رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
إيمان المهندي : تقليص الفترة الزمنية للاختبارات حفاظاً على سلامة الطلبة

قالت السيدة إيمان المهندي مساعد مدير إدارة تقييم الطلبة بوزارة التعليم والتعليم العالي-، إنَّ آلية تقييم الاختبارات النهائية في هذا الفصل الدراسي، ستتم بناء على الفترة التي خضعوا فيها لفترة تعلم من خلال التعليم المدمج والتعلم عن بُعد، وما نحن مقبلون عليه هي فترة اختبارات منتصف الفصل الدراسي، وأداة التقييم بالنسبة لطلبة الصفوف من الثالث وحتى الحادي عشر، من خلال الاختبارات التي ستتم في الغرف الصفية في المدرسة لجميع طلبة التعليم المدمج وطلبة التعليم عن بُعد، حيث هذه الاختبارات تتوافق مع ما خططت له وزارة التعليم والتعليم العالي منذ بداية العام الأكاديمي في تعميم صدر عن الوزارة، والذي ينص على أنَّ طلبة التعليم المدمج وطلبة التعليم عن بعد سيتم تقييمهم بإجراء اختبارات، وهذه الاختبارات تم تكييفها بحيث تتناسب مع المرحلة الحالية. وأكدت الدكتورة المهندي في حديثها لبرنامج المسافة الاجتماعية، أنَّ التقييم المستمر هو جزء من عملية التقييم في المرحلة الحالية من خلال الواجبات الدورية التي يقوم الطلبة بأدائها، إما من خلال الحصص لطلبة التعليم المدمج أو من خلال منصة ميكروسوفت تيمز التي دشنتها الوزارة لطلبة التعلم عن بُعد، وهناك بعض التقييمات القصيرة. إجراءات احترازية وحول الإجراءات الاحترازية التي تعكف عليها وزارة التعليم حتى يؤدي الطلبة الاختبارات في شكل آمن، علقت السيدة المهندي قائلة إن وزارة التعليم اتخذت إجراءات احترازية قبل انعقاد فترة الاختبارات، وهناك إجراءات ستتم خلال فترة الاختبارات، حيث لابد من الإشارة إلى الإجراءات التي اتخذتها التعليم سابقا وهي بدءا من إعداد الجداول حيث تمت مراعاة المباني المدرسية وطبيعتها، خاصة أن في الدولة هناك 3 نماذج للمدارس الابتدائية، كل مدرسة تمت صياغة جدول خاص بها يتوافق مع معطيات المدرسة، كذلك تمت مراعاة أعداد الطلبة في كل يوم اختبار منعا للكثافة الطلابية داخل أسوار المدرسة، فمثلا في المرحلة الابتدائية طلبة الصفين الأول والثاني يحضرون في نفس اليوم، واليوم الذي يليه طلبة الصفين الثالث والرابع، واليوم الثالث الصفين الخامس والسادس، كما تمت مراعاة أيام التمدرس لطلبة الصف الثاني عشر، وتم توزيع الطلبة في اللجان بحيث لا يتجاوز عدد الطلبة في كل غرفة صفية 15 طالبا، كذلك تمت مراعاة الاختبارات بناء على المواد الدراسية التي سيقيمون فيها، فسيتم التركيز على الجانب التحريري دون الجوانب العملية أو المهارية كالاستماع والتحدث في مواد اللغات، كذلك تم إرسال دليل الاجراءات الاحترازية للمدارس، فالكادر الإداري واع تمام الوعي حول كيف سيتم التعامل مع الطلبة خلال فترة الاختبارات، وكيف يتم التعامل مع الحالات التي تظهر عليهم أعراض الإصابة بفيروس كورونا المستجد كوفيد - 19، كما تمت المحافظة على وقت التعلم من خلال تقليص زمن الاختبار، كي يتسنى للطلبة إتمام عملية الدراسة. واختتمت السيدة المهندي حديثها، داعية أولياء الأمور والطلبة إلى عدم القلق خلال فترة الاختبارات، مطالبة إياهم باتباع الإجراءات الاحترازية.

2444

| 13 أكتوبر 2020

محليات alsharq
أولياء أمور لـ "الشرق": نطالب بتشديد الإجراءات الاحترازية خلال الاختبارات

طالب عدد من أولياء الأمور وزارة التعليم والتعليم العالي بإعادة النظر بقرار إلزام الطلاب بأداء اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول في المدارس، معتبرين أن هذا القرار مغامرة بصحة الأبناء، خاصة أن آلاف الطلاب سوف يلتقون في مدارسهم أثناء تقديم اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول التي ستبدأ في تاريخ 18 أكتوبر الجاري وتنتهي بداية شهر نوفمبر المقبل، بينما يرى البعض الآخر أنه لا مانع من أن تكون الاختبارات في المدارس مع التشديد على تطبيق الاجراءات الاحترازية بهدف الحفاظ على سلامة الجميع. وأكدوا خلال حديثهم لـ الشرق أن غالبية أولياء الأمور اختاروا التعلم عن بُعد، حيث إن هذا المسار يضمن السلامة للأبناء، والأسلم لهم في ظل الظروف الحالية مع بقاء فيروس كورونا، موضحين أن التعلم عن بُعد يقلل نسبة مخالطة أبنائهم مع باقي الطلاب وبالتالي تراجع نسبة إصابتهم بفيروس كورونا الذي طال مجموعة من الطلاب والكوادر التعليمية في عدد من المدارس الحكومية والخاصة خلال الفترة الماضية، مطالبين وزارة التعليم والتعليم العالي بتسهيل المنهج الدراسي والاختبارات على جميع الطلاب بسبب الظروف الراهنة، متسائلين عن كيفية إلزام الطلاب بأداء الاختبارات في المدارس مع بقاء فيروس كورونا وعدم استقرار الحالات حتى الآن، حيث إن إجراء الاختبارات في المدارس ينتج عنه التقاء الطلبة مع بعضهم البعض سواء داخل المدارس أو خارجها وبالتالي ربما يكون ذلك سببا في انتقال العدوى وانتشارها بين الطلاب. جابر الشاوي: يجب تذليل الصعاب أمام الطلاب قال جابر الشاوي: مع اقتراب اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول لابد من مراعاة ظروف الطلاب الذين اختاروا التعلم عن بُعد وعدم فهمهم بعض الدروس، كما ينبغي تذليل كافة الصعاب أمام جميع الطلاب أثناء الاختبارات، خاصة أن الظروف الاستثنائية مع استمرار وجود فيروس كورونا فرضت الكثير من الأمور غير المتوقعة علينا، وبالمقابل على وزارة التعليم تفهم هذه الأمور التي لم تكن في الحسبان. وأضاف الشاوي يعتبر مسار التعلم المدمج الأفضل للطلاب، ولكن بسبب ظروف جائحة كورونا وخوفا على سلامة الأبناء تم اختيار التعليم عن بُعد من قبل العديد من أولياء الأمور، ومن باب الاحتياط تم اختيار هذا النوع من التعليم لضمان السلامة للجميع. وأوضح على وزارة التعليم والتعليم العالي أن تحفظ سلامة الطلاب أثناء تأدية الاختبارات وعلى الطلاب الذين اختاروا التعليم المدمج أثناء تواجدهم داخل الحرم المدرسي، ويكون ذلك من خلال إلزام الطلاب بالتقيد بالإجراءات الاحترازية والتشديد عليها طيلة فترة تواجد الطلاب بالمدرسة، والحفاظ على مسافة التباعد بين كل طالب وآخر في الفصول الدراسية حتى لا يتسبب الأمر أثناء المخالطة من نقل العدوى إلى المنزل، خاصة مع اكتشاف حالات إصابة بفيروس كورونا بين الكوادر التدريسية والطلاب خلال الفترة الماضية استدعت إغلاق فصول دراسية ومدارس أيضا. ولفت إلى أن وزارة التعليم والتعليم العالي قدمت كل ما بوسعها خلال جائحة كورونا لضمان سلامة الأبناء، وفي نهاية المطاف لم تتم السيطرة على الأوضاع واستمرار تفشي فيروس كورونا سواء بين الطلاب أو الكوادر التعليمية أو باقي أفراد المجتمع، لذا توجهت الوزارة إلى تخيير أولياء الأمور إما المسار المدمج أو التعلم عن بُعد، فمنهم من اختار المدمج ومنهم من اختار عن بُعد، وتختلف الأمور بين كل مسار وآخر حيث يعتبر التواجد في المدرسة والتواصل مع المدرس بشكل مباشر أفضل للطلاب من حيث فهم الدروس والمناهج خاصة المنتقلين من مرحلة إلى أخرى، ولكن الأسلم لصحة الأبناء مسار التعلم عن بُعد، داعيا وزارة التعليم إلى أن تعمل كل ما بوسعها للحفاظ على الأبناء من الإصابة بفيروس كوروا أثناء تأدية الاختبارات. خليفة الكواري: المدارس التقاء أعداد كبيرة من الطلاب قال خليفة علي الكواري: إن إجراء الاختبارات داخل المدارس يعتبر مغامرة كبيرة وخطرا على الطلاب وعلى كافة المدارس في الدولة، خاصة أن أعداد الطلاب في المدرسة الواحدة لا يقل عن 500 طالب وفي حال إصابة أي طالب بفيروس كورونا ربما يتسبب ذلك في انتشار العدوى بين باقي الطلاب. وأضاف الكواري إن التعليم عن بُعد الأفضل والأسلم للأبناء بحكم أن الأطفال كثيرو الحركة، ويصعب السيطرة عليهم خاصة طلاب الروضة والمرحلة الابتدائية، بالإضافة إلى أن إلزام الأبناء بارتداء الكمامات لفترات طويلة يؤثر عليهم بشكل سلبي، كما أن الأطفال من هذه المراحل من الصعب جعلهم لا يختلطون مع أقرانهم، وهو ما قد يتسبب بملامستهم إما جسديا أو ملامسة الأسطح التي ربما من خلالها تنتقل عدوى الإصابة بفيروس كورونا إلى الأبناء في المدارس. ولفت في حال اختيار أولياء الأمور التعليم عن بُعد لأبنائهم فيأتي ذلك من باب الخوف عليهم من الإصابة بكورونا، حيث إن المدارس تعتبر مكان التقاء أعداد كبيرة تقدر بالمئات من الطلاب من مختلف الفئات السنية الأخرى، ومهما كانت الإجراءات الاحترازية حاضرة يصعب السيطرة على مخالطة الطلاب بعضهم البعض. أحمد الفضالة: لابد من التأكد من جميع الاشتراطات الصحية لفت أحمد الفضالة إلى أنه اختار في بداية الأمر التعليم المدمج وبسبب عدم استقرار الوضع حتى الآن ومع إغلاق بعض المدارس نتيجة تفشي كورونا وإصابة المدرسين بالفيروس جعله يختار التعليم عن بُعد، حيث إن هذا المسار من التعليم اكثر سلامة على الأبناء، ولكن يبقى التعلم المدمج الأكثر فائدة للطلاب، ولكن بسبب الظروف التي تمر بها البلاد والعالم اجمع مع بقاء فيروس كورونا اضطررنا إلى اختيار التعلم عن بُعد لسلامة المجتمع، حيث إننا نعيش ضمن مجتمع متكامل وجميعنا في وضع استثنائي. وتساءل الفضالة عن كيفية تقييم الطلبة أكاديميا على المشاركات والتفاعل وكذلك المشاريع والتعاون مع المدرس داخل الفصل ومنحهم درجات على كل تلك الأمور في حال اختيار التعليم عن بُعد.. خاصة أن هذه الدرجات ربما تسهم في رفع مستوى الطلاب ونسبتهم. وأوضح الفضالة أن طلاب المرحلة الثانوية لديهم ما بين 8 إلى 10 مواد وهم بحاجة إلى قضاء ساعات طويلة على أجهزة الكمبيوتر بشكل يومي لمتابعة شرح المدرسين لكل مادة، في حال اختيار التعليم عن بعد وهو ما يعني ضغطا كبيرا على الطلاب، مطالبا وزارة التعليم والتعليم العالي بمراعاة حالة الطلاب في ظل الظروف الراهنة وتذليل الصعاب بتخفيف صعوبة المنهج والاختبارات أمامهم خاصة في اختبارات منتصف الفصل الأول. وفيما يخص إجراء اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول في المدارس أوضح الفضالة، أن هذا القرار لابد أن تقابله إجراءات احترازية مشددة والتأكد من تطبيق جميع الطلاب الاشتراطات الصحية خلال فترة تأدية الاختبارات، خاصة أن مئات الطلاب سيقدمون الاختبارات في وقت واحد ضمن الحصص الدراسية. مبارك السهل: ضرورة مراعاة الظروف الراهنة أوضح مبارك السهل انه ينبغي على وزارة التعليم والتعليم العالي مراعاة الظروف الراهنة في ظل وجود فيروس كورونا وتسهيل الاختبارات القادمة على الطلاب، كما ينبغي أيضا أن يتم العمل بالإجراءات الاحترازية وإلزام الطلاب بالتقيد بها أثناء تأدية الاختبارات في المدرسة مع أن هذا القرار فيه نوع من المخاطرة كون أن المدارس تعتبر مكان التقاء الطلاب ببعضهم البعض أثناء تقديم الاختبارات وربما يلتقون أيضا خارج المدرية وبالتالي ربما يكون ذلك سببا في إصابة الطلاب بفيروس كورونا. ويرى مبارك السهل أن التعلم المدمج يعتبر اكثر فائدة للطلاب خاصة المنتقلين من مرحلة لأخرى مثل المرحلة الابتدائية إلى المرحلة الإعدادية، حيث يستوجب عليهم الحضور لفهم الدروس المستجدة عليهم، لافتا إلى أن وزارة التعليم خصصت يومين في الأسبوع في حال موافقة ولي الأمر على التعلم المدمج حيث إن تحديد يومين لا تكفي للحصول على الدروس وفهمها بالشكل المطلوب والإجابة على تساؤلات الطلاب حول الدروس والمنهاج الدراسي، إذ إن مقاطع الفيديو التي تقوم برفعها الوزارة بشكل يومي ذات قيمة وفائدة ولكن تحديد وقتها ومن ثم إلغاؤها لا يلبي احتياجات الطلاب الذين يحتاجون بعض المرات إلى أن يشرح لهم ولي الأمر نقطة محددة في درس معين بشكل مفصل بحسب ما فهم ولي الأمر من شرح المدرس عبر برنامج التيمز ليعيد شرحه مرة أخرى للطالب، وأن ذلك يحتاج إلى بقاء الفيديوهات التي ترفع لفترات أطول.

2291

| 08 أكتوبر 2020

محليات alsharq
قطر الخيرية تكرم معلمي منصة "نون"

احتفاء باليوم العالمي للمعلم، كرمت قطر الخيرية عددا من المعلمين القائمين على منصة نون التي أطلقتها للتعليم والتدريب عن بعد، تقديرا لجهودهم في رفع المستوى المعرفي لدى الفرد والمجتمع واعترافاً بدورهم التربوي والتعليمي. ويأتي الاحتفال بهذا اليوم، الذي يصادف الخامس من أكتوبر من كل عام، تحت شعار المعلمون: القيادة في أوقات الأزمات، ووضع تصوّر جديد للمستقبل لإبراز دور المعلم في تربية الأجيال وإسهاماته في بناء وتطوير القطاعات التعليمية المختلفة، ولفت الأنظار إلى مدى أهمية التعليم في حياة الناس. تعليم عن بعد وبهذه المناسبة، قال السيد جاسم محمد العمادي مدير إدارة التنمية المحلية بقطر الخيرية إن قطر الخيرية درجت على الاحتفال بيوم المعلم من منطلق اهتمامها بالتعليم وتأكيدا على المكانة التي يحظى بها المعلمون، تقديرا لرسالتهم التربوية السامية، ولدورهم الهام في تنشئة الأجيال، مشيرا الى حرص المعلمين على أداء رسالتهم في ظل الظروف التي فرضتها جائحة كورونا والتي فرضت على التعليم أعباء كبيرة وتحديا قاسيا. وذكر أن قطر الخيرية وضمن اهتمامها بالمشاريع التعليمية أطلقت قبل أشهر منصة نون للتعلم عن بعد التي تعد الأولى من نوعها في مجال التعليم والتدريب والتمكين عن بعد، وذلك لمواكبة احتياجات كافة الفئات المجتمعية في المجالات المختلفة والإسهام في سد الفجوة خصوصا في هذه الفترة. لفتة جميلة بدورهم عبر المكرمون من المعلمين عن سعادتهم الغامرة بتكريمهم من قبل قطر الخيرية في اليوم الذي يحتفل فيه العالم بإنجازاتهم وجهودهم في مجال العلم والمعرفة، ويسلط الضوء على مهنة التعليم ويبحث عن طرق لمواجهة التحديات القائمة التي يواجهها المعلمون. وشكرت المعلمة علوية حسن محمد، (القرآن الكريم بمنصة نون) قطر الخيرية على التكريم الذي ساهم في رفع الروح المعنوية لدى المعلمين الذين يؤدون أمانتهم العلمية عبر المنصة، منوهة بأن المنصة ساهمت في توصيل المعلومات بسهولة إلى الطالبات وخلق علاقة ودية بين المعلم والطلبة وتوفير بيئة مشجعة للتعلم وفهم الدروس. وأعربت المعلمة عفاف عبد الرزاق، (القرآن الكريم)، عن سرورها بالتكريم الذي اعتبرته مفاجأة سارة لها، ووصفت المنصة بأنها رائعة للغاية. ومن جهته قال المعلم محمد عبد المنعم: إن هذا التكريم جاء اعترافا بالأثر الإيجابي الذي يتركه المعلم في حياة الطلبة، بينما وصف المعلم محمد ثروت، (القرآن الكريم لذوي الاحتياجات الخاصة)، هذ التكريم بأنه لفتة جميلة من قطر الخيرية تقديرا لأهمية دور المعلم في حياة الفرد والمجتمع، مضيفا أن التكريم يشجعهم على بذل المزيد من المجهود. يذكر أن قطر الخيرية كانت قد نظمت احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمعلم العام الماضي، شارك فيها 90 معلماً من مختلف المدارس الآسيوية بالدوحة، إضافة إلى تكريم المدارس الفائزة في المسابقات التي أطلقها مركز الأصدقاء الثقافي بهذه المناسبة وهي مسابقة تصميم أفضل بوستر لشعار اليوم العالمي للمعلم 2019، ومسابقة ثقافية، بمشاركة 11 مدرسة هندية.

1305

| 07 أكتوبر 2020

محليات alsharq
الشرق تنشر جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول

أعلن قطاع شؤون التقييم في وزارة التعليم والتعليم العالي، عن جداول اختبارات منتصف الفصل الدارسي الأول للمدارس النهارية من الصف الأول حتى الفصل الحادي عشر. وحصلت العرب على نسخة من الجداول التي أرسلتها الوزارة إلى مديري المدارس الحكومية والخاصة، حيث تبدأ اختبارات الفصين الأول والثاني من المرحلة الابتدائية في 18 أكتوبر وتنتهي يوم 27 أكتوبر، كما تبدأ اختبارات الصفين الثالث والرابع بالمرحلة الإبتدائية يوم 19 أكتوبر وتنتهي 28 أكتوبر، بينما تبدأ اختبارات الصفين الخامس والسادس يوم 20 أكتوبر وتنتهي يوم 1 نوفمبر المقبل. وتبدأ اختبارات الصف السابع يوم 18 أكتوبر و تنتهي يوم 29 أكتوبر، والصف الثامن في الفترة ما بين 19 أكتوبر و1 نوفمبر، والصف التاسع في الفترة ما بين 20 أكتوبر و2 نوفمبر، والصف العاشر في الفترة ما بين 20 أكتوبر حتى 29 أكتوبر، والصف الحادي عشر مسار الآداب والإنسانيات في الفترة ما بين 20 أكتوبر حتى 27 أكتوبر، بينما الصف الحادي عشر المسار العلمي في الفترة ما بين 20 أكتوبر حتى 27 أكتوبر. كما ستكون اختبارات الصف الحادي عشر المسار التكنولوجي في الفترة ما بين 20 أكتوبر و27 أكتوبر.

11371

| 06 أكتوبر 2020

محليات alsharq
التعليم تنجز 44 ألف معاملة خلال 3 أشهر

أصدر قسم مركز خدمات العملاء بوزارة التعليم والتعليم العالي تقريره للربع الثالث عن شهر (يوليو، أغسطس، سبتمبر 2020 ) وقد تضمن بعض المؤشرات، والمعلومات الدقيقة والبيانات الأساسية والخدمات بأنواعها حول خدمات المركز. وقد تم في التقرير تصنيف البيانات من حيث عدد المعاملات، التي وصلت إلى 44177 معاملة، وما تم حله من مركز الاتصال الحكومي وقد وصل إلى 38453 معاملة، وما تم رفعه كشكوى للوزارة وصل إلى ( 5724). وكشف التقرير عدد المكالمات الواردة على الخط الساخن والتي وصلت إلى 91357 مكالمة والمردود عليها ومستوى الخدمة 74.63%. وبين تقرير الربع الثالث لسنة 2020 لمركز الخدمات أن خدمات الجمهور – مجموع 3 شهور (يوليو، أغسطس، سبتمبر) حيث بلغ تصديق شهادات المدارس الخاصة في الاستقبال (18679) طلبا، وتلقى قسم مركز العملاء عبر إيميل الوزارة (1213) طلبا، كما بلغ عدد الطلبات المباشرة (1274) عبر مكتب الاستقبال، كما تجدر الإشارة إلى استقبال (7) حالات في وحدة كبار السن والإعاقة. ويهدف التقرير الدوري لقسم مركز خدمات العملاء التابع لإدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التعليم والتعليم العالي إلى تزويد الجمهور ومتخذي القرار بمجموعة من البيانات الإحصائية الدقيقة على أسس علمية سليمة، ولتكون بمثابة مرجع إحصائي على مستوى عال من الدقة والمصداقية.

706

| 06 أكتوبر 2020

محليات alsharq
قبل الاختيار بين التعليم المدمج أو عن بعد.. وزارة التعليم توجه رسالة لأولياء الأمور

شدد محمد البشري مستشار وزير التعليم والتعليم العالي على أن اختيار ولي أمر الطالب لطريقة تعليم أبنائه من بين التعليم المدمج أو التعليم عن بعد خلال الفترة المقبلة سيكون اختياراً نهائياً، لافتاً إلى أن هناك الكثير من الخدمات اللوجستية التي تحتاجها المدرسة بناءً على اختيار ولي أمر الطالب. وقال مستشار وزير التعليم خلال برنامج حياتنا على تلفزيون قطر مساء اليوم الأربعاء: أعلنا الفترة السابقة أن هناك خيارين رئيسيين لأولياء الأمور باختيار نظام التعلم المدمج وهو المُطبق حالياً أو الانتقال إلى التعلم عن بُعد، وبذلك حاولنا إرضاء كل شرائح المجتمع.... كل ولي أمر أعلم باحتياجات أسرته أو ابنه إذا كان يرغب في الالتحاق بالتعلم المدمج وهو من زيارة واحدة إسبوعياً إلى 3 زيارات أو التعلم عن بعد من المنزل. وحول آلية عملية تخيير وزارة التعليم لأولياء الأمور؟ قال البشري: بداية من الأسبوع المقبل ستقوم المدارس بتخيير أولياء الأمور بين التعلم المدمج أو التعلم عن بعد لأن هناك الكثير من الخدمات اللوجستية التي تحتاجها المدرسة سواء كان من الأخوة في مواصلات بالنسبة للحافلات أو بالنسبة للفريق الفني الخاص بوزارة التعليم لترتيب القاعات أو ترتيب الصفوف. ونوّه بأن العد الأقصى للطلاب للشعبة الواحدة أو للصف الواحد هو 15 طالباً والمسافة بين كل طالب وآخر هي متر ونصف المتر تقريباً بالإضافة إلى المسافة الآمنة الخاصة بالمدرس فهو أيضاً له منطقة معينة يستطيع من خلالها شرح الدروس إضافة إلى أدوات التعقيم، متابعاً: كل هذه الأمور للوجستية تحتاج إدارة المدرسة لتحديد من يرغب في الانضمام إلى عملية التعلم المدمج أو من سيختار التعلم عن بعد. وأوضح أن ولي الأمر الآن مخير بين التعلم المدمج أو التعليم عن بعد وأن بعض الأسر لديها أمكانيات لتعليم أولادهم عن بعد أو الحضور إلى المدرسة وأن صاحب القرار هو ولي الأمر وهو أعلم بظروف العائلة.... البعض الآخر يفضل ذهاب أولاده إلى المدرسة وبالتأكيد بيئة التعلم المدرسية هي بيئة صحية أفضل، مضيفاً: كل أسرة لها ظروف مختلفة. وتابع: كما صرحنا سابقاً الاختيار الآن هو اختيار نهائي، إذا اختار ولي الأمر مثلاً التعلم المدمج فهو ملزم بالاستمرار إلى نهاية الفصل الأول، مضيفاً: هناك الكثير من التسهيلات التي يجب توفيرها لبيئة المدرسة بالتعاون مع أجهزة الدولة سواء من مواصلات أو وزارة الصحة وهناك تجهيزات كثيرة حتى على طاقم المدرسين أو الفنيين والكادر الإداري، وكل هذا يتطلب أن يكون الخيار نهائي بين التعلم المدمج أو من المنزل . وحول تجربة التعليم عن بعد خلال الفترة الماضية في ظل جائحة فيروس كورونا كوفيد 19، قال البشري: إن تكاتف العاملين في الوزارة وإشراف سعادة وزير التعليم شخصياً على اختيار أكفأ المدرسين لتسجيل الدروس، مضيفاً: الفترة الماضية كانت فترة مفاجئة والحمد لله تمكنا من تسجيل أكثر من 2600 درساً في زمن قياسي قصير جداً وبفضل تعاون أجهزة الدولة وبفضل المؤسسة القطرية للإعلام التي وفرت لنا قناتين تعليميتين القناة التعليمية 1 و القناة التعليمة 2، بالإضافة إلى 19 قناة يوتيوب وصل عدد مشاهديها بالملايين، وهذا يعني أنه كان هناك تفاعلاً كبيراً وأثمرت العملية بنجاح طلابنا.. وحول آلية التعامل مع المدارس التي يتم اكتشاف إصابات بكورونا فيها؟ أوضح البشري أن هناك تنسيق كامل مع وزارة الصحة وهناك بروتوكول إذا تم اكتشاف اي حالة إصابة بكورونا في أي مدرسة، مؤكداً أن العملية ليست ارتجالية من قبل المدير أو المدرس.. هناك تنسيق دائم بيننا وبين وزارة الصحة.. في كل مدرسة هناك ممرض وغرفة للعزل بمجرد اكتشاف اي إصابة بكورنا، مشيراً إلى أنه عند اكتشاف اي غصابة بين الطلاب يتم الاتصال بولي الأمر وبحسب النسبة المئوية يتم اتخاذ القرار بشأن الدراسة في المدرسة. والإثنين الماضي أعلن البشري خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع وزارة الصحة أنه بدءاً من الأسبوع المقبل سيتم تخيير أولياء الأمور بين الاستمرار في مسار التعلم المدمج أو التحول إلى التعلم عن بعد كلياً، وذلك لضبط آليات الحضور والشرح داخل الصف المدرسي، مع التأكيد على تسجيل حضور الطلبة ورصد أيام الغياب سواء في التعليم المدمج او التعليم عن بعد، فضلا عن الزامية الحضور عند أداء الاختبار. وكانت وزارة التعليم شددت على أنه في حال إغلاق فصل أو شعبة في أحد المدراس فإنه يتم على الفور إبلاغ أولياء أمور الطلبة في الفصل عن طريق الرسائل النصية من قبل إدارة المدرسة، أما في حال إغلاق المدرسة بكاملها، فإنه سيتم الإعلان عن ذلك عن طريق الوزارة وذلك وفق البروتوكول المتبع حالياً، مؤكدة أنه في حال حدوث أي ارتفاع بعدد الإصابات بكورونا فستتم التوصية بتعليق الدراسة في الفصول والمدرسة وتحول الطلاب للدراسة عن بعد.

8688

| 16 سبتمبر 2020

محليات alsharq
الخال: نسبة الإصابة بين المدرسين والطلاب ماتزال محدودة وليست بسبب المدارس

أكد الدكتور عبد اللطيف الخال، الدكتور الرئيس المشارك للجنة الوطنية للتأهب للأوبئة ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، أن نسبة الإصابة بين المدرسين والطلاب حالياً ما تزال محدودة، مشيراً إلى أن سببها يعود للإصابات المجتمعية وليس بسبب المدرسة . وطمأن الدكتور الخال – خلال مؤتمر صحفي مشترك بين وزارتي الصحة العامة والتعليم والتعليم العالي اليوم الاثنين – أولياء الأمور، مشيراً إلى أن الغالبية العظمى من إصابات الطلاب والمدرسين إصابات خفيفة أو بلا أعراض . وأشار إلى إغلاق وتعطيل عدد محدود من الفصول والمدارس بالدولة، لافتاً إلى أن نسبة الإغلاق بسيطة جدا إذا ما قورنت بعدد المدارس والصفوف بالدولة . وأوضح الدكتور عبد اللطيف الخال أن هناك فرقاً للاستجابة السريعة من وزارة الصحة العامة تقوم بإجراء المسوحات للطلاب والمدرسين، وقال إن هناك فحوصات عشوائية تجرى بشكل دوري للطلاب والمدرسين بالمدارس والجامعات، كما أضاف أن هناك فحوصات للعاب ستطبق على الطلاب في المستقبل القريب . وأكد الدكتور الخال أن قطر من أعلى الدول التي تقوم بفحوصات كوفيد 19، وأشار إلى أنه قبل انطلاق الدراسة تم فحص جميع المدرسين في المدارس الحكومية والخاصة وجاءت نسبة الإصابة بينهم بسيطة جداً . وأوصى أولياء الأمور بالتنبيه على أبنائهم بأهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية بالمدارس، كما نصح بعدم حضور الطلاب والفحص إذا ظهرت أعراض عليهم مثل ارتفاع الحرارة، وطالب أفراد الأسرة بترك مسافة آمنة مع الأطفال ولبس الكمام أثناء وجودهم عن قرب، زيادة في الحرص، مشيراً إلى أن بعض الأطفال قد يكونوا مصابين دون ظهور أعراض، كما نوصي بعدم أخذ أبنائهم خارج المنزل دون ضرورة وتجنب اللقاءات المنزلية، إعطاء الأذن لهم لإجراء أي مسح عشوائي من وزارة الصحة .

2239

| 14 سبتمبر 2020

محليات alsharq
تحديث شروط الاعتماد الوطني للمدارس الخاصة

عقدت إدارة تقييم المدارس بقطاع شؤون التقييم في وزارة التعليم والتعليم العالي، لقاءً تعريفياً مع المدارس الخاصة عبر تقنية (Microsoft Teams)، لاطلاعهم على آخر المستجدات المتعلقة بعمليات التقييم المحدّثة للاعتماد المدرسي الوطني والدولي ومسؤولية المدارس الخاصة في تعزيز الهوية الوطنية، والتي سيتم التركيز عليها في عمليات تقييم (رياض الأطفال – التقييم الإلزامي – الاعتماد المدرسي الوطني)، بدءًا من العام الأكاديمي الحالي 2020-2021، وذلك بحضور 150 مدرسة خاصة. وتم خلال اللقاء استعراض عرض تقديمي تحدثت من خلاله كل من الأستاذة منى محمد الكواري مديرة إدارة تقييم المدارس والأستاذة نورة طاهر رئيس قسم المدارس الخاصة والأستاذة نهاد أحمد استشاري تقييم واعتماد، عن المعايير التي تم إدراجها في الدليل الإرشادي للتقييم الإلزامي والدليل الإرشادي للاعتماد المدرسي الوطني، لقياس مدى التزام المدارس الخاصة بتعزيز الهوية الوطنية، بالإضافة إلى الاشتراطات الخاصة بالحصول على الاعتماد الوطني والدولي للمدارس. وقد لاقى الاجتماع ترحيباً وتفاعلاً كبيراً من قبل المدارس الخاصة، حيث تم الرد على استفساراتهم الخاصة بإجراءات وآلية التقييم أثناء التعليم المدمج، وغيرها من الأسئلة المتعلقة بإعداد الدراسة الذاتية والاعتماد المدرسي بشكل عام.

4021

| 14 سبتمبر 2020

محليات alsharq
محمد المراغي: موظفو الزيارات المدرسية يخضعون لفحص كورونا

كشف السيد محمد المراغي مدير إدارة الصحة والسلامة بوزارة التعليم والتعليم العالي، أنه تم إجراء فحص الكشف عن فيروس كورونا لجميع العاملين بالمدارس قبل انطلاق العام الدراسي، والمعلمين الذين استقبلوا الطلبة جميعهم كانت نتائجهم سلبية بنسبة 100%، مشيراً إلى أن كل فترة سوف تشهد إجراء فحص عشوائي على المعلمين والطلبة لزيادة الاطمئنان. وأضاف المراغي خلال لقاء تلفزيوني: إن سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي، قرر فحص جميع موظفي وزارة التعليم الذين طبيعة عملهم تتطلب النزول للميدان المدرسي، وجميعهم سوف يجرون الفحص قبل زياراتهم الميدانية للمدارس، فهذه رسائل نطمئن بها أولياء الأمور بأن الوزارة حريصة كل الحرص على تهيئة بيئة مدرسية آمنة وحماية جميع الطلبة والمعلمين. وأوضح أن الوزارة لا تتخذ قرارات بشكل منفرد، وإنما يتم التشاور مع الجهات المختصة بالدولة، وأعلى قيادات الدولة تتابع سير العملية التعليمية بالمدارس والجامعات، كما أن الوزارة سوف تتعامل بشفافية تامة مع أولياء الأمور، وسوف يتم إبلاغهم على الفور في حال اكتشاف حالة مصابة في إحدى المدارس، وإبلاغهم بقرار إغلاق الفصل أو المدرسة وفقاً للبروتوكول المتبع. وقال مدير إدارة الصحة والسلامة، إن الإدارة قامت بالتنسيق مع الإدارات الأخرى بالوزارة ووزارة الصحة، من أجل توفير بيئة مدرسية آمنة مع بدء العام الأكاديمي الجديد، موضحاً أن الإدارة عقدت سلسلة من الورش مع مديري المدارس الحكومية والخاصة حول الاجراءات الاحترازية، وبروتوكول التعامل مع الحالات المشتبه بها في المدارس. ونوه بأن بروتوكول التعامل مع الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس كورونا كوفيد - 19 في المدارس، يشمل تجهيز غرفة عزل منفصلة عن المبنى المدرسي، يتم حجز الطالب بها لحين الاتصال بالجهات المختصة لاتخاذ الاجراءات اللازمة، مؤكداً أنه في هذه الحالة يتم فحص جميع المخالطين للطالب المصاب في الفصل أيضاً للاطمئنان، موضحاً أن وزارة الصحة قامت بتدريب جميع الممرضين بالمدارس على هذا البروتوكول، وكذلك لجان الصحة والسلامة في المدارس. وأشار إلى أن هناك فرقاً مختصة تقوم بزيارة المدارس الحكومية والخاصة للتأكد من اتباع الاجراءات الاحترازية والإرشادات التي تم الإعلان عنها، مؤكداً أن جميع الأطراف المعنية متكاتفة لوضع الاجراءات التي تضمن سلامة الطالب، كما أن وزارة التعليم لن تخفي أي قرارات أو متغيرات تتخذها عن ولي الأمر والطالب، ولكن ما نطلبه تكاتف جميع الأطراف، حتى يكون ولي الأمر مطمئنا تماماً على أبنائه في المدارس من خلال الإجراءات الاحترازية المتبعة، التي يعلمها الآن، ولولي الأمر دور كبير في توعية الطالب بهذه الإجراءات.

3056

| 12 سبتمبر 2020

محليات alsharq
إصابة طالب في مدرسة خاصة بفيروس كورونا.. والإدارة توجه رسالة لأولياء الأمور

أصيب أحد طلاب مدرسة نور الخليج العالمية بفيروس كورونا (كوفيد 19) . وقالت إدارة المدرسة – في رسالة وجهتها لأولياء الأمور – إن أحد طلابها في السنة الثانية (المجموعة الأولى) أصيب بفيروس كورونا، ودعت المجموعة الأولى من المخالطين للطالب والتي داومت في المدرسة أمس الأول الأربعاء إلى إجراء اختبار بي آر سي (فحص كورونا) واتباع التعليمات الخاصة بالحجر الصحي. وأضافت المدرسة أنه لن يسمح للطلاب المخالطين بالحضور إلى المدرسة دون تقديم التقرير الطبي بنتيجة الفحص وذلك لضمان سلامة الطلاب والموظفين، لافتة إلى ضرورة تقديم هذا التقرير قبل إرسال الطالب إلى المدرسة.

14335

| 11 سبتمبر 2020

محليات alsharq
وزارة التعليم تعلن نتائج الدور الثاني لاختبارات الشهادة الثانوية الخميس

أعلنت وزارة التعليم والتعليم العالي أنه تقرر الإعلان عن نتائج الدور الثاني لاختبارات الشهادة الثانوية للعام الأكاديمي 2019 / 2020 ، بعد ظهر الخميس المقبل. وسيتمكن الطلاب وأولياء الأمور من الاطلاع على نتائج الاختبارات على موقع وزارة التعليم والتعليم العالي على شبكة الانترنت المخصص لإعلان النتائج: https://nateeja.edu.gov.qa/

3372

| 08 سبتمبر 2020

محليات alsharq
وزارة التعليم تواصل التعتيم

عقب مرور أيام من انتشار معلومات حول حدوث إصابات في بعض المدارس بفيروس كورونا، وتعليق الدراسة بها، خرجت وزارة التعليم أخيراً لتعلق على ما يتم تداوله وتعلن أن المعلومات المتداولة حقيقية وتم اكتشاف حالات مصابة بكوفيد - 19 في بعض المدارس، معتبرة أن الأمر لا يدعو إلى القلق نظراً لقلة الأعداد!، وأن الأمور تحت سيطرة الوزارة. وأثار إعلان وزارة التعليم المتأخر عن اكتشاف الإصابات قلق أولياء الأمور حول مدى شفافية الوزارة فيما يخص تداول المعلومات وكشف الحقائق مبكراً أمام الرأي العام، حتى يشعر ولي الأمر بالاطمئنان عند ذهاب نجله إلى المبنى المدرسي، لأن ولي الأمر أصبح يستقي معلوماته بصورة شخصية أو من خلال المعلومات التي يتداولها الناس والتي قد تكون مغلوطة وغير دقيقة وتخالطها المبالغات، وعدم وجود رد رسمي من الوزارة إلا بعد يوم أو يومين من تداول تلك الأخبار، والغريب أن الوزارة في كل مرة تشدد على ضرورة استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية، إلا أن أولياء الأمور قد يضطرون إلى الانتظار طويلاً قبل سماع الرد الرسمي. ولم تعلن التعليم في ردها حول الإصابات المحدودة بفيروس كورونا، تفاصيل البروتوكول الذي تتبعه المدارس للتعامل مع الحالات التي تأكدت إصابتها بالفيروس، فهل يتم في هذه الحالة تعليق الدراسة بالمدرسة بشكل كامل، أم في الشُعبة الدراسية التي ينتمي إليها الطالب فقط؟، وهل يخضع باقي زملاء المصاب إلى فحص فيروس كورونا، أم يتم عزلهم لمدة 14 يوم؟، فضلاً عن آلية الدراسة للطلبة الذين تم عزلهم؟، جميعها تساؤلات ينتظر أولياء الأمور الرد عليها بشكل واف، من أجل الاطمئنان على أبنائهم. وبسبب تجدد مخاوف أولياء الأمور طالب قطاع منهم بضرورة إجراء فحوصات عشوائية للمعلمين في جميع المدارس بشكل دوري، طالما أن الوزارة عازمة على تطبيق التعليم المدمج، وحضور الطلبة إلى المدرسة يومين في الأسبوع، لضمان التأكد من عدم إصابة أي من الهيئة التدريسية أو الطلبة بالفيروس، مع تشديد الرقابة الدورية على المدارس للتأكد من الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وارتداء الكمامات واستخدام معقمات الأيدي باستمرار، والالتزام بالتباعد الاجتماعي. وفي الوقت الذي ينشغل فيه الجميع بمتابعة استقرار العملية التعليمية وتجربة التعليم المدمج، واستمرارية دوام الطلبة بالمدارس من عدمها بناء على معدل الإصابة بكوفيد - 19 في البلاد أو إصابة الطلبة والمعلمين في المدارس، طالبت وزارة التعليم بسرعة دفع رسوم الحافلات المدرسية (1000 ريال) للطالب الواحد، بالرغم من استخدام الطلبة للباصات مرتين فقط في الأسبوع، مما أثار انتقادات حول أولويات الوزارة في الوقت الراهن، واهتمامها بسرعة تحصيل رسوم خدمة لا يستخدمها الطلبة إلا مرات قليلة في الأسبوع، فضلاً عن احتمالية عدم استمرار تلك الخدمة في حال تعليق الدراسة في المدارس والاعتماد على التعليم عن بُعد. والمنطق يحتم على وزارة التعليم والتعليم العالي أن تكون شفافة بصورة أكبر في مبادرتها بالإعلان عن المستجدات والمعلومات التي تخص المدارس أو ظهور إصابات بكوفيد - 19 في المدارس، نظراً لحساسية الوضع الراهن ومخاوف أولياء الأمور والطلبة التي لا تتبدد، لذلك فإن الكشف أولاً بأول عن المعلومات والرد على الشائعات سيُجنب الوزارة ردود أفعال قد تكون ليس في مصلحة انتظام العام الدراسي، منها نسب الغياب المرتفعة في المدارس، وأيضاً يعيد الثقة بين الوزارة وولي الأمر.

8711

| 08 سبتمبر 2020

تقارير وحوارات alsharq
تشديد على الطلبة للحد من تفشي كورونا في المدارس

شددت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية على ضرورة أن يتبع ذوو الطلبة كافة الإجراءات الاحترازية المعمول بها للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، مؤكدة أن التهاون في تنفيذ الإجراءات الاحترازية، أو عدم توعية أبنائهم الطلبة بها قد يؤثر على سير العملية التعليمية. وفي هذا السياق بثت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية نشرة توعوية على منصاتها الاجتماعية الرسمية، للتأكيد على أهمية العمل بالإجراءات الاحترازية التي تضمن سلامة الطلبة وذويهم والكوادر الإدارية والتعليمية، أكدت من خلاله أن مع بداية العام الدراسي الجديد بادرت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية لاتخاذ الخطوات اللازمة لتوجيه الطلبة وأولياء الأمور للعادات والإجراءات الوقائية للحد من الإصابة بفيروس كورونا كوفيد-19 وتفشيه في المدارس، لما تمثله هذه السنة من تحد حقيقي لذوي الطلبة والكادرين التعليمي والإداري، خاصة وأنه يساور أولياء الأمور شعور بالقلق على أبنائهم حيال التعلم المباشر في الفصول الدراسية في ظل انتشار هذه الجائحة وما تسببه من إرباك في سير الأنشطة المدرسية ومن بين الخطوات المطلوب اتباعها، هو أن على أولياء الأمور توجيه أبنائهم لاستخدام الوجه أقنعة الكمامات المصنوعة من القماش للأطفال وعلى أولياء الأمور أيضا تنبيه أبنائهم بضرورة تجنب الازدحام في ممرات المدرسة، أو تجنب الأماكن المشتركة، وفي حال تواجد الأطفال داخل مجموعات في المدرسة عليهم ترك مسافة آمنة تقدر من متر ونصف المتر إلى مترين تجنبا للملامسة الجسدية، كما على أولياء الأمور أن يذكروا أبناءهم من الطلبة في أعمار صغيرة أن يغسلوا أيديهم قبل وبعد تناول الطعام وعدم مشاركته مع أي من الطلبة الآخرين حماية لهم ولأقرانهم الطلبة، وضرورة أيضا عدم مشاركة القرطاسية أو المواد المكتبية مع الآخرين، وتجنب مشاركة الأجهزة الالكترونية والألعاب. وعلى أولياء الأمور توجيه أبنائهم لروتين غسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن عشرين ثانية مع تعزيز سلوك استخدام معقم اليدين خاصة عند ملامسة الأسطح، مع ضرورة تدريبهم على استخدام المنديل عند العطس أو السعال أو استخدام طرف الكوع عند عدم توفر المنديل الخاص به، أما في حال شعورهم بالمرض فعليهم البقاء في المنزل لتجنيب الآخرين خطر العدوى، أما الطلبة الذين يعانون من أمراض مزمنة أو إعاقات بعينها عليهم التحدث مع إدارة المدرسة بشأن أي دعم يحتاجه أبنائهم الطلبة حماية لهم ولتذليل كافة العقبات أمامهم. وكانت وزارة الصحة العامة قد أكدت على ضرورة أن يواظب الطلبة على حضور اليوم الدراسي، وفي هذا السياق قال الدكتور عبد اللطيف الخال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كورونا كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية، إنه من الضروري أن يحضر الطلبة للمدرسة وخاصة الأصغر سنا، حيث في ذلك أهمية كبيرة من الناحية التربوية والنفسية والاجتماعية للطلبة، وقد قررت وزارة التعليم تخفيض الحضور الشخصي إلى 30% من الطاقة الاستيعابية مما يسهم في الحد من انتشار الفيروس، وعملت وزارة التعليم والتعليم العالي بالتعاون مع وزارة الصحة العامة على وضع خطة لسير الدراسة في المدارس بصورة آمنة، وشملت الخطة تطبيق الإجراءات الاحترازية، واستخدام الكمامات والمسافة الآمنة، وعدم اختلاط الصفوف فيما بينها، ونظافة اليدين وتطهير الفصول الدراسية والأسطح، والتقليل من عدد الطلاب في الباصات للنصف، وفحص جميع العاملين قبل بدء الدراسة، كما تم إجراء ورش تدريبية لمسؤولي الصحة والسلامة في المدارس والممرضين والممرضات العاملين في المدارس، كما حددت وزارة الصحة إجراءات وقائية للحد من انتشار الفيروس في المدارس منها إجراءات الوقائية التي تتطلب رد الفعل السريع للمخالطين بأي إصابة بين الطلبة والمعلمين أو العاملين في المدارس، إلى جانب إجراء فحوصات عشوائية على جميع الطلبة بهدف كشف وترصد الحالات في بدايتها للحد من تفشي الفيروس في البيئة المدرسية. * دور أولياء الأمور وشددت بدورها وزارة الصحة العامة على دور أولياء الأمور في الحد من انتشار الفيروس فإن يتوجب على الوالدين توصية ابنائهم بتطبيق الإجراءات الوقائية، وعدم إرسال أبنائهم في حال احساسهم بأي أعراض أو في حال وجود مصاب في المنزل، كما للطلبة لهم دور في الحد من انتشار الفيروس منها الالتزام بالإجراءات الاحترازية كعدم الاختلاط مع الطلاب في الصفوف الأخرى، والإخبار في حال أي أعراض ظهرت على أحد الزملاء، وعلى مدير المدرسة دور فإن مديري المدارس عليهم إلزام جميع الطلبة والمعلمين والإداريين تطبيق الإجراءات الاحترازية، وعلى ضابط الأمن والسلامة التأكد من أن جميع الطلاب والمعلمين يقومون بتطبيق الإجراءات الاحترازية، إلى جانب المدرسين عليهم عدم الاختلاط مع بعضهم واستخدام الأقنعة عند الاقتراب مع زملائهم أو مع الطلبة، والحرص على توجيه الطلبة بتطبيق الإجراءات، إلى جانب دور الممرضة في الحد من انتشار الفيروس بعزل أي طالب تظهر عليه أي أعراض، وإبلاغ أسرته بذلك حتى يتوجه لأقرب مركز صحي لعمل اللازم. * الحد من الازدحام ونصحت الدكتورة سهى البيات رئيس قسم التطعيمات في وزارة الصحة العامة وقائد الفريق الوطني للتقصي والمتابعة لكوفيد-19، أولياء الأمور أن يقوموا بتوصيل أبنائهم للمدرسة مبكرا حتى يتم الحد من الازدحام عند مدخل بوابة المدرسة، حتى يتبع الطالب الإجراءات الاحترازية المعمول بها في مدرسته، ومن المهم أن يشدد أولياء الأمور على أبنائهم بتجنب التدافع في الممرات في الحرم المدرسي، أو التجمع داخل الصف الواحد أو في ساحة المدرسة، كما من المهم التباعد الجسدي واستخدام المعقمات، مع غسل اليدين بالماء والصابون، مع الالتزام بتجنب الخروج من الصف الدراسي إلى للضرورة القصوى، فمن بين الإجراءات التي تم تبنيها هو نظام الفقاعة أي أن الطالب خلال يومه الدراسي لا يغادر الصف إلا للضرورة، حتى إن الفرصة ستمنح للطلبة داخل فصولهم الدراسية، بهدف الحد من تفشي الوباء في البيئة المدرسية، متمنية من الطلبة الالتزام بهذه التعليمات لسلامتهم ولسلامة البيئة المحيطة بهم، مشددة على دور الأهالي في توعية أبنائهم في هذه الإجراءات وأهميتها لسلامتهم. * متابعة من الصحة وأكدت وزارة الصحة العامة أنه تم تدريب جميع كوادر التمريض في جميع المدارس في القطاعين الحكومي والخاص لكيفية التعرف على أعراض فيروس كوفيد-19، إلى جانب آليات التعامل مع الحالات التي يشتبه بإصابتها، كما تم تجهيز غرف عزل في جميع المدارس لعزل أي طالب أو معلم في غرفة الغزل لحين تقييم حالته، أيضا تم تدريب الكادرين الإداري والتعليمي لكيفية التعامل أيضا مع أي حالة مشتبه بإصابتها، وهناك متابعة مستمرة من قبل وزارة الصحة العامة لمجريات العودة للمدارس وبناء على توجيهات القيادة العليا تم تشكيل خلية من ممثلين عن وزارة الصحة العامة، ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية ووزارة التعليم والتعليم العالي ووزارة الداخلية، ومهمة هذه الخلية هو متابعة مستمرة عند وجود أي حالة مشتبه فيها لتنبيه الإدارة المدرسية بأن هذه الحالة مشتبه بها، ولكن في حال تم اكتشاف الحالة في المدرسة على الكادر الإداري إخطار المعنيين في وزارة الصحة العامة لاتخاذ الإجراءات اللازمة. ويذكر أن تنظيم فرق التقصي والمتابعة والتحري عن الفيروس منذ بداية المرض جاء وفقاً لاتباع استراتيجية عدم انتظار المرضى حتى الوصول للمستشفيات، بل تم تتبع الدوائر المخالطة لأول حالتين، بهدف البحث عن الحالات، حتى التي لا تظهر عليها أي أعراض، والسبب وراء ذلك عزلهم في الحجر الصحي، ومتابعتهم بهدف منعهم من الاختلاط بشكل أوسع، وبالتالي، الحد من انتشار المرض بين أفراد المجتمع، حيث يتم تقسيم الفئات المخالطة للمريض إلى 3 فئات: أسرته، مكان العمل، واجتماعياً في حال الزيارات، ومن ثم يتم التواصل مع كل هذه الفئات، وطرح الأسئلة، وإرسال فرق لهم للتأكد من سلامتهم، حيث تعتبر دولة قطر من الدول الأعلى في عدد الفحوصات، ومن أكثر الدول التي تتبع أسلوب البحث والتحري عن الحالات.

15759

| 08 سبتمبر 2020

محليات alsharq
وزارة التعليم وغياب الشفافية

لازالت وزارة التعليم والتعليم العالي على الوضع الصامت ولا تتجاوب مع المجتمع وليس لديها الشفافية الكافية في الاعلان عن حالات كورونا في المدارس وطمأنة الجمهور ولا زال أولياء الأمور يتلقون المعلومات حول ما يدور في المدارس بصورة شخصية سواء عبر المدارس أو مواقع شبكات التواصل الاجتماعي مما يؤدي الى استمرار البلبلة وانتشار الشائعات وتبادل معلومات غير صحيحة قد تؤثر على حضور الطلبة الى مدارسهم، وجاءت المعلومات الجديدة حول اغلاق ٣ مدارس بعد اكتشاف عدد من حالات كورونا لتعيد التساؤل عن الصمت الغامض لدى وزارة التعليم فهي لم تعلن عن هذه الحالات بشكل رسمي كما ينبغي مما ادى الى تجدد المخاوف لدى أولياء الأمور من احتمال إصابة ابنائهم وخاصة أن الوزارة لم تأخذ باقتراحات قطاع عريض من أولياء الأمور الذين فضلوا تأجيل الحضور إلى المدارس إلى الفصل الدراسي الثاني على الأقل، فهل أصبح التجاهل والصمت هو أسلوب العمل الجديد للوزارة؟ من جهة أخرى قررت بعض المدارس تأجيل تنفيذ الخطة الفصلية للفصل الأول من العام الدراسي للأسبوع المقبل بسبب غياب الطلاب حيث لم يحضر الا عدد قليل منهم بسبب مخاوف كورونا ورغبة في تأكد أولياء الامور في سلامة الاجراءات الاحترازية. وقال مديرو بعض المدارس انهم سعوا بالفعل للتواصل مع اولياء الأمور لحث الطلاب على الحضور لتأمين سير الدراسة دون معوقات.

5385

| 07 سبتمبر 2020