googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); عُدْ يا عِراقُ إلى العِراقِ بغدادُ تَنتظرُ الرَّشيـتَأْبَى الخُنوعَ وَتَشْتَهيوتَضيقُ ذَرْعاً بالأَفافَسُمومُها تَسري فَتُحْـفَحِذارِ.. ليسَ لِمَنْ تَرَعْـهُو ذَا النَّخيلُ يُرَدِّدُ الشَّكْـوالطيرُ تَشدو وَهْيَ مُثْـوَقَصائدُ الشُّعَراءِ مُرْوَتَكادُ تَنْطَفِئُ البَرالكنَّما المَجْدُ العَريـأَرْثي لأَهْلِ الرّاعُدْ لِلْعُروبَةِ يا عرالا زِلْتَ عِملاقًا .. وَفي وَأَعِدَّ خَيْلَكَ لانْطِلاقِـدَ.. تَقَرَّحَتْ منها المَآقيقِمَمَ التَّحَضُّرِ والمَراقيعي.. وَهْيَ تَنْفُثُ بالشِّقاقِـرِقُ كُلَّ حَيٍّ أَوْ زُقاقِـرَعَ في هَواها مِنْ خَلاقِـوَى.. وتنتحبُ السَّواقيـقَلَةٌ بأحزانِ الفِراقِهَقَةٌ.. مُشَوَّشَةُ المَساقِعِمُ.. والنُّجومُ بلا ائْتِلاقِـقُ جُذورُهُ القِيَمُ البَواقيفِدَيْنِ.. وَعَيْشُهُمْ مُرُّ المَذاقِقُ.. ولِلْحَنيفَةِ خيرَ واقِآفاقِنا نَجْمَ السِّباقِ

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); يَصيحُ: أَبي!.. وَيَجْهَشُ بالبُكاءِ صُغيرٌ.. لَمْ يَزَلْ كالزَّهْرِ غَضًّايَضُمُّ أَباهُ.. يَحْضِنُهُ.. ولكنْوَيَغْمُرُ صَفْحَةَ الوَجْهِ المُسَجَّىوَلَوْ مَلَكتْ يَداهُ لَهُ حَياةًأَبي.. رُحْماكَ.. تَتْرُكُني وَحيدًاتُجَرِّعُني الخُطُوبُ بها كُؤوسًاوُحوشٌ ضَارِياتٌ قَدْ أَحاطَتْلَقَدْ هَدَموا البلادَ وَسَاكِنيهاوَها نِلْتَ الشَّهادَةَ حَيْثُ جَاءَتْولكنْ يا أَبي آلَيْتُ أَنِّيوَكَيْفَ تَقَرُّ بي أَرْضٌ أَرَاهاوَحَقُّكَ لَنْ يَضيعَ وَذَاكَ عَهْدٌ وَيُمْعِنُ بالتَّفَجُّعِ .. وَالرُّغاءِيَذوقُ اليُتْمَ في طَلْعِ النَّماءِيَعودُ من الأوامِ بِلا ارتِواءِبِدَمعِ العَيْنِ مِنْ رَنَقٍ وَمَاءِوَلَوْ بالرُّوحِ بادَرَ بالفِداءِوراءَكَ في مَتاهاتِ الشَّقاءِمِنَ الأَهْوالِ.. أَوْ غُصَصِ البَلاءِبِنا.. واللَّيْلُ مَوْصولُ العُواءِوَمَا تَرَكوا لِحَيٍّ مِنْ وقاءِإليكَ .. وَفُزْتَ ثمَّةَ بالرَّجاءِسَأثْأرُ لِلْأبُوَّةِ .. والدِّماءِتَضيقُ بنا.. وبالشِّيم الوَضَاءِأَدِينُ لَهُ .. بِميثاقِ الوَفاءِ

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); أَنَا هَا هُنَا رَهْنُ القُيودِ أَسيرُ وَلَدَيَّ وَعْدٌ صادِقٌ أَوْحَى بِهِنِعْمَ البِشارَةُ هَذهِ .. هِيَ لِلْعِدَىوَيُقِضُّ مَضْجَعَهمْ حَقائقُ سُطِّرتْأَيْنَ الفِرارُ؟ ولمْ يُبالوا بالذيوَكَأنَّهُمْ وُكلَاءُ للشَّيْطانِ .. إذْوَيَقولُ في حَنَقٍ: كَفَى.. وَبِكَفِّهِوَغَدًا عليهمْ سَوْفَ يَرْتَدُّ الذيوطلائعُ الفَتْحِ القريبِ تَهَيَّأتْوَلَرُبَّما يَبْكي الأَحِبَّةُ غِبْطَةًالقِبْلَةُ الأُولى تُرَى.. هَلْ يَبْتَديوكأنَّها مِنْ هَا هُنا أَمْجادُنا لكنَّني نَحْوَ الخَلاصِ أَسيرُمَنْ في يَدَيْهِ الأَمْرُ والتَّدْبيرُشُؤْمٌ.. يُرَوِّعُهمْ بها التَّفكيرُوَخَرابُ خَيْبَرَ شاهدٌ ونَذيرُقَدْ أَسْرَفوا فيه فَساءَ مَصيرُهُوَ دُونَهُمْ .. والكَيْدُ منهُ حَسيرُنَحْوَ الدِّماءِ الجارياتِ يُشيرُفَعَلوهُ ظُلْمًا.. والزَّمانُ يَدورُوالنَّصْرُ آتٍ .. والصَّباحُ نَضيرُوالطَّرْفُ في يومِ اللَّقاءِ قَريرُمِنْ قلْبِها التَّحريرُ والتَّطْهيرُ؟سَتَعودُ بالدِّينِ القَويمِ تُنيرُ

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); حَديدِيُّ العَزيمةِ والمَضاءِ أَسيرٌ .. هكَذَا قالوا.. ولكنْلقدْ آلَى على خَوْضِ التَّحَدّيفَشَنَّ بِجُوعِهِ حَرْبًا ضَروسًابِأَمْعَاءٍ تُقَرْقِرُ خاوِياتٍوأَيْقَنَ بالهَزيمَةِ ظالموهُتَكادَ عِظامُهُ مِنْ تَحْتِ جِلْدٍولكنْ لا يُبالي وَهْوَ يَجْنيأَجَلْ هُوَ ذَا خَلاصُ الرُّوح صَبْرًاوَطُوبَى لِلّذي شَقَّتْ يَدَاهُوَعَوْدًا يا بني الإِسْلامِ عَوْدًا أَشَدُّ مِنَ الجَلامِدِ في الإباءِهُوَ الحُرُّ العَزيزُ.. بلا مِراءِلِدَحْرِ الظُّلْمِ أَوْ كَسْرِ البَلاءِعَلى سَجّانِهِ.. رَأْسِ الغَباءِتَأّلَّقَ نَجْمُهُ عَبْرَ الفَضاءِلِيَخْرُجَ وَهْوَ مَرْفُوعُ اللِّواءِتُطِلُّ بلا لُبابٍ أَوْ لِحَاءِحَصادَ ثباتِهِ بَعْدَ العَناءِوَرَبْطًا للإرادَةِ بالسَّماءِلِأُمَّتهِ الطَّريقَ إلى النَّجاءِلِدينِ الحَقِّ .. مِفْتاحِ الرَّجاءِ

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); مِنْ تَحتِكُمْ .. مِنْ حَوْلِكُمْ أَنْفاقُ شَهِدَ الجَميعُ بِصِدْقِها وَثَباتِهاوالزَّحْفُ للنَّصْرِ المُبينِ تُقِضُّهُلسْنا كَما ظَنَّ الطُّغاةُ ذُيولُهمْوَلْتَنْطِقِ النَّارُ التي لَنْ تَنْطَفيأينَ الفِرارُ.. وكلُّ شِبْرٍ ناقِمٌولَقَدْ أُحِيطَ بهمْ وما مِنْ ناشِىءٍهذي بِلادي.. دُونَها أَرْوَاحُنافَلْيَرْحَلُوا عنها.. فَلَيْسَ لِغَاصِبٍإنّا عَلى وَعْدٍ وَلُقْيانا غَدًاوَلَسَوْفَ يَشهدُ كلُّ حَيٍّ أَنَّنا هِيَ كالعُروقِ.. ونَبْضُها خَفّاقُ أَمّا المَضاءُ فَعَزْمُهُ دَفّاقُفي كُلِّ نَفْسٍ حُرَّةٍ أَشْواقُفي إثْرِهِمْ .. فَلْتَخْرسِ الأَبْواقُإلّا إذا انْطَفَأَتْ لَهُمْ أَرْماقُوَالشَّعْبُ في إقْدامِهِ عِمْلاقُإلّا وَنَحْوَ جُذورِهِ سَبّاقُأَبَداً.. وشلّالُ الدِّماءِ يُراقُحقٌّ .. وللأَقْصَى الحَبيبِ عناقُأَرْوَاحُنا تَفْديهِ والأَعْنَاقُأَهْلُ الوَفاءِ.. وَعَهْدُنا مِيثاقُ

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); تَحُفُّ بكَ الرَّقابَةُ وَالشُّهودُ ولَوْ فُتِحَتْ حَوالَيْكَ الحُدودُفَلا تَحْسَبْ إذا ما كُنْتَ حرًّاطليقاً أنَّكَ الفَذُّ الفَريدُرُوَيْدَكَ .. أنتَ لِلَّرحْمن عَبْدٌوَكُلُّ مُسَوَّدٍ فَهْوَ المَسودُوهذي الأرضُ للإنسانِ أُمُّفَلا يَغْلِبْكَ عنْ بِرٍّ جُحودُسَتَشْهَدُ بالَّذي قَدَّمْتَ فاحْذَرْإذا انْشَقَّتْ عنِ الخَلْقِ اللُّحودُوأعمالُ الوَرَى مُسْتَنْسَخاتٌوَسِيّانِ القَريبُ أَمِ البَعيدُمَنِ اسْتَحْيا نَأَى الشيطانُ عنهُوبينَ يَدَيْهِ وَعْدٌ أَوْ وَعيدُمَلائكةٌ تُسَطِّرُ كُلَّ شَيءٍوكمْ لِلهِ في الدُّنْيا جُنودُوإِنْ شَهِدَتْ جَوارِحُهُ عليهِأُدِينَ .. فَلَيْسَ يُبْديءُ أَوْ يُعيدُفَكُنْ يَقِظاً.. فأنتَ إِذَنْ مُحاطٌوتَقوَى اللهِ مَخْرَجُكَ الوَحيدُ

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); دَفَنوهُ حيًّا بالتُّرابِ السّافي في حُفرةٍ ألقَوْهُ مَكتوفاً.. وقدْلمْ يَنْكَسِرْ ضَعفاً.. ولا أَصْغَى لمابَلْ غاظَهُمْ بشهادَةِ التَّوحيدِ ماإنْ غابَ في جَوْفِ الثَّرَى.. فَظُهورُهُأمّا العَذابُ فهمْ جَلاوِذَةٌ بِهِعَبَدوهُ .. فَهْوَ لَهُمْ إلهٌ .. هَكَذاواعْلَمْ بأنَّكَ لَنْ تَزالَ عَدُوَّهُمْفاصْبرْ.. وإلا فالضَّغينَةُ قَوْسُهُمْوتَخوضُ في بَحْرِ الظُّلامِةِ والخَنانورُ الهِدايَةِ رُبَّما أنتَ الذيوغَدًا إذا أَزِفَ الحِسابُ فَكلكُمْ تَبًّا لهمْ مِنْ عُصبةٍ أجلافِ خَلَطوا التَّشفّي بالدَّمِ النَّزّافِيُمْلونَ مِنْ سَفَهٍ ومنْ إسْفافِصَدَّتْهُ عنها شِدَّةُ الإِجْحافِمِلءَ الوُجودِ لَدَى العَزيز الكافيكَزعيمِهمْ ذي السَّوْأَةِ المِتْلافِهُوَ دينُهُمْ.. والأَمْرُ ليسَ بِخافِما عِشْتَ.. رغمَ تَقِيَّةٍ وَكَفافِتَرْمي الشريفَ بأقذعِ الأوْصافِأبدًا.. بغير شَواطىءٍ وضِفافِتُذْكيهِ عبرَ نِدائِكَ الشَّفّافِعندَ المَليكِ يَرى الجَزاءَ الوافي

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); إليكَ سَلامي وحُبي أيا خاتمَ الأنبياءْأيا خيرَ من شَرَّفَ الأرضَ ثمَّ ارتقى للسَّماءْ***سلامٌ عليكَ أيا رحمةَ اللهِ للعالمينْأيا صاحبَ القِبلتيْنِ .. ويا سَيّدَ المُرسلينْ***سلامٌ عليكَ.. ومنْ قبلُ سَلَّمَ حتّى الحَجَرْوشتّى الخلائقِ.. حتى الطيورُ.. وحتى الشَجَرْ***وسلّمتِ الجِنُّ شاهدةً بالبَلاغِ المُبينْوجذعُ النخيلِ الذي قَدْ براهُ إليكَ الحَنينْ***وصلى عليكَ الإلهُ .. وصلّى الملائكةُ المُكْرَمونْوصلّى عليكَ وسلّمَ أتباعُكَ المؤمنونْ***ألستَ الذي جئتَ بالوَحْي دينًا تُقيمُ الحَضارةَ؟ألا لَيْتَهُمْ يعلمونَ بأنكَ أنتَ البِشارَةِ***فكيفَ تُرى يَجْحَدونَ الحقيقةَ .. بعدَ الظّهورْ؟وها هو نُورُكَ يَعْلُو ويمتدّ عَبْرَ العُصورْ***وطوبَى لمنْ يَحملونَ المشاعِلَ للسّالكينْهُداةً .. يقودونَ دَرْبَ الأنامِ بدنيا ودينْ

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); حَسبِي الذي لاقَيْتَ مِنْ أَحْزَانيلا تُشعِروني بالذي أُعانيولا تَقولوا: عاجزٌ قَعيدُفالرّوحُ مني بَأْسُها شديدُهَيّا خُذوني مَعَكُمْ.. خُذونيأَغْسِلُ في أفراحِكُمْ شُجونيسئمتُ مُكْثي هَا هُنا .. سِئِمْتُفَعَوِّضوني بَعْضَ ما حُرِمْتُأُريدُ منكمْ رقّةَ الحَنانِوَرَحْمَةٌ أَبْني بها كِيانيوأَنْ أَرَى طُفولتي البَريئةتَهِيمُ في أَحْلامِها الوَضيئهأُداعبُ الرِّفاقَ والأَتراباتَوَدُّداً .. وأَقرأُ الكتابافإنّني مُلَوَّعُ الفُوادِأَهوَى المُنى كَسَائِر العِبادِ

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لَبَّيْكَ رَسُولَ الإسلامِيا خَيْرَ نَبيِّ وإمامِأُهديكَ صَلاتي وسَلاميوإليكَ قِيادي وزماميلَبَّيْكَ رَسُولَ الإسلامِ***ها نَحْنُ وراءَكَ نَحْتَشدُوبِعُرْوَةِ دينكَ نَتَّحِدُويَمينُ البَيْعَةِ مُنْعَقِدُلا نَنْكُثُ أَبدًا بذِمامِلَبَّيْكَ رَسُولَ الإسلامِ***بالرَّحْمَةِ جِئتَ وبالفَضْلِوبدينِ الحَقِّ .. وبالعَدْلِلا تَعْبَأْ بجحودِ الجَهْلِوتَبَوّأْ مَنزِلَكَ السَّاميلَبَّيْكَ رَسُولَ الإسلامِ***(اِقرأْ) واللهُ بها أَوْحَىقرآناً.. تشريعاً.. فَتْحاوحضارةَ عِزٍّ لا تُمْحَىسَادَتْ في أَمْنٍ وسَلامِلَبَّيْكَ رَسُولَ الإسلامِ***دَعْواكَ مكارمُ أَخْلاقِوعبادَةُ ربٍّ خَلاّقِوكتابُكَ أعظمُ ميثاقِلِحِمايَةِ حَقٍّ وَنِظامِلَبَّيْكَ رَسُولَ الإسلامِ

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); صيَادٌ .. يَذهبُ للبحرِفي كلِّ صباحٍ يُتحِفُناأسماكٌ رائعةٌ تزهووطيورُ النَوْرسِ حائمةٌوتناجي البحرَ فَيُعطيهاورمالُ الشاطئ مِرآةٌواللهُ المُبْدِع .. ذو المَلَكوويعودُ إلينا بالخيرِوالرزقُ يَجِلُّ عنِ الحَصْرِللعَيْنِ .. وتلمعُ كالدُّرِتشدو بغناءٍ كالشّعرِما يَحوي الموجُ مِنَ الذُّخْرِتتلألأُ نوراً.. كالتِّبْرِتِ .. لَهُ نَتَعَبَّدُ بالشكْرِ

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); رأى الضِّياءَ فَصاحاكَفَاكَ يا صاحِ نَوْماًللهِ فاسْجُدْ .. وَسَلْهُوَجِدَّ في السَّعْيِ وانْشُرْقَدْ بَارَكَ اللهُ عند الـبُشْراكَ فيهِ سَتَلْقَىفاظْفَرْ بِهِ وَتَهَيَّأْالفَجْرُ في الأُفقِ لاحابادِر وحَيِّ الصَّباحاسَعادةً .. وَفَلاحاللكَسْبِ مِنْكَ الجَناحاـبُكورِ منكَ الكِفاحالِرِزْقِكَ المِفْتاحالِكَيْ تَنالَ النَّجاحا