رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
اعلم أنك إذا ما هممت على تحقيق أحلامك والبدء فيها فلابد أن تواجهك الصعاب لذا لابد أن تتسلح بالعزيمة والثقة والإصرار على مواصلة الدرب ولا تسمح لليأس أن يتسلل إلى نفسك فمهما واجهت من اخفاقات فهي لا محال منقضية وماضية لتصبح ذكرى والنجاح لا محال قادم ولا محال حليفك ودعك من المحبطين أو المشككين في قدراتك وغادر من يحاول تضخيم الصعاب وحاول أن تحيط نفسك بالايجابيين من الناس والأصدقاء، فان القرين إلى المقارن ينسب وحاور الناجحين واشدد أزرك بالمخلصين وتعلم من تجارب الآخرين وإذا استصعب عليك أمر فالجأ وعلى الفور إلى الله تعالى واطلب منه القوة والتمكين فالله عند ظن العبد به وقال تعالى " ادعوني استجب لكم " وهو خير القائلين وأصدقهم وختاما أوجه لك تلك النصيحة حتى لو كنت في الستين من العمر فلا تيأس ولم ولن يفتك قطار النجاح أعقلها وتوكل على الله. فكثير من الناس أسسوا امبراطوريات في عالم المال والاعمال بعد سن الستين والخيار لك فأيهما تختار؟!
3656
| 04 أبريل 2018
نعم خطط لأحلامك فلا يوجد عمل -كائنا ما كان - تود أن تنجح فيه بدون ترتيب وتخطيط وتنظيم ووضع خطة المشروع وخطة للتنفيذ والمتابعة والتقييم الدوري لسير العمل والاستفادة من الأخطاء ولذلك كان لابد من تقسيم الأهداف الكبيرة إلى أهداف صغيرة وفرعية وربط كل هدف بمرحلة مؤقتة بزمن محدد فالمرحلة الأولى لها تاريخ محدد وهكذا الثانية والثالثة دواليك إلى أن تنتهي من الهدف الأول وتبدأ بهدف جديد آخر وضع في عقلك أن التخطيط لابد له من أولويات فالأهداف على أهميتها إلا أن هناك أهدافا وأحلام أولى وأكثر أهميه من أخرى فالعمل وكسب الرزق أهم وأولى من السفر لقضاء إجازة والترويح عن النفس وهكذا تختلف الأولويات باختلاف الأهداف ولكن التخطيط والترتيب والتنظيم ووضع الأولويات هو من أهم العوامل في تحقيق النجاح وتخطي المصاعب واجتياز العقبات بتفوق وامتياز لتجني من النجاح الخير الكثير الكثير. - ضع الحلم موضع الفعل: لا يمكن لك أن تبقى أسير التمني وأحلام اليقظة على أهميتها فلا يكفي لتحقيق الأحلام القعود مع القاعدين والانضمام إلى حلقة المتواكلين وان تنتقل بين ليت ولعل ودعاء بلا عمل أو اخذ بالأسباب! فقولك ليتني أنجح غير مقرون بالجد والاجتهاد والمذاكرة وعدم التسويف لا يمكن أن يأتي لك بالنجاح ودعاؤك بتكوين أسرة دون الأخذ بالأسباب والعمل الجاد لذلك من الكسب الحلال وبناء المنزل واختيار شريكة العمر لا يمكن أن يأتي لك بالأسرة وبالزوجة الصالحة فالعمل أساس النجاح وفطرة الله في الأرض حتى كان العمل عبادة فمن الآن وليس بعد ساعة كي لا يأخذك التسويف إلى التأجيل والملل وإلغاء أحلامك وأهدافك شيئا فشيئا ويسرقك الوقت سريعا فابدأ وضع حلمك في إطار العمل والفعل وابدأ بالتنفيذ ولو بخطوات صغيرة فكل نجاح مهما كان صغيرا فإنه ينقلك إلى نجاح أكبر وهكذا دواليك لا تنتهي سلسلة النجاح فأيهما تختار أن تبقى تتمنى أم تضع الخيار في إطار التنفيذ الفعلي ولك أن تتخيل عظيم المتعة والفائدة وأنت تنجح وترى بأم عينك وتلمس بجوارحك ثمرة نجاحك وعملك .
2196
| 02 أبريل 2018
مساحة إعلانية
-«المتنبي» حاضراً في افتتاح «كأس العرب» - «أبو...
2430
| 07 ديسمبر 2025
لم يكن خروج العنابي من بطولة كأس العرب...
2268
| 10 ديسمبر 2025
عندما يصل شاب إلى منصب قيادي مبكرًا، فهذا...
1200
| 09 ديسمبر 2025
في عالمٍ يزداد انقسامًا، وفي إقليم عربي مثقل...
774
| 10 ديسمبر 2025
هناك ظاهرة متنامية في بعض بيئات العمل تجعل...
669
| 11 ديسمبر 2025
حسناً.. الجاهل لا يخدع، ولا يلبس أثواب الحكمة،...
654
| 08 ديسمبر 2025
يُتهم الإسلام زورًا وبهتانًا بأنه جاء ليهدم الدنيا...
585
| 07 ديسمبر 2025
شهدت قطر مع بداية شهر ديسمبر الحالي 2025...
570
| 07 ديسمبر 2025
أيام قليلة تفصلنا عن واحدٍ من أجمل أيام...
549
| 08 ديسمبر 2025
تمتاز المراحل الإنسانية الضبابية والغامضة، سواء على مستوى...
531
| 12 ديسمبر 2025
• في حياة كل إنسان مساحة خاصة في...
522
| 11 ديسمبر 2025
نحن كمجتمع قطري متفقون اليوم على أن هناك...
519
| 11 ديسمبر 2025
مساحة إعلانية