رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أصبح التواصل من ضرورات الحياة ويهدف إلى التطوير وحل المشكلات، ويتم عبر التعامل والتواصل مع الآخرين، وإقامة العلاقات الإنسانية الجيدة، فالتعاون بين الناس أفرادا وجماعات والعمل معهم، أصبح من ضرورات الحياة، سواء استخدمت في ذلك مهارات الاتصال المباشر أو غير المباشر من الاتصال بالشبكة العنكبوتية والإنترنت و3gو4g وإجراء المكالمات. فمع التطور تجد أنك إذا اتصلت بأي شخص من أرجاء العالم فإن المكالمة تأخذ وقتا قصيرا لأن التقنية تطورت, وبالأخص في مجال الإنترنت فكلما زادت التقنية أصبح الوصول إلى الشبكة العنكبوتية أسرع. وفي السابق، كانت شركة واحدة وكانت الخدمة جيدة نوعا ما، ثم مع التقدم حلت شركة أخرى وستبشرنا بها خيرا ولكن أصبح هناك تنافس في تقديم خدمة متميزة، ومبالغ منافسة لصالح المستهلك. ولكن للأسف أصبح التنافس في تقديم خدمة رديئة وأخذ مبالغ مسبقة الدفع ومبالغ مدفوعة مقدمة في كل أول شهر مقابل دفع خدمة متميزة.. وأصبح لا يمكن استخدام الجوال أو التصفح من خلال تلك الشركتين 3g أو 4g والاتصال ينقطع في أغلب الأوقات في مناطق الدولة وفي المناطق البرية والبحرية حتى لو كانت المسافات قريبة لا تتعدى ٣٠كيلوا مترا ينقطع الاتصال ولايوجد إرسال ثابت.. وكل هذه الخدمة مدفوعة الأجر وفي حالة عدم السداد يتم قطع الخدمة والمطالبة بالسداد في أقرب وقت ولا تحسب لصالح المستهلك ولا يتم تعويضه والكل مستاء من تلك الخدمات التي تقدمها هاتان الشركتان لمستخدميهما !! وكما تعلمون أن تطوير التكنوجيا في العالم مستمر وتصل الخدمات لملايين من البشر دون انقطاع فكيف لعدد قليل من المستخدمين!؟ السؤال الذي يطرح نفسه "هل تلك الشركات ليس لديها المبالغ لجلب الأجهزة والتقنيات الجديدة الموجودة، في كثير من الدول التي يصل عدد المستخدمين فيها إلى أكثر من ٥٠ مليون مستخدم دون انقطاع !! وهل هذه الشركات ليس لديها حسيب ولا رقيب لمتابعة ما تقدمه من خدمات مقابل مبالغ مأخوذة مقدما من المستهلكين !؟ والدولة في تقدم وازدهار دائم ومقبلة على ازدياد في عدد السكان يوم بعد يوم.
773
| 04 مارس 2015
من الأجمل تعريف مرتادي الطريق بأخطائهم بداية أشكر دولتي الحبيبة قطر، ممثلة في الحكومة والشعب ورجال الأمن، ووزير الداخلية، وكل في موقعه ومسؤوليته، وأود أن أطلعكم على مشكلة تحدث يوميا في شوارع قطر، إذ لا يخفى على أحد أن الشارع القطري أصبح مزدحما بسبب توافد إخواننا الأجانب والعمالة الوافدة والمقيمين على أرض قطر، وكثرة السيارات في الأسرة الواحدة وقيادة المرأة وأكثر من سائق لدى العائلة الواحدة، والوافدين ومن كل التخصصات وكل فرد أصبح يقود بنفسه وأصبحنا في زيادة مستمرة في عدد مرتادي الطريق، بالإضافة إلى الصيانة والتحويلات والحفريات في كل مكان، والتي لا تنتهي وهذا يؤثر بالطبع على مزاج السائقين وتصبح نفسيتهم متذمرة ومتأففة من التحويلات التي لا تختفي ومستمرة طوال السنة تقريبا ولسان حالهم يقول: إن الوضع مأساة، وتختفي الابتسامة من على وجوههم وعلى كاهل رجال المرور والدوريات والفزعة ولخويا الذين يعملون كخلية نحل، بجد ونشاط، ومهمتهم تحقيق الأمن والطمأنينة والسكينة العامة لحفظ النظام والأمن وحماية الأرواح والأعراض والأموال العامة والخاصة، فهي لا تكلّ ولا تملّ، تقع على عاتقها هذه المهمة الصعبة ومن الممكن أن يكون رجل الأمن منهكا وليست لديه طاقة للمناقشة أو تعريف مرتادي الطريق بأخطائهم بدلا من تحرير المخالفات الفورية وهذا لا ينطبق على الكل، بل على فئة معينة من موظفي رجال الدوريات والأمن ولابد من بحث الأسباب واطلاع رجل الأمن والمرور والدوريات كل حسب موقعه ومسؤوليته، بعدم الضرب بيد من حديد وتصيد الفرص على المخالف وتحرير المخالفة بحقد وكراهية ورفع الأصوات واللامبالاة ومراعاة كبار السن والمرونة في التعامل مع العائلات، وخصوصا أهل البلد، وتطبيق القانون بشفافية لما فيه مصلحة الجميع والمحافظة على الأرواح والممتلكات العامة وهذا دليل على تقدم البلاد وهو مظهر من مظاهر الحضارة والرقي وتعطي الزائر صورة حسنة عن فن التعامل والأخلاق الحسنة حتى من رجال الأمن، حيث كما تعلمون، أن وزارة الداخلية بذلت جهوداً مقدرة ومتواصلة استطاعت من خلالها بناء أجهزة أمنية قادرة ومتطورة أثبتت جدارتها وقدرتها على تحمل الأمانة وتحقيق الأمان المنشود وحماية المجتمع. ومواكبة للنهضة الشاملة التي تشهدها دولة قطر بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وسمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، يتنامى دور وزارة الداخلية والإدارات التابعة لها في حفظ الأمن والاستقرار لتحقيق متطلبات التنمية والنهضة الشاملة في البلاد. ولكي نكمل مسيرة التطوير والتنمية في الدَّولة نحتاج إلى تعب وجهد وصبر ليكلل العمل بالنجاح ويتحقق لنا بإذن الله ما نصبو إليه.
540
| 04 فبراير 2015
انتهت سنة من العمر بحلوها ومرها..وأتت سنة جديدة وأصبحت ذكريات من الماضي....انقضت وذاب كل شيء كذوبان الثلج. لنبدأ السنة الجديدة بصفحة جديدة... لذلك فكلّنا مطالبون بالعمل والاجتهاد في سبيل تحقيق أهدافنا وطموحاتنا ولا تنظر خلفك لأنك ستجد هناك ماضيا يؤلمك.. ولابد من إدراك ما فاتنا من الأعوام الماضية ونظرتنا تكون دائما إلى الأمام معتمدين فيها على الله سبحانه وتعالى لتحقيق النجاح في حياتنا عام 2015. وليكن لخطتنا شعار هذا العام، كمثال: (عام تحقيق الأحلام) أو (عام الإنجازات) أو (عام الاستقرار المادي).. الخ.، وعليكم يا أخوتي أن تعلموا ما هو شعار خطتكم هذا العام وتدونوه في بداية الخطة فلذلك: أولا ؛حدد أهدافك وقرر ما تريده في حياتك بالفعل ولتكن أهدافك ذكية وواقعية وقابلة للقياس وذات قيمة لديك. ثانيا: ضع جدولا زمنيا لتحقيق الأهداف. ثالثاً: سجل في مدونة صغيرة كل شيء قد يساعدك على تحقيق أهدافك رابعاً:ضع المهام المطلوبة لتحقيق كل هدف على حده واربطها بجدول زمني بحسب أولويتها بالنسبة لك. خامساً: اشرع في التنفيذ فوراً وأبدأ بتفاؤل وإصرار في تحقيق النجاح. سادسا: راقب النتائج، وعدل في خطتك وفقاً لهذه النتائج. فهذه هي الطريقة الصحيحة للنجاح في تحقيق الأهداف في الحياة ويجب أن نتعلمها جميعا ونعمل بها ونعلم أجيالنا القادمة لكي يعملوا على نهضة البلد الحبيب قطر على أسس سليمة وسواعد قطرية تحب العطاء والمثابرة والنجاح وكل عام وأنتم بخير.
394
| 21 يناير 2015
مساحة إعلانية
نعم، أصبحنا نعيش زمنًا يُتاجر فيه بالفكر كما...
6621
| 27 أكتوبر 2025
في زمنٍ تتسارع فيه التكنولوجيا وتتصارع فيه المفاهيم،...
6483
| 24 أكتوبر 2025
تُخلّف بعض اللحظات أثرًا لا يُمحى، لأنها تزرع...
3264
| 23 أكتوبر 2025
المسيرات اليوم تملأ السماء، تحلّق بأجنحةٍ معدنيةٍ تلمع...
2616
| 28 أكتوبر 2025
القضية ليست مجرد غرامات رادعة، بل وعيٌ يُبنى،...
1890
| 23 أكتوبر 2025
كان المدرج في زمنٍ مضى يشبه قلبًا يخفق...
1797
| 30 أكتوبر 2025
جاء لقاء حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن...
1698
| 26 أكتوبر 2025
على مدى العقد الماضي أثبتت دولة قطر أنها...
1500
| 27 أكتوبر 2025
النّهضة هي مرحلة تحوّل فكري وثقافي كبير وتمتاز...
1059
| 24 أكتوبر 2025
لا بد عند الحديث عن التصوف أن نوضح...
1014
| 27 أكتوبر 2025
في زمنٍ تاهت فيه الحدود بين ما يُقال...
1005
| 24 أكتوبر 2025
في زحمة الحياة اليومية، ونحن نركض خلف لقمة...
990
| 29 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية