رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); انتقلت العلاقات السودانية المصرية إلى مرحلة جديدة من مراحل الصراع والتوتر فالطرف الذى كان يلوذ بالصمت أحيانا وكظم الغيظ تارة والصبر تارة أخرى ذهب وزير خارجيته إلى برلمانه ليقول للشعب السوداني والعالم كله أن مصر قتلت سودانيين وسجنت أبرياءهم وضايقت آخرين وانتقت منهم من بين شعوب العالمين للإعلان عن ماتحمله جيوبهم من عملات أجنبية لاتحتاج للإعلان حتى يجرموا أو يتصالحوا مع الجمارك لتذهب مدخرات علاجهم وعلاج أفراد أسرهم إلى الخزينة المصرية تفاديا لعقوبة الغرامة والسجن في سجون مصر التي سجن فيها سيدنا يوسف بن يعقوب من ذي قبل . في مصر يتميز السودانيون بامتيازات قديمة كانت خلال حقب الستينيات والسبعينيات والثماننيات تتمثل في المنح الدراسية والبطاقة التموينية التي تمكن السوداني المقيم من الحصول على حصة شهرية من السكر والأرز والشاي والزيت بأسعار مخفضة وإن كانت السلع ذات جودة أقل عماهو موجود في السوق الحر حينها . حقبة التسعينيات شهدت نضوب المنح الدراسية وإن كانت مبادرة إيقافها جاءت هذه المرة من الجانب السوداني الذي بادر بإعادة جميع الطلاب السودانيين في الجامعات المصرية إلى الجامعات السودانية وترك الباب مواربا لينفذ منه من يريد من مواطنيه الدراسة على نفقته الخاصة دون اى التزام حكومي تجاه هؤلاء أو تجاه إدارة الوافدين التي يجب أن يحصل منها من يريد أن يدرس بمصر على الموافقة خاصة طلاب الدراسات العليا ،والطلاب السودانيون وافدون حسب شرط الموافقة من هذه الإدارة الأمنية . يأتي السودانيون إلى مصر مستشفين أو تجارا والقليل لقضاء إجازاتهم والترويح عن نفوسهم لعلاقة قديمة يحدثهم عنها الأجداد والآباء الذين تفتحت أعينهم ولم يجدوا من جار أقرب إليهم إلا مصر التي يصلون إليه برا وبحرا ونهرا وجوا ووجدوا المصريين بينهم في الإدارات الحكومية يساعدون الإنجليز في حكم السودان ومن قبلهم الدولة العثمانية التي اتخذتهم كرباجا لتأديب جيرانهم إن تأففوا من الظلم أو الضيم ويتميز السوداني في مصر أنه يعرف عن مصر تاريخها وحكامها ونخبها السياسية والفكرية والثقافية وحتى مطربيها وممثليها وراقصاتها من قبل حقبة نجوى فؤاد وحتى الراقصة سما المصري التي تحلم بحكم مصر بعد أن حدثتها نفسها للترشح بالبرلمان في الانتخابات النيابية الحالية ويتفوق السودانيون بمعرفة كل شئ عن مصر عن الكثير من المصريين الذين لايعرفون أى شئ عن السودانيين إلا عثمان البواب وعبده السفرجي وانتقل عدم معرفة السودان والجهل بحضارته الأقدم وقيمه الراسخة وثقافته الثرة إلى بعض المقيمين من الجنسيات الأخرى التي نشأت وترعرت فيى أحضان المؤسسات التعليمية والثقافية والفنية المصرية فالفنانة وردة الجزائرية التي تمصرنت نقل عنها أنها رفضت تلبية دعوة رسمية للغناء في السودان بأنها كيف لها أن تغني للبوابين والسفرجية . الجهل بالسودان ينم عن عقلية استعمارية وتكريس لتبعية ثقافية وهيمنة سياسية يريد البعض لمصر أن تمارسها على السودان وهى ليست وليدة لحقبة الفضائيات العكشوية وإنما تبناها مثيقفون ومحامون حتى أن أحدهم ظل يرفع دعاوى ضد الرئيس جمال عبد الناصر وبعد موته في فترة حكم الرئيس أنور السادات ببطلان مرسومه بمنح دولة السودان استقلالها واستمر في رفع الدعاوى في عهد مبارك إلى أن توفاه الله ولاأدري هل سيواصل أسلافه ومكتب محاماته الاستمرار ليعود السودان لحكم مصر إن كسب الدعوى أو يتركه ليحكمه أبناؤه من السودانيين . ستنقل الأحداث الأخيرة في فصول قتل عشرات السودانيين من قبل الجيش المصري على الحدود مع إسرائيل واستدعاء السودانيين المقيمين بمصر إلى النيابات العامة والخاصة وتلفيق تهم الاتجار بالعملات الأجنبية لهم إلى مشهد جديد لابد أن تستقيم فيه العلاقة بين طرفين متكافئين فالسودان لم يعد بحاجة إلى المنح الدراسية والبطاقة التموينية ولامن يقيم من السودانيين الذين ذهبوا لمصر معارضين لحكومتهم مستجيرين بها سيقدرون على تحمل أكثر مما تحملوا من عنف مفرط وتمييز غير كريم ومصر لن تكسب أهل السودان وحكومته إن استمرت بكاسى شرطتها تجوب مناطق التجمعات لتستولي على أموالهم ووثائق سفرهم عنوة ويفتر ثغر رسمييها لمن ينعق في قنواتها الفضائية وصحفها ساخرا ومتهكما ومحقرا للسودان الذي يموت أهله جميعا ولايرون أن عرضا لهم قد مُس أو حرمة لهم قد انتُهِكت .
4461
| 25 نوفمبر 2015
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); تأتي المواقف والغاشيات فتنهار الكثير من المسلمات والقيم التي لا أصل لها ولا جذور راسخة.. خلال اليومين الماضيين وضعت القيم الحضارية الغربية على المحك من خلال تعاملها مع قضية اللاجئين السوريين، لتكشف زيف الكثير من المواثيق والإعلانات والمعاهدات والقوانين التي ظلت القوى العظمى تحتفي بها وتزدري من يقدح فيها وتعتبره خارجا على المجتمع الدولي هذه القيم التي تستند على إرث من النصوص التي قيل إنها تحفظ لبني البشر إنسانيتهم وكرامتهم منذ صدور ما يسمى بالماجنا كارتا في العام 1215 م مرورا بمواثيق عصر التنوير في أوروبا ثم المواثيق الدولية بعيد الحرب العالمية الثانية التي نشطت فيها هيئة الأمم المتحدة بإصدارها للإعلان العالمي لحقوق الإنسان في العام 1948 المفعم بالأمل لشعوب العالم كافة أن إنسانيتهم مصانة بموجب نصوص هذا الإعلان. هذه المواثيق قائمة وسارية إلى يومنا هذا ولكن نراها لا ترفع كروتها الصفراء وليس الحمراء عند مخالفة القوى الكبرى من الدول الأوروبية وأمريكا الشمالية لهذه المواثيق وعدم الالنزام بها وكان هذا ديدن هذه الدول منذ قيام دولة إسرائيل وعدوانها وعدائيتها في الاحتلال وقتل الأطفال وإرسال الصواريخ لتفجير الكهول والنساء والصبايا والصبيان. قضايا أركان جريمتها لا تحتاج شاهدا أو مشهودا ولكنها تحتاج عادلا ومنصفا. السودان البلد الغني بقيمه التي تشكلت منذ ما قبل التاريخ الفقير بالدنانير لم يسمع الكثير من أهله بالمواثيق الدولية لحقوق الإنسان أو وثائق الحقوق ولكن يعرف أهله كافة أن يجيروا من استجار بهم وأن يأووا من لا مأوى لهم وذاك طبع فيهم لا يشيد أفقرهم دارا لإقامة أسرته إلا وكان قرينا له ديوانا للضيوف وما زرع شجرة مثمرة إلا ونذر عند زرعها جعلا للماشي والغاشي والفقير. من أشار للسودان هذه الأيام بإيواء الأشقاء من السوريين وأشاد بالموقف السوداني مع شكره وتقدير موقفه قد لا يعلم أن هذا طبع أهل السودان. وحكوماته واجب عليها أن يكون سلوكها ومشيئتها تعبير عن شعبها. طبع أقوى من المادة 0 13 0 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان التي تقرأ: 0 لكل فرد حرية التنقل واختيار محل إقامته داخل حدود كل دولة 0 والمادة 14 من نفس الإعلان التي تقرأ: 0 لكل فرد الحق في أن يلجأ إلى بلاد أخرى أو يحاول الالتجاء إليها هربا من الاضطهاد 0 منذ القدم دخل العرب والأعاجم إلى السودان تجارا وعابرين ولم يخرجوا منه وجعلوه وطنا وبعد ظهور الدول القطرية الحديثة وتحررها كان قدر السودان أن يحادد قرابة العشر جلها تتطاحن القوى السياسية والعسكرية فيها فكان السودان الملاذ والموطن إلى من فر من الموت ونبران الحروب وحتى من مات زرعهم وجف ضرعهم كان السودان مأوى لهم من موجات الجفاف والتصحر وقسوة الحياة. آوى السودان سياسيين وعسكريين ومتمردين وشعوبا وقبائل لا ينظر إلى تصنيفهم في بلادهم وموقف الحكومات منهم ولكن ينظر إلى أنهم استجاروا به فآجرهم. استقبل السودان الزعيم نيلسون مانديلا والإمبراطور هيلاسلاسي وأمان عندوم وملس زيناوي ومن تشاد الرئيس أحمد غلام الله والرئيس الأوغندي عيدي أمين وغيرهم مما لا يتسع المجال لذكرهم. استقبل مئات الآلاف من زائير وإفريقيا الوسطى وتشاد والنيجر وأوغندا وإثيوبيا وأريتريا واستضاف من فلسطين وسوريا والعراق واليمن وحتى من البوسنة ومن يدخل السودان لا تجبره الحكومات التسجيل في سجلات وكالة غوث اللاجئين ولا تحدد حركته ولا محل إقامته ينخرط في العمل الحر مثله مثل أي سوداني. وتوفر فرص التعليم في المدارس الحكومية لأبنائهم وكذلك الجامعات الحكومية ولاغرو فإن آخر قرار في هذا الصدد أصدره السيد رئيس الجمهورية معاملة السوريين واليمنيين معاملة السودانيين في القبول بالمدارس والجامعات. قيم السودان الحضارية راسخة وكلما تختبر تزداد مضاء، قيم سداها ماض عريق وإرث تليد وشعب غير جزوع ولا هلوع.
813
| 06 سبتمبر 2015
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); قبل عقدين من الزمان كنت أشارك الدكتور صلاح محيي الدين أحد علماء السودان الذين يهتمون بالغوص والبحث في تاريخ السودان تقديم برنامج إذاعي خصص للحديث عن إعادة كتابة تاريخ السودان الذي شوهه الكتاب الأوائل ممن شاركوا في المعارك الاستعمارية التي خاضتها الدول الأوروبية ضد الشعوب المستضعفة في إفريقيا ومن بينها السودان الذي واجه أبناؤه العزل الأسلحة النارية الآلية وجاءت معظم الكتابات من شهود غير عدول وممن ملأ الغزى أجفانهم، فلم يروا في السودانيين إلا جماعة من دراويش ولم يحفلوا بقيمه وموروثه وخلق أهله وعد كل ذلك عندهم موردا للتناول الدرامي والسخرية لإدهاش متلقيهم. شوهت الثورة المهدية وفي المقابل شوهت أيضا الجماعات الدينية المنتشرة في السودان بمساجدها وخلاوي تحفيظ القرآن وتعليم الفقه والسنة النبوية وتم تنميط شخصية رجل الدين وعجزه عن فهم مطلوبات الدنيا وشوهت الشخصية السودانية بقيمها وأخلاقها ونشاطها وجدها وعزمها ونقل عن هؤلاء الذين كتبوا عن السودان في ظروف العداوة والأحقاد بعد فتح الخرطوم ومقتل غردون ثم معركة كرري آخرون وباحثون لترسم صورا انطباعية جاهزة Stereotype يتداولها كثيرون ممن لا يستوثقون من الرواة والسياق والظرف التاريخي الذي كتبوا فيه. تناول البرنامج الإذاعي الكثير من الأسباب التي تستدعي إعادة كتاب تاريخ السودان الحديث وذلك من خلال حوارات أجريناها مع رموز وطنية وباحثين ومؤرخين وسياسيين ومفكرين من مدارس سودانية متنوعة إلا أن البرنامج توقف قبل أن ننظر في تاريخ السودان القديم الذي لم تكن مشكلته التشويه ولكنه لم يكتب ولم يشر إلى كثير من حقبه التاريخية، بل وهناك تجاهل متعمد إلى إغفال تاريخ الحضارة النوبية باعتبارها أقدم حضارة انطلقت من السودان بمعابدها وأهراماتها وتماثيلها ورسوماتها ولغاتها شمالا إلى مصر والبحر المتوسط وحتى فلسطين. نأمل أن يكون في مهرجان جبل البركل الذي اختتمت أعماله خلال الأسبوع المنصرم والذي انطلقت منه ومن منطقة كرمة في شمال السودان هذه الحضارة المنسية خطوة في إعادة النظر في تدوين المعلومات الموثقة المسنودة بنتائج الحفريات والكشوفات الأثرية والتي لحسن الحظ جاء المشروع السوداني القطري المشترك للكشوف وترميم الآثار السودانية ليسهم في إجلاء الحقائق وخدمة الباحثين.
1543
| 22 ديسمبر 2014
googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); لو أجرت أي جهة بحثية استطلاعا وسط السودانيين عن خط الطيران الذي يفضلون السفر عليه لحازت الخطوط القطرية على الأفضلية وذلك لارتباط وجداني للعلاقات السودانية القطرية وحميميتها عامل حاسم في هذا الارتباط الذي أدى إلى تفضيل غالب السودانيين للسفر عبر القطرية من الخرطوم للدوحة ومنها إلى بقية أنحاء العالم التي كثر السودانيون الذين يسافرون إليها لعوامل الاغتراب والهجرات المؤقتة والدائمة التي شهدها السودان خلال العقدين الأخيرين، والرغبة في السفر على القطرية يزداد بازدياد مشروعات التنمية في السودان التي تنفذها شركات أجنبية التي يسافر معظم منسوبيها على القطرية بالإضافة إلى السودانيين المقيميين بدولة قطر وكذلك المرتبطين بأعمال ومصالح متنوعة بها مما أدى إلى مقابلة هذا الطلب بتسيير الخطوط القطرية لثلاث رحلات يومية للخرطوم وبالعودة للدوحة. تفضيل السودانيين للقطرية وفتح السلطات السودانية الأجواء لها لثلاث رحلات وقد تزيد لا تقابله إدارة الخطوط القطرية بذات الحب وبقدر من الاهتمام والتقدير لسفرياتها للخرطوم ولى في عدم هذا التقدير أكثر من شاهد ودليل أورد منه: - سعر تذكرة السفر للخرطوم والعودة الأعلى بالمقارنة مع مدن عربية وإفريقية تعادلها في المسافات وظروف الطيران والعوامل الجغرافية ويتضاعف هذا السعر عند المواسم وفترات ذروة السفر عند السودانيين.- سعر تذكرة القطرية للخرطوم هو الأعلى بين كل خطوط الطيران الأخرى والتي لها رحلات للخرطوم - نادرا ما تقدم القطرية عروضا بتخفيض لتذاكر السفر للخرطوم في عروضها الدورية التي تقدمها وإن قدمتها لا تخص الخرطوم بالذكر كما تخص وفق إعلاناتها معظم المدن العربية.- الطائرات التي تخصص لسفريات الخرطوم من الطراز المستهلك ويكاد يكون نصيب الخرطوم صفرا من طائرات الطراز العصري التي تكثر القطرية من الإخبار عن انضمامه لأسطولها وخدمة زبائنها ومسافريها. - الخدمات داخل الطائرة لخط الخرطوم أقل جودة وشمولا بالمقارنة مع خدمات سفريات القطرية لوجهاتها الأخرى ويشمل ذلك في خط الخرطوم خدمات الوجبات والخدمات الترفيهية وخدمات السوق الحرة وحتى دورات المياه يتكدس الأطفال والنساء والرجال أمام دورة المياه الواحدة التي لا تزيد في الطرازات التي تسافر للسودان. نعلم أن الخطوط القطرية خطت خطوات واثقة وارتقت خدماتها لترضى عملاءها وحازت بمثابرتها على الكثير من الجوائز وشهادات التميز وما سقناه من عتاب يتداول بين السودانيين في مجالسهم وعند سفرهم هو لغرض أن تظل القطرية محافظة على صدارتها في نقل السودانيين حتى لا يبحثون عن ناقل بديل كما أن من القواعد الذهبية في عالم التسويق أن الحفاظ على العملاء القدامى أهم من ضم عملاء جدد.
853
| 18 أغسطس 2014
1278
| 03 يوليو 2014
مساحة إعلانية
هناك لحظات في تاريخ الدول لا تمرّ مرور...
12990
| 20 نوفمبر 2025
في قلب الإيمان، ينشأ صبر عميق يواجه به...
1773
| 21 نوفمبر 2025
شخصيا كنت أتمنى أن تلقى شكاوى كثير من...
1353
| 18 نوفمبر 2025
في لحظة تاريخية، ارتقى شباب المغرب تحت 17...
1161
| 20 نوفمبر 2025
القادة العظام يبقون في أذهان شعوبهم عبر الأزمنة...
1134
| 18 نوفمبر 2025
كنت في زيارة لإحدى المدارس الثانوية للبنين في...
966
| 20 نوفمبر 2025
في عالم يتسارع كل يوم، يصبح الوقوف للحظة...
909
| 20 نوفمبر 2025
نعيش في عالم متناقض به أناس يعكسونه. وسأحكي...
804
| 18 نوفمبر 2025
يُعد البيتومين (Bitumen) المكون الأساس في صناعة الأسفلت...
693
| 17 نوفمبر 2025
أقرأ كثيرا عن مواعيد أيام عالمية اعتمدتها منظمة...
645
| 20 نوفمبر 2025
المترجم مسموح له استخدام الكثير من الوسائل المساعدة،...
618
| 17 نوفمبر 2025
مع إعلان شعار اليوم الوطني لدولة قطر لعام...
615
| 19 نوفمبر 2025
مساحة إعلانية