رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أكملت اللجنة العليا للاحتفال باليوم الوطني للدولة الاستعدادات في درب الساعي لاحتفالات قطر باليوم الوطني للدولة الذي يصادف يوم 18 ديسمبر من كل عام. وانطلقت فعاليات درب الساعي يوم السبت الماضي وتستمر إلى 20 ديسمبر الجاري، حيث يهفو الناس للاستمتاع بأجوائه وفعالياته المتنوعة التي يتجدد معها الولاء والوفاء للوطن والأجيال الذين حافظوا عليه أبا عن جد، وهو ما كان يجدونه متمثلا في "درب الساعي" الذي يمثل لهم في أجمل حلة كل عام لاستقبال رواده طيلة أيام الاحتفالات ويرجع إطلاق درب الساعي نسبة إلى "درب الساعي"، وهو الطريق الذي استخدمه المناديب الذين ائتمنهم المؤسس الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني (طيب الله ثراه)، على رسائله وتوجيهاته الداخلية والخارجية، وقد تميز هؤلاء الرجال بالولاء والطاعة والشجاعة والفطنة للقيام بهذا الدور الهام، في أصعب الأوقات وأخطرها، وكان لهؤلاء (المناديب) الشجعان أن يؤدوا مهمتهم الخطيرة إلا على ظهور الهجن القطرية النجيبة، ويأتي على رأس هؤلاء (المناديب) الشيخ علي بن جاسم (جوعان) الذي انتدبه الشيخ جاسم في مهام حساسة ودقيقة !!. وتهدف فعاليات درب الساعي إلى تعريف الجيل الحالي بالمواصفات غير العادية للنديب الذي أُختير لأداء هذه المهمة الخاصة والمهمة التي يتوقف عليها أمور جليلة وقرارات هامة، فالنديب يتحلى بالشجاعة والصبر والجلد والقوة والقدرة على التعامل مع الظروف الشاقة في الصحراء، وضرورة التحرك بسرعة لإيصال الرسائل في الوقت المناسب، وهذه الظروف دفعته ألا يحمل الكثير من الزاد، ويستعيض عن ذلك بقدراته على الصيد، فضلا عن المهارة في ركوب الخيل والهجن. وتعد فعاليات درب الساعي فرصة للتعريف بالتراث القطري؛ لما يقدمه من تجسيد حي لحياة الأجداد في كثير من جوانبها حيث يتعرف زوار الدرب على طبيعة الحياة في البادية والحيوانات الموجودة في البيئة القطرية والصيد، كما يوجد ركن خاص للأكلات الشعبية والأكلات المتوارثة جيلاً بعد جيل، والتي كانت جزءاً من حياة الأجداد في قطر قديما !!.. وفي ذات السياق، يضم درب الساعي، العديد من الفعاليات والأنشطة التراثية المختلفة.. الفرحة باليوم الوطني للجميع خيمة قطر للعمل الاجتماعي.. وهي دعوة اكتشاف في فعاليات بخيمة المؤسسة لتحقيق هذا الهدف الوطني للصغار والكبار ؟؟ .. وتستهدف فعالية (خدمة الوطن) بمشاركة كلية الشرطة، النشء(للصفين الخامس والسادس) للبنين، تشارك بها 14 مدرسة، كل مدرسة تشكل فصيلا مكونا من 21 طالبا، حيث تعكس أسماء الفصائل معان تاريخية مرتبطة بتاريخ قطر. وتنظم هذه الفعالية للعام الثاني على التوالي وتستهدف المرحلة النموذجية، وتهدف إلى زرع الثقة في النفس وتعزيز روح العمل كفريق واحد وغرس روح الانتماء الوطني في نفوس الأجيال في سبيل تحقيق رؤية قطر 2030 !!... وعام وبعد عام يتألق هذا الجانب الوطني والحماس له لكل الفئات من الناس الشعب والمقيم للوصول الي النجاح!!, والتخطيط لتثقف الأطفال بنجاح بركائز وطنية لرؤية 2030 !! للوصول الى الهدف الأسمى من الجميع ليعيش الشعب والمقيم احتفالية درب الساعي واليوم الوطني بروعته المتميزة!!. أخر كلام تعيش دولة قطر (المواطن والمقيم) هذه الأيام في تفاعليات اليوم الوطني.. حبا وولاءً للقيادة الحكيمة!!.
2616
| 12 ديسمبر 2017
فئة من الناس هم كثيرون، متعددون في أشكالهم وطريقة كلامهم، متلونون كالحرباء، يتشكلون حسب ما يحيط بها من تضاريس الحدث، حينما يغتنمون فرصة الاصطياد لفراغ الهوامش، احتسابا لمكسب لهم، حتى بالكثير من الكذب والافتراء دون حس ديني أو أخلاقي لهم بكلماتهم الرنانة حتى الوصول إلى الرضا، مع انعدام إحساس الضرر والهدم! البعض من هؤلاء يتمنون الرضا والقبول من بعضهم البعض، هناك فئة بارعون في التمثيل ضد القيم والذمة والأخلاق والدين، حيث يدعون أنهم يكرهون الرياء، إنما الحقيقة والصدق ما يكتب لهذا الصاحب مجرد نصائح إنسانية تخلو تماما من النفاق والدجل أو الكذب أنها فرصة ثمينة ونصيحة بإيمانهم الصادق تجاهه مقدما ستر العيوب!. اكتشاف "المنافق" المنافقين على السواء صعب للوهلة الأولى، وسهل بعد أن تعرفهم بعد تعاملاتك معهم، ورغم إجادتهم المراوغة والمسكنة، إلا أنهم "لحسن حظك" يقعون في أخطاء صنع أنفسهم، حيث تكشف الأيام رؤية حقيقة وجوههم بسرعة!. في كل الحال، لكل جواد كبوة، فلا أحد من البشر يستطيع الاستمرار في هذا الخداع الاجتماعي على طول الخط، فإذا كانت هناك مجموعة من البشر عاشت تحت خدعتهم وغفلت أو تغافلت عنهم، بالمقابل هناك مجموعة أكثر حرصا ومراقبة تصرفات هؤلاء، وأكثر تترصد مثل هؤلاء واكتشاف أخطائهم التي تكشفهم الغفلة وأحيانا بالصدفة، حيث يقع المنافق بالمحظور دون أن يدري! والنفاق أشد مراحل الكذب والرياء دون محاسبة الضمير الذي يسمى بالسوكبات المريضة، يصاب بها مجموعة من الناس، الكثر من الأضرار الاجتماعية بسلوك غير سوي وغير إنساني؛ لدواعي الحاجة والمصلحة بطرق غير مشروعة، باعتبارها أضرارا ومساوئ اجتماعية على المدى القصير والمتوسط!. في نفس الوقت، يتعجب الكثير لمثل هؤلاء النوع من المنافقين الذين يسيرون معهم في البداية في أول الخط بظاهرية خادعة، وفجأة بعد ذلك في لحظات أو بالصدفة يحصل أمر من الأمور المتوقعة أوغير المتوقعة في المعاملات مثلاً وتنكشف الأمور على حقيقتها ويظهر المنافق واضحاً على صورته الحقيقية التي لم تكن متوقعة، وعلى الناس وبالذات المسؤولين أخذ الحذر من هذه النوعية من المنافقين الذين يتلاعبون بالكلمات والمواقف غير الحقيقية ويصدقونها على أنها مواقف إنسانية، وهي في حقيقتها "لها أساس مصلحة خاصة" للوصول إلى هدف معين!. آخر كلام: هناك فئة من المنافقين يحاولون تغيير جلدهم بشكل سريع حسب الحاجة والمصالح الشخصية!.
1877
| 06 ديسمبر 2017
الكذب.. ينتشر هذه الأيام كالجراد الهارب من الحيلة إلى مكان وساخة أخرى.. وعبر موجات الأثير ليل ونهار.. فهو مدار أحمق.. عادة ليست صعبة عند هؤلاء لأسلوب محبب جذاب، من يستطيع الركوب على الموجة ويركض ولا يتعب... تغاريدهم عبارة عن آلة كذب وما يصدق حاله.. كأنه في السوق ينادي من يشتري كذباتي ووساختي واحتراقي.. هنا يكون خارج السيب وفي عمق الدوائر المغيبة والأشخاص المتعبة.. ساحات الكذب وسيعة.. لكن الكذب قصير..!!. من يكذب على الجميع هو الفائز.. يترقى يفوز.. سواء كان من نفس الموظفين أو المنتظرين.. هؤلاء جاهزون تشغل وحرق وجوههم.. أفواههم.. وتحريك أصابعهم.. للكثير من الافتراءات.. حتى لو كانت وظائفهم كاذبة.. لكن الرزق مطلوب وجمع الكثير مطلوب.. المزيد من هذا الجمع دون ملل أو " زهق!!. الزهق عند هؤلاء المنافقين الطامحين الكاذبين "المتقلبين يكون أفراحهم وتجمعهم وعزفهم ورقصهم وخيبة أملهم دون أمل في " يتوهجون الى ساعات " الفرح " اذا ابتسم المعزب وأشار لهم انهم استفادوا وتعلموا الضرب.. ليكون إحساس النرجسية هو معنى الانتصار الواهم.. ولان الوهم في حياتهم سيرة ما تخلص أبدا، إنما لها دورات قديمة ومستمرة في اللعب والغدر والخيانة والوقاحة.. حتى تصبح كل الحكايات والتشبيهات جزءا من حياتهم لها اتساع كبير ومتفرع ومنتشر مثل مرض " السرطان.. ليكون عندهم عنصرا كضربة "انتشار "وقبلات" حارة انهم وصلوا للهدف وفي الحقيقة هدف من الاندفاع الكاذب الشامت الخائن.. وهو بداية نهاية الحركة القذرة بكل سماتها انك تغدر في الأغلبية حتى ما يصير لك أمان وتصير مشهورا وفارسا في الغدر وما أكثره ربما يكون له امتداد تاريخي محفور بهذه الصورة القاتمة!!. هؤلاء الطامحون المرتجفون غير الضامنين لمستقبلهم.. إذا نالوا وحصدوا بعض الرضا من "المعزب".. خلال الكثير من الدوران العكسي الذي يصبح مفتوحا أمامهم في الأوقات الراهنة.. عبارة عن كثيف فارغ.. وهو في أكثر الأحيان.. خارج السطر.. وبوقاحة.. يدل على أن الشخص فاض.. وبحاجة الى ان يصير "فاضيا" يتمنى ما تضيع عليه الفلوس!!. إذا ضاعت عليه الفلوس.. فاصحابها يصبحون مفلسين.. المفلس له أسلوب رخيص.. مفلس من الإخلاص دون مبادىء؟؟ الإفلاس هو من عمل رخيص كل يضرب الآخر.. وشهرة هؤلاء أنهم يضربون الماعون الذي يأكلون منه يعاملونه بوساخة.. من عاداتهم دائما التحالف مع الشياطبن فيكون نصب أعينهم وهدفهم حيث يمارسون كل أصناف طقوسهم وخضوعهم في كل حالاتهم وكلامهم وسلوكهم!!. آخر كلام: نواياهم عبارة عن سلسلة من الغدر.. والخيانة أسلوب رخيص يتعامل بعضهم مع البعض لنيل شرف السقوط!!...
1304
| 21 نوفمبر 2017
الكذاب.. حصرياً شخص يمدح ويقبض!!.. تسقط منه مراكز قوة الفكر "والأخلاق" حتى يصاب هو بلوثة "من الكذب" هي عبارة عن سلسلة من "أسلوب رخيص كاذب"!!. الكذابون.. يمر عليهم وقت لا يعرفون ماذا يفعلون "إفلاس".. وعلى أي طريق سائرون.. يعني متاهات "كل الطرق مغلقة.. والأبواق مفتوحة.. ممكن أنه يبدأ بالكذب وذلك باستخدام بقية أنفاسهم المتشابكة "الكريهة" لبثها على الجمهور المحتشي بالمبيدات والفيروسات!!.. هو ارتشاء يعبر عن الفن الهابط الرخيص.. وهو يمثل لهم حركة "الرقص بالمكشوف" أو العري هو الثمن الباهظ الذي يتسلمه على شيك وساخة!!.هناك من يصفق لهؤلاء الكذابين.. دون أن يفهم بماذا "ينهقون" والنهق الله يعزكم حالة من حالات "الحميرية" التي تحاول ان تبدأ بهذا المستوى.. دون أن تعي بالنتائج النهائية معناه الفشل في كل حالاتهم.. سواء انه غنى بالطريقة وبالشكل الحميرية او بطريقة "النهيق" المزعج!!.الكذابون.. أسلوب وسلوك دون تقيّيم.. أو ربما "فاهمين" أن القرش الأبيض لليوم الأسود.. طويل الخضوع للشيك الأسود.. حتى يسبب سقوطهم من فوق "حبل الغسيل!!. وهو الكذب الأسود مع خواء بارد.. او معدٍ بجميع الفيروسات.. وهي محاولة معيبة.. لا ترتقي "لا للفن التاسع ولا العاشر ولاحتى المليون طبعا هو عبد وتحت أقدام الشيك"!!.الكذابون.. رحلوا مع القيمة والأخلاق.. بقيت مصيبتهم.. لا يشعرون بالعدوى التي اجترفوها من فنونهم الدخيلة والهابطة الرخيصة!!... إذا هذا رخيص فكيف إحساسهم طبعا ارخص الرخص.. ولا يملكون شعور مثل الناس ذات الأخلاق.. وهو بالنسبة لهم كيف التركيع والمذلة.. هو على حسب الصفعات بسبب الشيك على بياض!!.الكذابون.. هم خريجو مدرسة كاذبة فاضحة.. تتعامل مع أناس تعرفهم من سيماهم.. يأكلون الحق ويتعاملون مع الرذيلة ويبيعون أنفسهم وضمائرهم "على حسب" الشيك.. ولأنهم دون أخلاق.. لا يشعرون بتفاعل من الآخرين لأنهم يقدمون لهم أشياء.. بعيدة عن الأخلاق.. والذوق.. ولهذا يسقط كل مشروع "منحرف" لهم تحت طائلة القانون والأخلاق.. لهذا تبقى سيرة حياتهم يلاحقون الفشل سنوات طويلة.. وعلامة "عار في حياتهم" دون نسيان.. الزمن يعيد لهم كل فترة هذا السقوط ويشغلهم بالكثير من الحسرة، إضافة الى فشل مضاعف بالنسبة لهم "خانق" رغم أنهم صرفوا الشيك.. وأكلوا "مال الحرام" ويبقى في حياتهم "المال ليس من جهدهم" إنما مال "نابع ومصدره حرام"، وأخيراً يصح بالنسبة لهم "حرام بدون عذاب الضمير"!!.آخر كلام: قسمـاً بمـن رفـع السـماءقسمـاً بمـن نشـر الضـياءقطـــر ستـبقى حــرةتسمـو بـروح الأوفـيـاء.
1324
| 13 نوفمبر 2017
كل صورة تظهر لكم " خارج النص " ، وأيضا خارج الذوق العام، وخارج السلوك .. هي صورة تتكرر خارج الزمن.. وكما ان صوتكم يثرثر خارج السرب .. خارج مسار أمانة الاعلام الحقيقي الذي يرفعه لكم المحترم دون عدوانية أوالكثير من البغضاء !! أنت لست آلة حاسبة، كم يدفعون لكم مقابل أصواتكم النشاز كما يطلبون منكم ذلك حتى تصبح أصواتكم عبارة عن ثرثر فارغة بأساليب رخيصة جدا .. تخونكم كلمات راقية .. لتصبح مواقفكم كلها..عبارة عن حصاد خاسر بالفشل بكل تفاصيله لا تملكون جميعكم أن تحتفظوا برصيد مشرِّف .. كما تدعون وأنتم قد سقط منكم شرف المهنة.. ولكم لحظات من الهوس .. الصراخ .. لايؤهلكم للبقاء!! الكثير قالوا .. مع مرور الأيام سوف تتساقطون.. بعد مرور المزيد من الغباء .. ونسيان دورات الزمن ..اناس سقطوا قبلكم.. اختفوا من الظهور .. وليس لهم بقاء .. انتم الان.. تجمعكم الصورة .. تكرار الصور.. رؤية شريط أسود لمن سقطوا .. ذنبهم.. كانوا شهود عصر أتى وولى .. بعد أن خرح الجمهور وأسيادكم من عرض المسرحية الرخيصة !!إنكم كالوعاء الفارغ .. فارغ .. الفارغ لايحمل سوى عثرات متكررة " يصرخ حساب" النهيق " ناتج من أسلوب قديم انما تابع من ورث الفتنة .. " أمثالك وأمثال أسيادك " لاتحاول أن تضحك علينا .. أسلوبك ليس نقيا كما .. أسلوب إعلامي رخيص تحول الان .. لترجمة قمة "النباح "" فهي وسيلة عقيمة لكم .. بقايا من معلومات وتوصيات لأوامر من " سيّدك " المحشور بالمطالب بالتعويضات .. بشعور بارد .. على حسابك" المسكين أو اللعبة الرخيصة "تتلاشى المصلحة منكم شيئاً فشيئاً بالتغيير من هذا الوعاء الفارغ لما تبقى منكم نفس المسار حتى داهمك الطريق آخره!!.. الفشل والسقوط وفي كل ذلك أنت لا تدري!! والصراح البالغ فيك منك لايفيد يجرح حنجرتك تتعب تحتاج كبسولات إعلامية تخفف منك أو فيك عذابات " النباح " بقول بالغ، " من ينبح " مِن مَن يبلغك " بنجاحك الكاذب أو التصفيق المخادع .. الخديعة مساركم جزء من " ظهور " أصواتكم .. عبر شاشة الكآبة .. المشاهد يضحك عليكم .. المشاهد يهرب من مشاهدة عروضكم السخيفة الرخيصة .. فالدور " مضحك "وسخبف تهبط بكم القاع للافلاس .. انكم تحتاجون الذهاب الى أمكنة أخرى لوسائل أخرى من .. " النياق " ليس على الشاشة انما اماكن أخرى لو سمحتم !!.اكثر عمقا من الصراخ .. و الزعيق .. خسارتكم فيما بعد.. بعد فترة وبعد السقوط تجدون المنافقين قد حولوكم فرجة رخيصة ؟؟ الفرجة على اشياء تافهة.. التفاهة تحدث في زمن" الزعيق .. انت ومن يكلفك المأمورية .. المأمورية عرفناها في زمن إسماعيل ياسين .. حتى اسماعيل ياسين " اشرف منك !! في النكتة والسذاجة .. والهبالة.. انت لست " أهبل " انتم بأجر " مأجور " .. أعمل أيه . يافندم .. والافندم لن يكون محترما !!. وأنت أيضا ليست محترما !!.اقفل الشاشة .. لكي استريح من نباحك !!. اخر كلام : الوطن يبقى وطنا شامخا .. بوحدة القيادة والمسيرة المباركة !!.
2589
| 09 أكتوبر 2017
حكايات الوطن .. لغة دائمة يترجمها القلب حتى عمق القلب !! إحساس مواطن عاشق الوطن .. العشق اللامنتهى !!تربطها قصة دائمة؛ ارتباط الحاضر والمستقبل وتاريخ الماضي !!الوطن هو العشق الأغلى والأثمن، الوطن ثمرة غالية لاتباع .. قطعة من الروح لاتباع !! بأي اغراءات !! هو الحب المرتبط اللامنتهى اسمه الوطن !!الوطن الثمرة الباقية دون افراط فيها .. الوطن الوجه السعيد المجيد .. المتحرر من القيود .. هو أنفاس الحرية .. انه الروعة ينعم فيها المواطن في كل شبر، هو ارتباط أبدي لايرخص فيه مهما كانت الظروف .. البقاء .. الأصل والقوي والمتواصل في حياة أجيال البشر " الانسان " هو دوائر الأساس يعني لنا الوطن .. كل الغناء والحب باسمك ياوطن!!.الحب هو الشعار الخالد للحياة من الوطن الى الوطن .. استمرار الخلود الذي استمد منه استمرار حياة الانسان المحب المخلص لحياة مستقرة بالانتماء والتضحيات والإخلاص والتمسك مع الوطن .. لايهتز في العواصف، الاختلاء بالهروب الى أحضان أخرى غير أحضان الوطن !! انه الوطن الخالد .. شعار الناس المخلصين .. المحبين لرفعة شأن الوطن الذي تكون الامنيات دائما شامخا طول العمر، هوالحياة والموت !!.الترابط الأبدي بين المواطن والوطن .. لحمة أبدية تنمو في الوجدان .. يعني الدم والاصالة .. وعنوان الانتماء .. هوالخلود .. يعني للإنسان. ولنا .. البقاء .. نمو الحب .. والحب يصنع الانتماء .. يعني لكل مواطن .. شعار التواجد الدائم ليس المؤقت في لحظات الانهزام والخروج بجلده " كأنه " ثعبان " يخرج كما مايشاء ..هي الخيانة .. والابتعاد.. والانفصال بعد ان هزه الانزلاق برؤية بعيدة عن الوفاء .. وحتى الصمت او العنوان المتعاطي بالعطاء ..!!.الوطن .. الحب الذي يلد في الانسان .. لايموت حتى بعد موت الانسان .. هذه الخلايا تتحدد في الحياة حتى الاثير .. تاركة له اثير سيرة لها طلوع للابناء.. هو البقية بعد الموت !!.حب الوطن .. هو الانتماء اللامنتهى .. يعني لك جزء مفعم بالحياة جديدة سعيدة .. لها دلالات كبيرة وعظيمة .. في حياة الانسان المحب للوطن .. تبقى هذه الشرعية الخفية في الروح وفي الشرايين .. هو البقاء اللا منتهى يفتخر فيه مدى الحياة .. هناك إحساس أبدي "" وطن " قطر " الحب اللامنتهى .. والسيرة العطرة والترابط الذي لاينتهي حتى بعد الموطن .. الوطن يبقى " حر " ابيّ .. لن نفرط فيه .. يبقى الوطن شعاع الحرية والفخر والاعتزاز .. بكل مايكون وكل مايحمل من أمنيات وأحلام .. هو السلاح المتجدد بالعلم والنجاح .. وطني بقى هو المجد .. بقيادة تميم المجد .. حفظ الله الوطن ,؛ حفظ الله الأمير والقيادة وشعبه الوفي من كل سوء !!.آخر كلام : الوطن .. عنوانه المجد .. بقيادة " تميم المجد " راسخا في وجدان الشعب القطري الأصيل .. ويبقى المجد بالحرية والرخاء .. والاستقرار !!. شامخا
6740
| 02 أكتوبر 2017
بالأمس كانت في الدوحة عيد .. الوطن يحضن وطنا .. صورة وطنية تجسد لقاء الوطن والوطن!.هي إجابة للمتشكين عن التلاحم الوطني بقائد الوطن .. الفرحه كانت عارمة ومعبرة .. الفرحة صورة طبيعية عبر عنها الشعب القطري والمقيم لكل العالم .. التقاء الشعب مع القائد .. هو التقاء مباشر .. في الزمن الصعب كما يقولون .. هذا هو الشعب القطري بين حاصره الصعب .. قدم خلاله صورة تختلف عما كانوا يقولون .. تبقى الصورة رائعة جميلة معبرة .. الواثقة المحببة الباقية "التحام "تميم المجد" والشعب"!.صورة معبرة "حقيقة .. دون جدران .. وبوليس .. ودون حواجز .. القائد يترجل إلى شعبه "الوفي" يقابل الحب بالحب والوفاء بالوفاء .. لتكون الصورة الحقيقية .. بين العطاء والعطاء .. بين الحب والحب .. تعبيرا عن الشعب والمقيم .. بلقاء قائد المسيرة .. تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى!.الصورة معبرة .. تكون أحيانا هي الواقع وحقيقة الحال كل التصورات والاحتمالات .. قائد بين كواكب من الشعب. بين أهازيج الشعب .. بين حب الشعب .. تعبيرا يكون التعبير بكافة الحقيقة .. التاريخ يبصم بواقعه ..هو الشعور الطبيعي .. لقائد يعانق شعبه .. بحرية التقاء .. والنقاء .. بصورة حقيقية .. ليس فيها "زيف" إنما هو القائد الذي يعانق الشعب بكل الحب والوفاء تكون صورة الشعب مع القائد .. لملحمة وطنية .. لا تشعر أو يعبر عنها الغير .. خارج وطني!. صورة ملحمة ,,رائعة .. بروعة اللقاء .. التاريخ يحكي .. مدى الترابط .. والحب .. القوة بالترابط.. وقوة الانتماء .. وقوة التلاحم .. عيدي قطر .. الصورة التي أكدت الترابط الوطني . بين إنسان الأرض قائد الوطن .. توافق يرسم أولويات هذا التلاحم والحب .. بكل معاني الوفاء .. لتكتمل الصورة .. صورة معبرة لشوق الحبيب .. والتقاء القائد مع الشعب .. لتكتمل الصورة .. تعبير البقاء والنقاء .. وتعبير .. عن الوفاء ..و تأصيل الانتماء .. لقائد الوطن .. بصورة واحدة .. وبقلب واحد .. وبانتماء واحد .. "كلنا قطر "عيشي يا قطر" .. نعيش ..بهذا الانتماء اللا منتهي!.الشعب الوفي في المسيرة الوطنية .. ترجمة الحب الكبير للقائد .. والقاد الغالي .. عبر هذا الامتداد الوطني من الحب الوافي .. هو الارتباط الأبدي .. بين الشعب والقائد .. دائما ترجمته الوطن .. وحينما يكون الوطن هو عمق النقاء .. لقائد الوطن .. ترجمتها حكاية مزمنة لتاريخ أبناء الوطن.. الحاضر والمستقبل .. شموع تضيء دروب الوطن .. بقائد الوطن الذي يعيش مع شعبه بالحب والوفاء!.مسيرة بالغة التعبير ... الرسم للبقاء الصادق .. مع الشعب والقائد .... هو المزيد من البوح لكل لهذه المعاني الصادقة المعبرة لحب الشعب .. لقائد الوطن والشعب .. لحمة وطنية استطاع أن يرسمها الشعب القطري .. لملحمة قطرية هو "تميم المجد" قائد المسيرة بكل الحب والوفاء!.آخر كلام: صورة التحام القائد المحبوب .. مع شعبه الوفي.. صورة يترجمها التاريخ بروعتها هذا التلاحم أن "وطن يلتحم مع وطن"!.
2727
| 26 سبتمبر 2017
هذه حقيقة الوجوه ونعرات الأصوات ونشازات الأهداف. خرجوا "كالكلاب المسعورة" بعد الشبع وامتلاء البطون وجمخ الغريون، ومحاولة بائسة لتمكين الصوت لداخل العمق. حينها يتحول جملة من النكران والجحود!. الجحود المعنى الحقيقي للنسيان بعد الشبع ومد اليد لتعطيهم "فلوس" لتحويشة النفس الأمارة بالسوء لتكون فضيحة على ورق يعرف كيف "يجتر" الممكن وغير الممكن من هذه التحويشة . يضرب عرض الحائط من أعطى ومن قدم من "بد الناس"!. هو النكران الذي يعمل بلاحياء. نكران من أعطى ويمارس عبودية الفلوس، ويكون عبدا للفلس وسيّده السيد. ليكون له تحت الأمر. يشتم ويسب "لمن لايستحق ويهذي بكل أدواته المتاحة حتى يقبض الثمن رغم انكساره وخضوعه وفشله، وتتسع نكرانه ما كان في السابق. ليفعل ليست الأخيرة. إنما باقي مهمات ليس الأخير بعنوان المنافق الكاذب السارق، يعيد جريمته ألف مرة .. لهذا الفعل كان أفظع من الغثاء، لأنهم رضوا سواء كان أجبره مبررات مقبلة أحيانا السالفة ماكانت بهذا المستوى، إنما كانت أكبر من القميص والهوية والجواز! والغترة والعقال تراكضوا حول الأمر. أطاعوا بالزيف والخداع في الغلط والادعاء بأنها قناعة وطنية، أشكركم على هذه الوطنية، التي تلبس الثوب والغترة والعقال "مب على رجل محترم". واستدراك يمكن يحصل على جواز!. غنى أغنبة "تحكي عن قطر، تحكي قطر والوطن والناس، يعني لو أنت "نزيه" عرفت ما معنى هذه الأغنية وكيف يكون الإبداع بين الاستهبال والخواء. والاستغناء عن القيم التي تفرض على الأشخاص التمسك بها والمحافظة عليها من الفقدان. بالكذب أو التضليل حتى لا تكون رخيصة، لا تتحول الأشياء كلها أداء رخيصا لكل من كتبها ولحنها وقام بالغناء فيها، وفقد مصداقيته بعد ما كان من يغني عن "قطر" بحب كاذب!. هذا الحب الكاذب خارج عن الذوق. لا أحد يصدق من يدعي قوله ولا من "يربخ" فيه. كله في الطش قالي. ويا زبيدة .. وين الديك .. نذبحه .. مصلخ .. لقذورات صار موعده ..انكشف سره .. وتعادل مع من يسوق له.. حكايات لها ربما أرباع .. أو أخماس .. تلون بالأفق أنها تعشق أن تكون في المقدمة في الخفاء والابتسامة والضحكة المغردة في ظلمة الليل .. تخجل أن تقول في التاريخ أنها كتبت "شتيمة" لها سابقة ألف مرة .. بالحكايات الساقطة .. والتي تعني خارج "الذوق والأدب"!. تكتب ألف مرة فيما بعد أنها كانت "غصب عليها" غنت بغاء واسترزاق .. ومحاولة المجاملة .. بالغصب والطيب وقبض مئات الريالات .. على حساب ذمة ومستوى .. وضاع الديك.. وهم خسروا انبحوا بعد يشتمون ما اشبعوا!. آخر كلام: هنا من قبض ونبح وهناك داس النعمة غنى نشاز لما يصير الصج.. غدا الخسارة لهم جميعا!.
815
| 11 سبتمبر 2017
سلام يا فارس المجد.. تحت رايتك تسير الخطوات المباركة نحو مسيرة القطرية تسير في ركب المجد.. تخفق بالضوء سمات العزة والشموخ بصماتها الحب والولاء وأهداف نبيلة.. هي معك.. تسير نحو تحقيق الأهداف المباركة السامية.. تطوق الحب "الأكبر والأسمى" تردد نبضاتها "الله الوطن الأمير ". هي سمات نابضة دائمة.. تعيش وتبقى.. محبة قوية تعشق التاريخ كما هي في سجلها الواثق.. نحو تحقيق المزيد من المجد.. طريق النور.. هو الهدف والطموح الأسمى في رفعة الوطن.. نحن نسير على طريق المجد لتحقيق هذه الرغبة الوطنية في ظل قائد الوطن.. سمو الأمير الشيخ تميم بن حمد آل ثاني "الذي نعشق أن نكون معه.. كلمتنا معه.. تحت راية الوطن وخطواتنا معه.. نحو المزيد من التكاتف نحو الأهداف الأسمى للملحمة الوطنية بقيادة الأمير الغالي التي يسجلها التاريخ بأحرف من نور. هي صورة الفخر والإعجاب ترسم مدى القدرة على النجاح في كل المجالات الإنسانية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية "دولة التحدي.. والتغلب على الصعاب وتحقيق المزيد من هذه المعطيات التي تشير اليها عظمة الاستقرار في المزيد من احترام ذاتها والمحافظة على حريتها وصيانة كرامتها. العرفان الجميل القوي الرائع لدولة شامخة تحمل المزيد من التحدي حتى الوصول للقمة بالفخر والاعتزاز نحو رسم الصورة القطرية الرائعة نحن الشعب القطري نكن لها الفخر بهذه القيادة الحكيمة لسمو الأمير المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني حفظه الله. آخر كلام:!! قطـــر ستـبـقى حــــرة تسمـو بـروح الأوفــيـاء. Jassimsh1@hotmail.com
2843
| 22 أغسطس 2017
هذه الأيام ترى العجب !! الصورة المقلوبة .. والكلام خارج عن الذوق العام!!. حينما يخرج عن الذوق .. البقية تصبح .. لا معنى لها .. لكنها تمس كرامة وشرف الإنسان .. الذي كان في يوم من الأيام هو الجار الشقيق .. بمسماته الإنسانية الرائعة ..انقلبت الصورة إلى لهجة أخرى إلى عدائية .. إلى اضافر تحاول ان تنهيش قي نفسها ما تبقى من داخلها من عدوانية سوداء !!. تقلبات موجعة في الفتن والعدائية من جيل إلى أجيال أخرى..!! يتسع الجرح لأكبر من مساحة ممكنة حيث يزيد السوء اتساعا خلال صور مختلفة تخرج من الإطار الذي كنا نعيش عليه ونتكاتف فيه .. ونحلم ونتكاتف بحب في يوم من الأيام باعتباره " لحمة وطنية خليجية .. لكن للأسف أصبح وصار الحلم عبارة عن كتلة من سراب .. لا يقوى على الصمود انقلب حالة من الهش .. الذي تسكنه العدوانية التي تعكس على سوداوية الافتراء والكذب والكلام الذي ينقلب في لحظات .. مجرد عدوانية كانت تتسرب خلايا البعض " من الضعفاء " للأسف حتى تعلم الصغار .. ان هذا الجسد الممتد الذي كان مثالا للوحدة الخليجية تحول" سراب !!. وأصبح الحلم صار أكذوبة مؤامرة بعد أن ظهرت الكثير من الصور التي ترسم الشوائب التي تؤدي إلى قتل هذا الحلم والذي اتضحت صورته مشوهه " كأنه أكذوبة !!. يخرج البعض " الضعفاء " منهم ممن ليست لهم القدرة على التوقف عن " العبث " لأنهم للأسف مأمورون في واقعهم وحياتهم بكل ما تعني لهم أهمية " لقمة العيش " حتى أصبحت حياتهم مملوكة كالعبيد ليست لديهم القدرة على الرفض!!. انقلبت الصورة .. صارت " كالثعبان " تلدغ من حولها " بالغدر " !!. هذي الصور المقلوبة التي أصبحت " بمثابة " الجرح " التي يعكس الكثير مما فعلته هذه النوايا السيئة التي لا تثمر سوى الأفعال التي يمارسها البعض .. في بث السموم .. بكل أحقادها التي تؤدي الكثير قتل الرغبات التي كانت ترسم الصورة الحقيقية والمزعجة .. بعد ان خرجت لنا هذه الوجوه البشعة والأصوات النشاز .. والتي تحاول دس السموم لأغراض شخصية .. ضمن محاولات التشويش والكذب والافتراء محاولة منها لنشر الخراب داخل هذا البيت الذي كان هو حلم الجميع " خليجنا واحد " لكن عرفنا النوايا بعد أن سقط هذا البيت على رؤوسهم !!. آخر كلام: محاولات البعض أن يظهر في " صورة " مثالية " دون أن يحاول رؤية صورته الحقيقية أمام المرآة كيف مستوى حقيقتهم المخادعة !!.
5729
| 14 أغسطس 2017
الشعب خطوات واثقة .. والأمير المجد .. قائد المسيرة القطرية الطموحة !!. ليكن الوطن .. النبض الذي يعيش في وجدان الانسان القطري.. طموح .. يقدم الحياة .. عزة وكرامة الوطن !!. هذا هو القطري .. الذي يقف مع القيادة .. بخطوات وصوت واحد .. نحن معك ضمن هذه القافلة الوطنبة التي لاترعبها .. سوالف مدسوسة .. وكلمات سامة .. وأوهام ترتفع فوق أحلام الضعفاء !!. الحمد لله نعيش حياة من الرفاهية .. أنعم الله علينا بالأمن والأمان والاستقرار .. نحن الشعب القطري .. وحدة متلاحمة .. الى الامام .. بقوة الشعب والقيادة.. نحن صوت واحد وقلب واحد .. هو الوجدان القطري الذي يليق بهذه المسيرة الرائعة .. المتطلعة إلى الأمام .. الثقة .. الطريق الرائع بحملة الجميع يعمل .. الجميع يقف مع القيادة .. والجميع له نظرات جادة الى المستقبل . كما يرسمه قائد الوطن .. سمو الأمير المفدى .. تميم بن حمد آل ثاني .. بخطوات واثقة إلى الرقي والتقدم والازدهار !!. المسيرة القطرية التي لها رؤية ثاقبة الى المستقبل وإلى الأمام .. نحن ليس الضعفاء . وولانتقبل منهم السوء .. من تلك الأيام التي أمام " محاولات " الخروج من الصف الخليجي .. والنوايا السيئة التي تحاول هدم هذا الصف الذي كنا نحلم معه الى مواكبة مسيرة خليجية رائدة في المنطقة .. !!. نحن هنا في قطر .. صامدون أمام كل المحاولات .. وأمام " الأصوات النشاز " التي نتفرح عليها .. في كذبات متكررة في كل مجالات الحياة التي يحاول هؤلاء " هز مواقف قطر .. وموقف الحياة لتبقى قطر الحرة بسيادتها وقرارها دون تدخل من أحد !!. "النشار " ينطق بين خدود الصدى .. زيادة مساحة الفراغ .. ويعتقد انه يمارس " دورا " إيجابيا لكنه كثرت الصراخ .. لايسمع إلا نفسه عبارة فراغ الصدى متعب للاخرين .. يتمنى ان " يخرس " دون الصراخ .. لكن " اسياده . يمنعونه من تحقيق ذلك لانه الصراخ " مفيد " جرعات فارغة تسبب لهم " الملل " والفشل!!... ولايسمعكم سوى جمهور الغفلة !!. من خلال ذلك ينتظرون . ويتمنون النجاح .. حقيقتهم يستمرون في النياح والنباح !!. آخر كلام : يتحدثون بتوجيهات من " فوق" .. يحفظون الدرس ويتم نسخ الأوامر دون قناعة وصدق ويقبضون الثمن على حساب الناس !!.
778
| 07 أغسطس 2017
الحمد لله على ما قدر الله .. ما أنعمني بالصحة والخير والعافية !!. هب حكاية قلقة صعبة .. تكاد أن تكون بينها الحياة والموت ولا أن الله كتب لي عمرا جديدا .. الحمد الله كثيرا حينما جعلني اشعر بنبضي يتدفق من جديد بمن حولي من حياة جديدة .. شكرا لله عليها .. لهذه النعمة .. وبعد أن وعيت على شعور الحياة ببداية حياة جديدة .. نظرت لمن حولي عبارة مجموعة من المرضى على سرير المرض وبين أجهزة الإنعاش مثلي .. نحن في الوقت الحرج نشترك في معاناة واحدة .. عنوانها الحياة من جديد .. يشبهه بالإنسان الذي يعاني يحتاج الإنقاذ من الغرق !!.لا أكثر عليكم من صورة المعاناة .. المشهد كان بالتحديد .. في الطوارئ " مستشفى حمد .. فجر يوم الخميس " الموافق "1/6/2017 .. وقتها أصبت باختناق صعب في "القلب " .. حملني ابني ناصر مسرعا " الله يعطيه العافية " ولم يقصروا جميع أولادي جميعهم على رأسهم " أم علي " فقد كانت رعايتهم وقلقهم غال ورائع على خدمتي وشعورهم بالقلق والخوف والرعاية في هذه الأثناء وصلت في حالة صعبة من الاختناق جهة نعرف تفاصيلها .. نعرفها ما يقال عنه " طوارئ حمد .. ودخلت .. على كرسي متنقل.. بين زحام .. المرضى إلى داخل هذه الأجواء .. إنقاذ ما يمكن إنقاذه ساعة حرجة " الحمد لله " وصلت الطوارئ هناك أطباء وممرضون .. قاموا فعلا " بإنقاذ " حياتي بعد الله.. كان الشعور مرهقا بالاختناق .. شعور أن الحياة يا بني آدم هي لحظة ربك المنقذ .. الصحوة قد تأتي متأخرة .. إن تبدأ صحتك " بخير " وتعود رؤية الحياة ومن حولك .. بالشعور بكمالة العلاج " هذه صحة الإنسان .. نحن نبحث عن علاج عند مهمة "الطوارئ "هو علاج مريض القلب في أجواء صحبة مناسبة .. وليس بين الاختناق وعدد من المرضى بينهم نفس أعراض المرض وخطورته.. وبين أطباء الله يجزيهم خيرا قدرتهم على تخفيف حدة المعاناة والألم والعلاج العاجل لأغلب المجموعة من المرضى ممن يسكنون مؤقتا " داخل غرف مؤقتة ""بالستار .. ومع الاختناق والدهشة .. يتغير حالك ..وتطرح على حالتك الصحية المتعبة ما يتبعها من الألم ..نتيجة الإزعاج لمن حولك . حالة الإنسان وضرورة " انتعاش القلب " وتشعر به من ألم من أعراض وخطورة المرض ..أنك تترجى من كان في محيط القسم المغطى بالستائر .. ويسكن عدد ممن المرضى ومرافقيهم..في نفس الوقت المعاناة " التي لا يشعر بها "هو البعيد عن المكان .. بخطوات الزائرين " بصراخ الألم ..وتساؤلات مكبوتة وغاضبة وحزينة .. !!.أين أنت أيها المواطن ودور مستشفى القلب . للمواطن بالدرجة الأولى .. كما يقال إن مؤسسة حمد الطبية هي المؤسسة الرائدة في تقديم الرعاية الصحية في دولة قطر حيث تقدم خدماتها للمواطنين والمقيمين، وتهدف إلى رفع مستوى العيش ... !!. يضم مستشفى القلب عددًا من الوحدات المتطورة المزوّدة بأحدث التجهيزات، مثل وحدة أمراض الشرايين المزودة بعشرين سريرًا، إلى جانب وحدة العناية المركزة للقلب والصدر !!والله العظيم جلست أياما " وصبرت " بكل معاناتي وضيق المكان ومساحة السرير .. أبحث عن سرير في مستشفى لكن كان الأولى أجد واشعر بخدامته لكن للأسف كانت " الإجابة تقول لي " لا توجد غرف شاغرة " تبقى مكانك بين الستائر .. وعيش معاناتك " كمواطن " وأنت مريض " قلب " ويقال إن عندنا مستشفى القلب .. واضطررت للخروج من ممرات الطوارئ .. حفاظا على بقية صحتي .. ولم أنعم بخدمات " مستشفى القلب .. كغيري !!.آخر كلام .. للأسف نعاني أحيانا من الواقع المر الصعب .. هو ما نحرم منه كمواطنين .. عكس ما ينعم به الغير ولا حسد !!
533
| 05 يونيو 2017
مساحة إعلانية
في زمنٍ تتسارع فيه التكنولوجيا وتتصارع فيه المفاهيم،...
6321
| 24 أكتوبر 2025
ليس الفراغ في الأماكن، بل في الأشخاص الذين...
5082
| 20 أكتوبر 2025
لم تكنِ المأساةُ في غزّةَ بعددِ القتلى، بل...
3816
| 21 أكتوبر 2025
يمثل صدور القانون رقم (24) لسنة 2025 في...
2859
| 21 أكتوبر 2025
تُخلّف بعض اللحظات أثرًا لا يُمحى، لأنها تزرع...
2568
| 23 أكتوبر 2025
القضية ليست مجرد غرامات رادعة، بل وعيٌ يُبنى،...
1761
| 23 أكتوبر 2025
جاء لقاء حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن...
1617
| 26 أكتوبر 2025
واكبت التعديلات على مجموعة من أحكام قانون الموارد...
1563
| 21 أكتوبر 2025
لم تعد مراكز الحمية، أو ما يعرف بالـ«دايت...
1086
| 20 أكتوبر 2025
فيما يبحث قطاع التكنولوجيا العالمي عن أسواق جديدة...
996
| 21 أكتوبر 2025
1. الوجه الإيجابي • يعكس النضج وعمق التفكير...
987
| 21 أكتوبر 2025
في زمنٍ تاهت فيه الحدود بين ما يُقال...
978
| 24 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية