رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ضعنا في الطوشة....

عنوان قد يغضب الكثيرين من مسيري كرة القدم ولكنه الواقع الذي نعيشه وعلينا الاعتراف به وعدم إنكاره وإيجاد الحلول له لكي لا تتفاقم الأمور وتزداد سوءا عما هو الحال عليه اليوم وفي نهاية المطاف تكون كرتنا هي الخاسر الأكبر في هذه المعضلة والآن أطرح السؤال من هو المسؤول الرئيسي في حل النزاعات والصراعات في منظومتنا الكروية.........؟ هل هو اتحادنا أم مؤسسة دورينا للنجوم أم وزارة الثقافة والرياضة أم رابطة اللاعبين المحترفين أم أم.... فأصبح الكل لا يعرف سواء لاعبين أو أندية أو إعلاميين جميعهم يتساءل من هو صاحب القرار الفيصل في حل هذه الصراعات والمشاكل التي تواجه كرتنا......؟نقدنا اليوم ليس لمجرد النقد ولا للشو الإعلامي لا والله ولكنه من باب الحرص والخوف على كرتنا والخوف من أن تؤثر عليها بعض التفاصيل الصغيرة والدقيقة لتفضي إلى تأخرها لا قدر الله ونحن بمقدورنا واستطاعتنا حلها وتفاديها وذلك بوضع التصورات والأطر الواضحة لاختصاصات كل طرف من أطراف منظومة كرتنا والمسؤوليات والمهام المناطة فيها لا أن يختلط فيها الحابل بالنابل مربكًا مشهدها الناصع البياض.اتحادنا الموقر كونوا على يقين أننا جميعًا نسير في مركب واحد إعلاميين وأندية ووزارة ورابطة يجمعنا هدف مشترك ألا وهو رفعة وتطور كرتنا القطرية مهما اعترضتنا من أزمات في سبيل تحقيق حلمنا ومشروعنا الكروي الكبير الذي وضعه وخطط له اتحادنا للكرة.آخر الكلام(ضبابية المشهد هو العنوان الأبرز.....)

455

| 12 يناير 2017

آخرة البطرة

أزمة كبيرة وخانقة تعيشها العديد من انديتنا الخليجية هذه الأيام وتتصدر العناوين الرئيسية لصحافة المنطقة با عتبارها معضلة ومشكلة كبرى الا وهي المستحقات المالية المتأخرة والديون المتراكمة على الاندية.ومن هنا اقول لإدارات انديتنا الافاضل إن سؤالنا لكم اليوم هو أين كنتم طوال السنوات الماضية ولماذا لم تجدوا الحلول والمعالجات الناجعة لمشاكلكم المالية من ديون ومتأخرات ومستحقات للاعبيكم ومدربيكم قبل ان تستفحل وتتراكم وتزداد ازمتكم إلى ان وصلت لهذا الحد الذي لا يطاق بأن تتم معاقبتكم اما بخصم النقاط أو منعكم من التعاقدات أو تهديدكم بالهبوط للدرجة الثانية.. أو أو أو.إدارات انديتنا الكرام كلنا حرقةً ونحن نشاهد وضعكم المزري اليوم ولكن وبشفافية وبعيداً عن العواطف فهذه هي النهاية الواقعية والنتيجة الحتمية لعدم قدرتكم على ادارة أموال انديتكم جيداً وفقاً لإمكاناتكم المادية وميزانياتكم وانما بالغتم في عقود بعض محترفيكم ومدربيكم وعقود الباطن لبعض لاعبيكم ووووو إلى أن وصلتم إلى ما انتم عليه اليوم، ديون بمئات الملايين وعدم الوفاء بمستحقات لاعبيكم ومدربيكم وحانت ساعة الحقيقة اليوم لتدفعوا ثمن فاتورة عملكم المالي الفوضوي غير الاحترافي الذي لم يكن وليد اليوم ولكنه كان نتاج عمل جيل من الإدارات التي مرت على انديتكم طوال المواسم السابقة.الشارع الرياضي الخليجي يتساءل لم ضربت هذه الازمة وهزت الكثير من الأندية الكبيرة دون الصغيرة؟ الإجابة واضحة ان الأندية الصغيرة (تمد رجولها على قد لحافها) أما الأندية الكبيرة (بطرتها) الكذابة هلكتها وآخرتها كلها ديون في ديون.أخيراً وليس آخراً كل أمنياتنا لأنديتنا المنكوبة أن تجد الحلول الجذرية والسريعة لمشاكلها المالية وإعادة جدولة ديونها وحل العالق منها بصورة عاجلة قبل ان تتعاظم الأمور وتزداد تعقيداً وسوءاً وتكون النهاية كارثية لا قدر الله آملين انكم قد تعلمتم الدروس والعبر من هذه التجربة المريرة التي عشتموها وقد علمتكم الكيفية الصحيحة في إدارة الأموال مستقبلاً.آخر الكلامالله يستر من توابع الزلزال....

647

| 08 يناير 2017

الواق واق....

مبدئيا نحن نحترم ونقدر اتحادنا أكبر تقدير ونتمنى له ولمنتخباتنا كل النجاح والتوفيق لكنني أشعر بدهشة وتعجب بعد إعلان خطة مباريات منتخبنا الودية استعدادًا للجولتين السادسة والسابعة من التصفيات النهائية لقارة آسيا وللأسف وللحق لم نر أي خطة واضحة المعالم سوى أنها ثلاث مباريات واحدة مع منتخب مولدوفا ومباراتين أخريين لم تتحددان مع أحد المنتخبات ومع أحد الأندية القطرية لم يذكر اسمهما فأين هي الخطة يا ناس....؟ وهنا يثور السؤال هل فقدنا الأمل بمنتخبنا في الوصول لكأس العالم أم لا بوضعنا خطة مبهمة له......؟ إذا كانت الإجابة بلا فبالذمة هذه مباريات ودية لمنتخب يسعى للوصول لكأس العالم ويحاول الارتقاء بترتيبه في مجموعته أملًا في إحداث المفاجأة والوصول لموسكو 2018، إننا كما انتقدنا سابقًا تحضيرات منتخبنا لهذه التصفيات القوية ها أنتم تعيدون الكرة مرةً آخرى وذات الخطأ (والله العظيم) أول مرة أسمع في حياتي عن منتخب يدعى مولدوفا في عالم كرة القدم إلا إذا كانت ثقافتي الرياضية قليلة ولا تسعفني فهذا شيءً آخر، وعلي الاعتذار لكم. وإذا كانت الإجابة بنعم فمن وجهة نظر الكثيرين أن نكمل التصفيات الآسيوية بمنتخبنا الأولمبي سيكون هو الخيار الأفضل من أجل تحضيره للاستحقاقات القارية القادمة وإكسابه المزيد من الخبرات وفي ذات الوقت عدم توقيف دورينا وضغطه لنعطي الفرصة والمجال لأنديتنا لالتقاط أنفاسها لتبدع ويزداد معها مستوى ونسق دورينا في الارتفاع.اتحادنا الموقر.. تأكدوا أن نقدنا لكم اليوم ليس هدفه النقد لمجرد النقد لا والله ولكن هدفنا الأسمى العلو بمنتخباتنا لا لتكسير مجاديفكم فنحن نعرف تمامًا ما تقومون به من عمل جبار من أجل تطوير منظومة كرة القدم لدينا وكونوا على يقين أننا سنقف معكم وسندعمكم فيما تسعون إليه وتخططون من أجله ألا وهو الارتقاء بكرتنا القطرية للوصول بها لمصاف العالمية.آخر الكلامالتخطيط الجيد هو مفتاح النجاح......

594

| 27 ديسمبر 2016

وفاء الأصدقاء...

زيارة رئيس اتحاد الكرة سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني للبرازيل منذ يومين، وتقديم واجب العزاء لإدارة نادي شابيكوينسي البرازيلي بعد الفاجعة التي حلت بهم بتحطم الطائرة التي كانت تقل فريقهم وهي باتجاه كولومبيا لمواجهة نادي أتلتيكو ناسيونال في نهائي كوبا سودا أمريكانا أواخر الشهر الماضي، معرباً عن دعم قطر واتحادها للنادي لإعادته لسابق عهده ودعوته للنادي للمشاركة في بطولة الكأس الدولية، وقد بعثت هذه الزيارة برسالة كبرى وقوية للعالم أجمع ونجحت في رسم أجمل صور لمعاني الحب والوفاء والإخلاص للأصدقاء وزادها دعما وجود المسؤول الأول عن اتحادنا على رأس الوفد الذي حمل معه المشاعر الطيبة والتوجيهات السامية لدعم ومواساة الأصدقاء وزيارة عائلة مدرب الغرافة الأسبق كايو جونيور ومساندتهم في أحزانهم ومصابهم الجلل وهذا العمل الإنساني لا يقوم به إلا أناس عرفوا قيمة الوفاء في زمن شح فيه الشعور الإنساني وشح فيه الوفاء أيضا.أشعر اليوم بالفخر بهذه البادرة العظيمة التي تؤكد أن قطر ليست عاصمة الرياضة فقط ولكنها صاحبة العطايا والأعمال الإنسانية التي تمتد جذورها منذ الأزل من الخليج إلى المحيط ومما زادني فخراً ردود الأفعال في الإعلام البرازيلي لهذه الزيارة وهذه البادرة المتميزة والمتفردة راسمين صورة رائعة الجمال لوطننا الغالي قطر الذي يستعد على قدم وساق لاستضافة مونديال الحلم 2022.أخر الكلامدرس للعالم في المعاني الإنسانية الراقية....

498

| 20 ديسمبر 2016

إبداع قطري

توجهت أنظار العالم أمس صوب الدوحة وبالتحديد إلى ملعب ثاني بن جاسم بنادي الغرافة حيث استمتعوا بمشاهدة الحدث التاريخي والاستثنائي بين فريقين من العيار الثقيل وهما برشلونة الإسباني والأهلي السعودي في قمة لم ولن تتكرر بهذا النجاح وهذه الأجواء الربيعية الأكثر من رائعة التي تواكبت مع أغلى أعيادنا ألا وهو اليوم الوطني. وللحقيقة أنا كلي سعادة بهذا الحدث الرياضي الكبير الذي أقيم على أرض وطني وسعادتي كبرت وغبطتي زادت لاحترافية مؤسساتنا الوطنية التي رعت هذا الحدث بقيادة طيراننا الرائد الخطوط الجوية القطرية التي تبهرنا دائمًا بمفاجآتها السارة ودعمها المتواصل والمستمر لرياضتنا والترويج لسياحتنا ونأمل منها أن تكرر مثل هذا العمل الذي يصب في مصلحة بلدنا ويحقق لها دعاية لا تقدر بثمن إضافة إلى المكاسب السياحية والاقتصادية والترفيهية والاجتماعية التي لا تعد ولا تحصى ويكفي أن إقامة مثل هذا الحدث أكثر من مرة يؤكد أن بلدنا بالفعل هي عاصمة الرياضة العالمية وهي أرض المونديال الذي سيكون متفردا ومتميزا بلا أدنى شك.إن ما زادني فرحا رؤية جماهير الشقيقة السعودية والأشقاء من دول التعاون وهم يزحفون نحو ملعب ثاني بن جاسم بالغرافة ومثل هذا الزحف يقدم بروفة مبكرة لاستضافتنا لجماهير المونديال وللحقيقة أجادت شرطتنا وأجاد المنظمون في حسن إدارة الحدث رغم كثرة الحضور والأجواء الباردة كما أن مشاهدتنا لعمالقة العالم عن قرب وهم يواجهون بطل السوبر السعودي مقدمين لنا حصة فنية راقية ودروسا مجانية تفيد شباب أنديتنا في كيفية الإخلاص والحرص من اللاعبين الكبار وتفانيهم داخل أرضية الملعب وغيرتهم على شعار ناديهم وهذا درس ثمنه غال للأجيال الجديدة في اللعبة الشعبية الأولى في قطر. إن ما زادنا فخرًا أن هذه المناسبة صبت بشكل مباشر في دعم مشاريع وإستراتيجيات لجنة الإرث وأهداف مونديال 2022 الذي ينتظره العالم بشغف ويتابع تحضيراته المبهرة. ونحن على ثقة أن لجنة الإرث ستواصل تقديم المفاجآت في قادم الأيام لإمتاع الجماهير ليس في قطر وحدها بل في العالم أجمع،وأخيرًا وليس آخرًا شكرا لكل من حضر من الجماهير (نورتوا الدوحة). آخر الكلامشكرًا لكل من خطط وأسهم في إنجاح هذا الحدث الكبير.

321

| 14 ديسمبر 2016

صداع نصفي...

نعم إنه الصداع بعينه والهم الذي بات يؤرق أنديتنا في دوري النجوم، وشغلهم الشاغل وهم في خضم معمعة دورينا الذي لا يعرف الرحمة والشفقة. أتعرفون عما نتكلم يا سادة؟ عن دوري قطر غاز ليج (دوري الرديف).اتحادنا الموقر، كلنا يعرف مقدار الضرر الذي أحدثه دوري الرديف لكرتنا القطرية خلال السنوات الماضية بعد قرار دمجه مع دوري الدرجة الثانية بمسمى دوري قطر غاز ليج، وما أحدثه ذلك من إشكاليات عديدة صاحبت هذا القرار، أبرزها زيادة العبء الملقى على كاهل أنديتنا واستهلاك لاعبينا المحليين الذي نعاني أصلًا من ندرتهم، وقيام البعض من أنديتنا ممن يملكون قاعدة كبيرة من اللاعبين الموهوبين بدفنهم في هذا الدوري (إلي محد دري عنه) وووووو... كل هذا وذاك في دوري لا ناقة لهم فيه ولا جمل، يتنافسون جميعًا من أجل عيون 4 أندية هي المستفيدة الوحيدة من هذا الفيلم العجيب والغريب لأجل الصعود لدوري النجوم، أما الباقون فإنهم مجرد تأدية واجب والأدهى والأمر من ذلك أنهم هم من يحددون مصير الفرق الصاعدة لدوري النجوم من خلال نتائج مبارياتهم مع هذه الأندية، ما يخلق نوعًا من عدم تكافؤ الفرص بين فرق الدرجة الثانية.اتحادنا الموقر، رجاؤنا منكم إعادة النظر بشكل وهيئة دوري قطر غاز ليج في نظامه الحالي قبل أن يزداد ضرره أكثر فأكثر على مستوى كرتنا القطرية في قادم السنين، طارحين لكم اليوم بعض مقترحاتنا، أبرزها إشهار أندية جديدة لدوري الدرجة ثانية، وكذلك عودة دوري الشباب تحت21 سنة مرةً أخرى، أو إيجاد بدائل أخرى ترونها مناسبة لتطوير كرتنا لأن ما نشاهده اليوم حرام.. والله حرام. آخر الكلام (عوار راس لا أكثر)

358

| 06 ديسمبر 2016

جماهير تويتر...

أسدل الستار على الجولة الثامنة من عمر دورينا للنجوم ولا تزال مدرجات ملاعبنا خاوية وتعاني من شح الجماهير، ولا نزال لا نعرف ما هي الأسباب الخفية وراء عزوفهم عن الحضور ومؤازرة فرقهم رغم الجهد الواضح والكبير من مؤسسة دوري النجوم واتحادنا الموقر في جذب الجماهير وتوفير كل سبل الراحة وتهيئة الأجواء المثالية لهم والطقس الأكثر من رائع كل هذه المقومات من أجلهم ومن أجل رؤيتهم خلف فرقهم.. يا جماهيرنا الوفية لقد كنتم الموسم الماضي الرقم الصعب في دورينا، لذلك نتمنى عودتكم من جديد لمدرجاته لأن رجعتكم ستزيده حلاوة ومتعة وستلهبون بصيحاتكم حماسة فرقكم وستشعلون بها مدرجاتنا إثارة وضجيجا وسيزداد معها دورينا قوةً وجمالًا.جماهيرنا العزيزة! هل أصبح تشجيعكم اليوم مقتصرًا على شبكات ومواقع التواصل الاجتماعي؟! ونسيتم أو تناسيتم مدرجات ملاعبنا وأضحيتم تتابعون فرقكم على شاشات التلفاز وتنتظرون منهم النتائج الإيجابية ولم تقوموا بدوركم الأساسي المنوط بكم ألا وهو الوقوف خلف أنديتكم وتشجيعها في مدرجاتنا بدلًا من مؤازرتها عبر شبكات التواصل ونقدها النقد اللاذع وأنتم بعيدون كل البعد عنها.جماهيرنا العزيزة فرقكم تنتظر مؤازرتكم بفارغ الصبر في الجولات القادمة فلا تخيبوا ظنونها فيكم، فقد حان الوقت لمساندة أنديتكم وتذكروا جيدًا الموسم الماضي والدور الكبير والبارز الذي لعبته الأمة الريانية في الوقوف خلف فريقها حتى تحقق له ما تمنى وظفر بدرع دورينا بعد 20 عامًا مرت عجاف عليهم.آخر الكلامجماهيرنا العزيزة أنتم ملح دورينا وفاكهته المميزة.

327

| 28 نوفمبر 2016

مجرد اقتراح

لا أخفيكم علمًا، أنني ومنذ إسدال الستار على دورة الألعاب الأولمبية (ريو 2016) وبعد خيبة الأمل التي صاحبت بعض منتخباتنا ورياضيينا باستثناء فضية بطلنا الأولمبي برشم والظهور المشرف لفروسيتنا، وأنا أتحدث إلى نفسي وأقول ما هي أسباب هذا التراجع المخيف وغير المتوقع لرياضاتنا ورياضيينا في المحافل القارية والعالمية بعد أن كنا قد استبشرنا خيرًا في السنوات الماضية أننا نسير في طريقنا الصحيح لتحقيق المزيد من الإنجازات العالمية عدنا لنقطة الصفر مرةً أخرى. يا سادة إن ما يصيبنا اليوم من إحباط ليس لإخفاق منتخباتنا ورياضيينا في مشاركاتهم الخارجية لا والله، فالرياضة فوز وخسارة ولكن ما يحز في خاطرنا بعد كل هذا الدعم المادي والمعنوي اللا محدود المقدم من قياداتنا ولجنتنا الأولمبية لمنتخباتنا ولاعبينا أن يكون ظهورهم بهذه الصورة الخافتة في مشاركاتهم الخارجية والتي لا تليق بتاتًا بحجم ما يقدم لهم من دعم يحسدون عليه اليوم. يا سادة ويا محبي الرياضة إنني أطرح اليوم اقتراحا متواضعا لعله يعيد بعضًا من بريق رياضتنا ويعيدها للواجهة من جديد واقتراحنا باختصار موجز هو القيام بعمل تصنيف لاتحاداتنا الرياضية من قبل خبراء ومختصين في لجنتنا الأولمبية تصنف على أساسه إلى أربعة مستويات تبعًا لإنجازاتها خلال الأربع السنوات الماضية ويتم إعادة تقييمها وتصنيفها كل دورة أوليمبية ويكون المستوى الأول اتحادات ذهبية هدفها تحقيق إنجازات عالمية ودولية أما المستوى الثاني فهو للاتحادات الفضية وهدفها تحقيق إنجازات قارية والمستوى الثالث اتحادات برونزية هدفها تحقيق إنجازات خليجية وعربية، وآخر المستويات اتحادات لم تحقق أي إنجازات تذكر خلال السنوات الماضية يتم حل مجالس إداراتها ويتم تعيين مجالس جديدة وتعمل من جديد على إعداد خطة للسنوات القادمة للارتقاء في سلم تصنيفها وإن لم تتطور سيتم تحويلها لاتحادات هواة.. وبناءً على هذا التصنيف سيقدم الدعم المادي وفقًا لمستوى كل اتحاد والهدف من هذا التصنيف خفض التكاليف والنفقات المقدمة لاتحاداتنا الرياضية من لجنتنا الأولمبية وكذلك خلق روح المنافسة بين الاتحادات للاعتلاء في تصنيفاتها وحرصها الدائم على مواصلة إنجازاتها تجنبًا لخفض تصنيفها وموازنتها.وأخيرًا وليس آخرًا، تأكدوا أن هدفنا الأسمى من هذا الاقتراح أن نرى رياضتنا القطرية بالقمة دائمًا في كل المحافل الدولية والقارية في ظل هذه الرعاية والدعم السخي من قيادتنا الرشيدة والاهتمام الكبير والمتواصل من لجنتنا الأولمبية التي تبذل الغالي والنفيس من أجل رفعة الرياضة في بلادنا الغالية.آخر الكلام..مجرد فكرة واقتراح...

350

| 24 نوفمبر 2016

لا مكان للمغرضين

أشعر بغصة في حلقي، وحرقة في قلبي لما أشاهده هذه الأيام في بعض وسائل إعلامنا وعلى شبكات التواصل الاجتماعي من هجوم شرس على القلعة العرباوية وإدارتها الجديدة حتى وصل الحال ببعضهم استخدام الإعلام ومواقع التواصل كبوابة لتصفية الحسابات الشخصية أو خدمة لمصالحهم الخاصة أو لعب دور البطولة ودور الرجل المنقذ لناديه مما أدى هذا إلى إثارة الفتنة والبلبلة داخل أسوار البيت العرباوي الكبير. سؤالنا اليوم لبعض العرباوية لماذا كل هذا الهجوم والنقد الهدام لناديكم..؟ فهل هذه الحرب الشعواء اليوم موجهة ضد النادي أم ضد الإدارة..؟ إذا كانت ضد ناديكم فهذه الطامة الكبرى فهذا هو ناديكم وبيتكم وليس لكم بدًا ومفرًا منه مهما حدث بينكم من جفاء، فما هي إلا سحابة صيف وستنجلي وسيظل ناديكم شامخًا وعاليًا مهما اعترضته من مشاكل وأزمات ولن ينكسر، وكيف لا.. وعنده رجال مخلصون لن يتركوه يسير وحده في محنته وسيقفون معه صفًا واحدًا في وجه من يريد أو يحاول المساس به وبكيانه، وإذا كانت الحرب على إدارتكم الجديدة فهذه قمة المأساة فبدل الوقوف معهم ودعمهم ومساندتهم ونصحهم في موسمهم الأول نرى البعض منكم اليوم أول أعدائه والمتربصين به والمتصيدين له في الماء العكر، فمهما اختلفتم معهم في الرؤى والأفكار فطاولة الحوار هي من تجمعكم لا صفحات الجرائد وشبكات التواصل الاجتماعي.أبناء العربي المخلصين الأوفياء، رجائي وأملي منكم بعدم السماح للمغرضين وبعض المحسوبين على العربي بإحداث شق في البيت الداخلي لناديكم والعبث بتاريخه الناصع البياض عبر تصريحاتهم الإعلامية الغير مسؤولة والعمل على محاسبتهم إن أمكن فهم يبحثون عن مجد شخصي ومنافع لا غير. أقول كلامي اليوم ولست وصيا ولا تابعا لأحد ولكني أتكلم بما يمليه علي ضميري وقلمي لأن همي الأكبر وشغلي الشاغل في المقام الأول أن أرى قلعة الأحلام تعود كما كانت وأقوى عما كان، وكيف لا، والعربي رمز من رموز رياضتنا القطرية الكبار وأحد أركانه المهمين. آخر الكلامفليكن شعاركم (حب العربي.. يجمعنا)

354

| 18 نوفمبر 2016

راجعوا حساباتكم

تعادل بطعم الخسارة لمنتخبنا الوطني أمام التنين الصيني في التصفيات المونديالية، أدمى بها قلوبنا وأغرقنا في دموعنا لأن منتخبنا لا لون له ولا طعم ولا نكهة ولا روح، وأصبح الحلم الذي انتظرناه لسنوات طوال صعب المنال في ظل هذا المستوى الهزيل لمنتخبنا اللي ما يوصل الخور كيف (نبي) نروح روسيا ! صحيح أننا كنا ندرك منذ وقت أن فرصنا أصبحت مستحيلة ولكننا بالرغم من ذلك جلسنا خلال الجولات الماضية نحفز جماهيرنا ونشحذ من همم لاعبينا ونشد من أزرهم على الرغم من معرفتنا أن هناك خللًا كبيرًا يعتري منتخبنا، ولكنه لم يكن الوقت مناسبًا للحديث حينها ففريقنا كان في عز معمعة التصفيات والوقت كان لا يصلح لتوجيه النقد أو إثارة الشارع الرياضي المحتقن أصلاً ولكن اليوم وبعد أن أضحى الحلم أشبه بالسراب حان الوقت لنفتح سويًا بعض الملفات الشائكة لكرتنا القطرية.منها وأكثرها غرابةً قضية تعيين المدربين لمنتخبنا خلال الأعوام الماضية حيث مر علينا عدد مهول من المدربين وهو دليل واضح على مدى التخبط في اتحادنا وفوضويته في الانتقاء فلم نر اختيارات مدروسة واضحة وفقاً لإستراتيجيات محددة ورؤى مستقبلية وضعها الاتحاد وإنما أصبحنا حقل تجارب للمدربين، وكانت العملية بالبركة.وثاني الملفات المهمة معسكرات منتخبنا التحضيرية ومبارياته الودية لاستحقاقاته القارية وعدم ملاءمتها بتاتًا لقوة هذه المعتركات وأهميتها فرأينا العجب العجاب من لعب مباريات ودية مع أندية ومنتخبات فقيرة فنيًا وكانت العملية (تساهيل) وليس عملاً منظماً ومخططاً له وكان الاتحاد يطبق المقولة المشهورة (الجود في الموجود) وهناك العديد من الملفات التي لا يسعنا ذكرها اليوم تحتاج لسلسلة من المقالات أو معلقة من المعلقات السبع.اتحادنا الموقر جماهيرنا العزيزة تقول لكم اليوم (ما قصرتم يعطيكم العافية) فقد حانت ساعة مراجعة النفس وأسباب عدم تحقيق الإنجازات التي ترضي طموح شارعنا الرياضي، وعلى رأسها التأهل لكأس العالم الذي لم يتحقق ولا الذهاب إلى الأولمبياد ولا الحفاظ على كأس آسيا للشباب والآن عليكم اتخاذ قرارات شجاعة لتصحيح المسار. آخر الكلاماتحادنا الموقر مطلوب وقفة مع النفس

507

| 16 نوفمبر 2016

حياة أو موت

حقًا هي الأمل الأخير للعنابي ومفترق الطرق له، إما عبور سور الصين العظيم والعودة لدائرة المنافسة وإحياء الحلم الروسي من جديد أو العودة من بكين بخيبة أمل جديدة تضاف لانكسارات كرتنا القطرية التي اعتادت عليها جماهيرنا القطرية خلال السنوات الماضية، ويجب عليهم تجرع المزيد من الحسرات والانتظار لست سنوات قادمة لمونديالنا العالمي قطر 2022.لاعبي منتخبنا! تأكدوا جيدًا أن مباراة الغد هي بالنسبة لكم حياة أو موت ولا خيار لكم غير الفوز ولا سواه لإنعاش آمالنا وحظوظنا من جديد، فعليكم أولًا وقبل كل شيء باللعب بروح قتالية من أجل الشعار الذي ترتدونه والتركيز جيدًا طوال فترات المباراة والابتعاد عن الأخطاء والهفوات القاتلة قدر المستطاع والالتزام بتعليمات المدرب وتطبيقها بكل حذافيرها وبذل كل ما تملكونه من طاقات جبارة على أرض المستطيل الأخضر للظفر بنقاط المباراة وتزيدون معها معاناة الجماهير الصينية وإياكم بالالتفات لصيحاتهم وتشجيعهم، وإنما العمل بجد واجتهاد للظهور بمستوى مشرف يليق بمنتخب يسعى للوصول للمونديال للمرة الأولى في تاريخه.مدربنا العزيز فوساتي! عليك أولًا وفي بادئ الأمر بإيجاد التوليفة المناسبة لمباراة الغد واحترام المنافس وعدم المجازفة والاندفاع نحو الأمام وترك المساحات لهم، فمنتخبهم يمتاز بالسرعة، وإنما عليك باللعب معهم بطريقة متوازنة دفاعيًا وهجوميًا وإغلاق المنافذ عليهم والحرص على تقارب الخطوط. وتذكر جيدًا أن حال المنتخب الصيني أشبه بحالنا اليوم وليس لديهم ما يخسرونه، فكما هو الفوز هو مهم لنا هو كذلك لهم وكيف لا والفريقان في مؤخرة المجموعة؟! فعليك بالحذر ثم الحذر من منتخبهم وردات فعلهم غدًا بعد تغيير مدربهم واستقدام الداهية الإيطالي مارتشيلو ليبي، ولكننا وفي ذات الوقت كلنا ثقة بقدرتك وحنكتك المعهودة على العودة بالعنابي للمنافسة من بعيد يدعمك كتيبة من لاعبينا الأشاوس الشجعان. آخر الكلام..لاعبي منتخبنا! أنتم (قدها وقدود).

312

| 14 نوفمبر 2016

تونا نقول يا هادي

بدأت مقصلة المدربين بالدوران مبكراً في دورينا للنجوم، بالإطاحة بأول الضحايا في خامسة الجولات بإقالة الكرواتي لوكا بوناسيتش مدرب العميد الاهلاوي، بعد الخسارة القاسية من نادي الخور. ويبدو ان الأيام القادمة ستحمل لنا الكثير من أخبار الإقالات، لا سيما ان قائمة الانتظار طويلة وقرار الأهلي قد أعطى الضوء الأخضر لباقي فرق مؤخرة دورينا، وشجعها على المضي قدماً في اقالة مدربيها، وأصبح الرقم قابلاً للزيادة وبقوة خلال الأيام بل الساعات القادمة، خاصةً اذا علمنا أن البعض منهم قد تم اعطاؤه الفرصة الأخيرة، إما بإثبات ذاته وتحسين النتائج او الرحيل، حتى ان منهم من حزم حقائبه فعلاً تحسباً للمغادرة في حال الخسارة.. لكن السؤال المهم اليوم هل هذه القرارات هي الحل الأمثل لفرقهم أم أنه الطريق الاسهل لها؟.يا إدارات انديتنا قراراتكم اليوم بإقالة مدربيكم، ونحن في الجولة الخامسة أو حتى السادسة من دورينا (يا دوب بلشنا) لها أحد التفسيرات لا ثالث لها: إما ان مدربيكم ليسوا في مستوى طموحاتكم ولا تتناسب أفكارهم وعقلياتهم مع لاعبيكم، وهذا هو اختياركم الخاطئ وأنتم تتحملون نتائجه وتبعاته، أو ان مدربيكم ما يسمعون الكلام (اكيد فهمتوها) أو أن مدربيكم (كبش الفدا) وإقالتهم ليست سواء شماعة لفشلكم الذريع في تعاقداتكم مع محترفيكم ولاعبيكم المحليين ووو..... أو أن هناك أسبابا أخرى نجهلها تجعلكم تتخذون هذا القرار، متمنين أن نكون مخطئين في تفسيراتنا وتحليلاتنا، وأن تتحسن نتائج أنديتكم في الجولات القادمة وتكون المشكلة في مدربيكم لا في طريقة ادارتكم، وتحدث هذه الإقالات هزة وصدمة في فرقكم وتؤثر ايجاباً على لاعبيكم وتحفزهم لتقديم ما هو أفضل منهم في المباريات القادمة، وتتحسن معها نتائجكم، أو ان الحال سيبقى على ما هو عليه وسنعرف وقتها ان العيب فيكم.إدارات انديتنا.. نتمنى منكم مستقبلاً التريث والتروي وعدم الاستعجال في اتخاذ القرارات المصيرية والمهمة في مسيرة فرقكم، ودراستها جيداً من كل جوانبها لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء تواضع نتائجكم، بشرط أن تكون مثل هذه القرارات بصورة جماعيةً نابعةً من مجالس اداراتكم، لا قرارات فردية في حالة غضب وبجرة قلم كردة فعل لا أكثر، لان مثل هذه القرارات قد تؤثر سلباً لا قدر الله على نتائج فرقكم مستقبلاً وقد تحدث شرخاً وجرحاً كبيراً داخل منظوماتكم، ستحتاجون معها الكثير من الوقت لكي تبرأ وتعودوا لمكانتكم الطبيعية كما كنتم من قبل. آخر الكلاموبعدين قولوا علينا ديون!

495

| 29 أكتوبر 2016

alsharq
«أنا الذي حضر العربي إلى ملعبي»

-«المتنبي» حاضراً في افتتاح «كأس العرب» - «أبو...

2430

| 07 ديسمبر 2025

alsharq
خيبة تتجاوز الحدود

لم يكن خروج العنابي من بطولة كأس العرب...

2274

| 10 ديسمبر 2025

alsharq
القيادة الشابة VS أصحاب الخبرة والكفاءة

عندما يصل شاب إلى منصب قيادي مبكرًا، فهذا...

1200

| 09 ديسمبر 2025

alsharq
هل نجحت قطر؟

في عالمٍ يزداد انقسامًا، وفي إقليم عربي مثقل...

774

| 10 ديسمبر 2025

alsharq
النضج المهني

هناك ظاهرة متنامية في بعض بيئات العمل تجعل...

672

| 11 ديسمبر 2025

alsharq
أنصاف مثقفين!

حسناً.. الجاهل لا يخدع، ولا يلبس أثواب الحكمة،...

660

| 08 ديسمبر 2025

alsharq
الإسلام منهج إصلاح لا استبدال

يُتهم الإسلام زورًا وبهتانًا بأنه جاء ليهدم الدنيا...

585

| 07 ديسمبر 2025

alsharq
العرب يضيئون سماء الدوحة

شهدت قطر مع بداية شهر ديسمبر الحالي 2025...

570

| 07 ديسمبر 2025

alsharq
اليوم الوطني.. مسيرة بناء ونهضة

أيام قليلة تفصلنا عن واحدٍ من أجمل أيام...

549

| 08 ديسمبر 2025

alsharq
النهايات السوداء!

تمتاز المراحل الإنسانية الضبابية والغامضة، سواء على مستوى...

537

| 12 ديسمبر 2025

alsharq
معنى أن تكون مواطنا..

• في حياة كل إنسان مساحة خاصة في...

522

| 11 ديسمبر 2025

alsharq
تحديات تشغل المجتمع القطري.. إلى متى؟

نحن كمجتمع قطري متفقون اليوم على أن هناك...

519

| 11 ديسمبر 2025

أخبار محلية