رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
يضيق صدرك عند سؤالك عن الأسعار، صفة مقلقة دائمة في سوقنا المحلي، لا تستغرب عن شيء سبق واشريته الا ويكون سعره مرتفعا، لا تدري هل ارتفاع الدولار او الين الياباني اخترق مخازن التجار فختم على بضاعتهم بالكساد وهي في المخازن منذ شهور؟ اسئلة لا أدري كيف يضحون علينا على هذه اللغة التي يستخدمونها معنا؟. "الين مرتفع" طيب وانا مالي؟؟. والمضحك انهم يقولون اذا لم تعجبك اسعارنا "روح اشتكي" عند حماية المستهلك، واذا دخلنا هذا الجانب سندخل في حيص بيص لن نحصل على الاجابة الشافية ضد هذا التمادي في ارتفاع الاسعار في يوم وليلة، هل اسعار السمك الان معقولة؟ وهل اسعار المواشي الان معقولة؟ وهل اسعار البضائع في المحلات والمراكز التجارية معقولة؟ اسئلة كثيرة لم تستطع حماية المستهلك الاجابة عنها "لنا" لانها ربما تعرف او لا تعرف خفايا ارتفاع الاسعار ترتفع فجأة وهي في المخازن لا علاقة لها بارتفاع سعر البطيخ ولا الدولار، طيب متى سنكون في مأمن ضمن اجواء اسعار معقولة بعدما تخلصنا من الاحتكار، حتى صاحب البقالة الصغيرة "الاسيوي" في الاحياء السكنية تعلم كيف يلعب مثلما يعلب التجار الكبار في الاسعار، لا ادري ما دخل هذا البائع وبضاعته في الغلاء العالمي!!. الكثير يتساءل هل هناك فعلا رقابة حقيقية على الاسعار، وهل تعرف جيدا حقيقة الاسعار؟ او نصدق ان ما يأخذه التاجر مجرد الفائدة القليلة التي تغطي التكاليف فقط وعلى ذلك يراعون "المستهلك" الذي يتفاجأ دون انذار مسبق ان تكلفة "بضاعة معينة" زادت اعتبارا من تاريخ معين؟ يسكت فلا يقول شيئا ما دامت الامور تسير على ما يراه التاجر مناسبا وطموحا ينزف جيب المستهلك في استغلال الفرص وتنفيذ "الطمع" مهما كانت الاسعار في ظل غياب الرقابة الحقيقية "الحماية"!!. وعود كثيرة تستهلك مجردة من التفعيل تخص الاستهلاك المحلي، اما الواقع فهو ليس له انت تشتهي وتتمنى حدوث طفرة حقيقية في "ضبط" الاسعار والمعايير تتحكم خلالها لاية "سلعة" ابحثوا عن اسعار معقوله، في ظل رقابة صارمة تؤدي خدماتها وصلاحيتها لتلبي مطالب الناس الذين مازالت صرختهم لا تهدأ لان معاناتهم لم تنته، لانهم بحاجة لرقابة حقيقية تكون معهم لا عليهم!!. الناس تطالب وتنادي متى الحماية الحقيقية، والتاجر يضع المستهلك الهدف الاساسي لهذا الاستغلال "اللامنتهي" و"فرض الامر الواقع" فالعملية واضحة للعيان، لا تشديد هناك، ولا جزاءات هناك، ولا عنوان واضحا للدور الحقيقي في حماية المستهلك من هؤلاء؟؟. آخر كلام: لمن يهمه الامر.. اسمعوا صرخة الناس.. اضبطوا السوق.. اعيدوا ثقة المستهلك في التجار والاسعار!!.
445
| 03 فبراير 2013
مخرج ومجموعة من الممثلين البارعين والخائبين والصاعدين والساقطين، اغلب الاحيان خلال قراءة النص تظهر لك رسومات الخيبة والحسد والحقد، وجانب آخر تطفح على السطح منافسة شريرة "من سبق لبق" تتداخلها شراهة الغيرة وعشق "الآمر الناهي" حتى الصعود والظهور بمساحيق "طازة" تجسدها عيون وقحة لكراهية الفرد للفرد..!!. للمسرح ساحة واسعة لأشكال الحركة لكافة ادوار من المضحكين والراقصن والمطبلين وزمارة "الترقيع" وخلال اداء المشهد الاول تأتي الخطوة الاولى كبداية العرض بعدما يتمكن القائمون من رسم حبكة قصة مفبركة كأنها قصة واقعية مأخؤذة من حدث اليوم تتعايشها داخلها مجموعة من "رجال ونساء" اسمها "الجوقة" كل يضرب الآخر عرض الحائط. من المضحك ان البعض يتردد في قبول الدور، نظرا لملاحقته باسئلة تسبقها الحيرة هل هؤلاء يفهمون تفاصيل مغزى الحكايات او الخفايا، وسؤال آخر من طراز الاساطير هل الماضي مازال يحمل كشف حساب لم يتم تسديده حتى هذه اللحظة، لكن ماهي الخفايا وحقيقتها، والسؤال الذي يطرح بصعوبة هل يقتل القتيل ويمشي في جنازته!!. عليك الدور، لا انت عليك الدور يحدث تنافس من الخوف لخوض التجربة، ربما الحذر قد يعلم الشاطر، اغلب من يقف على خشبة المسرح لهم طموحات، والخوف اعتلاء اولى درجات السلم، الخوف من الانكسار او السقوط، وخوف آخر السقوط يؤدي لتوهان نهاية المشهد فيصبح الدور ملغى وتسدل الستارة ويغيب الممثل او الممثلة بعد فطور ساخن، ويصرخ المخرج "عيد المشهد"!!. بصراحه "حياة البعض عبارة عن ادوار"، نسبة من الدور والنص له ابعاد وفرص وادوار لها اشكال ومساحيق تختلف عما ماسبق، ربما تبدأ من اول الدور ولاتنتهي، وربما في اول خطوة يصرخ المخرج "استوب" تتكون حالة غير متوازنة تعيسة لها الثمن لدرجات غير متكافئة، سعيد الحظ من يأخذ النص كاملا، والتمثيل كاملا، والمشاهدة كاملة وفي المشهد الاخير يعزي النفس انه لن يقبض من تكلفة الانفعال والتعب والغضب والاعصاب واحتمال الخطأ والصواب والنجاح والفشل، سيناريو متعب مهلك، احيانا يضرب الحظ فجأة يقول انا سعيد قد وصلت. البريء بالبراءة والخائب بالخيبة، تلذذ غير مسبوق في اختلافات الاصل والصورة عن الجري والنط لسقف بديل آخر والمضحك ان البعض يعتقد ان الناس حولهم لا يفهمون لعبة الشطرنج والمخرج واجواء مشاهد قد تحرك حولك الصمت فيخرج "الغسيل" ونسمع الحكي بـ لسان "شاهد ماشفش حاجة"..!!. آخر كلام: تدري او لاتدري فمن حولك وآخرون بعدك كل منهم يحمل نفس الفصيلة " لا اسمع ولا ارى ولا اتكلم "
1304
| 31 يناير 2013
عبارة قوية قاسية تعني انتبهوا ايها السادة، ماذا تفعل الجهات بين ردة فعل والصمت المزمن، يعني انها تريد ان تقول لنا، ابحثوا عن اشياء غير محيطنا، نحن فعلا نائمون ورافضون فماذا تريدون منا، لن نكون المدينة الفاضلة، تجاهلنا يعني مدى الرضا، والرضا يقابله الصمت، والصمت يؤهلنا للاستمرار لهذا النوم الطويل. هذا الشعور بالكسل يأخذ الجانب الاخر المزيد في الخروج من دوائر الانتاج ودون احترام القانون كفريق خارج النظام غير قادر على الابداع او يبتكر شيئا من لا شيء كفاية اعتمادنا على المستورد!!هم يركضون على اشياء تافهة، يشبه حديثهم عن امور تافهة ايضا هم لانخرج من هذا الاطار، تشغلهم مسافة الاخرين، يشغلهم الرفض لقناعة غيرهم حال القيام بأعمال خارجة عن التعود، يعني انتاجا وتعديلا وتصحيحا.!!. دائما نحن نبكي على اللبن، ونحن داخل حلبة نتصارع فيها بملاحقة الفشل اغلبنا يحاول الاعتذار على استحياء، رفضهم رسم خجول الاعتذار بشفافية روح مهزومة، يقاطعهم حاجز السوالف عن ضد الآخرين " الضرب في الخصر، الكذب الف مرة علاقتهم التعامل مع الاخرين، الميزان غير عادل، حكاياتهم اغلبها تصب في الناس، الغيبة والحسد والنميمة. الشارع والحفر لايستهان بها، مؤلمة شوارعنا الداخلية مشوهة، نضحك واستهتار مصرفات خارجة عن اداء مهماتها الحقيقية " ننتقد ولانفكر بمحيط عملنا "حول الثوب مشقوق " يحتاج الى " ترقيع " كثيرة من التشوهات نلعب على دم ثقيل وطقوسنا الكاذبة في وضح النهار، انت تطبل وهذا يطبل وتكذب ويكذب وتطلب طلبات لا اول لها ولا اخر عربون الثمن وترفض ما يطلبه الغير منك ان تعمل وتعالج لتبدأ التصحيح قبل هبوب الريح والتسريح. بصراحة ليست هناك منافسة بين الاشخاص جادة " شريفة ونزيهة، الكل يبحث عن عمق حفرة للاخر، يصفق عند الفشل ويتوعد عند النجاح خطوات " تطيح " وتفشل، " موظف وموظفة بينهما تنافس خفي من يقترب ومن يرحل البقاء للاصلح او لمن يرقص على السلالم بالصمت والحذر، احيانا اخرى بالزفة، السوالف في المكاتب في الفترة الصباحية كثيرة وتفشل الكل يفتح " شنطة الحكي كل يتكلم وينتقد ويشتم ويعاير ويخرج عن طوره بصراحة وما حد افضل من حد كلام على الريق، ناهيك مانخلص من الفضائح!!. الكلام الفاضي، جزء ومهمة البعض لفتح متاجر الكلام، احيانا ترخص مشاعر الناس وانت لا تقبل ان يتكلم عليك احد، معادلة غير انسانية وغير متساوية، البعض حياته مفلسة لايملك غير الكلام الكلام يصير مطابع، الكثير يتكلم في حضرة نقد " البنات " يتبعها الرجال المحترمون في اشعال الزيت، بمعيار المبادىء الفضفاضة الكاذبة الطائرة على بساط الريح حتى يطفح الكيل. آخر كلام: بعض الناس يتكلم من الصبح حتى المساء بدون تعب ولا ملل ولا احساس.
