رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
لا أظن أن أحداً منا ينسى ذلك المشهد الذى أوقف أنفاس العالم فى لحظة تعانقت فيها الهمة والاصرار والتحدى مع الانجاز حين انطلق الفارس الشيخ محمد بن حمد آل ثانى على ظهر جواده الأصيل بالرغم من الأمطار والصعوبات والأرض المنزلقة... واصلاً لأعلى تلك المنصة ليوقد شعلة لن تنطفيء أبداً... أتذكر دوماً ذلك المشهد حين أراقب بعيون الحب ما حققته وما تحققه قطر منذ أن امتطى فارسها الشيخ محمد بن حمد آل ثانى صهوة الجواد وانطلق بها نحو القمة، غير آبه بالصعوبات ولا التحديات ولا الامطار ولا الارتفاع الشاهق... مصمما بكل عزم أن يوقد شعلة المجد والازدهار التى لن تنطفيء أبداً باذن الله تعالى.. قطر حرية الاعلام وقناة الجزيرة.. وقطر التطور الاقتصادى منذ عصر اللؤلؤ حتى الذهب الأسود والغاز الطبيعي.. وقطر سمو ولي العهد الشيخ تميم بن حمد حفظه الله ودوره فى اطلاق (رؤية قطر 2030).. وقطر الانجازات الرياضية اسياد 2006.. والفوز بتنظيم كأس العالم 2022.. والأرقام القياسية والبطولات التى حققتها وتحققها بأبنائها الأبطال. قطر التعليم والنقلة الكبيرة فيه بجهود سمو الشيخة موزا بنت ناصر حرم سمو الأمير الذى ساند تلك المسيرة ايمانا منهما بأن التغيير يبدأ بصنع جيل الغد. قطر المتحف والجسور والأبراج والمجمعات والمبانى الحديثة.. قطر المؤتمرات وتسوية النزاعات والدور القيادى فى المحافل العربية والدولية... قطر الحب والوفاء منذ زمن المؤسس الشيخ جاسم بن محمد آل ثانى رحمه الله.. حتى زمن القائد سمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثانى حفظه الله..ويوم الوفاء 18/12الذى رسم فيه أبناء هذا البلد ومحبوه أجمل صور الحب والوفاء. والكثير الكثير مما يعجز القلم عن سرده.. وتحتار الكلمات دون وصفه..فهذه هى قطر. ومضة: صادف وجودى للدراسة يوم الاحتفال باليوم الوطنى 18/12 فى مصر، بين اخوتى وزملائى من الطلبة أبناء قطر فى نادى الطلبة القطريين، فرأيت كيف تؤتى غراس الحب والعطاء والانجازات ثمارها فى قلوب أبنائها الأوفياء.. فتجعل من كل واحد منهم سفيراً لبلاده.. رأيت بريق الفرحة والاعتزاز فى عيون الشباب وهم يرقصون العرضة وهم يمسكون بالسيوف والخناجر. رأيت ذلك الحب والفخر فى عيون سعادة السفير صالح البوعينين وهو يلقى كلمته.. وفى كلمات راشد الخيارين سكرتير السفارة الأول.. وفى تهنئة الدكتور سلطان المنصورى مستشار السفارة الثقافي.. وفى فرحة الشباب والمسؤولين وكل من أحب هذه الأرض الطيبة.. فالى قطر الحب قيادة وشعباً أرق وأطيب التهانى وكل الحب مكللاً بباقات ورد الشوق والحنين والوفاء الى أرض الأوفياء.. دمتِ ودامت قيادتك وفرسانك النبلاء.
2468
| 23 ديسمبر 2010
لقد أثار هذا الموضوع الذي طرحناه هنا من باب محاولة الإصلاح "إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت" أثار غضب وجدال البعض ظناً منهم أن هذه المواضيع يجب ألا تطرح حتى، ولا يمكن النقاش فيها لأنها من المسلمات، فالقارئ الفاضل أبو عبدالعزيز مثلاً يرى (بأن المرأة هي اختنا وامنا وبنتنا، وأن الاسلام كرمها بان تكون تابعا للرجل وهذا نهج مجتمعنا الذي كرم أيضا المرأة) كما تفضل في رسالته.. فهل يعقل ذلك؟؟ وهل حقاً هذا هو الواقع وبهذه الكيفية؟ أترك لسيادتكم التعليق على ما يعتقده أبو عبدالعزيز. إن ما تلاقيه بعض النساء في مجتمعنا ما هو إلا رواسب للجاهلية التي كانت تعتبر المرأة تابعاً فقط، وليست كائناً مستقلاً يملك حق الحياة الكريمة والحرية الشخصية المحدودة بالضوابط الشرعية والقيم السائدة.. لقد رأيت وسمعت قصصاً لنساء تعرضن لهجر أزواجهن سنوات طويلة دون وجه حق، وإنما لأنه على خلاف معها، او لأنه لم يعد يرغب بها زوجة له، او لأنه اكتشف أنه لا يوجد توافق بينهما، وذلك بعد أن أنجبت له ثلاثةً أو أربعةً من الأطفال، فقرر أن يضعها على الرف هناك، في دولاب حياته حيث لا يجب أن تستخدم.. ولكنها لا تملك قرار الفراق، ولا تملك إلا أن تختار بين أن تكون معلقة مهجورة ومعها أطفالها.. وإما أن أن تعتق نفسها من هذا الجحيم وتوقع بيدها على قرار الحرمان من أبنائها مدى الحياة.. وغيرهن من أولئك النساء اللاتي مازلن يتعرضن للضرب والعنف دون القدرة حتى على الدفاع عن أنفسهن أو الشكوى لأحد، لأن هذا الرجل هو الملاذ الأخير لهن.. ولأن قيم تلك العائلة ترفض الطلاق والفرار من جحيم المعركة لأرض آمنة.. ولأنهن لا يستطعن التخلي عن أطفالهن أو إعالة أولئك الأطفال دون ذلك الرجل المستبد.. وغيرهن الكثير من النساء المحرومات من حقهن في الحياة الآمنة الكريمة او حقهن في التعليم او العمل أو المشاركة المجتمعية أو غير ذلك من الحقوق التي أقرها الشرع والمواثيق. إننا نعرف ما جاء به القرآن الكريم والشريعة الإسلامية السمحاء من تأكيد وتقرير لحقوق المرأة، وما جاء بعد ذلك في القوانين والمواثيق والتقارير كتقرير التنمية الإنسانية العربية الأول سنة 2002 الذي سلط الضوء على مسائل ثلاث هي المعرفة — الحرية — نهوض المرأة، والذي تضمن استحالة تحقيق نهضة عربية منشودة دون إزالة كافة العوائق التي تحول دون إسهام المرأة الكامل في التنمية. وكل ما جاء قبل ذلك وبعده من مؤتمرات وبرامج وغير ذلك من أجل تمكين المرأة ووضعها في مكانها الصحيح لدفع عجلة التنمية في مجتمعاتنا، وبالرغم من ذلك كله فقد بقي أن نقول بأنه لو آمن العالم أجمع بكل ذلك ولم تؤمن المرأة نفسها بذلك فلن يجدي.. فلا بد أن تؤمن المرأة بنفسها أولاً وبقوتها التي أودعها الله تعالى في كل شيء فيها، حتى جعل في ضعفها قوة، لكي يؤمن بها الآخرون.. ويكفي أن تؤمن كل امرأة بأنها ذلك المخلوق الوحيد الذي يهز المهد بيد، وبيده الأخرى يهز العالم..
1062
| 17 ديسمبر 2010
كنت قد أوردت في المقال السابق قصة رويت للشيخ عائض القرني عن عائلة سعودية كانت تعيش في أمريكا للدراسة، وقد أدى ضرب الرجل لزوجته بالحكومة هناك لمعاقبته وتأمين حياة كريمة للزوجة والأبناء وتحويل "فيزتها" من مرافقة للاجئة حتى تتمكن من الحصول على الجنسية الأمريكية مع أطفالها.. إنني لم أورد تلك القصة لأنني واحدة من أولئك المفتونين بالغرب أصحاب العقدة الأفرنجية.. ولا لأنني أنكر الدور الكبير الذي باتت تضطلع به مسيرة تمكين المرأة في مجتمعنا، ولا ألبس نظارة سوداء تمنع رؤيتي للمؤسسات التي تسعى بكل جهدها لتحمي المرأة المقهورة وتأخذ بيدها لبر الأمان. ولم أرو تلك القصة وأنا أختبئ خلف سور يمنعني من رؤية اليد الحديدية لأمريكا وهي تضرب بها في الداخل والخارج.. لتترك آثار أصابعها على أولئك المقهورين الذين لا تساوي قوتهم شيئاً أمام تلك القوة العظمى. ولكني أوردتها لأنني حلمت كغيري بألا نرى امرأة مقهورة في مجتمعاتنا، وليس فقط بأن ترفع كف الظلم عن عنق أولئك النساء المعنفات، بل ويأخذن حقوقهن في حياة كريمة وظروف معيشية تضمن لهن ولأبنائهن حياة كريمة دون الحاجة لاستجداء الأمن أو احتياجات الحياة من قريب أو بعيد. فمتى نرى ذلك ويصبح واقعا نحياه في مجتمعنا؟؟ ومتى يتوقف المجتمع والقانون عن معاملة المرأة كتابع فقط للرجل في الجنسية وفي التحكم بمصيرها ومصير أبنائها حتى ولو كانت مطلقة منه، وتدمير عائلة بأكملها حين يكون الرجل مذنباً، والله عزوجل يقول "ولاتزر وازرة وزر اخرى" فكيف تؤخذ المرأة بذنب ذلك الرجل الذي أصبح حتى غريباً عنها ولا يحل لها بعد الطلاق.. ولكن مجتمعنا وقوانينا مازالت تربطها معه بحبل من مسد.. وكل ذلك لأنه رجل... ومتى تستطيع المرأة التحكم بشراء وبيع أسهم لأبنائها الذين يقعون تحت حضانتها الشرعية ونفقتها الشرعية حين يتخلى الأب المتخاذل عنهم، ولكن ذلك القانون الجائر يبقي الحق بالبيع للأب حتى وإن كان الشراء من مال الأم لأبنائها.. وكل ذلك لأنه رجل. إن الحديث دوما عن تبعية المرأة للرجل حديث ذو شجون، وموضوع شائك لايرغب الكثير منا في طرحه، ولا التطرق له، لأن معظمنا قد آمن بأن تلك القضايا والقوانين مسلمات ومنطقة محظورة لا يمكن الدخول إليها، مع أنها قوانين وضعية وليست سماوية، وبالرغم من أن ركب التحديث والتنمية والتطور يسير بخطى ثابتة نحو تمكين المرأة، وغرس قناعات ضرورة مشاركتها المجتمعية من أجل نجاح تلك المسيرة، وأن تأخذ مكانها الصحيح والذي لايتمثل بمعارضة الرجل ولا العداء له، ولا حتى إكمال ما تبقى من دوره في تلك المسيرة، وإنما جنباً إلى جنب مع الرجل، وذلك لأنها نصف المجتمع وهذا ما يجب أن تكون عليه. إن ما تلاقيه بعض النساء في مجتمعنا ما هو إلا رواسب للجاهلية التي كانت تعتبر المرأة تابعاً فقط وليست كائناً مستقلاً يملك حق الحياة الكريمة والحرية الشخصية المحدودة بالضوابط الشرعية والقيم السائدة.. لقد رأيت وسمعت قصصاً لنساء تعرضن لهجر أزواجهن سنوات طويلة دون وجه حق وإنما لأنه على خلاف معها، او لأنه لم يعد يرغب بها زوجة له، أو لأنه اكتشف أنه لا يوجد توافق بينهما وذلك بعد أن أنجبت له ثلاثة أو أربعة من الأطفال، فقرر أن يضعها على الرف هناك في دولاب حياته حيث لا يجب أن تستخدم..
611
| 09 ديسمبر 2010
أورد الشيخ عائض القرني قصة يقول فيها: كتب لي دكتور سعودي كان يدرس في أمريكا وقد عاش هذه القصة، ثم جلست معه وسمعتها منه: «عائلة سعودية تتكون من رجل مبتعث إلى الولايات المتحدة الأمريكية من قبل معهد الإدارة ليستكمل دراسته لمرحلة الماجستير، ومرافقة له وهي زوجته، وبنت 8 سنوات، وابن 6 سنوات. سكنت العائلة في البداية في مدينة رتشموند بولاية فرجينيا. وكان الزوج يقوم بالاعتداء على زوجته من فترة إلى أخرى بالضرب والشتم، وكانت الزوجة تستغيث وتستنجد بالجيران من السعوديين، الذين بدورهم يقومون بالاتصال به والطلب منه بكف الأذى عن زوجته، بالإضافة إلى الاتصال بأقارب الزوجة في السعودية للوقوف معها وحل مشكلة الزوجين. انتقلت العائلة إلى ولاية أوهايو، وكالمعتاد استمر الرجل يمارس الثقافة نفسها، التي تتمثل في الضرب والشتم لزوجته، ولم يتم التدخل من قبل أفراد وأقارب الزوجة أو الزوج لحل المشكلة، مع العلم أن الزوجة طالبت إخوانها ووالدها بالتدخل لرفع الظلم عنها، ولكن لم تقابل إلا بالرفض والتوبيخ والتهديد من قبلهم. وبعد أن تقطعت السبل بتلك السيدة قررت وضع حد لما تتلقاه من ألم جسدي ونفسي مستمر لها ولأبنائها وذلك بالاتصال بقسم الشرطة، والإبلاغ عن زوجها. خلال دقائق معدودة وصلت أكثر من خمس دوريات أمريكية إلى منزل العائلة السعودية. تم التحقيق مع الزوجين بشكل منفرد، بالإضافة إلى الأبناء، كل على حدة. ومن خلال التحقيق مع الأبناء تبين للشرطة الأمريكية أن الوالد اعتاد ضرب والدتهم وكيل الشتائم لها. وبناء على التحقيق تم حجز الأب في قسم الشرطة، وتم نقل الزوجة هي وأولادها إلى فندق حتى يتم استكمال جوانب التحقيق..وتم وضع حماية كاملة للأسرة، بالإضافة إلى تكليف رجال الشرطة بإيصال الأبناء إلى المدرسة وإرجاعهم.. وحماية السكن الذي تقطنه الأسرة.. وصرف بطاقة تحتوي على مبلغ مادي حتى تتمكن العائلة من شراء بعض المستلزمات الضرورية من الأسواق الأمريكية.. وقامت الملحقية السعودية بتوفير محام ليترافع عن الطالب السعودي المسجون، الذي تم إخراجه من السجن بكفالة مادية حتى يتم الانتهاء من كامل التحقيق وانتهاء المحاكمة. قامت الشرطة خلال هذه الفترة بأخذ تعهد من الطالب بعدم دخول الحي بأكمله الذي تسكن فيه الزوجة والأولاد بالإضافة إلى أخذ تعهد بعدم الاقتراب أو التفكير في زيارة الأبناء سواء في المنزل أو المدرسة حتى يصدر القاضي حكمه في القضية.. وطلبت الحكومة الأمريكية من السيدة السعودية توكيل محام لكي يترافع عنها في الجلسات، وبعد سؤالها عن التكاليف تبين لها أن التكاليف قد تصل إلى 6000 دولار أمريكي، وفي هذه اللحظة انهارت السيدة في قسم الشرطة عند سماعها لهذا الخبر؛ إذ إنها لا تملك ذلك المبلغ، بالإضافة إلى خوفها من خسارتها لقضيتها ورجوعها إلى زوجها وعائلتها.. وكان موجودا لحظة بكائها محاميان أمريكيان فتبرعا للمرافعة عنها مجانا. وبعد الجلسات والمحاكمة، وبعد توافر الأدلة وشهادة الشهود على الزوج، حكمت المحكمة بأن الزوج مذنب، وأن الزوجة يحق لها الاحتفاظ بالأبناء في حالة الانفصال. طلبت الزوجة الطلاق من الزوج، وبالفعل تم حصول ذلك. قامت الحكومة الأمريكية بعد الانتهاء من المحاكمة، بتوفير سكن للسيدة السعودية ودفع الأجرة عنها وبعد مدة معينة تستطيع السيدة امتلاك البيت. ثم قامت الحكومة الأمريكية بتوظيف السيدة السعودية في وظيفة تتناسب مع معتقدها ودينها براتب يصل إلى 3000 دولار في الشهر لتتكفل بتكاليف دراسة الأبناء في المدارس الأمريكية..مع تحمّل كامل نفقات دراسة المرأة في الجامعة.. والقيام بإعطائها بطاقة تحتوي على مبلغ مادي شهري يمكنها من شراء المستلزمات الضرورية لها ولأولادها.. وتغيير فيزتها من فيزة مرافق إلى فيزة لاجئ، مما قد يمنحها في المستقبل الجنسية الأميركية». والآن، بعد هذه القصة، وبعدما رأيت وسمعت من نساء عشن تجارب مشابهة ولكن للأسف لم يحالفهن الحظ بالتواجد هناك..وإنما في مجتمعاتنا الشرقية..تساءلت: كم من امرأة تضرب وتُهان وتؤذى ولا تجد من ينجدها ولا من يقف معها؟! فمتى تعامل المرأة ككائن مستقل بذاته كما تحاسب أمام الله وأمام القانون حين تخطئ بمفردها.. وللحديث بقية بإذن الله.
713
| 02 ديسمبر 2010
مساحة إعلانية
نعم، أصبحنا نعيش زمنًا يُتاجر فيه بالفكر كما...
6693
| 27 أكتوبر 2025
المسيرات اليوم تملأ السماء، تحلّق بأجنحةٍ معدنيةٍ تلمع...
2757
| 28 أكتوبر 2025
كان المدرج في زمنٍ مضى يشبه قلبًا يخفق...
2421
| 30 أكتوبر 2025
على مدى العقد الماضي أثبتت دولة قطر أنها...
1518
| 27 أكتوبر 2025
نعم… طال ليلك ونهارك أيها الحاسد. وطالت أوقاتك...
1446
| 30 أكتوبر 2025
في زحمة الحياة اليومية، ونحن نركض خلف لقمة...
1095
| 29 أكتوبر 2025
لا بد عند الحديث عن التصوف أن نوضح...
1047
| 27 أكتوبر 2025
“أبو العبد” زلمة عصامي ربّى أبناءه الاثني عشر...
981
| 27 أكتوبر 2025
بينت إحصاءات حديثة أن دولة قطر شهدت على...
891
| 27 أكتوبر 2025
أحيانًا أسمع أولياء أمور أطفال ذوي الإعاقة يتحدثون...
729
| 30 أكتوبر 2025
من الشيق استرجاع حدث سابق تم تحليل واقعه...
678
| 28 أكتوبر 2025
ليست كل النهايات نهاية، فبعضها بداية في ثوب...
678
| 29 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية