رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أن تهزم شعبا بني على اساس الإصرار والقوة صدقني لن تستطيع هزيمته فهو يعيد اختراع نفسه كل ثانية فمهما كنت تملك اسلحة دمار لن تستطيع هزيمته لان اسلحتهم اقوى بكثير من اسلحتكم وكأنه يذكرني بما فعل فرعون لابادة جميع الرضع خوفا من ان يأتي من يزيل حكمه اننا اليوم جميعا في حداد تام، أسراب يرحلون صار الموت جماعيا وهي تلك لحظات صمت قاتلة تجاه ما يحدث لاهلنا في غزة فكم شهيدا ارتقى من استهداف ذلك الصهيونى بحجج واهية وكم طفلا راح ضحية ذلك العدوان الصهيوني بسبب جبنه وخوفه من شعبنا الفلسطيني فقد مات الجميع الطبيب المسعف والمريض. ان حصيلة ذلك الهجوم تفوق الخيال من شهداء وجرحى ومعظمهم نساء واطفال وصل منهم اشلاء اجساد بلا رؤوس تلك المشاهد المروعة من منا سوف ينساها وها هو العدو يثبت كل ثانية انه لا يحترم اي قانون لا إنساني ولا مدني ولا دولي ولا حتى أي ميثاق، ومن متى هذا العدو يحترم شيئا اصلا ان ذلك العدو اثبت للعالم انه مجرم بكل جميع المقاييس فهو لم يرحم حتى الحيوانات فهم ربوا بشعبنا انهار حقد دفينة لهم وثأر لن ينتهي اي ذنب ارتكبه طفل صغير ليحفر على ملامحة الخوف بذاكرته الالم فلنبك جميعا مواساة لتلك الارواح فنحن نرجو جبرك يالله فبصوت حزين تخوننا دموعنا تجاه اخواننا المسلمين سنبقى نتذكر اللحظات المبكية التى عشناها معهم وهم يقصفون ويغادرون منازلهم الى المجهول سعياً للحصول على الحماية، لا يوجد مكان أكثر عزلة و لقد وصل الوضع الإنساني إلى مستويات مميتة لانه لا أحد منهم في امان لا الذي في بيته ولا الذي في الخارج انها حرب ابادة. لقد نفد الغذاء والماء والكهرباء والأدوية نفد الوقود من محطة توليد الكهرباء الوحيدة الحصار التام الذي تفرضه إسرائيل على سكان قطاع غزة يشكل جزءا من الجريمتين ضد الإنسانية المتمثلتين في الفصل العنصري والاضطهاد فكل ساعة يستمر فيها هذا الحصار تكلف أرواحا.
573
| 11 نوفمبر 2023
ألا تعرف شيئا عن كل شيء باعتقادي افضل لك أن تفتح تلك الأبواب، فالدرس الأول لك بالحياة ألا تخوض أي معركة ليست لك فلا تغرك معركة بدايتها سهلة انتظر حتى تمر الساعات الأولى وانظر ما أن يتبدل الحال إلى حال آخر فالهزيمة الحقيقة هي الاعتقاد أنك انتصرت وبالواقع أن هزيمتك لنفسك اعتلت فوق كتفيك فكمية الاحتياط لديك سوف تنفد بعد فترة وخططك البديلة ستنتهي وهذه الروح الهائجة ستنطفئ وانت تبحث وتبحث تارة في نفسك وتارة في عالم الأشخاص عالق بحياة التدخل والتطفل، فالعاقل فينا من يتعلم أننا غرباء بهذه الحياة حقا آن الأوان أن تطفئ أهدارك لنفسك بالتفاصيل المميتة إذ عليك أن تضع ذهنك بالمكان الصحيح وان تفهم حياتك وتستوعب جوانبها دون النظر إلى غيرك. حرر ذلك العقل من برمجة النظر والبحث والتمحيص في أمور لا أهمية لها، فالأرض الخصبة قابلة للزراعة فسامح نفسك وتحرر من تلك القيود التي تجعلك حاقدا تمد عينيك إلى ما ليس لك به حق فتهلك عينيك وعقلك وفكرك اهدأ يا عقلي واجعله ينام قليلا عله يفكر بطريقة إيجابية تنفع بها مجتمعك والآخرين وهنا تصب في مصلحة الآخر فأنت المنهار الأول ولا أظن أن هناك احدا سيأتي لمساعدتك إن لم تساعد نفسك لتطفئ نارك المشتعلة فتدخل في دائرة الغيرة والحقد والحسد والتدخل بشؤون الآخرين،، حقا فقط بالمروءة تستطيع أن تصنع نفسك فلا داعي لكثرة الأسئلة ولا تكن مؤذيا منفرا فكل منا له هم على قده. فللناس هموم يدارونها بضحكة وهم بالواقع متألمون فلا تجعل من تحشرك بخصوصيتهم يخرجون عن مخرج الطمأنية لك فيا سيئ الخلق لا يوجد تبرير لخلقك فقد قال الإمام الشافعي عن الاخلاق والمرء بالأخلاق يسمو ذكره وبها يفضل في الورى ويوقر. هي الأخلاق تنبت كالنبات إذا سُقيت بماء المكرمات صلاح أمرك للأخلاق مرجعه فقوم النفس بالأخلاق تستقم..
594
| 09 سبتمبر 2023
من منا لا يسعى للزواج وهو تلك المؤسسة الكبيرة التي تتكون من ابناء وبنات ولكن هناك شبح حقيقي بات يقتل تلك العائلة بسبب المتطلبات الحياتيه فالدنيا مثقلة بمتطلباتها واصبح لكل منهم اسبابه فهناك من يتعرض للعنف الاسري وزوجها يضربها لاتفه الاسباب وهناك من يشعر بالجفاف العاطفي وهناك من يعاني من تردي الوضع المادي فيلجأ للطلاق ظناً منهم انني نلت حريتي فلا داعي ان اضع الحجج وامور تافهة لكي اهدم ذلك الصرح الجميل وانهاء العلاقة المقدسة بيننا واعتقد ان معدلات الطلاق قد تصل ذروتها كل ساعة في انحاء العالم وخاصة في العالم العربي فيترنح كل من الشباب والبنات بسبب تلك المعدلات عن الزواج وعزوف تمام عن فكرة الارتباط وما اظنه ان ما أصبحنا به اليوم هو ان الفتاة اصبحت مستقلة بذاتها متفردة بفكرها لا تخضع لاحد وقد جرت العادة بان المرأة تخضع لسيطرة الرجل ولكن بعد ذلك المسلسل الدرامي ومشاهدتها لاختها او بنت خالتها من قصص طلاق فلن تفكر بحياتها بالزواج ويأتي دور الشاب فيعجز تماما امام متطلبات الزواج من مهر وشبكة وقاعة حفلات وعشاء وحفلة حنة ووووو الي ماله نهاية فيدخل بما يقارب الربع مليون لتأمين تغطية حفلة الزواج وبالتالي يفضل اقتناء سيارة عن وجع الراس وبالنسبة له هذا ارتباط طويل يمرضه يشيله الهموم فلم تعد الشراكة القائمة بين الزوجين على المودة والرحمة واستمرارية العلاقة في السراء والضراء فيفكر كل منه بذاته فقط ويلغي كل منهم اكمال نصفه الاخر بسبب تجارب الاخرين وبالنهاية كيف لك بان تبني اسرة وانت لم تكرم زوجتك وترحمها وكيف لكي ان تؤسَسي عائلة وانتِ لم تحترمي زوجك وتقدريه.
606
| 12 أغسطس 2023
من منا لا يسعى للزواج، وهو تلك المؤسسة الكبيرة التي تتكون من أبناء وبنات ولكن هناك شبح حقيقي بات يقتل تلك العائلة بسبب المتطلبات الحياتية، فالدنيا مثقلة بمتطلباتها وأصبح لكل منهم أسبابه، فهناك من يتعرض للعنف الأسري وزوجها يضربها لأتفه الأسباب وهناك من يشعر بالجفاف العاطفي وهناك من يعاني من تردي الوضع المادي فيلجأ للطلاق ظناً منهم أنني نلت حريتي، فلا داعي أن أضع الحجج وأمورا تافهة لكي أهدم ذلك الصرح الجميل وإنهاء العلاقة المقدسة بيننا. وأعتقد أن معدلات الطلاق قد تصل ذروتها كل ساعة في أنحاء العالم وخاصة في العالم العربي فيتردد كل من الشباب والبنات بسبب تلك المعدلات في الزواج وعزوف تمام عن فكرة الارتباط وما أظنه أن ما أصبحنا به اليوم هو أن الفتاة أصبحت مستقلة بذاتها متفردة بفكرها لا تخضع لأحد وقد جرت العادة بأن المرأة تخضع لسيطرة الرجل ولكن بعد ذلك المسلسل الدرامي ومشاهدتها لأختها أو بنت خالتها من قصص طلاق فلن تفكر بحياتها بالزواج. ويأتي دور الشاب فيعجز تماما أمام متطلبات الزواج من مهر وشبكة وقاعة حفلات وعشاء وحفلة حنة ووووو إلى ما له نهاية فيدخل بما يقارب الربع مليون لتأمين تغطية حفلة الزواج وبالتالي يفضل اقتناء سيارة عن وجع الرأس وبالنسبة له هذا ارتباط طويل يمرضه ويحمله الهموم. فلم تعد الشراكة القائمة بين الزوجين على المودة والرحمة واستمرارية العلاقة في السراء والضراء فيفكر كل منهم بذاته فقط ويلغي كل منهم إكمال نصفه الآخر بسبب تجارب الآخرين. وبالنهاية كيف لكَ أن تبني أسرة وأنت لم تكرم زوجتك وترحمها وكيف لكِ أن تؤسسي عائلة وأنتِ لم تحترمي زوجك وتقدريه.
1431
| 29 يوليو 2023
أن أي برنامج يسعى لهدف ما، فربما يكون موجها للتسويق أو للتواصل الاجتماعي أو حتى للبحث العلمي ويختلف كل منهم حسب توجهه. والجدير بالذكر أن أي برنامج يتم تداوله حتى وإن كان جديدا على الساحة يتم تحميل ذلك البرنامج بسرعة لمعرفة الهدف من تلك المنصة فرواد التواصل الاجتماعي يسعى كل منهم لتحقيق هدفه من ذلك البرنامج ينشر منشوراته أو قصصة اليومية ولكن عندما يتواجد أكثر من برنامج يبث نفس الفكرة فاعتقادي الشخصي ليس هناك أي هدف لذلك البرنامج مقارنة بالكم الهائل للبرامج التي لدينا فنشاهد أن فكرة السناب شات في بداية الأمر كان برنامجا غريبا وبعدها جاء برنامج التيك توك لينافسه برنامج ميوزكلي ولديكم الفيسبوك جاء بعده الإنستجرام ليدحضة ولديكم التويتر جاء ثريدز لينافسه وهل يعقل أن أكثر من ٣ مليارات شخص حول العالم مهووس بتلك البرامج موزع كل منهم على هذه البرامج (لينكد - تمبلر - ريديت ماسنجر) وجميعهم نفس الفكرة، منشورات، فيديوهات، دون مميزات فيسقط البرنامج بعد تداوله بفترة بسيطة فالشبه واحد والمميزات ذاتها إلا أن الإفراط باستخدام تلك البرامج يؤثر على نمط حياتنا فأنا لا أنكر إن أردت أي معلومة أستقلها من تلك البرامج ولكن بالحد المعقول وهنا يمكن الاستفادة من التبادل المعرفي ولكن عندما تستخدم تلك البرامج لبث التطرف والكراهية بالإضافة إلى التنمر هنا حقا أخذت منحدرا آخر وفوق هذا وذاك ما يزيد الطين بلة الإدمان المفرط لساعات طويلة أمامها مما يساهم في قلة كفاءة إنتاجية المجتمع،، ولا يمكن بأن تقول المراقبة من قبل الأهل كافية لردع المراهق إن لم يكن عن قناعة تامة بوضع حد لذلك الاستهلاك حيث باتت القصة خارجة عن سيطرتنا.. وخلاصة الموضوع اعلم أن الإنترنت بات جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليوميَّة، ولا يخفى بأنَّ عالم شركات مواقع التواصل سوق قوي المنافسة بينهم يستثمر فيه الملايين من الأموال، ولكن ذلك على حسابنا نحن فنحن الضحية الأولى بكل إيجابيات وسلبيات تلك البرامج، ويبرز ذلك من خلال الإدمان الإلكتروني لتلك المنصات الإلكترونية.
873
| 22 يوليو 2023
اين سوف تكون بعد بضع سنين؟ اذا عليك ان تجهز نفسك لرحلة التغير لتشاهد نتيجة ذلك التغير. متيقن بنفسك للافضل نعلم علم اليقين اننا جميعا لا نعلم الغيب، ولكن عليك وضع خطة متكاملة لحياتك فنحن في ايام صعاب تجعل منك اذا فشلت تدرك حينها ان فرصتك لم تحن وان كل الاسباب مؤجلة لسبب ما ولربما هي خيره لنا وليس ان فشلك هو هزيمة لك فتوكل على الله وسوف يخلف الله عليك الخير وسيهديك ويعوضك فهكذا تصنع ايامك كلها وحتى ان اغلقت جميع الابواب فنحن نعلم ان يقيننا بالله اعظم من فتح تلك الابواب فكل شيء بالوقت المناسب، فالظروف سوف تكون ميسرة لتفتح ذلك الباب فكل شيء بمعياد حتى يأخذ مساره الصحيح وبعدد الابواب التي اغلقت بوجهك سوف يمنحك رب الكون اضعاف الابواب المفتوحة فمهما تراكم شعور الخيبة والهزائم بإيمانك سوف تصل وسيكون شعور النهاية سعيدا فلا تنظر للوراء فقد حان الوقت لتأخذ نصيبك من السعادة والجبر الالهي العظيم حتى لو تأخر تيقن واعقل وتوكل وحاشاه ان يرد قلبا امتلأ يقينا به واجعل ايمانك بهذا الحديث ايمانا جازماً قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: يَقُولُ اللهُ أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، إِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَأ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلَأ هُمْ خَيْرٌ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا، تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً.
1629
| 15 يوليو 2023
مساحة إعلانية
في منتصف العام الدراسي، تأتي الإجازات القصيرة كاستراحة...
1632
| 24 ديسمبر 2025
في هذا اليوم المجيد من أيام الوطن، الثامن...
1113
| 22 ديسمبر 2025
«فنّ التّأريخ فنّ عزيز المذهب جمّ الفوائد شريف...
690
| 21 ديسمبر 2025
يُعد استشعار التقصير نقطة التحول الكبرى في حياة...
660
| 19 ديسمبر 2025
-قطر نظمت فأبدعت.. واستضافت فأبهرت - «كأس العرب»...
627
| 25 ديسمبر 2025
لماذا تقاعست دول عربية وإسلامية عن إنجاز مثل...
618
| 24 ديسمبر 2025
هنالك قادة ورموز عاشوا على الأرض لا يُمكن...
597
| 19 ديسمبر 2025
أرست محكمة الاستثمار والتجارة مبدأ جديدا بشأن العدالة...
588
| 24 ديسمبر 2025
-قطر تضيء شعلة اللغة العربيةلتنير مستقبل الأجيال -معجم...
582
| 23 ديسمبر 2025
انتهت الاحتفالات الرسمية باليوم الوطني بحفل عسكري رمزي...
534
| 23 ديسمبر 2025
في عالم اليوم، يعد التحول الرقمي أحد المحاور...
486
| 23 ديسمبر 2025
عندما نرى واقع الإدارة سوف نجد انها تبدأ...
423
| 22 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية