رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
"وارد" التأييد او الاختلاف.. عليكم.. الاستماع للصوت الآخر.. هو يعاني الاختناق المروري.. "الرادار" وصدمة قيمة المخالفة.. ممن يستخدمون الطرقات.. تكشف لك الاشياء بواقعية.. مشكلة حالة السير ومعاناة الناس.. الزحمة معالجتها بطيئة.. تبقى المشكلة قائمة.. كأن الحلول "انتهت".. تبقى المسافة الصعبة بين رادار "مخفي".. شرطي يسجل.. وطرق بعيدة وقريبة.. طابع حوادث "خطيرة" والباقي "إشارة" مطراش "..!!. مستمرّة المعاناة.. ليس لها توقيت معين.. ولا مدّة معينة.. تبقى مشكلة المرور هاجساً يومياً.. "احياناً مخيفة" صوت تحذير.. خفف السرعة امامك رادار.. تقف عند نقطة السؤال.. هل نفعنا الرادار رغم انتشارة في البلاد طولاً وعرضاً....؟؟ هل استطاعت نسبة الحوادث المرتفعة.. الخطوة لم تتوقع.. أي حادث في اية طريق.. تغلق المنافذ.. الزحمة تصبح صرخة.. باقية انقذونا من هذه الطريق الضيقة!!. احدهم يقول ان "مطراش" ابلغه صباحا.. سجلت ضدّة مخالفة مرور "على الريق".. لسرعة بلغت "98 كيلو متراً كما في التقرير... قيمة المخالفة 500 ريال.. البحث عن شاهد.. دون الرادار يلتقط السرعة ورقم المركبة.. يبقى السؤال هذه السرعة تحدّ من الحوادث في طريق خالٍ من ازدحام السكان والسيارات.. هل يكفي وضع رادار لـ "يصيد" ويسجل مخالفات.. هل هي ناجحة.. اقول اقبضوا ثمن المخالفة.. لكن اسمعوا الصوت الآخر!!. الحلول ناقصة.. المطلوب الحرص في البحث عن كيف الخروج من هذا المأزق اليومي.. وامكانية الوصول للقدرة على تخفيف درجة نسبة الحوادث المرورية "داخل المدينة وخارجها".. وهل يستطيع نظام المرور.. معالجة الازدحام.. والاختناقات في اغلب الشوارع والطرقات في الصباح والمساء.. الناس عجزت من الانتظار لهذه الحلول المؤقّتة.. طيب اشرايكم يا اهل يامرور!!. آخر كلام: سُجلت مخالفة.. لكن هل صنعت لي طرقاً سالكة خالية من الزحمة والحوادث.."!!..
507
| 12 نوفمبر 2012
البداية.. هي الهروب والاختفاء تحت مظلة مواهب متعددة كاذبة.. " عامل.. صباغ.. كهربائي.. بناء.. سائق!! كل الخدمات المطلوبة " متوافرة " العيوب كثيرة " المخفي اعظم.. اول الكذبة وابسطها.. لا يعترف انه هارب من الكفيل.. وفعلا لايعرف الكفيل ولا عنوانه ولا شكله.. المسافة لم تختصرها الاوراق الرسمية ولا التذكرة ولا اختام المطارات.. انما هي غربة طويلة بين الكفيل والمكفول.. يتعامل مع من يحتاج لخدماته ستار الممنوع " المحتاج والهارب "...!!. صور يومية متلاحقة وتزايد في الشوارع.. نقاط التجمع قرب وزارة البلدية والتخطيط العمراني "طرف الدوار ".. هناك العشرات من الصباح حتى ساعة متأخرة من النهار.. ينتظرون ويبحثون عن وظيفة يومية سريعة.. في انتظار مواطن او مقيم ليوفر لهم هذا الاصطياد السريع " لقمة اليوم " ولهذا تنتشر العمالة في اغلب الاماكن.. رغم ان الجهات المسؤولة في وزارة الداخلية تبحث عنهم.. تقبض عليهم.. هناك مخالفات مباشرة وغير مباشرة.. والقليل الردع واحترام القانون!!. نسبة هروب العمالة ارتفعت.... عمالة سائبة في الشوارع بلا عمل ودون كفيل يعني لا ضمان على تصرفاتهم.. الجوع والفقر والبحث اليومي عن لقمة العيش.. فوضى المعيشة.. ربما التصرف فيما بعد ابشع واكبر ربما تظهر نتائجة مستقبلا اذا التزمنا الصمت حول هذه القضية..!!. المشكلة مازالت قائمة.. تقلق الكثير من الناس... اغلب الحلول سطحية مؤقتة.. حكاية قديمة لم نتمكن في مساعدة ايجاد حلول لهذه المشكلة.. حتى وصلنا مرحلة الاخطر بنتائجها السلبية.. القلق افرز المشاكل.. الظاهرة تحتاج الاهتمام الاكثر.. لعلاج " صحيح " دون الاسترخاء.. المطلوب توفير العلاج الامني الآمن... لحصانة المجتمع.... لما سيأتي من مشاكل تنذر بخطر قادم..!!. آخر كلام:.. هروب مستمر.. فاعل مستتر.. دون ضمير.. وغيرة لحماية المجتمع!!.
503
| 11 نوفمبر 2012
بيت شعر له خربشات مختلفة ميولها لبعض الاتجاهات قد تكون صحيحة وصالحة لحالات اجتماعية معينة.. تحت بند قناعات متقلبة وقفز بعضنا البعض.. لمجموعة من نفسيات ضيقة.. بدرجة من النفاق مختلفة من شخص لآخر.. ربما تتلاعب بأعصابك.. وتكون الخبيبة حاضرة دون النظر نتيجة ارغام "خشمك" داخل مواقف صعبة.. قد تأمل ان تضحك.. لكن انقلبت السالفة.. فضحكوا عليهم وانصرفوا عنك.. وتركوك تأكل في اظافرك.. بعد ذلك لا يفكرون ولايدرون عنك.. ولايسألون فيك!!. ناس تدخل في المعركة.. تخرج من "حلبة" المصارعة.. محروقة.. مغلوبة.. مسحوقة.. مضروبة.. الغضب يشعل جلدها.. مكسورة.. مهزومة.. محرومة من تلك الرغبات.. غامرت من اجلها.. اسقطتها المواجهة..حتى دخلت مضمار مصارعة دخلتها وغيرت نظرتهم في الحياة.. وفي الناس.. لان هناك اكتشافا مثاليا.. لكثير من الوجوه التي تعمل ضدك،، تخونك ربما تدوس " النعمة " التي قدمت لها.. والاكيد قد لا تعرفك!! البعض يحاول ضرب الآخر.. خلال هذه المصارعة الطويلة.. بمواقف سوداوية.. صورة اولى لمن تمد له يدك اليمنى.. يصفعك باليسرى تحت مسمى "نذالة".. نظام حياتهم مرتبك صنعته الاوهام والاحلام والاماني الفوقية.. قد يحاول يمشي على كتفك.. ليصعد الى آخر دور!! ربما يصل فوق.. وربما يطيح على راسه!!. البعض يتغير.. ويحاول ان يغير من معه ومن حوله "نفر من الناس".. "الرجل والمرأة". موظفون موظفات.. منافقون ومنافقات.. لها مسارات عاجلة من الصفوف الامامية.. وما تحمل من سلوكيات نوعية خاصة لها توجيهات عقيمة لاصطياد من يقترب منهم اويخالفهم ويكون ضدهم له عقاب "يجرح قذر"حتى يسقط في المستنقع!! آخر كلام: حركة.. دوران.. يتوقف.. فشل.. يسقط "انسان" بالخطأ!!
