قل عنها ما تشاء ليلة عودة البطل الآسيوي لمكانته الطبيعية أم ليلة رد الدين لخسارة افتتاحية التصفيات ام ليلة استرجاع ذكريات 2019 والتتويج القاري الأول، ومواجهة الأبيض الإماراتي اليوم لا تقبل انصاف الحلول فهي اشبه بمباريات الكؤوس فالفوز هو الحل ولا غيره فالتعادل لا يخدم منتخبنا وسيتسع الفارق النقطي مع فرق المقدمة وسيصعب من مهمتنا في التأهل المباشر للمونديال العالمي وسيكون ملعب آل نهيان هو مسرح النزال وسيلعب منتخبنا المباراة وهو "منتشي بالفوز" على الاوزبكي العنيد وكله تحد وعزيمة على مواصلة الانتصارات والعودة من دار الظبي بالثلاث نقاط والاقتراب من فرق الصدارة وذلك بعزيمة لاعبينا الاشاوس ودعم جماهيرنا الوفية. مدربنا العزيز لوبيز شارعنا الرياضي القطري غير راضٍ بتاتاً عما تقدمه مع العنابي في هذه التصفيات ويريد فتح صفحة جديدة معك وأن يشاهد العنابي بصورة افضل واجمل لا كما رأيناه في المباريات الخمس السابقة وكيف لا ونحن ابطال القارة الصفراء في اخر نسختين نريد ان نرى تحولاً واضحاً وجذرياً في شكل الأدعم وهيئته وأداءً مبهراً في قادم اللقاءات لنعكس للعالم أجمع مدى التطور والتقدم الكبير الذي حققته كرتنا القطرية في السنوات الماضية. مدربنا الفاضل لازلت تعاني من مشكلتك المستعصية والازلية في جل مباريات منتخبنا في اشراكك لبعض لاعبينا غير الجاهزين فنياً ولا لياقياً ولا ذهنياً وكذلك عدم قراءتك الجيدة لأحداث وتحولات المباريات وتغييراتك التي في غير محلها فنرى اخفاقاً منك في أشواط المدربين فتقدم أول ولا أروع واخر في قمة السوء والعك التدريبي وأداءً مهزوزاً وباهتاً للعنابي وقد كنا قاب قوسين من خسارة نقاط الاوزبكي لولا العناية الإلهية التي انقذتنا في اخر الانفاس وهذه ليست هي المرة الأولى والأخيرة فالسيناريو قد اعتدنا عليه مراراً وتكراراً مع الاماراتي والإيراني وكأنك حديث العهد في عالم التدريب. اتحادنا الموقر نقدر جهودكم وعملكم الجبار مع الأدعم في تحضيره للتصفيات المونديالية ولكن للأسف مدربنا القدير لوبيز يهدم كل ذلك في بعض اخطائه التدريبية الساذجة ويحتاج منكم اليوم للنصح والإرشاد لضمان عدم تكرار ذلك مستقبلاً لان النقاط ثمينة ولا يمكن تعويضها وضياعها يعني تبخر الحلم المونديالي لا قدر الله. آخر الكلام ليلة خليجية بنكهة مونديالية

قبل شهر احتفلت مبادرة مدرج العنابي بمرور عام على انطلاقتها التي كانت في الحادي عشر من شهر أكتوبر من عام 2023 أسسها ثمانية من الشبان والشابات القطريين عبر تعاون مشترك مع الحسابات الجماهيرية المحلية في مبادرة فريدة من نوعها تهدف لدعم منتخباتنا الوطنية في شتى الألعاب والرياضات وحث جماهيرنا للحضور لمدرجات ملاعبنا وصالاتنا الرياضية ورؤيتهم ان يصبح جمهورنا هو العامل الأكبر والمحفز الأساسي للاعبينا لتحقيق العديد من الإنجازات واعتلى منصات التتويج ورسالتهم مؤزرة لاعبينا وتشجيعهم بأحداث الأساليب والطرق المبتكرة والعصرية وتسهيل حضورهم لمساندة فرقنا في مشاركاتهم الداخلية والخارجية وتذليل كافة الصعوبات التي قد تواجههم في الحضور وهدفهم الاسمى تعزيز روح الانتماء والولاء لوطننا الغالي قطر. ومن هذا المنبر أرفع العقال احتراماً وتقديراً للقائمين على هذه المبادرة وعلى الجهود المضنية والحثيثة لأبنائنا وبناتنا طوال العام المنصرم بهدف استقطاب جماهيرنا وشحذ هممهم وتحفيزهم بالحضور لدعم منتخباتنا الوطنية بكل الوسائل المتاحة عن طريق شبكات التواصل الاجتماعي او من خلال الزيارات الميدانية لتوعية شعبنا بأهمية تشجيع منتخباتنا ولاعبينا في المحافل القارية والدولية لتشريف دولتنا ورفع علمنا عالياً خفاقاً في سماء البطولات ولا ننسى ان نتوجه بالشكر الجزيل لجماهيرنا الوفية التي تفاعلت مع هذه المبادرة الشبابية ولبت نداء الوطن في مؤازرة فرقنا أينما حطت رحالها وبصراحة وبكل شفافية ومصداقية من يرى عمل هذه المبادرة ومردودها الكبير على الحضور الجماهيري لمدرجاتنا يعتقد انه قد تم تأسيسها منذ سنوات طوال ولكنها ولدت كبيرة وستبقى كبيرة بمثابرة شبابنا وستستمر بإذن الله بدعم جماهيرنا وشركاتنا المحلية التي عودتنا دائماً في تقديم كل سبل الدعم لبطولاتنا ومناسباتنا الرياضية وكل ما من شأنه تطور رياضتنا ورفعتها وهذا ليس بغريب عليهم فهذا هو ديدنهم. وختاماً مقالنا اليوم ما هو إلا رسالة عرفان لهذه المبادرة ونشد على أيديهم في المضي قدماً والسير على ذات النهج الذين ابتدأوا عليه وتأكدوا أننا جميعا معكم قلباً وقالباً في سبيل تحقيق ما نصبوا ونسعى اليه لنرتقي برياضتنا ونخدم وطننا الغالي قطر. آخر الكلام نفخر بكم....

لا أعرف من أين أبدأ ولا كيف، فالقلب ما زال معتصراً ألماً وحرقةً ونحن نرى العنابي يبتعد رويدا رويدا عن حلم التأهل للمونديال العالمي 2026. وما زال مدربنا العزيز لوبيز في مقابلاته الصحفية والتلفزيونية بعد كل خسارة مكرراً مقولته ما زالت الفرصة قائمة، ومستمراً في تخبطه التدريبي وتكرار أخطائه الساذجة في كل مبارياتنا جعلنا اليوم نشكك في إمكاناته وقدراته التدريبية في الوصول بعيداً بمنتخبنا في هذه التصفيات وهو ذاته الذي أفرحنا قبل شهور وقدم منتخبا محترما يرفع الرأس لنتوج بالكأس القارية، فماذا اختلف يا ترى ليكون الظهور باهتاً وبهذه الصورة المخزية؟ صحيح ان كرة القدم فوز وخسارة ولكن ان يكون الأداء والنتائج بهذه الصورة والكيفية هذا ما يجعلنا نشعر بالحزن والأسى. مدربنا العزيز لوبيز قلناها لك مراراً وتكراراً عليك بمعالجة الأخطاء التي وقعت فيها في مبارياتك السابقة ولكنك للأسف عاودتها مرة أخرى مع ايران ودخولك بتشكيلة من اللاعبين غير الجاهزين فنياً والمستهلكين بدنياً والإصرار عليهم وعدم تغييرهم رغم ضعف مستواهم ومردودهم وعدم قراءتك الجيدة للمباراة وتطوراتها وعدم معالجة مكامن الخلل ولم تحترم المنافس وقوته وتركت لهم المساحات وحرية اللعب رغم معرفتك بمستواهم الفني وعدم توجيه لاعبينا بتوزيع جهدهم البدني على شوطي المباراة فرأينا الشوط الاول جيدا والثاني في قمة السوء والتخبط والكثير من الكوارث التدريبية فكانت الخسارة المدوية ولولا تسرع المهاجمين الإيرانيين لكانت النتيجة كارثية. لاعبينا الأعزاء ما زال لديكم الكثير لتقدموه فهذا ليس مستواكم الذي رأيناه منكم في الكأس الاسيوية فغابت عنكم الروح القتالية وشاهدناكم أشباحاً على ارض الملعب ومستسلمين وكان لا حول لكم ولا قوة ولكن عليكم إثبات أنكم الأفضل قارياً وما مضى ليس سوى سحابة صيف وستنجلي وستعودون أقوى كما كنتم. اتحادنا الموقر كل أمنياتنا أن يعود سيناريو تصفيات كأس العالم 1998عندما أقال اتحادنا مدرب منتخبنا بونفرير الذي وضعنا حينها في موقف لا نحسد عليه ومتأخرين بجدول ترتيب مجموعتنا ليعين وقتها البوسني جمال حاجي الذي أعاد لنا الأمل وقدم الأدعم أجمل المباريات والنتائج، وكنا قاب قوسين أو أدنى من التأهل للمونديال الفرنسي لولا سوء الطالع والحظ العاثر في مباراتنا الأخيرة مع الأخضر السعودي وحالنا اليوم أفضل عما كنا عليه فما زال لدينا العديد من المباريات في الأشهر القادمة أولى المواجهات مع وصيف المتصدر الأوزبكي العنيد داخل الديار وتاليها السفر لأبوظبي لملاقاة الأبيض الإماراتي. آخر الكلام نوفمبر العودة أم الوداع؟

إخفاقات متوالية للمدرسة الإسبانية، فهل هذه مجرد كبوة جواد أصيل وتعود المياه لمجاريها أم أنها أضحت غير مجدية وتحتاج للتغيير قبل فوات الأوان وقبل أن يقع الفأس بالرأس؟ وحديثنا اليوم عن مدربي المنتخب الوطني الحالي لوبيز والسابق سانشيز واللذين يشتركان سوياً في تحقيق الإنجازات الأبرز للعنابي بإحرازهم للكأس الآسيوية في مناسبتين متتاليتين وهما للأسف يعانيان اليوم الأمرَّين فسانشيز يقدم أسوأ صورة لبطل النسخة الماضية الزعيم السداوي وآخرها الخسارة المدوية والكارثية من فرقة الطوفان التي دقت ناقوس الخطر قبل اللقاء المرتقب بالمعترك الآسيوي بعد أسبوع مع الاستقلال الإيراني وكيف يا ترى سيكون حاله وحضوره بعد الأداء الهزيل والخافت الذي ظهر عليه في الجولات الخمس من عمر دورينا وبحصيلة مزرية لا ترضي طموحات إدارته ولا عشاقه بفوزين يتيمين وثلاث خسائر وأن لم تخني الذاكرة فهي أسوأ بداية عرفناها للذيابة منذ عشرات السنين ومواطنه لوبيز لم يكن أحسن حالاً منه وليس بعيداً عنه حيث إنه لم يقدم منتخبنا بالصورة المرجوة في الجولتين من التصفيات الآسيوية المؤهلة للمونديال العالمي 2026 بخسارة الافتتاحية بثلاثية من الأبيض الإماراتي وتعادل بطعم الهزيمة مع الكوري الشمالي لنحتل المرتبة الخامسة في جدول الترتيب بمكانة لا تليق من قريب ولا من بعيد بحامل لقب الكأس الآسيوية بنسختيها الأخيرتين وينتظرنا بعد أسبوعين لقاء في غاية الأهمية عندما نستضيف القرغيزستاني المتطور ولا سبيل لنا غير الانتصار عليه وحصد النقاط كاملة لإعادة الثقة للاعبينا ومصالحة جماهيرنا لتكون أكبر حافز لنا لتقديم أفضل ما لدينا عند مواجهة أقوى وأشرس فرق مجموعتنا المنتخب الإيراني العنيد. مدربونا الأعزاء أتوقع إن كانت ما زالت لديكم فرصة عند كتابة هذا المقال فستكون هي الأخيرة لكم في مبارياتكم القادمة سواءً سانشيز بدورينا والنخبة الآسيوية ولوبيز مع قرغيزستان وإيران ويجمعكم سوياً القراءة الغير جيدة لأحداث المباريات والتدخلات التي في غير محلها والتشكيلة الغير مناسبة التي تخوضون بها المباريات والكثير من أشكال العك التدريبي والفني فهل يا ترى ستكون هذه الجولات هي إعادة الثقة في إمكانياتكم التدريبية وتحسين صورتكم الباهتة التي ظهرتهم عليها أم أنها النهاية لمسيرتكم التدريبية وربط أحزمتكم والمغادرة من الباب الضيق؟ آخر الكلام الفوز وإلا الرحيل....

أسدل الستار على الجولة الرابعة من عمر دورينا للنجوم بإطلالة وظهور مشرف للبعض أسعدت بها جماهيرهم ومحبيهم ويمنون النفس بالاستمرار، بهذه القوة والشراسة وخيبة أمل لآخرين أحزنت مشجعيهم ويريدونها عودة سريعة لنغمة الانتصارات، وآخرون بين هذا وذاك في المنطقة الرمادية جعلت عشاقهم متوجسين وقلقين كيف سيكون حالهم في قادم الجولات فقد شاهدنا فرقاً تقدم مستويات عالية وانسجاماً واضحاً بين لاعبيهم وترابطاً في خطوطهم وارتفاعا في لياقتهم البدنية وتوفيقاً في محترفيهم والغالبية الأخرى للأسف عكس ذلك تماماً فرأينا تخبطاً في فرقهم وغياب الانسجام بين لاعبيهم وضعفاً بلياقتهم البدنية وووو اعطتنا شعوراً ومؤشراً كيف كانت معسكراتهم التحضيرية فأيقنا بان البعض منهم ذهب للإعداد والتحضير الجيد لدورينا وآخرون للتنزه والاستمتاع بالأجواء الأوروبية الرائعة ومناظرها الخلابة. لاعبونا الأعزاء لازلنا في بداية الموسم نتمنى ان نرى منكم مستويات أفضل في الجولات القادمة فقد شاهدنا العجب العجاب من بعضكم سواء من لاعبينا المحليين أو المحترفين حيث رأينا بعضكم اشباحاً في ارض الملعب وقلة في دافعيتهم وغياباً في حماستهم وآخرين ليسوا مجهزين نفسياً ولا ذهنياً للدخول بمعمعة دوينا ووووو. إدارات انديتنا لازلتم تتحفونا بسيناريو كل موسم وكأنكم في صدمة عند انطلاقة دورينا ولا تعرفون متى ستكون بداياته ونشاهد كالمعتاد تأخراً في التحضير لمعسكراتكم التدريبية وفي استكمال ملف التعاقدات مع محترفيكم والكثير من السلبيات التي تعبنا بسردها كل عام والنتيجة المنطقية مستوى هزيل في الجولات الاولى بدورينا ونزيف سيل من النقاط. فرقنا العزيزة الثلاثة المشاركة في دوري النخبة الآسيوي بصراحة وبلا مجاملة بداياتكم بدورينا لا تبشر خيراً فمستوياتكم لا ترتقي لفرق ستدخل المعترك القاري الذي لا يرحم وكيف لا ونظامه الجديد الصعب المراس وافضلكم حالاً اليوم السد الذي لازال كذلك غير مقنع لزعيم كرتنا القطرية وبطلاً لدورينا راجياً منكم تقديم مستويات مغايرة قاريا عما رأينكم محلياً عند مواجهاتكم الافتتاحية فالرهيب الرياني سيستضيف على أرضه وبين جماهيره شقيقه الزعيم الهلالي أو في خارج الديار عندما تلاقي فرقتا الفهود والذيابة استقلال طهران والعين بطل النسخة الأخيرة. آخر الكلام نبيكم آسيوياً غير....

غصة بشارعنا الرياضي القطري ممزوجة بخيبة أمل بعد الظهور الهزيل للعنابي في مباراته الافتتاحية بالتصفيات الاسيوية المؤهلة للمونديال، صحيح ان كرة القدم فوز وخسارة ولكن ان يكون الأداء بهذه الصورة والكيفية وزادنا وجعاً انها على ارضنا وبين جماهيرنا والمتسبب الأول بهذه النكسة هو مدربنا العزيز لوبيز. مدربنا العزيز لا نعرف ماذا حلك بك في هذه المباراة وانت من قدم لنا العنابي في أبهى وأحلى صورة قبل عام في الكأس الاسيوية وتوجت مع العنابي بطلاً لها وكنا وقتها نشيد بفكرك التدريبي وقراءتك الجيدة للمباريات وتدخلاتك الموفقة واختياراتك المناسبة لتشكيلة العنابي مع كل مباراة عكس ما شاهدناه للأسف مع الأبيض الاماراتي فرأينا عكاً تدريبياً وأخطاء بالجملة أبرزها عدم التحضير الجيد للاعبينا لهذا المعترك القاري لا ذهنياً ولا فنياً فرأيناهم في حالة من الشرود والسرحان داخل المستطيل الأخضر، وكذلك اختيارك لبعض اللاعبين الذين ليسوا في المستوى المأمول وآخرين يعانون من ضعف اللياقة البدنية والطامة الكبرى تبديلاتك غير الموفقة والتي اضرت بالعنابي وشكله أكثر من تعديل وضعه وقراءتك السيئة لأحداثها المباراة وعدم التعامل مع تقلباتها والكثير من الكوارث الفنية التي لا يسعنا ذكرها. مدربنا القدير خسارة مباراة ليست نهاية المطاف ونحن ما زلنا في البدايات وفرصة التعويض قائمة في قادم الجولات ولكن عليك بتعلم الدروس والعبر وعدم تكرار ما حدث ومصالحة جماهيرنا القطرية بالعودة من لاوس بنقاط المباراة فهي فرصتك الأخيرة لإعادة العنابي لوضعه ومكانته الطبيعية وتحسين صورته الباهتة التي ظهر عليها وكيف لا. ونحن ابطال القارة وافضل منتخبات اسيا خلال السنوات الخمس الفائتة وارضاء شعبنا واسعادهم بالفوز على الكوري الشمالي الذي سيحاول أيضاً الظفر بنتيجة المباراة بعد خسارته من الاوزبكي فعليك بالحذر ثم الحذر بالاندفاع وترك المساحات فمنتخبات شرق اسيا تمتاز بالسرعة في الارتداد الهجومي ونوصيك بالتوازن في كل الخطوط وإيجاد الترابط والانسجام بينهما. جماهيرنا العزيزة نقدر حضوركم اللافت لمساندة الادعم والوقوف خلفه وحزنكم العميق لضياع نقاط المباراة التي كانت في متناولنا ولكننا على ثقة ان العنابي سيعود قوياً كما كان وهناك بشائر للتصحيح باستدعاء لاعبينا المميزين ادمليسون والراوي والعودة معهما لمربع الانتصارات. آخر الكلام منتخبنا يا جبل ما يهزك ريح.

عندما تشير عقارب الساعة إلى السابعة مساء اليوم وعلى ملعب أحمد بن علي، كلنا موعودون بقمة خليجية من العيار الثقيل في افتتاحية الدور الثالث والحاسم من التصفيات الاسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 عندما يلتقي الادعم مع شقيقه الاماراتي في بداية نتمناها شرسة ونارية لمنتخبنا وكيف لا... وهو بطل للنسختين الماضيتين من الكأس القارية وقدم اجمل المستويات وقارع أقوى واعتى الفرق العالمية خلال الأعوام الماضية في بطولتي كوبا أمريكا والكأس الذهبية، فعلى الورق منتخبنا هو الأجهز فنياً والأحسن مهارياً والأفضل تصنيفاً حيث نحتل المرتبة 34 عالمياً في اخر تصنيف صدر من الفيفا والأبيض في المركز 69 ومتفوقين عليه في السنوات الخمس الماضية بثلاث انتصارات وتعادل يتيم والأكثر فوزاً تاريخياً بـ 14 انتصارا مقابل تسع خسائر وتعادل في مثلهما. اتحادنا الموقر كل الشكر والتقدير على جهودكم السخية للعنابي وإعداده وفق أعلى المعايير الدولية وتقديم كل أنواع الدعم اللوجستي وتهيئة الأجواء المثالية للاعبينا من معسكرات تحضيرية وفرق تدريبية وطبية عالمية لخوض غمار هذه التصفيات ليكون الظهور مشرفاً ومشرقاً. مدربنا العزيز لوبيز عليك بتحضير لاعبينا فنياً وذهنياً للدخول في معمعة هذه التصفيات التي لا ترحم والتعامل مع كل مباراة كأنها نهائي بطولة وتوظيف لاعبينا جيداً والتوازن في الخطوط الثلاث وعدم الاندفاع للأمام وترك مساحات خلف المدافعين فلديهم لاعبون يجيدون التعامل مع الهجمات المرتدة وعليك بقراءة المباراة والتدخل سريعاً عند حدوث خلل وعمل التغييرات المناسبة إن لزم الأمر ونوصيك بعدم التفريط في نقاط المباراة والاستفادة من عاملي الأرض والجمهور للتربع على عرش المجموعة وتكون خير انطلاقة نحو تحقيق حلم الوصول للمونديال. لاعبينا الأعزاء نوصيكم بتقديم اقصى ما لديكم من طاقات وبذل الغالي والنفيس والذود عن الشعار الذي ترتدونه وتنفيذ تعليمات مدربكم والابتعاد عن الشد العصبي والتركيز طوال فترات المباراة وعدم الاستعجال بتسجيل الأهداف والصبر والتروي فالفوز قادم لا محالة فالكرة باتت في ملعبكم اليوم. جماهيرنا الوفية لستم بحاجة للدعوة فانتم كما عهدناكم بالوعد والعهد في مساندة منتخبنا ومؤازرته فأنتم الرقم الصعب وخلف كل إنجاز عنابي واللاعب الرقم واحد. آخر الكلام الملعب ملعبي والزمان زماني

قل عنها ما تشاء، عاصمة الموضة العالمية مدينة الحب والنور إنها أجمل العواصم الأوروبية وأكثرها رونقاً إنها باريس الحالمة التي ستكون محط أنظار العالم بعد أيام معدودة وهم يتابعون الحدث الأهم والأبرز على وجه الأرض الأولمبياد الصيفي باريس 2024 من السادس والعشرين من هذا الشهر إلى الحادي عشر من أغسطس وكل طموحات شارعنا الرياضي القطري بتكرار إنجاز طوكيو عندما تربعنا على الصدارة عربياً بحصيلة ثلاث ميداليات ملونة، ذهبيتان لبطلنا العالمي معتز برشم في الوثب العالي ولرباعنا الاستثنائي فارس إبراهيم وبرونزية لمنتخبنا للطائرة الشاطئية ونتطلع بزيادة غلة ميدالياتنا وطموحاتنا معقودة اليوم على بعثتنا التي تضم 14 لاعباً يمثلون خمسة اتحادات، وعلى رأسها اتحادنا الذهبي لألعاب القوى بقيادة الطائر برشم ورفع الاثقال بالبطل الفولاذي فارس والطائرة الشاطئية بالثنائي المبدع شريف يونس واحمد تيجان والرماية والسباحة وننتظر منهم بذل الغالي والنفيس لاعتلاء منصات التتويج ومشاهدة الأدعم يرفرف عالياً خفاقاً في سماء فرنسا فزمن المشاركة ولى إلى غير رجعة، وحان الأوان لحصد النتائج وتحقيق الإنجازات وكيف لا... ورياضتنا تحظى بكل أنواع الدعم اللامحدود من قبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه رافعين اليوم العقال احتراماً وتقديراً لسعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس لجنتنا الأولمبية القطرية فمنذ توليه رئاستها في عام 2015 لمسنا تطوراً هائلاً لرياضاتنا وقفزة نوعية في إنجازاتنا قارياً وعالمياً ولم يأت هذا من فراغ ولكنها جاءت ثمرة لجهوده السخية ومتابعته الحثيثة لرياضياتنا ورياضيينا وتهيئة الأجواء المثالية لهم من معسكرات تحضيرية وفق المعايير العالمية ودعمهم معنوياً ومادياً وتذليل كافة الصعاب والعقبات التي قد تواجههم في مسيرتهم الإعدادية لضمان افضل تمثيل يليق باسم دولتنا الغالية قطر وتشريفنا بالمحفل الباريسي. وختاماً لا ننسى أن نشكر اتحاداتنا الرياضية الخمسة على جهودها المضنية في تأهيل لاعبينا لمنافسات النسخة الثالثة والثلاثين، حيث إن الكثير من الاتحادات الرياضية قد اعتمدت على نظامين هما التأهيل المباشر أو عبر النقاط الذي يعتبر صعباً ومعقداً بعض الشيء ولكن بحمد الله وتوفيقه تأهل العديد من لاعبينا للمحفل الدولي الأكبر عن جدارة واستحقاق. آخر الكلام (فالكم الذهب).

تمر الأيام والسنون ويكبر بنا العمر واليوم تعود بي الذاكرة لقرن مضى قبل 32 سنة وأنا أتابع الألعاب الأولمبية الصيفية ببرشلونة مع عائلتي، وكنت حينها قد أنهيت دراستي بالصف الثاني ثانوي أي الحادي عشر في وقتنا الحاضر، وكنت وقتها بقمة السعادة والاستمتاع بإجازتي الصيفية وكيف لا ونحن نشاهد منتخبنا الأولمبي في هذا المحفل العالمي وقد وضعته القرعة في المجموعة الصعبة مع منتخبات مصر وكولومبيا والمضيف إسبانيا، وراهن الجميع على خروجنا من الدور الأول وخالي النقاط، ولكن كان للاعبينا ونجومنا مبارك مصطفى والفقيدين محمود صوفي وعادل الملا رأي وكلمة أخرى وعزفوا أحلى السمفونيات بقيادة المايسترو ايفرستو الذين سطروا معا اجمل الملاحم الكروية بفوز على الفراعنة بهدف ثم التعادل مع كولومبيا بهدف لمثله ثم الخسارة من الماتادور الاسباني والتأهل لربع النهائي عن جدارة واستحقاق وشرفونا خير تشريف. وها نحن اليوم نعيش في القرن الواحد والعشرين وما زلنا نتذكر إبداع الأولمبي في آخر المشاركات ونشعر بالغصة ونقول في قلوبنا ألا يكفي كل هذه السنوات العجاف التي مرت ومعاناتنا الدائمة مع منتخبات فئاتنا السنية من أولمبي وما دونه وسلسلة الإخفاقات التي لا حصر لها مع تحقيق القليل من الإنجازات التي نعدها بأصابع اليد الواحدة ومما يزيدنا ضيقة وحسرةً أن اتحادنا الموقر لم يقصر مع منتخباتنا مقدماً لهم كل أنواع الدعم ومسخراً كافة الإمكانات لكي يكون الظهور لافتاً في مشاركاتهم القارية لم يقف عند هذا الحد بل استضاف العديد من التصفيات لتزداد حظوظهم في التأهل للمحافل العالمية ولكن للأسف لا جديد يذكر. لجنة منتخباتنا الموقرين لا نعرف أين يكمن الخلل في كل هذه النكسات المتتابعة....؟ متمنين ان تكون هناك حلول جذرية وخطط مدروسة وعلمية للنهوض بمنتخباتنا مستقبلاً لا مسكنات وقتية وسريعاً ما يعود الوضع على ما كان عليه والجلوس مع مسؤولي إعداد فرقنا للمعتركات القارية ومحاسبة المقصرين منهم فليس معقولاً ما نشاهده من تطور لمنتخبات شرق قارتنا وتفوقها علينا رغماً عن الفارق الكبير بالدعم والإمكانات ونحن وللأسف محلك سر ونتغنى بتاريخ ماضينا الجميل. اتحادنا الموقر ارحمونا فقد بات شوقنا وحنينا لرؤية منتخباتنا في المحافل الدولية ونرى الأدعم يرفرف عالياً خفاقاً في سماء البطولات وكيف لا وقيادتنا الحكيمة تقدم كل أنواع الدعم المادي والمعنوي الذي نحسد عليه ليتحقق حلمنا في العودة للواجهة من جديد. آخر الكلام طال الأولمبياد والمنتظر مل صبره....

كثر الحديث والقيل والقال وزاد الجدل والنقاش عن بعض القرارات التحكيمية خلال الجولات الأربع عشرة من عمر دورينا للنجوم وبالأخص خلال الجولات الأخيرة والتي اثارت حفيظة إدارات أنديتنا بعد الأخطاء التحكيمية الفادحة التي أثرت على حد قولهم في نتائج بعض المباريات، وما صاحب ذلك من سخط البعض منهم وكيف لا وانديتنا تصرف مبالغ ضخمة من الاموال في التحضير والتجهيز لفرقهم والتعاقد مع صفوة المحترفين من اجل احراز مراكز متقدمة ترضي طموحاتهم، ويأتي حكم المباراة وبصافرة يطلقها وبقرار خاطئ ليضيع مجهود عمل تلك الإدارات التي تعبت واجتهدت طوال شهور طوال. لجنة الحكام الأفاضل نقدر جهودكم السخية خلال السنوات السابقة في اعداد حكام وطنيين من الطراز الرفيع ولكنه ليس من المعقول ما نراه اليوم من قرارات البعض منهم التي لا تصدر من مبتدئين فما بالك من هم من أصحاب الخبرة ومما يزيدنا غرابة وجود تقنية الفار التي من المفروض انها تساعدهم في اتخاذ القرارات السليمة لا انها تزيد من الطين بلة وكلنا رجاء منكم بمحاسبة المقصرين لأن البعض منهم اصبح لديه القناعة انه مهما كانت اخطاؤه وكوارثه التحكيمية ومستواه سيواصل تحكيم المباريات متمنين منكم الاستعانة في بعض حكام الدول المجاورة لتحكيم بعض المباريات الكبرى. حكامنا الأعزاء ندعمكم قلبا وقالبا ولكننا نأمل منكم الجلوس مع أنفسكم ومراجعة مستوياتكم وعليكم بالتركيز في مبارياتكم القادمة وعدم التساهل فيها واتخاذ القرار الصحيح مهما كانت ظروف المباراة وتوقيت تلك الحالات وإياكم والتعالي فليس عيباً الرجوع لتقنية الفار ان حدث شك في بعض الحالات التحكيمية فقد وجد لدعمكم في قراراتكم لا التقليل منكم وان تغيروا من الصورة الباهتة التي ظهر عليها بعضكم في الجولات السابقة. إدارات أنديتنا الكرام نقدر حزنكم وغيرتكم على فرقكم فيما تعتقدون أنه ظلم تحكيمي واقع عليكم ولكن عليكم بذات الوقت بعدم الانفعال والمبالغة في ردود أفعالكم فهذه كرة القدم وهذه احكامها فعليكم بتهدئة لاعبيكم وحثهم على بذل المزيد من الجهود وترك الأمور التحكيمية لأصحاب الاختصاص لا بإثارتهم وتشتيت أذهانهم من خلال إطلاقكم بعض التصريحات الإعلامية التي لا تسمن ولا تغني من جوع ولكنها وللأسف تؤثر سلباً على مردود لاعبيكم في المباريات لتكون المحصلة خسارة بعض من النقاط المهمة في مسيرة فرقكم. آخر الكلام حكامنا.. رفقاً بأنديتنا

ليلة عربية خالصة في نهائي كبار آسيا بين العنابي القطري ونشامى الأردن في موقعة حسم التتويج بلقب القارة الصفراء وكلاهما لديه الطموح والأحلام فالادعم يتمناها الثانية والمحافظة على اللقب وبقاء الكأس في الدوحة والأردني يبتغيها الأولى في تاريخه فكل النقاد والإعلاميين يتوقعونها نارية ممتعة لما يضمه الفريقان من خط هجوم لا يرحم الهيدوس واكرم والمعز ومن الطرف الاخر يزن نعيمات والتعمري وسيكون العبء كبيراً على خطي دفاع الفريقين في المحافظة على شباكهم بلا أهداف ومن سيتحمل الضغط الهجومي واكثر ثباتاً واستقراراً هو من سيحسم لقب البطولة لصالحه. ولو نظراً وبشكل سريع للإحصائيات والأرقام فالعنابي هو الأفضل في اخر 9 مباريات فقد فزنا في 6 مواجهات وخسرنا في اثنتين وتعادلنا في واحدة وتصنيفنا 58 عالمياً والأردن 87 والقيمة السوقية لمنتخبنا 16 مليون يورو تقريباً وهما 13 فالنتائج والتاريخ يرجح كفتنا ولكن كرة القدم لا تعترف بالأرقام ولكنها تعطي من يخلص لها ويبذل الغالي والنفيس من اجلها داخل المستطيل الأخضر لا على الأوراق والكتابات وهذا ما شاهدناه جلياً في المعترك القاري فقبل صافرة البداية كانت كل الترشيحات والتوقعات أن يكون الختام يابانياً كورياً عطفاً على نتائجهم ومستوياتهم الفنية خلال السنوات السابقة ولكن العنابي والأردني لم يصغوا للتكهنات مكاناً ولا حسباناً وانما اجتهدوا وثابروا ليكونوا مع موعد جديد لصناعة التاريخ في ختام أقوى البطولات الاسيوية وأكثرها إثارةً وجمالاً في نهائي عربي للمرة الثالثة. مدربنا العزيز لوبيز شكراً لك على ما قدمته ولكن معذرةً فقد زادت سقف طموحاتنا في التتويج الاسيوي ولم لا فلم يبق لتحقيق الحلم واللقب سوى 90 دقيقة ولكن نوصيك ثم نوصيك ببعض الملاحظات التي لازالت تتكرر ذاتها في التغيير الغريب في شكل منتخبنا في شوطه الأول عن الثاني وان تحترم الفريق الأردني جيداً وعدم المجازفة والاندفاع و ترك المساحات وان يكون دفاعنا صلباً محكماً فلاعبوهم يتقنون الهجمات المرتدة وعليك بالتوازن بين الخطوط وعدم التركيز على جانب وإهمال آخر فعموتة اصبح لديه الخبرة والحنكة التدريبية والدهاء الكروي في استغلال مكامن الخلل بالفرق المنافسة. لاعبو منتخبنا نحثكم على الهدوء وعدم التوتر والتركيز جيداً طوال فترات المباراة والابتعاد عن الضغط النفسي والشد العصبي ومطالبنا منكم فقط بتقديم ما تملكون من مستويات فنية وبذل كل ما تستطيعون فعله واحراز الكأس من عدمه هو في علم الغيب. آخر الكلام لا خاسر اليوم فالكأس عربي....

نعم فلنجعل استاد الثمامة جحيماً على لاعبي المنتخب الإيراني اليوم وهو يواجه منتخبنا في نصف النهائي وقد أضحينا قاب قوسين من تحقيق اللقب القاري للمرة الثانية في تاريخنا نريد من جماهيرنا العزيزة ان تملأ مدرجات الاستاد وان يشجعوا العنابي طوال فترات المباراة ويظلوا واقفين يؤازرونه ويزلزلوا الملعب من تحت أقدام لاعبي إيران بصيحاتهم وهتافاتهم ليزرعوا الرعب والهلع في قلوبهم باختصار (نبغيكم) نسخة مكررة من جماهير ملعب ازادي في تشجيعهم وحماستهم. على الورق وتاريخياً الإيراني هو الأفضل في كل الاحصائيات والمواجهات فقد خسرنا معهم في 14 مباراة وفزنا بمباراتين وتعادلنا في ست وتصنيفهم هو 21 عالمياً ونحن 58 وقيمة منتخبهم السوقية 51 مليون ونصف ونحن ما يقارب 16 وتوجوا بالبطولة في ثلاث مناسبات ونحن في واحدة ومع كل هذا الا ان الكرة لا تعترف بالأرقام ولا بالنتائج وتعطي من يعطيها فهي تنصف من يستحقها ومن اجتهد وأخلص من اجلها لا من يتعالى ويتكبر عليها ورأينا العديد من الأمثلة في هذه البطولة.مدربنا العزيز لوبيز لازلنا بحاجة لمعالجات جذرية لخطي الدفاع والوسط فالفريق الإيراني غير الأوزبكي وقوي جسدياً وفنياً وهجومه اكثر شراسة وفـتكاً فعليك بإغلاق المنافذ عليه واقتناص الفرص السهلة للتسجيل والهيدوس واكرم قادران بإذن الله على هز الشباك في أي لحظات المباراة وكلنا استغراب منك بالإصرار على اشراك المعز رغماً عن ادائه الهزيل في المباريات السابقة فما العيب من جلوسه على دكة البدلاء واشراك بديل عنه وادخاله في الشوط الثاني إن دعت الضرورة وكل أمنياتنا برؤية العنابي كما كان حاله مبدعاً وممتعاً في شوطه الأول مع الاوزبكي لا كما شاهدناه بالثاني باهتاً ومتعباً وكنا قريبين من الخسارة لولا براعة ويقظة برشم الذي ذاد عن مرمانا وأنقذ العديد من الفرص وليكن في حسبانك ان الإيراني اشد بأساً من الاوزبكي ويحتاج منك لمضاعفة الجهود وقراءة سير المباراة جيداً ومعالجة مكامن الخلل إن وجدت وبسرعة لإعادة التوازن لمنتخبنا لان الإيراني لا يرحم. لاعبينا الأعزاء لم يبق لكم سوى خطوة واحدة من التتويج، فعليكم بالقتال وبشراسة من اجل هذه الفرصة الذهبية واحراز اللقب القاري إن شاء الله ولكن لن يأتي هذا بالكلام وبالتمني وإنما ببذل الغالي والنفيس واللعب بأقصى ما تملكون من طاقاتكم وتقديم أعلى مستوياتكم الفنية ليتحقق الفوز ويعم الفرح والسرور على قيادتنا وشعبنا القطري والمقيمين على أرضنا. آخر الكلام عذراً الإيراني الفوز قطري....