رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
هناك من يضع الحدود المسافات بين الآخرين .. فالتقارب عند البعض شيء يعتبر وجوده مرفوضا .. حتى لو كان لذي مسؤولية .. وفي حقيقة الأمر المسؤولية تحتاج لمن يهتم بالمراجعين مباشرة .. بعضهم يعتبر هذا التقارب أخذ من خصوصياته وحالة من التعب والإرهاق .. حتى لا يكون هذا التقارب جزءا من الاهتمام والعناية .. فالبعض للأسف رغم أن صلاحياته تتطلب ذلك لا تهمه هذه العناية في ظل " فوضى " دون محاسبة ممن لا يقبلون هذا التقارب !!.كعادة البعض .. هناك من يدعي أنه يعاني من " قصر النظر " أمام أمور كثيرة ..وذلك حجة أو رغبة منه .. لا يريد أن يدخل كما يدعي باهتمامات الآخرين في قضاياهم العامة .. لهذا يحاول أن يتخلى عنها " وكأنه يضع أمامها بعض العراقيل ليبتعد عنها " كمسؤولية " ويصبح بعيدا حتى لا يحتمل مسؤوليتها .. فيجدها فكرة سهلة التخلص من المسؤولية !!.في بعض الأحيان الكثير من الجوانب السلبية تترك أمام العامة قليلة الحرص في الاهتمام والعمل تسوية أوضاعها ورفع مستواها .. رغم أن هناك من يسمى مسؤول " موظف " له واجبات .. وله حقوق .. حينما يكون التفاضل بين الحقوق و الواجبات "تكون مطالبة" قد تكون له حق في ذلك لكن أيضا هناك واجبات على المختص أن ينظر لهذه الجوانب بالاهتمام والعناية دون " تسيب " أو نقصان في كل حالاتها .. دون أن تهمل أو تترك دون أن تكون لها مدافعا في الخلاص منها. المسافة أحيانا تصبح " ضيقة " عند من يكون "مدارة ضيق " فتصبح أمور كثيرة تقع بين يده أو في عيونه . محيطها ناقص أو قاصر " لذلك تضيق المسافة أمامه وتصبح أحيانا لا حراك ولهذا تحتاج من يعلم أن هذا الضيق السريق .. تغيير أجواء حياته ليكون صاحبه قادرا على استعادة الشعور بحلاوة جمال الحياة دون هذا الشعور بالملل أو التأفف دون داع فتقصر حياته الاجتماعية وعلاقاته مع الآخرين !!.مسافة من المتاهات .. قد ترفض أن تكون جزءا من حالاتك اليومية .. أو أنها تتعامل معها كسلوك .. ترفض انك تتعامل معها بين الناس .. وهناك من يتجزأ التعامل بها مع الآخرين .. رغم انه على يقين انه سلوك مرفوض .. وهو يعتبر ذلك بالنسبة له" سلوك حر " يتصرف وقت ما يشاء في الوقت ينفسه وعلى يقين انه سوف يخسر بسبب هذا السلوك الكثير وهو يتحمل النتيجة !!.آخر كلام : حينما تضع المسافة عرقلة أمام الآخرين سوف تخسر نفسك قبل خسارة الآخرين !!
344
| 13 فبراير 2017
البعض ينظر للاشياء كأنها ملك له " دائمة " حتى الكرسي.. يحاول البعض السيطرة عليه.. يوّد أن يقبض عليه " بفمه "اذا استطاع لتكون سيطرة، ليشعر ان " الكرسي " لن يغيب عن حضوره.. لكن الابتعاد او البعد عن الكرسي مفاجأة مؤلمة يكذب يقال " مسألة وقت " وتنتهي اللحظة العذاب.. بدابة حزن عميق شديد.. وافراط في القبض بالكرسي حتى الفشل. الرغبة المؤقتة..والتعب المستمر.. " بالمطاريش " اللاينتهى حتى التعب.. الذي لن يعمر مع الخدمة " رغم سنين الضياع بالخواء " حينما يقترب الاخلاء.. تصبح لا حاجة لك.. كأنها حاجة انتهى استخدامها.. يتركونها فى طي " الاهمال"حتى التشغيل..يصبح مستهلكا تكون بالنسبة حالة صعبة. حينما ترافق.شخصا.. رفقة مؤقتة.. وشخصية.. كالكمبارس.. شيل الشنطة.. يرسم لك حالة من التبعثر.. تكون حالة من التوهان.. ليس نصيبك منها غير التعب.. التعب مجبر عليه " حينها تكون الحالة ان تعيش في الاسفار " صالح غيرك.. الصورة لغيرك.. حتى الاحترام. يسفر عن انك تحمل " شنطة " ليس تاجر شنطة.. انما " حمْال شنطة " لفلان. الوجوه في اغلب الأحيان تظهر على حقيقتها في مواقف.. حين تسمع كلاما يفقد مصداقيته في وقت اخر.. واكثر المواقف تظهر بمحض الصدفة في أوقات حرجة.. قد تسمع كلاما لا تفهمه..و لا تدري ان من وراء القصد " غسيل مخ " حينها تضحك لا تدري لماذا تضحك.. دون محاولة الدفاع عن نفسك في التحقيق لماذا تضحك ولا تستطيع الهروب بجلدك.. هناك من يستطيعون تغيير جلودهم لحظتها.. هنا ربما تعي حجم كارثة واقع البعض ممن يرتدون الف وجه امام من كنت تدري او لا تدري فهي طامة كبرى تتلبس بعض الناس من العمق. لو كان هو الأفضل كان صحيحا.. يكون قادرا على اثبات ذلك.. بالفعل وليس بالكلام.. وليس الشطارة في اللبس او المنصب او حتى الشطنة.. التعبير في المكانة والمركز.. بالفهم والفكر والذكاء والثقافة.. شخص اذا ما كان لا يملك ثقافة ولا شطارة ولا ذكاء.. هل هؤلاء يحسبون ان الكلام والمظهر الخارجي.. قد يؤهلك ان تكون افضل من " الاخرين " لا تصدق فهي ضحكة نكتة.. تخدع هؤلاء قبل الناس ". اخر كلام: البعض يحاول يضحك على غيره.. لكن الموقف ينقلب ويظهر انه يضحك على نفسه Jassimsh1@hotmail.com
425
| 12 فبراير 2017
البعض يرسم أمامك الكثير من الأحلام، يحلف لك بأغلظ الأيمان أن مايذكره نابع من حقيقة يعرفها، ومتأكد من الحصول عليها وباستطاعته تنفيذها. ويؤكد أن مفاتيح النجاح يملكها هو فقط، وباستطاعته العمل بما في وسعه من تحقيقها لك وبسهولة جدا وفي أوقات قصيرة جدا!.مع مضي الوقت قد تعرفهم بسيماهم، بعد ما يتبين لك بوضوح خدش في الثقة، باعتبار أن هؤلاء "البعض" يعتقدون أن لديهم القدرة بمايملكون في حياتهم غير "صف كلام" وأحلام واهمة ووعود فارغة. محاولة الوهم في وضع كل الأشياء المستحيلة أمامك. وبالقول طبعا وليس حقيقية إنما عبارة عن كلام كاذب. الغرض لهذا المسلسل الطويل الممل تهيئة فرصة لمصلحة شخصية، ليكون هذا الكذب جزءا من الثمن الذي يتمنى الحصول عليه!.البعض هذه الأساليب وتصبح جزءا في حياته يعرف إذا تحدث أنه كاذب. وقد يعرف أن البعض يعرف حقيقته. ويتماشى معه في الكلام حتى لابطْل "سحر واعجوبته" إنما في الحقيقة أصبح هؤلاء أشخاص لا أحد يثق فيهم!.مع مرور الأيام والتجارب وما يشاع بين الناس خصوصا الموظفين، حيث يعرفون صفات هؤلا الذين يتهامسون حولهم عن حالاتهم "المريضة" المكشوفه عند الأغلبية. بعد أن أدمن هؤلاء أسلوب الكذب الرخيص، حيث يكذب على نفسه وشعور مخادع أن البقية لايفهمون أسالبيه في الكذب!.مع الأيام بالتأكيد إن الصدمة تكبر ويصدق الكاذب كذبته، حيث يستمر على هذا المنوال لشعوره بأمان أسباب ثقته الواهمة بالآخرين ليعيش ترف الضحكة الغبية التي قد امتدت مسافات وأياما طويلة، لعل هذه اللعبة التي يمارسها البعض، حتى لوكانوا في سن متأخرة جدا، فبعضهم لايبالي بالنتيجة حتى لو كانت قاسية، فمهما كان الكذب نتيجته قاسية يكون ثمنه باهظا "قد يفقد البعض التوازن في أسلوبهم الرخيض. في محاولة اللعب على عقول الناس لحالات كثيرة تكون معها أولا تكون! تتشكل أمامك كصورة قد يعيشها البعض بغباء مع تكرارها في كثير من المواقف!.آخر كلام: من يحاول ويدمن الكذب على الناس في نهاية الأمر المضحك أنه اكتشف أنه كان يضحك على نفسه!.
368
| 09 فبراير 2017
احذر من شخص متقلب المزاج "اعتبره مسؤولا" هكذا يكون وهذه حالتك.. تزداد مساحة الصراع مع النفس.. في التجاوز والخوف والصمت.. وصراعات في ازدياد نبضات "القلق"!! نتيجة السير المتقلب لهذا الشخص بين الرفض والسماح بشق الانفس.. سواء قبل او لم يقبل.. او حتى تفشل وتكون نتائجه وخيمة عليك.. سوف يتضح لك الأمر.. أسبابه شخص يملك مزاجا متقلبا!!يقال من السوالف اليومية.. بالذات اللي تنحكى بين جدران المكاتب المغلقة "الله يكون في عونك.. يقال هذا ماتعرف مزاجه.. يوم معك ويوم ضدك.. يكون الضد عنوان.. متقلب سواء كان على الورقة والقلم.. والشحطات والتشنجات.. ليس هناك قرار "معين" والمعين الله.. هو القادر على ان يمنحك قدرة على الصبر.. ويوسع صدرك!!يخرب بيتك.. البعض يعمل "فعل" بقناعة ولا في أذنه ماي" يتلذذ دائما ان يكون بطلا في خراب عيشة الناس "الموظفين" بالكلام او بالقرار.. وبالتأكيد ليس هناك مبرر.. بس على كيفه.. الحذر من مسؤول على نفس ميوله ومزاجه يكون "مقلب ومتقلب" عليك الحذر والحيطة.. عليك ان تتحرى وتتوقع منه كل شيء دون افادة مسبقة!!.اذا اخترب البيت من تقع عليه المسؤولية.. انما الواقع على من كان سبب الخراب.. القصد هو ذل الناس يرغب ان صاحب الخراب يأتي للمخرب ويترجاه ويتوسل عنده.. علشان يشعره بأهميته وقيمته.. دون ادميته.. ينظر بغرور وحقد وحسد.. يفكر ويتلذذ بتوسلات الاخرين لكي يقبل التوسل.. حرام هالنوعية يكونون مسؤولين.. مايخافون الله!!حينما نفقد الانصاف لمن يعمل مخلصا وبكفاءة وامانة وضمير.. وهو يقدم عملا مميزا على المستوى الذي يليق بمستوى "السادة المسؤولين" لكن للأسف هذا الجهد يصاب بفعل فاعل بتشويهه وانه الأقل والاضعف ويحاولون البحث عن "البديل" قليل الخبرة والمستوى والكفاءة والخبرة.. فهي حالة قائمة حينما تضيع فرصة العدالة بين الموظفين الخبرة والكفاءة والمستوى، ويسقط "الاحق" لهم.. حتى في الإنصاف لحالة من فقد "الذمة".. حينها يتحول الامر لمقلب مؤلم لفوضى مع تجاوزات بلاحدود!!آخر كلام: إذا كنت تتعامل على أساس ان هذا مزاجك.. فهو مقلب ضدك تتحمله وحدك دون حدوث أي ردة فعل سلبي على حساب المصلحة العامة..
697
| 08 فبراير 2017
من لا يتعب فهو يعيش في متاهات فارغة داخل نقطة "الصفر".. يعني يملك غير إحساس مركب فارغ في نفس الوقت هناك من يعشق الرفاهية أقصى حياته ينام ويصحى على بساط الراحة دون هموم أو اهتمام.. هي صورة مكررة نسخة من زمن المتناقضات، التي يعيشها البعض بمدد أطول وأعمق من الفراغ ايضا!!. فلاعجب أنك تدور في هذه المتاهات وتعتقد في واقع الحال ليس هناك أحسن منك.. ورغم ذلك يعيش على حصير الفقر من "الفكر والأدب والأخلاق والثقافة ".. لكن في واقعك المتناقض تكون الصورة تعكس حياة الكثير من الناس في نفس الوقت هناك من يركض حول دائرة التعب.. يعيش دون اختيار المسار.. حيث سمات المظاهر تقفز بين حائط وآخر!!.من يكذب.. من الطبيعي جدا أنه لا يثق في نفسه أولا وأخيرا.. ويتعامل مع الآخرين بحذر دون صدق ويعتقد أن الناس يمكن تصدقه.. حتى لو كان شخصه "وزير أو غفير" فالحياة "الدنيا" تعلمنا دروسا مفادها التجربة والعبر وتكشف لنا الكثير.. الناس طبقات مختلفة.. وحياتهم الاجتماعية أيضا مختلفة فهي تعطي انطباعا جيدا.. سيئا.. أو حالات أخرى متقلبة بين الزعل والرضا والشك والظنون.. والحب والحقد.. والكراهية!!.أغلب الناس "المسؤولين" على ما أظن ان ناتج اختيارهم يعتمد على "الشخصنة.. المصلحة.. المعرفة "الصداقة".. كما يقال "ما يحك جلدك إلا ضفرك" وهي عملية من تسويات قائمة لا أحد ينكر ذلك لكن أحيانا الاختيار يتم دون المستوى ولهذا "يطيح الاختيار" ضدك المصلحة العامة!!.في أغلب الأحيان الصدفة تكتشف لك أمراض العصر الاجتماعية من خبث البعض.. ممن كانوا في اعتقادك الاصدقاء الاوفياء.. وفي حقيقتهم مشاعر جامدة .. لاتعرف الحب لكنهم.. اشطر في التمثيل .. ذلك بأداء الدور وفي آخر المسرحية تقع الكارثة أنهم كانوا " لعبة وتوهان كانوا يضحكون على انفسهم بلعبة خاسرة"!!.آخر كلام: في بعض الأحيان تشوف للأسف البعض اللي يحضرون المسجد يلبسون جلابية او ثوب يكون الثوب "وسخ" .. فالسؤوال كيف يدخلون المسجد بهالملابس ما يعرفون انهم بالصلاة يقابلون رب العالمين.. لكن إذا تقول لهم عندك مقابلة مع مدير او نائب المدير يكشخ لك ويلبس لك احلى الملابس ويتعطر ويروح المقابلة.. كيف هذا التناقض؟؟ .
359
| 07 فبراير 2017
على رغم مختلف المحاولات "النوايا الطيبة" بالتأكيد سوف تظهر أمامك الحيّل مكشوفة.. سواء إن رغبت أن تتذكر.. أو مجرد محاولة.. فهذه حالة افتراضية.. تشغل الكثير من الناس.. حينما يرغب أن يتذكر أو رغب النسيان.. هو ما يشبه طريق تسير "اجباريا" خلاله يمكنك ان تفعل ما تشاء .. وتنسى وتخرج من محيط التذكر بسهولة وبمختلف الوسائل!!.. هنا يمكن للشخص يحسبها صحيحة أو أنه يضحك على نفسه.. إذا استطاع النسيان.. أو لا رغبة له أن يتذكر مما فعله تجاه شخص آخر كانت تربطه به علاقة طيبة ومع مرور الوقت ربما أصابها العطب لظروف معينة!!.اللعبة.. أهدافها ومصلحتها المتعددة.. خلالها كيفية اصطياد النسيان والتذكر معا.. كيف أنك تركض هنا وهناك.. خاصية لرغبة المصلحة في زمن المصالح الفورية.. وربما تعترف بأدق تفاصيلها أنك نسيت الواجب الإنساني.. أما إذا تذكرت دون اهتمام لحالات معينة.. لكن طبيعة الإنسان.. يعود مرة أخرى لواقعه الذي يعيش فيه رغم محاولته الهروب منه.. بتغيير جلده لجلد آخر!!.خلال هذا الهروب ومع أداء دور النسيان لفترة من الزمن.. وربما تعود له الذاكرة المغيبة قصرا.. فهل تتحمل أعباء فقدان صفحات الانسان؟.. هل بعد ذلك يحوز ان يتذكر؟.. وتعود الصفحات مرة اخرى لتكون له جزءا من الحياة!!.. بالتأكيد هي حالات مزعجة.. بعدما تفرض عليه الركض لنواحي المصلحة.. وتعيش على "لقمة" الجود من الموجود... حينها تتذكر "عند البطون تعمى العيون" فاللحظة تتمرد بالجحود مما يؤجل الوعود وتصبح المسميات والصفات الإنسانية والمجاملات في مهب الريح!!.بطبيعة الحال البعض يملك رصيدا من الذكريات.. الصور والمشاهد.. حسب رغباته.. حينما يعود متى شاء.. تنظر اليه كأنها يوم وليلة.. التعامل مع الأشياء.. كتلة من الأحاسيس والمشاعر.. تلتقي الذكرى على مر السنين.. المعرفة والتواصل.. لا أحد ينكر "الماضي" هو .. جميل ورائع ارتباط وما يحمله من الذكريات.. جملة من ذاكرة إنسان لا يمكن أن يتلاعب بها بالعبث والتجاهل.آخر كلام: النسيان المتعمد نتيجة لواقع يفرضه البعض لحالة يسبقها بالجحود والنكران!!
267
| 06 فبراير 2017
الصمت استخدام شخص من لا رأي له.. وشخص خواف ولا يثق في نفسه ولا يعرف مقدار الحياة بإيجابية بكامل تضاريسها.. فالثقة قد تمنح البعض من هؤلاء " الصامنوت " حالة من الفهم.. والذكاء.. وتمنحهم الاستجابة في التعامل مع الحياة ببعض ابجدياتها ليتسنى لهم المواجهة مع الطرف الاخر دون ارتجاف. السياسة تعطيك قدر مساحة الكلام.. قد تعطيك فرصة ان تقول وعليك في نفس الوقت ان تسكت.. حينها لا تجادل في الكثير تحدث بقدر ما تفهمه لتستطيع العيش براحة وامان وطمأنينة ولسان حالك " لا اسمع.. لا ارى.. لا اتكلم. وفي الختام قد لا تجد أبوابا مفتوحة تمنحك " الرأي والرأي الاخر ". حدثني صديق أعرفه جدا.. له ملاحظات معينة على مسميات بعض الشوارع " عندنا ".. قال تحتاج بعض هذه المسميات لاعادة نظر من جدبد للافضل.. مثال هذه المسميات الحالية ".. شارع الصعلوكية..شارع الاقوان.. شارع ثفب العكرش.. وليس أخيرا "" شارغ وادي الخرمة!!. الرأي للجنة الحالية.. من الضروري البحث عن مسميات " افضل " فالبلاد الحمد لله ما ينقصها أسماء تستاهل نسميها " تقدر تختارها اللجنة ". المواقف في الشوارع في كل مكان زحمة.. الدوحة والاحياء السكنية والساحات العامة.. زحمة وتحتاج من الجهة المختصة اعادة النظر حولها.. فالنظرة العامة لهذة المواقف.. تعني للعامة ان هناك زيادة في مساحة الفوضى في هذه المواقف.. حتى وانت صاحب " منزل " لا تجد أحيانا موقفا " امام باب منزلك " حينها تضطر البحث عن صاحب السيارة " دون " مراعاة لك ومكانك وامام منزلك.. يعني ما في ذوق ان يقف دون اقل شعور لاحترامك.. وما عليك ان تبحث عن " صاحب السيارة " المجهول ".عادة انظر لمن يسمعك. الفوضى في قيادة السيارات " لشخص مقيم " حينما يحصل على رخصة " رخصة قيادة سيارة اول مرة " فعلا يكون مبسوطا وفرحانا.. ولأنه يعمل عند المعزب " يريد ان يثبت لهم لانه مانه سواق ماهر.. ويعرف يستخدم السيارة.. باستخدامها الصحيح " حسب اللوائح المرورية.. لكنه يرتعد امام إشارة المرور.. ويرتبك حينما تكون الإشارة خضراء.. كم من "دعسة بريك " وهو يحاول الخروج من المسار الصحيح.. حتى لا يفلت لجهة أخرى ويحدث التصادم. آخر كلام: الصمت عنوان " الفشل " واذا ما كان هناك فشل قائم فعلا .. فليست هناك مبادرة عملية تقنع الناس ان الأخطاء سوف يتم تصحيحها في وقت قياسي. Jassimsh1@hotmail.com
1043
| 05 فبراير 2017
أنت كما أنت " بشر " والبشر يبقى على الحب والقناعة .. لا تحس نفسك ثقيلا .. وكونك لطيفا كما أنت " سابقا " بين المسؤول حاليا .. وبتصير " المسؤول " سابقا .. حالة من التغيير .. سريعا .. ولسان حال الآخرين " بعد الأذى " فكك منه .. الفكاف حالة من الفرح بعد التوتر .. حالات كثيرة تتغير في الوظيفة وتنقلب حيث تظهر بشكلها وشراستها .. ودون الأظافر الناعمة .. تصبح " صعبة تشمخ " الألم ليس فيك إنما من الآخرين تستمر باقية عبر السنوات " ليس بالدعوة الطيبة .. والدعاء عليك "!!.حالات صعبة عليك أن تدرسها ضمن " منهج " كيف تتعامل مع الآخرين .. وكيف تقدر تحبهم ويحبونك .. كيف تتعلم الحب وبشعور إنساني رائع .. فالوظيفة ليست انتزاع حقوق وكرامة وإهانة .. كل ما تتعلمه يتسم بالحب .. ضمن كفاح " ليس بالسوء " السوء في المستقبل يرجع عليك بالضرر وأنت عاد تتحمله !!.الضرر يعود عليك .. صعب وقاس .. لما أنت تحس بعد فترة من الزمن .. انك صرت وحيدا .. ما حولك ناس .. ولا منافقين .. ولا أحد يمسح " جدراية " كنت والحين ماكنت " تتغير البوصلة تعود ضدك .. ولا تحمل معك " حتى الذمة " تخلت عنك بالغصب وليس بالطيب أو كما تريد !!.بعض البشر .. يحسرون أنفسهم بعد " الخراب " ضمن عملية " الأنا " يعطون قد العطاء بالنفيس .. للمعارف والأصدقاء والشلة .. برواتب مغربة جدا جدا .. ويؤمنون بالبخل الشديد لمن ليس لهم صلة بهذا ولا ذاك .. حتى أنهم يتمردون على اغلب صلاحياتهم .. بعد مايتمادون بالخراب والفساد .. " عينك عينك " لكونه مسؤولا ما حد يسأل عن أسباب الفساد والخراب .. بدل ما يطور شي في الوظيفة .. تصير تنقلب الساحة إلى خراب بالكثير من الشواهد التي تبكي " ولسان حالك الرجل غير المناسب" !!.كون " الرجل المناسب في المكان غير المناسب " عملية صراع بين الصالح والطالح .. يرسم بخراب وهناك من يكتب بحروف الإخلاص والذمة .. الخراب خراب !! ماتقدر تمسخه .. إثارة بقايا من الخراب في كل زوايا المكان .. يعني يخرب .. أما الذمة لها من الأغلبية التقدير والاحترام .. وتبقى له بصمة وإضاءة ممتازة من الإيجابي سواء كان في التطوير او المستوى !!.وهذا هو المطلوب وحتى مع التغير يقال " الله يذكره بالأخير " !!.آخر كلام : في كل " تغيير " لابد من القضاء على أغلب حالات الفساد فلا يبقى إلا.. الإخلاص والسمعة والذمة والمستوى !! .
400
| 02 فبراير 2017
تخطيطك للحياة.. عبارة عن رسم الأولويات "بشكلها وحجمها" لتتسع رؤيتك لكل ماهو جديد، لتكون لديك قدرة تجسيد معطيات الحياة بشكلها الممكن والمؤثر والفعال والعملي!!.معطيات هذا الجانب.. هي ترجمة ماتريده انت.. وماهو مطلوب منك "الوطن، الناس، المجتمع" ذلك لحصيلة مهمة للغاية.. لتشارك الاخرين بطريق واهداف واضحة لتعكس الصورة كما ترغبها في العمل والبناء.. تكملة لخطوة تعني لك إضاءة جديدة متجددة تتواصل لرسم الصورة!!باستطاعتك غرس كل حلم.. تغرسه "بذرة طيبة" وانت "واثق" بسخاء العطاء.. قد يجمّل امامك الطريق حينما ترسمه بنوايا طيبة.. اذا كانت الغرسة جزءا من سلوك حياتك وتعاملك مع الاخرين.. فهذا يساوي قمة العطاء كلحظات رائعة من حياة البشرية!!الحب لا يأتي ولا يتفق فيه بشروط معينة وسريعة او مؤجلة.. انما الحب يأتي بتلقائية النقاء يعيشها ويشعر بها لمن يستحق هذه الصفة.. وانت تهب ألوانها وامتزاجها بالكثير من الصور الرائعة في الحضور والعطاء!!.. والعطاء للمخلصين الذين نحبهم والذين يشكلون تجسيدا للكمال بمعانيه الإنسانية.. والمحافظة على فاعلية هذه المعاني السامية هو ترجمة الإصرار على البقاء!!كل طاقة في الحياة طاقة ثرية.. عنوانها العطاء، هو ثراء إيجابي يعادل الكثير من التفاعل المستحق في حياة البشرية، تتكون هذه الطاقات في مجمل التعامل معها.. صورة تتفاعل ويتبعها هذا التفاعل الكثير من الفضاءات التي تعني انها نواة بلوغ الهدف.. والهدف ان العطاء لايكون فارغا انما هو إحساس الحاجة والكمال لكل الأشياء في هذه الحياة.. دون طمس شيء منها. فهي تكون حالة تتفاعل معي ومعك عبر دروب الحياة لتكمل مسيرة "العمل والعطاء"!!الوصول للاهداف لايعني ان تجلس او تنام.. وتثق ان تأتيك حتى مكانك.. وتعلل ذلك انك تملك المال الكثير.. وفي نفس الوقت عقلك فارغ مايهمه ان يقدم لك كل ما تريد برغبات مادية.. حتى تكون امامك الكثير من المتناقضات.. في حين.. انت تحاول ان تضعها تحت وسادتك وتعتقد ان الوصول للاشياء الحياتية المهمة؛ قد تستطيع ان تسلب ارادتها بأصبعك وتأتي إليك في غمضة عين.. هذه العصور فد انتهت ياشاطر!!آخر كلام: كل تخطيط "صح" تكون نتائجه باقية ومستمرة!!.
281
| 01 فبراير 2017
تتعمق بعض الأمور حتى الجذور، لا تجد سوى فاصلة، لكنها "خالية"، تبحث مثلك عن الأسباب تحت عنوان "جملة من الناس" تحت مسميات مختلفة، هؤلاء يتحدثون بلغة العجز ويبالغون فيها، كلام في كلام، اتساع نقطة الاختلاف، تصغر جذور الكلمة، لا جديد تحت الشمس، وهمسة اللحظة الحزينة، تفسر الحياة اليومية تشبهه إطلالة بعضها البعض عبر نوافد أبراج عالية، ما هو الجديد لديكم، تتنفس الرئة لتقول لكم: ممنوع مثل هذه الأسئلة الاستفزازرية!.ادعاء البعض "ظروف" وآخر كلام بعضهم أنها حالة من المعوقات، أو بعضها أسباب مفاهيم متهالكة، وفي حقيقة هروبهم رغبة التحرر من القيود أتعبت مواقيت الانتظار، وآخرين رغباتهم العمل والإنجاز، وجهود تحلم كسر رتابة القيد؛ لتكون أول الصف، تلبي وتعمل في البناء، لتحقيق خلاصة التفاني بالجهود والتعاون خلال جهود مشرقة لسواعد تحاول الوصول حتى قمة النجاح! في أغلب الحالات يستمر التعامل مع ما يحتاجه الناس ضمن مسار "التأجيل" بالوعود القريبة البعيدة، بكلمات وإشارات مؤجلة لحين البت فيها بوجهات مختلفة لا قسمة لها، برؤية رأي شخص، حيث تؤجل المعاملة بين القبول أو الرفض، نهج طريقة إنجاز المعاملات وبين التأجيل والتوهان من مكتب إلى آخر، فتكون لها سمة إشكالية العجز أمام الناس حجر عثرة ليس له " حلول مستعجلة" حالة روتين بطيء، وليس كما يتمنى الناس!.هكذا قد تكون سيرة المعاملة "على هوى المسؤول" وإذا كان الهوى يختلف عن الذوق العام، الحالة قد تصبح "عسيرة" يرافقها انتظار طويل، لا أحد يسأل، أين الإنجاز، وتبقى عذابات الناس، صميم غاية البعض، الذي لا يأتي إلا بعد "رحلة عذاب"، وهو ما لا يتمناه الناس الحاجة والبحث عن ما ينقذ "معاملات الناس" بين بعض عقول فارغة، عنيدة، أنانية، تحتاج سماع الرجاء وكأنها تريد من الآخرين تطلب منهم بالشفقة!. آخر كلام: لن يحقق النجاحَ مسؤولٌ ما يحب إلا مصلحته الشخصية!.
345
| 31 يناير 2017
في حياتك مجموعة من الناس.. كل له قدر من المحبة وعلى مستوى مختلف عن الاخر.. وهذا يعود للعلاقة ومستوى المعاملة والارتباط.. وهناك اشخاص يختلفون عن بعضهم البعض.. فهناك من يتسم بالعطاء والعشرة الطيبة والبعض الاخر بالبخل في كل الوانه.هناك لكل علاقة مستوى مختلف بين شخص واخر.. والحب بالطبع يعطي للإنسان الكثير من الانطباعات الطيبة لأشياء كثيرة بالذات ما هو متعلق بالارتباط الإنساني والوجداني.. وهو بعطي دون حدود في زيادة المساحة تؤدي لتجسيد علاقة متينة لصميم الانسانية مرتبطة جذورها مع الايام.. علاقة تشكل الكثير من العطاء لا تنتهي رغم الظروف التي قد يمر بها الانسان حيث تبقى العلاقة باقية ميتة على مر السنين.ارتباطك بالناس.. ضمن سلسلة اجتماعية محببة متعلقة بالروابط الاجتماعية كما انه من الضروري ان الحياة العامة تحتاج الى التعرف على انواع معينة من الناس رغبة فى التعرف على ثقافتهم وطقوس حياتهم وحكاياتهم حيث تعلمك خلال هذه الاختلافات شعوب العالم لتكون لديك حصيلة لا بأس بها من المعرفة ومعلومات حياتية تستفيد منها وقت ما تحتاج لها.من الناس فعلا لهم تأثير إيجابي في حياتك قد تستمر كتأثير مباشر في العلم والعمل.. خصوصا ان هذا التأثير قادر ان يقدم لك اضافة إنسانية في الحياة مباشرة.. كما انه قادر على ان تتعلم الكثير ضمن مشاوير الحياة..وتبقى هذه العلاقة قد تكون جزءا من سعادتك التي تتفاعل بها في كل خطوة من النجاح.. كما انها حصيلة التجربة.. وهى جزء من الفائدة التي تتعلم منها كثقافة الاخرين لتكون حصيلة زاخرة ضمن الحياة العامة.. دورها الإيجابي كما قلت في حياتك لوقت طويل دون ان تستطيع الاستغناء عنها لما لها من تأثير إيجابي.ومن التجارب الحياتية ان هناك اناسا كانوا في حياتك لهم دور إيجابي سواء كانوا ومازالوا على قيد الحياة او بعد رحيلهم من الدنيا فسوف يظل هذا الدور بفاعلية مستمرا لفترة من الزمن ويتذكر هؤلاء " بالخير " لما قدموه لك من تجارب للمواقف الإيجابية التي أصبحت علامة مضيئة في حياتك.آخر كلام: كل انسان يقدم لك خدمة إيجابية.. لابد وان تبقى في حياتك علامة مضيئة دون انطفاء.
320
| 30 يناير 2017
البعض يعاني من مرض مزمن.. نتيجة حالة لنفسيات "معقدة" يخليهم في قلق.. حيث ينظرون للآخرين بـــ"استعلاء".. حتى تختلط الأمور ما بين الخاص والعام!!.هناك من يأكلها "باردة" وموظف آخر يأكلها "ساخنة".. أما الموظف البسيط.. فيأكلها، الضربة الأولى.. والحسد.. والرقابة.. والاهمال.. وبعدما يُستهلك يكون بحاجة في منتصف الطريق إلى أن يتوقف في محاولة أن يحلم وينتظر دقائق.. وربما ساعة أو ساعات وما تدري ممكن العمر كله حتى يتقاعد.. ولا أحد ينفعك..!!فالأغلبية مشغولون في الأمور الخاصة.. ما لهم علاقة بالعام.. حيث تختلط مع المجاملات.. ترسمها عبارة نقاط ترجع للوراء.. فالمحسوبيات حينما تظهر .. تسيطر بقوة وتحرق وتقهر!!." الصغير" عمومة مأكولة ومذمومة.. "تعيش وتشوف".. هناك من يحرق أعصابك.. حينما يهديك مجموعة من الامراض.. أكثر المواطنين.. يعانون " السكر الضغط .. أمراض القلب" هناك من لا يهتم بالنتائج في الأخير.. رغم أن هناك سيلا من الشكاوى تذهب لكنها "تُهمل".. في بعض الوزارات.. صندوق الشكاوى.. يفتحه "الفراش" مصير الشكوى "سلة المهملات"!!.الموظف مهما يكبر ويوصل لمسمياتها الكثيرة والدرجات.. وبعد الترقيات "حسب الحظ" يبقى هذا الموظف كأنه طالب .. ليس طالب القرب.. انما طالب في المدرسة.. "مهمته يسمع وينفذ الأوامر" والحذر إذا زعل عليك المسؤول.. مهما كانت درجته ووظيفته.. يكون مصيرك في "شربة ماي" لا أحد ينفعك.. كأنك لا تعيش.. تحرق "دمك" على الفاضي!!.البقاء للأصلح.. ما طار طير وارتفع.. إلا كما طار وقع.. فاذا وقع الانسان من العلو وعلى رأسه.. سوف تتأثر عظامه.. ربما يفيق في اللحظات الأخيرة والصعبة.. ليكون على دراية واقعية وواضحة بحقيقتها دون غشاوة متعمدة، ان الدنيا لا تدوم لأحد ولن تدوم على حالة واحدة .. إنما تقلباتها.. تسحر وتخدع من يعيش في غرور.. وتكبر.. حتى تضعه في ركن "صعب" ليعيش في قلق.. وأزمة دائمة. آخر كلام: خلال أجندة حياتك.. لا تدع الغرور يغلبك وتضيع عليك الفرصة اللي ما صدقت توصل لها!!.
316
| 29 يناير 2017
مساحة إعلانية
حينَ شقَّ الاستعمار جسدَ الأمة بخطوطٍ من حديد...
3894
| 04 نوفمبر 2025
اطلعت على الكثير من التعليقات حول موضوع المقال...
2238
| 03 نوفمبر 2025
8 آلاف مشارك بينهم رؤساء دولوحكومات وقادة منظمات...
2145
| 04 نوفمبر 2025
من الطرائف العجيبة أن تجد اسمك يتصدر أجندة...
1317
| 04 نوفمبر 2025
في السودان الجريح، لا تشتعل النيران في أطراف...
1278
| 05 نوفمبر 2025
تُعدّ الكفالات البنكية بمختلف أنواعها مثل ضمان العطاء...
972
| 04 نوفمبر 2025
مضامين ومواقف تشخص مكامن الخلل.. شكّل خطاب حضرة...
969
| 05 نوفمبر 2025
أصدر مصرف قطر المركزي في التاسع والعشرين من...
960
| 05 نوفمبر 2025
تسعى قطر جاهدة لتثبيت وقف اطلاق النار في...
879
| 03 نوفمبر 2025
ليس مطلوباً منا نحن المسلمين المبالغة في مسألة...
870
| 06 نوفمبر 2025
الناس في كل زمان ومكان يتطلعون إلى عزة...
834
| 07 نوفمبر 2025
عندما صنّف المفكر خالد محمد خالد كتابه المثير...
765
| 09 نوفمبر 2025
مساحة إعلانية