رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

أيها الشباب: سموه راهن عليكم..فلا تخذلوه

منذ العام 1995 وحتى العام 2013 سابقت الدولة نفسها على يد فارسها وقائدها سمو الأمير حمد بن خليفة حفظه الله الذي تخطى بجسارته وثقته بنفسه وأبناء وطنه الكثير من الصعاب.. واستطاع نقل الدولة نقلة نوعية وجعلها بفضل الله ثم تخطيطه ورؤاه واحة من واحات الأرض الغنية ذات سمعة دولية ومحط أنظار وتقدير العالم بسبب ازدهارها ومواقفها وتحملها لمسؤولياتها. وفي عهده الميمون انطلق الإعلام الحر الشفاف بشرارة من الجزيرة لتعم المشرق والمغرب العربيين.. ولتصل قطر باستثماراتها لمراحل لم تدر في الخلد والوجدان بعد السنوات العجاف! وبفضل رؤى سموه لدور قطر انتعشت دبلوماسيتها يسانده في ذلك أقوى شخصية عرفتها الدبلوماسية القطرية بل والخليجية وهو معالي الشيخ حمد بن جاسم بن جبر الذي صال وجال ورفع قدر قطر وشرف أبناءها.. وهذا غيض من فيض. فالتاريخ لن ينسى عصر سمو الشيخ حمد بن خليفة الذهبي الذي بتسليمه المسؤولية لابنه وعضيده وولي عهده سمو الشيخ تميم بن حمد وهو في قمة عطائه وقوته، فهو بذلك ضمن له مقعداً مبجلاً في تاريخ قطر المعاصر. وفي كلمة سموه لاحظنا أنه حفظه الله وصل إلى ما وصل إليه بالبلاد من تطوير وبناء حضارة ومكانة جاء باعتماده على الشباب. نعم.. هؤلاء الشباب الذين طالما راهن عليهم في بناء وطنهم ومجده ومستقبله، ولقناعته وإيمانه بما يقول ترجل من فرسه ليسلم الراية لشيخ وزين الشباب سمو الأمير تميم بن حمد. بيض الله وجهك أبا مشعل.. والله إنكم كفيتم ووفيتم،، وسنظل مخلصين محبين لكم ما حيينا وسننقل محبتنا لأبنائنا وأحفادنا وقمة إخلاصنا لوجهك الكريم رجالاً ونساءً هو دعم ومبايعة خليفتكم حاكم قطر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد حفظه الله. وكلمتي لأهل قطر وبالأخص شبابها بأن سمو الأمير الوالد راهن عليكم منذ البداية فلا تخذلوه وتخذلوا ما ظل مؤمنا به منذ أن تسلم راية الحكم وتسليمها وقد أصبحت قطر خلالها درة الأوطان وقبلة الشعوب. فلا مجال للكسل والتراخي والتأفف فبلادكم في مرحلتها القادمة بقيادتها الشابة بحاجه إلى كل نقطة عرق من جبين أبنائها وكل عمل من سواعد شبابها، ففي قطر لا فرق بين رجل وامرأة بل بالعلم والعمل والعطاء والجهد والإيمان بربهم ودولتهم وقيادتهم. نهنئ أنفسنا وإياكم بقيادة القائد الشاب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الذي نبايعه بعز وفخر وفرح.

653

| 27 يونيو 2013

طلاب أم دواجن ؟!

حقيقة إني افتقدت أولادي والتواصل معهم خلال العام الدراسي كله! لماذا؟ .. لأنه لا وقت لديهم للجلوس مع أنفسهم فكيف بالجلوس معنا؟! وفرحة قدوم الإجازة الصيفية أصبحت فرحة للآباء أكثر منها للأبناء لضمان التواصل مع أبنائهم قبل أن ينسوا ملامحهم! فحياة المدرسة أفقدت الجو الأسري الدافئ .. وأفقدتنا التواصل والجلوس والتمتع مع فلذات أكبادنا.. فلماذا هذه القسوة في التعليم ؟ ولماذا الساعات الدراسية الطويلة؟ إن الجلوس مع الأطفال والتمتع بالحياة وشغل الوقت بالرياضة واللعب جزء أساسي من حياة الإنسان.. كما انها جزء تعليمي أساسي. فلنتأمل حياة الطالب .. هذا المسكين الذي يبدأ يومه فجراِ ودراسته في الصباح الباكر وخروجه من المدرسة عصرا وعلى ظهره المقوس حمولة كتب لو حملتها دابة لهلكت .. ليصل بيته منهكا ليتناول غداءه ويحل واجباته أو يدرس للامتحانات التي لا تتوقف على مدار العام وليسرق لحظات قليله جدا- إن وجدت- ليرفه عن نفسه. وليخلد إلى النوم مرة أخرى أي حياة هذه .. فهل نحن نربي دواجن أم بشرا؟؟ والله نحن الآباء لا نجد متسعا من الوقت للجلوس والنظر إلى وجوههم البريئة التي أنهكتها الحياة التي لم يبدؤوها بعد! إن الله خلق الدنيا بميزان .. فلله حقه وللنفس حقها وللوطن حقه .. فلتقسم الأمور بحيث تصبح معقولة. نقدر لقياداتنا حرصهم على توفير أفضل العلوم ورسم المستقبل الباهر، ولكن ليس هكذا تورد الإبل؟؟ فأطفالنا بحاجة إلى رحمة وعطف ونحن بحاجة إلى وقت لنستطيع تربيتهم والاستمتاع بهم قبل أن يكبروا أو قبل أن يأخذ الله أمانته.. والله إنها طاحونة قاسية تلك التي يعيش بها أبناؤنا ونحن معهم. إن العبرة ليست بالكَم .. وجمعينا ندرك ذلك .. ومن هنا جاءت قضية تقليل ساعات العمل على مستوى العالم لان العقل والجسد لهما حق.. فكيف بالأطفال الذين تم إغراقهم بالدراسة حتى النخاع.. فهل هذا الحشو سيزيد تعليمه وثقافته وأي ثقافة أصلا نحن نتحدث عنها؟؟ رجاؤنا للقيادات التعليمية.. بأن ترحموهم وترحمونا وتعطونا الفرصة لتربية أبنائنا الذين خرج الكثير منهم عن السيطرة.. والذين أنهكوا قبل دخولهم معترك الحياة. وان تقللوا ساعات الدراسة. ومبروك الاجازة الصيفية للآباء أولا وللأبناء ثانيا .. ويا أيها الآباء استثمروا الصيف بالتواصل مع أبنائكم حتى لا تضيع الطاسة ويذهب المتبقي من أخلاقهم وأعماركم!

576

| 20 يونيو 2013

أوقفوا الردح.. إنه رمضان

علمنا نبي الأمة عليه أفضل الصلاة والسلام أن الإيمان إحدى وسبعين شعبة أقلها الحياء.. فهل أصبحنا عاجزون عن تأدية أقل الإيمان؟!! فلا حياء ولا استحياء ولا خجل.. هل أصبحت هذه هي سمة الأمة الإسلامية وقبلها العربية إلا من رحم الله؟! إن كلام النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ليس موجهاً إلى أصحاب المساجد واللحى الكريمة فقط.. بل لكل المسلمين بكافة أطيافهم وثقافتهم.. لأن الحياء جزء متأصل في شخصية الإنسان وخاصة المسلم.. ففي حين نستقبل الشهر الفضيل هذا العام والأمة العربية خاصة غارقة في الفتن والقتل ورائحة الدم تفوح في الأجواء والأرجاء من بين قتيل وشهيد وجريح في سابقة لم تشهدها الأمة.. نجد بأن هناك من الدول لا تزال تقيم الحفلات والمهرجانات والبرامج والمسابقات الغنائية بدون أدنى حياء ولا احترام لدم مسال أو شعب أو قضية أو حرمة لهذا الشهر الفضيل الذي يجب أن تكون بوادره في شعبان وهو شهر التهيئة لرمضان ومناسكه وقدره وعظمته ورحمته.. ثم بعد ذلك نرفع أكفنا لطلب الرحمة والرزق والمغفرة من الله بعد إساءتنا له سبحانه والتعدي على حرماته بكل صفاقة ووقاحة؟! تفاجأت ونحن في شعبان وقبيل رمضان بأيام قليلة بمهرجان غنائي حاشد في إحدى الدول العربية.. يتراقص الرجال والنساء معاً على المدرجات ويتمايلون لأغاني مطربات كاسيات عاريات.. والأدهى من ذلك أن هناك مهرجاناً غنائياً آخر يقام في نفس الوقت داخل فلسطين المحتلة.. وها هي غزة برجالاتها يستقبلون المطرب الفائز في مسابقة غنائية استقبال الأبطال الفاتحين.. لأنه وحد القلوب؟!! ناهيك عن سيل المسلسلات التي تهدم البيوت لا أن تعمرها.. فلا حول ولا قوة إلا بالله.. هل وصل بنا العجز عن تأدية أقل شعب الإيمان.. ألا وهو الحياء من الله قبل النفس والناس؟! ثم نقول: مال شبابنا وقد انحرفوا عن عقيدتهم وثقافتهم وعروبتهم وحيائهم ودينهم؟! قليل من الحياء أيها العرب احتراماً لرمضان ولشهداء الأمة ودمائهم وأراملهم وأيتامهم.. قليل من الحياء ليسترنا الله في الدنيا والآخرة.. قليل من الحياء لنستطيع أن نرفع أكفنا لله لطلب العفو والمغفرة.. إنه رمضان.. رمضان شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النيران.. كفانا استهتاراً حتى نكاد لا نعرف أين نحن وما هو دورنا في هذه الحياة؟ بحق هذا الشهر الفضيل أوقفوا الردح.. احتراما لله ولنبيكم ولدينكم ولأنفسكم. وتقبل الله طاعتنا وطاعتكم.

658

| 15 يونيو 2013

لا نريدها.. لعنها الله

هذه الأيام.. وبالتأكيد من أحلك الأيام في الوطن العربي، الذي تداعى وانهار أمام مرأى ومسمع الجميع.. وكافة الدول أضحت تموج في حروب وكراهية وانقسام.. وفتنة عظيمة.. لم نر مثلها.. والله يستر. علمنا ديننا أن الفتنة أشد من القتل ومن شأنها بث الفرقة والكراهية وما إلى ذلك من أمور يحزن القلب لها وينفطر. إذن فالأمور في ذروتها، والاحتقان في العلاقات بين أهالي الدول أنفسهم.. فكل لا يطيق الثاني واسألوا من وراء ذلك كله..؟! ومن المستفيد في النهاية..؟! فقد ألهتنا الدروب واسودت القلوب وأصبحت النوايا السيئة في المقدمة، والخيرة في آخر الصف؟!! نحن لا نريد الفتنة في بلداننا المسالمة. نعم لا نريدها.. لعنها الله .. وأقول هذا الكلام لأن هناك من يستغل وسائل التواصل الاجتماعي لترويج الشائعات والاخبار المغرضة وأرى أنها خطيرة وأطالب الجهات الأمنية المختصة في دول الخليج بألا تستهين بكل رسالة صادرة من إحدى وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا تلك التي تثير الفتن .. وهناك أمور تقال لا يسر لها خاطر وفيها من الظن السيئ والإثم الكثير.. إن استقرار وامن منطقتنا واجب أساسي على الأجهزة الأمنية بكل أشكالها، وعليها التيقظ لما يدور ومحاسبة من تسول له نفسه في إرسال رسائل غير مؤكدة وهدفها نشر الفتنة وتأصيلها في قلوب المجتمع.. إن الوضع حساس جداً والأمور ما تتحمل أي استهانة أو تقصير حتى ولو كان بسيطاً فقد تؤدي إلى كارثة وحدوث ما لا تحمد عقباه. أهل الخليج معروفون منذ القدم.. بأنهم أخوة متحابون.. يحترمون بعضهم البعض ولا فرق بينهم, فلا نريد لسبب أو لآخر ان ينتهز الفرصة معتوه أو حاقد أو قليل أصل. حفظ الله بلادنا وأهالينا من كل شر ومكروه .. ومن شر الفتنة وويلاتها. أبقوها نائمة - جزاكم الله خيراً- فإن استيقظت فستجلب لنا الحزن والبلاء والكراهية. فنحن لا نريدها بين ظهرانينا.. دعوها نائمة .. لعنها الله.

494

| 13 يونيو 2013

يا هواة الحج.. تمهلوا!!

بارك الله في المملكة العربية السعودية حكاماً وشعباً على اعتنائهم ببيت الله الحرام قبلة المسلمين والعمل الدؤوب والمستمر على تطويره خدمة للإسلام والمسلمين، فمكة المكرمة تشهد هذا العام توسعة كبيرة ونوعية.. لاستيعاب الحجاج والمعتمرين مع زيادة أعدادهم سنوياً.. ونظراً لعدم اكتمال أعمال البناء والتطوير ولأهمية الموضوع ارتأت المملكة أهمية إطلاق نداء إلى أولئك الذين ينوون تأدية مناسك الحج العام الجاري.. لتأجيل حجتهم إن أمكن بهدف تقليص العدد قدر الإمكان لما يشهده بيت الله الحرام من أعمال هدم وتوسعة منعاً للازدحام وتوفير أكبر قدر ممكن من الراحة لضيوف الرحمن. وأنا حقيقة أضم صوتي لهذا النداء المهم المبَرر الذي يجب الوقوف عنده.. خاصة إلى (هواة الحج) فهناك فئة ليست بالقليلة يرون أن الحج سنوياً حق مكتسب ولابد منه! وأصبح الحج عادة أكثر منه عبادة ونزهة وسوالف مع الأصدقاء والربع وفرصة للتسوق وحقيقة آخر الاهتمامات لديهم هو الحج لذاته! وأخص بالذكر هنا أهل الخليج الذين يسهل دخولهم للأراضي المقدسة ولهم علاقة مميزة جداً.. جداً.. جداً مع المقاولين.. إلى هؤلاء أوجه كلمتي.. بأن يراجعوا أنفسهم كثيراً هذا العام، فهناك الكثير من الناس يتمنون تأدية هذه الفريضة ولو مرة واحدة في حياتهم فيجدون مكانهم قد أخذ لغير مستحق.. بكل قوة وجبروت. (ويا وجه استح!!). فالنبي عليه أفضل الصلاة والسلام علمنا أنه لا رهبانية في الإسلام وأن ديننا دين وسط فلا مغالاة في جانب من جوانب حياتنا ومنها العبادة. وحقيقة أرى أنه ينبغي على لجان الحج المنظمة في كل دولة من دول المنطقة تضامنا مع هذا النداء والرجاء مراجعة الأسماء على الكمبيوتر لعدم — إحراج المقاولين والمسؤولين — على أساس حذف الأسماء المكررة، التي سبق لها أن حجت من 3 سنوات على أكثر تقدير وحتى الموسم المنصرم.. ولا بأس بألا تملأ جميع الأعداد من حصص كل دولة إن لم يوجد حجاج جدد ومستحقون... ويتم في هذه الحالة إخطار الجهات المنظمة في المملكة لموسم الحج ليستفاد منها في دول أخرى أكثر حاجة منا، فهناك الملايين من المسلمين يبكون ويدخرون أموالهم ويصَلون ليلاً ونهاراً ليتمكنوا من الحج مرة واحدة في العمر.. وإحنا ربعنا كأنهم يروحون سوق واقف كلما رغبوا! إن الإسلام دين أخلاق وإحساس وعدل وتكاتف وتضامن وإيثار.. أليس كذلك يا هواة الحج؟!!

471

| 04 يونيو 2013

مصر حزينة.. ولكن؟!

الارتماء في حضن الأم.. شعور لا يعادله شعور.. مهما كبرنا ومهما بلغنا.. وكلما زاد التباعد زاد الحنين.. وهذا حالنا مع مصر الدافئة الحبيبة، أم العرب والمسلمين.. فمن حين لآخر ينتابنا الحنين إلى حضن مصر الدافئ.. حفظها الله من كل شيء ومكروه. فقبل أن أعزم أمري بعد نداء الحنين إلى أرض الكنانة .. ترددت كثيراً.. فمن خلال وسائل الإعلام التي تظهر صورة التمرد والعصيان بكافة أشكاله والاحتجاجات وعدم وجود الأمان.. مما يجعل الفرد يفكر مائة مرة قبل السفر.. فالسلامة أمر مهم وأساسي .. فهل من الأمن السفر لقاهرة المعز وأم الدنيا في هذا الوقت؟! تذكرت هنا قناة المناخ عندما كنت أدرس في بلد العم الكبير سام .. وهي من القنوات الرئيسية المهمة.. تعرض هذه القناة حالات الطقس في كافة أرجاء أمريكا الشاسعة ومن يستمع إليها أو يراها.. لن يجرؤ بأي حال من الأحوال على الخروج من باب منزله.. ولكنه عندما يعقد العزم فيجد الطقس جميلاً ولا مشاكل؟!! ذلك أن أمريكا قارة مترامية الأطراف.. وكذلك نفس الشيء في مصر.. فيصور لنا الإعلام العالمي والعربي وحتى المصري.. صورة قاتمة وسلبية حول الأوضاع في مصر .. ولكن في حقيقة الأمر إن الأمور شبه عادية والناس في مصالحها تعمل وتكسب والسياح بدأوا يتوافدون .. وخاصة من المخلصين المحبين المشتاقين لأحضان مصر الدافئة وإن كانت هناك حوادث قد تقع هنا وهناك. فهذا أمر اعتيادي منذ زمن ما قبل الثورة وبنفس المعدلات .. وما يحدث طبيعي جداً في حالة الانتقال من مرحلة إلى مرحلة .. فنسأل السلامة والستر والدعاء المخلص لأمنا الحبيبة مصر بأن تتخطى هذه المرحلة الحرجة بهمة أبنائها وسواعد شعبها ودعاء ومساندة محبيها. بالطبع مصر حزينة.. لأوضاعها الصعبة .. ونحن كذلك .. فهي ليست بنفس النضارة وان لم تفقد دفئها وأصالتها.. ولأن مصر كبيرة بتاريخها وحضارتها وشعبها، فهي بالتالي أكبر من أي وضع وفتنة وتهديد، فإنها ستصبح بإذن الله أفضل حالا وسنستمتع قريبا بشمسها المشرقة .. ولتقود الأمة العربية مرة أخرى إلى بر الأمان . مصر ومنذ أن تم فتحها الصحابي الجليل عمرو بن العاص رضي الله عنه أصبحت قلب الأمة ومصدر قوتها وفخرها وعزها.. فنحن أقوياء بها وضعفاء بدونها..فكيف لا نتألم لأنينها ونفرح لفرحها؟! فهي منا ونحن منها. فوجب علينا نصرتها ودعمها بما نملك. حفظ الله مصر أرضا وشعبا وسلمها من كل مكر وشر.

774

| 30 مايو 2013

كوكبة العلاقات العامة .. في قطر فهل انتهزنا الفرصة؟

مع صباح يوم الأمس الرائع .. وفي رحم فندق الريتز كارلتون بدوحتنا الغناء.. تبدأ الحياة تدب بالعلم والعلوم والفنون والإبداع على أيدي نخبة من علماء ومختصين في مجال العلاقات العامة والعلوم المساندة لها.. والذي يُميز هذا المؤتمر أنه جاء في الصميم لمهنة من أجمل المهن وأصعبها.. وتأتي في الأغلب على أيدي (عيالنا) أبناء الخليج كافة بصفة غالبة.. وأرى أن هذا انتصار لمهنة العلاقات العامة.. التي بالرغم من أهميتها وحاجة الجميع لها أفراداً وجماعات ومؤسسات ودولا فإنها من المهن المظلومة والتي لم تعط  حقها من حيث الدور والسمعة بالشكل الذي ينبغي .. وهي تصارع بقوة وشراسة لتبيان هويتها البارزة المغمورة في آن واحد!! وتحت شعار " العلاقات العامة ودورها في تنمية المجتمع " يجتمع أكثر من ثلاثمائة عالم ومختص ومنتسب ليناقشوا محاور أساسية تساعد العاملين في المهنة من فتح آفاقهم وتقوية صلتهم بأنفسهم وعملهم ووطنهم وتطلعاتهم ومستقبلهم ومستقبل هذه المهنة المتميزة.. هذا المؤتمر بالنسبة لمنتسبي العلاقات العامة الذين لا تخلو منهم أي مؤسسة وهيئة ووزارة حلم يتحقق بين ظهرانيهم وعلى أرضهم لمهنة بالكاد يُنظر إليها بالرغم من أهميتها.. وما بين ورش العمل والجلسات العلمية ستكون هناك فائدة عظيمة للعامل في هذا الحقل ولوطنه.. وقطر وإن كانت تستضيف لأول مرة المؤتمر الإقليمي الثالث للعلاقات العامة المُنظم من قبل الجمعية الدولية للعلاقات العامة – فرع الخليج فإنها تزهو بأنها صاحبة أكبر حملة علاقات عامة شهدتها المنطقة وذلك بفوزها في استضافة كأس العالم 2022.. وكذلك السمعة العالمية التي كسبتها في كافة الأصعدة وللعلاقات العامة بلا شك دور في هذا. إن المختصين والعلماء الذين تشرفت دوحتنا الحبيبة بهم.. عندما وُجِهت لهم الدعوة فما كان قولهم إلا (لبيه).. بكل حب .. بلا شرط ولا منة.. فهل انتهزنا هذه الفرصة الثمينة لنستفيد من خبراتهم وعلمهم ؟!

485

| 16 مايو 2013

نجوم... وقبور

مازال أصحاب النجوم يصرحون.. ومازالت القبور في ازدياد!! منذ سنين ونحن نتحدث عن حوادث المرور في الإعلام والمجالس والمنتديات.. الأرواح البريئة وغير البريئة التي تزهق من مواطنين ومقيمين.. مسؤولية كبيرة لا تقع على عاتق رجال المرور والداخلية وحدهم بل المسؤولية تقع أيضا على عاتق المجتمع بأسره.. من سوق يروج بكل الوسائل المغرية لما هو جديد وسريع وأخاذ، وبين بنوك تمول لشراء مراكب الموت بدون مسؤولية. وأولياء أمور لم يستوعبوا دورهم في الحياة بعد ويفتقرون إلى اقل أصول التربية والمحاسبة لأبنائهم.. وبين مراهقين بين أيديهم أموال يبذرونها بمباركة الأهل، تكفي لإعالة اسر وليس أسرة واحدة.. وبين مؤسسات الدولة التي تتقاعس عن أداء دورها في تنفيذ خطط الأمن والسلامة المتعلقة بالطرق وعبور المشاة و(ماخذه راحتها) وكلامها أكثر من فعلها في حين أن الرحى لا تزال تدور وتطحن الأرواح كالجراد. ومازال أصحاب النجوم من الضباط يوعدون بالأفضل ويوزعون الورد في المناسبات في ظل عدم وجود إستراتيجية واضحة المعالم..!! وبين سيارات الإسعاف التي تنقل الجرحى والموتى وأولياء الأمور الذين همهم معالجة ذويهم أهم من حمايتهم.. ويا ويل اللجنة الطبية إذا لم ترسل أبناءهم ليصلحوا ما أفسدته أموالهم؟! فيما الامل معقود ان يتبلور لدى الدولة مشروع لحماية الأرواح التي تزهق بسرعة عبر إنشاء الطرق العصرية بمواصفات السلامة.. وكذلك مجلس الشورى مسؤوليته كبيرة والبلدي الله يعينه على نفسه!! فإلى متى هذا الهرج؟! والحلول واضحة وأشبعت دراسات وتحليلا وأبحاثا والمهم الآن التطبيق. إن المسألة لا تقع على الداخلية والمرور التي هي في وجه المدفع.. فكلنا مسؤول.. لاشك ان هناك تحسنا بوجود الرادارات التي تكاد تدخل الشوارع الفرعية ولكن يجب التشديد في العقوبات ويجب على البنوك وضع شروط إلزامية قبل عملية الإقراض للمراهقين.. وعلى ولي الأمر الذي تثبت إدانته أن ينال جزءا من العقوبة وان توقف الواسطات والمحسوبية إذا أُدين السائق المتهور لأننا هنا نتحدث عن موت بل وقتل.. سواء كان متعمداً أولا.. واناشد باسم قطر معالي رئيس مجلس الوزراء للأخذ بزمام الأمور وتوجيه الجميع لأخذ مسؤولياتهم والمحاسبة حتى تستقيم الأمور وننقذ الأرواح التي تزهق تحت سماء قطر.. اللهم إني بلغت اللهم فاشهد.

602

| 09 مايو 2013

هل لدينا صحافة حرة ؟!

كلمة الحرية.. كلمة واسعة مطاطة .. ولكن على أساس أن كل مسألة لها قاعدة.. فليس هناك كلمة اسمها حرية بمعناها المطلق.. مازلت اذكر جملة اخبرني إياها احد كبار الأساتذة في جامعتي.. جامعة مارشال الأمريكية .. خلال دراستي ماجستير الصحافة.. فقال نحن نطلق على الشارع الرئيسي مسمى " free way "، فهل الشارع خال من القوانين برغم مسماه ؟.. فهناك عشرات المخالفات التي يمكن أخذها على هذا الطريق وعشرات القوانين الملزمة بالرغم من مسماه.. إذن لا توجد حرية مطلقة في أي مجال . فهناك قواعد وحقوق وواجبات ومسؤوليات والتزامات وأخلاقيات عامة يجب الالتزام بها.. أي يجب أن يكون هناك تفسير وتفصيل وبيان لمعنى الحرية " المزعومة" كثقافة عامة. وسؤالي هنا .. وبمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة وقبل التساؤل عن درجة الحرية الممنوحة لأغلب الصحافة الخليجية بصفة عامة .. هل لدينا صحافة حقيقية حتى نتكلم عن حريتها؟! .. واقصد الصحافة بمعناها الحقيقي ومقوماتها, فهل لدينا صحف تمثل الحكومة وأخرى معارضة وأخرى للنقابات .. الخ, بحيث كل يدلو بدلوه ويحاسب ويحلل من وجهة نظر الجهة التي ينتمي لها. إن الجرائد لدينا وإن كانت تقدم أفضل ما لديها فإنها لا تزال مؤسسات تجارية همها الربح . وهل العاملون في صحفنا من المواطنين بخلاف رئيس التحرير وكم نفر حوله؟! صحيح أن لدينا جرائد حاليا كحال أي دولة متحضرة .. ولكن القضية ليست إصدار جريدة انما ما هو مضمونها وفلسفتها فهي ليست حديقة عامة الكل يتنزه فيها من العالم وحتى العامل بدون ملامح وشكل وهدف واضح. ماهو المتوقع من موظفين وافدين يتقاضون أجورا بسيطة وعند اقل غلطة انهوا خدماتهم ! وأصلا ماهو المتوقع من هذا الصحفي المقيم وهو ليس ابن البلد؟! وبالرغم من ذلك والحق يقال فان هناك أقلاما ومقالات رائعة تنشر وتكتب هنا وهناك ولكن لا يوجد لمفهوم التحقيقات الصحفية الوطنية المميزة شأن بارز. من المهم في هذا اليوم العالمي المهم أن أقول بان هناك حاجة حقيقية لمعرفة مفهوم حرية الصحافة وما هو حق الدولة وحق المواطن فيها.. وذلك بعد إيجاد الصحف الحقيقية. وسلامتكم.

1553

| 02 مايو 2013

ثقافة "الباب"

مصطلح أعجبني جداً عنوان هذا المقال.. الذي جاء على لسان أحد التربويين في إحدى المدارس.. عندما سألته لماذا لا يتم تدريس الطلاب خلال فترة الامتحانات والاكتفاء بالشرح لمن يريد؟! فقال لي بسبب "ثقافة الباب"!.. هذه الثقافة التي تفسر أموراً كثيرة، وترسم مستقبل شباب البلد، والأوضاع التي قد يؤولون إليها.. وقد بدأت؟! بالرغم من حرص الدولة والقيادات التعليمية على دفع عجلة التعليم لمستقبل البلاد برغم إهمال عامل التربية!!. وتفسير ثقافة الباب هو الهجوم الفجائي لأغلب الطلبة على بوابات المدرسة للخروج بعد الانتهاء من الامتحانات بالرغم من القرار الوزاري، الذي يقضي باستكمال اليوم الدراسي.. الأمر قد يؤدي إلى التشابك بالأيدي مع رجال الأمن.. ولماذا.. عشان يروحون يشربون كرك؟! فأين دور أولياء الأمور.. وهو الجزء الآخر من المعادلة.. فنجد الكثير منهم محرضين لهذا العصيان المدني؟!. أخبرني الأخ التربوي بأنه عندما طلبنا من الطلبة الذين لديهم ضرورة للخروج (وكحل أخير وبعد استنفاذ الطرق كافة) انه يأتي ببطاقة أبيه الشخصية الأصلية.. ففوجئنا بأن 99 % من الطلبة قد أتوا ببطاقات أولياء أمورهم.. عدا المكالمات منهم لإخراج أبنائهم خلال الساعات الدراسية؟!. وما بين القوانين بعدم التعرض للطالب وغياب الداعم الواضح للمدرس وبين أولياء الأمور ضاعت الطاسة!. وبالرغم من الإغراءات والرواتب الممتازة للتربويين فان سلسلة الاستقالات تتوالى للبحث عن وظيفة أخرى.. بسبب عدم وجود رادع لتهور ومزاج الطلاب المراهقين. فكيف سيكون حال أولادنا ومستقبلهم.. سؤال نضعه بين أيدي المسؤولين. رحم الله أيام الابتدائية والأستاذ خضر، الذي يضع إمامه رفاً من أنواع الخيزران للكسالى والمشاغبين، التي خرجت رجالاً.. ورحم الله أبي الذي ربط أخي الأكبر في وسط (الحوش) عندما رجع إلى المنزل ظناً منه أن جرس انتهاء الدوام ضرب.. وكأنه أحد مسلمي قريش؟!، والنتيجة أنه تخرج من أقوى الجامعات الأمريكية، التي حلم الكثير أن يقف على بابها؟!. إن التعليم والتربية عملة واحدة لا تفترقان ومن أمن العقوبة أساء الأدب.. أليس كذلك؟!. ونصيحتي لقيادات الأعلى للتعليم.. الجلوس مع الإدارات والتربويين لوضع الحلول المنطقية للواقع المرير والأخذ برأيهم وآرائهم قبل أن تخلو المدارس من المدرسين القطريين ونخسر أخلاقيات شبابنا.. فالخاسر هو الوطن.

504

| 25 أبريل 2013

هَمُّ المديرين؟!

هل تعلمون أعزائي همّ كل مسؤول إدارة أو قسم وخاصة في القطاع الحكومي؟ فليس همه ما يطلب منه من واجبات وأعمال.. وليس همه تضبيط الموازنات والمصروفات.. ولا يقتصر همه على تحديد العمل والأعمال، إنما همه الأكبر والذي يستحوذ على باله وفكره هو دوام الكثير من الموظفين. فبالرغم من قيام الدولة بتوفير الحياة الكريمة للمواطنين الموظفين والرواتب المجزية.. وكلمة سموه السامية بأن الزيادة التي طرأت على الرواتب هدفها التشجيع على العمل والانتاج في مناخ مريح.. فهل الموظفون أو بعضهم يعي هذا الكلام المهم الواضح ؟ إن الكثير من الموظفين يتفننون وبأشكال مبتكرة في الخروج من دوامهم والاجازات والغياب.. ودائما التفكير في الذات وهواها وتغليب اعمالهم الخاصة على وظائفهم، والكثير منهم يكون جسده موجوداً في المكتب بينما فكره يحلق بعيداً. سؤالي هنا: أين حق الناس وحق الدولة بل وحق الله ؟ إلى متى روح الاستهتار واللامبالاة هذه التي فيها الموظفون .. وأين الولاء وحب الأرض والدولة الذي نراه في اليوم الوطني ؟! من وجهة نظري أن المواطن عليه أعباء ومسؤوليات أكثر من غيره - بحكم عددنا القليل- ويجب ايضا ان يكون له دور في خدمة المجتمع سواء من خلال العمل الرسمي أو التطوعي أو غيرهما. يجب أن نعي جيداً أن هذا الاستهتار في أداء المهام الوظيفية خيانة في حق الوطن وهو حرام شرعاً، لأنه يوجد تعاقد بين الموظف وجهة العمل. كما يجب أن نعلم بأنه من الخطورة التنازل لعمل ما بيد الغير. إن إندماج الموظف بوظيفته والاهتمام بالدوام فيه الخير الكثير لكافة الأطراف. ووفاءً في حق الله والوطن وسمو الأمير حفظه الله الذي راهن على السواعد القطرية وأبناء الوطن. وكلمتي الأخيرة إلى المواطنين الموظفين.. إن أميركم حفظه الله ودولتكم الفتية سلماكم امانة، فلا تفرطوا فيها ولا تخذلوهما ..فالوطن بحاجة اليكم والى عطائكم وجهودكم لبناء الوطن بسواعدكم القطرية المباركة. شمروا عن سواعدكم واعقدوا النية.. وتوكلوا على الله.. ففي ذلك خير كثير .

565

| 11 أبريل 2013

علام.. الحوار؟!

تحاول دول الخليج بصفة عامة، عندما حباها الله بالخير، أن تكون لها يد الخير والمساعدة والمساهمة في مسيرة الحياة تجاه الشعوب العربية والإسلامية، وكذلك تجاه القضايا الإسلامية وأن تقوم بدور إيجابي في الصراع الحضاري!! مع الشكر للجهود المبذولة في تأسيس وإنشاء مؤسسات وعمل مؤتمرات لحوار الأديان .. لكننا نرى أنها لا تقدم ولا تؤخر، حيث إن الفتنة زادت، والمسلمون يقتلون كالجراد وينحرون كالنعاج وبدم بارد.. والإساءة للإسلام والمسلمين من قبل الدول الأوروبية خاصة، في زيادة حتى أنها وصلت إلى التعرض لرسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام ... ذلك كله لان النية أصلا (غير سليمة) من الأطراف الأخرى .. وفكرة حوار الأديان تترجم على أنها ضعف، ونرتجي، بل نستجدي العطف والاحترام من الآخرين!! ولكن هذا لا يعني أن الدنيا (ما فيها خير) مادام هناك من يتمتع بالنية السليمة والعقلانية. ففي سنغافورة زرت مؤخراً صديقي القديم رئيس الجمعية الإسلامية وسألته عن أحوالهم. فقال لي بان بعد أحداث 11 سبتمر ضاقت بهم الحياة، ولكن بفضل الله ثم مؤازرة المؤسسات والأصدقاء من الطوائف البوذية والهندوسية والمسيحية بالمال والعمل، خفت حدة الأزمة التي أوجدتها القيود العالمية على الجمعيات الخيرية لأسباب نعلمها جميعاً. وفي سياتل الأمريكية في الطرف الآخر من الدنيا يقول لي صديق عند زيارتي الأخيرة بان من الأمور التي لن ينساها هو حماية الأمريكان المسيحيين (جيران المسجد) للجامع الذي في منطقتهم من الاعتداء عليه.. وذلك احتراماً للإسلام والمسلمين لما رأوه من أخلاق حميدة عند المسلمين.. فحبذا لو نستفيد من هذين المثلين ونتعلم منهما!! أقول كما قال عم النبي عليه الصلاة والسلام لأبرهة .. للبيت رب يحميه.. ونقول للإسلام رب يعزه وينصره ويحميه. الذي أتمناه الا يكون الحوار لمجرد الحوار .. ومناسبة وإعلام والسلام وإنما لتأسيس قاعدة واحترام للإسلام والمسلمين في بقاع العالم .. وأول خطوة أن يحترم المسلمون أنفسهم حتى يحترموا من قبل العالم بأسره.. المشكلة أن علتنا منا وفينا! وسلامتكم ...

356

| 04 أبريل 2013

alsharq
شاطئ الوكرة

في الساعات المبكرة من صباح السبت، ومع أول...

4227

| 05 ديسمبر 2025

alsharq
«أنا الذي حضر العربي إلى ملعبي»

-«المتنبي» حاضراً في افتتاح «كأس العرب» - «أبو...

1857

| 07 ديسمبر 2025

alsharq
في رحيل الشيخ محمد بن علي العقلا

فجعت محافل العلم والتعليم في بلاد الحرمين الشريفين...

1764

| 04 ديسمبر 2025

alsharq
عصا موسى التي معك

في كل يوم، ينظر الإنسان إلى ما ينقصه...

1611

| 02 ديسمبر 2025

alsharq
الفدائي يشعل البطولة

لم يدخل المنتخب الفلسطيني الميدان كفريق عابر، بل...

1422

| 06 ديسمبر 2025

alsharq
مباراة لا تقبل القسمة على اثنين

تتجه أنظار الجماهير القطرية والعربية إلى استاد خليفة...

1161

| 04 ديسمبر 2025

alsharq
ثلاث مواجهات من العيار الثقيل

مواجهات مثيرة تنطلق اليوم ضمن منافسات كأس العرب،...

1149

| 03 ديسمبر 2025

alsharq
الدوحة.. عاصمة الرياضة العربية تكتب تاريخاً جديداً

لم تعد الدوحة مجرد مدينة عربية عادية، بل...

903

| 03 ديسمبر 2025

alsharq
درس صغير جعلني أفضل

أحياناً نمر بأسابيع تبدو عادية جداً، نكرر فيها...

663

| 05 ديسمبر 2025

alsharq
خطابات التغيّر المناخي واستهداف الثروات

تشهد الساحة الدولية اليوم تصاعدًا لافتًا في الخطابات...

627

| 04 ديسمبر 2025

alsharq
العرب يضيئون سماء الدوحة

شهدت قطر مع بداية شهر ديسمبر الحالي 2025...

552

| 07 ديسمبر 2025

alsharq
المقاومة برصاص القلم

ليس بكاتب، إنما مقاوم فلسطيني حر، احترف تصويب...

501

| 03 ديسمبر 2025

أخبار محلية