الأشياء الجميلة ربما تختفي في لحظات قد يكون أسبابها الإهمال او الاجحاف حتتصاب العلاقة بالذبول والسقوط ويمكنها تتفاعل لحالة من تغير الشكل وفي عمق السلوك .. باعتبارها فلسفة حياة ناقصة ترسم ألوانا غير طبيعية في كل حالاتها المتغيرة والتي تظهر بتلقائية الشعور بالذبول لجوانب خسارة الانسان حينما يفقد في حياته جزءا من العطاء !!. وتأثير الخسارة تعني في حياة اعلى فوات الفرص سواء كان بحماقة او بغباء .. حينها تضيع الفرص امام الشخص دون ان يشعر بفداحة الخسارة التي أصبحت جزءا بالنسبة له من الحرمان وحتى المستحيل في اعادتها مرة أخرى .. حينها تضيع الفرص وفي نفس الوقت قد يكون البعض يتفرج على هذه التغيرات من المزاج والسلوك بالكثير من الحماقة حتى ضياع الفرص !!.وتستمر تغيرات سلوك الشخص والمزاج و تكون لدية نية ان يطلب من الاخرين شبه مساعدة .. عليه ان يعرف المواقيت المناسبة وقت الطلب لاستيعاب الطرف الاخر .. حتى لايسبب لنفسه الاحراج خلال هذه الفترة .. ولكي لاتنزعج وتغضب حينما يعتذر الشخص عن تلبية طلبك .. لكل انسان ظروف معينة .. عليك ان تقدر ظروفهم كما انت تحتاج من يقدر ظروفك حيث تتشابه نفس المسألة !!.رب ضارة نافعة .. هي واقعية على الانسان وعليه ان يقتنع بها .. فلاسبيل لاشياء اخرى تبقى .. كما حال الدنيا "والهرج الفارغ " لدوائر لاتعطي الحقيقة ادلة لاشباء واقعية تبقي ما يحدث مجرد كلام فاض ومحاولة تمزيق اية كيان واضعاف قوة جنبك تصنع الفوضى من لاشيء مجرد عبث الأشياء والأشخاص لها نتائج في علم العيب حين زوالها اكثرها بالصدفة او بالأخطاء.لايظن الشخص ومن يتبعه ان له البقاء الدائم .. فهو كاذب.. المواقف تنكشف وتزول فلايبقى منها غيرالذكرى المؤلمة ولن تقول كانت لها ذكرى طيبة كما تعتقد البعض أحيان كثيرة لهم تصرفات تصرفات غير إنسانية اوغير محببة وحتى أخلاقية تعني للجانب الاخر تشويها لهم وحياتهم الاجتماعية!!بعض هؤلاء يعتقدون ان الدنيا اذا ضحكت لهم .. تكون دائمة.. وفي نفس الوقت هناك استغلال لمجموعات فارغة تريد مصلحتها الخاصة فقط لحجم هذا التشويش لمثل هذه الحالة حينما يتغيرون تدريحيا حتى يصبحون اشخاصا مختلفين عما كانوا قبل.اتمنى الا تكون حالاتهم مفاجأة .. فحالات الزوال صعبة .. وبالتاكيد ان المفاجأة اصعب تهز كيانهم . وتظهر للاخرين مستوى افلاسهم حتى دوائر النسيان !!.لكن في حقيقة الامر وبعد هذه التغيرات.. قد يحاول البعض تصحيح التشويه الذي أصابهم بحقيقة الاعمال والسلوك .. هل سوف يعود إلى طبيعته .. بين افراد المجتمع وحتى الحياة الاجتماعية التي تصبح فيما بعد حياة معقدة تحتاج إلى تقويم مضاعف لتكون حالته الاجتماعية طبيعية وتكون له مواقف وتقبل من الأطراف الأخرى!!. حالة النسيان صعبة جدا.. ومن يتعلم من خلال المواقف الحياتية يكشف له انها مجرد حالة صعبة تعطي اننعكاسا مضاعفا لحياة غير مستقرة يحمل الكثير من الاكاذيب والتشويش ضد نفسه واستقراره وحياته!!.آخر كلام : تعلم أن الأمور التي تحدث .. ولاتستبق النهاية .. فهي قد تكون طويلة وقد تكون مملة وقد تكون مسرحية مضحكة .. حتى تعرف الجاني ويضحك أخيرا!!.

هل أنت شخصية سوية؟.. وأنك لا ترسم الوهم على محياك في مناسبات معينة؟.. وقليلا ما تشعر بالصدق مع نفسك رغم أن هذا الإحساس "مفقود"؟.. ويمكنك في جملة من استخدامات سهلة لجملة من النفاق الاجتماعي الذي يحولك إلى شخص يتحرك "بالريموت" فنشاهدك من خلال لقطات مسجلة بشكلك الأنيق الكاذب "كالشخص الذي يستخدم شخصية أخرى مركبة استعدادا لمواجهة الناس.. يكون صاحيا مشرقا " بالابتسامة " صحيح أنت "مسؤول مركز" لكن ما بداخلك لا أحد يفهمه أو يصدقه قبل الوقوع في مواقف "تكشفك بتلقائية أمام الآخرين" لصورتك وحقيقتك الغامضة.. انك تكذب علينا ومحد يصدقك!!.قد تصادف شخصيات "خارج الوطن" شخصية مسكونة بالأدب بالاحترام، أخلاقها وتصرفاتها وشكلها ولباسها.. تصبح شخصية ،مامك" مختلفة" تملكك أحيانا بالدهشة.. كيف انها تحولت هذه الشخصية لشيء "من السكينة والهدوء والوقار.. وحينما تملك كثيرا من الوعي وقدرا من مساحة احترام القوانين كشخصية محترمة!!.. حينما تعبر لك أنها جزء من هذا الاحترام للغير.. لكن للأسف حينما تصادفها داخل البلاد تجدها فعلا مختلفة جدا!! "إنها تعكس سكينتها واحترامها.. رؤية غير محترمة.. ساعتها لا تحترم حتى إشارات المرور!!.الرجل ليس فقط هو الذي يكذب، إنما هناك أخريات "يعرفن بعضهن فنون الكذب.. رغم أنهن راقيات وماهرات "بعضهن" في الكذب.. ويبقى بعض الرجال "يصدقون أقل كلمة من كذبة أنثى!!.. رغم أنه بطبيعة الحال يكذب على نفسه أكثر من الآخرين، وبعضهن يكذبن بعسل مغشوش، أما هو أمامهن فـ "يتلبخ" رغم أنه ممثل بارع، لكن في حقيقته وفي المواجهة يصبح ممثلا فاشلا ومحبطا حتى اليأس!!.هذا يكذب على المسؤول رغم انه مسؤول صغير !! يكذب ليحاول ان يرتقي الى الأعلى على حساب مسؤوله ربما يصبح فيما بعد مسؤولا كبيراً ويعلّم الآخرين "الموظفين الصغار" كيف أنه ينمق الكلام ويفشى على مسؤوله بالبهتان.. يكذب دن أن يزهق ليقنع "الكبير" أنه صادق في كلامه، أمين في وظيفته، حتى يقنعه ويفكر ويعطيه الضوء الأخضر والأحمر!!.. ويفوز الصغير بالجولة.. لكن يبقى "الكذب حبله قصير جدا"!!.آخر كلام: هناك للأسف من يستخدم " الكذب" كوسيلة سريعة ربما تمكنه من الوصول إلى القمة!!

حينما تزداد ارتباكا حيث صنعت لنفسك أسلوبا خارج الحسبة .. والحسبة تعني أنك لم تضع لنفسك معيارا معتدلا .. رغم أن أمامك تجارب الحياة وبينها لحظات السعادة المفعمة بالحب لأصدقائنا، رغم ساعات الحزن المنغمسة في الإحباط لخيبات الأمل من أصدقائنا يظل الغضب مقياساً يفاجئنا حين يخرج ما في القلوب من تراكمات لا ننتبه إليها وسط ضجيج الحياة !!.ما تكسبه فرضا في حياتك جملة من قيم أعتقد من خلال هذه المساحة المشبعة بالحب لا يمكن أن يتغير بسرعة أو بسهولة سواء كان مواقف عارضة.. وإنما هي تفاعل لسلسلة تشوة تحمل العطاء دون أن تخسر شيئا من المعطيات الجميلة من حياتك خصوصا فيما يتعلق بالعلاقات الإنسانية بحيث لها تأثير على سلوك معتدل يمنح نفسك مساحة مهمة والتفاعل معها وهو قدر جيد يمكنك المحافظة عليه !!. هناك من يخسر أكثر مما يعتقد أن هناك أناسا لهم قوة لها أكثر تأثيرا وقد يشعر بالتردد والخوف أن يتجاوز والدخول في الدخول حتى يتمكن من المنافسة ويرى من يفوز ومن ينجح والأهم في هذه المنافسة من هو صاحب العطاء الذي يفوز أسباب العلاقة الإنسانية !! بعد تجربة التعامل مع العلاقات الإنسانية تتبين لك المواقف النبيلة والنشطة من العطاء وهي ترسم أمامك الطريق بوضوح دون شوائب وبالتأكيد لن تفصل انفعال الغضب والتي تكون أسبابها قد تكون مؤقتة وتزول سرعتها دون تأثير سلبي إنما يأتي نتيجة الشعور بواجب العمل وسخاء العطاء !!. مع تفاعل دورة الحياة وتفاعل الإنسان معها وبها .. وما يلقى خلال مسيرته وخلال ما يمر الإنسان فيه لبعض الأزمات وتفاعله معها .. وينتقل الصورة إلى أخرى أكثر تحديدا ووضوحا حيث تظهر في حقيقتها صورة مهمة هو بناء العلاقات .. دون أغراض أخرى ودون أن تشمل الحواجز واختفاء الخيبات التي يربط البعض بهذه العلاقة وقد يكون الإنسان جزءا منها .الحل الوحيد في هذه المواقف هو الرجوع إلى حكمة العقل ليكون التسامح هو خطوة إيجابية مهمة لتفاعل يدرك الإنسان أهميتها بكل قناعاته التي تجعل الحياة تتغير وتبدو على شكل آخر من الاختلافات والاختناق الاجتماعي .. الإنسان يتغير للأحسن مع الوقت لأن طبائع الإنسان الحسنة والسيئة تزداد رسوخاً في الشخصية مع مرور الوقت، ولذلك كانت صعوبة تغيير الإنسان لطبائعه في مراحل عمره المتقدمة.ربما كان الأسلم أننا منذ البداية نختار من نرافق في هذه الحياة.. الاختيار الذي يبدو صعباً في البداية يصبح مراً بعد ذلك، لأن الوقت بحد ذاته يسمح للجروح أن تتأزم لا أن تشفى.أخر كلام : عندما نفكر في الفشل.. فإنه يصبح صديقنا. وإذا أجلنا اتخاذ القرار بصورة دائمة.. فلن يتغير شيء. وكل ما نحتاج إليه هو أن نرغب في تحقيق شيء عظيم ثم نتقدم ببساطة لفعله. لا تفكر في الفشل لأن ما تفكر فيه يتحقق !!.

هناك مودة ساخنة ومودة باردة.. تختلط خلالها الكثير من الشوائب "الزبن والشين" عليك أن تخرج منها نقيا.. حاول اختيار الزين!!. البرود لا يثمر شيئا مفيدا، حيث تحل الكثير من مفسدات المشاكل ويعقبها سوء الظن،، ولكي تخرج من قلق هذا الظن.. هي حقيقة أن تتعامل مع من يتعامل بصدق المودة دون خيبات متلاحقة!!. العلاقات الإنسانية الجميلة تشبه الطبيعة الخلابة.. ولكنها قد تتحول إلى طبيعة عاصفة.. عليك أن تهرب منها عندما تدب الفوضى داخلها.. ويصبح الهروب والاختباء حلا أمثل.. وانها الحل لمواجهة العواصف..!أنت لست أنت، ثمة دوائر من الحيرة تؤهلك من نفسك أبعادا لا يمكن أن تنجح بمفردك فالنجاح توليفة من خطوات واثقة نحو البناء والنجاح أنت الجزء الرئيسي فيها إذا ما فهمت معنى أن لا تكون الناجح الوحيد.!!.أوراقك تتناثر عبر مخرجات التيه، تحاول الاستعانة بمن يقرأ آخر سطور ربما سقطت القدرة على التقييم والمحاولة أيضا في توضيح فرصة يشوبها الصمت والإهمال من أطراف عدة.. قد تندم في اخر مشاويرك دون الحصول على نتائج مثالية صادقة.. لكن للأسف تسقط المثالية بين أقدام من كان ينافق ويطبل "الله يا مبدع" وأنت تصدق "عزف طارة النفاق والكذب من مسؤول كنت تقول هو صاحب "الذوق الذي يقدّر قيمة الابداع" خسارة طلع كلام "غسيل بالصابون" حينها يتراجع مسارك للخلف!!للنجاح لذة وشعور بالسعادة، لكن هناك أنواعا للنجاح وثمة معايير لكل نجاح حسب المهنة أو العمل.. عليك أن تتقن هذا المسار حتى يكون مكسبك من النجاح يكفي لزمن أكثر وليس مرة واحدة حتى تستفيد من هذه الفرص التي قد لا تتكرر عند البعض!!.قد يكون الأمر والأمنيات في زمن التقشف كم يقال إنه زمن "براق جميل" محبب للقلوب وهو ما يعيد للناس أو المجتمع الاستقرار، إنما في الأمر أكثر تعسرا مما زاد الطين بلة هو "سالفة الضرائب" التي أصبحت من الأمور التي صنعت للكثير من الناس القلق وما تحتويه من أسئلة قد لا يجيب عليها من صنع القرار وقدمه.. قد صنع "لنا هما كنا في غنى عنه"!!.من أسوأ الأمور في الحياة أن يفرض عليك أمرا لم يكن في الحسبان وأنت في نعمة حيث أنت تقع في حسبة كل تجربة حياتية، وأن ما قد تفعله في حياتك اليوم أو القادمة سوف تجنيه غداً بالايجابية رغم أن حالاتك يمسها الغرق فكيف تفعل حيال ذلك!!.كلما ازدادت قراءاتك في تفاصيل البعض تكتشف من كانوا معك، رغم أنهم في الوقت نفسه ومن تجربة صغيرة ومحددة قد تحتاج منك الى المزيد من الوقت لكي تعرفهم أكثر!!.آخر كلام: ما بين الحلم.. وما بين الذاكرة.. وما تحفطه من تفاصيل.. قد تلتقي معهما في منتصف الطريق.. شرط أن لا تبعدكما تفاصيل المسافة.. وتشويه مسارات الذاكرة في تحقيق الحلم!!.

حينما تكتب اذا لك رغبة في الكتابة...!!الورق والقلم إحساس يترجم كل ما بداخلك..!!.الرغبات المكبوتة عليك ان تحررها من المجهول..!!.من داخل اروقة فسحة الافكار والصور والمشاهد افتح لنفسك أبوابا غير صادمة بعيدا عن النكد والهم!!انظر بتمعن للصور.. ولتكن اجابتك جاهزة لكل حرف تكتبه لوجه الحقيقة.. ممكن هناك غلط.. وممكن هناك أخطاء.. صحيح ان لهذه الأخطاء والتجاوزات اسباب!!.حقق لشخصك أشياء كثيرة.. نافذة إلى الامام.. وقد تتجاوز من خلالها عثرات كثيرة انت صنعتها للآخرين.. قد تكون بالمعرفة السريعة او تارة أخرى متأخرة.. حالة لدوران الحياة عليك ان تعرف ان معظمها من العثرات!!.اكتب مالديك.. لتكون جزءا من حياتك قد تبقى الكثير من الصفقات المتعثرة.. او بقايا من صفعات مازالت تؤلمك.. وتحتاج لفترة من الزمن تعاملها بالصمت والصبر أحيانا حتى تهئ اوجاعك نتيجة الهزات في حياتك.. قد تسمع من الاقريبن.. نداء يهمس لك ان تتعلم وتأخذ العبر من الكثير لتجنبها مستقبلا!!.الحذر والحيطة مرة أخرى تعاود اسلوب تعاملك في صورة من الهدر وتجنب الوقوع لما كنت تخشاه ولا تتوهم ان الضيق يراقبك امام ابوابك ومسيرة طريقك.اخرج من غضبة الوهم وعبر جديد مساراتك.. هناك أناس يعملون.. متفائلون.. كادحون.. يصنعون من الصبر النجاح والنجاة.. حيث يخرجون من الفشل لنهار متجدد سعيد بقوة متجددة لقطف زهرة ميلاد جديد آخر.هؤلاء سعداء.. دون مبالاة بالعثرات.. يشعرون بالسعادة هم تواقون لها..!!حكاية يوم ويوم لها ابعاد كالمرايا التي تصنع خلال نوافذ كأنها تحاكيهم.. تدعوهم للتفاؤل والسير خارج الخطأ في سباق مع الزمن.. إلى الحصاد والنجاح!!.احسب عدد الكلمات ليمكنك الحصول على الفرصة في تحقيق ماتحلم به ان تلتقي بالمرايا ومحاكاة الخطوة القادمة من وإليك.. هذه سنوات العمر "ياولدي" كما يقول البعض وهم في منتصف الطريق ان الكثير من العثرات تجسدها صعوبة محاولة تحتاج اكتشافها من جديد!!.الكتابة تنفس الروح انك تتعلم وتجيد حتى تشعر بماتحمله معاني السطور بين الحرف والآخر، هب كتابات مفيدة ومرحلة ليست صعبة انك تتعلم ويبقى الحرف منارا بين اجندة حياتك.. لا عليك هناك من يتجاهل الحرف وهناك من لا يهتم.. وهناك من يقول لا افهم.. كثيرة هي الحجج لا اساس لها انما الهدف الفعلي لبعض من الناس الذين بتجاهلون قدرة الاستيعاب ويتجاهلون نقاط البداية!! لو أمكن لي العودة بالزمن للوراء .. لركضت أكثر إلى زمني الأول.. لكن نسيت أن الزمن لا يسمح لي بالبقاء على ركضي الأول!!.آخر كلام: قد يخذلك البعض خلال تصرفات قد لا تكون متوقعة منهم!!.

عرفته عن قرب فهو إنسان فنان وحساس ومتألق.القريب منه يتعرف عليه أكثر بشفافية العاشق لفنه الذي يحترم ذوق معجبيه فهو يحترم ذوق متابعيه، حيث يحاول تقديم كل ما هو جديد وأصيل في الكلمة واللحن مما يعكس إيجابية سلوكه واخلاقه ومستوى تعامله خلال اسلوبه واحترامه وحبه للآخرين.التواضع صفة من صفات " ابو جاسم " كما يسميه محبوه.. فهو للكثير من محبيه الرفيق والصديق فهو فنان يتميز بالتواضع والحس الفني الرفيع، حيث يعكس ذوقه واخلاقه في اختيار الكلمة التي تجدها مكونات إحساس فنان مبدع بكامل احاسيسه في الذوق والاختيار خلال مستوى التعامل مع الكلمة وحلاوة ابداعه على ريشة أوتار عوده، حيث ينشد تستمع لالوان من الحب والشجن بذوقه واحساسه لتصبح الكلمة المغناة حملة من السحر راقيا بذوقه الرائع "عيسى الكبيسي فنان جميل ورقيق.. فهو كتلة من الاحاسيس الصادقة حينما يسحرك بأدائه كفنان موهوب قادر على تطويع الكلمة لجملة من الاحاسيس يمثلها الحب والشجن فيقدمها لك عذبة رقيقة، مما يؤكد لك انه فنان بالعطاء.. جميل في الاختيار والذوق.. حتى تمكن في وقت قياسي ان يسجل اسمه بين الفنانين المتجددين في الارتقاء والذوق والموهبة.عيسى الكبيسي.. فنان يمثل لمحبيه الاحساس والعطاء.. له بصمات متجددة من العطاء الفني الجميل.. حيث يعكس هذا العطاء انه انسان وفنان بمعنى الكلمة.. عندما تجد التجديد لملامح من الإحساس الراقي بعيدا من المتاجرة.. ويكمل مسيرته الفنية الغنائية فهو صادق في العطاء.. يعجبك بالتواصل ومعه ويشرفك انك تحبه وتحترمه.يؤكد هذا الفنان العطاء الإنساني والفني يمثل لك التعبير الاصيل والصادق وهو يتجدد في مجمل اغنياته.. مثال ذلك اغنية بعنوان 2012 "خل يوصلهم خبر انك تحبني اشكثر " كلمات غازي راشد والحان الفنان القطري المتألق الأستاذ مطر علي.اضافة الى ذلك قدم الفنان عيسى الكبيسي اغنيات مختلفة وطنية وعاطفة لمختلف الشعراء والملحنين القطريين وبعض الخليجيين أيضا.. منها اغنية احلى الايام ديتو مع فايز السعيد سنة 2017 من كلمات تركي الشريف.. فيكون الاختيار الكلمة سمة التجديد لشخصية عيسى الكبيسي يجسد شخصية رقيقة لجملة من مشاعر عاشق للفن والغناء خلالها قدم الكثير من الاغنيات المتنوعة لكلمات جميلة سواء كانت من الحانه او الحان زملائه الفنانين. اصبح له حضور فني واعلامي في العديد من المحطات المحلية والفضائيات الاخرى.قدم خلال مسيرته الفنية الكثير من الأغنيات ذات الطابع القريب من القلب يتميز في الأداء منذ التسعينيات تحديدا في عام 1993 عندما سجل عيسى الكبيسي اسمه كمطرب وملحن، حيث وضع بصمات موهبة واضحة ومتجددة في الغناء القطري بما يملك من احاسيس يصوغها بحلاوة أدائه الجميل.. في كل حال من الأحوال هي الابتسامة لا تفارقه.. ابتسامة حب وعطاء، وحينما تتعرف عليه عن قرب فهو انسان محب، له مواقف إنسانية في العطاء خلال أغنيات يختارها بمعالم فنية واضحة بعمق المعاني وغنية بالصدق ليقدمها باحساسه المرهف امام محبيه ومعجبيه.. حيث يتواصل مع محبيه من خلال هذا العطاء الرائع الجميل هو دائما يتفاعل امام الكلمة الشاعرية الجميلة المحببة لمتذوقي الطرب الراقي الجميل يبحث عن كلمة يتفاعل معها ويرسمها على نغمات اوتار عوده بكل اقتدار وحس فني رائع.آخر كلام: عيسى الكبيسي.. فنان.. يعشق الكلمة ويترجمها بإحساس فنان متجدد بالعطاء .

جملة الصدق لحقيقة إنسان على مستوى راق رائع متفوق. دون مجاملة "الله يطول بعمره" ولاحاجة إلى النفاق، ولي الشرف بمعرفته، إنسان مواطن فنان خلوق مبدع قريب من القلب، وجملة من الأحاسيس بشفافية التعامل، خلال مشوار حياته الموسيقية، فدم مجموعة من الأعمال الموسيقية الوطنية والإنسانية والاجتماعية. وأنا من عرفته عن قرب وخلال مشواره الفني قد قدم أعماله بنجاج وتميز لعشاق الفن الرفيع.طبيعة الفنان مطر تتميز باختيار الكلمة بعد أن تكون قريبة من المشاعر والقلب، فهو يملك حسا فنيا رائعا في انتقاء الكلمة بصدقه وذوقه وإحساسه وتفوقه ونجاحه، وكان لي الشرف أن تحظى بعض كلماتي إلى جانب هذه الأحاسيس بأغان وطنية كأول تعاون معه والحمد الله كان تفاعلا وإتقانا ونجاحا بكتلة من أحاسيسه وصدقه وتفاعله، فهو دائما يبدع لقطر صادق لا يحتاج لتلوين في الكمات. لأن ألحانه نابعة من القلب إلى القلب، والأخ مطر تاريخه يشهد له أنه فنان متميز يطربك وتعيش معه بشجن موسيقاه، خصوصا عندما تشعر بدفء تدفق مجموعة أحاسيسه الوطنية والتي يترجمها خلال مشاعره التي تحكي من القلب كتلة من مشاعر جياشه، أعشقك ياقطر .. وأنت صاحبي واسمج في دمي عايش وصاحي!. يا حروف الحب ياعزوتي وناسي وأنت هوى شوقي وأنت على راسي .. يا كل إحساس القصائد .. حبج قطر جنة .. مايعرف النسيان .. اسمج في دمي عايش وصاحي!.وأغنية أخرى بعنوان يالغلا .. أنا عاشق في حبج قطر ماتاب .. كبر وياج ماحسبت للعمر حساب!يالغلا ياروعة الإحساس أنت حياتي وأنت فوق الراس .. أنا عاشق في عشق الوطن ما تاب ياديرة قطر ياساكنه الأهداب!مشوار الفنان مطر مشوار حافل بالعطاء الإنساني والفني، قد ارتبط هذا العطاء بالوطن حتى أصبح باستحقاق من رموز الموسيقى في قطر والخليج أيضا ونال شرف ذلك وتجسد عطاؤه بسخاء!.وإذا تحدثت عن ذوق الفنان مطر علي العام فهو ذواقة لدرجة أنك تتمنى أنك قد تعرفت عليه قبل هذا الوقت لكي تكسب منه الكثير من هذه العشرة وتتعلم منه سنوات طويلة، فهو يستحق بلا مجاملة هذه العشرة المحببة للنفس لخصاله الكثيرة من كرم وأخلاق وأدب وذوق راق. الفنان "مطر علي الكواري صديق للجميع وأنت معه في الدوحة أو خارجها، إنه كريم متواضع يحب أن يشعرك أنه معك وقريب منك، يشعرك أنه أخ وصديق وفنان مبدع، يحفزك بالعطاء، حسه الفني يمثل لك الحافز الرائع في حياة الصديق الجميل مطر علي، فعنوانه العطاء الذي تشعر به، إنه فنان وصاحبك وصديقك ورفيق دربك، علاقاته الاجتماعية ممتازة. لا تراه ينفرد بوحدته فهو يحب الجمال والخيال الواسع في تشكيلة أحاسيس فهو مبدع يعشق العطاء للإنسان والوطن، يجسده بترانيم إبداعاته، لجمال وجدانه وما تحمل هذه الإبداعات من نغمات خالدة في عشق الوطن!.آخر كلام "الفنان مطر علي من رموز الموسيقى في قطر بإبداع وتفوق وامتياز"!.

السقوط حالة غير اعتياديةهذه الورقة التي تسقط قبل موعد خريفها، وأخرى تسقط عند زيفهاوورقة أخرى تسقط فى قمة البخل والجحود. السقوط كتاب غير قابل للمتعة والفائدة.. وخلو أطرافه من الاهتمام والعناية واعادة محتواه.السقوط لحظات من الحذر بالانتباه والتساؤل،، قد تجد لها الاجابة ام تتركها على طرقات الغموضاحدهم حينما سقط فقد كانت مبرراته وهما انه لم ينفذ ما قيل له.. كان العصيان وردة الفعل حتى شمله السقوط قد تكون هناك أسباب مجهولة وتبقى انت تجهل الأسباب،حالة الانتباه عندما تكون امام سقوط شخص او شخصية لم تتوقعها ان تشعر بسقوطها.. لا تشمت لا تضحك لكن لماذا لا احد يتعلم.السقوط لاشخاص تحسبهم فى حالة فارغة لم تسعف نفسها من الامتلاء وتخفيف حدة السقوط المفاجئ. بعض هؤلاء لهم مؤهلات في السقوط خلال توجهات ومنطلقات مختلفة، قد نتفق مع بعضها، وقد نختلف مع بعضها الآخر إلى أبعد الحدود، إلا أن بعضها سقطت قيمتها، وأفل نجمها، عندما تنازلت عن أفكارها وباعت قيمها.في السقوط تختلف النوايا فى العديد من المشاهد والكثير من الكلام وهي تحمل تمنيات مؤجلة ان تفعل هذه الشخصية بالسعي لتحقيق مجموعة من الامنيات سواء كانت خاصة او عامة اخرها صاحبها خالى اليدين يصبح مجرد" سمعة أي كلام "أحيانا تحدث ضجة حول اشخاص تتخيلهم بانهم من حاملى قيم فنية وادبية.. وخلال هذه الافكار كنت تتوقع بانها تحمل الكثير لكن التوقعات تنقلب تكون ضدها تنقلب على محيط توقعاتها مؤثرة عبارة عن تشخيص خواء بعض الشخصيات في الفكر.وبعد السقوط تبدأ العزلة والاختفاء وقلة الظهور والاعظم من سقط، كشخصية كانت تملأ الدنيا ظهوراً وحضورا وضجيجا وقد فعل ما تمناه خلال مصارعته في الوظيفة خبرها بالغرور والجحود.العزلة والانكفاء.. علامات تظهر فيما بعد فيصبح الحال اقسى من طاقة الشخص.. ويكون بالنسبة لسقوطه مرمى خصوم الذين لا يرحمون... ويصبح الشتات والعزلة والصمت نوعا من الموقف والحرمان السلبي.. ومن يطلب منهم فوق طاقتهم إنما يطلب المستحيل، فقد ملامحه ولم تبق له سوى ذكريات تغيرت ملامحها وسلوكياتها.. تصبح حالة وواقعا لا يرحم صاحبها.السقوط دمعة وحيرة وألم..وافكار الى البعيد وما فعله وما جناه بفعله وسلوكه.. ودوران من افكار تضعه امام واقع مرير.. تجعل الندم حصارا ناريا مؤذيا لجوانب حياته.. له مدارات الندم دون اكتفاء بنسيان مؤقت.. هي الحياة وتقلبات الحياة وفعل انسان لا يملك قناعة بما رزقه الله من منصب وصلاحية والمفترض ان تكون مخافة الله بالذمة والضمير.اخر كلام: لنردد دائما وابدا: «اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبّت قلبي على دينك».

كما أن المرآة حينما تتهشم تسقط.. تتناثر أجزاؤها فلا يبقى منها إلا هذا الوهن من التناثر!! ما يشبه محاولات البعض حينما يفقد ما له وما يتبعه بعد السقوط والتناثر بالتأكيد له تأثير في جرح الآخرين والمهانة.. ما عليك تصدق ما يقال عنه.. بعدما تكشفه أبعاد الصورة التي كانت مغطاة "بالشكوك والمخالفات والخديعة!!.هو الشخص الخادع لمن حوله.. في تركيبة الخفاء.. حتى يظهر أمامك بشكل جميل.. وأنه مثال الخلق والتواضع.. تصور نفسي يؤمن باعتبارات خادعة لا يكشف عن هويته الحقيقية.. فتصبح ساعاته عبارة عن دوران "تضليل" لمن يتعامل معه او يدخله مكتبه لكونه مسؤولا كبيرا.. ما تنزل على خشمه " الذبانة" الا عاتبها وكشر أنيابه.. يحاول هزيمتها لكن في الهزيمة تلاحقه في كل خطوة ينوي القيام بها ضد الآخرين لكن الخديعة ومحاولته خديعة الناس خلال وظيفته بقدرته على الحسم في القرارات الخفية بالابتسامة مما يخدع الناس بها!!الخداع فعل يتمثل في أشخاص معينة .. حينما تكون المحاولة والتفكير ناقصين.. كيف أسقط فلانا .. واترك فلانا في أجواء الحذر والترقب والذل.. بتمنيات الوصول لحالة من التكيف النفسي الذي حينما يقرر سقوط آخر تلو الآخر يقال له اقعد في بيتك .. اما آخرون من في القائمة تمثيل وخداع واستخدام معه محاولات التهدئة والصمت وغض النظر .. حتى التمادي باعتباره من كبار الموظفين له شخصية اعتبارية .. يأمر وينهي .. وعلى الآخرين تنفذ ما يتمنى تحقيقه .. حينها يتأتى الخراب عليه وعلى البقية وعلى المستوى العام!!.الكثير من التفاعل الفاشل تكشفه الصورة انه شحص أناني مخادع في كثير من الكلام وسوالفه ووعوده الفارغة لا يجيد التزاما بها فهو قد تعود على حالات المراوغة غالبًا ما تكون حياة مليئة بالأحداث المتقلبة، فالمواقف التي يتعرض لها الإنسان بشكل يومي تتطلب منه اتخاذ قرارات متوازنة دون ظلم احد.. وفي بعض الأحيان يرفض الفرد يواجه "الوجه القبيح" للحياة، وفي هذه الحالة يقع في فخ خداع النفس، ومشكلة هذه العادة لا تتلخص بأن الإنسان يتفوه بالأكاذيب، ولكنها تكمن بأنه يكذب على نفسه أولاً، حتى تتأصل هذه الخصلة السلبية حيث يتحول إلى انه مضطر ان يتعامل بها مع الجميع دون استثناء بحيث يمتنع عن الاعتراف مع نفسه في الحصول لجانب من الحلول مع مشاكله الحقيقية.خداع النفس مجموعة من الممارسات والتصرفات والسلوكيات التي تعوق مسيرة الشخص عن الخداع ورفض فهم هويته وتقييم نفسه بشكل مجرد، ونتيجة لذلك يصبح غير قادر على فهم مسؤوليته في كثير من المواقف.. حين يلجأ لها محاولة التبرير لبعض سلوكياته.. وتقليل القلق والتوترالمتبع لهذه السلوكيات !!.آخر كلام : الوسيلة الحقيقية لكي يخدع المرء نفسه أنه يعتقد أنه أذكى من الآخرين !!..

لا يستمر " شيء على حاله.. اسباب وتداعيات كثيرة.. ميزانها الثقيل المزعج الذي يناله شخص بعينه.. والرغبة الجامحة بين الفشل والسقوط.. تتبعه اسباب.. وعسى ان اتشمت " من خلال نفوس مريضة تكره النجاح.هي لا تحبك ولا ترغب في وضع الأسباب او التحذيرات مسبقة انما حالة " صامتة " تعمل بخفاء.. وخسة أحيانا.. وجوه تضحك امامك بابتسامة " ما فوقها فوق ولا ذوق " لتشعرك بحالة من الاطمئنان.. وهي تخطط وتفكر كيف الهدم السريع لكل الأشياء الجميلة والمميزة في حياتك ولمن حولك.. ليكو ن ردة فعل صاحبها ومعها الوجوه " نفاقا " عند المديرة او الوزيرة.. حالات تركيب صعبة أحيانا.. واحيانا أخرى حالات من الذل.. حينما تسقط وجهك عند اول اللباب.. حينها لا تكون لك قيمة إنسانية كما كنت في السابق اذا كان ذلك.يقول قائل.. نريد ان نعيش بين سوداوية " قرارات " ممكن " تضعك دون بقايا " تطمس كفاءتك.. باختيار بديل "عنك يلاحقها الكلام والسخرية .. يكون الأضعف دون كفاءة ولا شهادة.. ولا خبرة.. ممكن يكون الافضل والاسرع فكل ما كان حولك: يقول سائد انا على كيفي " انا واثق انه لا احد سيحاسبني " عليك ان تسكت قبل ان تكون في قائمة كفاءة عاطلة.. زيادة عمالة.ترغب او لا ترغب.. يعجبك او لا يعجبك.. ممكن تسمع " طق راسك في الطوفة " متأكد لا صدى هناك.. الجدران لها كتمان التحذيرات.. او الاسئلة الكثيرة الحرجة التي ليست لها إجابة محددة تصل اليك بقناعة.. او حتى بنزاهة.. " اغلبها مجهول " تجيء العمل.. مكتئب مغلق.. ليس إجازة انما فعل مجهول.. قد تستغرق انات الصدى.. ممنوع عليك التوقيع والحضور.. راحت عليك مبكرا.حينما تبحث عن الكفاءة.. لا حول ولا قوة إلا بالله، تتطاير مهزومة امامك عبارة عن " أوراق متناثرة " صعب انك ترى " الخبرة " معزولة او مشلولة.. او لا قيمة لها.. تذهب ادراج الرياح..هناك من يستفيد وهناك من " يثمن " السنوات لا نتركها " للضياع " او تذوب كحفنة تراب لا تسوى شيئا!!.حالات كثيرة " تصنع امامها " عثرات " ابتسامة" تعريف.. ونفاق صباحي.. اذا استطعت القفز لن تجد ما يحميك من وجع الطيحة.. اثناء ذلك قد لا تجد ما تحلم به.. حتى بالخفيف.. لا تستعجب على البقايا.. لانها حالة تتكرر امامك قد ترفض مجاراة ما كنت عليه تعيش.. السواد الأعظم يحب ان يضحك حتى لو كان من يحاول ان يضحك عليك وعلى الذوق العام !.اخر كلام: السقوط قد يكون في لحظات سريعة غير متوقعة لا يدرك صاحبها في لملمة بقايا من العيوب.

كل المواعيد وهم.. كما أن كل الأحلام وهم.. واضطراب وارتجاف وخوف!! تلحقها عذابات نفسية صعبة.. يضطر صاحبها إلى الذهاب للعيادات النفسية.. يبحث عن من ينقذه من حالته المتوترة.. التي أصابها الكثير من التعب ودرجات من الوساوس!!.الوهم "تعب العقل".. يجعل صاحبه في دوامة.. أحيانا لا يعرف اتجاهاته وتظلل حالته بالضيق رغم انه الحياة أبوابها واسعة.. فقط تحتاج الى بعض من ينظر الى الحياة بنظرات التفاؤل ولا يعيش في هذه الاحلام الخادعة التي تسير في بعض الاحيان الى دوار ويصبح غير قادر على الاستيعاب بالكثير من التوهان المفرط!!.إن أصحاب الوهم.. مضطرون للكذب.. والخداع الذي يصبح بالنسبة لهم ابتلاء وهم يعكسون الضرر بالنسبة لهم ان يكون هناك ارتداد افضل لاستعادة شخصيتهم المفقودة في هذا الوحل.. وقد كان البعض جربوا هذا الزيف في حياتهم.. مارسوا بكل ما لديهم من إمكاناته .. لكنهم في نهاية الأمر أصابهم التعب والملل... بعد أن كشفت لهم الأيام أنهم في ضياع وإدراكا لحياتهم .. فقد عملوا على انقاذ ما يمكن إنقاذه!!.يؤثّر الوهم بشكل عام على حواس الإنسان أكثر من الرؤية بحد ذاتها.. فيعمل الوهم كذلك على سوء تفسير الحقيقة بشكل حسيّ غير ممّا يراه أمامه، أي أنّه يفسّر الصورة مخالفة للصورة الواقعية التي تصل إلى البصر، ويختلف مفهوم الوهم عن مفهوم الهلوسة رغم التقارب بينهما، حيث إنّ الشخص الذي يعاني من الهلوسة قد يرى أو يسمع ما هو أصلاً غير موجود كأن يسمع أصواتا في حين أنه يجلس في مكان يعمه الصمت، أمّا الوهم فيسمع الشخص مثلاً أصواتا متداخلة مع صوت المياه الجارية، ومن الأمثلة على الأوهام التي أنشئت عبر الوسائل المادية، التمثيليات الصامتة، فعبر فن الحركات الإيحائية التي يقوم بها الممثل يتم خلق أوهام يتم تشكيلها عبر افتراضات المشاهد لها، أي أن المشاهد يفترض ما قد يقوله الممثل أثناء صمته بافتراضه إياها عبر إيحاءاته.آخر كلام : الوهم يقلق صاحبه.. ويتركه في حالة من الارتباك والضياع أحيانا.. ويصبح بعد مرور الوقت شخصية أخرى.. تغرق بالتوهان.

افتح عقلك قبل أن لا تعتذر في إيجاد وظيفة شاغرة .. المكانة تمنع التساؤل والاعتذار والانشغال .. حينما تنشغل في إيجاد كذبة من تحت أدراج مكتبك .. تبقى لا تثق في نفسك .. عليك تصوير لقطة من النوايا الخائبة التي تتمرجح بين طول وعرض مكتبك الذي استحوذت على السلطة الممنوحة حينما تجد طريقة خبيثة في الخلاص والأعذار قبول طلبي في إيجاد وظيفة شاغرة .. فأغلبهم يسكن دناءة هذا المستوى !!.هناك من يصنع لنفسه البطل .. لفيلم كرتوني .. يعيش مستغرقا في أحداث الفيلم .. البعض يتجادل معه على انه فيلم هندي .. والآخر فيلم يأخذ فرضية السخرية .. "من شب على شيء شاب عليه " لن تكون النتائج باهرة بعد المشاهدة الأولى والأخيرة .. تبقى الفرجة مضحكة .. تأخذ مسارات مختلفة من السخرية .. جانب لحديث يومي عند بعض الأفراد .. " ما يصدق " يلقى دور " يمثل حتى لو كان " أراجوز " !! تصدق ممكن يمثل .. ويصدق نفسه انه ممثل بارع وحقيقته فاشلة دون إبداء الرأي الحكم لسان حاله" كل حركة بركة " !!.القصة الأخيرة .. أن البعض يعشق الاستمرار على منوال الفشل .. أقرب من الصفعة .. ربما حتى المهانة .. المهم يقبض الثمن .. حتى لو كان الثمن " جرعات قوية من كرامته .. لسان حاله " لا تسوي نفسك سبوس تلعب فيك الدجاج " ويطرح السؤال الغبي ألف مرة .. هل يبيض الديك .. تدوي في المكان " التفكير " والأسئلة البلهاء ..حياة البعض من البشر وهم حائرون في وضع الإجابة الصحيحة .. هل صحيح ان "الديك " يبيض.. أغلقت الإجابة بعضهم قال " نعم " يتنمى يقبض الثمن.تعتقد انك إذا ظلمت إنسانا سوف تهدأ ظلمة روحك .. أو تستطيع العيش حالة " عادية جدا .. بالهدوء .. دون اهتمام أو لحظة تفكير فيما عملته أو ماجنيت من الظلم .. البشع أو العميق .. هل تناسيت هنا من يدعي عليك .. يرفع يده إلى السماء .. تخيل ماذا تكون عبارات المظلوم !!.آخر كلام : عليك العيش دون قيود اجتماعية والامتناع فورا من متاهات من أجل خاطر فلان .!!.