رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

قناعة

حينما يصل الانسان لحدود القناعة من البديهي " يقول الحمد الله " ودون أن يركز على مايملك "غيره" مهما كبر حجمها .. فهي رغبة تسكن وجدان هذا الانسان .. مع الكثير من الناس في التشابه في تقديم جانب القتاعة طيلة حياتهم!!.مثل هذا الانسان.. بالتأكيد سوف يعيش مرتاح البال .. بقناعة تجعله لاتفكر في أشياء دنيويه .. تصهر الكثير من الجوانب السلبية حين تجعلها في ركود دون اثارة " الرغبات المجنونة غير المستقرة حتى تصل به الى الطمع" !!.عكس هذا الفعل قد يرث البعض افتعال اشياء ناقصة في التعامل مع الاخرين ..وهو بطبيعة الحال سيء لعلاقاتهم مع الناس كعموم علاقة اجتماعية قد تؤدي بلاشك لحالة مؤثرة سلبا في تكوين مثل هذه العلاقة التي تصبح مرتبكة وتصبح هاجسا تتحول فيما بعد إلى" علاقة باردة " !!.القناعة عند البعض سواء كانت في حياتهم العامة أو حتى في العمل .. حيث تصبح ممارسة هذا الدور في الحياة بشكلها الطبيعي .. دون ان يكون هناك تداخل بينك وبين الاخرين .. والاعتناء في البحث عن أدوار أخرى ضمن لهفة الحصول على حقوق ليست لك .. وتعتقد انها من نصيبك دون ادنى شك.. وتحاول مرارا ان تأخذها " بأساليب مختلفة من نقطة الى أخرى"، سواء كنت في العمل بفعل ماتملك من صلاحيات وبفعل ذلك تمنح نفسك اتساعا في الصلاحيات اكثر من غيرك " قد تكوّش " على الكثير !!.دون أن تسأل عن حلالها أوحرامها !!.إذا أزيلت القناعة يفعلوا مايحلوا لهم .. بالذات حينما تهدر القيم والذمة لذلك لايفرقوا بين الحلال والحرام .. ولذلك تجد امامك تناقضات عدة .. وتنتظر ان لدسهم كفاية معينة .. تأخذه الشراهة المحرمة في المزيد من التجاوزات .. على حساب كل شيء دون حياء .. رغم مايحدث ليس هناك أي رقابة !!. آخر كلام: ... إذا تعمد اهدار الذمة .. فلاغرابة أن تنهارأشياء كثيرة بلاحدود ولاحساب !!.

602

| 26 يناير 2017

تعلم

الحياة مدرسة.. من خلال هذه المدرسة بالطبع نحاول أن نتعلم أشياء ومعلومات جديدة.. ونعرف شخصيات جديدة " تفهم ومتعلمة وحريصة على المستوى لكل مهمة " في نفس الوقت هناك أفكار تظهر والتي يمارسها الانسان تكون بشكل منظم بفاعلية دون إهمال!!. وحينما تقف أمام أية مشروع..فهو بلا شك يتعطل.. وتكون بالطبع خسارة مضاعفة.. فهل من شروط اختيار شخصية المسؤول ان يكون يجب ان يتعلم؟؟هذا النموذج اذا ما قدر يعلم الآخرين.. ويستفيدون منه فلاحاجة فيه!!. حقيقة الامر.. بالذات اخترت مسؤولا ليكون " البديل والإصلاح والتطور.. عليك ان تختار شخصا "كفو " كفاءة وطموح ان يعمل وينتج بمستوى يليق بكل وظيفية!!اذا تم اختيار مسؤول مهمته "خراب" لا تعرف التصليح او التطرير او النظام فهو مسؤول ما يصلّح.. هذا مؤذ على الجهاز الحكومي.. بالذات حينما يتفاعل بقناعة شخصه أن اللي ما يعجبة.. الهدم فيكون هو العلاج الوحيد والأفضل في ترتيب المكان اللي يشتغل فيه والمسؤول عنه.. يصبح طول نهاره الباب يوسع جمل.. ويبقى ضد الطاقات الكفاءة المحلية.. خصوصا من هم بعيد عن مزاجه.. وحتى يصبح الحال " فوضى.. وتشتيتا.. دون حصول إنتاج في مستوى يؤهل أصحاب العمل لتقديم الإنتاج والمستوى الراقي.. فالمطلوب من هذا المسؤول وغيره.. ان " يعمّر المكان.. لكن للأسف هناك من يدّمر " فهذا شخص ما يستحق ان نطلق عليه تسمية مسؤول!! ومثل تفعيل سياسة التغير.. فهو من الاولى ان يكون اول من يتغير.. وريح الناس من " الأذى والمشاكل والتشتيت والفوضى!!.سياسة التطوير. هي الفكر والعقل.. والعمل في اندماج الآخرين في المشاركة ووضع اللبنة الصالحة في التعامل والتعاون..والعمل على رفع مستوى العمل والحصول على الانتائج الإيجابية.. هو من يبحث الناس عن هذا المسؤول الذي يتعامل مع الآخرين معاملة.. المسؤول الصديق.. لا معاملة المسؤول المغرور والتهديد والاوامر التي لا تنتهي على اشياء ما تسوى..فيحدث جراء ذلك الكثير من الفوضى ومحاولة الهروب من العمل لكي لا يحدث تصادم مع هذا النموذج " السيئ "!!.آخر كلام: البعض من المسؤولين حينما يتعاملون بالغرور ذلك من خلال الوظيفة فهذا السلوك هو من أسباب كسر حماس الموظفين وتفكيرهم والهروب لجهة أخرى!!

334

| 25 يناير 2017

أشواك

بينما تغرس وردا .. قد تجني وردا .. وحينما تغرس أشوكا تجني أشوكا .. نمط لحالات واقعية هو بقدر ماتعطي تأخذ .. قد تعمل دون مناصفة بين الصالح والطالح .. وقد تكون معادلة صعبة وعليك أن تحسب لها ثمنا خلال تقييم آخر!.بطبيعة الحال كل الأشياء تكون في وقتها المناسب صحيحة ومفيدة. عليك ألاتخرج من مضمار ماكنت أعتقد أنك سوف تنجح .. لبس في كل مرة "تسلم الجرة" وأنك لن تستطيع أن تأكل الكيكة لوحدك مرة واحدة ، هنالك من يشاركك في التهامها "قد يكون أسرع منك في تذوقها.. دون شبع" هم عادتهم أكل اللقمة بسرعة لأنها ليست لهم!.لاتحكم على الأشياء من مشاهدتك الأولى .. هناك فرصة متاحة لتتعرف على التفاصيل لأية شخصية قبل أن تكشف عن نفسها .. بكل أطياف ألوانها .. كأنها تعبر عن طقوس رغبتها في التقرب إليك.. وربما لها امتداد معين لتحولات تحاول خلالها ابتكار المواقف "بشكل مزيف" فضع نفسها كامرآة نقية لاتشوهها انتكاسات ولاتظن أن بها خدشا .. لتكون مرآة تظهر أمامك بوجهها الحقيقي دون تشوهات!.كثيرة هي الأشياء قد تعرف أولها .. حتى الدنيا لاتعرف تفاصيلها وأشياء أخرى لاتعرف موعدها وأخرى يظل غيابها قائما.. هي ساعات الحياة حينما الأيام تدور وأنت بها وهي حولك .. حقيقتها أنك لاتعرف متى تتوقف .. فالإنسان ساعته تتوقف .. "الأجل" لايدري متى تكون وفي أي مكان .. هي حالة العمر .. هل نتعلم ونعتبر؟ .. إن الإنسان لايملك من هذه الساعات شيئا. وبالرغم من ذلك لايدري متى يحين توقّف هذه النفس في رحمة الله !.تبدأ الفكرة .. حينما لا تخرج من محيطها قد تتبلور أمامك وبين خيالك .. وتغوص خلالها لحالات معينة من الإبحار .. قد تكتشف أشياء كثيرة .. جميلة مفيدة .. وقد تحصد خلالها أشياء قد لاتكون من جملة أفكارك إنما تتفوق إلى حدود الرؤية التي تتمناها وتصبح بالنسبة لك حصيلة جيدة لها فائدة كثيرة تعود عليك وعلى المجتمع بالمزيد من الخير والنفع العام!.هناك من يحاول هدم ما بناه غيره .. وهناك من لايرى الأشياء الجميلة حين تصبح في نظره أشياء مقلوبة.. فيحاول إخلاء الخبرة والكفاءة والبقاء وحده أمام ماتم هدمه .. قد لايستوعب لماذا قرر الهدم .. وإفراغ القدرات العاملة المنتجة لتبقى الحال على ما هي عليه .. وحينما يستوعب ماجناه من الهدم .. هل يعي ذلك العبقري ويشعر بالندم وإحساسه بحجم الخسارة!.آخر كلام: من السهولة والأسرع في الهدم .. لكن الصعوبة بناء ماتم هدمه!.

432

| 24 يناير 2017

الطيحة

لحظات تعني لك الكثير.. والكثير يمكنك الاستغناء عن أشياء كثيرة.. انت تريد والله يفعل ما تريد.. بقايا ساعات من الفرح.. وأخرى صعب تفسيرها.. تأتي بك نحو الصعود وأخرى تأتي بك إلى الهاوية.. حالات متغيرات نازفة.. لا تتطلع عليها.. ولا تستفيد منها!! اللحظات الجارحة الحرجة.. تعيشها لحظات صعبة تغيب عن بالك.. غياب قسري.. غير مبرر.. وغياب متعمد.. تطوى حالات كثيرة يصنعها البعض من فعل الغياب.. والغياب لا يشعر به البعض.. جزء هارب من العمر.. والذاكرة فلا يسجل لصالحك.. الغياب الذي يحوّل بينك وبين الآخرين!!يحدث كما حال الدنيا.. يوم لك ويوم عليك.. تقاسيم حياتية متعرجة.. تعطي القليل وتأخذ الأهم جداول لصورة واضحة.. أيها الانسان "لا تغتر" من انت؟ زمن كوّن صغيرا.. يرتبك في حياتك خلك يتسع فلا تمادى في حالك ولا تفتعل "بطولات وهمية".. حالك حال الآخرين.. كانوا وين؟ واصبحوا للحظات صعبة قاسية بالندم والوجع!! حينما اختل توازنك فقدت نفسك "وأطاحوا بك!! وكانت "الطيحة" موجعة!!الطيحة يتأثر من وجعها بالذات مَن سبق، وأن "طاح" ولم يتعلم من شاهَد الطيحة.. استمروا في غرورهم "والنفْس شينة" لا أحد يتحدث معهم بوضوح.. يفضلون من يكذب عليهم.. ويطبل لهم وينافق لهم.. صار "كالأسد" يحاول افترا س الأقرب منه.. دون وجهة حق ولا عدالة!!!اذا كنت لا تفضل العدالة بين من يعمل معك.. تلك هي المشكلة.. وتتهيأ حالة من الفشل.. تؤذي نفسك شخصيتك.. دزن احترامك للآخرين.. لكن حينما تسمو حياتك بالعدالة والتواضع.. فالجميع يشعر بتواجدك ويتعاون معك.. يساعدك على المهمات الصعبة.. اما "ويشيل قبل الانهيار" اما غير ذلك في ألف "داهية" لا احد يزعل ولا يفكر فيك!!عيون تراقبك وتسجل عليك ليس لصالحك.. التسجيل "مجموعة" أفعال.. نوايا من الحماقة تعتقد النسيان "باب مغلق" الباب مفتوح "يجمع لك "الخير والشر" وانت للأسف لا تستوعب دوران الدنيا ماذا سوف يحدث لك.. وكيف تتلقى الصدمة.. بلا شك "صدمة عنيفة" ياليت تتعلم عليها.. لتكون روحك رياضية.. أتمنى استيعابك لمرحلة قادمة.. حتى تكون الصدمة خفيفة على قلبك قبل الطوارئ!!آخر كلام: "الطيحة على غفلة تكون مؤلمة".. فلا ينفعك فيها طبيب عظام.. ولا طبيب نفسي!!.

332

| 23 يناير 2017

المال السايب!!

كانوا يقولون من الواقع ومن سيرة التجارب "المال السايب يعلم الآخرين السرقة".. ومن التجارب يقال: إذا ترك الأمر مبعثرا بالإهمال.. بلاشك يتكاثر نفر من الناس في اغتنام الفرص.. وحصد مايتاح لهم.. باستغلال الفرص بالمحرمات.. مطلبهم اغتنام الفرص بثروة باهظة!! دون تبرير او تعليل عن اسباب "ثراء فاحش" سريع يمضي الى المزيد.. ويدعي كذبا ان "اليد الحلال" تعطي ثروة بالحلال!!. وهي نكتة سمعناها من سنوات ولاشيء يتغير تحت عيون الشمس و"الصمت" أحيانا يعلم الآخرين!!المشاهد كثيرة.. وأصوات أخرى تحترق وتظهر حقيقة وسلبيات الثقة المفرطة.. تظهر تعديات سلوكية وأخلاقية.. بعدما تلوثت أيديهم بالمال الحرام.. وإنكارهم دون اعتراف ان الخطأ من أسباب فعلتهم.. حينما منحوا الخيط والمخيط.. لبعض من لايستحق الثقة فكانت هذه النتيجة!!وصور أخرى هنا وهناك تتكرر.. في البداية تكون بالهمس وبعدها الفضيحة.. يتعاهدون انها المرة الاخيرة.. هو اعتراف مغلف بالحياء.. هي الندامة "بعد فوات الأوان" على انهم لم يفعلوا شيئا.تكرار التجربة مخيب للآمال.. النظرة السوداوية للبعض منحتهم للأسف "خذلان مستحق" من غير توقع.. حينما اضاعوا الفرصة دون غيرهم.. فقد حاولوا ان يثبتوا بصراحة العبارة "بالغباء" ان هؤلاء الافضل.. والثقة تمنحهم شعورا بالأمان على كل شيء دون الحرص والانتباه.. "المال السايب" يعلّم الاخرين السرقة والفساد والخيبة حتى يدفعوا الثمن!!آخر كلام: بعض من يستحق الثقة لا نمنحهم الفرصة.. وبعض من لا يستحق نمنحهم بلاحدود حتى الصدمة!!

694

| 22 يناير 2017

المنصب

يذوب الشخص في كثير من الأحيان عبر متاهات الحياة.. ويغرس بين نقاط وفواصل مختلفة تختلف بينها الرؤيا والمتاهات!! فهناك مسارات يحفظها وهناك من يتعلم منها ومن يتناساها.. ولكن جزء وحسابات باهظة ورخيصة.. هناك من لا يشعر بالندم.. هي المتاهات والضياع قد تأتي متأخرة.. او سريعة.. المفاجأة.. تكون لحظة السقوط!!.خلال هذه الصورة هناك من يضيع ويغترب ويدمن الهروب ويتمادى في الغرور!!.. السلوك يتأثر.. والخشم قد يترفع.. واللغة قد تختلف والنفاق قد يزيد.. ومتاهات ماسمعك.. دور آخر يحبذه البعض رغبة في الصعود!!.لكل هذه الاختلافات "النفسيات" ثمن!! والثمن يكون قاسيا!! يقدر إلى الضياع والندم والحسرة!! هي الخسارة التي تتسع حتى تنهزم "الانا" ويحترق الغرور.. وتصبح الحاجة عنده " طوق انقاذ" كان في السابق لايعترف بها ولاحاجة لها!!.. السباق المحموم الذي يختلط فيه الزين والشين.. ودون إيجابية.. التسابق لمن يصل لخط النهاية!!.الآن قد تضحك.. وغدا سوف تبكي.. الموظف الذي يخدمك على حساب الحكومة.. غدا سوف يعتذر في تلبية طلباتك.. ولكن يكون كما كان "شبيك لبيك".. حتى الفراش مغادرتهم ستكون سريعة.. اراك في مجلس العامر سابقا.. الآن لا احد حتى ضيوفك "انقطت" ضحكاتهم بالمدح والنفاق.. حتى أصبحت تجلس وحيدا.. حاجتك "شيء من الشفقة لزيارة احد ممن كانوا "ضيوفك"!!.هي الدنيا.. اذا تعلمت منها او "تناسيت" شخوصها وتقلباتها وتضاريسها.. كانت هي وكنت انت!!.كيف تصير الحال.. الدمع شقي!! تحاول ان تهرب منك الذاكرة.. لاتستطيع نسيانها او تجاهلها.. تكسر ظهرك.. ولاتحتويك سوى بقايا "ذاكرة" مبكية على كيف كان الانسان يشبه "ضوء".. وانطفأ فجأة.. غاب خلال غياب سريع.. لا حس وصوت تعيش، لم تكن تعيش ضاعت الفرص والفرصة "وضاع من جاملك من خشم إلى خشم"!!.آخر كلام: تجارب الدنيا تعلمك "الكثير" اصول النجاح أو السقوط والخسارة!!.

441

| 19 يناير 2017

شخابيط حالة غضب

البعض، القرار عندهم في لحظة وهذه اللحظة تسوس خلالها أشياء.. أحيانا لحظاتها مدمرة!!. والدمار يعود على الموظف " دون ردة فعل إيجابية " من صاحب القرار..!!.فعلا هناك من يعيش حالة نفسية متقلبة.. حالة خاصة في الظهور على السطح.. بالذات ممن في يدهم القرار.. والمضحك والمبكي معا.. الاسباب شخصية واحيانا تافهة.. وهناك أسباب كثيرة من الألف الى الياء.. صاحبها ما يقدر يبرر ليس وقع " قراره " واتخذ الاجراء.. سواء كان صحا او غلطا!.للأسف نتيجة وسالفة انه لا يوجد احد يقدر يسأله او هناك احتجاج او ليس هناك فرد منهم يملك الجرأة في السؤال الصعب والممنوع ليش. قرارك صعب ومؤذٍ.. نتيجة ذلك..ان القرار اكثر ما يجي.. هو على المزاج.. ومصيبة المزاج.. ينقلب في لحظة.. او في يوم وليلة.. والضحية " من يتوجّع " امن لصفعة.. ومحد سمى عليه.والدليل ان من قام وثار وزبد وشبخط.. ووقع وهو معصب ومقهور ومغرور.. وحط القلم الأحمر والأخضر او الأسود على السطر.. والايعاز لمن يسمع الكلام هو غضبان.. انه لا مراجعة ولا واسطة ولا تراحع في القرار. هل ممكن يصير قرار ما له رجعة.. عجيب..كأنها وزارة عجيبة... والجميع في رعب وخوف " اشدعوة " محد يقدر يناقشه ووجهات النظر صالحة ومفيدة ربما لمن ظلمه " لصالح الموظف الغلبان.العجب من يخالف.. ويتمادى.. وغير ملتزم..وغير منتج. هو اللي يعيش اكثر واطول. وما عليه غبار.. الدرجات تجيبه على العين والرأس.. والتقارير النهائية.. هذا ولدنا.. يستاهل كل الخير.. هنا ليست شركة خاصة.. حتى تحولها شركة تدار بالخواطر.اخر كلام: كلمة في حالات معينة توديك السماء.. وكلمة تنزلك الارض.. ضمن حالات مرتبكة صعبة غير مستقرة اذا تحكّم المزاج في المسؤول والله يكون في عونك.

343

| 18 يناير 2017

ادفع وأنت تضحك

بعدما احترقت جيوبنا .. من يسمع شكوانا.. ومن يطفئ الحريق؟.الحريق باق.. ماعليك إلا أن تدفع وأنت ساكت، "ادفع" هي جملة مسيطرة على جيوبنا .. لاتستطيع الحراك أو الهروب أو الانطفاء .. هذه الجملة سعرات حرارية يومية شديدة .. تأخذك لعمق محيط النار.. تحرقك بصمت، لو صبرك وأنت تحترق!.لايشبه الاحتراق إشارات مبهمة جدولها المغادرة دون بقاء .. إنما هي حالة دائمة تصنع الصراع بينك وبين السوق .. إنك لست تاجرا يستغل الشارد والوارد .. إنما "يالمسكين" أنت يسمونك مستهلكا، في كل الحالات الضغط والدفع والسكر وتوابعها، إضافة إلى التعب والشقاء والمسؤولية وكما أنت جزء مهم من الواقع .. "بصمة وختم".. حكومي.. رغم أنك "مستهلك" تحمل عبارات الاستغاثة تدوّن داخلك أصنافا لوجع يومي.. يضحكون لأوجاعك.. ويرسمونها مايشبه الكذبة أو المزحة .. وأنت تطبل وتغني .. تعيش عيشة هنيئة طعمها لذيذ وأنت "تكذب الوهم .. وفي نفس الوقت تصدق الكذبة" ماعندنا غلاء .. تدفع وتضحك!.نخرج من بوابة الوجع، نصبر لنعيش.. أغلبنا أصيب بترف الوهم .. ربما لاأحد يسمعنا "الغلاء يذبحنا من الوريد إلى الوريد".. صارت همومنا "طرفة" نحن لانستوعبها في كثير من الأحيان! وهناك من لايصدق أن في حياتنا معاناة الغلاء!.على الراوي كما يدعي لا شكوى ولا أزمة أسعار .. لاجمرة ولانار .. الكثير من التجار لم يتمادوا في رفع نسبة الارتفاع للأعلى .. يقولون "الإيجار مرتفع" وليس لدينا "صيدة سهلة" سوى المستهلك .. وحال المستهلك يدفع بصمت ويحترق بصمت .. حتى صارت حياته مربوطة بوجع الصمت .. ورغم ذلك يقولون إن الوزارة تعمل من أجل حماية المستهلك!.عقولنا تاهت نحن نصرخ لكم .. أصواتنا أدمنت النداء.. يقولون الصبر جميل .. كم صبرنا وتأتي ردة الفعل بالخيبة.. ليس هناك من يردع هذا الغلاء، عليك أن تدفع بصمت ! كل شبر في الحياة، غلاء وأصبحت حياتنا بصمة موجعة اسمها الغلاء .. احترقت جيوبنا .. فمن يسمعنا!.آخر كلام: هناك من يتفرج على المعاناة، ومن يقبض من المعاناة، ومن يصفق ويفرح لشدة المعاناة!.

421

| 17 يناير 2017

ماحولك " مدهش "

أنت مواطن .. حينما تتوجع أحيانا لا أحد يسمعك .. فتسقط برواز الصورة وتصاب أحلامك بالهذيان حتى "الذوبان " " يتفرقع التلج " حتى يتحول إلى " طل" يتبلد إحساسك وتسقط، تتسرب حتى الفقد هنا وهناك .. وحينما تخاطبهم قد تجد الآخرين" صم بكم " .. لم تفلح بصرختك ومواجعك تسكين الفرح المنتظر بين أسوارك العامة والخاصة .. تتجرد من " الفرح " فلا يبقى لك سوى فقاقيع آخر المد وأول الجزر .. و تعترف "بالغصب " انك فاشل !!.تنسحب في مرات كثيرة .. بالصمت ..وتتكلم بصمت .. وتنادي بصمت .. وتطرق الباب بصمت .. لا جواب بعد الصمت .. ففي حالات كثيرة .. قد يعجبك البعض " مواقفهم " مركبة .. تصرفاتهم مركبة .. كلامهم مركب .. أغلب ما حولك مركب .. رغم ذلك تعجز تتقابلهم .. تفشل لان هناك نوعية ما سمع .. تحاصرك بالثرثرة والدهشة .. حتى تمنحك الحيرة حتى الفقد .. سريان كلمة أمامها مجموعة من العراقيل .. تحت شطحات بتوقيع " مسؤول " البعض منهم يضرك ما ينفعك .. " روح بيتكم " وهذا الذي حاصل " للأسف" !!.وآنت مواطن حلمك خلال الصورة المزيفة .. والرؤى المبعثرة.. والوعود الطويلة .. والصمت المزمن .. والاستجابة البعيدة .. أحلام تذهب ربما لا تعود.. هناك فقدان وجهك الآخر .. يتآكل بين خرسانة إسمنية .. وضعوا أمامك طريقا بعيدا " عراقيل " .. قد تحاول السير.. لكن على عكازات مكسورة .. لاتستطيع تميز الطريق ..برؤى " عميانه " !!.وأنت مواطن لا تصدق.. إذا قيل لك إن كل من حولك مدهش .. الدهشة معناها غربة .. عبارة عن سذاجة لا أجنحة لها حتى الغرق .. تتبعها دهشة لنقطة الفقد .. إلى البحر والعمق .. للأحلام أعماق .. يسكنها إنسان .. إنسان يحلم .. مدى الغياب والصدى " تعب " إشارة التعب مجازفة .. يشبه " المعمْر ".. الشيخوخة قبل الموت .... الأصعب اجتياز الغربة في النهاية تفقد نفسك..!!.وأنت مواطن لا تصدق.. الحياة حلوة.. لست لك .. هناك من يتمتع بالحلاوة أكثر وأفضل منك.. وهناك من يعيش في ترف ورخاء أحسن منك .. هناك من يشوف الدنيا نهارا .. و النهار عندك ليلا .. هناك من يتواصل بفتح الأبواب .. ليقفز ويصعد .. وله التصفيق والمديح والتطبيل .. أنت تحاول .. وتحاول و تفشل وأنت من منتصف الطريق قد تسمع ممنوع الدخول.. فلا تعني لأحد منهم .. فلا يشجعونك ولا يعزفون المزمار ولا يصفق لك أحد .. رغم انك تصرخ بوجع أنا مواطن .. لكن للأسف " لا أحد يسمعك " !!.آخر كلام : حينما يتمكن البعض من القفز.. ينجح بالتصفيق ويصعد .. أما أنت نوم العافية !!.يكفي تصرخ " من أحلامك المزعجة !!.

300

| 16 يناير 2017

القيم

تجسد كل صورة في حياة البشر.. وفي أماكن معينة.. وتعكس كل صورة تختلف عن الأخرى.. وفي نفس الوقت تتكرر صورة عن الأخرى باختلاف الشخصيات.. ومستوى المقيم.. في حين ان البعض ينظر لها انها.. حالة "عادية" إضافة الى انه يدعي ان لاغبار عليها.. حتى لو كان مضمونها يشبه صورة "من الخراب "!!.من يقول انها عادية جدا.. فإن حجم الخراب من أهمه فقدان القيّم.. والشتات والفقدان.. وتفعيل النكران والإهمال.. كما ان مضمونها هو اشكال من تعددية المواقف السلبية.. وتكون نتائجها سلبية ومؤثرة جدا واحيانا حتى الانحدار.. لحالات واشكال مختلفة في حجمها من العيوب التي تتفوق على نفسها بحالة من السلبية والتي تعكس الكثير من التشوهات للفرد والمجتمع!!حينما يتم تجسيد حالات معينة.. ونراها غير عادية في المجتمع.. بالاخص اذا تطرقنا الى مساحة "الهوة" بالذات حينما تقدم لنا "شخصية" بانها القدوة وتشرح عن قدرتها لحالات معينة.. حتى يتصور هؤلاء حالة "نادرة صميمة" كقدوة، لكن يتفاجأ من يتابعها انها مجرد فراغ.. شخصية فارغة.. ليس لها دور آخر عن حجم "ثرثرة طلاسمها" التي تشكل حالة من الخروج من المشهد.. ومن يتابعها "صفر اليدين"..!القيم مُفردها قيمة، وترتبط لغويّاً بمادة قَوَمَ التي تمتلك عدّة دلالات منها قيمة الشّيء وثمنه، والثّبات والدّوام، والاستقامة والاعتدال.. وأقربها لمعنى القيمة هو الثّبات والدّوام والاستمرار على الشّيء.!!يعيش الإنسان في هذه الحياة وفق قيمٍ مُعيّنةٍ يُطبّقها أو يَسعى للوصول إليها، كما تُعتَبر القيم نوعا من أنواع الغايات، والوصول إليها نوعا من النّجاح، وعلامةً تُجسد حسن سَيْر العمل والتقيد بسلوكات معينة ينشدها ويهدف اليها الانسان بكل هذه القيّم!!القيم الاجتماعية تتضح خلال فعل الانسان وسلوكه من خلال اطّلاعه المُستمرّ على أصل الوجود والكون، والتزامه بتعاليم الدّين، وحرصه على نيل الثّواب والبعد عن العقاب.. فهذه الثوابت جزء مهم لحياة البشرية التي تسمو بالكثير من القّيم، والتي تشكل نضج الشخصية التي تحمل أهدافا وثوابت ودرعا واقيا ضد الاخطاء والانحراف ليمكن الوصول لحالة من القناعة بكل مايمر عليه في الحياة دون الإفراط فيها!!آخر كلام: هناك القيم الاجتماعيّة التي تظهر خلال رغبة الإنسان بتقديم العون وتفاعله الاجتماعيّ مع المُحيط به ومشاركته مع الآخرين وهو بذاته هدف لقيم العطف والحنان !!

387

| 15 يناير 2017

السعادة

اليوم الخميس.. له ملامح من الانتظار والموعد وانطلاقة المشاعر عبر الفضاء.. ببشاشة الوجه، النظرة المتفائلة، بجمال الحياة، بسماحة القلوب، بالحب، عنوان طريق الانسان بخصومة النسيان.. الورد قابل أن يهدى للجميع.. صباحكم ورد وحب!!.طريق يحتوي جانبه الخير.. وتراعاه قلوب جميلة تعطي الأثر الطيب لملء حياة الانسان بالطيب، كما انه يجسد معاني الخير الذي سوف يتفاعل معه الانسان بالعطاء المتواصل ضمن نهج صادق من الحب والبذل اللا متناهى.. ليكون للإنسانية عنوان للوفاء للوصول لدرب السعادة.. واضافة انها صورة الجمال ليكتمل عنصر مهم للحياة اليومية السعيدة!!.السعادة هي مجرّد فرحة بسيطة تدخل القلوب وتظهر الابتسامة الجميلة على وجه الإنسان، وقد يسعد الإنسان من أمور صغيرة جداً ولربما لمجرد شخص عزيز عليك سعيد أنت تصبح مثله، سوف تعبر من خلال ذلك كلمات جميلة عن السعادة!!.تعتبر السعادة مطلبا ورغبة وحاجة أساسية يبحث عنها الجميع ويتمنى تحقيقها في مختلف المجالات، وكل إنسان له نوع خاص من السعادة وحسب ما يريدها وكما يراها، قد تكون السعادة بالنسبة لشخص ما هي جمع المال والعيش برخاء والتمتع بواسطته في كل شيء بالحياة مثل شراء السيارة الفخمة، أو شراء الملابس باهظة الثمن وغير ذلك..ربما قد تكون السعادة هي القرب من الحبيب وإكمال الحياة معه بنهاية علاقة تتكلل بالزواج، وقد تكون بإكمال التعليم والحصول على أعلى المراتب العلمية أو بتقلد بعض المناصب.أشياء كثيرة يرى فيها الإنسان أسباباً للسعادة، لكن السعادة الحقيقية تكمن في أن يكون قلب الإنسان عامراً بحب الله سبحانه وتعالى فيعيش المرء براحة وطمأنينة ورضا وقناعة، فلا يلتفت كثيراً للأشياء المادية، لأن السعادة الحقيقية هي راحة البال وطاعة الرحمن.كن قانعاً بما عندك وراضياً عما أنت عليه... وانظر إلى من هو أقل منك في النعم.... ومن هو أكثر منك في البلاء.... — كن قانعاً بما عندك.... وراضياً عما أنت عليه... وأنظر إلى من هو أقل منك في النعم.... ومن هو أكثر منك في البلاء..كن سعيداً وأنت في الطريق إلى السعادة، فالسعادة الحقة هي في المحاولة وليست في محطة الوصول..!!كن قانعاً بما عندك.... وراضياً عما أنت عليه... وانظر إلى من هو أقل منك في النعم.... ومن هو أكثر منك في البلاء.... وبذلك تنعم بالسعادة والهناء.. السعيد من يرى الحاضر أفضل أيامه، والمتفائل يرى مستقبله أفضل من حاضره، أما المتشائم فينظر إلى الماضي باعتباره أفضل الأيام، ولا يرى مستقبله إلا قاتماً!!.آخر كلام: هنالك صفات كثيرة تأتي ضد السعادة، وعلى رأسها تقف الأنانية وحب الذات!!.

433

| 12 يناير 2017

فراغ

حينما تتوقف في منتصف الطريق وتنظر إلى الساحة الفارغة.. هناك أماكن لها اتساع آخر.. تسمعهم يعانون من الفراغ.. حكاية كأنها " شرخ " مضت سنوات دون تواريخ وزمن!! ليست مبادرة مسبقة.. إيجاد محاولة كيفية ملء فراغك.. هاجس يعيش فيك عمرا طويلا.. لن تسمع أحدا بإيجاد خطوة الامتلاء!! الكثير في أغلب الأمكنة "صداها الصمت" يعزي الفراغ!!.عيوب متعددة.. لا تتخلص منها.. دفتر ومسطرة " شخبطات متعبة " آثار طباشير تمسح السبورة دون تكلفة!! هزار وأحيانا أخرى توهان.. أسئلة لا تعرف إجابة.. "مليت " صورة من الفراغ.. الموظف في مكتبه.. الطالب في مدرسته..كلا الجنسين لهما رؤية" وإحساس واحد " ليس مبتكرا لكنه مشترك.. المعاناة واحدة.. في حين أن العلاج "مفقود"!!.الفقدان لأشياء كثيرة لا تتجاوز الأفكار.. البعض لا يريد أن يحصل على فرصة "التفكير" في أكثر الأحيان فكرة جادة ليس لها حماس تبقى خارج حساباتهم!! يدعون أنهم يملكون " شخصية فريدة..للأسف.. معطلة!!.حالات كثيرة تعيش تحت سقف واحد.. بين الحذر والقلق.. لم يبق لها سوى الصدى.. الاختفاء عنوان الخواء.. بعضها يعيش بين "مسؤولية لا يستحقها.. هؤلاء يعشقون الفرجة ببلاش.. في كثير من الأحيان المرآة "مهشمة" لا تظهر وجوها..!!.الوجوه الأخرى تقلب الصورة.. تبحث عنها.. بين باب وباب.. تخرج من الممكن.. الصعود يلزمك الصمت.. يعيش في أجواء خارجه "الدرس الأول" الدروس كثيرة.. معلم ومعلمة.. النجاح والفشل.. تعليم وتربية.. أحيانا يفقد التعليم.. حالة من التعتيم.. التعتيم يسرق أولويات البوح.. "صه يا ولد" ممنوع الكلام!!.في كثير من الأحيان الكلام بصمة "ثرثرة" عشق البعض من الجنسين..للحظات طويلة "مملة" لا تكون مبادرة "لا حل" أغلب هؤلاء " يفقدون" الطريق " ربما ضعيف أو متعمد.. ليس هناك رغبة في فتح الاغلاق.. بعد اليأس والاحباط " يبكون على أنفسهم!!.ما زالت المساحة فارغة.. وما زالوا " يعانون من صداع الفراغ.. وبين الحائط والآخر.. حائط.. هش من صدى الخيبة يعود لهم مرة أخرى "لا جديد" كيف تبي الفراغ من فراغ.. لا بديل من هاجس "الفراغ"!!.آخر كلام: الفراغ ربما يمكن البعض من غسل عقولهم لحد الإفلاس!!.

459

| 11 يناير 2017

alsharq
شكاوى مطروحة لوزارة التربية والتعليم

ماذا يعني أن يُفاجأ أولياء أمور بقرار مدارس...

6384

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
مامداني.. كيف أمداه ؟

ليش ما يمديك؟! بينما ممداني زهران، الشاب ذو...

5451

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
السودان.. حوار العقل العربي مع مُشعِلي الفتنة

في السودان الجريح، لا تشتعل النيران في أطراف...

2622

| 05 نوفمبر 2025

alsharq
عيون تترصّد نجوم الغد

تستضيف ملاعب أكاديمية أسباير بطولة كأس العالم تحت...

2394

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
الصالات المختلطة

تشهد الصالات الرياضية إقبالا متزايدا من الجمهور نظرا...

1719

| 10 نوفمبر 2025

alsharq
كلمة من القلب.. تزرع الأمل في زمن الاضطراب

تحليل نفسي لخطاب سمو الأمير الشيخ تميم بن...

1374

| 11 نوفمبر 2025

alsharq
عندما يصبح الجدل طريقًا للشهرة

عندما صنّف المفكر خالد محمد خالد كتابه المثير...

1095

| 09 نوفمبر 2025

alsharq
نظرة على عقد إعادة الشراء

أصدر مصرف قطر المركزي في التاسع والعشرين من...

1005

| 05 نوفمبر 2025

alsharq
خطاب سمو الأمير خريطة طريق للنهوض بالتنمية العالمية

مضامين ومواقف تشخص مكامن الخلل.. شكّل خطاب حضرة...

1005

| 05 نوفمبر 2025

alsharq
رسائل استضافة قطر للقمة العالمية للتنمية الاجتماعية

شكّلت استضافة دولة قطر المؤتمر العالمي الثاني للتنمية...

918

| 09 نوفمبر 2025

alsharq
عمدة نيويورك

ليس مطلوباً منا نحن المسلمين المبالغة في مسألة...

882

| 06 نوفمبر 2025

alsharq
الوأد المهني

على مدى أكثر من ستة عقود، تستثمر الدولة...

861

| 11 نوفمبر 2025

أخبار محلية