رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

اقتباس القيادة.. صناعة القيم والمبادئ وبناء الولاء

في زمنٍ تتسارع فيه التحديات وتزداد فيه متطلبات التنمية المستدامة تبقى القيادة المهنية في الدوائر الحكومية الركيزة الأهم لبناء مؤسسات قوية قادرة على خدمة الوطن والمواطن بفاعلية وإخلاص وتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030. فالقيادة ليست منصبًا يُمنح أو لقبًا يُضاف بل هي أمانة ومسؤولية تتطلب وعيًا، ونزاهة، وإيمانًا بأن خدمة الوطن شرف قبل أن تكون وظيفة يستفيد منها مادياً . لقد عبّر سمو الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في خطابه السامي عن جوهر القيادة الحقيقية مؤكدًا أن المسؤولية ليست وجاهة بل التزامًا أخلاقيًا تجاه المجتمع والدولة حين قال سموه: “لن نتسامح مع الفساد المالي والإداري، أو استغلال المنصب العام لأغراض خاصة، أو التخلي عن المعايير المهنية لمصلحة شخصية.» هذه الكلمات تلخص المعنى العميق للقيادة المهنية فهي دعوة صريحة لأن تكون النزاهة خطًا أحمر في عمل كل قائد وموظف، وأن تُبنى القرارات على المصلحة العامة لا على المصالح الشخصية، فالقائد المهني هو من يُمثل ضمير المؤسسة ويجعل من الشفافية والمساءلة نهجًا دائمًا في الإدارة. وتعتبر القيادة مسؤولية وليست امتيازا في الدوائر الحكومية والمؤسسات الخاصة لا تعني امتلاك السلطة بل القدرة على تحمّل الأمانة وصناعة قادة تعتمد عليهم المؤسسة في المستقبل وقد أوضح سمو الأمير ذلك بقوله: “لا يجوز أن يعتبر أحد أنه له حق أن يتعين في منصب أو وظيفة عمومية دون أن يقوم بواجباته تجاه المجتمع والدولة.” فالقائد الذي يستشعر واجبه الوطني يدرك أن موقعه تكليف وليس تشريفا وأن وجوده في المنصب مرهون بقدرته على العطاء والإنجاز وخدمة الناس بضمير حي. وهنا تكمن قيمة القيادة المهنية: في أن يكون القائد مثالًا في الانضباط والعدالة والتفاني فيقود الآخرين بالفعل لا بالقول لذلك لماذا لا نقتبس القيادة من سمو الأمير. إن صناعة القادة ليست رفاهية مؤسسية بل ركيزة استراتيجية لأي دولة طموحة فالقائد لا يُصنع بقرار تعيين بل يُبنى بالتجربة، والتعليم، وغرس القيم الوطنية في داخله. ولذلك تحرص دولة قطر على إعداد قيادات قادرة على مواكبة المستقبل، مؤمنة بأن رأس المال البشري هو أساس النهضة الحقيقية. إن تدريب القيادات الشابة في المؤسسات الحكومية ليس فقط لتجديد الدماء الإدارية بل لترسيخ مفهوم القيادة القيمية التي توازن بين الكفاءة والولاء والانتماء للوطن، لذلك أسست مراكز تدعم القيادة الحكومية والمؤسسية مثل مركز قطر للقيادات التي تشرف عليه الدولة بشكل مباشر لصناعة قادة المستقبل. فإن اقتباس الولاء الوظيفي هو الامتحان الحقيقي للقيادة المهنية فالموظف الذي يؤدي عمله بإخلاص ويعتبر نجاح مؤسسته نجاحًا شخصيًا هو من يصنع الفرق. وقد أوجز سمو الأمير هذا المعنى عندما قال «على الموظف في القطاع العام عدم التهاون في أداء متطلبات العمل، فالعمل حق، لكن أداء الوظيفة المطلوبة واجب. فحق المواطن علينا هو التعليم والتدريب والتأهيل للعمل وحقنا عليه هو أداء عمله على أحسن وجه، وإنجاز مهامه بالوقت المحدد والدقة المطلوبة والنزاهة التامة، وبصفته مواطناً فإن عليه واجباً إضافياً هو الارتقاء بالعمل والاعتزاز به وتحقيق رسالته في خدمة المجتمع والدولة.” إن الولاء ليس مجرد شعور بل ممارسة يومية تُترجم في الأداء والانضباط والالتزام فالقيادة التي تُشجع موظفيها على الإبداع وتُكافئ المجتهدين وتزرع فيهم روح الانتماء والوفاء للمؤسسة والوطن. اقتباسات خطابات سمو الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى أن القيادة ليست سلطة بل خدمة، وليست أمرًا بل قدوة فالقائد المهني هو من يصنع الثقة داخل مؤسسته ويربي الأجيال القادمة على القيم والمبادئ، ويغرس في موظفيه حب الوطن عبر العمل والإتقان لا عبر الشعارات. إن “اقتباس القيادة” من فكر سمو الأمير هو دعوة لكل مسؤول أن يستلهم معاني الأمانة، والإخلاص، والولاء، ليكون شريكًا في صناعة مستقبل قطر المشرق برؤية قيادية تُجسّد الوطنية وتترجمها إلى إنجازات ملموسة.

657

| 15 أكتوبر 2025

سياسة القيادة بالذكاء العاطفي.. قوة التأثير والتميز

تُعَدُّ القيادة إحدى المهارات الأساسية التي تُمكِّن الأفراد من تحقيق الأهداف المشتركة وتوجيه الفرق نحو النجاح، ومع تطور المفاهيم الإدارية الحديثة، أصبح واضحًا أن القيادة الفعالة لا تقتصر على القدرة على اتخاذ القرارات أو تحقيق الإنجازات المادية، بل تتطلب أيضًا مستوى عميقًا من الوعي الذاتي والتفاعل الإيجابي مع الآخرين. في هذا السياق، يظهر الذكاء العاطفي كعامل حاسم يُعزز من فعالية القائد ويُساهم في تحقيق التوازن بين الأداء العالي والبيئة الإنسانية الداعمة على مستوى الاجتماعي بشكل عامل والعمل بشكل خاص. الذكاء العاطفي هو القدرة على التعرف على المشاعر، سواء لدى الذات أو لدى الآخرين، وفهمها وإدارتها بطريقة تُعزز التفاعل الإيجابي، دون النظر على الوقع الحي للتعرف على تصرف الانسان، حيث يرتبط هذا النوع من الذكاء بالعديد من الصفات التي تجعل القائد قادرًا على التأثير والإلهام، مثل التعاطف، والتحكم في الانفعالات، والقدرة على بناء العلاقات. هذه المهارات تمكِّن القائد من التعامل بفعالية مع الضغوط والتحديات، كما تُمكنه من فهم احتياجات فريقه وتحفيزهم لتحقيق الأفضل، وأما بما يخص التعاطف هناك ترادف لهذه الكلمة هي العطف يجب على القائد معرفة موقع هذه المصطلحات للتعامل معا نع الانسان. إن العلاقة بين القيادة والذكاء العاطفي تتجلى في عدة جوانب; أولاً، القائد الذي يتمتع بذكاء عاطفي عالٍ يكون أكثر قدرة على فهم مشاعر الآخرين واستيعاب وجهات نظرهم، مما يساعده على بناء الثقة والاحترام المتبادل. ثانيًا، يُمكن للقائد من خلال التحكم في مشاعره أن يُحافظ على استقراره في مواجهة الأزمات، مما يخلق شعورًا بالأمان بين أعضاء الفريق. ثالثًا، يتيح الذكاء العاطفي للقائد التواصل بشكل فعال مع مختلف الشخصيات، مما يُسهم في تعزيز التعاون وتقليل النزاعات. من جهة أخرى، على القائد تبني أساليب قيادية متوازنة تجمع بين الحزم والمرونة، فهو يدرك متى يكون من الضروري اتخاذ موقف صارم لتحقيق الهدف، ومتى يكون من الأفضل تقديم الدعم والتوجيه، هذا التوازن يُعزز من ولاء الفريق للمؤسسة الذي يعمل بها، سواء كانت هذه المؤسسة ربحية أو غير ربحية، ويزيد من إنتاجيته الى ذلك، فإن القائد الذي يمتلك ذكاءً عاطفيًا قويًا يكون قادرًا على اكتشاف نقاط القوة لدى الموظفين واستثمارها بفعالية، مما يُساعد في تحقيق التطور المهني والشخصي للمؤسسة. في عالم الأعمال اليوم، تُعد القيادة القائمة على الذكاء العاطفي أحد العوامل المميزة للنجاح فالمنظمات التي تُشجع قادتها على تنمية هذه المهارات تكون أكثر قدرة على التكيف مع التغيرات السريعة وخلق بيئة عمل إيجابية. القائد العاطفي لا يُلهم فريقه فحسب، بل يُصبح نموذجًا يُحتذى به في التفاعل الإنساني القائم على الاحترام والتقدير في بيئة العمل النشطة. في الختام، يمكن القول إن القيادة والذكاء العاطفي وجهان لعملة واحدة، فالقائد الذي يمتلك هذه المهارات يتمتع بالقدرة على توجيه فريقه نحو النجاح والتطور والحفاظ على سمعة المؤسسة والتكاتف على العمل والتضحية بطرق تتجاوز الأهداف التقليدية. القيادة ليست فقط في اتخاذ القرارات، بل هي فن بناء العلاقات وتحفيز الآخرين ليُقدموا أفضل ما لديهم في بيئة قائمة على الثقة والتفاهم والوضحية من أجل العمل ومصلحة الوطن.

2268

| 20 ديسمبر 2024

سباق صملة: رؤية قطرية لتعزيز سياسة التوطين وخلق جيل رياضي صحي

تسعى دولة قطر منذ سنوات إلى تعزيز ثقافة الرياضة والنشاط البدني بين أفراد المجتمع مستهدفةً بذلك خلق بيئة رياضية نشطة تُسهم في تطوير قدرات الشباب القطري واكسابهم الكثير من المهارات المختلفة بالإضافة لتوفير فرص مهنية في المجال الرياضي. وفي إطار هذه الرؤية المستقبلية، يأتي سباق صملة كأحد أبرز الأحداث الرياضية في الدولة، ليجمع بين تحدي المتسابقين وفرص تعزيز التوطين الرياضي والتعريف بالمواهب القطرية الشائع تواجدها بين هواة الرياضة دون أن تكتشف. حيث ينظم سباق صملة سنويًا في عدة مناطق من الدولة متضمناً مجموعة من التحديات الرياضية مثل السباحة والجري وركوب الدراجات الهوائية والرماية وتجديف قوارب الكاياك. يهدف السباق إلى تشجيع المواطنين على المشاركة في مختلف الأنشطة الرياضية، مما يُسهم في تعزيز الوعي الصحي ويعكس التزام الدولة بتشجيع الرياضة كجزء من أسلوب الحياة اليومية. سباق صملة ليس مجرد حدث رياضي، بل هو منصة تقارب لتوحيد أفراد المجتمع وتعزيز التواصل بين فئاته المختلفة ويظهر ذلك جلياً عند رؤية الاندماج الأشخاص بين مختلف الأعمار والمستويات، وهو ما أدى لخلق نظرية جديدة يطلق عليها "نظرية التنشئة الاجتماعية الرياضية" التي تبرز من خلال التحدي والتعاون في ذات الوقت حسب الظروف العارضة أثناء السباق. مما يعزز في أفراد المجتمع الوعي بأهمية الثقافة الرياضية واكتشاف المواهب القطرية المدفونة من على المستوييّن الرياضي والاجتماعي. يعد سباق صملة أولوية قطرية لتحقيق تنمية مستدامة، عن طريق سعيّ الدولة عبر سياسات التوطين إلى تعزيز دور الشباب القطري في سوق العمل، بما في ذلك القطاع الرياضي من خلال دعم الرياضة بمختلف مجالاتها، مثل سباق صملة وذلك بسعيّ الحكومة إلى استقطاب المواطنين للمشاركة في هذا المجال، وتوفير التدريب والفرص لهم للمشاركة في فعاليات رياضية محلية ودولية. سياسة التوطين لا تقتصر فقط على توفير وظائف في مختلف القطاعات، بل تمتد أيضًا لتشجيع المواطنين على التميز الرياضي والاحتراف في مجالات متعددة. في هذا السياق، يمثل السباق فرصة لتطوير رياضيين قطريين متميزين وتحفيزهم على تقديم أفضل أداء ممكن في مختلف المجالات الرياضية والمجتمعية والمهنية. دور تحدي او سباق صملة في تعزيز النشاط الرياضي والمشاركة المجتمعية بارز، حيث يتجاوز كونه حدثًا رياضيًا يخلق تنافساً نزيهاً ليصبح فرصة لتعزيز القيم المجتمعية مثل العمل الجماعي والمثابرة والإصرار. ويشهد السباق مشاركة واسعة من فئات عمرية متعددة، مما يعكس اهتمام الدولة بنشر الثقافة الرياضية بين جميع شرائح المجتمع وبفضل الدعم المستمر من الجهات المعنية، يحقق السباق عامًا بعد عام نجاحًا باهرًا ويصبح أكثر تميزًا وتنظيمًا. تنظيم سباق صملة بشكل سنوي يعد حافزًا للمواطنين على الاهتمام بالرياضة، ويعزز من مكانة قطر على الساحة الرياضية الإقليمية والدولية. كما تقوم الدولة بتوفير المنشآت الرياضية الحديثة، وتطوير بنية تحتية رياضية متميزة تسهم في تحسين مستوى الرياضة بشكل عام، ولا ننسى التغطية الإعلامية الاستثنائية من قبل قناة الكأس الرياضية، التي تعمل على مدار الساعة لنقل هذا الحدث المحلي عبر المراسلين المتواجدين في أماكن التجمع، واستقطاب المحللين القطريين والخبراء في هذا المجال. ختامًا، يمثل سباق صملة أكثر من مجرد حدث رياضي؛ إنه جزء من استراتيجية قطر في بناء مجتمع رياضي صحي ومتنوع. من خلاله، تتحقق أهداف الدولة في تعزيز النشاط الرياضي وتشجيع المشاركة المجتمعية، ودعم سياسة التوطين عبر توفير الفرص للمواطنين القطريين للاحتراف الرياضي. تمضي دولة قطر بخطى ثابتة نحو مستقبل رياضي مشرق، وتعزز مكانتها كوجهة رياضية عالمية بما يحقق تطلعاتها في بناء جيل رياضي متميز ومتطور مؤكدة ذلك باعتماد النسخة الدولية من سباق صملة والمقرر إطلاقها في الربع الأخير من العام القادم 2025.

810

| 11 ديسمبر 2024

التقارب الخليجي الأمريكي وإدارة ترامب.. إلى أين؟

مع فوز دونالد ترامب بفترة رئاسية ثانية في الانتخابات الأمريكية، تصاعدت التساؤلات حول مستقبل السياسة الأمريكية تجاه منطقة الخليج العربي، خاصةً في ظل التقارب الخليجي الذي شهدته السنوات الأخيرة، فقد اتسمت فترة حكم ترامب الأولى بتقلبات حادة أثرت على قضايا إقليمية رئيسية، مثل العلاقات مع إيران، وتوجهات التحالفات العسكرية والاقتصادية، ومع عودته إلى البيت الأبيض، يبرز السؤال: كيف ستتعامل دول الخليج مع إدارة ترامب الجديدة لتعزيز الاستقرار الإقليمي؟ تُعد منطقة الخليج واحدة من أكثر المناطق الاستراتيجية عالميًا، سواء بسبب إمدادات النفط أو التحالفات العسكرية مع القوى الكبرى. خلال فترة حكمه الأولى، اعتمد ترامب سياسة «أمريكا أولًا»، التي انعكست على مواقفه تجاه القضايا الخليجية. أحد الملفات الرئيسية التي قد تستحوذ على اهتمام ترامب هو مواجهة إيران، خاصة فيما يتعلق ببرنامجها النووي. فمن المتوقع أن تسعى إدارته إلى استثمار التقارب الخليجي لتقوية جبهة موحدة ضد التهديدات الإيرانية. وقد يؤدي هذا إلى تعزيز التعاون العسكري والأمني بين دول الخليج والولايات المتحدة، ما قد يساهم في تعزيز استقرار المنطقة. لكن هذا التعاون قد يواجه تحديات مرتبطة بالتوترات الإقليمية المستمرة، لا سيما في اليمن وسوريا، وهو ما يتطلب من دول الخليج إدارة هذه الملفات بحذر، مع الحفاظ على وحدتها الداخلية. من جهة أخرى، قد تركز إدارة ترامب على إعادة ضبط العلاقات مع الخليج في مجال الطاقة. ومع تصاعد الاهتمام العالمي بمصادر الطاقة المتجددة، قد تدفع الولايات المتحدة دول الخليج إلى زيادة استثماراتها في هذا القطاع، في إطار تحولها نحو اقتصاد متنوع بعيدًا عن النفط. هذه الخطوة قد تحقق منافع متبادلة، إذ تعزز مكانة واشنطن كلاعب اقتصادي عالمي، وتساعد دول الخليج في تحقيق رؤاها للتنمية المستدامة. التقارب الخليجي الحالي يُعد فرصة لتعزيز التعاون في مجالات الأمن، النفط، والدفاع، ولكن دور الولايات المتحدة سيظل محوريًا في توجيه هذا التعاون، خصوصًا إذا استمرت إدارة ترامب في تبني سياسات صارمة تجاه التحديات الإقليمية. وبالختام، إن تأثير إدارة ترامب الثانية على السياسة الخليجية سيعتمد على قدرة الولايات المتحدة على التكيف مع التحولات الإقليمية والدولية، في ظل هذه المتغيرات، يبقى المشهد مفتوحًا أمام فرص وتحديات ستحدد مسار العلاقات الخليجية - الأمريكية في المستقبل.

894

| 29 نوفمبر 2024

alsharq
من فاز؟ ومن انتصر؟

انتهت الحرب في غزة، أو هكذا ظنّوا. توقفت...

7071

| 14 أكتوبر 2025

alsharq
الكرسي الفارغ

ليس الفراغ في الأماكن، بل في الأشخاص الذين...

2991

| 20 أكتوبر 2025

alsharq
معرفة عرجاء

المعرفة التي لا تدعم بالتدريب العملي تصبح عرجاء....

2856

| 16 أكتوبر 2025

alsharq
النعش قبل الخبز

لم تكنِ المأساةُ في غزّةَ بعددِ القتلى، بل...

2745

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
نموذج قطر في مكافحة المنشطات

يمثل صدور القانون رقم (24) لسنة 2025 في...

2562

| 21 أكتوبر 2025

alsharq
العنابي يصنع التاريخ

في ليلةٍ انحنت فيها الأضواء احترامًا لعزيمة الرجال،...

2313

| 16 أكتوبر 2025

alsharq
قادة العالم يثمّنون جهود «أمير السلام»

قمة شرم الشيختطوي صفحة حرب الإبادة في غزة.....

1623

| 14 أكتوبر 2025

alsharq
ملف إنساني على مكتب وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة

في زحمة الحياة وتضخم الأسعار وضيق الموارد، تبقى...

1401

| 16 أكتوبر 2025

alsharq
مواجهة العزيمة واستعادة الكبرياء

الوقت الآن ليس للكلام ولا للأعذار، بل للفعل...

1251

| 14 أكتوبر 2025

alsharq
العطر الإلكتروني في المساجد.. بين حسن النية وخطر الصحة

لا يخفى على أحد الجهود الكبيرة التي تبذلها...

1128

| 14 أكتوبر 2025

alsharq
وجبات الدايت تحت المجهر

لم تعد مراكز الحمية، أو ما يعرف بالـ«دايت...

966

| 20 أكتوبر 2025

alsharq
أين ربات البيوت القطريات من القانون؟

واكبت التعديلات على مجموعة من أحكام قانون الموارد...

903

| 21 أكتوبر 2025

أخبار محلية