بالعلامة الكاملة أنهى العنابي دوري المجموعات متصدراً مجموعته في كأس العرب لينتقل بعدها لدور الثمانية ليتجاوز الأبيض الإماراتي بكل سهولة ويسر وبخماسية نظيفة واليوم أصبحنا على بُعد خطوة واحدة من النهائي الحلم في مواجهة صعبة ومن العيار الثقيل مع محاربي الصحراء في مباراة لا تقبل أنصاف الحلول ولا القسمة على اثنين الخاسر فيها مفقود والفائز مولود. كلنا أمل أن يظهر العنابي غداً كما عرفناه بالسنوات الماضية متألقاً قوياً لا يقهر في كأس آسيا 2019 وكوبا أمريكا والكأس الذهبية والتصفيات الأوروبية ويقدم لنا أروع السيمفونيات ويعزف أجمل الألحان وكلنا يقين أن منتخبنا لا يزال لديه الكثير في جعبته لم يقدمه حتى الآن في هذه البطولة. مدربنا العزيز سانشيز كل الرجاء منك قراءة الفريق الجزائري جيداً والحد من نقاط القوة لديهم وجعلهم (خارج نطاق التغطية) والتركيز على وسط الملعب والسيطرة عليه لأنه مفتاح الفوز وعدم المجازفة في فتح اللعب وترك مساحات كبيرة لهم للتحرك لأن لديهم لاعبين ماهرين يجيدون اللعب في المساحات والمرتدات السريعة وإياكم بالاعتماد على الكرات الطويلة العالية لأنهم يمتلكون بنية جسدية هائلة تمكنهم من الاستحواذ عليها وبأقل مجهود وإنما بناء اللعب من الخلف للأمام والاعتماد على الأجنحة والتأكيد على لاعبينا بالتركيز جيداً طوال فترات المباراة وبلا هفوات وعليكم بالعقلانية والتروي في إدارة المباراة وعدم دفع اللاعبين للأمام لتحقيق الفوز وإنهاء المباراة مبكراً وإهمال الجانب الدفاعي ونستقبل أهدافاً لا قدر الله ولكن المطلوب التوازن بين الخطوط واحترام المنافس ولا ننسى تهيئة لاعبينا نفسياً وجسدياً لهذه المباراة وحثهم على تقديم كل ما لديهم من جهد ومستوى فني ومهاري والاستمتاع باللعب وإمتاع الجماهير بغض النظر عما ستؤول إليه نتيجة المباراة فهدفنا الأسمى من البطولة التجمع العربي والوقوف على استعداداتنا للمونديال العالمي 2022. جماهيرنا الوفية لستم بحاجة للدعوة للوقوف خلف العنابي ومؤازرته غداً في مباراته المصيرية، فقد رأيناكم في موقعة البيت تحطمون الأرقام القياسية وتقدمون أروع الملاحم البطولية وعلى ثقة بتكرار الأمر ذاته غداً في ملعب الثمامة والاحتفال مع لاعبينا في التأهل للمباراة النهائية بإذن الله ولما لا التتويج بالكأس العربية والعنابي قدها. آخر الكلام القحفية تستقبلكم والبيت ينتظركم...

فتني ومن هواهم رحت أغني…. كلمات رائعة صدح بغنائها أحد أساطير الغناء العربي العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ واليوم تتغنى بها جماهيرنا العربية التي حضرت وتابعت مونديال العرب في دوحة العرب ليكون الإبهار والإبداع هي كلماتهم للبطولة بدءاً من الإشادة الواسعة بحفل الافتتاح واستخدامه أحدث التقنيات والوسائل التكنولوجية السمعية والبصرية والتناغم الفريد بين فقراته وتأكيده على وحدة التاريخ والمصير المشترك. واليوم بعد توديع دوري المجموعات والدخول في الأدوار الإقصائية نقولها وبكل فخر وصدق نعم لقد نجحنا وبامتياز في استضافة هذا الحدث الكبير ليس هذا كلامنا فقط، ولكنه بشهادة جميع العرب وما كتب وقيل في وسائلهم الاعلامية. وكذلك كل زائري الدوحة وإشادتهم ودهشتهم بالملاعب المونديالية وشعورهم بالفخر والاعتزاز لوجودها على أرض عربية، وكذلك شكرهم على حفاوة استقبال شعبنا وكرم ضيافته وروعة التنظيم وسهولة الوصول للملاعب والسلاسة في حجز التذاكر الكترونياً والإمتاع في الفعاليات المصاحبة على كورنيش الدوحة. وكل ذلك لم يأتِ من فراغ ولكنه جاء بتضافر جميع الجهود لتظهر هذه النسخة بهذه الصورة الخلابة التي تشاهدونها اليوم.. إنه وبكل اختصار الإبداع القطري. تخيلوا يا سادة أن هذه البطولة هي البروفة لكأس العالم وكيف اليوم هو تنظيمها وحضورها الجماهيري منقطع النظير وأجواؤها الأكثر من رائعة وطقسها الخيالي وفعالياتها المصاحبة.. فكيف بالله سيكون الحدث العالمي المرتقب والذي ننتظره منذ سنوات كيف سيكون شكله ورونقه...؟ بكل تأكيد سيكون الإعجاز بعينه في التنظيم والاستضافة وسيبقى إرثاً للعالم وحديثهم لقرون كيف لدولة صغيرة الحجم وكبيرة بقيادتها وشعبها أن تقدم كأساً عالمياً استثنائياً بكل المقاييس بالرغم ما مر به العالم من ظروف قاهرة بسبب جائحة كورونا، ولكننا صمدنا في وجه كل العقبات التي اعترضتنا وتجاوزناها بكل اقتدار، وعقدنا العزم على الوفاء بكل العهود التي قطعناها مع الفيفا الذي وضع كل ثقته فينا، وها نحن اليوم في أواخر الطريق وفي كامل الجاهزية والاستعداد لاستقبال ضيوف المونديال. في الختام كل دعواتنا من الله العلي القدير بأن يألف بين قلوبنا كعرب وأن يجمع كلمتنا ويوحد شملنا وأن نعود كما كنا من قبل على قلب رجل واحد، فالأمم تقوى بتكاتفها وتعاضدها لا بفرقتها وتشرذمها. آخر الكلام هلا فيكم... كل قطر بر وبحر تحييكم alsamerrrr@hotmail.com

اليوم بإذن الله ينطلق العرس العربي الكبير بمونديال العرب في نسخته العاشرة من 30 من نوفمبر الى 18 من ديسمبر بعد توقف استمر لتسع سنوات كان اخرها بالرياض في عام 2012 والتي احرز لقبها اسود اطلس، وقد رأت هذه البطولة النور في عام 1963 وكانت في ضيافة لبنان وحقق المنتخب التونسي لقبها وتوقفت البطولات لسنوات وعادت مرة أخرى، ويعتبر منتخب اسود الرافدين الأكثر تتويجا بها حيث احرزوا أربعة القاب والسعودية لقبين ومصر وتونس والمغرب بلقب واحد، وسيشارك في نهائيات كأس العرب 16 منتخباً وزعت على اربع مجموعات تتنافس فيما بينها لنيل اللقب الغالي وجائزة مالية ضخمة الأعلى في تاريخ البطولة. واليوم وقد اكملت دولتنا استعداداتها لتنظيم هذا الحدث الاستثنائي الفريد من نوعه والذي لا مثيل له سيكون حديث العالم العربي لسنوات طوال وهو بمثابة البروفة النهائية والتجريبية للنسخة 22 من كأس العالم حيث ستقام هذه البطولة على ستة ملاعب من اصل ثمانية وسيتم افتتاح ملعبين في هذا المحفل استاد البيت واستاد 974 وقد اعتمدت رسميا من قبل الفيفا وتحت رعايتها، وذلك للوقوف على مدى جاهزية قطر لاستقبال الحدث العالمي، حيث ان كأس القارات كانت البروفة النهائية للدول المستضيفة لكأس العالم ولكنها أوقفت في عام 2019. واليوم تعود بي الذاكرة للوراء الى عام 2010 عندما فازت دولتنا بشرف حق استضافة كأس العالم 2022 حين قال سمو الأمير الوالد وقتها: "إن هذا الإنجاز ليس لقطر وحدها وإنما إنجاز للدول العربية"، وتمر السنين ويعود صاحب السمو أمير البلاد المفدى ليقول باسم كل العرب نرحب بالعالم في كأس العالم 2022 ونعدكم بنجاح هذه البطولة لثقتنا بالشباب العربي والأصدقاء، واليوم تشاء الاقدار أن تنظم دولتنا هذا المحفل العربي ونستقبل اشقاءنا في وطنهم وبين أهلهم وذويهم لنقول لهم حللتم اهلا ونزلتم سهلا ولتعيشوا معنا تجربة مدهشة وممتعة وكأس عالم مصغرة وتستمتعون بالأجواء الرائعة والفعاليات المصاحبة للبطولة. ويكون لكم السبق في اللعب في ملاعبنا المونديالية وترون بأم اعينكم الابهار والاعجاز القطري على ارض الواقع والتطور والتقدم الذي حققناه خلال الأعوام الفائتة والقفزة النوعية في منشآتنا الرياضية مفخرة قطر والعرب وكذلك البنية التحتية العملاقة من شوارع ومترو وأماكن ترفيهية ومجمعات وأسواق تراثية وكلها من الطراز الرفيع وكل ذلك لم يتحقق الا بحكمة قيادتنا الرشيدة وإرادة وعزيمة شعبنا القطري والذي اكد انه لا مستحيل في القاموس القطري. آخر الكلام مرحباً بالجميع في دوحة الجميع. alsamerrrr@hotmail.com

تتجه أنظار العالم اليوم الى جنوب الدوحة مترقبةً تدشين الجوهرة الخامسة من جواهر مونديال قطر 2022 والاعلان عن جاهزيته لاستضافة مباريات كأس العالم وسيزداد الملعب اشعاعاً وتألقاً بتشريف سمو أمير البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، في نهائي اغلى الكؤوس بنسخته ال49 في كلاسيكو قطر بين الزعيم السداوي الأكثر تتويجاً باللقب في 17 مناسبة كان اخرها الموسم الفائت وفي الطرف الاخر الرهيب الرياني المتعطش للتويج بالكأس الغالية الذي ابتعد عنها 8 مواسم يأمل ان يكون الاستاد الجديد فال خير عليه وبداية عودته لمنصات التتويج. عريسنا اليوم هو استاد الثمامة الذي صمم بأنامل قطرية من المبدع المهندس إبراهيم الجيدة والمستوحى من شكل القحفية او القبعة التقليدية الذي يلبسها الرجال في قطر تحت الغترة والعقال وتمثل رمزاً للكرامة والاعتزاز بالنفس وترسيخاً للهوية القطرية الاصيلة وتقدر سعة الاستاد 40 الف متفرج وسيتم التبرع ب20 الف مقعد لتطوير مشاريع رياضية في ارجاء مختلفة من المعمورة بعد انتهاء كأس العالم. لاعبي الناديين كلنا امل منكم بتقديم صورة مشرفة تعكس ما وصلت اليه كرتنا القطرية من تطور وتقدم في الأعوام الماضية وكان ابرزها التتويج باللقب القاري قبل عامين وتقديم وجبة كروية دسمة فيها من المتعة والاثارة لجماهيرنا الحاضرة والمتابعة عبر شاشات التلفاز والتركيز جيداً على ادائكم الفني والمهاري والابتعاد عن الشد العصبي، وتذكروا ان الجميع فائزون اليوم بمصافحة سمو الأمير ولنرسم معاً لوحة مشرقة لدولتنا ونحن نستعد على قدم وساق لاستضافة الحدث الأكبر عالمياً مونديال قطر وتقديم بطولة استثنائية وفريدة من نوعها لم يسبق لها مثيل وستبقى ارثاً للبشرية وحديث العالم لقرون. جماهيرنا العزيزة تمنياتنا منكم بتشجيع الفريقين ومؤازرتهما طوال فترات المباراة لبث الروح والحماسة في اللاعبين ليرتفع معها نسق المباراة. ونصيحتنا لكم بالحضور مبكراً للملعب تجنباً للازدحام والاستمتاع بالفعاليات والأنشطة الترفيهية والعروض الثقافية المصاحبة للحدث المونديالي والتي أعدتها مشكورة اللجنة العليا للمشاريع والارث وعليكم بالتقيد بالتعليمات واللوحات الارشادية الموضوعة على جنبات الطريق للوصول بيسر الى الملعب ومواقف السيارات المخصصة لكم. ◄ آخر الكلام قطر تقول وتطول... alsamerrrr@hotmail.com

بعد غياب طويل عن الكتابة بسبب ظرف صحي عارض اعود اليكم من جديد مع نهاية الجولة الثانية من عمر دورينا للنجوم ومع انطلاقته القوية والمبشرة ويحدونا الامل بزيادة رقعة المنافسة على درع دورينا وعدم اقتصارها على القطبين التقليديين السد والدحيل كما هو الحال طوال المواسم الماضية وكل امنياتنا الا تكون فقط هي نشوة البداية ويعود الحال كما هو عليه ولكن المؤشرات تقول ان المستوى الفني سيزداد تصاعداً في الجولات القادمة مع عودة مصابين بعض فرقنا واستكمال آخرين قائمة محترفيهم ومع هذا التفاؤل يطل علينا التحكيم بأخطائه الفادحة ليفسد علينا فرحتنا في عودة عجلة دورينا للدوران من جديد وللأسف بعض هذه الهفوات غير المقصودة قد أثرت على نتيجة بعض المباريات وقد تودي لا قدر الله في نهاية المطاف إلى ضياع جهود انديتنا في تحضيراتها واستعداداتها من اجل المنافسة لتنسف عملها ومخططاتها. لجنة حكامنا نقف معكم قلباً وقالباً في دعم حكامنا الوطنيين وجهودكم الواضحة للرقي في تحكيمنا ووصوله لأعلى الدرجات والمراتب ولكننا نمني النفس منكم بالجلوس مع حكامنا ونصحهم وارشادهم بأهمية التأني وسرعة البديهة عند اتخاذ أي قرار قد يكلف فريق خسارة مباراة او ضياع لقب كان يسعى لحصده وكذلك عليكم بتحضيرهم نفسياً قبل كل جولة من خلال عقد الورش المتخصصة في الأمور النفسية والسيكولوجية لضمان وجود حكام صحيحين بدنياً ونفسياً مما سينعكس ايجاباً بكل تأكيد على مستوياتهم الفنية داخل المستطيل الأخضر. حكامنا الأعزاء وابنائنا نقدنا اليوم لكم ليس هدفه النقد والتجريح لا والله ولكن همنا التطوير والارتقاء في مستوياتكم لأبعد ما يكون وكلنا رجاء منكم بعدم التعالي والتكبر اثناء إدارة المباريات وكذلك عدم التهاون والاستسهال في بعض المباريات لان قوة المباراة وصعوبتها لا تكمن في أسماء الفرق ومكانتها ولكن في تقارب مستوياتها واي خطأ في قرار تحكيمي قد يحدث قد يؤثر سلباً على نتيجة المباريات وعليكم ثم عليكم بالتركيز طوال فترات المباريات والمحافظة على هدوء اعصابكم والحكمة في التعامل مع بعض اللاعبين والحالات التي تمر عليكم في المباريات والاخذ في الاعتبار نتيجة المباراة وعمر اللاعبين وووو... وان تكون الابتسامة هي شعاركم لأن مفعولها كالسحر على اللاعبين وتخفف من حدة توترهم وتجعلهم يستمعون لتعليماتكم لتسيروا بالمباراة لبر الأمان. آخر الكلام لجنة الحكام.... تونا نقول يا هادي alsamerrrr@hotmail.com

أسدل الستار على دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الثانية والثلاثين التي احتضنتها العاصمة اليابانية طوكيو، وقد كان الحضور العنابي في هذه النسخة هو الأفضل والأجمل في تاريخ مشاركاتنا الأولمبية بحصيلة قدرها ثلاث ميداليات؛ ذهبيتان، واحدة لبطلنا العالمي معتز برشم بالوثب العالي ومثلها لرباعنا الذهبي فارس إبراهيم وبرونزية لفريق طائرتنا الشاطئية لنحتل بها المرتبة 41 عالمياً في جدول ترتيب الميداليات، والأول عربياً في إنجاز تاريخي غير مسبوق. وكل الشكر والتقدير لرؤساء اتحاداتنا لرفع الأثقال والمبارزة وألعاب القوى والطائرة على جهودهم السخية طوال السنوات الماضية لنظفر بهذه الميداليات الأولمبية الملونة، ولا ننسى لجنتنا الأولمبية والتي دعمت وساندت اتحاداتنا في تجهيز وتحضير لاعبينا وتذليل كافة الصعاب التي قد تعترضهم لنصل لهذا الإنجاز الكبير والشكر موصول لرئيس لجنتنا الأولمبية سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني على دعمه ومتابعته وتشجيعه لرياضيينا، مما كان له الأثر الأكبر في نفوسهم لاعتلاء منصات التتويج. لجنتنا الأولمبية من خلال الإحصائيات لميدالياتنا الأولمبية طوال مشاركاتنا بلغت المحصلة 8 ميداليات منها خمس برونز وفضية وذهبيتا؛ن كان للرياضات الفردية نصيب الأسد بسبع ميداليات منها ذهبيتان وفضية وأربع برونزيات، وفي المقابل برونزية واحدة للرياضات الجماعية. ومن وجهة نظرنا المتواضعة وبعد دراسة النتائج نرى أن الأجدى والأفضل لنا بالتركيز عليه خلال السنوات القادمة في مشاركتنا الأولمبية هي الرياضات الفردية ودعم اتحاداتها وتهيئة الظروف المناسبة لهم لإعداد لاعبين مميزين من الطراز الرفيع ليس في رياضة بعينها، ولكن في جل الألعاب الفردية ولكن بشرط وجود مواهب قادرة على المنافسة كرياضة الجودو والكاراتيه والمصارعة والتايكوندو والمبارزة ووو... لأنها منجم الميداليات الأولمبية، والأقل كلفة في تحضيراتهم وتجهيزهم للمنافسة بعكس الألعاب الجماعية ذات الكلفة العالية ونسب منخفضة أو شبه معدومة في إمكانية التتويج، وهذا الكلام ليس معناه ترك الألعاب الجماعية، لا والله، فلديها الكثير من المنافسات والأحداث القارية والعالمية التي وجب التحضير لها ودعمها، وإنما حديثنا اليوم مقتصر عن المحفل الأولمبي.ختاماً كلنا يقين أن لجنتنا الأولمبية لن تدخر وقتاً وجهداً في التحضير الجيد لباريس ليكون الحضور أقوى وتزداد معها غلتنا من المعدن النفيس، ونستمع لعزف نشيدنا الوطني في أكثر من موقع ومكان أولمبي (ونحن قدها). آخر الكلام وراء كل إنجاز عظيم قادة عظماء... alsamerrrr@hotmail.com

منذ أن توج العنابي بالكأس الآسيوية في نسختها 17 بمطلع العام 2019 وحصده جل الألقاب الفردية وتحطيمه الأرقام القياسية وتربعه على عرش القارة الصفراء، منذ ذلك الحين تغير منتخبناً شكلاً ومضموناً وأصبحت لديه كاريزما البطل ورأينا ذلك جلياً في ما قدمه من مستويات رائعة في بطولة كوبا أمريكا وإحراجه عمالقة فرق أمريكا الجنوبية وأعتاها وخروجه من البطولة مرفوع الرأس، تلاها مشاركته كضيف في التصفيات الأوروبية وتألقه وإبداعه وحصوله على سبع نقاط من أصل 9، وها هو اليوم يعزف أجمل السيمفونيات وأعذب الألحان في الكأس الذهبية ويصل بقوة واقتدار لنصف النهائي ليقابل المنتخب الأمريكي صاحب الأرض والجمهور، ومهما كانت النتيجة فيكفينا فخراً أداؤه الراقي في البطولة وتصدره عناوين صفحات جرائدهم وترشيحهم له للوصول بعيداً، ولما لا إحداث المفاجأة والفوز بالكأس وهو أهل لها، وعطفاً على المستوى الرائع لمنتخبنا في السنوات الأخيرة بفضل الجيل الذهبي والمبهر لكرتنا القطرية القادرين، بإذن الله، على تحقيق أحلامنا وطموحاتنا وتشريف الأدعم في مونديال قطر 2022 بشرط وضع خطة متكاملة لتجهيز وتحضير منتخبنا للمعترك العالمي الكبير. ومن وجهة نظري المتواضعة أرى عدم إشراك لاعبي منتخبنا في دورينا هذا الموسم ولديَّ العديد من الأسباب التي جعلتني أطرح هذا الاقتراح، أولها إعطاء فرصة للاعبينا الشبان الواعدين للبروز مع أنديتهم بدورينا وإتاحه الفرصة لهم للانضمام للمنتخب وبذلك نخلق جواً من التنافس القوي بين اللاعبين للتواجد بتشكيلة العنابي وضمان عدم تراخي وتكاسل بعضهم، لأن الاختيار سيكون للأكثر جاهزية منهم، وثانيها إعطاء فرصة للاعبي منتخبنا للتحضير الجيد مع العنابي والتركيز معه لضمان عدم وجود مشتتات ذهنية مع أنديتهم، وثالثها تقليل نسبة إصابة لاعبينا خلال مشاركاتهم بدورينا والمحافظة عليهم لتمثيل منتخبنا بالمونديال العالمي، ورابعها وبصراحة عدم وجود احتكاك قوي للاعبي العنابي في دورينا لرفع مستوياتهم الفنية والأفضل تجهيزهم مع منتخبنا بمباريات قوية من الطراز الرفيع. آخر الكلام اقتراح لأهل الاختصاص... alsamerrrr@hotmail.com

عدت للمنزل في وقت متأخر بعد أن قضيت سهرة ممتعة مع الأصدقاءوكنت في حالة من التعب والإعياء لأستلقي على سريري بلا شعور وأفكر عن حال دوري كرة القدم في جزر الواق واق وما هي العوامل والأسباب في انخفاض مستواه الفني بالسنوات الأخيرة والتي جعلت دوريهم دوري القطبين يتنافس على زعامته فريقان والآخرون محلك سر مع العلم بالدعم الكبير لاتحادهم ولكن التقصير الأكبر من إدارات بعض أنديتهم، ونوجز اليوم بعضاً من هذه الأسباب أولها عدم التحضير الجيد لمعسكراتهم الإعدادية وثانيها التعاقد مع محترفين لا يلبون طموحات فرقهم ويتم اختيارهم من مقاطع الفيديو أو من أندية دول الجوار وثالثها التعاقد مع مدربين لا يتوافقون مع أهداف إدارة فرقهم ورابعها التوقيع مع لاعبين محترفين قبل جلب مدربيهم مسبباً ورطة حيث إن البعض منهم لا يخدمون طريقة لعب وفكر مدربهم وخامسها التعاقد مع لاعبين محليين (شياب) نراهم منذ سنوات طوال ويحرمون الشباب من فرصة اللعب وسادسها استمرار البعض من إدارات أنديتهم على رأس أجهزتهم لسنوات بالرغم عن عدم تحقيقهم لإنجازات تذكر وسابعها إقالة البعض لمدربيهم بعد الجولات الأولى من عمر دوريهم وجعلهم كبش الفداء تغطية لفشلهم الذريع وثامنها التعاقد مع محترفين قبل بداية دوريهم بوقت قصير أو بعد انطلاقته مسبباً عدم وجود انسجام مع زملائهم وعدم تقديمهم المرجو منهم وتاسعها تدخل البعض من إداراتهم في الأمور الفنية للمدربين وعاشرها تعجل البعض منهم باتخاذ القرارات المصيرية لفرقهم وانفرادهم باتخاذ القرار دون أخذ الرأي والمشورة من أهل الخبرة ولا ننسى أهم الأسباب عدم وجود إدارة جيدة للموارد البشرية والمالية في فرقهم وفق ما هو متاح لهم وآخرها عدم وجود خطط استراتيجية واضحة لبعض الإدارات وإنما ترك الأمور بالبركة، وهناك الكثير من الأسباب التي لا يسعني ذكرها لتكون المحصلة عدم استقرار في الفرق وتذبذب مستواهم وعدم مقدرتهم على مجاراة أندية الزعامة وووو .. وبالرغم من ذلك وبعد كل ما قيل يعزون سبب إخفاقاتهم وعدم منافستهم على درع دوريهم إلى قلة الدعم المادي وتناسوا أنهم السبب الرئيسي إلى ما وصلت إليه فرقهم، فالمال وحده لا يصنع الإنجازات. وفجأةً صحيت من نومي على صوت ابني غانم (يبه يبه) وراك دوام وأدركت حينها أني كنت في حلم وأن جزر الواق واق ما هي إلا خيال ولم يثبت وجودها أصلاً حتى اليوم وذكرت فقط في كتب التراث العربي القديمة. آخر الكلام الحمد لله دورينا غير. alsamerrrr@hotmail.com

قرار في محله من اتحادنا للكرة بتأجيل مسك ختام أغلى البطولات على قلوبنا كأس سمو الأمير حفظه الله ورعاه، التي كان مقرر لها 14 من مايو لإعطاء فرصة للتنسيق مع وزارة الصحة واللجنة العليا لإدارة الأزمات بإمكانية السماح للجماهير بالحضور بعد الإعلان قبل أيام عن الرفع التدريجي للقيود في أواخر هذا الشهر. وكل أمنياتنا أن تتكلل وتتضافر الجهود لنرى الملعب وقد تزين بجماهيرنا القطرية ملح البطولات التي ستزيد هذا الختام رونقاً وجمالاً بشرط اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية في الاستاد، أولها تقليل الطاقة الاستيعابية للملعب للنصف أو الربع حسب ما تراه اللجنة العليا لإدارة الأزمات مع وزارة الصحة، وثانيها اقتصار الحضور الجماهيري على الأشخاص المستوفين للجرعتين من التطعيم وبشرط مرور 14 يوما على تلقيهم الجرعة الثانية وينطبق هذا على جميع المتواجدين بالملعب من لاعبين وإداريين ورجال أمن ومتطوعين وعاملين بالقنوات التلفزيونية ووو وبلا استثناء، وثالثها يشترط من سيحضرون النهائي أخذ مسحة قبل المباراة للتأكد من خلوهم من كورونا، ورابعها توفير بوابات استشعار لقياس درجات حرارة الحاضرين لضمان عدم وجود أعراض عليهم، وخامسها عدم السماح لمن هم أقل من 16 عاماً بالحضور، وسادسها إلزام جميع الحاضرين بارتداء الكمامات أثناء تواجدهم في الملعب لحين المغادرة، وبذلك نكون قد أخذنا بجميع الاحتياطات لضمان سلامة الجميع. ولنثبت للعالم أجمع ونحن نعيش في خضم هذه الجائحة أننا بمقدورنا تنظيم حدث كبير وبحضور جماهيري وبمكان آمن من كورونا ونسبة مخاطرة صفر بالمائة، ولنقدم نموذجا للعالم في كيفية التعامل باحترافية مع هذه الجائحة وجاهزيتنا لاستقبال ضيوف كأس العالم في جميع الظروف والأزمات، وهذا ما أكده سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجيتنا في تصريح له أن دولتنا جاهزة لاستضافة نسخة فريدة من كأس العالم وعلى استعداد لتوفير تطعيمات لجميع الحاضرين ليستمتعوا بمشاهدة كرة القدم بعد العزلة التي فرضها علينا وباء كورونا. وهذا مجرد اقتراح وأمنيات لا أكثر ولا أقل ونترك القول الفصل للجنة العليا لإدارة الأزمات ووزارة الصحة واتحادنا للكرة. آخر الكلام مجرد اقتراح فأنتم أهل الاختصاص. alsamerrrr@hotmail.com

صدمة في أوساط شارعنا الرياضي القطري بعد الخروج الدراماتيكي لأنديتنا في دوري ابطال اسيا من دور المجموعات، وقد فضلت التريث وعدم الكتابة والنقد مباشرةً بعد هذا الاخفاق، لكي لا يكون نقدي عاطفيا وبعيداً عن الواقعية، والقي باللوم على طرف معين وأنسى اطرافا أخرى مشاركة في هذا الاخفاق ويكون النقد موضوعياً وبلا تعصب ولا تحيز. صحيحاً ان الزعيم السداوي خرج من البطولة بفعل فاعل وبأخطاء تحكيمية قاتلة، ولكنه في ذات الوقت لم يقدم ما توقعناه جميعاً عطفاً على العناصر التي يمتلكها من محليين يشكلون نصف منتخبنا الوطني بطل القارة الصفراء، ومحترفين على مستوى عال ورفيع، ولكن ما كان ينقصه وبصراحة مدرب عالمي يوظف إمكانات اللاعبين جيداً ولديه الخطط والاستراتيجيات المناسبة لكل مباراة على حدة، ولكن تشافي ما زال في بداياته التدريبية وليس لديه الخبرة الكافية في كيفية التعامل مع مجريات واحداث المباريات وكان خروج الزعيم من دوري المجموعات مفاجأة وصدمة للقاصي والداني. ونعرج على فرقة الطوفان والتي قدمت مستويات رائعة في بعض المباريات وخسرت في أخرى كانت في متناول اليد، مع تذبذب واضح في مستواه الفني من مباراة لأخرى. وكذلك لا ننسى مدربه اللموشي الذي ما زال غير قادر على اظهار الدحيل بالصورة المرجوة، كما كان حاله مع نوتنجهام فورست الانجليزي رغماً عن امتلاكه كوكبة من لاعبي العنابي ومحترفين سوبر ولكن ما يعيبه عدم قراءة مجريات المباريات جيداً، وكذلك عدم تهيئة اللاعبين نفسياً لدخول المعترك الاسيوي فكان خروجه متوقعاً ولكن ليس من الأدوار الأولى. واخر الفرق هو الرهيب الرياني الذي كان خروجه متوقعاً بالرغم عن سهولة مجموعته نسيباً، ولن نحمل مدربه بلان مسؤولية الخروج، لأنه استلم قيادته متأخراً ويحتاج مزيداً من الوقت ليصنع فريقاً يقارع به اسيوياً، ولكن ما ازعلنا جميعاً تذيله ترتيب مجموعته وعدم مقدرته على التغلب على فرق اقل منه مستوى وعاد بخيبة أمل. ادارات انديتنا الكرام لن نلقي باللوم على انديتنا المشاركة فقط ولكنكم شركاء في هذا الإخفاق؛ لأن انديتكم ساهمت بشكل ملحوظ في هبوط مستوى بطولاتنا المحلية، فأنتم ومنذ سنوات محلكم سر، ولم تقدم فرقكم المستويات الفنية المرجوة منها، وبسببكم هبطت مستويات اندية المقدمة بسبب غياب الندية والمنافسة، املين منكم بذل مزيد من الجهود في قادم السنين للمنافسة على صدارة دورينا. آخر الكلام إدارات احترافية + دوري قوي= تشريفنا قارياً alsamerrrr@hotmail.com

أقل من شهر يفصلنا عن انطلاقة دوري ابطال اسيا في نسخته الكبرى على الاطلاق، وبمشاركة 40 نادياً توزعت على خمس مجموعات لشرقها ومثلها لغربها في تنافس قوي ومحتدم للتربع على عرش اكبر قارات العالم، وللأسف ما زالت انديتنا التي ستشارك في دوري الابطال تعاني الامرين، ولم تقدم المستوى المرجو منها محلياً خلال الجولات الأخيرة بدورينا وكأس اوريدو رغماً عن ضعف البروفة داخلياً الا انهم اخفقوا فيها فكيف بالله سيكون حالهم قارياً؟. في معترك شرس لا يرحم باستثناء الزعيم السداوي الأكثر جاهزية (ما عليه خوف) ولكن قلقنا عليه من عدم معرفته بمستواه الحقيقي ومكامن الخلل في فرقته لضعف تجاربه المحلية. فالرهيب الرياني يعاني من عدم ثبات مستواه من جولة لأخرى وخيبة أمل لجماهيره بعد اخفاقه في احراز كأس اوريدو رغماً عن فارق الأسماء والإمكانات مع فرقة الشواهين ولا ننسى كذلك عدم تقديم محترفيه المستوى المتوقع منهم باستثناء ابراهيمي، وكذلك بعض المحليين الذين كان معقوداً عليهم الآمال ولكنهم خيبوها ولا ننسى مدربهم الفرنسي لوران بلان الذي لم يجد التوليفة المناسبة حتى الآن للفريق لكي يكون ظهورهم افضل مما هو عليه الحال اليوم ونعذره في ذلك قدومه متأخراً واستلامه الفريق بوضعه الحالي ولكنه محظوظاً لوجوده في مجموعة هي الاسهل نسبياً بين مجموعات انديتنا الأخرى فهل يستطيعون في ظل هذا المستوى المتذبذب تجاوز دوري المجموعات والوصول بعيداً دعونا ننتظر. وفرقة الطوفان ابطال دورينا الموسم الماضي والذين لم يقدموا مستواهم المعهود هذا الموسم ومحترفيهم الذين ظهروا بربع مستواهم الحقيقي رغماً عن أسمائهم الكبيرة اللامعة ولا نغفل مستوى بعض لاعبيهم المحلين والذين اصبح مستواهم في تراجع وعليهم إعطاء الفرصة للشباب ولا ننسى مدربهم لموشي والذي ما زال متخبطاً وغير مقنع ولم يقدم الدحيل بالصورة المرجوة كما كان حاله مع نوتينغهام الانجليزي رغماً عن امتلاكه كل مقومات البطل من دعم لا محدود من ادارته ودكة بدلاء قوية من اللاعبين المميزين ولكنه ينقصه الجراءة في بعض المباريات، ويعيبه عدم قراءة مجريات المباريات جيداً وحتى الآن ما زالت جماهير الطوفان غير مقتنعة بلموشي كمدرباً لفرقتهم وانهم بحاجة لمدرب عالمي يوظف إمكانات اللاعبين ويلبي طموحات ادارتهم التي بذلت الغالي والنفيس لترى الفريق في منصات التتويج وله شأن ومكان مع كبار القارة فهل يكسرون كل التوقعات ويكون ظهورهم القاري مختلفاً عن ما هو حالهم محلياً نتمنى ذلك. آخر الكلام فرقكم تحتاج لوقفة.... alsamerrrr@hotmail.com

تسع سنين عجاف تعيشها الجماهير الغرفاوية بعد آخر البطولات التي تم إحرازها في عام 2012، ومن يومها لم تذق جماهيرهم طعم الفرح وغابت عن منصات التتويج بعد أن كانت يوماً أهلاً لها في أواخر تسعينيات القرن الماضي وبداية الألفية الجديدة فحققوا خلالها 17 بطولة منها 7 دوري ومثلها كأس الأمير وثلاث كؤوس ولي العهد، وللأسف اصبح اليوم أكبر أحلام الفهود التواجد بالمربع الذهبي، فقد بات الفريق يترنح منذ أعوام بين المرتبة التاسعة والرابعة في جدول ترتيب دورينا في مكان لا يليق بتاريخهم العريق. بالنسبة لإدارة كرة قدم الفهود فقد كنا دائماً نوجه لكم المدح والثناء خلال سنين مجدكم وبطولاتكم وصولاتكم، وكنا نشيد بمدربيكم كالبوسني جمال حاجي والبرازيلي باكيتا ومحترفيكم السوبر، الذين كان يشار اليهم بالبنان كالبرازيلي كلميرسون والعراقي يونس محمود والمغربي عثمان العساس، ولاعبيكم المواطنين كسعد الشمري وسعود فتح وأنس مبارك الذين كانوا على مستوى المسؤولية وكانوا خير من يمثل النادي ويرتدي شعاره، واليوم للأسف نرى محترفين أقل من العادي ولاعبين مواطنين ليس لديهم الإحساس والشعور بالمسؤولية ولا الغيرة على سمعة النادي وتاريخه إلا من رحم ربي ومدرباً صربياً أقل من مستوى الطموح. جماهيركم اليوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي وفي جميع المنابر تبدي امتعاضها واستياءها على إدارة فرقتكم لكرة القدم وطريقة توزيع تذاكر مباريات ناديهم وعدم سماع انتقاداتهم والجلوس معهم ومصارحتهم عن أسباب وصولكم إلى هذا الحال، وتذبذب مستواكم بين مباراة وأخرى وعام وآخر. وتطالبكم أن تحذوا حذو إدارة فريق كرة السلة بناديكم فليس عيباً ولا انتقاصاً بكم لا والله، وأخذ الدروس والعبر منهم وكيف استطاعوا أن يحصدوا أغلب بطولاتنا المحلية والهيمنة عليها خلال السنوات الماضية، وماهي الخلطة والوصفة السحرية التي يتبعونها، وليكن في الحسبان أن الأموال وحدها ليست كافية لتحقيق الإنجازات إن لم تكن هناك إدارة احترافية واعية ولديها الخطط الإستراتيجية المدروسة وكيفية تنفيذها وتقويم كل مرحلة على حدة ومعالجة السلبيات والدفع بالإيجابيات لضمان تحقيق الهدف المنشود بالوقوف مجدداً على منصات التتويج. آخر الكلام راجعوا حساباتكم قبل خسارة جماهيركم. alsamerrrr@hotmail.com