1198
| 30 يناير 2013
البعض (من البشر) يتمرد على من حوله فيغلق الابواب يلتزم الصمت دائم الشكوى (يلتم) بعض الموظفين والموظفات معه لحالته، تحالفات واهمة مع نفسه يختلف عن الاخرين، لا يتعاون مع احد ويتمنى ان يكون " الند " ضد مع ضد معتبرا انه " الكل في الكل " وهو لا يثق في نفسه ولا في غيره فتحاصره فكرة الوصول لهدف معين لكنه يتردد بعدما يجد امامه تراكمات مسبقة وصعوبات فلا ينجح..!!. الحقيقة تقول ان التعامل مع هؤلاء في غاية الصعوبة، الاشارات تعني انهم غير قادرين على استكمال الطريق، يتضح مشوارهم صعب وخطواتهم للهدف قصيرة والفاشلون لا مكان لا يملكون المكانة، ما يبكي ان هناك من يرحب بهم ويفرش لهم الطريق بالورد ويفتح لهم الابواب، ربما هذه الخيبة تمكنهم لكل شيء والواضح " الخائب لا يتأتي الا بالخائب مثله " فيقدم لهم مساعدات وخدمات لحصولهم على منشطات حياتية من ترقيات ومكانة وظيفية. البعض يتخيل ان المصلحة تقرب المسافة وباستطاعتهم قطف ثمار الغير من قريب واغلبهم يتوهم انهم يستطيعون الاستمرار في اللعب على حبل الكذب وفي هذا القالب الكل يكذب على الاخر اضافة الى تخبطات وتصرفات ومخالفات وتجاوزات كثيرة داخل دائرة فراغ المكان وحتى تنكشف حقيقة الزيف تسقط الصورة فلا احد يذكرهم بالخير (ملح وذاب) ذهب مع من ذهب وشطبتهم الذاكرة وغابت الأسماء الرنانة وراحت عليهم. النجاح بالنسبة للفاشلين طعمه مر وفي نفس الوقت صعب فمجرد التفكير فيه أو الجراءة في الاقدام على تذوقه وحتى لو كان في حلم، بعضهم يحلم بالليل والنهار ويتحدث بالاماني امام الاصدقاء والموظفين والموظفات عبارة عن حكي ضعيف ويكون هو الاضعف في المواجهة لانه " يخاف " ومن يخاف " جبان "، ويصبح في مواجهة نفسه اصعب بعدما تروح السكرة وتجي الفكرة يلاقي الموقف اصعب مما كان يتخيله (بعدما تتحول الاحلام رمادا). من واقع المر الصعب الطريق ليس مفروشا بالورد كما يظن البعض، هناك من يقف امام المواطن في منتصف الطريق يحاول عرقلته كأنه حجر عثرة وما يتبعه من خيالات واهمة يعتقدون انهم سراق الامكنة لتتحول الى ما يشبه صراعا طويلا بحاجة لحلبة مصارعة بدون الاستعانة " بالنط " فــ "النط يكسر العظم " اذا انكسر العظم يصاب الشخص بعجز مؤقت.. يفقد خلالها المراهنات ويخسر الاشياء. وهناك من يحاول حصار نفسه. يتعامل مع الاخرين وكأنهم " خدم " يأمرهم يشغّلهم على حساب الدوام، وهم ايضا يسمعون ويطيعون لانه صاحب مصلحة والمصلحة تتبع من يعشقها وتكثر المراهنات عليها ويكبر محيط التغيرات وتظهر سلوكيات عجيبة طالحة وتسير الموجة حسب درجة التغيير ومدى الحاجة لذلك..!. آخر كلام: سلوكيات البعض تتحول لحالة انتهازية بشعة ضمن (العلاقة والمنصب والمكان)!!..
422
| 29 يناير 2013
البعض (من البشر) يتمرد على من حوله فيغلق الابواب يلتزم الصمت دائم الشكوى (يلتم) بعض الموظفين والموظفات معه لحالته، تحالفات واهمة مع نفسه يختلف عن الاخرين، لا يتعاون مع احد ويتمنى ان يكون " الند " ضد مع ضد معتبرا انه " الكل في الكل " وهو لا يثق في نفسه ولا في غيره فتحاصره فكرة الوصول لهدف معين لكنه يتردد بعدما يجد امامه تراكمات مسبقة وصعوبات فلا ينجح..!!. الحقيقة تقول ان التعامل مع هؤلاء في غاية الصعوبة، الاشارات تعني انهم غير قادرين على استكمال الطريق، يتضح مشوارهم صعب وخطواتهم للهدف قصيرة والفاشلون لا مكان لا يملكون المكانة، ما يبكي ان هناك من يرحب بهم ويفرش لهم الطريق بالورد ويفتح لهم الابواب، ربما هذه الخيبة تمكنهم لكل شيء والواضح " الخائب لا يتأتي الا بالخائب مثله " فيقدم لهم مساعدات وخدمات لحصولهم على منشطات حياتية من ترقيات ومكانة وظيفية. البعض يتخيل ان المصلحة تقرب المسافة وباستطاعتهم قطف ثمار الغير من قريب واغلبهم يتوهم انهم يستطيعون الاستمرار في اللعب على حبل الكذب وفي هذا القالب الكل يكذب على الاخر اضافة الى تخبطات وتصرفات ومخالفات وتجاوزات كثيرة داخل دائرة فراغ المكان وحتى تنكشف حقيقة الزيف تسقط الصورة فلا احد يذكرهم بالخير (ملح وذاب) ذهب مع من ذهب وشطبتهم الذاكرة وغابت الأسماء الرنانة وراحت عليهم. النجاح بالنسبة للفاشلين طعمه مر وفي نفس الوقت صعب فمجرد التفكير فيه أو الجراءة في الاقدام على تذوقه وحتى لو كان في حلم، بعضهم يحلم بالليل والنهار ويتحدث بالاماني امام الاصدقاء والموظفين والموظفات عبارة عن حكي ضعيف ويكون هو الاضعف في المواجهة لانه " يخاف " ومن يخاف " جبان "، ويصبح في مواجهة نفسه اصعب بعدما تروح السكرة وتجي الفكرة يلاقي الموقف اصعب مما كان يتخيله (بعدما تتحول الاحلام رمادا). من واقع المر الصعب الطريق ليس مفروشا بالورد كما يظن البعض، هناك من يقف امام المواطن في منتصف الطريق يحاول عرقلته كأنه حجر عثرة وما يتبعه من خيالات واهمة يعتقدون انهم سراق الامكنة لتتحول الى ما يشبه صراعا طويلا بحاجة لحلبة مصارعة بدون الاستعانة " بالنط " فــ "النط يكسر العظم " اذا انكسر العظم يصاب الشخص بعجز مؤقت.. يفقد خلالها المراهنات ويخسر الاشياء. وهناك من يحاول حصار نفسه. يتعامل مع الاخرين وكأنهم " خدم " يأمرهم يشغّلهم على حساب الدوام، وهم ايضا يسمعون ويطيعون لانه صاحب مصلحة والمصلحة تتبع من يعشقها وتكثر المراهنات عليها ويكبر محيط التغيرات وتظهر سلوكيات عجيبة طالحة وتسير الموجة حسب درجة التغيير ومدى الحاجة لذلك..!. آخر كلام: سلوكيات البعض تتحول لحالة انتهازية بشعة ضمن (العلاقة والمنصب والمكان)!!..
373
| 29 يناير 2013
البدء في الاختيار ويعني ذلك انه قبل القرار يحتاج لكثير من التفكير والمشورة خشية الوقوع في الخطأ، ربما القرار يؤدي لحالة من الذهول والدهشة او الغضب او الاسئلة التي لاتنتهي، فهذه حقيقة البشر ممن يعرفون تفاصيل الامور وحتى"معرفة الشخص" وسلوكه لان الكثير ممن يتم اختياره يصبح اختياره يمثل للاغلبية من الناس عينة واضحة تقع بين ميزان "الصح او الخطأ" وهذا بطبيعة الحال يمثل غلطة وعبئا على الوظيفة ومهماتها فمن يتحملها. الاختيار الصح كثير من الاحيان يحتاج لمساحة معينة من التوعية والفكر والسماحة والتواضع والتفاهم ورغبة الاندماج والتعاون، فاذا خلى هذا التأهيل هذه المؤهلات من المحتمل يقع في المحظور وتتحمل جوانب الاخطاء المحتملة، وفي كثير من الاختيارات قد تصبح طريقها مختلفا من الهدف المنشود الذي اتى بهذا الاختيار، والشخص الواعي حقيقة الذي يحمل الفكر المتجدد والنظر للآ خرين لهم جوانب مهمة لهذا دور كبير في المشاركة في التلطوير واسباب النجاح!!. ماذا تفعل في شخص تم اختياره، لايعرف سوى "سيارته الى المصعد.. الى باب مكتبة" اغلق الباب "والنوم" ويصبح الطريق مسدودا، لا احد يعرف التفاهم مع احد ولايسأل عن احد فتصبح العلاقة "مقطوعة" لا تعرف ماذا يريد ولا يعرف الآخرون ماذا يحتاجون فيما يخص انجاز اعمالهم بالشكل المسير لا بالشكل "المعقد"!!. يعيش البعض دوامة عقدة "العظمة" مايشوف خشمه، او في غلب الاحيان الحوار معهم في مهب "الأذن الصمخا" تصبح الصورة معقدة غير واضحة غير مفهومة، تحتاج تفسير طلاسمها، حتى تصل الامور معقدة يؤدي ظفر الموظف بالمقابلة بما يتعلق بالوظيفة احيانا تكون من المهمات الصعبة، ورغم ذلك يتحدث احيانا لبعض الوسائل الاعلامية حكاية النجاحات المبهرة وهي مزيفة عن كذبة ثمرة التعاون مع الزملاء التي تشهد لها بالزور مما يعلن عنه ورغم ذلك هناك من يصدق الكذبة رغم واقع الحال الرديء..!!. النجاح لايقاس بجملة من ثرثرة فارغة دون عمل اوانجاز، فالكثير من هذه الحكايات المدونة في الحياة اليومية ابطالها وصلوا للقمة بالصدفة للعب هذا الدور في نفس الوقت هؤلاء يغلب عليهم الضعف وعدم ثبوت صدق مماكانوا يدعون فيه حتى وصل مستقبل بعضهم آلي للسقوط، حتى ان البعض يتمسك "بقشة" صغيرة تطفو على السطح قد تؤهلهم البقاء لمدة اخرى قصيرة. البعض من "موظفين وموظفات" داخلهم "غصة" وصرخة مزمنة عباراتها انقذونا ممن لايستحقون البقاء، وفي حالات التغير لابد ان تشمل هؤلاء ممن لايستطيعون بوفاء وعودهم والعاجزون عن اداء مهمتهم حسب طبيعة عملهم والكفاءة التي تتطلبها الوظيفة، فالصمت هذه الصرخة تأكدها التعاسة عنوان معاناة يتحملها البعض على حساب نوم طويل لايتغير. آخر كلام: اذا الاختيار تم على طريقة "اذا حبتك عيني" فـ على المصلحة العامة السلام!!..
337
| 28 يناير 2013
البدء في الاختيار ويعني ذلك انه قبل القرار يحتاج لكثير من التفكير والمشورة خشية الوقوع في الخطأ، ربما القرار يؤدي لحالة من الذهول والدهشة او الغضب او الاسئلة التي لاتنتهي، فهذه حقيقة البشر ممن يعرفون تفاصيل الامور وحتى"معرفة الشخص" وسلوكه لان الكثير ممن يتم اختياره يصبح اختياره يمثل للاغلبية من الناس عينة واضحة تقع بين ميزان "الصح او الخطأ" وهذا بطبيعة الحال يمثل غلطة وعبئا على الوظيفة ومهماتها فمن يتحملها. الاختيار الصح كثير من الاحيان يحتاج لمساحة معينة من التوعية والفكر والسماحة والتواضع والتفاهم ورغبة الاندماج والتعاون، فاذا خلى هذا التأهيل هذه المؤهلات من المحتمل يقع في المحظور وتتحمل جوانب الاخطاء المحتملة، وفي كثير من الاختيارات قد تصبح طريقها مختلفا من الهدف المنشود الذي اتى بهذا الاختيار، والشخص الواعي حقيقة الذي يحمل الفكر المتجدد والنظر للآ خرين لهم جوانب مهمة لهذا دور كبير في المشاركة في التلطوير واسباب النجاح!!. ماذا تفعل في شخص تم اختياره، لايعرف سوى "سيارته الى المصعد.. الى باب مكتبة" اغلق الباب "والنوم" ويصبح الطريق مسدودا، لا احد يعرف التفاهم مع احد ولايسأل عن احد فتصبح العلاقة "مقطوعة" لا تعرف ماذا يريد ولا يعرف الآخرون ماذا يحتاجون فيما يخص انجاز اعمالهم بالشكل المسير لا بالشكل "المعقد"!!. يعيش البعض دوامة عقدة "العظمة" مايشوف خشمه، او في غلب الاحيان الحوار معهم في مهب "الأذن الصمخا" تصبح الصورة معقدة غير واضحة غير مفهومة، تحتاج تفسير طلاسمها، حتى تصل الامور معقدة يؤدي ظفر الموظف بالمقابلة بما يتعلق بالوظيفة احيانا تكون من المهمات الصعبة، ورغم ذلك يتحدث احيانا لبعض الوسائل الاعلامية حكاية النجاحات المبهرة وهي مزيفة عن كذبة ثمرة التعاون مع الزملاء التي تشهد لها بالزور مما يعلن عنه ورغم ذلك هناك من يصدق الكذبة رغم واقع الحال الرديء..!!. النجاح لايقاس بجملة من ثرثرة فارغة دون عمل اوانجاز، فالكثير من هذه الحكايات المدونة في الحياة اليومية ابطالها وصلوا للقمة بالصدفة للعب هذا الدور في نفس الوقت هؤلاء يغلب عليهم الضعف وعدم ثبوت صدق مماكانوا يدعون فيه حتى وصل مستقبل بعضهم آلي للسقوط، حتى ان البعض يتمسك "بقشة" صغيرة تطفو على السطح قد تؤهلهم البقاء لمدة اخرى قصيرة. البعض من "موظفين وموظفات" داخلهم "غصة" وصرخة مزمنة عباراتها انقذونا ممن لايستحقون البقاء، وفي حالات التغير لابد ان تشمل هؤلاء ممن لايستطيعون بوفاء وعودهم والعاجزون عن اداء مهمتهم حسب طبيعة عملهم والكفاءة التي تتطلبها الوظيفة، فالصمت هذه الصرخة تأكدها التعاسة عنوان معاناة يتحملها البعض على حساب نوم طويل لايتغير. آخر كلام: اذا الاختيار تم على طريقة "اذا حبتك عيني" فـ على المصلحة العامة السلام!!..
385
| 28 يناير 2013
في كثير من تجارب الحياة والمواقف تكتشف انك امام شخص مخادع "ما اسمه او وظيفته" تتعامل معه بالتكتم والسرية، لانك في اخر الأمر تتعامل مع شخص يعطيك من طرف اللسان حلاوة!! وقد تشعر انك امام "بهلوان" يكسر الالغاز ويفتح لك الابواب ويقول لك "شبيك لبيك" ويقدم لك مرادك في دقائق او لحظات او ايام وقد لا تقبض منه شيئا!!. نماذج كثيرة تحاصرك في اغلب الاوقات بالكلام والوعود، وما عليك الا ان تسمع جملة من "الكلام الفاضي" في اول الامر تصدق ما تقوله لك هذه الشخصية او مجموعة من الشخصيات التي تتمتع "بكرسي ووظيفة" ولها علاقة بما قدمت اليها، لكنها في حقيقة امرها لا تملك مفتاح "العريش" فكل ما تحكي لك لا يخرج عن كونه وعودا في لحظتها تتبخر وكأن الكلام طار في الهواء. هذا العاجز غير الصادق المراوغ لا يصلح ان يكون في وظيفة مباشرة مرتبطة بالجمهور، فالصدق جزء مهم المفروض ان يتعامل به يوميا للحياة العامة خصوصا والحياة العملية ايضا، لكن للاسف تكتشف ان اشخاصا ليسوا على قدر المسؤولية واطباعهم رديئة في التعامل مع "الجنسين" ممن لا يرتبطون معهم بعلاقة مسبقة او بمعرفة او بواسطة هؤلاء يعكسون صورة سيئة للجهات المتصلة بهم. حصيلة اسئلة كثيرة بعدما ترسم لها بيان خطوط متعرجة في السلوك حينما يمنحون الناس كلاما "فارغا" مما تشطب الثقة لأغلبهم لان وعودهم غير صحيحة "كاذبة" او انها تاخذهم بالمماطلة غير متمكنة من الاستيعاب لحال هذه الشخصيات التي تفتح للناس الف باب وحجة حينما تكذب عليهم انها "تستطيع" تحقيق متطلباتهم رغم انها متطلبات قانونية ومشروعة، في نفس الوقت هناك من يرسمون لهم الطريق مفتوحا مفروشا بالورد والاخير كلام " فاضي ". اذا يعتقدون ان بيع الوعود الكاذبة للناس مرخص لهم، فالاخرون ليسوا مستهلكين امام هذا المزاد الرديء يعرضون لهم بضاعتهم " الرخصية " بالكذب وعدم الصدق والمراوغة امام الناس، كان المفروض هناك نقاط الاخذ والعطاء والمناقشة الصريحة ليكون الطرف الاخر على علم بنوايا الموظف الاخر في اختيار الكلام والانضباط في الوعد دون اهدار الوقت. للاسف يستخدمون اسلوب المخادعة في اول الكلام بعد السلام والتحية يستلم الطلب مبتسما يضع اصبعه على خشمه قائلا " على هالخشم " اعتبر الموضوع انتهى بكلام رقيق، عطني فرصة كم يوم سوف اتصل بك وابلغك بالموافقة، تنهي الموقف والطرف الاخر على الوعد " ينتظر ويحلم " ويتهيأ بوظيفة حتى يكتشف ان الثقة ليست في مكانها ووظيفة " الوعد تبخرت " وتغير الاسلوب بالهروب " لا احد يرد على الهاتف "، فتضيع الثقة والموظف " يكذب " ولا احد يعاقب. آخر كلام: المطلوب الثقة واحترام الاخرين اذا لم تستطع فلا تكذب على الناس فأنت غير مؤهل لوظيفتك ولا تستحقها.
1378
| 27 يناير 2013
على طريق شارع المجاهد عمر المختار بالدفنة يقع هناك "موقع ارسال الاذاعة" مساحة كبيرة من الارض موجودة منذ سنوات طويلة، تقريبا مع بدء موجات أثير اذاعة قطر تقريبا، ورغم سنوات طويلة، الارض كما هي تغير المحيط، المكان اصبح نقلة سريعة لتطور العمران من مساكن كبار الموظفين ومجمعات تجارية وابراج ومدارس، اضافة الى ما يحتويه الموقع من الاجهزة واهميتها لكن المؤسف ما يلفت الانتباه حاليا حال سور محطة الارسال شكله صار "يفشل" حيث السياج القديم سقط "الشبك" واصبحت جوانبه مفتوحة حتى الارض، لاني اعرف موقعا مهما وحيويا المحافظة عليه وعلى السادة المسؤولين في مؤسسة قطر للاعلام الانتباه لهذه الملاحظة بمزيد من الاهتمام ليكون لهذا الموقع سور وليش "شبك من طراز.." اكل عليه الزمان شرب"!! *الى سعادة وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية كتبنا حول مشكلة مواقف السيارات جامع رقم 828 الواقع بمدينة خليفة الشمالية بعنوان " الاوقاف.. المقاول." وذلك بتاريخ11/ 10/ 2012 فيما يخص مشكلة هذا الجامع، كان الامل من وزارة الاوقاف ان تعالج الامر بشكل عملي سريع دون ما حصل من اهمال حتى اليوم رغم حاجة الناس لإنهاء المشروع بإعادة "رصف المواقف" حسب المناقصة التي اعتمدت من الوزارة لشركة مقاولات لم تكمل المشروع فتركت العمل بطريق حجارة وغابت عن الانظار وتركت المصلين ينظرون بتعجب لحالة صمت الوزارة من قبل شهر رمضان الماضي وحتى الآن بقي مشروع ناقصا، ومازالت الوزارة ملتزمة بالصمت، والجامع يؤمه المصلون يوم الجمعة، فما ذنب الناس يا سعادة الوزير، فاذا كانت هناك مشكلة حول هذا المشروع فرنجو من سعادتكم ايجاد حلول عملية سريعة دون هذا الصمت الطويل، اتمنى من سعادتكم الحل العاجل!! *كل الاشياء لابد ان تجد لها حلولا مناسبة بشكلها العلمي والعملي، وامام الازدحام المروري شبه يومي لافت الانتباه يبقى حديث الناس بلغة الاستياء، هم يتحدثون كثيرا ويوعدون اكثر بأحلام مثالية، الكلام يتجدد ولن يتغير شيء، كأن العجز اصابهم في البحث عن دوائر اخرى عملية بازاحة لغة استياء الناس لتبقى الزحمة خلال الطرقات الداخلية والخارجية برسم القلق ونداء يقترب منا لكنه بعيدا عنا في عالم آخر، مدن اخرى افكار اخرى يفكرون ويدرسون ويجدون حلولا كفيلة باستعادة الهدوء دون ضجيج وتمكن استخدام الطرقات دون ضجيج ودون قلق، متى يكون الحل ممكنا هنا، دون ازدحام ودون حوادث!! *قد تستنشق في الاجواء "ريحة نفاق" هناك من يشتغل ويهوى تغير وارصدة لحسابات كثيرة، يعشق الصورة والبرواز احيانا تسقط على الارض والصاحب يعشق تلويحة تعذيب ذاته بخسارته ليصعد القطار لاتصعب عليه "الطيحة" يسرع في الركض للهدف، كثير من الاحيان ينال ضربة جزاء تكون في حياته لعبة صعبة لكن يتقبلها و" يبلعها " بخفة دم " رغم ان دمه ثقيل " ومع استمرار اللعبة بالامكان ان تتفرج بالمجان وبعد ما "تطلع الريحة" اشياء كثيرة تتطلب الستر بحالة ضعيفه، دائما هو الاضعف مهزوم جبان، يبحث من يسنده، طموحاته يأكل من اكتاف غيره!! آخر كلام: الارسال والاوقاف والازدحام مشاكل قائمة لحين ايجاد الحل العاجل الممكن المناسب.
2027
| 24 يناير 2013
يقولون والعهدة على من يقول، والكلام يسري في جسد الحياة الاجتماعية، وذلك من خلال هوس البعض المتابعة اللاهث خلف امور تنقص حياة المواطن، فئة من الناس ماعندها " شغل " غير تعجن من الوهم خبزا اعتقادا منها انها قد تأكل منه وتصدق انه عجين على سن ورمح، وصحي ومفيد وله كفاءة غذائية خلاصتها فبركة سخيفة تدل على ان بعض الملأ يستهلك خسارة يومية دون منفعته لهم ومنفعة الاخرين!!. دائما يقولون انهم يعرفون كل شي، فوق تحت وعكس الاتجاه وفي حقيقتهم لايملكون " مفتاح العريش " ولاالصدق مهمتهم يشتغلون بالكذب ويشعلونها بالبهتان، يا" مكذّبهم " سالفة طويلة لاتنتهي في حضرة الكلام "الفاضي " ووعودهم غير صادقة، حيث لايثقون بأنفسهم ولا في الناس، لكنهم يصنعون شخصيات كرتونية حسب الطلب، بتكلفة باهظة" الثمن " وبعد مايقبضون يتلاشون باحثين عن أدوار أخرى لتقبض المزيد، ربما يصبحون "اعداء " لك وتصبح لست صديقهم، وماقدمت لهم " الثمن " يروح بلاش. بعض من البشر" يبوس "الايدي، واذا شبع " يعضها، لاتستغرب من "العضة " فهذه طريقتهم وطبيعتهم فهم يعزفون نشاز بمزمار مستهلك تقرع الطبول ويتمادون في النفاق ويرقصون للتسلق " لاشخاص " بفاتورة مجاملة بالباطل تدعي نزاهة فارغة لركض يتسع" البوق " ولكن " البوق " يحتاج لترقيع " قبل الفضيحة ". هناك من يأخذك بالاحضان، واليد الاخرى تتلقى طعنة. قد لاتموت من الطعنة لكن تأثيرها يبقى، والحياة والعلاقات تستمر وكل منهم يتفنن بعضها كيفية تكون علاقة مميزة وعلاقة تدفع ثمنها وعلاقة قد تحاول الوصول وتفشل وقد يكون الهدف بعيدا عنهم رغم ان داخلها حقيقة زائفة تنافق ولاتدري الى طريق تنتهي لتظهر امامك صورة مشوهة للكثير قد تراهم "شخصية " لكن داخلها فراغ وافلاس. الكثير منهم لايستطيع العيش دون إفرازات كلام "فارغ " اناس تأخذهم العزة بالكذب والبهتان حين يحاولون تصغير شخصيات لاتقدم لهم مايتعلمون اكثر ممن يعشقون المصلحة حتى على حسابك وحساب من يقل انها محبة وصداقة والبعض يرسم تحديا مهزوزا لايملك شعرة من المواجهة الحقيقية حسب المصلحة اين تكون والله لو كانت لايجد منها " استفادة " فورية، لهدم المعبد على من فيه. هناك من يسوي نفسه " عبيط" حيث لايستطيع تحطيم الخوف من داخله لكن البعض يجدها فرصة يضحكون عليهم لاستغلالهم ليكونوا " الصورة لهم" لإبعاد الشبهات عنهم، ومزيدا من العبط يتوهم كل منهم بعد الخطوات المتعبة ستكون لهم فرصة نجاح اخر باستعادة كرامتهم التي سلبت منهم " نهار نهار ليل ليل سكة سكة داعوس داعوس لارضاء من يتآمرون عليهم!!. اخر كلام: من لايستحي من نفسه.. يمكنه فعل كل شيء حتى لو كان على حساب كرامته!!..
1636
| 23 يناير 2013
أحياناً كثيرة هناك مواقف طموحة نقية، خلف هذه الموقف انسان، وهذه الانسانية تظهر خلالها مواقف انسانية جميلة تحرك مشاعر الناس بالحب لتبقى هذه المواقف نابضة باقية في كثير من الاحيان تظهر في الاوقات المناسبة، فجميع هذه الشخصيات من موظفين وموظفات يعبرون الذاكرة بالحب والاحترام. بالطبع تتذكر هذه الشخصيات فلا تنساها لما تحمل في حياتها المواقف في مجملها " النزاهة وحب العمل والاخلاص ". موظفون وموظفات "مثاليون ويعملون بذمة وضمير ليصل كل منهم درجة الموظف المثالي بحق وبهذه المشاعر تعيش امامك جملة مفيدة وصورة حقيقية تترجم عبارات اكثر جمالاً ونقاءً لمفهوم الانسان المخلص بالجهد المثابر للمصلحة العامة دون سواها. مثل هذه الشخصيات بطبيعتها لاتظهر في الصورة لكنها " تعمل"؛ لكنها ليست كما الاخرين لاتعمل " وتفوشر " امام الناس انها عملت مع نميمة قاسية تصاحبها جملة من " الحسد " وصورة اخرى لهم مشرقة تؤكد جملة العطاء في حياتهم لمجموعة لها جوانب مضيئة في الخلق والضمير والحب لمسيرة العمل ومن تعطي بلاتوقف، تقدم للمجتمع نموذجا طيبا ولها دور عظيم في المسؤولية مخلصة تعكس النموذج الجيد المشرف المشرق بمساحة طيبة في الحياة وبهذه الروح الطيبة تسمو روحها بالود والحب في مقابل الجانب الاخر تهدي لها الحب والتقدير والاحترام. خلاصة كل الشخصيات تعمل يعيش في دمها الاخلاص والاخلاق والسيرة الحسنة ويكون العمل منهجا لحياتها بطموحها وهمومها، واخلاصها وتفانيها فتصبح الامانة حاضرة والاخلاص شرف لها في حياتها العملية تعمل لتحصد شرف التتويج بالبذل والاجتهاد ويعني انها تكتمل "بوجه ابيض " مشرقة امام الجميع بهذه الجهود المخلصة. اعرف الكثير يعشق العمل بكل طاقاته وطموحاته لايقبل ان يعيش تحت تأثير رهان خاسر، انهم باقون " بأيد نظيفة " لتبقى سمعة طيبة طيلة حياة اجتماعية هي جزء مهم للحياة الاجتماعية التي تظهر لك صورة حقيقية مخلصة لشخصيات تعمل في مجالات مختلفة هنا وهناك في مختلف الوزارات والجهات بإحساسها المؤمن بالتعاون والاخلاص في العمل والتفاني في خدماتها للناس بالمعطيات الناجحة كفيلة بان تكون " القدوة " لكثير من المشاهد الحية تسجلها عدسة الحياة اليومية لتصبح مثالا ان يقول لها "شكرا على الجهود والاخلاص والانضباط في العمل والتعاون". مثل هذه الشخصيات تعيش بيننا، لاتريد ان تظهر في الصورة، عملها هي صورة رائعة تحاول دائما تزرع في النفس العمل بإخلاص، تبقى تحية بذكرى عطرة لكل من يعمل ويجتهد ويخلص تبقى الحكمة تأخذ جانبا مضيئا في حياة المخلصين بشهادة الجميع بالشكر والامتنان. اخر كلام: من يعمل بإخلاص.. الجهد لايغب والناس تذكر اصحابها بالشكر والتقدير والاحترام.
691
| 22 يناير 2013
الكلام يجر الكلام من أول نقطة البدء خلال سوالف بعض "الحريم" من الموظفات من اول الصبح "فرش" وهن يناقشن القضايا الجوهرية لجملة الاخبار الصادقة والكاذبة والخرابيط، باعتبارها متنفسا لهن في اجواء العمل حيث تسعدهن احيانا بعد خروجهن من البيت لينطلقن بحرية في مكاتبهن بـ"الهذرة" بلا ممانعة.بعض من الموظفات تتطلب صفات شخصيتها تسيير سياستها الدخول بالعمق على كل شيء وتدخل انفها في كل ما تعرفه وما لا تعرفه، وهي تحاول بذلك تكوين شخصيتها في العمل حضورا قويا مبهرا في اختصار السالفة "لسان واذن تسمع" حياتها مثيرة لكل خبر "فلانة كانت وفلانة صارت وعملت وقالت"، كل هذا الموجز المختصر خلال ساعات الدوام تعمل بروح قتالية حتى اختلاق المشاكل تساعد زميلاتها "ضياع الوقت" وضياع العمل، لتنتهي ساعات الدوام، ويكون التسابق للبصمة للخروج من المكان، صدقوني بعضهن لا تدري ماذا عملت وماذا قالت!!.بالطبع السوالف تأتي خلال "بعضهن" في العمل حاملة حكي اسبوع كامل بما يحمل من مؤثرات وكذبات وتسابقات من اخبار طازجة وبايتة او الباردة او الساخنة وسخيفة كأنها تقدم للزميلات طبق "الكلام" وخلال البلاك بيري، او الواتس آب، او الانترنت، كلام يعقبه كلام حتى التعب او الزهق، بعضهن تريد عملا مريحا، تاخذ وتعطي لمساحة "الثرثرة" جانبا كبيرا مهما، يحكى انها تعيش دون ان تكون لها خدمة واضحة، واذا جاءت تفتش عن حظها في التقييم او الترقيات صرخت واحتجت انها تعمل بجهود مخلصة خالصة بدوخات من التعب وعوار الراس وتطلب ترقية وتقييما للافضل.كلام طويل واخبار كثيرة تجسدها حكايات يومية على طاولة مكاتب حكومية تريد ان تعمل ونفسها لا تحب تكليف نفسها على التعب، سياق كثير من الحكايات تنقل الى الرجل "الموظف" وبدوره يسمع ويصدق ويتفاعل مع الكلام ويصبح الخبر "ببلاش" كأنها وكالة تنشر الخبر بسرعة البرق،يصير الكلام من اول الصبح حتى اخر الدوام، بعض الموظفين يصل الى مرحلة الارهاق والتعب، نتيجة ما بحث عنه وما قدمه للاصدقاء ومحبي الاخبار الطازجة يتمنى الاسبقية في نشر الكلام على نطاق اوسع، واذا طرح السؤال عليهم قالوا تعبنا من عملنا المتعب وبعد هذا التعب ما فيه تشجيع لنا، صحيح المواهب كثيرة لنماذج من "موظفين وموظفات" احيانا تسمع "اللغوّه" تخرج من نطاق السرية، عبارة عن "كلام مضحك ومزعج" انتبهوا بعضهم ما في سر عندهم..اخر كلام: بعض "الموظفين والموظفات" مواهب في كلام فارغ واشاعة دون الحرص على قيمة العمل ومسؤولية الواجب.
927
| 21 يناير 2013
مساحة إعلانية
في زمنٍ تتسارع فيه التكنولوجيا وتتصارع فيه المفاهيم،...
6318
| 24 أكتوبر 2025
ليس الفراغ في الأماكن، بل في الأشخاص الذين...
5079
| 20 أكتوبر 2025
لم تكنِ المأساةُ في غزّةَ بعددِ القتلى، بل...
3804
| 21 أكتوبر 2025
يمثل صدور القانون رقم (24) لسنة 2025 في...
2859
| 21 أكتوبر 2025
تُخلّف بعض اللحظات أثرًا لا يُمحى، لأنها تزرع...
2535
| 23 أكتوبر 2025
القضية ليست مجرد غرامات رادعة، بل وعيٌ يُبنى،...
1740
| 23 أكتوبر 2025
جاء لقاء حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن...
1614
| 26 أكتوبر 2025
واكبت التعديلات على مجموعة من أحكام قانون الموارد...
1563
| 21 أكتوبر 2025
لم تعد مراكز الحمية، أو ما يعرف بالـ«دايت...
1083
| 20 أكتوبر 2025
فيما يبحث قطاع التكنولوجيا العالمي عن أسواق جديدة...
996
| 21 أكتوبر 2025
1. الوجه الإيجابي • يعكس النضج وعمق التفكير...
987
| 21 أكتوبر 2025
في زمنٍ تاهت فيه الحدود بين ما يُقال...
978
| 24 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية