رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

لا تلمس جوالك ...

قرار مهم .. وخطير في نفس الوقت .. وأنت تقود سيارتك .. لمن سيكون انتباهك .. السيارة أو المارة .. أو المحافظة على حياة الناس .. المفروض قيادة السيارة بانتباه وحذر .. يكفي خوفا أن تسبب الكثير من الحوادث ليست حوادث عادية إنما حوادث مميتة وقد خلفت وراءها ضحايا خصوصا من الشباب كان أحد الأسباب انتباههم للجوال قيادة تخلو يفرغ السائق من الانتباه دون ارتباك ودون أن يسبب حوادث وموت !!.يطال المرور التقيد بالقوانين هو مطلب للسلامة لكل من يقود مركبة في الشوارع العامة بالتقيد واحترام القانون .. فالجهة التي صدرت القانون إدارة " المرور " وزارة الداخلية .. لمحافظة على سلامة الإنسان وتطب على من يقود السيارة تحمل المسؤولية التقيد بتنفيذ القانون ..والحرص على تنفيذه من قبل مستخدمي المركبات .. يعني أن الرقابة واجبة .. فمن يسير في الطريق .. يلاحظ البعض من مستخدمي السيارات .. كأنهم لم يسمعوا ويعرفوا أن هناك قانونا وجزاءات " مخالفات " على كل مستخدم السيارة ممنوع أن " يلمس " الجوال أثناء قيادته !!.هو أمر مزعج انك ترى من يقود السيارة .. يفقد الذوق أو لا .. ويفقد الانتباه .. ويفقد الكثير من التحكم في السرعة .. لأنه يقود السيارة " دون أن يشعر " بخطورة ما يرتكبه أثناء انشغاله في الجوال .. يتحدث .. ويكتب .. ويتفرج على الصورة أو ما يرمز له من صور وسوالف ليس عليها الحرص أن يهتم السائق .. أو المستهتر .. بقرارة فحوى هذه الرسالة التي شغلت هذا المستهتر بعدم التقيد بأحد. والله يا جماعة قوانين المرور جدا مهمة.. أولا وأخيرا لمصلحة مستخدمي السيارات " المركبات " رغم أن من المهم الحفاظ على أرواح الناس .. فلابد من التفاعل والاهتمام والتقيد في العمل أنك تحافظ على سلامة من يستخدم المركبات أو الطريق .. ولكل جانب له مصلحة مشتركة .. لو ذلك للحفاظ على الأرواح .. لكن هناك للأسف بعض المستهترين .. كأنه يحاول الاستهتار بالقانون والتقيد فيه..وعليك أن تقتنع ما تكشفه الأيام ضمن صورة ومشاهد حية خلاصة من الواقع هي تعبير للمشاهد الحية المبكية لكل حادث يتضح لهؤلاء المستهترين نتيجة الاستهتار بعدم التقيد أو احترام قانون المرور !!.أقول لإدارة المرور .. قانون عدم استخدام الجوال .. للأسف هناك الكثير من لا يتقيد بهذا القانون .. لهذا تحتاج وقفة وتشدد وعمل تفتيش دوري لمعظم مستخدمي المركبات .. في أوقات مختلفة لاكتشاف المخالفين بعدم التقيد واحترام القانون !! .. آخر كلام : البعض ممن يستخدمون الجوال أثناء قيادة السيارة ..ناتج استهتار وتحدي القانون ..!!

388

| 21 ديسمبر 2016

لا أحد يسمع!

أنت تسمع أو ماتسمع، هل باستطاعتك دفع صوتك حتى اختراق الجدار .. ورغم أن الجدران مسكونة بالصمت .. هل بإمكان صوتك أيضا تجاوز الصمت .. لتلقي الإحساس والمعاناة، فهل انشغال الناس عنك صوتك قد لايسمع؟ هل جربت أن تأخذ نفسك استشارة "حكيم" والحكمة رأس المعرفة والاستجابة .. صوت يتداخل معك يهمس بعتاب .. يقول لك من يسمع .. كأنك تؤذن في "خربابه"!.هل تتجاوب معي .. أستطيع أن أحدثك دون صمت .. لماذا تعيش ظلمة الصمت .. تعال إلى النور لا أحد يشغل بالك، ولايسبب لك قلقا وتفكيرا في أقصى حدود الاستماع والانتباه والاهتمام .. هل هذا النداء يعتبر مستحيلا .. ليس إجابة فورية لا أحد عنده قليل من الصبر والتفكر في الحل .. كل نقطة يقال لك اكتب تحتها عنوان واضح .. لا أحد يسمعك ابحث عن شغلة غير الشكوى!.تعرف أن الشكوى لغير الله "مذلة" والمذلة لها بقايا عند بعض البشر .. يحاولون فوات الفرص عليك .. فقدان الداء للدواء .. بعض الجهات تسمعهم يقال لك مافي يدي شي .. روح للجهة المسؤولة .. "الجهة المسؤولة تحتاج لصبر طويل وتحتاج أيضا طرق أبواب عدة .. إنك مع شكواك عليك أن تطرق باب المذلة .. وبالتأكيد لا إجابة !! عليك الانتظار .. صباح ومساء .. العيون "مغمضة" والآذان مسدودة .. "تريث" قليلا ربما تسمع صوتا من بعيد وبتذمر .. "ياصبر أيوب" ما عندها شي .. حينها سوف تعرف أنه لا أحد يتجاوب معك .. في الأصل لا أحد يسمعك.الكثير من القضايا تشبهه ثقوبا تحتاج أن تخرج عن حالتها .. أرهقت نفسها بالتمني لتعرض حالتها أمام المسؤول المباشر الذي ممن يتعامل مع القضايا نوعية المسؤول الحريص والمتعاون الذي يتفاعل مع أية قضية تعرض أمامه وأمام عينه مصلحة الوطن والمواطن.دون أن يرفضها فعلا هناك قضايا تحملها أصوات، هل هذه الأصوات تسمعها؟.. في بعض الوسائل الإعلامية. إذاعة، صحافة .. وعبر المنابر "المختلفة هو الصوت الذي يحترق من أجل المصلحة العامة" هنا ومن يقول "مالي شغل" وهنا من يدعي أنه لاعلاقة له بالموضوع .. روح البلدية ورقابة الأسعار .. روح المرور .. روح اشتكي قد تقترب "شكوى من غير الله مذلة"!. في حالات كثيرة ومختلفة عليك النظر إليها بمعيار المصلحة العامة! إن مايدور حولك يحتاج إعادة النظر على المستوى الذي وصلت إليه أية قضية .. وأنت في المقابل تبحث عمن يقوم بمساعدتك لإيجاد الحل المناسب .. ومن حولك الناس ممن يعانون من بعض المشاكل والكثير من القضايا وقد تجدهم أحيانا يشتكون لك من نفس مشكلتك أو يقولون لك الكلمة الشهيرة "طيب وبعدين !!" كلمة لاتصلج كجملة مفيدة فأغلب القضايا تحتاج لمفاتيح باستطاعتك إعطاء حلول مناسبة؟ شريطة ألاتتوقف عند منتصف الطريق دون أن تجد وسيلة نحو الهدف والطريق المناسب لإيجاد الحلول!! آخر كلام: إذا ناديت فلا أحد يسمعك .. وتعيد النداء مرة أخرى .. وقد تحاول وقد تعجز حتى تنطفئ محاولتك باليأس!.

680

| 20 ديسمبر 2016

صداع الغلاء..!!

في السوق غلاء.. وفي الشوارع زحمة.. وفي الشوارع رادار.. كل منهم يبغي يقبض.. وانت تدفع.. تصرخ لا احد يسمع.. ربما لايشغلهم صراخك.. ولاتكون على بال احد.. "انت وين وهم وين؟".. يقولون شكاواك ماتخلص وانت تسبب لهم الصداع.. وهم في غنى عن الصداع.. لارغبة لهم بمراجعة الدكتور.. لمعالجة صداعك!!.ومازلت تتمنى انت مكسبهم.. وحقيقتك انت في حياتك دوران "توهان" تجاه طرق اخرى.. ومن سوق لآخر.. وبين درهم وآخر.. تعيش حيرة لماذا يواجهك الصمت. من الاسعار ومن التجار.. تصرخ من قوة انفاسك.. غلاء.. يرد البعض من المستفيد يقول اللي رجله في الماء البارد.. مايهمه من رجله في النار.. ياخوي عليك ان تحمل.. كما يقولون هذا السوق العالمي.. يؤدي الى إضعاف الاسعار.. لحظة ولحظة.. طيب الى متى؟؟!!صرختك في كل الأوقات صداها من الجدار وإلى الجدار.. مالها تأثير.. لن يخفف عنك "ازمة الغلاء" عليك ان تعيد قراءة الاسعار وهي مسكونة بالجدار في بعض الاماكن.. تقارن فلاتجد منافسة لها تبحث في جيوبك... ونار الاسعار وهي ترتفع درجة حرارتها في النهار ومع شدة الارتفاع.. في السخونة تهب على وجهك.. كانها تحاول تحرق بقايا الصبر والقدرة والاحتمال.. ياجماعة.. حرام!!الهامور الذي كان لايتعدى الخمسة او العشرة ريالات الان تعدى ارتفاعه كالسهم الذي لم يتوقع الناس ان يصل فوق 100 ريال للكيلو الواحد... احسب كم تحتاج من الهامور.. وانت هامور صغير تدفع الحساب بصمت.. هل صارت نار الاسعار عنصر عصر الحياة كما يدّعون.. وربما ضربية الرواتب.. كما يقولون رواتبكم "وايد" عليك ان تدفع ضريبة.. عندكم فلوس وايد.. حتى اصبحت كلمة وايد توجع قلب الناس!!بقايا مافي السوق.. يغلبهم الجشع.. وفوضى بلارقيب والمواطن يدفع بسكات.. يستغيث ولا احد يسمعه.. الاستغلال واضح.. في المقابل هناك اعلانات في اوقات موسمية.. الجهود جبارة في محاربة الغلاء.. وفي مراقبة اسعار بعض الاصناف من المواد الغذائية.. تتبعها شكوى وألف شكوى.. لكن ليس لها صدى في اتخاذ مايلزم.. ضد الجشع!!آخر كلام: لحظة ما تصرخ.. شكواك تتحوّل رمادا.. والأسعار تشتعل نارا.!!

329

| 19 ديسمبر 2016

انفلات

الانفلات عند البعض هو سلوك مرفوض، سواء كان في المكتب أو في البيت أو في الشارع. وأغلب الأحيان يكون نتيجة هذا السلوك بتعمد، رغم أنه يسبب الكثير من المشاكل والعصيان والتمرد والانفلات، وهي ردة فعل خارجة عن السلوكيات العادية. حيث يكون الناتج الأخير أنه "مؤذي" وأحيانا يؤدي إلى الهلاك!.لو افترضنا أن هذا الشخص عاقل كما نقول أو الآخرون يشيرون له "من يكون". لكن خلال رؤية واضحة وصريحة تصرفات البعض التي تعكس جانبا مظلما خلال سلوكيات غير سوية، جانب مهم في تصرفات سلوكية الذي يعود في صناعة حدث أو حادث نتيجة انفلات لوضع معين. في مكان معين وفي مساحة معينة، وبدورها تعكس الرؤية التي تطالب ضرورة وقف الانفلات من البداية ذلك بالتشديد ضمن إجراء ات صارمة ذات أبعاد فعل لتكون ردة قوية وتحذيرا من أن هناك عواقب لا أحد يقبلها على نفسه أو على الآخرين!.هذا الجانب السلوكي المهم لابد على الإنسان أن يحترم الآخرين. ويكون له قدر كبير ومهم وفعال في حياته في مجمل السلوكيات والمعاملة والإحساس بهم واحترامهم وما تتطلبه الحياة الاجتماعية من أخلاق ومعاملة حسنة لحياة ترتقي بصفات جديرة باحترامها والمحافظة عليها.هناك حكايات تحمل سلبياتها المتعددة والمعقدة التي تفرز على السطح الكثير من المشاهد المؤذية ترتكب بحماقة وتعطي عوامل لتكاثرها في أي مجتمع. رغم أن هذه السلبيات تظهر دائما ضمن سلوكيات تراهن في كثير من الأحيان على البقاء والانتشار ربما تصبح مع التعود جزءا من عادة الإنسان اليومية يقابلها "صمت" دون ردة فعل!.تجارب وحماقات كثيرة من انفلاتات متعددة مرت على الإنسان ضمن حياة يومية أحيانا مرتبكة وأحيانا أخرى ترى فيها العجب. والظاهر أن بعض حالات الانفلات حينما تأتي وتتزايد وتنتشر. وقلة أن هناك أحد يحاول وقفها أو حتى تغير مسارها المفروض من المجتمع!.لكن المشكلة أن أمام ماتفرزه هذه الشوائب التي تكون بالطبع خارجة عن نطاق الأخلاقيات العامة هي بحاجة للمقاومة وقطع جذورها لنكون بخير مادمنا بعيدين عنها. ونرى سلوكيات سوية تمارس في كل مكان من البيت إلى المدرسة إلى الشارع. والتعامل باحترام الآخر دون التعمد لمثل هذا التوهان السلوكي الذي يؤدي إلى الخراب!.آخر كلام: الانفلات في كل شيء تحذير للأسوأ مما هو قادم!.

743

| 18 ديسمبر 2016

أصداء...!!

يبادر الى الذهب مطلع كل صحوة نوم.. وكل خطوة.. وبين أوراق مبعثرة.. سواء كانت بالترتيب.. أوراق " محل ثقة " وين مكانك؟؟او انك تكتب قصة قصيرة.. الكثير منهم مهنتهم " يقصون " كل منهم يرغب يكتب قصصا قصيرة.. حتى لو ما يعرف يكتب او حتى يعرف ابجديات الكتابة "الهدف والوسط والنهاية" مع فقد السرد والحبكة.. تحت ذمة أكتب قصصا قصيرة.. والركض حولها يعني " بياع " الكلام!!.. تطبع بلاش أو بفلوس.. الحوار يكون بين البائع والمشتري.. يكون التنافس ساخنا " يلحق الأولية في " السبق " اسبق قبل غيرك يسرق خرابيط اللي كاتبها ومزينها بصورة "وردة حمراء.. بالبنفسج" كله يمشي.. اذا التقيت معى يشتري بتصير خوش كاتب " كلام "!!.الثقافة تأخذ منحنى آخر من الوضوح.. فمن يقرض ومن يشعر..ومن هلوسات.. يعشق الفكرة في دكان صغير.. لم يسعفه الحظ ان يشتري " علبة حلاوة بقلاوة" للاهداء.. وعليك ان تتوقع حصار الفشل.. لا يهم ان تكتب ولا يهم كم شنهو تقول.. حتى لو خسرت ولا يهم محاربة " الحساد " الحسد عندنا طريقه طويل.. لكن فين المشوار.. هل صارت فاضية الثقافة!! وفي سوق حراج وله رواج.. بكم تبيع القصة.. أليس هناك تخفيضات مناسبة أو هائلة.. كم " الدرزن " هذه القصص المشوقة.. اذا لم تعرف أن تكتب وليس لديك موهبة اترك السوق لأهله!!.حينما يفقد الميزان " نواة العدل " تضيع الطاسة.. يخرب بيت الموهبة التي تأتي متأخرة جدا بعد مليون " فشل.. ماعندك " بضاعة " الآن يدور حوار بارد.. كيف ترتقي بالثقافة العامة.. هل للخبر ملح.. أو ذوق.. وهل تجد شعورك انك " صحيح تكتب.. وردة فعل الاخير بهذا الهطول الذي ليس في وقته.. " يعلج " حينما لا طعم له ولا مذاق.. يقذفه على أول سكة!!.كل شخص حينما يشعر أنه موهوب " فكرة تطلع الموهبة " أول.. جات الصحوة.. وضاعت الفكرة يقال له اصحى يا نايم.. وصحى وبعثرت أوراقه..وركض عبر مدار "الحوش" غنى فاشل في الغناء.. كتب شعر.. فاشل في صياغة القافية.. حاول "يغش" هناك من يغش وانت تطالعه.. تدري عمره ماكتب ولاغنى.. اخر ماتعرف عنه كانت عنده هواية " جمع الطوابع " يلصقها ويبحث عنها في زبالة المكاتب حينما لايحتاجون " طوابع من المكاتيب "..!!.آخر كلام: هل هناك فرق؟؟ بين من يكتب قصص.. ومن يجمع طوابع؟؟!!.

804

| 15 ديسمبر 2016

أوراق

ورقة تسقط .. وأخرى معلقة قبل السقوط .. !!. مثلما تعيش .. غير ايضا يعشق ان يعيش .. لا احد افضل من الآخر .. وتظن ان النوايا تشرع لك الابواب غالبا او مغلوبا !!.الافكار الكثيرة تقتحم عالمك ومجالك " الممنوع " تصبح ساعة البوح صعبة وساعة الصمت متعبة .. احيانا تتغلب عليها بالثرثرة.. حينما تصبح ثرثارا " يهرب " الناس منك .. لن تجد من يصفق لك .. تعتبرها لحظة " النحس " يلاحقك في كل مكان .. .. فلا تحصل عل اشارة " التفوق " .. ومادمت داخل حدود الحسد والنميمة !!.التوافق يعني ان امامك " مستقبلا مشرقا " تضع المستقبل في كرتونة .. وتتفرج على اللي رايح واللي جاي .. قد تعيش " طربان " وقد تعيش " حزنان " كيفما تصور لك الايام انك قد تستطيع تحقيق طموحاتك .. غاياتك الطيبة او المريضة .. هناك او الخبيثة .. هي استباحة لك في اشياء كثيرة .. ومخالفات لاشياء اكثر ..!!.هناك من يخلط الحرام والحلال .. قد تكون نسبتها لا عدالة فيها .. قد يشعر " لوحده " بالاطمئنان انه سرق فقط نملة .. وقد اعطى ضميره ما يكفي من ضمانات " شخصية " خلال محاكاة النفس .. فمازالت يده " نظيفة غير ملوثة " ربما صادق وربما يكذب الف مرة على نفسه او يتوهم .. ان "الجيب مازال " نظيفا .. " !!قد يفكر في اللغز .. حياة البعض تشبه ألغازا متشابكة مرتبكة .. رهينة بالغموض والشر .. قد تحتاج فك الطلاسم " الكثير يعجز عن فك طلاسم من يعيش معه تحت سقف واحد .. ومن سرق نملة مازال يصدق نفسه انه " نظيف " !!.آخر كلام :هناك لا فرق .. بين سرق نملة .. او سرق فيلا ؟؟!!.

319

| 14 ديسمبر 2016

حلم

في حياتك حلم .. والحلم حقيقته رغبات متنوعة .. ربما من النوع المستحيل !! لكنه "ممكن" .!! . يكفي ان لديك محاولة .. فالمحاولة مشروعة ..بالذات حينما تكون العزيمة والمضي لماتريد .. العقل .. الذكاء ..الطموح !!.الان أمامك صفحات متنوعة من الاماني .. انسانية اجتماعية عملية .. و كل يرثي لحاله هذه المصوغات من الاحلام التي تتكسر أمامه ولاتستطيع ان تعمل لها أي شيء " لهذيانك فقط " .. دون تدخل من أحد .. ناهيك انها " نزف لـ"اولئك الذين اتعبهم الانتظار .. متى يكون لنا حلم .. يصبح حقيقة !!.البعض يصنع امامك اسئلة لحوار لاينتهي .. قد يتعلم بعض الكلمات " طائشة " ليصبح بعدها استاذا عليك .. رغم انه لايفهم أبجديات المناقشة.. ويعلن التحدي يتمنى ان يتغلب عليك .. ضمن محاولة " فراغ " فاشلة .. عنوانها النقص " دون احترام الطرف الاخر " مشكلة البعض انهم .. لايعرفون حجم فراغهم .. الا بعد تفاسير واهمة من حياتهم الفارغة كدروس مجانية !!.تصبح الصورة امامك صورة مشوشة .. صورة تتغير .. حينما تكشف الوجوه على حقيقتها امامك .. ليس بالوسامة .. انما على اشكال من النشاز .. ترسم لك العجب بالوانها الباهتة .. كالمساحيق .. ليكون حضورهم نقاطا فارغة .. يشوبها الزيف لمراحل متعددة من حقائق موجعة التي لايتقبلها الكثير من البشر .. لتلك الاشخاص الذين يمارسون التزوير باشاعتها في أصل الصورة !!.تقدر تحلم .. انت على مقعد الدراسة .. وانت في الجامعة .. وانت مابعد التخرج .. بعد ما يصفقون لك .. ويباركون لك انك خريج !! .. تاخذ شهادتك .. في بعض الاحيان " تبلها وتشرب مايتها" لان التعب يركض معاك .. وتصبح جانيا على نفسك .. بعد ماخسرت السنوات كلها على حلم " كبير " انك تلاقي وظيفة .. كما ترغبها وتحلم فيها ؟!.بعض الاحيان .. وفي بعض الاماكن .. الوظيفة ليست بالشهادة .." وليس الاعتماد عليها " لكن عليك قبل كل شيء .. ان تقدم اسمك اولا .. والمعرفة ثانيا .. والواسطة عاشرا .. تجلس تشرب الشاي والزعتر .. وحبة خشم .. للحصول على الوظيقة التي تحلم بها .. وبعد ذلك تعرف شلون تركض .. وشلون تفز .. وشلون تزرع الكراهية .. والغرور .. ومحاولة الصعود .. وشلون تعامل الناس بنفس " خايسه " وأحيانا ماتصدق انك موظف !!.لاشيء !!.آخر كلام : البعض يحلم أن طريقه مفروش بالورد !! وينسى ان الشوك ليس له موسم !!

318

| 13 ديسمبر 2016

ذوق

كان يسوق سيارته الفارهة أمامي .. أخرج يده اليسرى من خلف الباب وقذف بقايا سيجارته في الشارع أمام المارة .. تخلص منها ومحافظة على نظافة السيارة .. هل كان عنده ذوق؟ .. مثل هالأشخاص ممن يتصرفون .. دون مبالاة بالآخرين!.الذَّوْقُ آدابُ السلوك التي تقتضي معرفة ماهو لائق أومناسب في موقف اجتماعيّ معيّن .. والعكس يعني قلّة حَسَنُ الذوْق .. قليل الذَّوْق .. وخلاصتها .. مجموعة تجارب الإنسان التي يُفسِّر على ضوئها ما يُحسّه أو يُدركه من الأشياء التي يتعامل معها!.أحيانا الذوق لاتجد صلاحيته عند البعض "رجال .. نساء" حيث إن البعض منهم يتعامل معك بنفس "خايسه" بالذات لما تشوفهم بالصدفة في المرافق العامة .. وفي أماكن العمل بالذات ممن يرتبطون مع الجمهور في الخدمات.. فالبعض يحاول على الناس "باشا" مايرضى تحط ذبابه على خشمه "يزعل ويعصب" .. والعجيب إذا مراجع تضايق واشتكى عليهم .. يكون الرد .. أنت من أهل الحسد. وأهل النميمة .. ياسيدي يامسؤول .. وين عايش.. مازلت عايش في كوكب "المريخ"!... ماتدري عن نفسك!.آخر كلام: أجمل شيء في هذه الدنيا أن يمتلئ قلبك بالوفاء والرضا!.

352

| 12 ديسمبر 2016

هناك من يقفز

صناعة القفز عند البعض سهلة يستخدمونها في ظروف مختلفة.. لحاجتهم للسير بأساليب غير سوّية.. قد يصعب على الاخرين ممن يدركون خطورة هذا القفز غير الشرعي فيقنعون بأنهم لايتجرؤون على ارتكاب مثل هذه الاخطاء.. لهدف الوصول لشلة الناس المحسوبين على "فلان وعلان" وتلك مشكلة حقيقية تعني بداية السقوط ضمن الكثير من الناس المتسرعين اصحاب الطموح "الغلط"!!؟.ممن يمارس منحى اللعبة فقد يهوى القفز في كل مكان.. ولكل الاشياء.. والحال ان العين لاتشبع والنظرة ملهوفة على "الغير" بطمع شديد وبغيرة سوداء.. تعمي البصر، ويحاول صاحبها ممارسة الضغط على نفسه باللهفة اللامحدودة ليتحول لشخص آخر مختلف يتغير سلوكه ويصبح لديه درجة كبيرة من الانانية فلايحب إلا شخصه، فهو بطبيعته طماع للحصول على ثمن الوصولية والنفاق والتطبيل لرتبة أعلى خارج الذمة والضمير!!احساس البعض طول فترة حياته العملية مضطرب.. وهذا الاضطراب يشغله عن نفسه طول الوقت.. فلا يجتهد في الوظيفة التي تؤمن له حياة كريمة والمطلوب كموظف رسمي هو "الامانة" ولابد من تأديتها بضمير مخلص.. حتى لاتشكل في حياته فقدان هذا العنصر الذي يؤدي للاخلال بمهماتها ولا يكون "التوهان" هنا وهناك لما لانهاية وهو محسوب عليه من جراء الاخطاء التي يرتكبها!!البعض لهم هواية غير محدودة في "القفز" عليك وعلى الاخرين.. ويكون لهم اساليب من "العيّارة" تمكنهم في بعض الاحيان من الوصول للحصول على مايتمنون.. او مايطلبون او مايحلمون به.. لكن للاسف تكون "كرامة" البعض تحت "الجزمة" كما يقولون.. لانهم لايحافظون على هذه السمة الانسانية التي تجعل حياتهم قابلة للاحترام من الاخرين.. فالبعض يعيش هكذا من اجل "الظهور" دون ان تكون له اعتبارات انسانية!!وهؤلاء كثيرا ما تكون "سوالف" الناس عليهم.. فمسألة العيب لايفكرون فيها.. والاخطاء تتكرر دون اهتمام منهم.. والمفروض انهم يحترمون انفسهم.. بالتخلص من هذه العيوب الاجتماعية التي تعني انهم يعيشون "عالة" على الاخرين.. لكن المبادئ قد "سقطت" من حياتهم واصبحوا على شفا حفرة فلا يهمهم شيء سوى الوصول رغم ما يدفعون من ثمن باهظ!!آخر كلام: هناك من يقفز.. وفي كل قفزة يخسر شيئا.. ويصبح لاتهمه الخسارة حتى لو باع "كرامته"!!

357

| 11 ديسمبر 2016

خطوة

ونحن فعلا قد وصلنا لمرحلة مهمة تمكننا من الاعتماد على الطاقات والعنصر المحلي لنتمكن من تحقيق الانجاز بثقة.. والاعتماد على العناصر والطاقات الوطنية يعني نتشرف بخطوات الكيان الوطني الرائع.. نثق به فهو يملك القدرة والقدوة على تحقيق الطموح وتحمل المسؤولية.. خطواته واثقة يشرفنا احتواؤها وفتح الأبواب لها لتكون نموذجا طيبا بالثقة والاحترام.. حيث هذه الطاقات والكوادر تقدم نفسها بحضورها الرائع.. بالوجه الوطني للعالم في النجاح والانجاز والايمان بوطنه في خطوات طموحات تبدأ من الوطن الى الوطن!!.الوطن من خلال المرحلة المهمة في حياة المواطن.والوطن الرمز الاغلى..و التفاعل الامثل في الشخصية الوطنية بالصوت والعمل خلال المزيد من الصورة الرائدة.. الاكثر من ذلك احتضانه الطاقات المحلية الوطنية..ووضعها في المكان المناسب مواكبة مع النهضة الشاملة لتثمر انجازات الخير للافضل والاحسن في بناء الوطن.، لتكون الخطوات مضيئة دائما بأبناء الوطن!!.كفانا الاعتماد على الغير.. " مرحلة "قد انتهت وجاءت مرحلة اخرى واثقة طموحة " نكون أو لا نكون.. ودون ان يتقدم امامنا الاخرون في الواجهة.. وكفى البحث " عن الغريب " ليقدمنا.. كثيرة الوجوه الوطنية التي تشرفنا ان تكلمت وفعلت وانجزت.. لدينا ثروة " كفاءة "اعيالنا " متفائلون ومتفاعلون معهم لتحقيق الهدف من اجل الارتقاء بالوطن..الايمان والثقة بالطاقات الوطنية لابد من العودة.. الفعل والتفاعل.. يرتقي هذا الصوت.. يتألق.. يكبر.. التواجد دون غياب... هذه الصورة مفروض من زمان متواجدة في المقدمة.. وليس من خلف الكواليس.. لها اولية استحقاق التفاعل معهم في عمق الحدث والحضور والاداء.. تتفاعل وتعمل وتنجح..!!.احتضان الطاقةالوطنية.. نقطة مضيئة.. وصورة ومشرفة ومشرقة..من اجل الوطن.. مخلصة بلاحدود.. يرسمها التفاؤل هدفها النجاح.. بخطوات نحو المزيد من المجد.. وتحقيق الاهداف المنشودة.. بكفاءتها.. وهويتها الوطنية " قطرية " يحق تواجدها وتفاعلها الممكن.. دون شطب او غياب!!.آخر كلام: الطاقة الوطنية وجه مشرق بخطواتها الواثقة تصنع مجداً من ضمير مخلص..!!.

294

| 08 ديسمبر 2016

لا تحتر

سيرة حياتنا ..عبارة تجارب .. نختار أولا نختار .. وما يقدم لنا أحيانا دون اختيارنا .. مسافة تبقى معقدة بين العرض والطلب .. وبين الرضا والنكران.. في كثير من الأحيان لا تكون لنا أحقية البوح ولا تكون لنا بعض المسارات وما حولنا من أجندة حياتنا اليومية.. تبقى بين فرضية القبول والرفض نعيشه أو الابتعاد عنه بالمصارحة أو بالرفض والصمت !!.من الصبح ناس تشرب قهوة على الريق .. وناس تصاب بقهر على الريق.. وناس تعيش في الحياة لا طعم لهم ولا ذوق ولا رائحة وناس ريحتهم تسد" الأنف " ضمن متغيرات وتصرفات كثيرة .. سواء ترفضهما وتعيش معهم إما بسكينة وهدوء أو على وتيرة متقلبة "!!.في بعض الأجهزة الحكومية ..حالة الصمت بقايا إنسان.. يقابله نسيان .. لبعض حقوق الناس من " الموظفين والموظفات " قد سبق رسم مناداة لا تسمع " بتعمد " .. استمر حولها شبح " الصمت " بالغياب .. حتى يذوب الاحتجاج تدريجيا من مكتب إلى آخر .. ومن مسؤول وآخر..وبين مهدئات مؤجلة ومؤقتة .. وترقب وصبر طويل .ووعود لا منتهية ويتوقف بعض الأحيان على " الشخص ذاته " إذا كان لا " سند " له فعليه العوض .. يستمر صوته حتى انتهاء بطارية الكلام .. ويصمت الديك عن الصياح المباح !!.. وتنقلب الصورة كالتالي "غيره يأخذ وهو يطالع " لا حول ولا قوة" وما يتبقى غير تقاطيع الكلام !!.المسؤول المخلص لوظيفته ومهماته " هل ينظر لهذه الشكاوى .. هل اختفت صناديق من لا شكوى لهم من بعض الوزارات وصار اسمها " مقترحات " والمقترحات لو سألتم الفراش الذي يفتح هذه الصناديق .. كم اقتراح وصل في الشهر الواحد !! .. سبحان الله قد لا أحد يجيب على هذا التساؤل .. ربما " البعض يخجل " لأن انشغالاتهم اكبر من حصيلة شكوى موظف.. والشعور السائد والمستيقظ.. أن لا تتفاعل مع الموظف في سماع شكواه ..فقد ترك المسؤول هذه كذبة المجاملات وابتعد لحاجة شخصية أكثر نفعا !!.الذين يسكنون رفاهية الوظائف المرفهة ..بعض أصحابها بحاجة لزيارة استشاري " الأذن " لتصحيح مسار "سمعه" الهارب من الاستجابة لمن حوله.. لأن سماع طبيعة لا تتقبل هؤلاء " الصغار " فاختيار هؤلاء لمستوى " الكبار جدا " بعضه ليس ناتجا عن الكفاءة .. إنما هو رغبة" شخصية ".. ليس بالقانون ولا بالعدالة .. !!.آخر كلام: في اختياراتنا قد ننجح أحيانا .. وقد نفشل وقد نغيب عن مدارنا دون إرادتنا.

674

| 07 ديسمبر 2016

المسؤولية

المسؤوليّة واحدة من أهم القيم التي تؤدّي إلى النجاح في الحياة على كافة المستويات والصعد، فالمسؤوليّة مهمة!! وتعني أن يكون الإنسان جادا بتأدية واجبات معيّنة تُلقى على كاهله!! بحيث يكون مُحاسباً عنها وعن نجاحه أو إخفاقه فيها من قبل طرف آخر. يمكن القول إنّ أهميّة كبيرة للمسؤوليّة على الصعيدين: الفردي، والجماعي.. وفي بناء المجتمع الأساسيّة وهي الأسر. ويعتبر إلقاء الضوء عليها وأبرز الجوانب المتعلقة بها هو القيمة الإنسانية.المسؤوليّة الاجتماعيّة، تعني أنّ الإنسان مُكلَّف بتطبيق قوانين المجتمع الذي يعيش فيه، والالتزام بها، فتطبيق هذه القوانين.. يعني الالتزام بالعادات، والتقاليد المختلفة لضمانات توفّر له حياة مطمئنة.!!.المسؤوليّة الأخلاقيّة، وهي مسؤوليّة عامة، شاملة؛ تشمل كافة نواحي الحياة، وهي التي تعطي الإنسان القدرة على تحمُّل نتائج كل ما يصدر عنه من تصرّفات، وأفعال، وهي مسؤوليّة نابعة من ضمير الإنسان، ومرتبطة ارتباطاً وثيقاً وخاصّة بالمسؤوليّة الدينيّة وهذا الارتباط ناتج أساساً عن أنّ أهم أهداف الدين، السمو بالأخلاق الإنسانيّة، والارتقاء بها.من أهم ما تقتضيه قيمة المسؤوليّة، أنّ الإنسان المسؤول يكون دائماً مرتبطاً بعلاقتين هامتين، رئيسيتين هما: علاقته بما أوكل إليه من أعمال وواجبات، حيث يعتبر هو مسؤولاً عن تأديتها بالشكل الأمثل وجانب علاقته المباشرة مع الطرف الآخر الذي سيحاكمه، ويحاسبه على ما قام به من أعمال؛ بحيث تكون نتيجة ذلك.. إمّا النجاح، أو الإخفاق!!.أكثر ما قد يترك آثاراً إيجابيّة على حياة الفرد هو قدرته على تحمّل المسؤوليّة، فمتى ما استطاع تحمّل مسؤوليّاته فهذا يعني أنّه سيبذل الجهد ليكون أهلاً لها.. ممّا سيعود عليه بالفوائد وعلى رأسها.. المساهمة في تنمية المجتمع، إضافة الى تنمية مهاراته الفرديّة.. وزيادة حجم خبراته.. فضلاً عن تقوية شخصيّته.. بأفضل الأساليب لتجاوز المواقف والمشكلات المختلفة التي قد يتعرّض لها كما يمكنه تقوية علاقاته الاجتماعيّة بالآخرين ليكون شخصا ناجحا في مجتمعه!!آخر كلام: البعض يتهرب من المسؤولية فيتركها للآخرين يتصرفون بها دون مبالاة!!.

755

| 06 ديسمبر 2016

alsharq
مامداني.. كيف أمداه ؟

ليش ما يمديك؟! بينما ممداني زهران، الشاب ذو...

16791

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
شكاوى مطروحة لوزارة التربية والتعليم

ماذا يعني أن يُفاجأ أولياء أمور بقرار مدارس...

7701

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
الطوفان يحطم الأحلام

العلاقة العضوية بين الحلم الإسرائيلي والحلم الأمريكي تجعل...

5058

| 10 نوفمبر 2025

alsharq
الإقامة للتملك لغير القطريين

في عالم تتسابق فيه الدول لجذب رؤوس الأموال...

4509

| 13 نوفمبر 2025

alsharq
عيون تترصّد نجوم الغد

تستضيف ملاعب أكاديمية أسباير بطولة كأس العالم تحت...

3492

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
الوأد المهني

على مدى أكثر من ستة عقود، تستثمر الدولة...

2853

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
الصالات المختلطة

تشهد الصالات الرياضية إقبالا متزايدا من الجمهور نظرا...

1932

| 10 نوفمبر 2025

alsharq
كلمة من القلب.. تزرع الأمل في زمن الاضطراب

تحليل نفسي لخطاب سمو الأمير الشيخ تميم بن...

1536

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
عندما يصبح الجدل طريقًا للشهرة

عندما صنّف المفكر خالد محمد خالد كتابه المثير...

1131

| 09 نوفمبر 2025

alsharq
من مشروع عقاري إلى رؤية عربية

يبدو أن البحر المتوسط على موعد جديد مع...

1050

| 12 نوفمبر 2025

alsharq
رسائل استضافة قطر للقمة العالمية للتنمية الاجتماعية

شكّلت استضافة دولة قطر المؤتمر العالمي الثاني للتنمية...

1014

| 09 نوفمبر 2025

alsharq
الذكاء الاصطناعي وحماية المال العام

يشهد العالم اليوم تحولاً جذريًا في أساليب الحوكمة...

891

| 10 نوفمبر 2025

أخبار محلية