533
| 08 نوفمبر 2012
إذا كان العتاب من عيوب تخطيط طريق "فبراير" فإن العتب حق مشروع يؤدي النظر اللامنتهى في التخطيط العام لمعظم الشوارع والطرق المستخدمة حاليا والتي تشكل فعلا "زحمة" لا تطاق!! ولاننا نستخدم هذه الشوارع فإن المعاناة تضرب جذورها حتى درجات قصوى من التعب والزهق!!. اتصور ان الكثير من الشوارع والطرقات المستخدمة التي يقال عنها.. "تخطيط نمبر one" تحكي اننا في عهد تخطيط دقيق ميسّر لاستيعاب اكبر قدر من السيارات.. لكن الحقيقة الفعلية تناقض التصريحات التي تخرج عن الواقع.. هي اننا في كل يوم او كل ساعة ذروة نصارع الاختناقات المرورية دون حل قريب!! ولاننا شعب مرفه "مدلل" كما يقولون.. ونحن نظن ذلك.. نُقبل بلهفة على التصريحات التي يطلقها السادة مصممو الطرقات والشوارع الداخلية والخارجية حيث تظهر عيوبها وتكشف عن ملامحها وحجها في زمن قصير.. اما نحن "المرفهين" نحاكي انفسنا بحقيقة موجعة "هدر المال العام" تظهر على السطح خلال مشاريع "ناقصة".. بخطوط وطلاسم اسمنتية كيف ماشئت في تسميتها "تطوير او تخدير".. احيانا "تصير بلوى" ليست في صالح المستخدمين!! العيوب التي تصبح فيما بعد عثرات مستدامة لها مؤهلات الدهشة والتعجب.. فهل نبالغ في "قصر النظر " حول التخطيط لاي طريق "مشروع" جديد.. وهل نحن بالغنا الحد الممكن في تشويه "الذمة " في رسم معدل المواصفات العامة لتخرج طرقاتها دون اخطاء ولا تفكير للمستقبل.. نسبة المستخدمين حاليا وحجم السيارات خلال سنوات قادمة؟؟ هل فعلا فقدنا معرفة صورة المستقبل.. وهل لا نملك عدسة تصوّر لنا مدى الحاجة الحقيقية للمشاريع القادمة المزمع اقامتها بتكاليف مبالغ فيها.. في ظل التطوير الغير والهدف البعيد لأية فكرة على ارض الواقع دون ان تتشكل امامنا طلاسم العيوب الحالية والمستقبلية!!. آخر كلام: التخطيط عندنا... خلطة"تحنيط" مؤقتة.. مع مرور الوقت تكشف عيوبها!!
359
| 06 نوفمبر 2012
البحر والإمكانيات المتاحة من الرزق الوفير في عمق بحر الخليج.. والصيد الوفير.. "ساحل وبحر.. وطراد وشبك". وعمال آسيويون في عرض وطول البحر يتنافسون رغبة الصيد.. لملء «ثلاجة الطراد» بحصاد كل انواع السمك!!. بعدما تنتهي رحلة معركة الصيد.. تأتي فكرة اصطياد الزبون خلال تسويق السمك في السوق المركزي او الفرضة.. أو الجمعيات التعاونية "الميرة".. فالزبون الهدف وأقصد المواطن.. "البداية" الدلال يظن أنك "مواطن" صاحب الأبراج.. وأبو العقارات.. وأبو البورصة.. لك القدرة في مواجهة أخطبوط الغلاء.. لكن خطواتك تتعثر.. فأنت لست الغني ولا صاحب الثروة، أنت خارج مصافّ الأغنياء..!!. أنت مواطن لا تزرع السمك.. ولست ممن يصطاد الفرص.. صيد سهل.. يصطادونك وتدفع الفاتورة "كاش" وأنت تضحك... من أجل كيلو سمك.. المبكي ان البائع يقسم السمك طازج وانت على نياتك.. «وقت» الغداء تكتشف ان البائع ضحك عليك لا طازج ولا هم يحزنون..!!. غيرنا لا تشكل لديه ما يشبه معاناتنا والظروف.. هو مرفه.. الهندي يشتري له السمك.. ما تعانيه غير.. وما يشعر به غير عنك.. الواقع فرق شاسع تخيلوا لو كان السمك "مستوردا" من الخارج كيف درجة المعاناة. وكيف معادلة "بين علبة التونة المستوردة والسمك الطازج" غير المستورد بالتأكيد الاسعار ستدخل البورصة..!!. لا أدري كيف انقلب الحال ضدنا.. وفقدنا خطوط الهدنة بين البحر واليابسة. ونجهل من صاحبنا في هذ الغلاء الفاحش.. حتى وصلنا مع السمك ما يشبه "اساطير الحرمان" مع البائع والاسعار.. قد لا نأكل سمكا.. ولكن لن نموت جوعاً.. نتقبل الصدمة وناكل "دجاجا مثلجا" «كما ان الرياح تاتي بما لا يشتهي المواطن» حينها تنفجر الصرخة.. امام الجدران الإسمنتية.. الصرخة تصبح مزمنة بائسة لمتاهات يومية تحملها معاناة مواطن تحت ابتلاء الغلاء الفاحش.. حالة متعثرة تستغيث للجدار الإسمنتي.."اقصد الصمت" وحينما السمك يفعل فعلته باعصابك وجيوبك رغم ان الصرخة مازالت تندب حظها العاثر تقف امامها اسئلة غير تقليدية "هل يشعرون بمعاناتك"؟؟.! آخر كلام "هذا البحر من ثلاث جهات و"الغلاء يحرقنا".. كيف لو ما عندنا بحر؟؟!!.
540
| 05 نوفمبر 2012
يرى البعض أن كل ما هو قديم يجب أن نسميه تراثاً، وفريق يرى أن المعاني الجميلة والقيم السامية الموروثة من الأجداد هي التي تستحق اسم تراث، والفريق الثالث يرى أن التقاليد والمعارف الشعبية والآداب المتشابهة في المنطقةالعربية هي التراث بعينه وهي التي يجب الحفاظ عليها!!. ومع احترامي لكل ما يتعلق بالعادات والتقاليد المعروفة وفي ذاكرة الناس.. كما ان الاشياء القديمة الكثيرة التي نراها في واقعنا اليومي اغلبنا يعرفها ضمن شواهد مازلت محفورة في الذاكرة.. لكن ما يدعي البعض ليس صحيحا انه من العادات والتقاليد اكيد تتشابه مسمياتها وادواتها وارتباط علاقتها بالمجتمع.. ربما البعض تنقصه الخبرة فتتشابك خطوط مع بعضها تكون خارج المسار الحقيقي.. خلال "ثرثرة " لا نفهمها ولا نعرف مصدرها.. اشخاص تتكلم في مناسبة وغير مناسبة لمفهوم العادات والتقاليد. ضرورة التأكد من حقيقة الاشياء ومسمياتها للمحافظة لهذا الجزء من التاريخ.. وعلى البعض "يفرق" والانتباه لكل ما يتعلق بالعادات والتقاليد.. ودون الخوض بما لا يفهمه في الحديث بعملومات لا تمت بصلة للمفهوم ذاته.. فكلمة "من العادات والتقاليد" اصبحت مستهلكة وسهلة في كل لقاء على شاشة التلفزيون.. وبالذات ممن ليس لديهم معلومات صحيحة!!. فهذا الجانب له خصائص وشواهد وله "ناسه"، "خبراء".. فليس كل ما نراه في الحياة العامة له علاقة بالعادات والتقاليد!!. والخطورة في القضية.. هي معلومات "تاريخية" تسجل امام اجيال "المستقبل"، حيث تلتقط كل كلمة ما يتعلق بـ "العادات والقاليد" فيتم تسجيلها في الذاكرة.. المهم الا نعطي الاجيال "معلومات وشواهد غير صحية لتشويه هذه الجوانب المهمة.. دون حاجة لكل من "يقف امام الكاميرا.. بمعلومات غير صحيحة!!".آخر كلام: البعض في هذا المجال "لا يفرق بين البطيخ والقرع"..!!.
440
| 04 نوفمبر 2012
لمحة "فكرة" شتات المواقف.. تلبية حلم.. بين الصعود والهبوط.. وخشية المستحيل والفشل.. رتابة الظن الآخر قبل التجربة.. والمحاولة تأتي لمن لا يخشى "ردة الفعل" قد تضيع في اول خطوة.. حولها نتسابق بحثا عن المعنى لا نجد من يبحث عنا.. والدليل ان الفقد اكثر من بعضنا البعض في مواجهة النسيان!!. البعض ليست لديهم محاولة اخرى.. تصعيد في ذمة الحلم.. يكون "متعذرا بعيدا" بين الرغبة والعجز.. يتساوي زمن "عُمرْ" وينطوي وجع القبضة التي لا تستريح في مدار الوميض.. تخرج من محيط "الفكر" لرؤية تصبح "تغريبة" احيانا ليس لها نقطة التقاء.. والذات الآخر يرفض تكريس يوميات فارغة لا يعرف نفسه.. فينطوي تحت ستار "نوافذ" مغلقة!!. يدرك الانسان خصومة نفسه.. تعذيب الوجع بالوجع.. نصيب الهروب والخوف.. تغلق الحدود.. ربما الحلم يعيش بلا شيخوخة.. وقد تكون النرجسية اول مواقيت الرحيل.. عن السطر الاول يتوقف دون الاخير.. الموقف يعجز احيانا عن معرفة تفاصيل هذه الغربة!!. يرحل من رحل.. عناوين مفقودة.. تصبح الاسماء.. قليل الذاكرة.. حتى زمن الضياع محيط مجهول.. ذاك انسان يزرع يحصد.. يكذب ويصدق الروايات ويغترب فيها.. بلا ليل.. كتاب مفتوح.. تقرأ الكثير.. عبارات مجهولة.. وفي منتصف الصورة تفقد نفسك.. والآخرون يجهلون عناوينهم!!. هل داخل الانسان محيط "من الوحشة"؟ يتغرب لكي لا يعرف بعضنا البعض.. وهل الهروب وسيلة لنتعلم الحاضر لمسميات لا نعرفها.. وهل الاشياء حولنا غير مبصرة.. حتى لا ترى خطواتها المفقودة.. وهامش الأسئلة.. لماذا غليان المشاعر "وقت" الشتاء والمطر.. بينما الحزن جبين الكلام.. والصمت عنوان له بقية!!. اخر كلام: هل الاحلام تغيب.. وتعود مرة اخرى!!
505
| 01 نوفمبر 2012
أبسط عبارات التعبير.. في المناسبات الجميلة. تغريدة أمل كـ غيمة " تفاؤل " عبر مسارات الايام.. نتمسك بالاجمل عبر حدائق القلوب.. لنمد الايادي للجميع محبة صفاء ورحمة.. بقلوب عامرة بالحب.. فهذا العنصر المفقود احيانا عند البعض.. نريد هذا الفقد ان يعود.. نحتاج الانس للناس.. بعيدا عن النسيان والتباعد!!، رغبات صادقة في التعايش لمزيد هذا التواجد.. لنتذوق الحياة بطعمها ورونقها.. فالمسافات ليست بعيدة. كما يدعي البعض.. هذه المسافة تحتاج منا خطوة.. نتمناها قادمة.. بالرغبة والاصرار لتكون لنا "كلمة " ولنا " طموح " لبناء علاقة طيبة وحميمة البقاء.. باعتبارها بذرة اولى متجددة في طريق الناس.. بروح الايمان خالصة بتواصل الحب والرحمة..!!. تستطيع ان تتفاعل وتتعامل لكل جوانب الحياة..حين تسكن داخل القلوب مشاعر الفرح. تكبر مطمئنة بالآخرين.. لمسار حياة مستقرة لتحقيق التمنيات الانسانية حتى يعود على المجتمع السلام والاطمئنان.. ويصبح الاخاء هدف وشعار الناس.. نقطة مضيئة تجمعهم كل وقت هذه المساحة مفتوحة متى ماتخلصنا من الانانية والجحود والبعاد.!!. قادمون بقلوب مفعمة بالحب.. ليكون الحال افضل دون هذا الشتات..بهذه الاماني ستصبح اقرب.. الصوت الاقرب.. والخطوة الواثقة بالسكينة والتفكير العميق.. اكتشاف لحظات عامرة بالمحبة!! الحياة " حلوة " حصادها اكتشاف النور.. يفتح مدار النهار.. وفتح مسافات تتحدى الضعف والخوف.. حتى لاتكون الحدود ضيقة ا!! تحية لكل انسان بين روحه الالفة والتعاطف.. حميمة الرغبة بالوحدة.. والعمل الصادق.. تصبح المسافات الاقرب تضمن التوافق في اغلب المواقف وتحرير النفس من الانكسار والهروب.. لنساعد الاخرين على عبور هذه المساحات المتقاطعة.. لتكون الحياة الافضل والابهى!!. اخر كلام: حياة مغلقة.. هي حياة خالية موحشة.!!.
789
| 31 أكتوبر 2012
خلال أيام العيد السعيد.. قد صادف محطات كثيرة.. في الحياة.. تنقلك لعالم مختلف.. لسلوكيات وصور مختلفة.. تعبر عن ومواقف.. من الافضل ان تتعلم منها الكثير.. دروسا تستفاد منها.. تأخذ الحيطة والتجربة حتى تتعامل مع اصحابها خلال حياتك اليومية.. لتستفيد للتعامل معهم مستقبلا!!. هؤلاء يتعاملون معك إنك " بنك" متحرك اول مظاهر هذه النظرة الخارقة.. اسعار الاضاحي"الخروف " فمنها اشتعلت الاسعار ارتفاعا فوق المتوقع.. يحاول البائع" يغشك " بالاسعار" يضحك عليك" ان هي ارخص من الغير.. " تصدق " وتدفع سعر " الخروف " الاسعار تتفاوت بين بائع وآخر.. هي لعبة " غش " يمارسها تاجر المواشي.. ليكسب الكثير ويستغل حاجة المستهلك " للاضحية " وتطلع في الاخير انت الضحية..!!. حتى الاسماك وحتى الحلاق وبائع الخضراوات.. معركة حامية ضمن دوري خاص في الاستغلال يخرج اغلبهم عن الضمير والذمة.. ربما يتصور " البائع " ان احنا نملك "فلوس كثير "!! وكأن ليس لدينا " حماية " فنحن المستهلكين نخرج من حلبة " الحماية " "مغلوب على امرهم " فهذه جولة مفتوحة في حضرة الغلاء الفاحش.. مع الاسعار المبالغة فيها دون رحمة!!. هناك العديد اوالكثير من المحلات.. تجد في مثل هذه المناسبات.. استغلال الفرص.. وارتفاع الاسعار في الايام الاخيرة قبل العيد.. لا احد يراقب.. ولايعترض.. ولا يعاقب.. والمسألة تتحول شكلها الى مجموعة تمارس " كل من ايده له " وعلى المستهلك ان يدفع دون نقاش ويصير " السعر محدود " فجأة في يوم ليلة!!. في العيد ضعنا في الطوشة.. في فوضى مالها حد.. حتى الحلو والحلويات.. والمكسرات.. في سوق واقف.. او في المحلات التي تدعي ايجارها " مرتفع " صابنا " الراش.. لم تسلم جيوبنا.. ولااعصابنا.. لهذه اللعبة.. فليس هناك من يدافع.. الباين ان رقابة حماية المستهلك خارج السيطرة!! اخر كلام: اصبح المستهلك في عيد الاضحى هو " الضحية "!!.
588
| 30 أكتوبر 2012
المحبة والفرح.. عنوان حصاد الذاكرة لسيرة حميدة قوامها "الحلم". لخطوة انسانية على دروب الحياة.. بأمنياتها الطيبة.. نابعة من امنيات تخاطب الأنسان بالمحبة والرحمة نحو الخير.. مفاهيم البهجة تتفتح بشكلها الجميل.. للفرحة.. معاني كثيرة.. تسعد قلوباً ممن معنا على طريق الحياة.. للدنيا مرافئ احساس بالآخرين.. شعور طيب يكتمل داخلنا.. للعمل بقناعة!!. المودة الانسانية تكون حاضرة.. معها كألوان الفرح.. تجسدها أفق رحبة تضاهي مساحة العلاقة وما تربطنا مع بعضنا البعض.. اجمل ما في الحياة الصفاء والرحمة والتلاقي دون رفض الآخرين.. الإنسان هو الأهم تبقى له «الذكرى» العطرة.. ولا أروع منها.. لحضرة البقاء.. ولكلمة طيبة مشرقة.. مضيئة بالتفاؤل بلا نهاية..!! في أيام العيد.. جميل أن تبقى أعيادنا علامة يجسدها حب الإنسان للإنسان.. التي تصنع ملامح الوجود والتفاعل الإنساني.. أبعادها في منتهى الروعة.. كأنها باقة حب لكل الناس تتفاعل معهم بالمشاعر لترتقي بأعلى درجات النقاء حتى تتفوق على كل ما يعكر صفو الحياة الاجتماعية.. وعلاقة صفاتها تجديد حياة للأفضل والأحسن والأبهى!!. تجمع خلالها سماته تجديد علاقة انسانية تفوق كل الشوائب.!!. نهار العيد يرسم ملامح التواجد.. بنكهة عامرة نحو خطوات انسانية للنور والحب.. تتواصل منها واليها بشائر الفرح.. بدفء مشاعر الجميع.. لضمان حياة مضيئة حالمة بتواصل تخلص خلالها المواقف وعلاقة الآخرين..!!. أيام أجمل.. العيد أيامه مباركة.. عنوان رائع بالمودة والرحمة والتآخي.. للارتقاء بمستوى تطلعات كل من يحب الخير للآخرين، يأمل أن يكون خالصاً ودافعاً للمزيد من العطاء.. علاقة إنسانية على التواجد ومواقف الرحمة تعكس القيم الرائعة برقيها وجمالها.. أمنيات لكل إنسان.. نحو هدف أسمى.. لحياة سعيدة.. بقلوب مؤمنة للخير والعطاء.. آخر كلام: تمنياتي نهار أجمل.. في يوم أجمل.. وفرحة عيد أجمل.!!. مناسبة.
563
| 29 أكتوبر 2012
كيف يحول البعض "نهار" العيد لطرق "استغلال" للاطفال.. وليس طفلا واحدا.. انما استغلال مجموعة، بعضهم في سيارة.. يتوقف امام المنازل.. يأمر الاطفال "مجموعة" بالركض لدخول المنازل.. يعودون اليه حاملين العيدية.. وتسليمها لهذا السارق.. الذي يتجول في "الفريج" متمتعا بما يجمعه الاطفال من "العيدية"..!! الجهات المسؤولة اظن انها تبحث وتطارد "مهنة الشحادة" في الاسواق.. بينما هؤلاء الذين يسرقون فرحة الاطفال.. في الاحياء السكنية "الفرجان" في هذه الأمكنة الجهات التي اعنيها خارج "الرقابة".. على هؤلاء "الاشخاص" وهم يستغلون الاطفال.. وفرحتهم وتشويهها بالاستغلال!! هؤلاء لا يشعرون بهذا الذنب.. لا ضمير لهم!! دون امانة.. والسؤال "اين اولياء امور هؤلاء الاطفال؟" بنين وبنات "اعمارهم مختلفة.. تمتلئ السيارة بعد الصعود.. وزحمة في الهبوط!! و"السائق" لا يهتم بهذه المعاناة.. يوم العيد.. بهجة فرحة العيد.. هو وكثير غيره.. مصرون على سرقة فرحتهم دون مبالاة!! ما نراه من صورة من الواقع.. تتكرر في كل مناسبة، استخدام الاطفال وسيلة للكسب" الشحاتة".. هؤلاء الاطفال من مختلف الجنسيات.. العربية والآسيوية.. دليل على ان انتشار وسيلة استغلال الاطفال التي بدأت تظهر للعيان.. صورة مرفوض استمرارها في المجتمع.. وعلى الجهات المسؤولة والمختصة.. مراقبة هؤلاء.. واتخاذ تدابير الحزم.. لكي لا يكون الاطفال عرضة لهذا الاستغلال بهذه المهنة.. بالتأكيد هؤلاء لايشعرون "بالجريمة" التي اصبح انشارها يستحق المتابعة!! الكثير من الشواهد تظهر خلال ايام العيد.. هي قضية لا يمكن السكوت عنها.. القضية جديدة "من قريب" انتشرت واصبحنا نشاهدها في المناسبات..للعلم ليس "ولي امر" الاطفال موجودا كتابع لهم والحرص على سلامتهم.. لكن شخصا "مجهول الهوية" يعرف كيف يصطاد الاطفال ويوجههم للمنازل القطرية للحصول على"العيدية" هذا الشخص "المجهول" وآخرون"تمكنوا" من استغلال الاطفال وسرقة "عيديتهم"!! آخر كلام: خافوا عليهم من هؤلاء الذين سرقوا فرح الاطفال.. عيدكم سعيد.. كل عام وأنتم بخير!!
646
| 28 أكتوبر 2012
يستقبل المسلمون العيد بفيض من الحب بقلوب محبْة.. ترسم بالفرح والسرور.. وتسمو عبارتها الصدق بمناسبة سعيدة تحملها قلوب خفقاتها نقاء المشاعر مخلصة نقية.. لموسم مبارك.. لحصادة الرحمة!! ايام سعيدة لفرحة شاملة.. عنوانها السعادة لها معان سامية تفاعل انساني خطوته تدفق روح الإخاء بين المسلمين في بقاع العالم.. تجسدها قلوب مفعمة بالحب لمشاعر في عيد الأضحى المبارك. للعيد معان مباركة.. تعبير عن الصفاء.. وتجسيد الرحمة والتواصل متجددة بعذوبة ترتقي بالتواجد اللانهائي عنوانها الحب.. ثمرتها مباركة طيبة.. سباقة تمنح القلوب فرحة جذورها سعادة لكلمات طيبة بمفعولها السحري ونحن بأمس الحاجة لهذا التدفق الانساني.. بخطواتها ونواياها المخلصة فعالة نحو حصاد للخير!!. أيام مباركة بالنور.. نبض قلوب مؤمنة بالرضا والدعاء بالقبول.. يجسدها تفعيل عمل لخير الانسانية.. لتواصل الخير مما يؤدي لقوة الترابط.. اجواء مباركة بالكلمة الطيبة لايام مباركة لعيد سعيد.. تسعد فيه القلوب.. بهجة لمعاني الايام جميلة لنقول للناس كل عام وانتم بخير.. عيدكم مبارك!!. الفرحة لها شمولية التعبير.. خالصة بالعطاء لمعان عظيمة رائعة صادقة ترجمة بهجة ايام سعيدة.. فالعيد في القلوب المحبة.. تغمرها محبة.. عامرة ببشائر الخير تعكس جمال صور راقية نهجها قلوب مؤمنة.. تفرح بفرح الاخرين.. وتتفاعل باكتمال إحياء مناسبة مباركة بآيات التهاني.. بعبارة الحب والتبريكات!!. كلمة نقاء سحرها الاغلى والاحسن والافضل لشفاء القلوب.. ترتقي بمحبة إنسانية عباراتها فرحة بأيام مباركة تحمل تمنيات اعياد قادمة في ظلال السعادة.. هذه ايام عيد الاضحى نعيشها تترجمها القلوب المحبة لموسم رائع.. يحتفل فيه الناس خلال كلمة طيبة.. يتفاعل الخير والصلاح لتوحيد الكلمة بمباركتها لكل القلوب بالحب يحاكي مشاعر الاخرين بعطاء بلاحدود ولانهاية!!. أخر كلام:.. عيد الاضحى.. الرحمة والتواصل.. عيدكم سعيد.. كل عام وأنتم بخير!!.
1398
| 25 أكتوبر 2012
مساحة إعلانية
ليس الفراغ في الأماكن، بل في الأشخاص الذين...
4791
| 20 أكتوبر 2025
لم تكنِ المأساةُ في غزّةَ بعددِ القتلى، بل...
3489
| 21 أكتوبر 2025
المعرفة التي لا تدعم بالتدريب العملي تصبح عرجاء....
2865
| 16 أكتوبر 2025
في ليلةٍ انحنت فيها الأضواء احترامًا لعزيمة الرجال،...
2670
| 16 أكتوبر 2025
يمثل صدور القانون رقم (24) لسنة 2025 في...
2595
| 21 أكتوبر 2025
واكبت التعديلات على مجموعة من أحكام قانون الموارد...
1434
| 21 أكتوبر 2025
في زحمة الحياة وتضخم الأسعار وضيق الموارد، تبقى...
1407
| 16 أكتوبر 2025
لم تعد مراكز الحمية، أو ما يعرف بالـ«دايت...
1038
| 20 أكتوبر 2025
1. الوجه الإيجابي • يعكس النضج وعمق التفكير...
963
| 21 أكتوبر 2025
القيمة المضافة المحلية (ICV) أداة إستراتيجية لتطوير وتمكين...
837
| 20 أكتوبر 2025
في قلب كل معلم مبدع، شعلة لا تهدأ،...
807
| 17 أكتوبر 2025
في ليلة كروية خالدة، صنع المنتخب القطري "العنابي"...
765
| 17 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية