رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
يسألني أصدقائي دائماً.. لماذا دائماً تسافر لدولة الكويت وتفضلها عن دول أخرى.. بالرغم من توقف التنمية فيها نوعاً ما؟!وجوابي يكون دائماً.. لأنها تعمر الفكر والرأس؟!ففي الكويت شعب الأكثر حرية.. والفكر نابع منها!فشعبها لا يصنف متعلماً فحسب بل مثقفاً.. وأكبر دليل على ذلك سطوع نجم أبنائها في سماء الخليج، واصبحوا نجوم الخليج.. كلٌُ في مجاله، وفي كافة الميادين.. فبُعد التفكير بين أبناء الكويت عميق ويستحق الإشادة والوقوف عنده بالرغم من كل المشاكل والصعوبات التي قد تواجه دولتنا الحبيبة الكويت، إلا أنه يظل مجتمعاً مميزاً ومثقفاً وحراً، وان كنا قد نختلف في معنى ومدى درجة الحرية.الكويت أمٌ ولود.. وأنجبت من رحمها ولا تزال المبدعين في شتى المجالات والثقافات، وهي المثل بلا منازع. وتطور الدول الخليجية وإن سبقتها كان السبب فيها الكويت.. المعروف عن شعبها الإقدام في ميادين الحياة فمن خطاها التي دائما تسبق فيها الآخرين تبعوها وتعلموا منها مواطن القوة والضعف، وقس على ذلك كافة المجالات. الكويت المجروحة تحتفل بيومها الوطني والذي يحمل بين طياته الألم والفرح معاً.. ولكن لابد للفجر أن ينبلج، ولابد أن تتفتح الأزهار والورود ليوم جديد.. ومستقبل مشرق واعد على أهل الكويت الأحبة الذين يجب أن يؤكدوا حبهم وولاءهم لأرض الوطن بالعمل، ورأب الصدع إن وجد لتظل دائما في الطليعة واللحاق بما فاتها.. فللكويت وشعبها وحكومتها حب واحترام ووقار في القلوب، لأنها أرض خصبة تعج بالفكر والثقافة والإبداع، المغلفة بالحرية الحقيقة والصادقة. فحري بأمنا الكويت الفخر بأبنائها المتميزين.. وهنيئاً بالأبناء هذه الأم الواعية الحرة.الكويت التي تحتفل بالذكرى الثالثة والخمسين من اليوم الوطني، فإنها تأتي بين حكمة الكبار وعلى رأسهم سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله وبين عنفوان وقوة الشباب الممثل برئيس مجلس الأمَّة الفاضل مرزوق الغانم.. فياله من مزيج رائع يجب أن يستغل بأسلوب مثالي.. ففي الكويت كل شيء حقيقي إن صح التعبير.. ولكن الأهم هو تمازج تلك العناصر للخروج بدولة القرن.. لها ثقلها وشأنها.. وأن تظل منارة أهل الخليج ومدرستهم الأولى ولا أشك في ذلك.حفظ الله الكويت وطناً وأميراً وشعباً من كل شر ومكروه.. وكل عام والكويت بخير وصحة وعافية.
867
| 26 فبراير 2014
لا اعتقد بأن هناك من تبهدل أكثر من طلاب قطر .. الذين تحطمت أحلامهم وآمالهم على جدران المؤسسات التعليمية التي أنهكتهم وأتعبتهم في حين أنها من المفترض وجدت وأسست لمساعدتهم وتهيئتهم لبناء الوطن .. ولكن هل الوطن بالفعل بحاجه إلى أبنائه ؟!مرحلة التعليم المؤلمة تبدأ من الابتدائية والتي يتم فيها حمل الأثقال على ظهورهم بمباركة وزارة التعليم الخالية الدسم؟! وحتى الوصول إلى الجامعة.. كل يوم طقس التعليم في حال حتى أمسى عيالنا وبناتنا مع احترامي لهم فئران تجارب لا أكثر !! فوالله كسروهم قبل أن يؤهلوهم ؟!وأصعب المراحل التي يذوق فيها الطالب الأمرين مرحلة الانتقال من الثانوية الى الجامعة .. وهي مرحلة الشتات ؟! فأغلب طلابنا وبالرغم من الهالة الإعلامية حول مستقبل التعليم وأهميته لا يجدون حلولاً لمشاكلهم ولا مكانا يذهبون اليه محلياً .. والنتيجة أنهم انتشروا في دول العالم على حساب أولياء أمورهم .. وغير القطري بدأ يتمتع بمزايا التعليم المحلي المجاني ؟!وآخر قصص ضحايا التعليم هم طلاب كلية المجتمع المدني التي بالرغم من جودتها وجديتها وجلبها لخيرة المدرسين كحل وسط وجوهري لأصحاب المعدلات الأقل لتأهيلهم لدخول الجامعة .. إلا أن جامعة قطر لها رأي غير ذلك بعدم اعترافها بعدد الساعات المأخوذة بل تقصفها للنصف .. أي احتساب نصف الساعات المأخوذة وهو ما يعادل سنة من عمر الطالب.. لماذا؟!، علماً بأن كلا من كلية المجتمع وجامعة قطر تابعتان للحكومة والمفترض أن يكون الانسجام بينهما كاملا ؟! والأدهى بأن الجامعات الأجنبية خارج الدولة تقبل كافة الساعات المأخوذة ومعترف بها في أوروبا وأمريكا ؟! لأنه نظام عالمي ومعروف في كافة الدول، فلم وضع العراقيل في جامعة قطر؟؟حقيقة يجب أن تكون الأمور واضحة منذ البداية للطالب حتى يستطيع أن يرسم مستقبلة بشكل واضح والبعد عن البهدلة وإذا كانت جامعة قطر لديها تحفظات، فهذا من حقها، ولكن يجب عليها الاجتماع مع إدارة الكلية لإعادة وتبادل وجهات النظر والتوافق لصالح الطالب ومستقبله. أو أن تقبلهم الجامعة وتؤهلهم لدخولها ولا (هالضياع الذي طلابنا فيه).. ثم أين دور التعليم العالي مما يحدث؟ياجماعة الخير .. إحنا كقطريين رأس مالنا (كم نفر) ومعدودون على الأصابع .. فلماذا كل هذا التعقيد واللف والدوران على حياة عيالنا الطلبة .. وكأنهم ملايين .. لماذا ؟
719
| 20 فبراير 2014
فكرة اليوم الرياضي.. بلا منازع فكرة رائدة.. تمَيزت وانفردت بها دولة قطر.. تعكس روح الدولة الشابة والإستراتيجية الوطنية التي أقرتها الدولة.. ولكن..هل أنا مخطئ إن قلت بأني بدأت ألاحظ انحرافاً في المسار؟! أو عدم فهم الجهات في تطبيق القرار الأميري الذي يقضي بتخصيص هذا اليوم لمنتسبي الجهات العاملة في الدولة بقطاعيها الحكومي والخاص تأكيداً لأهمية الرياضة ودورها في بناء سلوكيات صحية وبناء جيل سليم ؟!! لأن ما رأيته أمس من أنشطة وفعاليات وجوائز وزينة جدير بأن نطلق عليه .. مهرجانا رياضيا وليس يوماً!! هل هذا هو المراد أو المطلوب العودة إلى المسار الصحيح ؟!! هناك جملة من الملاحظات المهمة أود طرحها.. لعلها تأخذ حقها في السنوات القادمة بإذن الله. أولاً : لماذا تغلق المدارس في اليوم الرياضي؟! ولماذا لا نجعله يوما مدرسيا رياضيا فاليوم الرياضي فرصة نادرة لتعليم النشء مبادئ الحياة الصحية وأهمية ممارسة الرياضة من خلال فعاليات او معسكرات تقوم بها المدارس لمدرسيها وإدارييها وطلبتها بعيداً عن قاعات الدراسة للتأكد من غرس المفاهيم التي من اجلها تم إقرار المناسبة وتوثيق العلاقة بينهم. ثانياً: لماذا لا تفعَل الأندية الرياضية للقيام برسالتها تجاه الرياضة والصحة، فالأندية بنيت في المناطق السكنية بهدف التفاعل مع محيطها والاستفادة منها كمواطنين ومقيمين وليس فقط لتجمع أبناء النادي للعب والسوالف .. وهذه فرصة طيبة سانحة لكسب أبناء المناطق وزيادة الولاء، كما انه دور حيوي مهم يجب ان تقوم به الأندية لتوصيل رسالتها وأهدافها التي أسست من أجلها ؟ وقد أعجبني حقيقة الدور الذي رسمته وزارة الخارجية لنفسها في هذا اليوم في جعله متنفسا وفرصة للتعايش مع الهيئات الدبلوماسية العاملة بالدولة.. فحبذا لو تقوم وزارة الاقتصاد والتجارة بنفس الفكرة بدعوة شركات القطاع الخاص لتمويل وحضور اليوم الرياضي لممارسة الرياضة. إن الهدف من اليوم الرياضي هو كسر الروتين والتذكير بأهمية الرياضة لصالح الانسان نفسه وليس للدولة فقط .. وعليه فلا داعي للمبالغة وصرف مبالغ هائلة قد ترهق ميزانية الدولة مستقبلا للتباهي وخلافه مثل الهدايا الفاخرة والجوائز والمبالغ للفائزين في المسابقات .. فنحن لا نتكلم عن بطولات رياضية بل عن يوم رياضي بسيط له أهداف معينة. وحتى لا تنحرف الأمور عن مسارها الطبيعي والهدف الذي وضعت من أجله .. نصيحتي أن تتم قراءة نص القرار الأميري مرة أخرى واستيعابه لكي نلتزم بمضمونه!! وسلامتكم
512
| 12 فبراير 2014
صعد الأمام المنبر.. تكحكح وتنحنح.. وصلى على نبي الأمَة ثم أردف قائلاً.. حدثتكم الجمعة الماضية عن الدجال.. واليوم سنتحدث عن من هم أشَد منه وهم بعض علماء المسلمين الذين يضلون شعوبهم بآرائهم وتوجهاتهم وهم علماء السلطة!أولا.. لا أدري حقيقة هل هذه خطبة جمعة أم درس أسبوعي؟ وثانياً..هل هذا هو الوقت المناسب لطرح مثل هذه المواضيع والأمة الإسلامية تمر بأبشع فترة لها من تمزق وفتنة وصراعات؟!! تذكرت وأنا استمع إلى خطبته نصيحة رحمه الله الشيخ الشعراوي بحديث النبي بأن نقول خيراً أو لنصمت.ومشكلة الطعن في علماء السنة ظاهرة يجب الوقوف عندها.. ففي الوقت الذي نرى فيه مثلا المسلمين الشيعة يصلون بأئمتهم الى مرتبة القداسة.. والمسيحيون وان بعدوا عن دينهم فإن للقسيس مرتبة وتقديرا واحتراما، وأحبار اليهود لهم اليد الطولى واحترام المجتمع لهم..ورأيت بأم عيني البوذيين يسجدون لرجال دينهم احتراماً وتأدباً..إلا نحن أهل السنة والجماعة فبالرغم من أن علماءنا لا يشاركوننا حلالنا ولا يطلبون قرابين ولا الركوع والسجود لهم.. ولا.. ولا..يكون هذا قدرهم عندنا؟! والله عيب.كل واحد قرأ له كلمتين وأطلق اللحية أصبح ينتقد؟! حتى وصل الأمر الى العامة.. وكل من في خاطره كلمة لا يتردد في النطق بها تجاه هذا العالم وذاك الشيخ؟! في حين أن ديننا الاسلامي الجميل يطلب منا التأدب في الكلام والطرح، والرسول عليه الصلاة والسلام يقول "ليس منا من لم يجل كبيرنا، ويرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه". والمشكلة بأنه لا رهبانية في الاسلام ولا انزواء عن المجتمع. فالعالم يظل إنسانا متفاعلا وليس ملاكاً.. وقد يتعرض لاجتهاد خاطئ كونه بشرا مهما بلغ من العلم.فالإسلام لا ينفصل عن السياسة — وإن أراد البعض ذلك — لأنها جزء لا يتجزأ من الحياة ونبي الأمة عندما تركنا فقد تركنا على المحجة البيضاء.. وليس في القضايا التعبدية والشخصية والأسرية فقط بل والسياسية ايضاً.. فالعالِم مأمور شرعا بأن يتفاعل مع ما يدور من حوله.. ولا يضير أن يكون له رأي وان اختلفنا معه ولا يناقشه وينتقده ويوجهه سوى عالم مثله أو من في مرتبته وليس كل من هب ودب!كفاكم يا سادة فقد أضحكتم الأمم بما نفعله بأنفسنا وبعلمائنا.
1309
| 06 فبراير 2014
إن تدفق الأرقام والاحصائيات في وزارات وهيئات ومؤسسات الدولة نشاط لا ينتهي! فالجهاز المركزي للإحصاء وأقسام وإدارات الإحصاء والبحوث في كل وزارة ومؤسسة حكومية تعمل على مدار اليوم، وهناك كم لا يستهان به في الدولة لكثير من الأبحاث والإحصاءات الخاصة بالقضايا المجتمعية والتنموية وغيرها.وبصراحة الله يبيض وجه تلك الجهات على جهودها الخيالية وكذلك الإعلام والصحافة القطرية في فتح قنواتها وصفحاتها لنشر تلك الأرقام والقضايا التي تعكس واقع الحال والقيام بواجبها تجاه المجتمع.ولكن ماذا بعد تلك الأرقام وما وراءها من جهود؟ وكيف تتم الاستفادة من النتائج في حماية المجتمع؟جريدة الراية منذ فترة نشرت تحقيقا على قضية تمس اغلب البيوت وحاضر ومستقبل الأجيال والأبناء.. وذكرت بأن نسبة الطلاق بين القطريين وصلت الى 40 % إن لم تكن في زيادة!!. علما أن كافة وسائل الإعلام قد تطرقت لهذه القضية الخطيرة التي لها أبعاد شتى يطول شرحها منذ سنوات.. ماذا فعلت الدولة إزاء هذه القضية؟ وماهي الإجراءات التي اتخذت للحد منها آخذين بعين الاعتبار صغر حجم مجتمعنا الذي لا يزال يردد نغمة العادات والتقاليد والمجتمع المحافظ!! ونحن في واد آخر تماما؟!وهل تعتقد الدولة بأن كَم خطيب جمعة وجلسات الاستشارات الأسرية كافية وإنها (سوت اللي عليها)!!المشكلة ان دولتنا الحبيبة من فرط حبها وحرصها علمتنا أنها هي الأب والأم.. وانها هي التي تفكر عنا.. فالكل عينه على الدولة في حياته ومعيشته حتى بتنا ننتقد كل شيء ونتذمر دون أن نحرك ساكنا.. وهذه حقيقة!! فلا أرى ان بترك الأمور على الغارب سوف تحل المشاكل أو تركها لرغبات الناس التي قد تدمر المجتمع باسم الحرية الشخصية وخلافه!نعم التوعية مهمة لكن يجب أن تدعم بحكمة وقوة القانون.. فالقضية مهمة وتمس حاضر ومستقبل كيان مجتمعنا.في فرنسا قامت الحكومة يوما ما.. بإعطاء الأمن الصلاحية بنزع سماعات الأذن من آذان الشباب عندما أظهرت الدراسات أضرارها على صحة مواطنيها الشباب،، ونحن لدينا مجتمع يغرق والكل يتفرج ويتحسر وينتظر الفرج!!.وهذا الكلام ينطبق على قضايا كثيرة مثل حوادث المرور والتدخين والانحرافات السلوكية بين الشباب والقائمة تطول...ومربط الفرس يا مسؤولون.. ليس بالتوعية وحدها فقط تستقيم الأمور وتحفظ بلدنا بل أن تدعم بحكمة القانون.
979
| 30 يناير 2014
بكى الجميع فراق الحبيب.. حتى ابتلت اللحى.. وفُجرت الدموع من عيون النساء.. فقطر ودعت واحدا من أعز وأتقى أبنائها. بكى الجميع رجالا ونساء وأطفالا حزنا على فراقه.. ولكن عبدالله رحل وهو مبتسما!!.. للبشارة ولمحبة الناس وزفته إلى جنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين.. وفيها ما فيها.فصبرا آل عبدالله الكعبي الكرام.. نعم.. فالحدث جلل والفراق ألم.. ولكن العاقبة للمتقين.فقدت أرضنا الطيبة ابنها الطيب المبارك.. إمام ذو لحية كريمة.. وعسكريا صاحب واجب وشيمة.. ومديرا للثقافة الملتزمة.. فقطر لم تفقد شخصا واحدا وإنما أشخاصا في جسد شخص واحد أدرك بأن الحياة رسالة ومعنى وقيمة.. فاستغل جل وقته لخدمة دينه ووطنه ومجتمعه...آآآه.. على هذه الفاجعة والمصيبة والحدث الجلل.. وعلى فقدان روحه الطيبة.. ولكن الله قضى أمرا كان مفعولا.. فالصبر والسلوان لوالدته الكريمة وأبيه الفاضل وأسرته العزيزة.. فنظل كلنا أمانات تسير على الأرض.فلا تحزني يا أم عبدالله.. فقد أديت واجبك على أكمل وجه وسلمت الأمانة لبارئها كما يجب.. ولا تحزن يا أبا عبدالله فقد أهلت ابنك ليتبوأ مكانا رفيعا في الجنة بإذن الله.. وصبرا أسرة وإخوة عبدالله.. فقد رحل الحبيب عن الحياة الفانية إلى الحياة الدائمة ليجد لكم مكانا في الجنة.. وليجهز تاج الوقار لوالديه الكريمين وليكون رحمة لكم وشفيعا.. أو لم يبشرنا الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام بأن قارئ القرآن التقي وأهل الجنة يشفعون لسبعين؟! فلله دركم آل الكعبان الكرام على هذه البشارة التي أتتنا من أرفع سماء.رحل عبدالله عنا فجأة ولكنه كان مبتسما.. لأنه رأى البشارة.. ورأى وجوه الملائكة الكرام النيرة تبتسم له.. متفائلا بعطاء ربه ووعده.. مدركا بأن الله رؤوف رحيم وانه سبحانه لا يخلف الميعاد.ومن رحمة ربه وكرمه ومحبته لعبده التقي.. لم يقطع ذكره من هذه الدنيا بقدوم عبدالله الصغير ـ يحفظه الله ـ ليكمل مسيرة أبيه الطاهرة العفيفة ويمسك بيمينه راية لا إله إلا الله محمد رسول الله.. فأكثر من هذا تكريم وأكثر من هذا رحمة؟!.. رحمك الله يا عبدالله.. وأطال في عمرك وبارك فيك يا عبدالله.
1621
| 27 يناير 2014
الصين تعمل حالياً على بناء أعلى برج في العالم يكفي لسكن 300 ألف شخص بخلاف الخدمات والمرافق الأخرى، من متاجر ومكاتب وخلافه، وهذا العدد تقريباً هو عدد الشعب القطري. وسؤالي إلى أين نحن ماضون كدولة.. فصحيح كنت دائم القول لو قامت الدولة ببناء مجموعة من دورات المياه على الكورنيش فهذا يعتبر بنية تحتية مفيدة، ولكن قطر اليوم اشتعلت بالمباني والمدن.. التي لا نعرف لماذا.. ومن المستفيد؟!!إذا افترضنا أن أهل قطر سكنوا عمارة واحده.. وبنينا جوارها عمارة أخرى يتم تخصيصها لأولئك الذين يعملون عند الأسر القطرية والمقيمين والوافدين الذين يساعدون في عملية النهضة والتنمية .. وتجاوزاً تم بناء عمارة ثالثة خاصة لمن تراهم الدولة من المهم استضافتهم .. ولكن أن نبني 7 عمارات أو أبراج لماذا؟ وما الحكمة من هذا الانتشار الطولي والأفقي !!إن الدولة بالخيرات التي حباها الله ليست بحاجة إلى كل هذا الهلع والجزع على مستقبلها. فكما نقول دائماً إن العبرة بالتأثير والتخطيط وليس بالحجم .. فنستطيع أن نبني حضارة جميلة رائعة بدون هذا التوسع الذي لا طائل منه وجلب أعداد يوميا لا قبل لنا بها .. وبناء مدن وعمارات وشوارع وطرق ومستشفيات.. حتى القومسيون الطبي الذي يعمل ليلا ونهارا بفروعه ومستشفيات القطاع الخاص لم تعد تتسع للوافدين !!! وهاهي وزارة الداخلية شرعت في طرح مناقصة بقيمة أربعمائة مليون ريال لمبنى الإدارة العامة لجوازات المنافذ وشؤون الوافدين لمواكبة هذا الكم الهائل من البشر.. حتى إننا لم نعد نرى برا ولا بحرا .. في حين أن ثلاث عمارات تكفينا وتزيد .. ليصل عدد الشعب، الثلث مواطنون والثلثان للوافدين.إن بموارد قطر نستطيع أن نعيش رغيد العيش بدون قلق بل وسنكون الافضل بفضل استثماراتها وغازها وموقعها الإقليمي بل والعالمي ..نحن لا نريد أن ينتهي بنا المطاف إلى مدينة أشباح -لا سمح الله- ولا أن نكون بالكاد نُرى كشعب في بلدنا.. فوالله ضاعت الطاسة بزيادة الأعباء والخدمات على حساب المواطن بسبب الذين انهالوا علينا من كل حدب وصوب كل بأفكاره ونيته وأخلاقه وثقافته وسلوكياته ومعتقداته .. ولم نعد نعلم من المفروض يخدم من؟! اللهم احفظنا وطنا وشعبا من كل سوء وعين ومكروه.
1211
| 23 يناير 2014
إن قضية التدخين ومكافحته من الأمور الشائكة في بلادنا.. فهي تذكرني تماما بالقضية الفلسطينية المسكينة!!كل المسؤولين يهتمون بمكافحة التدخين، تعقد الجلسات وتؤخذ القرارات وتوضع اللوائح والقوانين وأياد تلعب لمصلحتها.. ثم لا أحد يسأل عنها وتنسى في الأدراج..!! وتعود الحكاية إلى حيث البداية.. هكذا الدائرة تدور، قطر من أولى الدول الخليجية التي اهتمت بموضوع مكافحة التدخين ولم تقصر الجهات الرسمية ولكن العبرة بالنتيجة.. والنتيجة أمام أعينكم والأمر الوحيد الذي جنيناه هو.. عيادة صغيرة قابعة في احد اروقة مستشفى حمد العام يديرها د. احمد الملا الذي انذر نفسه ليصلح ما أفسده الدهر.. وكم ملصق معلق هنا وهناك!!اليوم المدخنون يتـبجحون ودخان الشيشة يملأ أجواء المدينة بل أصبح التدخين داخل المطاعم والمقاهي عيني عينك.. بدون مواصفات ولا تجهيزات خاصة.. بل ويعد لهم أفضل الأماكن في هذا وذاك المطعم.. وذلك كمكافأة لهم!! في حين أن غير المدخن يعاقب بوضعه في أسوأ الأماكن!! لاحظوها عند دخولكم المطاعم الفاخرة؟ناهيك عن الفنادق والأماكن السياحية وخلافه.نعم فهي أصبحت كالقضية الفلسطينية الكل متأثر ويعبر ويجعجع!!.. ولكن واقع الحال يختلف لأن النية الحقيقية غير موجودة.. وقد تكون هناك مصالح لبعض الجهات التي لاتود تضييق الخناق على السجائر والشيشة من مناصريه ومدمنيه وتجاره!!حقيقة.. إن موضوع التدخين ليس من مسؤولية وزارة الصحة فقط التي أشبعت الموضوع دراسة وتمحيصا واقتراحات وقوانين.. وليس الحل في عمل خطط توعوية لبيان مضار التدخين على الشخص والأسرة والمجتمع.. الذي يعتبر نقطة في محيط!! أين دور القانون؟ وأين موقف رئاسة الوزراء؟ ومجلس الشورى؟ فإن دورهم الأساسي حماية المجتمع من الأمراض التي تستنزف الصحة وأموال الدولة في علاجات وأمراض ومصائب.التصرف الحكيم في هذا المقام والواقع المرير الذي نعيشه هو تطبيق القانون بقوة.. حصل وأن طبق في دول شتى في أوروبا وأمريكا وذات مساحات شاسعة.. ونحن بالرغم من صغر دولتنا وقوة القانون لا نزال ندور ونلف حول القضية كالكراسي الموسيقية.. والقضية (تنتفخ وتفش) على حسب المزاج!ان الاستراتيجية الصحية للدولة شعارها (نعم للوقاية.. لا للأمراض) وهي استراتيجية لا تخص وزارة الصحة بمرافقها.. بل وضعتها الدولة..فالكل يجب ان يدلو بدلوه إذا أردنا أن نحمي المواطن والمقيم محوري وأساس التنمية في البلد.أرحمنا يارب وارحم الفلسطينيين من هالحوسة!!
1087
| 16 يناير 2014
لم تتعد فترة ذهولي سوى 5 دقائق.. لكنها كانت كالدهر!!وهي الدقائق التي وقفت أنتظر فيها إحضار سيارتي على أحد الفنادق من الدرجة الأولى في البلاد بعد زيارة صديق.أحسست بأني خارج هذا المحيط بل وخارج الدولة كلــها لهول ما رأيت في هذه الدقائق المعدودة!حاولت أن أقنع نفسي بأني لا أزال أقف على ارض قطر.. مناظر غريبة شاذة.. سيقان عارية.. سيارات فارهة.. نساء كاسيات عاريات ووجوه لا نعرف إن كانوا رجالاً أو نساء!!أين أنا؟؟..هل هذا الفندق في قطر التي بناها الشيخ المؤسس على الورع والتقى والدين والميزان؟..أين أنا هل هذه قطر التي عرف عنها الاعتدال منذ عهد المؤسس حتى يومنا هذا؟!لست ولله الحمد من محدثي النعمة بل سافرنا منذ نعومة أظافرنا وجبنا أقطار العالم لم أرى مثل هذا المنظر المؤلم.. وأجواء لاس فيجاس التي لم أزرها وقاراً واحتراماً لديني وربي ونفسي..فنادق قطر كثيرة ونتعامل مع كافة الفنادق بحكم التخصص ولكن لم أرى مثلما رأيته في هذا الفندق الفاسق من أجواء ومحيط فاسد وكما رأيته وأنا على بابه لمدة لا تزيد عن الخمس دقائق!!أخط مقالي هذا لأني أحب وطني وارضي وأغار على ديني.. اخط مقالي هذا لان المركب الذي يحملنا واحد فإن غرق فإن أول المصابين هم العامة وليسوا الصفوة.. فاحذروا عقاب الله إذا استشرى الفساد.. وهذا كلام ربي وربكم جل شأنه.نحن دولة معتدلة متوازنة وهذا ديدن شيوخنا وحكامنا والحكومات المتعاقبة منذ فجر التاريخ ونفتخر دوما كشعب لدينا غيرة على ديننا ووطننا وبان التوازن بين الحضارة الجديدة ومتطلباتها وبين ثقافتنا جزء من أصالتها وهذا هو عين الصواب..عز علي كثيراً مارأيته واعتصر قلبي ألما على نساء يلبسن العبايات يتبخترن بين الرجال في هذا الجو الفاسد بحجة أنهن يتعشين وصديقاتهن في مطعم الفندق.. بالرغم من غرق البلاد بالمطاعم؟!!كانت 5 دقائق نعم.. ولكن مرت علي كالدهر!!أين رجالات قطر الشرفاء الأوفياء أصحاب النخوة والأصالة واليد الطولى في البلد مما يحدث؟!فواأسفاه..وان كان من نصيحة فهي تقوى الله أولا وأخيرا حتى لا تزول النعم التي أمطرنا الله بها من حيث لانحتسب والعودة إلى الميزان كما هو العهد فلا ابتذال ولا تشدد.
831
| 09 يناير 2014
يعلم الله.. كم نتألم ليلاً ونهاراً من جراء ما يحدث لأحبتنا أبناء سوريا بسبب هذه الفتنة والمؤامرة الدولية حتى تكالب عليها وعلى أبنائها كل العالم.. الذي له أجندات لن يكف عنها حتى يحقق كل مآربه والضحية الشعب السوري كافة. ولكن كل ما يحدث هو بقدر وقضاء من الله سبحانه وتعالى.. والمؤمن يبتلى خلال مسيرة حياته والحمد الله على كل شئ.. لان تلك المرأة التي شاهدها الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام وهي تحضن طفلها في ساحة إحدى المعارك.. فقال لصحبه إن الله أرحم على العبد من هذه الأم على طفلها أو كما قال.. وما نستطيع فعله نحن أبناء الخليج هو الدعاء لأخوتهم أناء الليل وأطراف النهار والدعم المادي والمعنوي لمواجهة حالة العسر التي تواجه أحبتنا أهل سوريا من نساء وأطفال وشيوخ ورجال.ولكن ما يستطيع الله فعله هو الأهم.. وهو سبحانه القادر على ما بين الكاف والنون.. ومن مشاهدات رحمة الله على عباده في سوريا اخبرني به أحد الأخوة الثقات العائدين للتو بعد أن قام بواجبه الإنساني هو وإخوانه تجاه أهلنا السوريين..إن هناك فئة من النساء كان قد شُخصَ لهن بأنهن مصابات بسرطان الثدي وعددهن ما يقارب الخمسين امرأة ولكن بعد هطول الثلوج تم فحصهن مرة أخرى كمتابعة فإذا به يختفي تماما ويتعافين ولله الحمد.. كما أخبرني بأن مرضى السكري والضغط وبالرغم من عدم أخذهم للأدوية المنظمة منذ عام ونيف فإَنَ حالتهم الصحية مستقرة جدا وتلك المعلومات مستقاة مباشرة من الأطباء المعالجين الله يجزيهم خيرا.ولان رائحة الموت فاحت مع القتل واستخدام الأسلحة الفتاكة مما تسبب في حصد الأرواح الطاهرة من الضحايا وزيادة التشوهات في المواليد الجدد والتي تتبعها مفارقة الحياة ونحسبهم إن شاء الله من الشهداء وأهل الجنة.. فان اغلب النساء يلدن توائم مثنى وثلاث ورباع.. فسبحان الذي يوازن الأمور.أيها السوريون.. أنتم في قلوبنا ووجداننا ونطلب منكم الصفح والمغفرة على التقصير.. فمهما عملنا واجتهدنا سنظل مقصرين في حقكم حتى ترجع الشام التي عرفناها بعبق ماضيها وسحرها وطهارتها ونقاء أنفاسها.فصبراً أيها السوريون الأحرار فلكل بداية نهاية ونسأل الله أن يكون ذلك قريباً وأن عام 2014 عام خير ورأب الصدع ولم شمل الشعب السوري. قولوا يا الله..فإنه سميع مجيب.
849
| 02 يناير 2014
الذين يعرفونني جيداً.. يدركون أنني لا أحب أن أترجى أحداً.. إلا فيما ندر!! ولكن من أجل أطفالنا وصحتهم ومستقبل بلادنا فانه لا بأس لي أن التمس الرجاء من سعادة وزير التعليم، هذا الشخص الذي عرف عنه أنه شخصية عملية جدا. ففي الأسبوع الماضي من خلال حوار القلم تطرقت الى أنه من الأهمية وضع مقاييس وأوزان لكتب الطلاب الذين أنهكوا بسبب الأثقال التي على ظهورهم.. ومدى خطورة الموضوع على هيكلهم وصحتهم ومستقبل البلد.. وقد هالني حجم ردود الفعل التي وصلتني ليس على مستوى الدولة.. بل على مستوى الوطن العربي والتي تؤيد ما جاء فيه.. ومن أهم تلك الردود التي نشرت على صفحات جريدة الشرق الغراء يوم أمس الأربعاء، جاءني من مسؤولين مهمين من حيث صلتهم بالموضوع.. الأول من الأخ الفاضل د. محمد سيف الكواري الوكيل العام المساعد لشؤون المختبرات والتقييس والذي أكد فيه أهمية الموضوع وضرورة وضع المقاييس والأوزان للكتب.. وأن طلبه الوحيد هو تلقى المبادرة من وزارة التعليم ليقوم بالواجب — جزاه الله خيرا — وتسخير كافة إمكاناته وخبراته وأدواته من أجل أطفال قطر.. أحباب الله. والرد الثاني الذي جاء من أحد المسؤولين المهمين والرئيسيين في الصحة، الفاضلة د. العنود بنت محمد آل ثاني، التي تترأس إدارة تعزيز الصحة والأمراض غير الانتقالية والتي تؤكد على مدى خطورة الوضع الحالي على صحة أطفالنا وهم في طور النمو وتأكيد ما جاء في المقال. فالأنظار متجهة الآن إلى وزارة التعليم وقياداتها الأفاضل.. فهل يعقدون العزم ويضعون نصب أعينهم مصلحة أطفالنا كما ينبغي ويقومون بالمبادرة خاصة أن دولتنا سخرت كافة إمكاناتها من أجل مستقبل البلد وأجيالها.. بل وجعلت إستراتيجية الصحة تركز على الوقاية ومرحلة ما قبل المرض بهدف بناء جيل صحي متعافى قادر على البناء والعطاء وخدمة بلده وليس جيلا من المعاقين لأسباب غير إلهية!! ورجاؤنا إلى سعادة وزير التعليم الموقر.. هل سيكون له صدى؟!.. أم سيذهب مع مهب الرياح واعتبار ما كتبناه مجرد مقالة وليست سوى حبر على ورق؟! أم أن تنبري وزارة الصحة من خلال إدارة الصحة العامة للدفاع عن إستراتيجيتها الصحية وأبناء قطر الحاضر والمستقبل!! المهم.. أن الطفل أمانة في أعناقكم.. ولا تتفرجوا عليهم وهم يتألمون وكأنه روتين وهذا قدرهم!! وسلامتكم..
715
| 07 نوفمبر 2013
التعليم والصحة.. صنوان لا يفترقان.. وهما عملة واحدة لا يمكن فصلهما.. فإذا كنا نطالب بتعليم راق وتركيز عال.. فمن المهم ان نعتني بصحة أطفالنا جيداً الذين هم مستقبل البلاد وعمادها .. ولا نعني فقط هنا اننا نركز على الغذاء الصحي المتوازن والذي أظنه مفقودا في أغلب المدارس وبأسعار فندقية.!! ولا اعني النوم الكافي وممارسة الرياضة.. ولكن أيضاً الحفاظ على هيكلهم الطري من تلك الأحمال التي على ظهورهم والتي تهد حيل الكبار فما بالك بالصغار!! وجب حقيقة على وزارة التعليم العتيدة بربانها الجديد الوقوف وقفة جادة مع هذه القضية المهمة.. فان كافة التقارير الطبية تدين ثقل حموله الشنطة بسبب الكتب التي تعطى للتلميذ في مراحل مبكرة من التعليم.. فبالرغم من طرح القضية أكثر من مرة وعبر سنوات طوال ووسائل الاعلام المختلفة ولكن (عمك اصمخ)!! ان هناك جهة في الدولة تعنى بقضية المواصفات والمقاييس، يرأسها مهندس نشط والذي يسعى بكل جهد لديه لخدمة هذا الغرض ورسم المواصفات والمقاييس الصحية في كافة المجالات والادوات.. فوجب على وزارة التعليم حقيقة الاستفادة من هذه الخدمة واللجوء اليها بغرض وضع مواصفات ومقاييس للكتب التي تعطى للطلاب.. ابتداءً من الحضانة وحتى الثانوية العامة. ونخص هنا الأطفال الذين اعوج عمودهم الفقري وتضررت أقدامهم وركبهم بسبب ثقل الحمولة التي اتعبت ظهورهم.. بحيث تتم دراسة نوعية الاوراق وحجم الكتب والوزن المناسب لكل مرحلة وسن. الآن يتم التركيز على الأوراق السميكة والأغلفة الفاخرة والحشو الذي لا طائل منه والألوان الزاهية على حساب صحة الطفل وعذابه.. فوالله اني أحس بالأسى والألم وانا ارى الأطفال يجرون ارجلهم وقد تقوست ظهورهم وهم ذاهبون للفصول كل صباح ومساء كدواب الحقول!! اليس هناك من يرحم؟ ان للأطفال احتياجات وآهات ولكن من الصعب عليهم التعبير عما هو في مكنون صدورهم.. فهم فلذات اكبادنا وأمانة في أعناقنا وانهم أحباب الله.. فهل نرحمهم ونحس بهم؟! ولا أعتقد بأن د. محمد سيف الكواري الوكيل المساعد لشؤون المختبرات والتقييس سيرفض المساعدة اذا طلبت منه وهو الرجل المخلص الجاد في عمله. وباسم أطفال قطر نقول لكم تحرك يا دكتور محمد.. فنحن لا نريد جيلاً معاقاً لبناء مستقبل بلادنا بل شبابا يصلون بها الى هام السحب بصحة واقتدار وعافية. ولن تنسى قطر أنك دائماً صاحب مبادرة.
539
| 31 أكتوبر 2013
مساحة إعلانية
في الساعات المبكرة من صباح السبت، ومع أول...
4197
| 05 ديسمبر 2025
-«المتنبي» حاضراً في افتتاح «كأس العرب» - «أبو...
1782
| 07 ديسمبر 2025
فجعت محافل العلم والتعليم في بلاد الحرمين الشريفين...
1752
| 04 ديسمبر 2025
في كل يوم، ينظر الإنسان إلى ما ينقصه...
1608
| 02 ديسمبر 2025
لم يدخل المنتخب الفلسطيني الميدان كفريق عابر، بل...
1422
| 06 ديسمبر 2025
تتجه أنظار الجماهير القطرية والعربية إلى استاد خليفة...
1158
| 04 ديسمبر 2025
مواجهات مثيرة تنطلق اليوم ضمن منافسات كأس العرب،...
1149
| 03 ديسمبر 2025
لم تعد الدوحة مجرد مدينة عربية عادية، بل...
903
| 03 ديسمبر 2025
أحياناً نمر بأسابيع تبدو عادية جداً، نكرر فيها...
657
| 05 ديسمبر 2025
تشهد الساحة الدولية اليوم تصاعدًا لافتًا في الخطابات...
615
| 04 ديسمبر 2025
شهدت قطر مع بداية شهر ديسمبر الحالي 2025...
549
| 07 ديسمبر 2025
ليس بكاتب، إنما مقاوم فلسطيني حر، احترف تصويب...
495
| 03 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية