رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
باق من الزمن يومان وتنطلق بطولة الشقب الدولية للفروسية والتي ستكون من البطولات المميزة والمثيرة كونها بطولة يسعى العديد من أبرز فرسان العالم وخيلهم إلى تقديم أفضل ما لديهم فيها وسيشارك كوكبة من الفرسان من دولتنا الحبيبة قطر والعالم على أبرز الألقاب في البطولة وسيستمتع عشاق رياضة الفروسية بالمنافسات وتواجد خيالي العالم والمناظر الجميلة التي سوف تشهدها البطولة واستمرارية تنظيم هذه البطولة المميزة في بلدنا الحبيب قطر هذا الحدث المتميز ذي المستوى العالمي من نوعه في منطقة الشرق الأوسط واسيا وسوف تشهد البطولة ثلاث منافسات مثيرة تتضمن قفز الحواجز والترويض والترويض لذوي الاحتياجات الخاصة وسيتنافس فيها اقوى الفرسان و الخيول على المستوى الداخلي والخارجي من أجل المنافسة على اللقب التاريخي . ونشكر اللجنة المنظمة والقائمين على تنظيم هذا الحدث العالمي للفروسية على استضافة هذه التظاهرة الكبيرة التي وضعت دولتنا الحبيبة قطر على خريطة الفروسية العالمية كوجهة عالمية ومركز دولي مميز في عالم الفروسية بمشاركة كبار الفرسان العالميين في عالم الفروسية وفي الختام نرحب بجميع الفرسان الدوليين المشاركين في هذه البطولة التاريخية ونتمنى لهم طيب الإقامة في بلدهم الثاني قطر والشكر موصول للمسئولين في البنك التجاري على اهتمامهم ودعهم للبطولة . Garib2010@hotmail.com
766
| 25 فبراير 2020
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); تنظيم الدوحة عاصمة الرياضة العالمية، لمونديال العالم لألعاب القوى 2019 - هذه الرياضة العالمية أم الألعاب، لم يأت من فراغ، بل جاء للسمعة الطيبة التي تتميز بها الرياضة القطرية والعلاقات الطيبة والحميمة التي تربطنا بالاتحادات الدولية في تنظيم المحافل الدولية، والتي احتضنت دولتنا الحبيبة قطر أكبر البطولات والدورات من مختلف دول العالم.. والدليل فوز الملف القطري بأعلى عدد من الأصوات خلال عملية التصويت التي جرت في اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لألعاب القوى بمدينة موناكو..وسبق لدولتنا الحبيبة قطر عاصمة الرياضة العالمية تنظيم الدوري الماسي لألعاب القوى التي شهدت مشاركة كبيرة من نجوم ونجمات رياضة أم الألعاب في العالم، بالإضافة إلى بطولة العالم لألعاب القوى داخل الصالات وبطولة العالم لألعاب القوى لذوي الاحتياجات الخاصة، والتي نجحت نجاحا كبيرا تحت إشراف الاتحاد القطري لذوي الاحتياجات الخاصة الذي نجح بتنظيم البطولة بكفأة عالية وبشهادة المسؤولين في الاتحاد الدولي للعبة..ولاشك أن إقامة بطولة العالم لألعاب القوى 2019 على أرض الدوحة الغالية بروفة استعداد لتنظيم مونديال كأس العالم 2022 لكرة القدم، وكذلك فرصة للكوادر الوطنية للعمل كمتطوعين في مختلف اللجان في البطولة لاكتساب الخبرة والاستفادة من تنظيم مثل هذه البطولات العالمية والتعود على أجواء العمل التطوعي الرياضي.وسوف تشهد بطولة العالم لألعاب القوى تواجد أبرز الأبطال والبطلات في أم الألعاب، وهذه فرصة كبيرة لمشاهدة نجوم ونجمات العالم عن قرب داخل ميادين السباقات، وهم يتنافسون على المراكز الأولى وتعريف محبي هذه الرياضة من الرياضيين والمشجعين وممارسي اللعبة والتعرف على نجوم الرياضة في العالم عن قرب، ونتمنى من الاتحاد القطري للعبة الاستعانة بنجوم قطر السابقين في العمل في البطولة كونهم نجوم قدامى معروفين على مستوى مثل هذه البطولات العالمية.. ولاشك أن ختام بطولة قطر للتنس الأرضي شهدت إقبالا كبيرا من عشاق نجوم هذه اللعبة المميزة وتتويج على الفردان لحامل لقب البطولة بادرة طيبة وجميلة من الاتحاد الذي لم ينس جهود هذه الشخصية الرياضية..
640
| 10 يناير 2017
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); عودة عبدالله السليطي وتعيينه رئيسا للاتحاد القطري للشراع والتجديف مكسب كبير لهذه الرياضة العريقة، خصوصا أن السليطي ليس بغريب على الاتحاد، حيث سبق له أن ترأس الاتحاد سابقا، كما أنه كان متسابقا معروفا على مستوى هذه الرياضة وحقق إنجازات مميزة وميدالية ذهبية لقطر، ولذلك فإن السليطي يعتبر الرجل المناسب في المكان المناسب واستطاع عندما كان رئيسا للاتحاد بناء قاعدة من الأبطال في الشراع في جميع الفئات السنية، وهو شخصية رياضية محبوبة في الوسط الرياضي الخليجي وترأس الادارة الرياضية في الأمانة العامة لدول مجلس التعاون. ومن أبرز مميزات السليطي تشجيع الشباب على ممارسة رياضة الشراع والاهتمام بالقاعدة السنية الصغيرة وعودة السليطي لرئاسة الاتحاد سيكون لها دور كبير في الارتقاء بهذه الرياضة البحرية التي تميزت دائما بالوصول إلى منصات التتويج، وستكون مهمة السليطي كبيرة في إعادة هذه اللعبة إلى ما كانت علية سابقا وتوفير الأماكن المناسبة لهذه الرياضة البحرية، وفصل لعبة الشراع عن الرياضات البحرية الميكانيكية فكرة جيدة ومفيدة، وكذلك عودة بعض الأعضاء السابقين في مجلس إدارة اتحاد الشراع الجديد سيساهم في عودة الروح للشراع القطري الذي غاب عن منصات التتويج في بعض البطولات والدورات الكبيرة.
3597
| 22 ديسمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); اليوم الوطني هو يوم عزيز وغالٍ على قلوبنا جميعا كإعلاميين ورياضيين وجماهير رياضية. وبلدنا الحبيب قطر، استطاعت في السنوات الماضية إنشاء العديد من المنشآت الرياضية العالمية والإنجازات التي لا تعد وتحصى على المستوى العالمي والداخلي، وأصبحت دوحة الخير عاصمة الرياضة العالمية لكل الرياضيين في العالم، ويمثل اليوم الوطني تتجددا لمشاعر الوفاء والولاء لهذا الكيان وهذه الأرض الغالية التي نَشرُف جميعًا بالانتماء إليها، كما تتجدد الفرحة بالإنجازات التي تتحقق داخليا وخارجيا لهذا الوطن الذي يمثل لنا الأم والأب لما فيه رفعة الوطن وخير أبنائه، حيث شهدت الرياضة القطرية تطورا هائلا على كافة الأصعدة وإقامة العديد من المحافل الرياضية الدولية، وتنظيم مونديال كأس العالم 2022 فخر واعتزاز، واكتسبت دولتنا الحبيبة قطر السمعة الطيبة في مجال استضافة الفعاليات الرياضية الكبرى. وشهدت الحركة الرياضية القطرية في السنوات الماضية والأعوام السابقة تطورًا ملحوظًا في جميع مجالاتها، تمثل في الطفرة الهائلة والإنجازات التي حققتها المنتخبات الوطنية واللاعبون القطريون في المحافل الدولية والإقليمية، وتفوق قادة العمل الرياضي وتبوئهم أعلى المناصب القيادية في المنظمات والهيئات الرياضية الدولية التميز المبهر لمنشآتنا الرياضية.وفي الختام نهنئ جميع الرياضيين والجماهير والشعب القطري الحبيب بهذا اليوم المبارك، ونتمنى لرياضاتنا القطرية والاتحادات مواصلة الإنجازات في المحافل الدولية القادمة.
3548
| 14 ديسمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); باقي من الزمن عدة أيام وتتضح الصورة الكاملة لتشكيل الاتحادات الرياضية الجديدة في دورتها القادمة، وبدأت الرؤية تتضح لبعض الأسماء المرشحة لرؤساء الاتحادات الرياضية ودمج بعض الاتحادات، وهذه الأسماء التي سوف تترأس الاتحادات في دورتها القادمة من القيادات الشبابية وأصحاب الخبرة وستكون المرحلة القادمة مرحلة مهمة على عاتق الاتحادات الرياضية الجديدة وذلك بسبب دمج بعض الاتحادات في توسيع القاعدة وتطوير اللعبة والتركيز على الكوادر الوطنية من إداريين ولاعبين وحكام وخبراء فنيين وإنجازات رياضية والكثير من الأفكار الهادفة لتطوير اتحاداتنا الرياضية، الجمعيات العمومية تتولى هذه الأيام مهام الموافقة على المترشحين بترشيح الشخصيات لتبوء رئاسة الاتحادات والقيادات المناسبة في المكان المناسب، من أجل الارتقاء باللعبة والحفاظ على الإنجازات الرياضية التي حققتها الرياضة القطرية، ونتمنى كل التوفيق والنجاح لجميع المنتخبين من رؤساء الاتحادات في مهمتهم القادمة، وسوف تكون هناك مسؤولية كبيرة على عاتق كل رئيس في الاتحادات خاصة بأن هناك اتحادات تحتاج إلى تعديل كامل في كل الجوانب الإدارية والفنية والرياضية، ونحن على ثقة كبيرة بأن الرئيس القادم سيكون أهلا لهذه المهمة التي تحتاج إلى تفعيل العمل بشكل أفضل من أجل الارتقاء بالرياضة القطرية في السنوات القادمة. وفي الختام نشكر جميع رؤساء الاتحادات التي كفت ووفت في دورتها السابقة. ورغم انتهاء فترة عملهما مع الاتحادات فإننا في حاجة لهم باعتبارهم خبراء رياضيين للاستفادة منهم مستقبلا.
3463
| 07 ديسمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); دمج بعض الاتحادات الرياضية في اتحاد واحد فكرة جيدة تستحق الرعاية والتشجيع حتى تثمر عن نتائج جيدة وأن يكون الدمج في صالح اللعبتين ويكون هناك دعم كاف حتى تنجح فكرة الدمج وكذلك اختيار قيادات من الشباب من نفس اللعبة لإدارة مجالس الادارات في الاتحادات الرياضية والواقع أنّ إحدى أهمّ مهام القيادة تتمثّل في القدرة على تشكيل فريق جيّد ودعم أعضائه ليقوموا بأفضل ما في وسعهم. والفريق الجيّد يعمل كجهاز واحد فالأعضاء لا يعملون معًا سعيًا نحو غاية مشتركة فحسب، بل يكمّلون ويدعمون بعضهم بعضًا واختيار رؤساء اتحادات جدد في الدورة القادمة سوف يساهم في تطوير مسيرة الحركة الرياضية في الاتحادات الرياضية ودمج بعض الاتحادات باتحاد واحد فكرة رائعة وناجحة للحفاظ على اللعبة وتحقيق إنجازات وتشجيع الكوادر الوطنية للانضمام في ممارسة الرياضة بمختلف أنواعها وتعيين مدربين وطنيين شباب متخصصين في اللعبة بالإضافة إلى التعاقد مع مدربين محترفين من الشباب والاستغناء عن المدربين كبار السن الذين لم يقصروا وخدموا الاتحادات الرياضية وعملوا سنوات طويلة وإعطاء الفرصة للوجوه الواعدة في تولي الأجهزة الفنية وتأهيل حكام وطنيين لإدارة البطولات المحلية والخارجية وإقامة دورات تدريبية لهم وصقلهم مستقبلا ليصبحوا حكام دوليين يمثلون الرياضة القطرية في المحافل الدولية وكذلك نتمنى من المجالس الجديدة القادمة اختيار خبراء فنيين من الشباب القطري في اتحاداتهم مناسبين لهذه المهنة وإعطائهم الفرصة للانخراط في المجال الفني ونتمنى لجميع اتحاداتنا الرياضية في الدورة القادمة كل التوفيق والنجاح من أجل الارتقاء بالرياضة القطرية في المحافل الدولية المختلفة. آخر نقطةالمرحلة القادمة محتاجة إلى تجديد دماء من الشباب والموهوبين في كافة المجالات الرياضية والإعلامية والإدارية والفنية.
621
| 23 نوفمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); تفريغ رؤساء الاتحادات الرياضية وأمناء السر العام للعمل في المجال الرياضي أصبح أمرا حتميا لأنه يساعد على دفع مسيرة العمل في الاتحادات الرياضية والرؤساء وأمناء السر لهم الحق والاولوية في التفريغ ولكن لم يتم تفريغهم في السنوات الماضية رغم تبوئهم هذه المناصب الحساسة في الاتحادات الرياضة على مستوى العمل الإداري ورغم أنهم من الوسط الرياضي ولكنهم في الواقع يعملون لدى جهات أخرى ولا يستطيعون ترك أعمالهم وهو الأمر الذي يحول دون أداء مهامهم على أكمل وجه في الاتحادات ولذلك فإن مسألة التفرغ هي حاجة ملحة لهؤلاء القيادات في الاتحادات في حال تطلب ذلك فالمذكورون بالتأكيد لهم الأولوية في التفريغ ويجب ان يكون نظام التفريغ بوضع لوائح وقوانين تضمن حق الرياضي في عمله الأساسي وتفريغ رؤساء الاتحادات وأمناء السر في التشكيل الجديد فكرة جديدة ومفيدة نتمنى تجربتها في الدورة الأولمبية الجديدة.ومن المفترض تطبيق هذا الموضوع لأنه يكون جيداً لمستقبل اتحاداتنا الرياضية لأننا بذلك نكون قد حافظنا على جميع خصوصيات الاتحادات من بطولات ومن قرارات وانجازات ومتابعة مستمرة وطرح افكار جديدة لتطوير اللعبة واللاعبين وكل ما يتعلق باللعبة وتواجد رؤساء الاتحادات وأمناء السر العام في مقر الاتحادات يوميا سيساهم في دعم برامج الاتحادات ومراقبة العمل والموظفين العاملين في الاتحادات الرياضية وغيرها من النواحي الإيجابية الأخرى.آخر نقطةتطبيق قانون تعيين كوادر وطنية من الشباب في الأندية والاتحادات الرياضة فكرة محتاج إلى دراسة وتنفيذ لتشجيع الكوادر الوطنية العمل في كافة المجالات الرياضية المختلقة مثل المنشآت الرياضية والصالات والملاعب والإدارات المختلفة ويجب إتاحة الفرصة للكوادر الوطنية العمل في هذة الأندية والاتحادات الرياضية مستقبلا.
532
| 14 نوفمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لوحظ في السنوات الماضية ان بعض الاندية الرياضية تستغني عن مدربيها بسبب خسارة الفريق مباراة او مباراتين، مما يتسبب في خسارة مالية كبيرة وتراكم الديون على الاندية، ويكون المدرب هو المستفيد الاول لحصوله على مستحقاته كاملة ويضع النادي في ديون متراكمة ولذلك يجب وضع لوائح قانونية داخل عقود المدربين للحد من خطورة الديون وهي ظاهرة مستمرة في بعض الاندية القطرية التي أثقلت وأرهقت ميزانيات الاندية، فبعض الأندية مهددة بالإفلاس في ظل توقيع عقود ضخمة دون وجود إيرادات تغطي المصروفات، الى جانب ان الاموال الكبيرة التي يحصل عليها المدربون واللاعبون المحترفون نظير التعاقد معهم او التجديد لأي منهم لم تكن المفتاح الاهم لأن يكون اللاعب حاضرا بمستوى فني لافت، او دافعا لتحقيق التميز بل العكس، حيث سلك الكثير من النجوم طريق انخفاض المستوى في المباريات مما يرسم العديد من علامات الاستفهام وينذر بكارثة تهدد الاندية القطرية ومستقبلها، مما يعني أنه من الضروري ايجاد الحلول الملائمة ووضع اللوائح الكفيلة بالحد من هذه الظاهرة بحثا عن الحلول المناسبة للحد من هذه الظاهرة التي ارهقت انديتنا الرياضية، حيث ان التعاقد مع المدربين واللاعبين المحترفين والمغالاة التي أصبحت من الظواهر السلبية، يجب ايقافها بشكل سريع، حيث اتضح تأثيرها على الاندية القطرية وتعرضها لأزمات مالية خانقة قد يصعب الخروج منها بسهولة.. يجب القضاء على ظاهرة المغالاة والتعاقد مع المدربين واللاعبين المحترفين والمزايدة بعقود اللاعبين حتى لا يكون لذلك تأثيره على الكرة القطرية وخاصة على مستوى المنتخب في البطولات القارية والدولية، خاصة ان كل ناد لديه اربعة لاعبين محترفين يتقاضون عقود خارجية بالاضافة الى المدربين.. وفي الختام نتمنى ان يكون هناك شروط ولوائح جديدة تستفيد منها الاندية القطرية اثناء التعاقد مع اللاعبين والمدربين من الخارج والداخل.
530
| 09 نوفمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); تراجع الوكرة إلى المركز الأخير في جدول ترتيب دوري نجوم قطر بعد نهاية الجولة الخامسة يعني الكثير لجماهيره الوفية وهذا التراجع سيضع الوكرة في دائرة الفرق المرشحة للهبوط إلى الدرجة الثانية خصوصا بعد أن قررت اللجنة التنفيذية بمؤسسة دوري نجوم قطر أن تهبط 4 فرق إلى دوري الدرجة الثانية بعد قرار تقليص فرق الدوري في الموسم المقبل 2017-2018 إلى 12 فريقا وهذا التراجع الكبير لا يرضي جمهور الوكرة الذي توج بألقاب بطولات ووصل إلى نهائيات كؤوس وأنجب نجومًا كبار مثلوا المنتخب الأول ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن حيث تراجع الموج الأزرق إلى المركز الأخير وهو ما خيب آمال جماهير الوكرة، وبالتأكيد فإن هبوط الوكرة إلى دوري الدرجة الثانية إذا ما حصل فإنه سيبعد الجماهير عن مساندة الفريق في المواسم القادمة ولذلك يجب على المسؤولين في مجلس إدارة نادي الوكرة إنقاذ الموج الأزرق من الغرق قبل فوات الأوان ووضع خطة عاجلة لتفادي الهبوط ومعاقبة المقصرين وعدم التهاون معهم لأن في النهاية مصلحة الفريق الأول لكرة القدم والنادي بشكل عام أهم وضرورة التعاقد مع مدرب جيد ولاعبين محترفين مميزين في المستوى الفني لأن ذلك يساعد الفريق على المنافسة في الدوري أسوة ببعض الفرق الكبيرة التي تتميز بالمحترفين والمدربين الجيدين واللاعبين الوطنيين هذه كلها عوامل تساعد الفريق على تقديم مستوى جيد في الموسم الرياضي وكلنا نتذكر عندما تعاقد الوكرة مع الهداف الأنجولي أكوا وغيرهم من الهدافين المحترفين وكان الوكرة فريقا مرعبا في الدوري القطري، وكذلك تعاقده مع المدرب الجزائري رابح مادجير والعراقي عدنان درجال اللذين قادا الموج الأزرق وحققا معه نتائج طيبة في ذاك الوقت ونتمنى أن يعيد الوكرة حساباته من جديد والاستفادة من النجوم القدامى في الإدارة أمثال النجم السابق مبارك سالم وخليل المزروعي وعبد الله بورشيد وحسن القاضي وغيرهم من النجوم القدامي الذين لم يستفيد منهم النادي في إدارة الفريق الأول. ومن أبرز القيادات التي تراست نادي الوكرة الشيخ فهد بن حسن آل ثاني وحصل الموج الأزرق على بطولتين للدوري عامي 1999 و2001، وكانت هذه الفترة الذهبية لفريق نادي الوكرة الذي ضم نجوم متميزين نجحوا في الفوز بالدوري مرتين نتمنى لجميع فرقنا القطرية المزيد من الارتقاء بالمستوى الفني على المستوى الداخلي والخارجي.
628
| 07 نوفمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); البرنامج الأولمبي المدرسي فكرة رائدة، يقام كل سنة تحت شعار جديد يشارك فيها الأبناء الطلاب والطالبات من مختلف المدارس في الدولة، ولكن هذا البرنامج المميز الذي يقام سنويا تأخر هذه السنة مع الموسم الدراسي الجديد الذي تعود عليه الأبناء الطلاب والطالبات وكان الهدف من إقامة هذا البرنامج الاولمبي المدرسي على مدار كل سنة إتاحة الفرصة لممارسة الرياضة واكتشاف المواهب الرياضية لدى الطلاب والطالبات وتنميتها رياضيا لبناء قاعدة من الرياضيين ضمن قائمة الألعاب المختلفة والهدف كذلك من اقامة البرنامج جعل الرياضة أساسية في حياة الانسان بالاضاقة إلى غرس القيم الجيدة والأصيلة في طلابنا ليصبحوا عناصر فعالة في المجتمع والرياضة القطرية التي صنعت العديد من الأبطال الأولمبيين والآسيويين في المحافل الدولية السابقة خاصة ان هناك دولا مجاورة مازالت تنظم البرنامج الأولمبي المدرسي الذي بدأت فكرة هذا البرنامج المميز من عاصمة الرياضة العالمية وكانت فعاليات البرنامج الأولمبي المدرسي الذي أقيم على مدار تسع سنوات متتالية شهدت مشاركات كبيرة وإقبالا كبيرا من طلاب وطالبات المدارس المختلفة في الدولة وكان حدثا رياضيا جميلا استفاد منه الأبناء الذين شاركوا في البرنامج وتأخر بدء البرنامج هذا العام سوف يؤثر على طلابنا وطالباتنا الذين تعودوا على هذا البرنامج الرياضي الحيوي المفيد واذا كان هناك أمل في إقامة البرنامج نتمنى اقتصار المشاركة هذا العام على المدارس المستقلة الحكومية فقط والتركيز على الطلاب والطالبات المشاركين في هذه المدارس لان الهدف من هذا البرنامج اكتشاف لاعبين ولاعبات من المدارس المستقلة الحكومية ويجب وضع لوائح جديدة تتعلق بمشاركة الطلاب والمدارس المشاركة للاستفادة من البرنامج والطلاب المشاركين الذين لم تسمح لهم الفرصة في ممارسة الرياضة ، ونناشد الجهات التعليمية الاهتمام بهذا البرنامج الحيوي المفيد وتوسيع قاعدة المشاركة من طلاب المدارس في جميع الفئات السنية.
512
| 31 أكتوبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); يرى الكثيرون في الوسط الرياضي وعشاق الرياضة بمختلف أنواعها أن التغيير بات حاجة ملحة في الاتحادات الرياضية خلال الفترة القادمة بعد أولمبياد ريو دي جانيرو 2016. والجميع من عشاق الرياضات ينتظرون هذا اليوم الذي سوف يشهد تغييرا جذريا في الاتحادات الرياضية المقبلة بضخ وجوه شابة رياضية في مجالس إدارات الاتحادات القادمة، خاصة أن هناك كوادر وطنية كثيرة مؤهلة لإدارة الاتحادات الرياضية من رؤساء وأعضاء مجالس إدارات وإداريين ومدربين وحكام. ويجب وضع قوانين جديدة في لوائح الاتحادات المقبلة، حيث إن أمين السر العام ومساعده هما المكلفان بالأمور الإدارية والمنتخبات ولذلك يجب إلغاء منصب المدير التنفيذي في الاتحادات وتكليف أمين السر ومساعده بالقيام بالمسؤولية داخل الاتحاد وخارجة وقت بدأت ملامح نتائج بعض الاتحادات الرياضية تظهر من دون أي تغيير يذكر. كما أن دمج بعض الألعاب في اتحاد واحد سيسهل العمل بشكل أسرع ويحقق نتائج إيجابية، ويأمل البعض أن تكون اتحادات بعض الألعاب الفردية من بين الاتحادات التي من المفترض أن تشهد بعض التغيير، خاصة أن بعض هذه الاتحادات تراجع في السنوات الماضية تراجعًا مخيفًا، وتشكيل مجالس اتحادات بوجوه جديدة مكسب كبير للعبة وللرياضة القطرية مستقبلا، خاصة أن أعضاء مجالس الإدارات الحالية قدموا الكثير خلال السنوات الماضية مع اتحاداتهم وسجلوا نجاحات كبيرة في تبوئهم المناصب الرياضية والإدارية داخليا وخارجيا. ويأمل عشاق الرياضة والجماهير إجراء "نفضة" شاملة في الاتحادات الرياضية وتطوير الألعاب، من خلق لاعبين ومنتخبات قوية قادرة على تمثيل الرياضة القطرية في بلدنا الغالي قطر عاصمة الرياضة العالمية.وتشكيل الاتحادات المقبلة يطبخ بهدوء حاليًا بانتظار رفع درجة الحرارة خلال الفترة القادمة، فبعض الاتحادات محسومة نتائجها والبعض الآخر سيشهد تغييرات جذرية أو جزئية. وفي الختام نشكر جميع رؤساء وأعضاء الاتحادات الرياضية على ما قدموه للرياضة القطرية في السنوات الماضية ونتمنى لهم الصحة والعافية.
492
| 26 أكتوبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); مع الأسف الشديد لاحظت في السنوات الماضية ان هناك زملاء اعلاميين لم يأخذوا حقهم في السفر مع الوفود المشاركة في الدورات الرياضية، والسبب تدخل البعض في شئون الإعلاميين وإبعادهم عن المهمات الرسمية مع الوفود الرياضية المشاركة في البطولات الخارجية، وتشويه سمعتهم ويتم تزكية زملاء إعلاميين أخرين مقربين ودعمهم لمرافقة الاتحادات والوفود المشاركة في البطولات، وقد تكرر ذلك عدة مرات مع العديد من الزملاء الاعلاميين بحذف أسمائهم من المهمات الرسمية وترشيح مقربين بدلا منهم، وهذا حق غير مشروع لان هناك دورا للإعلاميين.. وترجع بي الذاكرة الى السنوات الماضية عندما كنا نسافر للمهمات الرسمية يتم ترشيحنا عن طريق الصحف التي نعمل بها ولا يتدخل احد في مثل هذه المواضيع الحساسة، التي من الممكن ان تثير البلبلة بين الزملاء الاعلاميين، واعتقد ان هنالك اعلاميين لم ياخذوا حقهم في المهمات الرسمية بسبب تدخل وتطفل البعض، الذين مازالوا يواصلون هذه العادة الفضولية، ونتمنى وضع لائحة جديدة للمهمات الرسمية بعيدا عن الاختيار العشوائي واعطاء كل ذي حق حقه. آخر الكلام المؤتمر العام الخليجي المقام في مملكة البحرين نتمنى ان يكون اجتماع فيه الفائدة والنفع في دعم وتطوير الرياضة الخليجية والاعلام الخليجي.
3484
| 19 أغسطس 2015
مساحة إعلانية
في الساعات المبكرة من صباح السبت، ومع أول...
4242
| 05 ديسمبر 2025
-«المتنبي» حاضراً في افتتاح «كأس العرب» - «أبو...
1944
| 07 ديسمبر 2025
فجعت محافل العلم والتعليم في بلاد الحرمين الشريفين...
1773
| 04 ديسمبر 2025
لم يدخل المنتخب الفلسطيني الميدان كفريق عابر، بل...
1428
| 06 ديسمبر 2025
تتجه أنظار الجماهير القطرية والعربية إلى استاد خليفة...
1164
| 04 ديسمبر 2025
مواجهات مثيرة تنطلق اليوم ضمن منافسات كأس العرب،...
1149
| 03 ديسمبر 2025
لم تعد الدوحة مجرد مدينة عربية عادية، بل...
906
| 03 ديسمبر 2025
عندما يصل شاب إلى منصب قيادي مبكرًا، فهذا...
714
| 09 ديسمبر 2025
أحياناً نمر بأسابيع تبدو عادية جداً، نكرر فيها...
663
| 05 ديسمبر 2025
تشهد الساحة الدولية اليوم تصاعدًا لافتًا في الخطابات...
636
| 04 ديسمبر 2025
حسناً.. الجاهل لا يخدع، ولا يلبس أثواب الحكمة،...
570
| 08 ديسمبر 2025
شهدت قطر مع بداية شهر ديسمبر الحالي 2025...
564
| 07 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية