رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); في صائفة سنة 2011م كتبت هنا أن الثقافة الهلالية على وشك الانهيار بعد أن أصبحت "المعرفات الوهمية" في مواقع التواصل تتحكم في جزء مهم من صناعة الرأي. ما دعاني لكتابة التحذير هو التغيّر الخطير في التعامل مع الأحداث، فالفريق الأزرق أنهى موسمه برقم قياسي حين حقق بطولة الدوري دون خسارة، وأضاف إليه كأس ولي العهد. ومع ذلك اعتبر موسمًا كارثيًا فاستقال الرئيس واحتقنت الجماهير وتكهربت الأجواء، وعمّ الحزن بدلا من الفرح. وحينما حذرت اعتبر تحذيري "تطبيلا" للإدارة آنذاك، وانتشرت في الساحة "ثقافة الجماهير". فجبن البعض عن طرح رأيه خوفا من تأليب الجماهير عليه، وسار مع الموجة السائدة وكأنهم لا يعلمون أن من يسبح مع التيار هو "السمك الميّت" فقط. كان الغضب الجماهيري الأزرق (بعضه وليس كله مرده) أن هذه بطولات "محلية" وهم بأمس الحاجة لبطولة خارجية، وهذا التصنيف في البطولات قتل الرغبة عند كثير من الهلاليين حتى وصل الداء لبعض صناع قراره ولاعبيهكنت ومازلت أرى أن البطولة الآسيوية تحديدا "واحدة" من أربع في أجندة كل موسم. وإن رغب الهلاليون في تحقيقها اعتبارها كذلك بل ووضعها في المرتبة الثانية بعد الدوري كما تتعامل أغلب الأندية العالمية. فاليوفي الذي لم يحقق البطولة القارية لم يتوقف عن احتكار دوري بلاده لخمس سنوات متتالية. وما زال يدعم فريقه كل فترة تسجيل باللاعبين المميزين.في هذا الموسم كان الهلال "استثنائيا" فعاد جزء من هيبته وقدم في جلّ موسمه مستويات مبهرة. وحقق أرقاما قياسية في الدوري الأصعب في التاريخ السعودي في ليلة ختام تاريخية وبخماسية لن ينساها النصراويون وسيكتبها التاريخ ويخلدها في سجلاته. ثم أعقب ذلك تحقيق كأس الملك وتصدّر مجموعته القارية ودكّ مرمى كبار المنافسين المحليين والخارجيين بأرقام قياسية، وسدد فواتير انتظر الهلاليون تسديدها على أحر من الجمر. ثم فاز في مباراة الذهاب في دور الستة عشر وقلب نتيجة تخلفه في الشوط الأول، ومع ذلك ظهرت بعض الأسماء التي يبدو أنها أدمنت الانتقاد فركزت على السلبيات وتضخيمها واعتبار آرائها صواب لا يقبل الخطأ. فهاجمت الإدارة بسبب خبر إمكانية التجديد مع قائد الفريق. ثم فتحت نار الغضب على اللاعب الزوري بسبب مقطع "سناب" أخطأ فيه واعتذر عنه وألغى حسابه بعدها. بل تواصلت حملات التقليل من حارس ودفاع الفريق بسبب الأهداف التي دخلت مرمى الفريق في المباريات الأخيرة. والمصيبة العظمى أن الفريق فاز في جميع تلك المباريات.لست ضد النقد بل مؤيد له لكن وفق ضوابط ومعايير. لكني ضد "تصيّد الأخطاء" والبحث عنها والتعامل بقاعدة "من الحب ما قتل"، ولهؤلاء أقول العنوان. إشراقةإذا كنت في كل الأمور معاتبًاصديقك لم تلقَ الذي لا تعاتبهفعش واحدا أو صل أخاك، فإنهمقارف ذنبٍ مرة ومجانبه
664
| 26 مايو 2017
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); أمس هو اليوم الأول الدراسي في الفصل الدراسي الثاني، بعد أن أغلقت المدارس أبوابها لمدة أسبوع تمتعًا بإجازة ما بين الفصلين، ولأنه اليوم الأول ولم يستلم الطلاب كتبهم إلا قبل دقائق ولعدم اكتمال الحضور ولرغبتي في التهيئة التدريجية لهم أقمت مسابقة ثقافية فيما بينهم وزعت فيها الطلاب لمجموعات كل مجموعة تشكل فريقًا، وكانت المسابقة في (السيرة النبوية) وللأسف كانت النتائج غير مشجعة ولن أقول محبطة وليس هذا (مربط الزاوية).مع تنافس الصغار ورغبتهم في الانتصار وبعد إثارة حميدة فاز فريق بمرحلة من المسابقة فقفز لاعبان من الفريق وقاما بحركة كنت أشاهدها مؤخرًا في المباريات، وقد عقدت العزم منذ فترة على تتبعها والبحث عنها استجابة لفضول ينتابني في مثل هذه الحالات، وعلى الفور استدعيت الطالبين وطلبت منهما تقليد الحركة مرة أخرى وهي عبارة عن حركة بسيطة لـ(رقصة) تسمى رقصة "DAB"، وتعتمد على وضع اليد بالقرب من العضد داخليا ورفع اليد الأخرى في الاتجاه المعاكس مع انحناءة للرأس مع تكرارها أكثر من مرة. هذه الرقصة حديثة جدا وقد ظهرت في انطلاقتها الأولى من أتلانتا الأمريكية عبر فرقة غنائية لموسيقى "هيب هوب"، وهي ذات مفهوم سيئ حيث تعني لحظة العطاس عند تعاطي المخدرات، وهي ترمز إلى اللامبالاة من الألم الذي يتعرض له المتعاطي حين التعاطي والأضرار الجسدية والنفسية الناتجة عنه وهي دعوة تحدي تشبه ما يقوم بها (الدرباوية) حين الرغبة في القيام بعمل متهور ويرمزون له بـ(قداااام). الغريب أنه ورغم وضاعة الرقصة وسخافتها وحداثة نشأتها انتشرت انتشار النار في الهشيم والشوق في حياة اليتيم لأب رحيم فانتقلت عن طريق الرياضيين في مختلف الألعاب من أمريكا إلى أوروبا ومنها لبقية بقاع العالم. والغريب أيضا أنني وجهت السؤال لطالبين فوجدت بقية أقرانهم يتحدثون بحماس عن هذه الرقصة وأنهم شاهدوها من لاعبين عالميين وركزوا على الفرنسي ( بوغبا ) ومن لاعبين محليين أيضا ولا أستطيع الاستشهاد بأسمائهم حتى لا تنحرف عجلات الزاوية عن مسارها بل وأنها موجودة في شريط البلايستيشن في النسخة الجديدة. حاولت أن انصح الطلاب من (التقليد الأعمى) لمثل هذه الأفعال السخيفة، وأنه إن كان ولابد فليكن في الانضباط واحترام الأنظمة والسعي نحو التطور بل وركزت لهم على محور مهم بأننا مجتمع ( مسلم ) لنا خصوصيتنا التي يفرضها علينا ديننا الحنيف وتعاليمه السمحة لكن الطلاب قاطعوني: ( يا أستاذ بوغبا مسلم ). إشراقة نشينا على عز وكرامة.. وطيبة فال. وأخذنا من اسلوم ..المناعير. فاقتنا وقطعنا دروب المرجلة والدروب أطوال. وقطعنا مع ضعوف الأوادم. علاقتنا
953
| 08 فبراير 2017
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); تجربتان انتخابيتان مررت بهما شخصيا، الأولى في المجالس البلدية وقد اعتمدت ولا تزال على "الفزعات" في أغلب ملامحها، مستندة إلى تركيبتنا الاجتماعية وهوسنا بـ"الواسطة والفزعة". ورغم مرور سنوات طويلة فإننا لم نستشعر نتائج الانتخابات البلدية ولا الفائدة من مرشحينا. التجربة الثانية كانت في انتخابات اتحاد القدم، وكنت –ولا أزال- من داعميها. حتى وإن تعرضت لإحباط كبير من تجربة عيد الذي وقفت معه بكل ما أستطيع رغبة في التخلص من سنوات تعيين طويلة يخفت فيها وهج الرغبة في العطاء، ومن ازدواجية المنصبين بين رئاسة الاتحاد والرئاسة العامة سابقا وبالتالي يختفي الرقيب الأول والأهم.كنت أرى في اتحاد عيد المنتخب "حلم العبور" نحو فضاء من العمل والإنجاز، بعد أن تخلصنا من عقبة مهمة اسمها "الروتين الممل. لكن ما حدث بعد ذلك كان أدهى وأمر، حيث لا نزال في المجالس البلدية ننظر للانتخابات من باب "الفزعة" لكنها "فزعة" من نوع آخر. فمفهوم التكتلات اعتبرناه تحزبا من المصوتين وخدمتهم ضد المصوتين للمنافس، لدرجة أن تحولت الساحة لقسمين الأول قسم الأحبة ويضم بين جنباته اتحاد القدم والأندية التي صوتت له، بدليل أن مسؤولا مهما في الاتحاد بعدما ينتهي دوامه صباحا يعود في المساء للعمل في ناديه، في ازدواجية ممنوعة قانونا لكنها تثبت واقعة التحزب والتحيز. وفريق آخر يعتبر فريق "الخصوم"، ويضم الأندية التي لم تصوت لأحمد عيد.هذه التجربة المريرة لن تعود مجددا بإذن الله، فمن أسهم في فوضى وعبث عيد غادر ولن يعود بعد أن تعطّلت الجمعية العمومية بفعل فاعل (كما صرّح بعض أعضاءها)، وكذلك عدم إنشاء "لجنة الأخلاق والقيم". أتعلمون ما سبب تعطيل الجمعية وعدم إنشاء اللجنة؟ لأنهما الجهتان المسؤولتان عن محاسبة الاتحاد وحوكمته، بل ونزع الثقة منه وحلّه في حال ثبت عليه ما يدينه.الآن الأمور اختلفت، فقد جاءت سياسة رقابية صارمة وعادلة وقد أعادت الدماء والحياة للجمعية العمومية، فمارست عملها واجتمعت ورفضت التمديد للاتحاد القديم رغم أنها هي من انتخبته قبل أربع سنوات. لكنني ألاحظ أن الساحة، خصوصا في الجانبين الإعلامي والجماهيري، متخوفة من الانتخابات وغير واثقة بنتائجها. بل ولا تزال تتعامل بمفهوم "الفزعة"، لدرجة أن عضو مجلس أحد الأندية يغرد مادحا في أحد المرشحين بدافع التوافق في الميول، وهو تصرف "غبي"، فهو لا يعلم عن نية إدارة ناديه ولمن ستعطي صوتها، على اعتبار أن الأمور لم تحسم بعد أو أنه كشف سرّها وهي في غنى عن ذلك. باختصار حتى الآن لم نستوعب بعد حقيقة الانتخابات ونحتاج لوقت طويل أو سرعة في الاستيعاب حتى نفهم أن الأمور لا يمكن أن تقاس بالميول. إشراقة رفيقي.. الدنيا تراها قصيره وأنا ماني مكثر عليك النصايح استقبل الواقع بشره، وخيره واستأنس بعمرك ترا العمر رايح.
1180
| 23 ديسمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); من أهم المكاسب التاريخية التي نجح النصراويون لفريقهم أن جعلوه منافسا وندا للهلال بل والغريم التقليدي رغم (البون الشاسع) بين زعيم القارة والأصفر البراق.نجح النصراويون في مكسبهم التاريخي من خلال العمل وفق نسق ثقافي قائم على مبدأ خطير (من كمال حب النصر كره الهلال) حتى طغت الكراهية على الحب فتحولوا لـ (مسياريين) يلاحقونه في كل مكان داخل الوطن وخارجه حتى وصلوا لاستراليا واعتمدوا على نظام (التظلّم) وإطلاق البكائيات والإيمان بفكر المؤامرة والاحتكاك بالهلال في كل محفل حتى ان اعتراض جماهير الهلال على عدم منح المحبوب الشلهوب لقب اللاعب الأفضل في القارة قابله (بيان رسمي من إدارة النصر آنذاك تأييدا للاتحاد القاري) رغم أن الأصفر البراق ليس له في الأمر ناقة ولا جمل.ولأن الحديث دون ادلة يحتمل الصواب والخطأ فإننا سنذهب للغة المنطق والعقل وهي (لغة الأرقام).فالهلال هو زعيم القارة ورغم ابتعاده عن البطولة الآسيوية إلا أن رقمه مازال صامدا في انتظار تغيير الرقم للأعلى في حين أن النصر لم يسبق له في تاريخه أن حقق دوري الأبطال.محليا وبلغة الأرقام (الموثقة رسميا) الهلال هو الزعيم بأربع وخمسين بطولة (حرة نقية) وهو صاحب المركز الأول دون منافس قريب رغم أنه أصغر الأندية المتنافسة عمرا في حين أن النصر يقبع في المركز الخامس وهذا المركز هو سبب (بكائيات) لجنة التوثيق..هذا على صعيد البطولات أما على صعيد الجماهيرية فالهلال هو الزعيم أيضا وبفارق كبير جدا بل إنه جماهيريته تتخطى جماهيرية (الاتحاد والأهلي والنصر) مجتمعة.فمن خلال لغة الرقم وإحصائيات قامت بها شركات عالمية وعربية ومحلية بدءا من (زوغبي) و(إبسوس) ثم (موبايلي) وشركة (دلة البركة) هذا عدا قرائن أخرى كالاستثمار والتصويت وغيرها.ومع ذلك تأتي مبارياتهما من العيار الثقيل وهذا راجع لحساسية مباريات (الديربي) ثم في اعتبار النصراويين أن الفوز على الهلال أو تعطيله بالتعادل بمثابة بطولة فتكون الاستعدادات مختلفة فتحضر الرواتب المتأخرة والحقوق المفقودة وتشحذ الهمم لدرجة أن النصر في أسوأ مواسمه يظهر قويا أمام الهلال حتى وهو يتلقى السداسيات والخماسيات والرباعيات من فرق أخرى.من هذا السرد التاريخي فإنني اتوقع أن نزال الغد لن يخرج عن هذا الإطار وستكون مباراة قوية رغم الفوارق الفنية التي تصب لمصلحة نادي القرن الآسيوي.إشراقةإليا خسرت المال ماهي خسارةترى الخساره بالرجال المناعيرعصم الشواب راس مال التجارةأثمن من كنوز الذهب والدناني
642
| 15 ديسمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); ساهمت بداية الهلال المتعثرة فنيا وأحيانا نتائجيا في مطالبات كثيرة للجماهير الزرقاء طالت كل أطراف المنظومة بدءا من الإدارة ثم إدارة الكرة وانتهاء بالفريق عناصريا وبجهازين فني وطبي.في أوقات التعثر تختفي معظم الإيجابيات وتطغى على السطح السلبيات وتنتشر الأخبار المغلوطة والشائعات ويدخل في خضم المعمعة من في قلبه رغبة في الإيذاء مشكلة الهلال الحقيقية كانت في مدرب لم يعمل بأمانة لذا ساهم ضعف مردود الفريق معه في حجب الرؤية عن كثير من الإيجابيات خصوصا ان المشجع شاهد بعينه المحصلة التي لم تقنعه إطلاقا.امتد خطأ التعاقد مع (ماتوساس) ليشمل الرباعي الأجنبي ف (ليو) حكم عليه مبكرا بالفشل رغم سيرته المشجعة جدا و( تياقو الفيس) ظهر بمظهر باهت رغم بدايته الجيدة نوعا ما و( ميليسي) لم يعط الفرصة للمشاركة أساسا لأن في مركزه يوجد عديد الأسماء الدولية حتى (إدواردو) في فترة انخفاض مستواه كان البعض يتحسر على عدم بيعه للنادي الفرنسي بداية التصحيح كانت بالتعاقد مع مدرب خبير الذي استبشرت الجماهير الزرقاء معه خيرا بعد لقاء الأهلي رغم البداية المتعثرة بالخسارة من الاتحاد والفوزين الباهتين على الفتح والرائد.في لقاء العودة ظهرت بصمة مميزة للمدرب وكشف الهلال عن جزء من وجهه الحقيقي حينما حجم الراقي المدجج بالنجوم والمدعوم بالجمهور والأرض والمنتشي في اللقاءات الثنائية الأخيرة بطريقة (فنية) محكمة سيطر فيها على الملعب وبدأ الدفاع من الهجوم واحكم السيطرة على مفاتيح لعب المنافس وأغلق أمامه الأطراف فهاجم بضراوة ودافع بضغط كامل وتفاعل (اللاعبون) مع طريقة المدرب بشكل كبير وبتناغم كامل حتى أنهم اوقعوا المتابع في حيرة من هو الأفضل بينهم كدلالة على أنهم جميعا كانت مستوياتهم متقاربة واكتملت المنظومة بالدعم (الجماهيري) الكبير من قبل اللقاء وحتى مابعد صافرة النهاية وما بين الأقواس في الثلاثة الأخيرة هي ما يحتاجها الهلال يوم غد في نزال الشباب وهي (مهر) الدوري في حال أدت كل الأطراف عملها بإتقان وإن كان من تدعيم في الشتوية بين الحذف والإضافة فعلى أقل الاحتمالات استبدال لاعب أجنبي واحد (الفيس أو ميليسي) بصانع ألعاب أو قلب دفاع حسب ما يراه (رامون دياز) أما على الصعيد المحلي فالحصول على حارس مرمى أصبح الآن شبه متاح (العويس) فرصة من الصعب أن تتكرر ثم أن في مغادرة (سلمان) أو (سالم) خطأ لن تنساه الجماهير العاشقة بسهولة خصوصا الأول ويبقى توفيق الله بعد وقبل كل هذا وذاك.اشراقةالشك باب ويفتحه كل مفتاحواذا انفتح ضيق عليك الزواياوان كان ودك تقضي العمر مرتاححاسب سلوك ولا تحاسب نوايا
632
| 01 ديسمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); طبيعي في مجتمع تنافسي كساحتنا الرياضية ومع شريحة متقلبة الأراء والأمزجة تتقاذفها الميول كقارب صغير في عرض بحر هائج في وقت محن كـ(سنة الطبعة) تحكمه وتتحكم به قناعات (عاطفية) ليس للفكر والمنطق لها دور أو تأثير فجلّ أهل الساحة أصحاب هوى وكل ينطبق عليه قول الشاعر:وما أنا إلا من غزية إن غوتغويت وإن ترشد غزية أرشدأقول طبيعي في مثل هذه الأجواء أن يصبح القرار السليم في كثير من المواقف خاطئا حتى أصبح واقعنا عائما بين الوضوح والغموض فكثير من الملفات الساخنة ظلت حبيسة في الأدراج لسنوات طويلة دون أن يأتي مسؤول جريء يعيد للوسط صوابه ويرتب الأولويات ويعطي كل صاحب حقه وفق معايير وأطر ثابتة ومنطقية، فجاءت لجنة توثيق تاريخ الرياضة والتي تشكلت قبل عام تقريبا وعملت خلال تلك الفترة بجهد دؤوب ونشاط متقد وفي ظل صمت عام من جميع الأطراف ولم تأت الاحتجاجات على اللجنة إلا الليلة الليلاء السابقة لموعد المؤتمر الأول المؤجل ومن طرفين فقط ببيانين غريبين فيهما عدم اعتراف باللجنة رغم أنها معتمدة من (الجهة الرسمية) ومنبثقة منها وعدم الاعتراف هذا يشبه لحد كبير تبرئ ابن عاق من والده الصالح.قامت حملة شعواء كثير من ملامحها (طبخت بليل) في مطبخ (قروب) يجمع بين لونين فقط لطهاة بأدوات مستأجرة بدليل تناقضاتهم المخجلة لهم قبل غيرهم لكنها المصالح تنزع من الوجوه أحيانا حمرة الخجل.ثم خفت وهج نار الاحتقان فـ(ذاب الثلج وبان المرج) واكتملت الصورة المعشوشبة وزاد من جمالها أن (التوثيق) خطوة أولى قبل (التخصيص)، وفي كلا الخطوتين نهضة كروية عملاقة كنا ننتظرها بشغف منذ سنوات طويلة رغم أن التخصيص حتى الآن لم تطرح تفاصيله الدقيقة وما تم التطرق له من قبل رئيس الهيئة العامة للرياضة في المؤتمر الذي أقيم بعد بيان مجلس الوزراء بعد اجتماعه الأخير؛ عبارة عن عموميات لم تذكر بها ما يشبع نهم المختص والمهتوي في انتظار طرح التفاصيل الكاملة ودخول أهل الاختصاص قبل أن تبدأ مرحلة التطبيق الفعلي المقرر لها بعد ستة أشهر تقريبا.إشراقةاتعب على الطيب ترى رفقته عز وإلا الردي مافاد نفسه يفيدكالصاحب اللي لا لمح جيتك فز هذا الذي لازم تعده عضيدك
1111
| 24 نوفمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); سيظل حكام كرة القدم وقراراتهم محل جدل عالمي لن ينتهي ما دامت إثارة المستديرة الصغيرة مستمرة بمنافساتها وشراستها، فالعالم لا يزال حتى الآن يتحدث عن هدف الإنجليز الرابع في ألمانيا الشرقية في المباراة النهائية لمونديال 1960 في لندن، وهل الكرة تجاوزت خط المرمى أم لا ليحقق الإنجليز اللقب الوحيد في تاريخهم، رغم أنهم مهد كرة القدم، وأول فريق رسمي لعب الكرة منهم. ولا تزال برامج الرياضة وصفحاتها تتذكر بين الفينة والأخرى هدف مارادونا باليد في نهائيات مونديال المكسيك وفي الإنجليز أيضا، ولم يكن الهدف رد ثأر للألمان بل من أجل (فوكلاند) تلك الجزيرة التي تقاتل عليها البلدان في حرب لم تستمر طويلا. وهناك شواهد كثيرة على أخطاء الحكام لا يسع المجال لذكرها، فمنتخبات وفرق في بطولات دولية وعالمية استفادت من هذه الأخطاء وتضررت، ورغم محاولات السلطة الأعلى رياضيا (الفيفا) ومن خلال الاستعانة بخبراء في شتى العلوم حتى التكنولوجية منها لمحاولة تقليل أضرار هذه الأخطاء البشرية وتأثيرها ليقينها بأن كثيرا من الحالات التحكيمية لأن كثيرا منها لا يمكن رصده بالعين المجردة كالتسلل، فالعين البشرية لا تستطيع مهما بلغت قوة إبصارها ودقته في رصد تحرّك ثلاثة أجسام في لحظة واحدة (الكرة واللاعب المستلم وآخر مدافع) هذا عدا التدخلات السريعة بين أطراف اللعبة، لذا جاءت محاولات عدة لتطوير قانون التحكيم مع محاولة الاستعانة بالتقنية، ولكن بشكل جزئي وليس كلّيا، خصوصا في تجاوز الكرة خط المرمى، وأقر زيادة عدد الحكام من ثلاثة إلى خمسة وترك للاتحادات القارية والأهلية حرية التطبيق من عدمه.وقد تابعت منافسات الكرة الطائرة في أولمبياد ريودي جانيرو وأعجبني القانون الجديد والذي يسمح لكل فريق طلب (لقطتين) تلفزيونيتين في حال الاعتراض على قرار الحكم، وقد تم تعديل كثير من القرارات الخاطئة، ومن هنا وددت لو يطبق في منافساتنا الكروية بعد أن يدرس جيدا، حيث من الممكن الاستعانة بلجنة خبراء دولية مهمتها (المراقبة التقنية) بوضع حكم خارج الملعب يسمى (حكم الصندوق) يكون أمامه جهاز إعادات، ويُعطى لكل فريق الحق في الاعتراض على قرارين للحكم في كل شوط محدد فيها وقت الاحتجاج بحيث لا يتجاوز ثلاثين ثانية مثلا، يتواصل معها حكم اللقاء مع حكم الصندوق ويتخذ القرار النهائي خصوصا في الأخطاء المؤثرة كالأهداف وضربات الجزاء والبطاقات الحمراء. إشراقة ما اطرد ورى المقفي وأدور سلامهيا كثرهم عندي مواليف وأصحاباللي رحل يبقى رفيعٍ مقامهواللي بقى في محجر العين ما غاب
492
| 27 أكتوبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); في فترة زمنية متقاربة خرج رئيسا الهلال والنصر -والتقديم هنا بين الناديين لدواعي الأفضلية المطلقة-في ظهورين متزامنين فضائيافي حديث رئيس الهلال كان هناك وضوح حتى في السلبيات، في حين كان حديث الرئيس النصراوي مبهما حتى في إيجابياته.في الحديث الأول ركز الرئيس الأزرق على مسلمات يراها دائما ويجترها معه في كل لقاء مطوّل ولو كان قصيرا في بعض الأحيان، مثل أهمية الجماهير الزرقاء والدفاع عن مدير الكرة وعن الجهاز الطبي وفي كل محور منها هناك نقاط قوية وأخرى ضعيفة، وإن كنت أرى أن المفرج خير من يقود الكرة الزرقاء في هذه الفترة ولقد عايشت شخصيا موقفا "قادحا" له في الصيف الماضي بسببه، وبعد توفيق الله تم التعاقد مع لاعب دولي لكن الرئيس الأزرق بدلا من إطفاء نار الغضب على "السميّ" أراها في كل مرة يزيد النار حطبا، ويصنع لهما عداوة مع الإعلام الأزرق خصوصا وحري به ذكر مناقب الرجل وأنه يحظى بثقة الجميع ويؤدي عمله بإتقان ولا يمكن الحكم على عمله إلا للمقربين من المعسكر الأزرق وهم قلة، ويكتفي بذلك ثم إنه في طريقة مدحه لبعض وكلاء اللاعبين استخدم قاعدة "إياك أعني فاسمعي ياجارة" وكأنه يريد أن يمارس حربا خفية على وكلاء آخرين، وهي سابقة خطيرة في تاريخ الهلال وتتنافى مع مبادئ العمل فيه، بل وفي أساسيات ثقافته الراسخة القائمة على الوضوح والشفافية والمقتصرة على أصحاب الشأن فقط دون إخراجها للعامة عبر وسائل الإعلام أومن خلال الترويج لها وتفسيرها عبر وسائل التواصل "تويتر والواتس آب" وكيف سيكون الوضع لو أن الأطراف المعنية الأخرى قامت بخطوة مماثلة، وسكبت مزيدا من الوقود على النار المشتعلة، وهل تم التنبه لخطورة ذلك ومدى تأثير وصوله للفريق، والأمر في المقام الأول والأخير معني باللاعبين.في الجهة المقابلة لم يعرف الرئيس الأصفر مدى أهمية التوقيت المناسب لحديثه الإعلامي ولا في مفرداته فقد جاء قبل مباراة هامة، ولم يكن ذا طابع هادئ يقلل من الضغوط والمشاحنات التي تجري مجرى الدم في شرايين الإنسان داخل أروقة الأصفر البراق.ولعله لم يستطع أن يوضح لمن يوجه حديثه فمن طالب باستقالته سابقا وليس في الوقت الراهن تحديدا شرائح متنوعة مابين أعضاء شرف وإعلاميين وجماهير، ومثال "العشرة ريالات" قد ينطبق عليهم جميعا وليس من المنطقي أن يمارس الإعلامي مهنته أو المشجع عشقه إلا بضريبة يدفعها حتى ولو كانت "عشرة ريالات". إشراقة حشمت لي ناس ما تستاهل الحشمةوأكرمتها من وفاي وطيب جدانياللي رفع ناظره واللي رفع خشمة وأنا مثل ما أنا .. والله لا يبلاني
778
| 20 أكتوبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); أجد أنني بت مغرما بالمسافات بين المدن والدول والقارات ولا أعلم السرّ وراء ذلك رغم يقيني بأنني مدمن للسفر وعاشق له بحثا عن السبع الفوائد وقد يكون مردّ ذلك لعدم قدرتي على السفر خلال إجازة الأربعة أشهر التي مُنحت للمدرسين فأصابتني (عين موظف غلبان) قضى الصيف بين حرارته وزحمة المدن وضغط العمل كما أنني مغرم حاليا بالسفر إلى (زنجبار) ولا علاقة بالأغنية الخليجية (يانا الهوى يانا يانا من زنجبار) بالغرام الجديد لكنني شاهدت برنامج (أيام أفريقية) فاعشوشب قلبي حنينارغبتي بالسفر للجزيرة الحالمة تخالف رغبات أبناء وطني الذين يرغبون في السفر إلى العاصمة الروسية (موسكو) ويحلمون بذلك حتى أزيد الرغبة لديهم فإن المسافة بين الرياض وموسكو ذات رقم مميز (3535) لو يطرح في مزاد علني أو سري فربما يُباع كما بيعت (لوحة سيارة) في الإمارات الشقيقة بثلاثة وثلاثين مليون درهم كفانا منها (3) هي أغلى وأثمن من الملايين خصوصا الأول حينما اطلق (المولد) موّلد الإضاءة والمجد استثمارا لإرسالية الفرج وبرقيته التي حملتها يمامة نسبت لعنصر (الزاجل) الأبيض فتحوّلت غمزته ل (ميسي) إلى محاكاة ل (فان باستن) وكأنه يريد أن يُذكر ابن جلدته ونسيبه بالمجد التليدبعد اللقاء (طرنا) جميعا من الفرح وحلقت أمانينا في فضاء أخضر رحب وعلى غمامة بيضاء ناصعة (هتّانها ياصاحبي لو هطل فوق... أخضرت أطراف السماء من عتابه) عبارة لنايف صقر استشهدت بها للصقر نايف وبقية الرفاقوحتى هذه اللحظة مازلنا نمارس الطيران نحو موسكو يدفعنا لذلك (رنين الطيران) بعد أن لسعتها حرارة الجمر في ليلة شتاء قارس لفرقة سامرية تغنّي بين أجا وسلمى (الذيب يايمة عوى )نحن نريد أن نمارس الحلم أيقاظا غير رقود ولا نريد أن نصحو ولا أن ننزل من التحليق ونستقر على الأرض ونحن في الواقع على الأرض ولكننا لسنا على الحديدة حتى وإن كانت قيمتها (33) مليونا دفعها رجل أعمال (هندي) وليته كان (يابانيا) حتى تكتمل عناصر منظومة النجاحنعم نحن على الأرض ولم ندفع بعد قيمة التذكرة (المباشرة) أو (الملحقية) للعاصمة الباردة في الصيف بعد القادمنحتاج لمزيد من الروح والبذل والعطاء و( النقاط) حتى لا يذهب ما جمعناه أدراج رياح مازالت تقلنا في الأعلى وأخشى أن تتوقف ثم نسقط سقطة وخيمة فمازال حجزنا (انتظارا) ولم يتأكد بعد وأخشى أن يأتي قبل الإقلاع الحقيقي شخص قوي أو صاحب واسطة ويسلب (تأكيد) الحجز في غفلة منا لنكمل مع صوت (الطيران) (مريت بيت للمحبين مقفول... جابتني القدرة على حد بابه )إشراقةحسْبُ قلبي ما به من حُبِّهاضاق من كتمانه حتى علنْلا تلم فيها وحسِّنْ حبَّهاكلُّ ما قرَّتْ به العينُ حسنْ
463
| 13 أكتوبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); أستراليا قارة بدولة أو دولة عن قارة، هي كبيرة المساحة قليلة السكان، وقد اكتشفها الملاحة الهولنديون عام 1606م وفي عام 1788 احتلتها بريطانيا احتلالا كاملا، بعد أن استمر الاحتلال الجزئي لها عشرات السنين، وخلال هذه السنين تم إبادة أكثر من 250 قبيلة يمثلون السكان الأصليين وتبلغ المساحة الإجمالية لها أكثر من سبعة ملايين ونصف كيلو متر مربع، وعدد سكانها الحاليون وفق آخر تعداد سكاني أقيم عام 2008 لا يتجاوز الاثنين والعشرين مليون نسمة، يشكل الأوروبيون منهم ما نسبته ثمانون في المائة في حين تتوزع النسبة الباقية بين شعوب مختلفة خصوصا من جنوب شرق آسيا لقربها المكاني مع تلك الدول في حين بقيت أقلية من السكان الأصليين. حاليا تعتبر أستراليا من الدول المتقدمة خصوصا في الجانب الاقتصادي، حيث تعتبر أستراليا دولة متقدمة، حيث تأخذ المركز الثالث عشر في التقدم الاقتصادي والمركز السادس عشر في تصنيف مؤشر التنافسي العالمي 2010–2011 للمنتدى الاقتصادي العالمي.وتصنف أستراليا في مراكز عالية في العديد من التصنيفات العالمية مثل: التنمية البشرية وجودة الحياة والرعاية الصحية والعمر المتوقع والتعليم العام والحرية الاقتصادية وحماية الحريات المدنية والحقوق السياسية، وتعتبر أستراليا عضوا في الأمم المتحدة ومجموعة العشرين ودول الكومنولثوأنزوس ومنظمة التنمية الاقتصادية وإبيك ومنظمة التجارة العالمية، ومنتدى جزر المحيط الهادي. وتعتبر أستراليا الأولى في معيار جودة المعيشة خارج أوروبا بعدما استقلت عن بريطانيا عام 1901. كرويا يقع المنتخب الأسترالي في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم في المركز 45 وكان أفضل تصنيف له في تاريخه حققه عام 2009 في شهر سبتمبر، حيث حلّ في المركز الرابع عشر عالميا، في حين أن أدنى مركز حققه كان في عام 2014 شهر نوفمبر حيث جاء في المركز 102.المنتخب الأسترالي منذ تاريخه لم يختلف عن المنتخب الحالي حيث يتكون أغلب لاعبيه من أصول أوروبية، وبالذات من بريطانيا ويحترف أغلبهم في الدوريات الكبرى والتشكيلة الحالية، كذلك فكل اللاعبين يتوزعون على الدوريات الأوروبية عدا لاعبين اثنين أحدهما محترف في دوري الخليج العربي بدولة الإمارات العربية المتحدة، والآخر هداف المنتخب التاريخي (تيم كاهيل) الذي ينشط في الدوري المحلي.في لقاء هذا المساء التاريخي بإمكان الصقور الخضراء اقتناص (الكنغر) الأسترالي في حال آمن اللاعبون بحظوظهم ووثقوا بقدراتهم ولم يعتبروا المنتخب المنافس في مكانة الممثل الهوليوودي (توم كروز) وهم في موهبة الممثل المحلي (بشير الغنيم). إشراقة: الله كيف أصبحت في الوصل عاجزولبست ثوب اليأس من غير تفصيلوالعام ما بيني وبينه حواجزواليوم ما بيني وبينه مواصيل
869
| 06 أكتوبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); للساحة الرياضية السعودية مبدآن بينهما اختلافات جذرية تارة وتوافق تام في تارات أخرى. المبدأ الأول مبدأ عام يختص بكل الفرق عدا زعيمها والمبدأ الثاني يختص بالهلال فقط فالساحة بقضها وقضيضها تتعامل بمنطق راسخ في كل القضايا التي لا يكون الهلال طرفا فيها وتتحول للنقيض حينما يتعلّق الأمر به حتى وإن تطابقت الأحداث في فترة سابقة خرجت خطابات ووثائق ترتبط بالهلال وأطراف أخرى. وادّعى مخرجوها بأنها من داخل الأسوار الزرقاء وكانت ردة فعل الساحة حيالها رد المرحب الفرح وخصصت لها وسائل الإعلام المحابر والمنابر ووصفتها بالمهنية حينها لم يكن للجهات الرسمية أي تدخّل وصمتوا صمت الحكماء و(السكوت يعني الموافقة ) لكن وبمجرد ظهور العديد من الخطابات المسرّبة التي تختص بشكاوى أطراف متعددة على نادي النصر سواء من لاعبيه أو وكلائهم أو غيرهم وجميعها أحكام قضائية من (غرفة فض المنازعات) ومن اظهرها ذكي جدا لأنه يعلم بأن قرارات الغرفة لا تصدر وفق الطريقة العادية بل تكون عبر رسائل بريد الكتروني لأطراف القضية (النادي واللاعب والوكيل) فقط ولا تخرج من جهاز الحاسب وليس فيها خاصية الإرسال ولا الطباعة ورغم هذه الحقيقة الدامغة إلا أن إدارة النصر أصدرت بيانا تستنكر فيه هذه التسريبات وتحمّل اتحاد القدم ولجانه مسؤوليتها وجاء الرد الكافي على البيان من الدكتور سعود الرومي رئيس اللجنة الذي أكد بأن التسريب يستحيل أن يكون من اللجنة وكان رده عبر القناة الناقلة وفي برنامج مباشر وفي اليوم التالي تناقلت أغلب الصحف والملاحق الرياضية تصريح الرومي وفي ظني أن اغلب أهل الساحة علم به سوى شخص واحد كان من المفترض أن يكون هو الأحرص على معرفته انه رئيس اتحاد القدم الذي (اعتذر) لإدارة النصر في برنامج إذاعي وهذا الاعتذار يعني أنه يحمل اتحاده المسؤولية ليرضي صاحب (الإنذار الأخير) وكان من الواجب أن يشرع في فتح ملف تحقيق وبعد النتائج يستطيع أن يعتذر للأصفر البراق أو يقول لهم الحقيقة (التسريب منكم وفيكم والسلام عليكم) وليت اعتذار عيد هو الموقف الوحيد الرسمي بل تبعه استنكار من الهيئة العامة للرياضة قبل أن يأتي رئيس اللجنة الإعلامية باتحاد القدم بحل لهذه المعضلة يكمن في (إعلان) احكام لجنة فض المنازعات فأين هذه الاعتذارات والاستنكارات والحلول عندما كانت التسريبات مختصة بفرق أخرى غير النصر.في حين أن البرامج الرياضية والقنوات المتخصصة وغير المتخصصة صمتت عن التطرق لهذا التسريب ولم تفتح له المجال كما في الحوادث السابقة وبعضها للأمانة تطرق له على استحياء ومن باب النهي عنه في تناقض فاضح وواضح.الكارثة الحقيقية أن التسريب عملية داخلية من البيت الأصفر وتم تأكيده بالأدلة والبراهين ومع ذلك لن يتراجع عيد عن اعتذاره فالذي غضب (صاحب الإنذار الأخير )اشراقةمن أول قلبي ليا اشتاق كلّمواليوم ماعاد الشعور يحكمناكلما تذكرنا القديم نتألموكلما تذكرنا الجديد ابتسمنا.
1030
| 29 سبتمبر 2016
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); - بالأمس صدر قرار لجنة الانضباط بمعاقبة عضو مجلس اتحاد كرة القدم الدكتور عبداللطيف بخاري بالإيقاف لمدة سنة وغرامة ثلاثمائة ألف ريال- القرار أخذ حيزا من التعاطي بين المؤيد والمعارض والمستغرب علما بأنه قرار متوقع وكثير أشاروا إليه قبل صدوره وتوقعوه- عمر الاتحاد المتبقي أشهر قليلة وهو العمر المتبقي للدكتور بخاري كعضو في اتحاد القدم وبالتالي تصبح عقوبة ملغاة- هذه العقوبة تشبه إلى حد كبير معاقبة لاعب خرج عن النص بالإيقاف لمدة سنة مع إنه لم يتبق له سوى مباراتين ويعلن الاعتزال- الغريب في الأمر أن الرأي الأصفر والأخضر عارض بشدة العقوبة وغضبوا بسببها رغم أنه أكد بالصوت والصورة بشعوره بنفس الترتيبات- لا أعلم سرّ هذا الغضب هل هو رُقي ومبالغة في المثالية على اعتبار عدم رغبتهم في الإضرار به أم إنهم مقتنعون بما قال ولا يرغبون في إثارته- حيرتي هذه مردها واقع الساحة المتقلب ومبادئها المطاطة فمن يذم فعلا تجده يفعله بعد أيام والعكس بالعكس صحيح- هاهم الأهلاويون يهاجمون منافسيهم بسبب الحكم الأجنبي ويتذمرون من الشبابيين كيف لم يطلبوا حكاما أجانب مع إنه يحق لهم الطلب- بدأ كلاسيكو الليث والراقي وظهر الشباب قويا شرسا وقاوم أخطاء الحكم المحلي ونجح في قلب الطاولة والفوز بثلاثية ( بن يطو )- بسرعة البرق فعلوا النقيض ونسوا أنهم تناقضوا فلم يطلبوا حكاما أجانب للقاء الديربي غدا ليقينهم أن الميول والعاطفة ستقف معهم- بعدها لم أشاهد إعلاميا ( حُرا ) ينتقد موقف الإدارة الخضراء ويستنكر طريقة ذر الرماد في العيون بالطلب قبل المباراة بثمانية أيام- ما الذي سيضر بإعلامي ملك الراقي شغاف قلبه أن ينتقد هذا التناقض أو على الأقل يصمت- أظن أن الجماهير العاقلة وإن كانت ( مجنونة ) ستصفق له- الغريب أنهم جنحوا ومارسوا الخطأ الواضح فبعد ضعفهم عن النقد وعدم قدرتهم على الصمت أجبروا على ( التبرير )- هذا الإجراء ضعيف ومضر بالنادي فحين تطمئن الإدارة بأن الإعلام والجمهور تعلقوا بها وتركوا مهمتهم الحقيقة يبدأ السقوط- حاليا إعلام وجماهير الراقي الجلّ وليس الكل مع الإدارة بغض النظر عن صحة قراراتها من عدمه- هنا تبدأ مرحلة السقوط وعلى الأهلاويين انتظاره وحينها لا يلوموا إلا أنفسهم إشراقة اثنين هم منصاك وقت النوايباطيب هٓلِكْ ، واللي تذرّي عباتهواثنين ، لا تشعبْ عليهم ركايبالعفن واللي ما يصلي صلاته
418
| 22 سبتمبر 2016
مساحة إعلانية
حينَ شقَّ الاستعمار جسدَ الأمة بخطوطٍ من حديد...
3861
| 04 نوفمبر 2025
اطلعت على الكثير من التعليقات حول موضوع المقال...
2211
| 03 نوفمبر 2025
8 آلاف مشارك بينهم رؤساء دولوحكومات وقادة منظمات...
2136
| 04 نوفمبر 2025
من الطرائف العجيبة أن تجد اسمك يتصدر أجندة...
1308
| 04 نوفمبر 2025
تُعدّ الكفالات البنكية بمختلف أنواعها مثل ضمان العطاء...
957
| 04 نوفمبر 2025
مضامين ومواقف تشخص مكامن الخلل.. شكّل خطاب حضرة...
954
| 05 نوفمبر 2025
أصدر مصرف قطر المركزي في التاسع والعشرين من...
942
| 05 نوفمبر 2025
ما من ريبٍ أن الحلم الصهيوني لم يكن...
885
| 02 نوفمبر 2025
تسعى قطر جاهدة لتثبيت وقف اطلاق النار في...
879
| 03 نوفمبر 2025
ليس مطلوباً منا نحن المسلمين المبالغة في مسألة...
831
| 06 نوفمبر 2025
الناس في كل زمان ومكان يتطلعون إلى عزة...
816
| 07 نوفمبر 2025
وجهات ومرافق عديدة، تتسم بحسن التنظيم وفخامة التجهيز،...
756
| 05 نوفمبر 2025
مساحة إعلانية