رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
خلال الأيام الماضية كان الحديث عن الزواج السري للفنانين هو الأكثر جذباً لعدد كبير من القراء الذين يهتمون بالفن بل إن كثيراً من الصحف تناولت هذا الموضوع بالنقد والتعليق خاصة موضوع الممثلة زينة مع أحمد عز بأنه هو والد طفليها اللذين وضعتهما في الولايات المتحدة الأمريكية وهو الموضوع الذي أنكره عز تماما بينما تؤكده زينة حتى أن الموضوع سيدخل ساحة القضاء قريبا لأن عز وكّل محامياً له لإنكار هذا الموضوع ورفضه تماما، وموضوع الزواج السري بين الفنانين ليس جديداً فما أكثر الزيجات التي تمت بين فنانات وبين أزواج رفضوا الإفصاح عنه وبات في سرية تامة مثلما حدث أن تزوج الدكتور أسامة الباز سرا من الفنانة نبيلة عبيد وكان زواجا عرفيا واستمر عدة سنوات وحينما اكتشف ذلك مسؤول كبير في ديوان الرئاسة إبان حكم حسني مبارك نصح الباز بالبعد عن ذلك الموضوع مشيراً للمستشار السياسي بأن هذا الموضوع سيؤثر عليه بل إنه خطر عليه ومن ثم حدث الطلاق في سرية تامة وهدوء كبير. الممثلة شيرين سيف النصر تزوجت من شخصية خليجية كبرى في السر ولم يكشف عن هذا الزواج إلا بالقليل. سمية الخشاب تزوجت من شخصية عربية معروفة واتفقا على المقابلات في بلد أوروبي وكأنها تقضي إجازة شهرا في مواعيد متفق عليها ومن ثمار هذا الزواج الذي لم يعلن عنه بناء قصر لها خارج القاهرة في مدينة الشيخ زايد. ولعل من أطرف الزيجات السرية التي لم يعلن عنها كما أكدت الناقدة والموسيقية رتيبة الحفني هو زواج الكاتب الصحفي مصطفى أمين من أم كلثوم والذي نفاه البعض كما نفى زواجه العرفي من الفنانة شادية أعطاها الله الصحة والعافية.. قصص الزواج السري من الفنانين والفنانات كثيرة مثلما تزوج طلعت مصطفى من الفنانة المعتزلة نورا لكن ما يثير الاستفهام حقا هو زواج رجل الأعمال حسين سالم الذي كان مقربا من حسني مبارك من الممثلة الناشئة منال عفيفي والذي كتب لها مهرا 20 مليون دولار واتفق معها على ترك الفن واعتزاله، تصوروا وعودوا لقراءة الرقم!!
1303
| 14 فبراير 2014
تستوقفني كثيرا حكايات زواج الفنانين السري التي دائما ما تشغل بعض اهتمامات القراء.. وهذه القصص كثيرة التداول وتظل في طي الكتمان إلى أن يتسرب خبر من هنا أو هناك أو يأتي موقف ما لتظهر الحقيقة فيكون هذا الزواج عرضة بين الاعتراف أو النكران.. والمسألة ليست سهلة بعد. منذ أيام حدث للممثلة زينة ما لم يكن في الحسبان فعند عودتها من رحلة وضع لطفلين في أمريكا إلى القاهرة سألها ضابط الجوازات عن اسم والد الطفلين "الأب" حيث لم يكن مدونا في جواز سفرها فإذا بها تقول إن الفنان أحمد عز هو والدهما وهي متزوجة منه سرا لكن ما أن علم عز بذلك حتى أنكر جملة وتفصيلا.. هي تعترف وهو ينكر... ومازال الموضوع متداولا. طبعا هذه ليست المرة الأولى التي يحدث فيها مثل هذا الموقف وذاك الحدث سبق حدوثه مع أحمد الفيشاوي فكان قد تزوج عرفيا من صديقته مهندسة الديكور هند الحناوي وحينما أثمرت العلاقة عن طفلة أنكر هو وأكدت هي إلى أن حكمت المحكمة بإثبات بنوته للطفلة ثمرة العلاقة بعد جدال كبير بين الطرفين. الفنانون كثيرا منهم ما يرفض الإعلان عن الزواج السري لأن معظمهم يكون رب عائلة ولديه أسرة ويريد أن يظهر أمام المجتمع والإعلام بأنه مستقيم في علاقاته الاجتماعية والأسرية وأمام الصحف خاصة فعلى سبيل المثال تزوجت ميرفت أمين من رجل الأعمال مصطفى البليدي دون أن يتم الإعلان عن ذلك، لبنى عبدالعزيز تزوجت من المنتج الشهير رمسيس نجيب ولم يعلن زواجهما إلا حينما اضطرتهما الظروف وأجبرتهما على ذلك، الممثلة وفاء سالم حينما هبطت مصر وأقامت فيها تزوجت من المخرج عاطف سالم الذي قدمها في فيلمه الشهير النمر الأسود لأحمد ذكي ومن قبله تزوجت من ملحن سرا لكن لم يستمر الزواج كثيرا، المخرج محمد خان تزوج من نهلة سلامة التي قدمها في فيلم مع أحمد زكي ثم تزوج من المؤلفة السيناريست وسام سليمان التي كتبت له أكثر من فيلم وأعلن عن زواجه بها وهناك واقعة شهيرة خاصة بزواج الفنانين السري وهي حينما التقى مدحت صالح مع فيفي عبده في مسرحية وكان قد وقع شيكات لها نظير مبالغ حصلها منها ثم اكتشفت أن الفلوس التي أخذها منها قام بشراء فيلا ليتزوج بها شيرين سيف النصر فإذا بفيفي تطلق قولتها الشهيرة: مدحت خد فلوسي عشان يتزوج بها الست شيرين!ثم تقدمت بالشيكات التي كانت بدون رصيد إلى المحكمة من أجل الانتقام منه. زواج الفنانين السري حكايات كثيرة تحتاج لأكثر من مقال وسطور فإلى لقاء آخر مع بعض هذه الحكايات.
1026
| 04 فبراير 2014
لاشك أن الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي يمر بها بعض بلادنا العربية.. قد تركت تأثيرا من الناحية السينمائية.. لذا نجد أن الإنتاج السينمائي قل في تلك الدول خاصة أنها معنية بالسينما مثل مصر وسوريا وتونس والعراق ولبنان.. وأساس المشكلة في التمويل وخوف رأس المال تجاه الإنتاج في مواجهة هذه الظروف.. ولذا يسعد الناقد والمهتم السينمائي والمتابع لها بظهور فيلم جديد خاصة إذا كان جيد الصنع متميز الفكر.. من الأفلام التي خرجت إلى الوجود مؤخرا فيلم "فيلا 69" الذي نال جائزة وشارك في مهرجان أبو ظبي السينمائي في دورته الأخيرة.أحداث الفيلم بسيطة وعميقة في الوقت نفسه تهز المشاعر الإنسانية وتلعب على هذا الوتر.. فنحن أمام "حسين" المصمم المعماري والذي يجسد دوره خالد أبو النجا القابع في الفيلا التي يعيش فيها ويحس بالسأم والوحدة بعد أن عاش تجارب حياتية كثيرة فضل العزلة عن العالم واعتبر أن الوحدة هي سبيله لذكريات جميلة لا تختلف حياته أو تتغير إلا حينما تزوره شقيقـته "نادرة" وبصحبتها حفيدها لتقيم معه في الفيلا.. فتلاحظ تصرفات شقيقها "حسين" المنزوي وسلوكياته التي تدعو للتعجب فتحاول ومعها حفيدها أن تخرجه من عزلته.. ومن خلال سلوكيات ذلك المعماري نرى التناقض الذي يمكن أن يعيشه الإنسان الذي يحاول أن ينزوي تماما عن العالم المحيط به.. إن حسين يسترجع الذكريات والمواقف وحيلته السابقة ويحاول أن يغلق بابه على تلك الذكريات.. وما إن يدخل "سيف" حفيد شقيقته إلى حياة " حسين ".. شيئا فشيئا تحدث تغيرات كثيرة ملموسة في حياته التي كان يرفضها من قبل.. ويتواصل مرة أخرى مع الحياة المحيطة بفضل الحفيد فيحاول أن يجمع بين ماضيه وحاضره حتى أنه لم يعد يستسلم لفكرة الموت الذي كان يترقبه. فيلا "69" فيلم متميز يناقش المشاعر الإنسانية وإلى أي حد يمكنها أن تسعد الإنسان أو تجعله يائسا منعزلا.. إنها حدوتة درامية اقتربت من مشاعر مشاهديها وأكدت بها المخرجة الجديدة أيتن أمين أن الهموم الإنسانية للبشر مازالت لها وجود سينمائي.. وأن لها أيضا مكانا على الشاشة!آخر السطور: الدور الذي جسده خالد أبو النجا في هذا الفيلم كان حقا مغامرة صعبة في تاريخه الفني.. والأجمل من ذلك في رأيي أن أبو النجا دائما ينجح في اختياراته السينمائية ولا يلتفت إلى الوراء أبداً.
1526
| 31 يناير 2014
لأن قيمة هذا الفنان العالمي كبيرة.. وكانت لديه القدرة الفائقة على إضحاك الناس وإبكائهم في وقت واحد.. وذكاء اختياراته لملابسه وشكله الذي ظهر به أدى إلى نجاحه، بجوار فكره السينمائي.. من أجل هذه القيمة تعجبت أن ما من قناة تلفزيونية قدمت برنامجا عنه، أو جزءا من حياته أو فيلما بمناسبة ذكراه التي مرت علينا الشهر الماضي.. إنه الفنان الكبير شارلي شابلن الذي كان أول ممثل يحصل على مليون دولار عام 1917 بعد أن كون شركة إنتاج سينمائي جعلت منه رجلا ثريا. لقد انطلق مشوار شارلي شابلن خلال فترة الأفلام الصامتة، بداية من الفيلم الكوميدي "أطفال يتسابقون في فينس"، وكان ذلك في فبراير 1914. ثم كيف اشتهر بشخصية "الصعلوك" المتشرد ذي الأخلاق الحميدة والشهامة، حتى أنه جعل شخصية الصعلوك شخصية عالمية.. وحينما بدأت السينما الناطقة رفض شارلي شابلن أن يجعل الشخصية التي ابتكرها شخصية ناطقة متحدثة.. وهكذا استمر يؤدي تلك الشخصية حتى فبراير 1936.. وشابلن استطاع توظيف الجسد لغايات كوميدية، إضافة إلى الإيماءات المبالغ فيها، إذ إن إيماءاته كانت بالغة الدهاء، حتى أن رواد الكوميديا أحبوا مرح هذا الكوميدي الجديد الذي بهر العالم بما قدمه..والذي يقرأ عن شابلن يعرف أنه هو الذي قام بتأليف موسيقى أفلامه وكان مخرجا لها وكاتبا للقصة والسيناريو، إضافة إلى التمثيل.. وكانت له مكانة بارزة في السينما العالمية كفنان شامل، وشابلن ولد في حي فقير من أحياء لندن عام 1889.. وكان والداه يعملان بالفن في الميوزك هول.. عاش في لندن ممثلا ثم انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية وقام بجولات فنية وشاهده أحد المنتجين هناك فوقع معه عقدا لتأليف وإخراج وتمثيل حلقات أسبوعية، فانتزع من خلالها إعجاب الناس، وبدأت شهرته في الذيوع والانتشار..وللفنان شابلن كلمات مؤثرة حقيقية، منها قوله: أنا لا أزال على حالة واحدة فقط.. وهي أن أكون كوميديا، فهذا يجعلني في منصب أكبر من السياسي"، ومن كلماته المأثورة أيضا: "يوم من دون سخرية هو يوم ضائع ".
553
| 21 يناير 2014
إذا كنا قد تحدثنا في سطور سابقة حول أهمية استخدام دراما الطفل في منهجة بعض المواد الدراسية والتي من خلالها أنشأ المسرح المدرسي فلابد وأن نعلم أن لكل مرحلة قدرتها الخاصة على الاستيعاب والتمثل فإذا كانت المواد الدراسية تعاني أصلا من فقدان التقدير لهذه الحقيقة الأساسية مما يضطر المعلم إلى دفع تلاميذه إلى حفظها وتسميعها دون فهمها واستيعابها - فإن مسرحة مثل هذه المواد الدراسية سوف تقع في نفس المطب إلا إذا قام المسرح هنا على الانطلاقة الحياتية للطفل وهنا على مخرج مثل هذا العمل ألا يظهر ذلك كأنه تمثيل تقليدي كتمثيل الكبار حتى لا يجد الطفل نفسه مرغما على أشكال أدائية معينة ومحددة بل يجب أن نترك للطفل الذي يمثل حرية الأداء وكأنه واقع طبيعي في الحياة مألوف لديه حتى لا يحس أنه اصطناع أو تكلف أو مجرد حفظ وتريد كما يحدث في طريقة التعليم التقليدية حينما يقوم المدرس بتلقين الطلاب المادة وعليهم أن يجتازوا الاختبار بها في الامتحان والسلام... إنما هنا يجب تنشيط عقل وذهن الطفل تجاه ما يتم شرحه كمادة ما أو مسرحيتها.. ثم نترك للطفل حرية التخيل وبفطرته سوف يؤدي الدور المنوط به فالدراما هنا تعني الفعل الجسور المبدع التي تتفق تماما وطبيعة الطفل التي تلح على الوصول إلى المعرفة في كافة مستوياتها وكما قال بيتر سيلد – إن الالتقاء الصادق والأصيل بين الشكل الدرامي للنشاط وحب الطفل للمعرفة يعني في نهاية الأمر تكوين ما يمكن أن نسميه بالقدرة على التعليم الذاتي المستمر.. فإذا حدث ذلك وظهرت هذه القدرة في بواكير العمر فإن هذا إعلان للذكاء والقدرة على الإبداع الحياتي.. كما أن هذا المنهج إذا تم استخدامه بالشكل الذي تحدثنا عنا فإنه حتما وشيئا فشيئا سيقلل من ظاهرة الحفظ الأصم والتلقين المعهود في بعض طرق بل أغلب طرق تدرسينا من عقود سالفة لتحل محلها القيم التربوية الحديثة والتي تتماشى مع أحدث الطرق والنظم العلمية في العالم المتقدم نعم ومن أجل انطلاقة متدفقة نحو ظهور الطفل المبدع والالتفاف حوله ورعايته منذ الصغر...ترى هل يمكن أن نجد المعلم والمدرس الفنان الذي يهتم بهذه الناحية التي قد لا يوليها بعض المسؤولين التربويين في حياتنا التعليمية أتمنى ذلك...
625
| 14 يناير 2014
كما أكد العلماء على أن اللعب "التمثيل" الذي نجده عند الأطفال هو في أساسه - نشاط فطري يعبرون به عن طريقتهم في التفكير والاستيعاب والفهم ثم التوصل من خلال ذلك كله، إلى تمثل المعنى المجرد..وهكذا تتحقق لهم المعرفة في صورتها الشاملة وبالطبع اللعب أو التمثيل عند الأطفال يختلف في جوهره عند الكبار.. فالتمثيل عند الكبار كما يراه بيتر بروك، يرتبط بالضرورة بارتداء الأقنعة سواء كانت أقنعة حقيقية أو أقنعة مصطنعة، وهو يقول "إن الممثل الكبير يمسك بقناعه فيدرسه ثم يضمه إلى وجهه، ثم يتغير هذا الوجه ويتغير حتى يقترب من شكل القناع ويصبح الممثل على علاقة وثيقة به، علاقة تتصل بصميم بشرته ذاتها.. فيصبح له وجه ليس وجهه هو بل وجه آخر شديد الصلة وأساسي بالآخرين.أما تمثيل الصغار فمسألة أخرى تماما.. لأنه نشاط فطري يصبح سياقا معرفيا يتنامى على مراحل ذات طبيعة تواصلية تنتهي بهم إلى تكون الوعي.. إذن هناك صنعة فارقة بين التمثيل بين الكبار والصغار..ورغم اعتراف القائمين على التربية والتعليم في معظم دولنا العربية بضرورة أن كل مرحلة لها قدرة خاصة على الاستيعاب.. خاصة في التلقي عند الأطفال في مراحلهم الأولى المدرسية إلا أننا نلاحظ إهمالا عند الكثيرين من القائمين على العملية التعليمية والخاصة بدراما الطفل.. فعلى سبيل المثال نجد أن مسرحة المواد الدراسية لهؤلاء الصغار لا تضع في اعتبارها الخصائص المتباينة لمراحل النمو المعرفي لدى الأطفال.. فلكل مرحلة قدرتها الخاصة على الاستيعاب والتمثيل.. خاصة وأن المواد الدراسية تعاني أصلا من فقدان التقدير لهذه الحقيقة الأساسية مما يضطر المعلم في مراحل الدراسة الأولى إلى دفع تلاميذه إلى حفظها وتسميعها دون فهمهما واستيعابها.. كما أن القائمين على مسرحة المواد الدراسية نتيجة الخلط بين مسرح الكبار والتمثيل كنشاط فطري للأطفال يتوهمون أن المهمة الأساسية لمسرح الطفل هي اكتشاف المواهب والسلام! وإذا كنا نبحث عن مسرح تعليمي حقيقي، فلابد من تحفيز الأطفال وتنشيط النمو العقلي والمعرفي لهم.. والتأكيد على أن تمثيل الأطفال هو في أساسه لعب وليس مسرحا كما يفهمه الكبار.. إنه في حقيقة الأمر المنهج الفطري الذي ينتهجه الطفل كي يكتسب به المعلومات والمهارات والمفاهيم والاتجاهات، وهذا هو الشكل الذي يمهد للطفل الطريق الحقيقي للمسرح.. ولنا عودة في هذا المفهوم... ..atef.soliman@yahoo.com
2032
| 06 يناير 2014
أصبحت البرامج التفاعلية من أهم البرامج عبر الإذاعات المختلفة خاصة أنها تعطي المستمع والمستمعات فرصة التحدث مباشرة على الهواء وإبداء رأي ما أو طرح شكوى أو ملحوظة وبذلك صارت هذه النوعية من البرامج من أكثر الوسائل التي تضمن أعلى نسبة استماع بأقل تكلفة ممكنة.. لأنها منبر يستطيع المستمع من خلاله إبداء رأيه أو طرح شكواه أو تقديم ملاحظاته على الهواء مباشرة... ذكاء مقدم هذه البرامج سيتوقف على كيفية إدارة الحوار مع هذا المستمع من أجل ألا يحدث تعثر أو انزلاق ما عبر حواره وحتى لا يتسبب في أدنى مشاكل من نوعية ما.ومؤخرا وعبر جلسة حوارية مع السيد علي بن ناصر الكبيسي مدير إذاعة قطر أعلن أن هناك ضمن البرنامج الشهير: "وطني الحبيب صباح الخير".. مراسلات عبر الفاكس المخصص للبرنامج لا يعلن عنها وهي خاصة بالمساعدات التي قد يطلبها مستمع ما ويتم الاهتمام بها وتنفيذها إن أمكن في سرية تامة.كما أوضح لي أنه عبر "وطني الحبيب صباح الخير" لا توجد خطوط حمراء بل إن البرنامج وعبر سنواته التي تمتد لأكثر من 30 عاما يرحب بكل رأي أو شكوى أو ملحوظة.. لأن هذا البرنامج التفاعلي.. هو نافذة لكل مستمع لكافة المسؤولين على كافة الأصعدة.وأشار الكبيسي إلى أنه يرمي إلى دعم البرامج الحوارية التي تهتم بالمواطن في تفاصيل حياته ومحاولاته الاقتراب منه كي تكون الإذاعة جزءا لا يتجزأ من اهتماماته التي لا يمكن أن يستغنى عنها وذلك نظرا لطبيعة الموضوعات التي تتم مناقشاتها ومعالجتها عبر البرنامج مؤكدا أن البرنامج يخدم الوطن والمواطن من خلال اتصالاتهم وشكواهم وملاحظتهم وضرب لي أكثر من مثال على ذلك. وردا عن سؤال لي عن المتابعة.. قال مدير إدارة الإذاعة بصدر رحب وهدوء عرف عنه – ان الإذاعة لا تتوانى في المتابعة عن أي ملاحظة أو شكوى بثها البرنامج من خلال مستمع.. وأن هناك إدارة بالبرنامج للمتابعة والتواصل مع المسؤولين مؤكدا أن البرامج التفاعلية أصبحت الأقرب وجسر التواصل بين المستمع والمسؤول والذي يتم عبر وطني الحبيب صباح الخير... وهذا ما جعله يستمر كل هذه السنوات محققا نجاحا كبيرا وتواصلا فعالا بين كلا الطرفين. حقا أصبح برنامج وطني الحبيب هو الملاذ الأخير لطرح مشكلة المواطن وبث رأي المسؤول على الهواء مباشرة!...
585
| 03 يناير 2014
أصبحت البرامج التفاعلية من أهم البرامج عبر الإذاعات المختلفة خاصة أنها تعطي المستمع والمستمعات فرصة التحدث مباشرة على الهواء وإبداء رأي ما أو طرح شكوى أو ملحوظة وبذلك صارت هذه النوعية من البرامج من أكثر الوسائل التي تضمن أعلى نسبة استماع بأقل تكلفة ممكنة.. لأنها منبر يستطيع المستمع من خلاله إبداء رأيه أو طرح شكواه أو تقديم ملاحظاته على الهواء مباشرة... ذكاء مقدم هذه البرامج سيتوقف على كيفية إدارة الحوار مع هذا المستمع من أجل ألا يحدث تعثر أو انزلاق ما عبر حواره وحتى لا يتسبب في أدنى مشاكل من نوعية ما.ومؤخرا وعبر جلسة حوارية مع السيد علي بن ناصر الكبيسي مدير إذاعة قطر أعلن أن هناك ضمن البرنامج الشهير: "وطني الحبيب صباح الخير".. مراسلات عبر الفاكس المخصص للبرنامج لا يعلن عنها وهي خاصة بالمساعدات التي قد يطلبها مستمع ما ويتم الاهتمام بها وتنفيذها إن أمكن في سرية تامة.كما أوضح لي أنه عبر "وطني الحبيب صباح الخير" لا توجد خطوط حمراء بل إن البرنامج وعبر سنواته التي تمتد لأكثر من 30 عاما يرحب بكل رأي أو شكوى أو ملحوظة.. لأن هذا البرنامج التفاعلي.. هو نافذة لكل مستمع لكافة المسؤولين على كافة الأصعدة.وأشار الكبيسي إلى أنه يرمي إلى دعم البرامج الحوارية التي تهتم بالمواطن في تفاصيل حياته ومحاولاته الاقتراب منه كي تكون الإذاعة جزءا لا يتجزأ من اهتماماته التي لا يمكن أن يستغنى عنها وذلك نظرا لطبيعة الموضوعات التي تتم مناقشاتها ومعالجتها عبر البرنامج مؤكدا أن البرنامج يخدم الوطن والمواطن من خلال اتصالاتهم وشكواهم وملاحظتهم وضرب لي أكثر من مثال على ذلك. وردا عن سؤال لي عن المتابعة.. قال مدير إدارة الإذاعة بصدر رحب وهدوء عرف عنه – ان الإذاعة لا تتوانى في المتابعة عن أي ملاحظة أو شكوى بثها البرنامج من خلال مستمع.. وأن هناك إدارة بالبرنامج للمتابعة والتواصل مع المسؤولين مؤكدا أن البرامج التفاعلية أصبحت الأقرب وجسر التواصل بين المستمع والمسؤول والذي يتم عبر وطني الحبيب صباح الخير... وهذا ما جعله يستمر كل هذه السنوات محققا نجاحا كبيرا وتواصلا فعالا بين كلا الطرفين. حقا أصبح برنامج وطني الحبيب هو الملاذ الأخير لطرح مشكلة المواطن وبث رأي المسؤول على الهواء مباشرة!...
1242
| 01 يناير 2014
مبروك العيد الوطني.. احتفالات جميلة.. صور رائعة.. حب المواطن لبلده ظهر جلياً في هذه المناسبة الجليلة.. وأثبت حقاً هؤلاء أنه يوم مشرق مجيد.. الكل يلتف حوله.. القبائل ومختلف العائلات يعلنون عن مكنون حبهم في مثل هذه المناسبة التي أكدت حقاً أهمية هذا الحدث. إن معظم الفعاليات التي تابعتها في الواقع، وعبر شاشات القنوات القطرية المختلفة أكدت مدى حب كل مواطن لهذا الوطن وأن هذا الحب يسري في عروق كل قطري. وفي هذا الإطار استطاعت الصورة أن تلعب دوراً كبيراً في هذا الحدث الجليل، العظيم الذي يعود تاريخه لمؤسس دولة قطر الشيخ جاسم بن محمد "رحمه الله"، فالذي تابع يكتشف إلى أي حد كانت الصورة حاضرة، سواء في البرامج واللقاءات ومختلف الفعاليات أو الأفلام الوثائقية والتسجيلية والمشاهد التي أداها بعض الشباب وكانت تروي التاريخ بما يحمله من تراث تعاقبت عليه أجيال وأجيال.. وهنا أؤكد إلى أي حد لعب فن الصورة وتلك الأفلام الوثائقية دوراً موازياً في العروض التي أقيمت في درب الساعي أو الاحتفالات الأخرى التي شهدتها الدوحة. هناك أيضاً عامل مهم في تكوين الصورة التي ظهرت وبدت ممتازة وعالية الجودة.. وهو عنصر الإضاءة الذي زاد الصورة جمالاً ورونقاً وجاذبية.. لقد تفوقت قناة "الريان" بما تبثه من مواد مختلفة وبالمحتوى الذي قدمته.. واللقاءات التي سجلتها.. وهؤلاء الذين تحدثوا عن مسيرة وطن وتخليداً لذكرى ذلك اليوم التاريخي من سنة 1878م، والذي قاد فيه الشيخ جاسم شعبه نحو التأسيس وإرساء قواعد الدولة الحديثة. وما أعجبني حقاً في مثل ذلك اليوم هو أن المقيمين أيضاً شاركوا في هذه الاحتفالية السنوية الكبرى.. لما يجدونه من أشقائهم المواطنين من حب جارف لهم.. وأخوية خالصة.. وحب الدولة لهم. ومن ثم كان لابد من التعبير عن ذلك اليوم.. والذي كان شعاره "قلوبنا موارد عزنا". ألف مبروك.. لـ"دولة قطر" وللإخوة القطريين عيدهم ويومهم الوطني.
484
| 19 ديسمبر 2013
جميل جدا أن تتواصل صفة الوفاء.. خاصة في الوسط الفني والتي أصبحت نادرة فيه هذه الأيام.. وقلما تذكر زميل زميلا له في مناسبة. نادرا ما نرى حضور الفنانين في واجبات هامة مثل الوداع مثلها.. الذي دفعني لكتابة هذه السطور هو الفيلم الذي أخرجه المخرج الكبير محمد النجار عن زميل له هو المخرج إسماعيل عبدالحافظ الذي توفاه الله في سبتمبر العام الماضي. تناول الفيلم القصير أجزاء من بعض أعمال عبدالحافظ وتعلقيات وآراء لأصدقاء له من الوسط الفني وزملاء عملوا معه.. وزادني إعجابا هو تصميم النجار على إخراج مثل هذا الفيلم السينمائي وجعل له عنوان " الأسطورة" في الدراما.. ومحمد النجار حينما يقدم مثل هذا العمل فهو يضيف له من إبداعه السينمائي الذي عرف به منذ أن قدم "زمن حاتم زاهران" في فيلم سينمائي في أول عمل له يضع بصمة عليه وكان من تأليف القدير عبدالرحمن محسن وإذا تحدثنا عن إسماعيل عبدالحافظ نستطيع أن نقول إنه أول مخرج في عالمنا العربي يخرج مسلسلا من عدة أجزاء لتصبح حلقاته 150 حلقة كما شاهدنا في الحلقات الشهيرة " ليالي الحلمية " وأعماله الأخرى المتميزة مثل: الشهد والدموع " و"العائلة".. وخالتي صفية والدير " والوسية " وامرأة من زمن الحب ".. وحدائق الشيطان" والمصراوية " وشارع المواردي "وابن ليل" وضد التيار".. أهالينا.".الأصدقاء"..وكان عبدالحافظ قد كون ثنائيا مع رفيق دربه وصديق عمره المؤلف الكبير أسامة أنور عكاشة ويعتبر من الجيل الثاني في دراما التلفزيون مع محمد فاضل ويحيى العلمي وأحمد توفيق. وكان هذا المخرج مهموما بالناس البسيطة.. عموم الناس حتى إنه صدر كتاب عن سيرته الذاتية بعنوان " مخرج الشعب".. كان يتميز بالتلقائية وثقافة الفنان المبدع واشتهر بارتدائه الجلباب " الثوب الفلاحي" أثناء تصويره لمسلسلاته وعرف بروحه المرحة وتواضعه الشديد في التعامل مع ممثليه.. ومنذ ثلاثة أعوام بدت عليه علامات الإجهاد الشديد.. وبعدها بأيام قليلة بدأ صراعه مع المرض حتى وافته المنية. فليم " الأسطورة" الذي أخرجه النجار عن حياة عبدالحافظ وتناول مسلسلاته وفنه وإبداعه أتمنى أن يراه كل من له اهتمام بالدراما والفن والناس البسيطة المتواضعة.. فقد كان هذا المخرج رحمه الله يدرك جيدا معاناة الناس البسيطة ويقدمها في معظم أعماله. شكرا للنجار ونأمل أن تظل صفة الوفاء متواصلة ومستمرة مع أهل الفن.. صناع القوة الناعمة في حياتنا..
532
| 14 ديسمبر 2013
تمر هذا الأسبوع ذكرى شاعر جميل.. كاتب رومانسي.. وصاحب إحساس مرهف.. وهو ما انعكس واضحا على أشعاره الرقيقة.. هو الشاعر الرقيق كامل الشناوي.. الذي ولد في 7 ديسمبر 1908 بمحافظة الدقهلية في مصر.. ورحل عنا في 30 نوفمبر 1965. وما بين الولادة والوفاة.. كانت رحلة لذلك الشاعر الذي عمل صحفيا وكاتبا التحق بالأزهر.. وعمد إلى المطالعة ومجالس الأدباء ودرس الآداب العربية والأجنبية في عصورها المختلفة.. بدأ الشناوي حياته مصححا صحفيا وعمل مع الدكتور طه حسين واشتغل محررا بالأهرام والأخبار وآخر ساعة حتى وصل لمنصب رئيس التحرير.. تغنى كبار المطربين ونجوم الغناء بأشعاره أيام الزمن الجميل أمثال محمد عبدالوهاب.. أم كلثوم.. عبد الحليم حافظ.. فريد الأطرش ونجاة الصغيرة.. كأغان وقصائد: "عوت يا يوم مولدي".. "لاوعينك".. "حبيبها".. "لست قلبي".. وغيرها.. كما كتب: ديوان "الليل والحب والموت".. وأوبريت جميلة.. و"رسائل حب".. وأوبريت أبو نواس.. أما أغنية "لا تكذبي".. التي غناها عبدالوهاب وعبدالحليم حافظ ونجاة.. فقد كتبها بالفعل من أجل المطربة نجاة.. فقد كانت بطلة قصة حبه قدم لها كل شيء وأسهم بشكل كبير في تلميعها وكتب فيها أجمل القصائد التي أظهرت نعومة وجمال صوتها ودفء إحساسها.. وأخلص لها.. فما كان منها إلا الابتعاد عنه.. وخيانته.. فكانت الصدمة الكبرى في حياته والتي جعلته لا ينام الليل.. لأنها كانت بالنسبة له الحب الذي أبكاه وأضناه خاصة بعد أن جعلها أمام المجتمع الفني والثقافي ملكة الطرب ونجمة الغناء.في الوقت الذي اكتشف فيه أنها جعلته أضحوكة أمام ذلك المجتمع!! ذات ليلة وبعد أن انتهى الشناوي من كتابة قصيدته "لا تكذبي" اقترح عليه مصطفى أمين أن يطلب نجاة ويسمعها القصيدة وبدأ كامل يلقي القصيدة بصوت خافت تتخلله الزفرات والتنهدات.. وكان صوته يقطع القلوب فقد أحبها وعشق صوتها وحلم بهذا الحب..وبعد أن انتهى من إلقاء القصيدة فإذا بها تقول له: كويسة قوي.. تنفع أغنية وسأغنيها.. وعاش كامل لعنة الحب الفاشل التي أصابته.. وشعر أن هجرة محبوبته قتلته ولم يبق سوى موعد تشيع الجنازة! خاصة بعد أن علم واكتشف بأنها كانت تعيش قصة حب مع أديب شهير كان هو الذي استولى على قلبها! رحم الله كامل الشناوي
620
| 04 ديسمبر 2013
تمر هذا الأسبوع ذكرى شاعر جميل.. كاتب رومانسي.. وصاحب إحساس مرهف.. وهو ما انعكس واضحا على أشعاره الرقيقة.. هو الشاعر الرقيق كامل الشناوي.. الذي ولد في 7 ديسمبر 1908 بمحافظة الدقهلية في مصر.. ورحل عنا في 30 نوفمبر 1965. وما بين الولادة والوفاة.. كانت رحلة لذلك الشاعر الذي عمل صحفيا وكاتبا التحق بالأزهر.. وعمد إلى المطالعة ومجالس الأدباء ودرس الآداب العربية والأجنبية في عصورها المختلفة.. بدأ الشناوي حياته مصححا صحفيا وعمل مع الدكتور طه حسين واشتغل محررا بالأهرام والأخبار وآخر ساعة حتى وصل لمنصب رئيس التحرير.. تغنى كبار المطربين ونجوم الغناء بأشعاره أيام الزمن الجميل أمثال محمد عبدالوهاب.. أم كلثوم.. عبد الحليم حافظ.. فريد الأطرش ونجاة الصغيرة.. كأغان وقصائد: "عوت يا يوم مولدي".. "لاوعينك".. "حبيبها".. "لست قلبي".. وغيرها.. كما كتب: ديوان "الليل والحب والموت".. وأوبريت جميلة.. و"رسائل حب".. وأوبريت أبو نواس.. أما أغنية "لا تكذبي".. التي غناها عبدالوهاب وعبدالحليم حافظ ونجاة.. فقد كتبها بالفعل من أجل المطربة نجاة.. فقد كانت بطلة قصة حبه قدم لها كل شيء وأسهم بشكل كبير في تلميعها وكتب فيها أجمل القصائد التي أظهرت نعومة وجمال صوتها ودفء إحساسها.. وأخلص لها.. فما كان منها إلا الابتعاد عنه.. وخيانته.. فكانت الصدمة الكبرى في حياته والتي جعلته لا ينام الليل.. لأنها كانت بالنسبة له الحب الذي أبكاه وأضناه خاصة بعد أن جعلها أمام المجتمع الفني والثقافي ملكة الطرب ونجمة الغناء.في الوقت الذي اكتشف فيه أنها جعلته أضحوكة أمام ذلك المجتمع!! ذات ليلة وبعد أن انتهى الشناوي من كتابة قصيدته "لا تكذبي" اقترح عليه مصطفى أمين أن يطلب نجاة ويسمعها القصيدة وبدأ كامل يلقي القصيدة بصوت خافت تتخلله الزفرات والتنهدات.. وكان صوته يقطع القلوب فقد أحبها وعشق صوتها وحلم بهذا الحب..وبعد أن انتهى من إلقاء القصيدة فإذا بها تقول له: كويسة قوي.. تنفع أغنية وسأغنيها.. وعاش كامل لعنة الحب الفاشل التي أصابته.. وشعر أن هجرة محبوبته قتلته ولم يبق سوى موعد تشيع الجنازة! خاصة بعد أن علم واكتشف بأنها كانت تعيش قصة حب مع أديب شهير كان هو الذي استولى على قلبها! رحم الله كامل الشناوي
676
| 04 ديسمبر 2013
مساحة إعلانية
في الساعات المبكرة من صباح السبت، ومع أول...
4335
| 05 ديسمبر 2025
-«المتنبي» حاضراً في افتتاح «كأس العرب» - «أبو...
2187
| 07 ديسمبر 2025
لم يكن خروج العنابي من بطولة كأس العرب...
2124
| 10 ديسمبر 2025
فجعت محافل العلم والتعليم في بلاد الحرمين الشريفين...
1800
| 04 ديسمبر 2025
لم يدخل المنتخب الفلسطيني الميدان كفريق عابر، بل...
1455
| 06 ديسمبر 2025
تتجه أنظار الجماهير القطرية والعربية إلى استاد خليفة...
1173
| 04 ديسمبر 2025
عندما يصل شاب إلى منصب قيادي مبكرًا، فهذا...
978
| 09 ديسمبر 2025
في عالمٍ يزداد انقسامًا، وفي إقليم عربي مثقل...
732
| 10 ديسمبر 2025
أحياناً نمر بأسابيع تبدو عادية جداً، نكرر فيها...
672
| 05 ديسمبر 2025
تشهد الساحة الدولية اليوم تصاعدًا لافتًا في الخطابات...
651
| 04 ديسمبر 2025
حسناً.. الجاهل لا يخدع، ولا يلبس أثواب الحكمة،...
627
| 08 ديسمبر 2025
هناك ظاهرة متنامية في بعض بيئات العمل تجعل...
603
| 11 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية