التي قد تؤثر على أداء المريض خلال يومه، أو استبدالها بأدوية طويلة المفعول تغطي 24 ساعة. وفيما يتعلق بالأمراض النفسية الشديدة مثل: حالات الذهان والفصام والاضطراب الوجداني وغيرها، ذكر الدكتور خالد عبدالجبار أن تلك الأمراض تحتاج لرعاية أسرية مكثفة، لمتابعة المريض والتأكد من اتباعه النظام الدوائي الخاص به بشكل دقيق ومنتظم، موضحا أهمية مرافقة المريض لمراجعة طبيبه المعالج لتجديد العلاج، وإجراء الفحوصات الدورية، كما هو الحال مع مثبتات المزاج، وأيضا لمراجعة الخطة العلاجية للمريض، وخضوعه للجلسات الفردية أو الجماعية خلال زياراته المنتظمة للطبيب، والتي يحتاجها لتعلم المهارات التي تساعده في التخفيف من وطأة المرض، ومواجهة ضغوط الحياة وتحسين جودة حياتهم. الحيطة والحذر وأضاف قائلاً: "فهنا يتوجب على الأسرة والمريض أخذ الحيطة والحذر لضمان استقرار الحالة النفسية واستمرار تعافي المريض، وذلك بزيارة الطبيب قبل رمضان، أو في بداية أيام الشهر الفضيل، بهدف التشاور معه وأخذ التعليمات المناسبة حول طرق ومواقيت تناول الأدوية خلال أيام رمضان المبارك، والتي قد تستبدل بإبر طويلة المفعول تؤخذ كل أسبوعين أو أربعة أسابيع، أو ربما بعرض حلول أخرى، تتناسب مع حالة المريض ورغبته في الصيام". واستطرد قائلاً: وأيضا أخذ الأمر بشكل جدي، فيما يخص إعطاء الاهتمام المطلوب لمرضاهم، واستغلال رمضان بروحانيته، والمشاركات والفعاليات الاجتماعية والأسرية، في دمج المريض مع من حوله، بما يتناسب مع قدرته ودافعيته لذلك. واستطرد قائلاً: "إلا أن ما يضيف بعداً آخر لتفسير سبب الانتكاسة لحالات نفسية كثيرة، هو انشغال أسر المرضى في رمضان في الأنشطة الاجتماعية ـ مثل: الزيارات والمشاركات الاجتماعية أو استقبال الضيوف وأداء العبادات المختلفة من صلاة وأداء عمرة أو اعتكاف وغيرها — عن متابعة مرضاهم في أخذهم لأدويتهم، كما كانوا معتادين قبل رمضان، أو عدم التأكد من وفرة الأدوية لديهم، وأحياناً أخرى إغفال موعد المتابعة لعيادة الأمراض النفسية، لتجديد العلاج أو التشاور مع الطبيب المعالج فيما يخص تناول الأدوية في رمضان". بعض الممارسات وفيما يتعلق بعدم دراية بعض الأُسر بطبيعة الأمراض النفسية، مثل الفصام، أوضح الدكتور خالد عبدالجبار أن عدم الدراية تدفع بعض الأسر إلى إجبار مرضاهم على الصيام والصلاة والاختلاط بالناس واستقبالهم، في حين أن هؤلاء المرضى يجدون صعوبة في أداء العبادات، وكذلك عدم قدرة الكثير منهم على التخلي عن عاداته، مثل التدخين وشرب المنبهات.. وحذر من بعض الممارسات التي تقوم بها الأسر خلال شهر رمضان، موضحا أن بعض الأسر يخرجون في مناسبات اجتماعية تاركين مرضاهم وحيدين في المنزل لأسباب مختلفة، مما يزيد في عزلتهم، مضيفاً: "ومما يؤلم أكثر حدوث حالات يرغب فيها أهل المريض إدخاله المستشفى، ليرتاحوا من عناء رعايته في هذا الشهر، خاصة لو تزامن ذلك مع إجازة بعضهم، ممن أراد حزم أمتعته للسفر، فيكون الخيار قيامهم بإدخال المريض المستشفى، على الرغم من أن المريض يعاني أعراضا بسيطة أقل ما يقال عنها أنها مبالغٌ فيها أو ملفقة". وتابع قائلاً: "لذلك فإن التثقيف الأسري والمجتمعي، بطبيعة الأمراض النفسية، وخصوصية رمضان مع المرضى النفسيين، حاجة ملحة لجعل رمضان فرصة، لدمج هؤلاء المرضى مع أسرهم ومجتمعهم المحيط، بأساليب علاجية، يمكن تقنينها وتقديمها، ضمن خطة استثنائية، تخدم المريض وتعزز علاقته بأسرته، خلال أيام هذا الشهر الكريْم". وأكد في ختام حديثه أن أزكى الأعمال، وأحبها إلى الله تعالى، وأعلاها شرفاً، وأكرمها مروءة، الإحسانُ إلى المريض ومرافقتُه، والقيامُ على رعايته والعناية به، مضيفاً: "فهنيئاً لمن وفقه الله تعالى لذلك، فبذل وقته وجهده، واحتسب الأجر وعظيم الثواب، من رب الأرض والسموات". وقال الدكتور خالد عبد الجبار" لقد أثبتت بعض الدراسات، التي تناولت هذا الموضوع، ارتفاع حالات الانتكاسة في بعض هذه الأمراض، ونذكر هنا تحديداً دراسة (قادري ٢٠٠٠)، والتي أجريت على بعض مرضى الذهان الدوري حيث أثبتت أن ٥٠٪ ممن خضعوا لهذه الدارسة انتكسوا في رمضان، والبقية زاد عندهم الأرق و القلق، و يعتقد الباحثون أن سبب ذلك، قد يكون التغير المفاجئ ،في نظام النوم و الاستيقاظ و مواعيد الأكل".

26625

| 14 يونيو 2016

صحة وأسرة alsharq
اختبار جديد يكشف "الزهايمر" في مراحله المبكرة بدقة 100%

أعلن باحثون أمريكيون، إنهم طوروا اختبارا جديدا للدم، يكشف عن مرض "الزهايمر" في مراحله المبكرة، وبدقة تصل 100%، ما يساعد الأشخاص على تلقى العلاج المناسب قبل تفاقم المرض. وأوضح الباحثون، في كلية الطب التقويمي بجامعة روان الأمريكية، في دراسة نشروا نتائجها في دورية الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم، أن الاختبار الجديد يستخدم الأجسام المضادة في الدم، لتشخيص "الزهايمر". وأجروا دراستهم على 236 عينة دم، أخذت من أشخاص لرصد دقة الاختبار في الكشف المبكر عن مرض "الزهايمر". ووجدوا، أن الاختبار يرصد التغيرات التي تحدث في الدم، في المرحلة المبكرة من الإصابة بمرض الزهايمر، التي يطلق عليها "الضعف الإدراكي المعتدل"، وذلك بدقة بلغت نسبتها 100%. وأثبتت نتائج الدراسة، أن 60% ممن لديهم "ضعف إدراكي معتدل" مصابون بمرحلة مبكرة من "الزهايمر"، بينما النسبة الباقية ترجع إلى مشكلات الأوعية الدموية والأعراض الجانبية لمضادات الاكتئاب. وقالت قائد فريق البحث الدكتورة كاسندرا دي مارشال، إن "دراستنا تظهر أنه من الممكن استخدام عدد قليل من الأجسام المضادة، التي تنتقل عن طريق الدم في التشخيص الدقيق للزهايمر في مراحله المبكرة". وأضافت، أن "هذه النتائج يمكن أن تؤدي في نهاية المطاف إلى تطوير طريقة بسيطة وغير مكلفة لتشخيص هذا المرض الفتاك في مراحله الأولى". وقالت شركة دورين للتقنية، المشاركة في تطوير الاختبار، إن التغيرات المرتبطة بمرض "الزهايمر"، تبدأ في الدماغ بما لا يقل عن 10 سنوات قبل ظهور أعراض المرض، ويساعد التشخيص المبكر في تقديم العلاج المناسب له. وخلص تقرير أصدره معهد الطب النفسي في جامعة "كينجز كوليدج" في لندن، بالتعاون مع الاتحاد الدولي لـ"الزهايمر"، في سبتمبر 2014، إلى أن عدد الأشخاص الذين يعانون من المرض ارتفع بنسبة 22% خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة ليصل إلى 44 مليونا، وأن العدد سيزداد 3 أضعاف بحلول عام 2050، ليصبح عدد المصابين بالمرض 135 مليونا تقريبا في العالم، بينهم 16 مليونا في أوروبا الغربية.

650

| 09 يونيو 2016

صحة وأسرة alsharq
وجبة سحور "سحرية" تفقدك وزنك وتقضي على الكرش

يعاني كثير من الأشخاص من الوزن الزائد ويسعون بكل الطرق إلى تناول وجبة سحور في رمضان دون إحداث زيادة في الوزن. وقال موقع jbcnews المهتم بالصحة والغذاء، إن بعض الوجبات التي تتناولها في السحور يمكنها أن تفقدك 10 كيلوجرامات من الوزن دون "رجيم"، كما أنها تمنع الإحساس بالعطش وتقضي على الكرش. ووفقا لما نقله الموقع فإن مكونات إحدى الوجبات التي تنقص الوزن في رمضان، يجب أن تكون "عصير برتقال، موزة، ثلج أو ماء بارد". ولفت الموقع إلى طريقة التحضير، وهي "مزج الكل في الخلاط واعتماده كوجبة سحور طيلة 30 يوما". وذكر الموقع أنه "وفقًا لآخر الدراسات فإن الموز أهم ما قد يفقدك وزنك ليس كما هو مشاع من قبل، فمزيج الموز والبرتقال محطم قوي للشحوم خصوصا منطقة البطن إذا أخذناه كوجبة سحور". كما أن الموز و البرتقال يساهمان في إبعاد الاكتئاب، ورفع هرمون السعادة، وإعطاء طاقة ونشاط، وتسريع عملية الحرق.

1015

| 08 يونيو 2016

صحة وأسرة alsharq
8 أطعمة تقي من الاكتئاب وتحسن المزاج والصحة

يسعى كثير من الأشخاص إلى التخلص من المشاعر السلبية التي تقوده إلى حالة من الاكتئاب، دون تناول أدوية ذات آثار جانبية كثيرة ومضرة بالصحة العامة. إليك أهم الأطعمة التي تساعد على علاج الاكتئاب: المكسرات: المكسّرات من الأطعمة الغنية بمادة الأوميجا 3 التي لها دور كبير في تحسين المزاج و علاج الاكتئاب وفقاً لدراسات علمية كثيرة. السمك: السمك أيضا غنى بمادة الأوميجا 3 مثل المكسرات، خاصة السلمون والتونة، وليست مفيدة للحالة النفسية فقط بل للجسم بصفة عامة فهي تعمل على تحفيز الدورة الدموية. اللبن خالي الدسم: منتجات الألبان خالية الدسم كالزبادي واللبن الرايب غنية بفيتامين "د" وعنصر الكالسيوم، وهم من أهم المواد التي تساعد على علاج الاكتئاب وتحسين الحالة النفسية. الشاي الأخضر: يحتوى الشاي الأخضر على حمض أميني "الثيانين" والذي يقضى على التوتر والقلق، كوب من الشاي الأخضر لذيذ المذاق يساعدك على الاسترخاء وهدوء الأعصاب وعلاج بالاكتئاب. الشوكولاتة الداكنة: اكتشفت دراسات أن الشوكولاتة الداكنة لها دور في علاج الاكتئاب، فهي تساعد على زيادة هرمون "السيرتونين" الذي يسمي بهرمون السعادة. العنب: فواكه مثل العنب، التوت، الفراولة غنية جداً بمضادات الأكسدة و الكثير من المواد الأخرى المفيدة للمخ والجهاز العصبي، كما أنها تحمى الجسم من أمراض كثيرة مثل السرطان، وتقلل نسبة الإصابة بالاكتئاب. فطر عيش الغراب: فطر عيش الغراب أو كما يطلق عليه أيضاً المشروم، وهو من الأطعمة الغنية ذات الفوائد الرائعة للصحة النفسية. البصل: البصل والثوم من الأطعمة التي تساعد على حماية الجسم من الكثير من الأمراض، لأنها تحتوى على مواد مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، فتحمي الكثير من أعضاء الجسم مثل الجهاز الهضمي، وأيضاً تقي من الاكتئاب وتحسن المزاج والحالة النفسية.

3674

| 31 مايو 2016

صحة وأسرة alsharq
دراسة: الأرق المزمن يزيد الاكتئاب لدى الشابات

كشفت دراسة جديدة أن ليلة من الأرق قد تؤدي إلى الحد من الشعور بالاكتئاب في اليوم التالي إلا أن عدم أخذ قسط كاف من النوم لفترة طويلة يرتبط بالإصابة باكتئاب أسوأ لدى الشابات. وبحسب وكالة رويترز، قال المشرف على الدراسة ديفيد ايه. كالمباتش، وهو من كلية الطب بجامعة ميشيجان في آن أربور: "الرسالة بشكل عام هي أن قلة النوم والحرمان من النوم الجيد يؤديان إلى حالة مزاجية سيئة وهو ما يزيد النوم سوءا"، مضيفا أن هذه العلاقة كانت واضحة لدى الشابات اللاتي يتمتعن بصحة جيدة وليس فقط لدى من يعانين من الأرق أو الاكتئاب. وأوضح كالمباتش، أن الدراسة شملت 171 طالبة جامعية وجرت على مدار أسبوعين وبدأت بسؤال كل طالبة بشكل مباشر وتقييم مستويات القلق والاكتئاب ومتابعة ذلك بتقرير يومي تقدمه كل طالبة عن حالتها المزاجية وشعورها بالقلق. وقدمت الشابات أيضا تقريرا عن فترة نومهن والوقت الذي احتجن له حتى يستغرقن في النوم ومعدلات جودة النوم كل ليلة. وفي المتوسط تراوح نوم النساء بين 7 ساعات و22 دقيقة كل ليلة وكن بحاجة إلى 21 دقيقة للاستغراق في النوم. وفي المجمل ذكرن أن معدل نومهن كل ليلة "مقبول". وقال كالمباتش، إن ليلة من الأرق قد تحسن المزاج في اليوم التالي ولكن لسوء الحظ فان الآثار العلاجية لها لا تدوم طويلا ولأن الحرمان المزمن من النوم يزيد من الشعور بالاكتئاب فان آثاره العلاجية على الاكتئاب متواضعة على أفضل تقدير.

756

| 28 مايو 2016

صحة وأسرة alsharq
الأسماك الدهنية تحد من السلوك العدواني للأطفال

تساعد الأطعمة الغنية بالأحماض الدهنية المعروفة باسم "أوميجا 3"، وعلى رأسها الأسماك الدهنية، في الحد من السلوك العدواني والعنيف للأطفال، تجاه الأشخاص المحيطين بهم، حسبما كشفت دراسة أمريكية حديثة. وأضافت الدراسة، أن "أوميجا 3" لها تأثير مباشر على الوظائف الحيوية للدماغ، ونشروا نتائج دراستهم اليوم السبت، في دورية "علم النفس والطب النفسي للأطفال". وأجرى الباحثون بجامعة بنسلفانيا الأمريكية، دراستهم على 290 طفلاً، أعمارهم بين11 و12 عامًا، ولهم تاريخ من العنف والسلوك المعادي للمجتمع، وقسموهم إلى مجموعتين، الأولى تناولت الأطعمة الغنية بالأحماض الدهنية "أوميجا 3"، فيما لم تتناول الثانية "أوميجا 3". وشاركت المجموعتان في جلسات العلاج السلوكي المعرفي، وهو أحد طرق العلاج النفسي، الذي يستعمل في الكثير من الأمراض النفسية مثل الاكتئاب، والقلق، والعنف والسلوك العدواني، وذلك لمدة ساعة واحدة أسبوعيًا. ولاحظ الباحثون انخفاضا كبيرا في السلوك العدواني تجاه المجتمع، لدى المجموعة التي تناولت الأطعمة الغنية بالأحماض الدهنية "أوميجا 3"، بالمقارنة مع المجموعة الأخرى. ويمكن الحصول على أحماض "أوميجا 3" الدهنية من خلال تناول الأسماك الدهنية مثل السالمون، والتونة، والماكريل، والسردين، والسالمون، زيت السمك، بالإضافة إلى المكملات الغذائية "أوميجا 3" المتوافرة بكثرة في الصيدليات.

603

| 14 مايو 2016

صحة وأسرة alsharq
دراسة: العلاج الذهني مفيد لعلاج الاكتئاب المتكرر

يسعى كثير من الأشخاص إلى التخلص من الاكتئاب، وأوضحت دراسة جديدة أنه بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب المتكرر فإن تغيير الصور السلبية عن الذات من خلال العلاج الذهني قد يساعدهم أكثر من أي نوع آخر من العلاج. والعلاج المعرفي يركز على أن تحل أنماط بناءة من التفكير محل أنماط التفكير السلبية، ويركز التأمل الذهني على إدراك الأفكار والمشاعر الواردة وقبولها دون الاستجابة لها. وقال كبير الباحثين في الدراسة ويلم كويكن، من جامعة أوكسفورد البريطانية، إن مزج أساليب العلاج الذهني بالعلاج المعرفي ينبغي أن يكون خيارا بالنسبة للمرضى، مضيفا "الأمر يتعلق بالخيار بالنسبة للمرضى وإضافة خيار آخر للأشخاص المعرضين بشكل كبير للإصابة بالاكتئاب مرة أخرى كي يظلوا بحالة جيدة على المدى الطويل". وحلل فريق البحث بيانات 1258 مشاركا من 9 تجارب عشوائية محكومة قارنت بين العلاج المعرفي المستند إلى العلاج الذهني بأشكال أخرى من العلاج للاكتئاب المتكرر بين الأشخاص الذي خرجوا بشكل كامل أو جزئي من حالة اكتئاب. وبشكل عام فإن الأشخاص الذين تلقوا العلاج الذهني المعرفي كانوا أقل عرضة بنسبة 31% للإصابة بالاكتئاب مرة أخرى بعد 60 أسبوعا مقارنة بأشخاص تلقوا أشكالا أخرى من العلاج. وكان هذا النوع من العلاج مفيدا بغض النظر عن العمر والجنس والتعليم والحالة الاجتماعية.

774

| 02 مايو 2016

صحة وأسرة alsharq
احذر.. الاكتئاب قد يكون مؤشرا على خطر الإصابة بالخرف

يعاني كثير من الأشخاص، من أن أعراض الاكتئاب ولا يعلمون تأثيرها على الصحة، وقد حذرت دراسة علمية حديثة من أن أعراض الاكتئاب التي تتزايد تدريجيا بمرور الوقت لدى المتقدمين في السن قد تشير لعلامات مبكرة لمرض الخرف. وأجرى باحثون من المركز الطبي لجامعة "إيراسموس" في روتردام بهولندا، الدراسة، التي تتبعت أكثر من 3 آلاف شخص تبدأ أعمارهم من 55 عاما ويعيشون في هولندا، وكان جميعهم يعانون من الاكتئاب لدى بدء الدراسة لكن دون أي أعراض للخرف. ودرس الباحثون أشكالا مختلفة لتطور الاكتئاب لدى كبار السن بمرور الوقت وكيف يرتبط ذلك بأية مخاطر، وانتهوا إلى أن تدهور الاكتئاب قد يكون مؤشرا على مرض الخرف. وأثبتت الدراسة أن المجموعة التي عانت من أعراض تزايد الاكتئاب بمرور الوقت هي فقط التي تزايد بينها خطر الإصابة بالخرف. فنحو شخص من كل 5 في هذه المجموعة عانى من الخرف، في حين أن الآخرين الذين تراجعت لديهم أعراض الاكتئاب أو ظلت على حالها تضاءل بينهم خطر الإصابة. الجدير بالذكر، أن الاكتئاب يتنوع بدرجة كبيرة من شخص لآخر، فبعض الناس يعانون أعراض الاكتئاب لوقت قصير، والبعض الآخر يتعرض لانتكاسات، والبعض الثالث يعاني الاكتئاب طول الوقت.

215

| 30 أبريل 2016

صحة وأسرة alsharq
الاضطرابات النفسية تكلف اقتصاد العالم آلاف المليارات

يكلف الفشل في علاج الاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب والقلق، الاقتصاد العالمي حوالي تريليون "ألف مليار" دولار أمريكي، بحسب دراسة لمنظمة الصحة العالمية، نشرت في مجلة "ذا لانسيت". وأشارت الدراسة إلى أن 10% من سكان العالم، أي ما يعادل 740 مليون نسمة، يعانون من مشاكل متعلقة بالصحة العقلية، وقدرت الخسارة السنوية بسبب الاضطرابات النفسية بـ925 مليار دولار. وأوضحت الدراسة، أن منظمة الصحة العالمية، قد توصلت للأرقام، من خلال استعراض مئات الدراسات التي بحثت في تكاليف العلاج والنتائج الصحية في 36 بلدا. وقال معدو الدراسة، إن استثمار دولار أمريكي واحد في مجال علاج الاكتئاب على سبيل المثال، سيعود بأربع دولارات على الاقتصاد بسبب تحسن الصحة والقدرة على العمل والإنتاجية.

418

| 14 أبريل 2016

صحة وأسرة alsharq
6 طرق طبيعية لمواجهة تراكم الضغوط والاكتئاب

يطاردنا التعب جسدياً وشعورياً، حيث تتراكم الضغوط والاكتئاب مع نمط الحياة الذي يميل إلى قلة النشاط البدني، لذا تناول الطعام المناسب للحصول على الطاقة أفضل. وفيما يلي بعض الطرق للشعور باليقظة والنشاط بواسطة الطعام. 1- الحديد النباتي بعض المغذيات مثل الحديد تساعد على النشاط، تعاني 10 بالمائة من النساء بين سن 20 و49 من نقص الحديد، ويسبب ذلك شعوراً بالتعب والضعف، يلعب الحديد دوراً هاماً في توصيل الأكسجين لخلايا الجسم. 2- قلل الكافيين على الرغم من أن الشاي والقهوة من المنبهات، إلا أن تناولهما يؤدي إلى الشعور بالتعب بعد زوال تأثير الكافيين؛ لذلك قلل اعتمادك على هذه المنبهات لتفادي الشعور بالتعب. 3- الإفطار لوجبة الإفطار دور كبير في تنشيط الجسم، احرص على أن يكون إفطارك متوازناً، بحيث يشمل البروتين، والفواكه، والدهون الجيدة التي توجد في المكسرات. 4- المزيد من الطعام الحقيقي المقصود بالطعام الحقيقي الأكل الذي يوجد في صيغة أشبه بحالته الطبيعية، مثل الحبوب الكاملة التي يصنع منها الخبز الأسمر، تناول الخضروات والفواكه بدلاً من الكعك والمعجنات المصنّعة من الدقيق الأبيض. 5- الدهون يحتاج الجسم إلى الدهون ليتمكن من امتصاص الخضروات على نحو جيد، لكن احرص على أن تكون من نوعية الدهون الجيدة، مثل زيت الزيتون. 6- الأطعمة المجمدة الفواكه والخضروات المجمدة مصدر غذائي غني بالفوائد، يتم اختيارها من أفضل نوعية في المحصول، وتوفر للجسم مغذيات في غير موسمها.

377

| 30 مارس 2016

صحة وأسرة alsharq
دراسة: البدينات أكثر عرضة للاكتئاب

تعاني كثير من النساء من السمنة المفرطة، وقد أثبتت دراسة أمريكية حديثة، أن النساء البدينات، أكثر عرضة من غيرهن لخطر الإصابة بالاكتئاب. ونشرت نتائج الدراسة التي أجراها باحثون بجامعة رايس الأمريكية، اليوم الإثنين، في دورية "السمنة"، وقالوا إن البدينات أكثر عرضة للاكتئاب حتى إذا كن حاصلات على مؤهل جامعي. وكانت دراسات سابقة، قد ربطت بين الاكتئاب والسمنة، لكن مع السيدات اللاتي لم يصلن إلى مستويات متقدمة من التعليم، لكن الدراسة الحديثة كشفت أن هذه النتيجة تنطبق على من تلقين تعليمًا جامعيًا أيضًا. وأجرى فريق البحث دراسته على 1928 امرأة تتراوح أعمارهن بين 35 إلى 80 عاما، وراقبوا سجلاتهن الصحية، وعاداتهن الغذائية، وأوزانهن، ومستوى تعليمهن، كما قاموا بقياس مستويات الاكتئاب لدى جميع المشاركات. وكشفت النتائج أن السيدات اللاتي يعانين من السمنة المفرطة، كن أكثر عرضة للاكتئاب بنسبة 43% عن غيرهن من صاحبات الأوزان الطبيعية، وكانت هذه النسب متساوية في كافة مراحل التعليم، بما فيها من تلقين التعليم الجامعي.

1952

| 21 مارس 2016

صحة وأسرة alsharq
مفاجأة.. "الكهرباء" تعالج "الاكتئاب"

توصل فريق من الباحثين في الأكاديمية الصينية للعلوم الطبية ببكين، إلى أحدث جهاز لعلاج مرض الاكتئاب الطفيف والمتوسط باستخدام الكهرباء. وأوضح الباحثون، أن العلاج الجديد يعتمد على استخدام جهاز صغير يتم تركيبه بالأذن ليصدر تيارات كهربية طفيفة تصل إلى الألياف العصبية داخل الأذن، خاصة الموجودة بالعصب الحائر، الذي يتصل بمركز في المخ مسئول عن تنظيم الحالة المزاجية. وكشفت النتائج التي شملت 49 مريضًا عن أن استخدام هذا الجهاز لمدة ساعة يوميًا يساعد في تحسين الحالة المزاجية للذين لم يستجيبوا للأدوية المضادة للاكتئاب، وأن التيار الكهرباء المستخدم لم يسبب أي شعور بالضيق أو الألم للمشاركين في التجربة. وأضاف الباحثون، أن الجهاز الجديد ساهم بشكل ملحوظ في تخفيف حدة الاكتئاب الذي أصاب المرضى بسبب فاعليته في تحفيز العصب الحائر. ونشرت هذه النتائج في المجلة الطبية "Biological Psychiatry"، كما نشرها مؤخراً الموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

427

| 05 مارس 2016

صحة وأسرة alsharq
الحساسية والربو يزيدان احتمالات الإصابة بالاكتئاب

تزيد مخاطر الإصابة بالقلق والاكتئاب لدى الأطفال الذين يعانون من أنواع من الحساسية في سن مبكرة، حسبما قالت دراسة جديدة. ووجد الباحثون، أنه كلما زادت أنواع الحساسية زادت الأعراض المرضية الداخلية مثل القلق أو الاكتئاب. وقالت الدكتورة مايا كيه، ناندا التي قادت فريق الدراسة وهي من قسم الربو والحساسية والمناعة في مستشفى ميرسي للأطفال في كانساس سيتي بولاية ميزوري الأمريكية "أعتقد أن النتيجة المفاجئة لنا كانت أن حساسية الأنف هي أكثر أنواع الحساسية ارتباطا بالإصابة بالقلق والاكتئاب والأعراض الداخلية". وأضافت ناندا، إن الأطفال الذين يعانون من الحساسية ربما تزيد لديهم الأعراض المرضية الداخلية بسبب آلية بيولوجية كامنة أو لأنهم يعدلون سلوكياتهم للتعايش مع أمراض الحساسية. وأوضحت أن الحساسية كغيرها من الأمراض المزمنة قد تسبب سلوكيات أو مشاعر تعبر عن عدم القدرة على التكيف، وإن كانت دراسات سابقة تساند فكرة الآلية البيولوجية الكامنة التي تشمل أجساما مضادة للحساسية تنتج مواد أخرى تؤثر على أجزاء المخ المتحكمة في المشاعر. وتشمل حساسية الأنف أعراض "حمى القش" من الرشح والعطس وحكة العيون والعيون الدامعة.

444

| 31 ديسمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
دراسة: نصف اليونانيين مصابون بأمراض نفسية

يعاني نصف اليونانيين من أمراض نفسية مثل الخوف والقلق الداخلي والشعور بعدم الأمان، وذلك حسبما أظهرت استطلاع أجراه معهد "جي بي أو" اليوناني لاستطلاعات الرأي. ونشرت وسائل إعلام يونانية، اليوم الإثنين، نتائج الاستطلاع، وأظهرت أن عدد المصابين بأعراض الاكتئاب في اليونان ارتفع أيضا وأن أكثر المصابين بالاكتئاب هم أصحاب الدخل المنخفض والذين يعانون من الديون والذين لا يستطيعون تسديد فواتير حديثة. واستطلع المعهد على مدى العام الجاري آراء 4000 شخص وأظهرت النتائج أن ثلث من شملهم الاستطلاع لا يستطيعون تسوية فواتير حديثة أو تسديد ديونهم وأن هؤلاء يقيمون حالتهم الصحية على أنها سيئة للغاية، يضاف إلى ذلك أن 25% من المشاركين في الاستطلاع لا يستطيعون لأسباب اقتصادية دفع تكلفة الفحوص الطبية. كما أشار معدو الدراسة إلى ارتفاع أعداد أصحاب الأمراض المزمنة في اليونان وأعداد المصابين بالسمنة.

424

| 14 ديسمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
تعاطي مضادات الاكتئاب أثناء الحمل قد تصيب الطفل بالتوحد

يرفع تناول مضادات الاكتئاب خلال فترة الحمل زيادة خطر إصابة الطفل بالتوحد بنسبة 87%، حسبما أظهرت دراسة كندية واسعة النطاق، نشرت نتائجها، اليوم الإثنين في الولايات المتحدة. ويعد هذا البحث من أهم الأبحاث خاصة أن 6 إلى 10% من النساء الحوامل يتناولن عقاقير للمعالجة من الاكتئاب، بحسب الباحثين الذين حللوا بيانات طبية تتناول 145 ألفا و456 حالة حمل في مقاطعة كيبيك الكندية. وأوضحت المشرفة الرئيسية على هذه الدراسة البروفسور، أنيك بيرار، من جامعة مونتريـال ومركز سانت جوستين الاستشفائي الجامعي أن "الأسباب المختلفة للتوحد لا تزال غامضة إلا أن بحوثا أظهرت أن الوراثة والبيئة قد تكونان من عوامل الخطر". كما أن سن الوالدة والاكتئاب، هما من العوامل التي قد تكون مرتبطة بالإصابة بالتوحد، فضلا عن بعض العوامل الاقتصادية الاجتماعية مثل الفقر. وارتفعت نسبة الإصابة بالتوحد لدى الأطفال من 4 لكل 10 آلاف طفل سنة 1966 إلى 100 لكل 10 آلاف حاليا.

382

| 14 ديسمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
الاكتئاب والتوتر يطاردان مرضى السكري

أكدت دراسة أميركية حديثة أن مرضى السكري أكثر عرضة بكثير للاكتئاب والتوتر، وأن هذه المشكلات المتعلقة بالصحة العقلية لدى مرضى السكري ترتبط بزيادة مخاطر الإصابة بالجلطات الدماغية والوفاة بسبب أمراض القلب والشرايين. وقالت الدراسة أن أسوأ النتائج قد تحدث حينما يعاني مرضى السكري من التوتر والاكتئاب معاً، وترتبط هذه المشكلات الصحية الثلاث بزيادة احتمالات الوفاة من أمراض القلب بأكثر من مثليها لدى الأشخاص الذين لا يعانون من هذه المتاعب. ووفقا لـ "دويل كامينجز" الذي قاد فريق الدراسة ويعمل في كلية برودي للطب بجامعة إيست كارولاينا، فإن الدراسة أوضحت أن مرضى السكري الذين كانوا يعانون من التوتر أو الاكتئاب زادت احتمالات وفاتهم بأمراض القلب والشرايين 53% مقارنة مع مرضى السكري الذين لا يشتكون من أي مشكلات في الصحة العقلية، بينما زادت مخاطر الوفاة بأكثر من المثلين لدى من يعانون من التوتر والاكتئاب معا.

280

| 07 ديسمبر 2015

صحة وأسرة alsharq
التحديق في الشاشات يعرض الصغار للاكتئاب

يشعر الصغار الذين يقضون كثيرا من الوقت يحدقون في شاشات التلفزيون أو الكمبيوتر بقدر أكبر من الاكتئاب مقارنة مع من يمتنعون عن ذلك نهائيا، وذلك حسبما أثبتت دراسة حديثة عن الأطفال. ولفتت الدراسة إلى أن الأطفال الذين يشاهدون التلفزيون أو يستخدمون الكمبيوتر باعتدال ربما يكونون الأسعد، كما يوصي الكثير من أطباء الأطفال أن يحد الآباء من الوقت المسموح فيه لأطفالهم بمشاهدة التلفزيون أو استخدام الكمبيوتر أو الهاتف المحمول ليكون أقل من ساعتين يوميا إذ أن الإفراط في هذا الأمر يتصل بالسمنة ومشاكل صحية أخرى كما يعتقد أنه يعيق النمو المعرفي. وحلل الباحثون بيانات دراسات سابقة تضم أكثر من 125 ألف مشارك ووجدوا أدلة على أن تقليص وقت التحديق في شاشة التلفزيون أو الكمبيوتر أو الهاتف المحمول يعود بالفائدة على الأطفال والمراهقين. وكان الصغار الذين يقضون 5 ساعات على الأقل يوميا يحملقون في الشاشات أكثر عرضة بنسبة 80% للاكتئاب من أقرانهم الذين لا يشاهدون التلفزيون أو يستخدمون الكمبيوتر. ومع ذلك كان هناك القليل من الاختلاف في مخاطر الإصابة بالاكتئاب بين الأطفال من الذين لا يشاهدون التلفزيون أو الكمبيوتر وبين من يحملقون في الشاشات نحو ساعتين يوميا.

242

| 29 نوفمبر 2015